هَـل التوتر الحالي يعني تخلّـي الولايات المتحدة عن المغرب؟

هَـل التوتر الحالي يعني تخلّـي الولايات المتحدة عن المغرب؟
الجمعة 27 ماي 2016 - 08:00

تعيش العلاقات بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية أسوأ أيامها في تاريخ العلاقات بين البلدين. ومن مظاهر هذا التوتر في العلاقات، بل ومن أسبابه الرئيسية، الأسلوب الذي تتعامل به الولايات المتحدة مع قضية المغرب الأولى، قضية الصحراء، خلال الآونة الأخيرة، كما يتجلى في النبرة التي بدأ يستعملها المغرب مع واشنطن، والتي تعبر عن امتعاضه من ازدواجية الخطاب الأمريكي في تعامله مع المغرب.

تقرير حقوق الإنسان يزيد الطين بلة

وبينما كان كثيرون يظنون أن عدم دعم واشنطن للمغرب في الأمم المتحدة خلال مداولات مجلس الأمن بخصوص تمديد ولاية المينورسو كان سحابة صيف عابرة، جاء تقرير وزارة الخارجية الأمريكية السنوي حول حالة حقوق الإنسان في دول العالم ليزيد الطين بلة؛ حيث أفرد لانتقاد حالة حقوق الإنسان في المغرب جزءً كبيرا بشكل غير متناسب ينم عن تحامل واضح وازدواجية في المعايير التي تُطبق على الدول. ومما يدعو إلى العجب أن تلك الازدواجية لم تكن لصالح دولة تعتبرها الولايات المتحدة أحد حلفائها الاستراتيجيين، بل ضد تلك الدولة.

وينسجم هذا التصرف مع تصرفات إدارة الرئيس أوباما تجاه العديد من الحلفاء الذين لم تتردد في التخلي عنهم بشكل كلي أو تدريجياً، على رأسهم المملكة العربية السعودية. فكل المؤشرات الحالية تشير إلى أن أمريكا بدأت في التخلي عن هذا الحليف الاستراتيجي الذي أسدى خدمات كبيرة لها خلال الحرب الباردة من خلال استعمال سلاح البترول لإضعاف الاتحاد السوفياتي.

بالمقابل، فأن يقوم المغرب، الذي دأب على اعتبار أمريكا من شركائه الرئيسيين، بشجب تقرير الخارجية الأمريكية بهذه اللغة القوية وباستدعاء السفير الأمريكي في الرباط، فذلك يعني بأن العلاقات بين البلدين دخلت منعطفاً جديداً محفوفاً بالمخاطر.

كما أن الصورة السوداوية التي رسمها التقرير عن المغرب توضح ثلاث نقاط أساسية:

أولها أن الخطابات المعسولة التي دأبت الإدارة الأمريكية على الإدلاء بها خلال كل لقاء مع المسؤولين المغاربة لم تكن صادقة على الإطلاق، بل تدخل في نطاق التمويه والمجاملة الدبلوماسية.

ثانياً أن الإدارة الأمريكية الحالية، التي يسيطر عليها صقور معروفون باستعمالهم لورقة حقوق الإنسان، كانت لها النية في الاعتماد على التقرير واستعماله مدخلا ربما لإعادة إحياء المخطط الأمريكي لعام 2013، الداعي إلى إنشاء آلية لمراقبة حقوق الإنسان في الصحراء المغربية وفي مخيمات تندوف.

ثالثاً أن الإدارة الأمريكية التي توجد تحت سيطرة أشخاص معروفين بعدم تعاطفهم مع المغرب تعتمد في تقاريرها الأخيرة عن حالة حقوق الإنسان في المملكة على منظمات معروفة بعدائها للرباط، على رأسها مؤسسة روبيرت كيندي لحقوق الإنسان، المعروفة بالدفاع عن أطروحة انفصال الصحراء عن المغرب. كما أن هذه المنظمة، وعلى رأسها رئيستها كيري كينيدي، معروفة بفبركة تقارير لا علاقة لها بالواقع للدفاع عن مواقفها ومواقف الدول أو الجماعات التي تخدم لصالحها. ولعل خير دليل على عدم مصداقية التقارير التي تقوم بها هذه المنظمة، والتي تعتبر مرجعاً لتقارير الخارجية الأمريكية، أن كيري كينيدي اشتغلت مع أحد مكاتب المحاماة بنيويورك لكتابة تقارير مزورة ومجهولة المصدر بهدف ابتزاز المال من شركة شيفرون النفطية.

وبعد تحقيقات أجرتها إحدى محاكم نيويورك لمدة عامين، خلصت إلى أن ادعاءات كينيدي على الشركة الأمريكية، والتي عمدت إلى نشرها في الصحف الأمريكية، كانت باطلة ومبنية على تقارير مزورة كانت على علم بها.

ازدواجية الخطاب الأمريكي تجاه المغرب

غير أن أسلوب تعامل الإدارة الأمريكية مع المغرب، وخاصة في ما يتعلق بقضية الصحراء، ليس جديدا. ولكن هذا الموقف لم تُعبّر عنه التصريحات الأمريكية، فلو قمنا بمراجعة تلك التصريحات خلال السنوات السبع الماضية، فسنستنتج أنها كلها تؤكد أن الموقف الأمريكي من النزاع في الصحراء لم يتغير وأن الإدارة الأمريكية تظن بأن “مخطط الحكم الذاتي المغربي يعتبر واقعيا وجديا وذا مصداقية ويوفر الأرضية للتوصل إلى حل سياسي متوافق عليه”.

بيد أن هذه التصريحات لم تمنع الإدارة الأمريكية من اقتراح مشروع قرار لمجلس الأمن في شهر أبريل 2013 يدعو إلى توسيع صلاحيات بعثة الأمم المتحدة في الصحراء لتشمل مراقبة حقوق الإنسان. وبفضل الجهود التي قام بها المغرب آنذاك، تراجعت أمريكا عن مقترحها. وبعد الزوبعة التي أثارها ذلك المشروع، عادت أمريكا إلى استعمال التصريحات نفسها التي تعبر فيها عن “مصداقية المخطط المغربي وواقعيته. وتم التأكيد على ذلك في البيان الختامي للقاء القمة الذي أجراه الملك محمد السادس مع الرئيس أوباما في نوفمبر 2013.

غير أن ما لم يفطن له الكثيرون هو أن تلك التصريحات كانت مجرد تمويه من إدارة أمريكية غير متعاطفة مع المغرب ولا تعتبره من ضمن أهم أولياتها. ولعل ما لم يخدم مصالح المغرب هو أن الشخصيات التي أخذت زمام الأمور في الولاية الثانية للرئيس أوباما معروفة بتعاطفها مع البوليساريو وبميولها لاستعمال ورقة حقوق الإنسان. فسوزان رايس التي اقترحت مشروع القرار أمام مجلس الأمن عام 2013 أصبحت هي مستشارة الأمن القومي، بينما تم تعيين جون كيري وزيراً للخارجية، وسامانتا باور المندوب الدائم لدى الأمم المتحدة. فهؤلاء ليسوا فقط معروفين بعدم تعاطفهم مع المغرب، بل كذلك بتعاطفهم مع أطروحة البوليساريو. ولعل خير دليل على ذلك أن كيري كان قدم ملتمسا للكونغرس عام 2001 يدعو فيه إلى ضرورة تمكين الصحراويين من ممارسة تقرير المصير.

فمنذ بداية الولاية الثانية للرئيس الأمريكي طرأ تحول عميق في تعامل الإدارة الأمريكية مع المغرب، وهو ما برز بشكل جلي خلال الأشهر الأولى لعام 2013. فبمجرد نهاية ولاية وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، بدأت الأمور تأخذ منحى مغايراً لما كانت عليه في السابق ومعاد لمصالح المغرب. فبينما كانت كلينتون بحكم تجربتها وحنكتها وكذلك معرفتها للمنطقة، بالإضافة إلى العلاقات الشخصية التي تجمعها مع المغرب، متعاطفة إلى حد ما معه من خلال الابتعاد عن اتخاذ أي موقف معاد لمصالحه، أصبحت التشكيلة التي أخذت زمام الأمور خلال الولاية الثانية للرئيس أوباما تتخذ اتجاهاً آخر وتعتمد في تعاملها مع المغرب على تقارير منظمات مشكوك في مصداقيتها. ولعل التقرير الأخير للإدارة الأمريكية لخير دليل على هذا التوجه وعلى انكسار حبل الثقة والتواصل بين المغرب والإدارة الأمريكية الحالية.

بناءً على ذلك، ففي ظل التوجهات الجديدة لإدارة الرئيس أوباما، وانقلابها على معظم حلفائها، على رأسهم المملكة العربية السعودية، فمن المستبعد أن تعرف العلاقات بين البلدين انفراجاً حقيقياً يمهد الطريق لرجوعها إلى سابق عهدها وإلى إعادة أواصر الثقة بين مسؤولي البلدين. ومن ثَم، أظن أن المغرب قد أدرك أنه لا خير في الإدارة الأمريكية الحالية وأصبح يترقب من سيحظى بالرئاسة الأمريكية في شهر نوفمبر المقبل.

سحابة صيف قد تنجلي مع تغيير الرئيس الأمريكي

من المهم التأكيد هنا على أن مواقف الولايات المتحدة كثيرا ما تتغير تغيرا جذريا بالنسبة للعديد من القضايا مع تولي رئيس جديد السلطة في البلاد. وفي هذه الحالة، فإن إدراك هذه الحقيقة البسيطة يعني أنه من الضروري عدم التخلي عن العلاقة مع الولايات المتحدة ولا نبذ الجهود الرامية إلى تحسين الموقف الأمريكي تجاه الصحراء، خاصة وأنه لا يمكن إهمال الدور- الإيجابي أو السلبي- الذي يمكن للولايات المتحدة أن تؤديه بالنسبة لقضية الصحراء باعتبار تلك الدولة دولة عظمى ومؤثرة.

وهنا ينبغي التنويه ببعض المسائل التي يجب أخذها بعين الاعتبار: فعلى الرغم من أن التوقعات تتنبأ بوصول هيلاري كلينتون إلى الحكم، فعلى المغرب أن يستخلص العبر من تجربته مع الإدارة الأمريكية الحالية، وألا يعتبر الكلام المعسول للمسؤولين الأمريكيين على أنه دعم للمغرب بخصوص الصحراء أو في سياساته المتعلقة بتعزيز وتحسين وضعية حقوق الإنسان. فعلى الرغم من كل تلك التصريحات، فالإدارة الأمريكية لم تتخذ أي موقف صريح ينم عن دعمها للمغرب. ولو كانت هناك إرادة حقيقية لدعم المغرب، لما وصلت الأمور إلى ما وصلت إليه ولما اتخذت واشنطن مواقف تتعارض مع الموقف المغربي.

وبالتالي، فعلى الرغم من العلاقات المتميزة التي تجمع هيلاري كلينتون مع أعلى هرم السلطة المغربية، فإن ذك لن يعني أنها ستقدم دعما لا مشروطا للرباط في حال وصولها إلى البيت الأبيض. فالسياسة الأمريكية معقدة، وأخذ القرار في أي مسألة تحكمه العديد من الاعتبارات السياسية والاقتصادية وتحكمه مصالح العديد من المتدخلين، كما يُبني على دراسات وتقارير تنجزها مراكز الأبحاث الأمريكية، والتي في الغالب ما تشكل المرجع الأساسي للسياسة الخارجية الأمريكية.

ومن ثم، فعلى المغرب أخذ الحيطة والحذر في تعامله مع الإدارة الأمريكية القادمة. كما على المسؤولين المغاربة التقرب من مختلف المتدخلين ومختلف الشخصيات المؤثرة في مراكز القرار في الإدارة الأمريكية، بالإضافة إلى تتبع كل التقارير التي ترسم معالم السياسة الخارجية الأمريكية في المستقبل وأولوياتها. فأي سياسة مغربية في المستقبل مع أمريكا يجب أن تبنى بناءً على معطيات دقيقة وعلى توجهات الإدارة الأمريكية وعلى الشخصيات المؤثرة فيها، بعيداً عن كل انسياق للخطابات المعسولة الموجهة للاستهلاك الإعلامي، والتي تدخل في باب المجاملة. كما على المغرب أن يتعامل مع التوتر الدبلوماسي الراهن انطلاقاً من أهمية هذا البلد ووزنه في العالم، وألا نتعامل معه بالطريقة نفسها التي تعاملنا بها في السابق مع فرنسا أو إسبانيا. فإذا كان المغرب يشكل جزء لا يتجزأ من السياسية الأمنية والاقتصادية لهذين البلدين ولأمنهما القومي، فإن ذلك لا ينطبق على أمريكا التي لا تعتبر المغرب من أكبر وأهم أولويات سياستها الخارجية.

إن التحولات التي تعرفها السياسة الخارجية تتطلب تعبئة كاملة من كل الطاقات في المغرب، بما في ذلك الجامعات ومراكز الأبحاث لفهم أبعادها واستشراف توجهاتها المستقبلية، وبالتالي التعامل بشكل استباقي لما يخدم مصالح المغرب.

‫تعليقات الزوار

127
  • استاذ
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:14

    ان هذا التوتر ناتج عن السياسة التي تنهجها هذه الحكومة المشؤومة و سيزيد التوتر داخليا اذ ستتفاقم الاوضاع داخل المغرب اذا طبقت هذه الحكومة الزيادة في سن التقاعد مما سيولد لدينا سخطا عن الاوضاع و سيسبب في احتقان اجتماعي و هو ما يسعى اليه تجار الدين.

  • alae
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:15

    اياك نعبد واياك نستعين
    المؤمن لا يستعين لا بامريكا ولا اسرائيل ولا… ولكن السؤال اين المؤمنون الا من رحم ربي

  • amine ben k'f
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:19

    ظهر حلفاء جدد للمغرب و أمريكا زعزعتها زيارة عاهلنا لروسيا و الصين ، و رغم ذالك أمريكا تعرفنا و تعرف موقعنا القوي و ليس في مصلحتها التخلي عن المغرب

  • فضولي
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:22

    امريكا هي فرعون هذا القرن بلا منزع غادي يوقع لها لبقات تابعة المغرب داكشي لي وقع لفرعون مع سيدنا موسي

  • خالد5
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:22

    امريكا تريد حلفاء اقوياء و ليس من يقول بعد احداث اكديم ازيك
    الحمد لله لم يقتل اي مدني تم قتل 13 من رجال الامن فقط
    و هدا بين ضعفنا و استهتار بارواح المدافعين عن الوطن

  • PureMinded
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:23

    بالنسبة لامريكا المغرب دولة مجهرية في علاقاتها الدولية، نحن مرتبطون بشكل قوي باوروبا.

    المهم فيتو فرنسا لدينا في الجيب، يجب تأمين الصين و هذا ما يفعله الملك في الآونة الاخيرة. الباقي مواقفهم تدور كما تدور عقارب الساعة و منهم امريكا، يجب الرد عليها سريعا و بحزم لغلق الباب، المغرب هذا ليس ليبيا او اليمن او مصر.

    من يذكر لي آخر مرة زار رئيس امريكي المغرب؟ الجواب يوضح ان بلادنا ثانوية في نظر اليانكيز.

  • العمريتي هولندا
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:24

    ما زال العرب لم يتعلموا السياسة المبنية على المصالح. مصالح الدولة لا مصالح الاشخاص والحكام كما هو سائد عندنا. لان دولهم دول مؤسسات ودولنا نحن دول اشخاص.
    تعلموا كيف تسايرون السياسة المعتمدة دوليا والا ستخسرون الرهان.

  • amine ben k'f
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:25

    و ستظل الصحراء مغرية بقوة التاريخ

  • LE MAROCAIN Du RIF
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:25

    L'OCCIDENT de manière générale N'AIMENT pas LES ARABES ni LES MUSULMANS

    Si vous cherchez à comprendre c'est très simple,vous n'avez pas besoin d'être un analyste guéri(e) pour arriver à des résultats significatifs

    Les Campagnes Électorales en Europe comme en Amérique du Nord consacrent une grande partie des discours à combattre L'ISLAM et à stigmatiser les musulmans et à travers la religion les Arabes toutes tendances confondues y compris LES AMAZIGHS qu'ils considèrent comme des Arabes Hybrides

    Pourquoi le Maroc attise beaucoup les Occidentaux ? par sa capacité à comprendre les manœuvres très vite et d'y répliquer rapidement! pour les Occidentaux le Maroc est un exemple à ne pas laisser se développer trop pour ne pas donner envie aux autres pays dans la région d'entamer les même démarches politico-économiques…Les USA d'OBAMA à perdu sa boussole,l’administration américaine actuelle est sur le point de DÉTRUIRE ses ALLIES contrairement à al RUSSIE et la CHINE

  • b.karim
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:26

    في السياسة ليس هناك صديق دائم ولا عدو دائم ولكن هناك مصلحة دائمة. فيجب أن نبقى متيقضين ومستعدون وقارؤون لكل الأبعاد حتى لا نكتسب أعداء أو نخسر حلفاء. أما قضيتنا الوطنية فهي مسألة وجود بالنسبة لنا لا نقاش فيها يحافظ عليا بكل الوسائل.

  • zouhair
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:26

    أرى شخصيا أن هناك مبالغة في كثرة التحاليل لا أعتقد أن أي شيء تغير في العلاقات المغربية من كان يعتقد أن أمريكا ستوافق على طرد بعثة أممية فهو واهم سيحسب لنا تفهم مجلس الأمن غضب المغرب أثناء طرد البعثة و عدم طلب الرجوع الفوري للبعثة لأنه مثلا لو قامت البوليساريو بذلك كان سيطلب منها إرجاع البعثة فورا و دون شروط و ربما عقوبات لكن مع المغرب تركوا لنا فرصة للتنفيس عن الغضب أثناء إنعقاد جلسات مجلس الأمن حول الصحراء أمريكا ملزمة كدولة محتضنة للأمم المتحدة و دولة تقود العالم والأمم المتحدة هي في الأصل فكرة أمريكية إذن هي ملزمة بالحفاظ على مصداقية الأمم المتحدة عبر الحفاظ على بعثاتها شخصيا لم يفاجأني طلب عودة المينورسو بتاتا تفكيك البعثة قد يأتي من أمريكا و بقرار منها أو بضغط فرنسي قوي أو تغيير لمهامها غير ذلك مستحيل طرد البعثة

  • Salem Sahraoui
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:27

    En 1786Traité conclu entre le Maroc et les États-Unis d’Amérique reconnaissant la souveraineté du royaume alaouite sur les contrées comprenant le Sahara occidental
    En 1836 Nouveau traité conclu avec les Etats-Unis d’Amérique reconnaissant le territoire du royaume du Maroc avec le Sahara occidental
    En 1856 Traité avec la Grande-Bretagne sur la reconnaissance du territoire du Maroc incluant le Sahara
    En 1861 Traité avec l’Espagne reconnaissant la souveraineté du Maroc sur le territoire du Sahara occidental
    En 1882 Première expédition de Hassan 1er au Sahara occidental pour installer caïds et cadis. Le prélèvement de l’impôt au profit du roi touche aussi les populations du Sahara
    En 1888 occupation du Sahara par l’Espagne
    En 1975 la marche verte et libération du Sahara

  • hafid
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:30

    le lien d'amitié entre le peuple marocain et américain resteras intacte malgré les tractations de certains lobby au sein de l'administration d'obama contre ladite amitié américano-marocaine qui restera une amitié éternelle entre les deux peuple,avec ou sans l'admistrations politique de certains lobby

  • مغربي
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:37

    أوباما هذا الفاشل الذي كان الشعب المغربي اول من كان معه عند وصوله إلى حكم أكبر دولة في العالم يبحث عن تسجيل نقط على حساب حق شرعي تاريخي مغربي لم يقراءه حتى لم يقرأ غي كتب تاريخ بلده اللقيط ان المغرب اول دولة تعترف بكيانه

  • Ahmed djalil
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:39

    L'arabie saoudite a jouer mal avec le maroc
    malheureusement ce n'est pas les usa qui ne veut du mal et nous somme loin de probleme avec eux depuis des années, mais en 2016 l'arabie saoudite a mis le maroc comme une balle . elle veut reglé ses problemes avec les usa qui ont ouvert leur soutien a l'iran et apres avoir mis en cause l'arabie saoudite dans les attentats de 11 septembre 2001
    il faut que le maroc reste neutre et s'eloigne de ces grand conflit car on dit que lorsque les elephants se batent c'est l'herbe qui souffre
    les usa vont nuir a tout ce que l'arabie saoudite soutient surtout avec la venu en force de trump
    j'ai regardé hier le reportage de france 3 sur notre Roi, et j'ai vu comment les generaux marocains profite de notre pays pour s'enrichir, j'avais mal au coeur car je donne chaque année de l'argent pour aider l'association de mantes la jolie pour le sahara marocain
    je suis decu

  • Mouad SC USA
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:39

    الى كل من يقول او يلمح ان الولايات المتحدة تحاول زعزعة استقرار المغرب هذا ليس صحيح. المغرب حليف المغرب في منطقة افريقيا الشمالية اكثر من اي دولة اخرى، تساعده امريكا بملايين الدولارات سنويا و تشارك معه في مناورات عسكرية و تعتبره حليف في الحرب ضد الارهاب فليس من المنطق ان تزعزع استقراره. هذه الرواية تستعمل عادة لاخفاء عجز الديبلوماسية المغربية في الساحة السياسية الدولية للدفاع عن القضية الوطنية و لهذا يخلقون الذعائر كمحاولة امريكا زعزعة استقرار البلاد. الدبلوماسيون المغاربة في سفارات الدول الاخرى مشغولون بمصالحهم الشخصية اولا و الا لم يكن هذا المشكل لا زال على قيد الحياة ليومنا هذا .على الناس قراءة التقرير كاملا لترو ان جل ما فيه معروف عند المغاربة و لكننا لا نرضى ان تاتي دولة اخرى لتقول لنا ذلك الكلام.

  • momo
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:39

    سنقولها و نعيدها ، أمريكا لا أصدقاء لها ( صاحبها جيبه ) ، تبحث فقط عن مصلحتها. الحل بالنسبة للمغرب السعي حثيثا للحصول على الأسلحة التي تردع أمثال امريكا ( النووي) ليس باستعماله و لكن كورقة ضغط. المثال كوريا الشمالية ، في كل مرة تقوم بتجربة صاروخ تقول أن مداه يصل حتى أعماق أميركا، تخرج واشنطن وكل ما تقوم به هو التشكيك في الأمر فقط، في حين في حالة العراق اتهموه بامتلاك أسلحة دمار شامل يهدد الأمن القومي للولايات المتحدة ، فاحتلوه ودمروه فسلموه بعد ذلك في طبق من ذهب لشيعة إيران. هذه هي امريكا.

  • chirazi rody
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:41

    الولايات المتحدة لم تتخل عن الشعوب العرببة وانما تخلت عن الانظمة لانها اصبحت ورقة محروقة امام تصاعد الوعي السياسي وبروز نخب جديدة تنشط على الساحة.تعتمد ثقافة حقوق الانسان بمعاييرها الكونية كمرجعية اساسية لها والفضل في كل هدا يرجع بالاساس الى نعمة تكنولوجيا الاتصال والتواصل والتي سهلت الوصول للمعلومة بشكل سريع.الولايات المتحدة لم تعد بحاجة لبترول الخليجيين لانها اصبحت تتوفر على مصادر بديلة ولا لحماية اسرائيل لان هده توجد الان في وضع مريح وتتفرج على اعدائها يقتتلون.ثم ان ثروات البلدان العربية تم استنزافها بشكل شبه كامل ومعظم ايراداتها مودعة في الابناك الامريكية على شكل ودائع ومدخرات او استثمارات .ادن ما الدي بقي امام هده الانظمة غير الصولان والجولان هنا وهناك وعقد تحالفات في ما بينها علما ان مثل هده الخطوات لا تسمن ولا تغني من جوع.

  • احمد@@@
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:41

    امريكا اعطت بضهرها لدول البيترودولار فما بالك بالمغرب . انها دولة مسيرة من طرف مؤسسات
    اقتصادية ليس لها أي صديق او حبيب .الرئيس اوباما
    يشبه موضف عند هده اللوبيات المالية لا أقل ولا أكتر .
    الزيارات الاخيرة لملك المغرب لكل من روسيا والصين هي التي
    عرت على حقيقة اهداف اصحاب القرار في أمريكا .
    فقضية الصحراء ورقة يتلاعب بها الاروبيون والا مركيون
    لمصالحهم الاقتصادية ولو كانت على حساب المغرب .

  • BEN BARKA A-T-IL RAISON ?
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:44

    Les États Unis sont en état d'évolution, et son monde de l'après guerre froide et en train de chercher sa forme, hier les Iraniens et autres pays paraissaient fous au Marocain quant à leur politique extérieure, maintenant les Marocains ont été legérment mordu par Washington et comprennent mieux pourquoi il y a tant de haine contre elle ! des bavards Marocains pro-monarchiste sont allés trop loin en niant qu'il y a vraiment des corruptions au Maroc pour il en a assez malgré les prières ! et si une grande puissance comme la chine n'a pas échappé au harcèlement de Washington que dire d'un petit pays comme le Maroc !

  • ANAS
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:45

    إنشاء الله الازمة سحابة صيف , و ماهي إلا نتاج توتر العلاقة الامريكية السعودية, و ليعلم الجميع ان الاستثمارات التي تنوي السعودية اجراءها ستعيد التوازن الى الملف , و ما علينا الا العمل و جلب الراسمال السعودي و الشراكات الامريكية لخلق جو اقتصادي يجعل مصالح امريكا من مصالح المغرب, و عوض التعنت و مواجهة التقارير علينا الجري لبناء مصالح اقتصادية , و شكرا

  • انا مسلم
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:47

    السلام عليكم

    هَـل التوتر الحالي يعني تخلّـي الولايات المتحدة عن المغرب؟
    سؤال جميل و الجواب هو أن الله هو من يرزقنا و يعافينا و يطعمنا و ما أمريكا إلا خيال يسيطر على العالم الإسلامي بأشياء زائفة لا تسأل أمريكا لماذا تفعل هذا بل إسأل المسلمين لماذا ركعو لغير الله نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن بتغينا العزة بغيره أذلنا الله
    و الله المستعان

  • ولد حميدو
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:50

    و لمادا لا نقول
    التوتر الحالي يفرض تخلي المغرب عن الولايات المتحدة
    اما الحقيقة فامريكا مهووسة بالتقسيم لانها تعتبر الدول العربية مثل صحراء نيفادا الشاسعة و لحد الان ما زال فيها قانون الكاوبوي فعندما يتنازع امريكيان عن قطعة ارض فان الحاكم يطلب منهما بان يقتسماها بينهما فحتى جيمس بيكر سبق ان اقترح اقتسام صحرائنا ظانا منه بانها قاحلة و ليس فيها مدن

  • هاشم
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:52

    لطالما أسمعتمونا عن العلاقات الجيدة والممتازة بين البلدين وأن المغرب أول دولة تعترف باستقلال الولايات المتحدة ولطالما تحدث السفراء الأمريكيون المتعاقبون عن إعجابهم بالتقدم الذي يعرفه المغرب على جل المستويات.
    الحقيقة التي لا يعرفها المغاربة والتي تدل على سذاجتنا أن الولايات المتحدة ليس لها صديق ولا حليف سوى مصلحتها وحيثما ثمة مصلحة لها فهي معها + ليس لها صديق دائم فهي فقط توهمه بأنها ستساعده وتتركه على هذا الامل سنين وربما عقود ثم تنقلب عليه فيصبح خصما لها. كيف نفهم ان هذه الدولة ضد الإرهاب وشركات أسلحتها هي من توفره وبسخاء للمتقاتلين في العراق وسوريا وليبيا واليمن وقبله دول إفريقيا كالصومال والكونغو وغيرهم. إنها تلهث وراء المال فقط والمصلحة.أليست الولايات المتحدة التي كانت تتبنى شاه إيران فماذا فعلت بعد سقوطه ، ألم يذرف الدموع أمام الكاميرات بجانب كارتر فماذا فعلت له، تركته ككلب أجرب يعوي،ألم تتبن نظام مبارك وتركته يضرب يمينا وشمالا فماذا فعلت له، ألم تقل إن رياح التغيير ضرورية وأن الديمقراطية لا بد منها.أين كانت طوال تلك السنسن من حكم مبارك.
    امريكا دولة لقيطة لا أب لها ولد غير شرعي

  • rabah
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:52

    ما حك جلدك الا ظفرك
    امريكا , وهي تدعم اقتراح الحكم الذاتي , لا يعني انها مع سيادة المغرب على اراضيه الصحراوية المسترجعة من الاستعمار الاسباني , وانما هي مع حكم ذاتي يتمتع فيه الصحراويون بحقوق الانسان , وهي تريد للمغرب ان يتحول الى نظام ديموقراطي من طنجة الى لكويرة فعلا وليس قولا , نظام مغربي متجاوب مع المصالح الامريكية . فقد دعا اوباما ,منذ وصوله الى الحكم ,الدول العربية والافريقية الى التحول نحو خدمة شعوبها الفقيرة انسجاما مع مبادىء الحزب الديموقراطي الامريكي
    وفي نفس الوقت فامريكا مرتبطة بالجزائر اكثر من المغرب من الناحية الاقتصادية حيث استطاعت بفضل شكيب خليل ان تحصل شركاتها البنرولية والعازية على صفقات تقدر بعشرات الملايير , وتتطلع الى الحصول على المزيد من المنافع في الصحراء الكبرى الجزائرية
    فالمغرب مطالب بتحقيق تقدم فعلي وبناء قوة اقليمية قوية يجبر بها حكام الجزائر على الرضوخ , وليس ذلك بالمستحيل ان ترك المغاربة الصراعات الداخلية جانبا وتجندوا فعلا تحقيق تحولات دستورية وسياسية واقتصادية واجتماعية عميقة

  • عدنان
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:54

    المغرب حر في اختياراته وليس له تقديم اي جرد حساب لأي دولة او منظمة مهما كانت .فالمغاربة ليسوا قاصرين ويعرفون ان الملك والشعب تجمعهم اواصر الحب المتبادل عبر العصور فعهد الحماية السياسية انتهى في عهد الحسن الثاني وعهد الحماية والهيمنة الاقتصادية الأجنبية انتهى في عهد محمد السادس
    أقول للمغاربة الأحرار والصادقين ان مستقبل المغرب بخير وأننا في الطريق الصحيح وسوف انشاء الله سنقدم للعالم مسيرة جديدة مسيرة محمد السادس مسيرة التقدم والنماء
    عاش المغاربة الأحرار الشرفاء وعلى ثاجهم ملكنا الصامد محمد السادس نصرنا الله جميعا

  • يونس
    الجمعة 27 ماي 2016 - 08:58

    اودي مكان لا سياسة خارجية ولا هم يحزنون الصحراء مغربية ابا عن جد والشكون تكون هاد مريكان باش تدخل فاومورنا، راه حنا مسالمين ولي توشانا منعقلوش عليه راه الخوف غي من الله والولدين من غير هاذ شي مرشريار مهرس

  • bekhat
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:00

    على الحكومة ان تشد مازرها وتشمر على الجد
    وتعطي لكل حق حقه وتصلح قطاعات الصحة والتعليم والتقاعد…
    انذاك لن يجد احد لنا مدخلا

  • choufou
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:01

    المصالح ولا شيئ غير المصالح وامريكا معروف بالخبث فين الكدافي-صدام -الاندي…لاثقة في هاذا الاخطبوت تغير الاتجاهات ب3ا6ل0لدير جعةو.ل على المريكان بات في الخلى لا صداقة لها الا المصلحة قادرة ان تتحالف مع الشيطان.

  • الحاج ابن الشهيد
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:02

    النظام الجزائري قدم رشوة من اموال البترول لامريكا كما قدمها لبن كي مون وللعالم اجمع ليعاكس المغرب اذكى بلد في قضيته الاولى وهذا لان الجزائر تحسد المغرب على التقدم والازدهار والنهضة الحاصلة في المغرب ولان الجزائر معقدة من حرب الرمال حيث انتصر المغرب علينا وتخلى لنا على الاراضي التي كان يطالب بها و زادنا اراضي اخرى وهدا من كرم المغرب الشقيق.
    شكرا ايها الهسبرسي ان نشرت

  • عبد الغني
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:04

    تحليل متزن من شخص يخبر دهاليز واروقات السياسة الأمريكية وطبعاً الأممية،نستشف من مقاله وجوب الاعتماد على تقارير نابعة من دراسة وبحث إستراتيجي عميق وبعيد المدى لمواجهة براغماتية امريكا وعدم أخذ الخطاب الدبلوماسي المجامل كقاعدة للحكم على موقف هذا البلد تجاه بلدنا.

  • mistral
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:05

    المشكل ليس عند الامريكان …

    العيب فينا و في حكامنا امثال ابن كيران …

    لو احترمت حقوق الانسان لما هاج الحيوان…

    الامريكان ليسوا منجمين او قارئي فنجان…

    هم دائما صادقون ولو كذبوا.

  • yousfi
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:06

    يجب ان تكون للمغرب مكاتب دراسات وتحليل لسياسات الخارجية لدول دات التاتير في مجلس الامن حتي تكون لدولة مرجعية محينة تخدم مصالح المغرب الانية والمستقبلية كانت سياسية او اقتصادية و ان نعمل على تقوية مؤسساتنا والانخراط اوسع في الدمقراطية الاجتماعية والقظاء على كل مظاهر الفقر و التوزيع العادل لثروة حتى لا تستغل من طرف بعض الجماعات الضغطة لتاليب المجتمع الدولي ضض مصالحنا. 

  • abdo
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:06

    USA cherche une guerre dans la région ;c'est simple

  • Amazigh
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:07

    سياسة اوباما هي اعادة النظر في الحلفاء و الاعداء و كما قال احد المحللين، أن اوباما يطرح سؤالا بديها كمثال:مل من الظروري ان تبقى السعودية و المغرب حليفين الى الابد؟ و هل من الظروري ان يبقى العداء مع ايران او كوبا الى الابد؟ لماذا لا يصير الأصدقاء اعداءا و الاعداء اصدقاءأ؟ امريكا غيرت لغة خطابها مع روسيا و صارت تعتبرها حليفة بعدما كانت من الد الاعداء. ما ام يتغير في حلف اصدقاء امريكا هو الحلف الأروبي مع استراليا و كندا.
    من وجهة نظري فإنه يجب على دول العالك الثالث ان تعتبر نفسها انها كانت صديقة لامريكا، فيجب ان تعتبر نفسها مثل هبد يأتمر بأوامرها و لما يتغير مزاج السيد فإنه سيلقي بالعبد خارج المزل.

  • bouch
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:10

    هكذا تكون نهاية كل قواد دون تزوييق
    عندما انتهت صلاحية قوادته رموه
    والقادم ادهى وامر لا ينفع معه التحليلات الخاوية

  • tayib
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:10

    بسم الله الرحمان الرحيم
    <ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم>.
    اولا من تكون امريكا حتى تعطي الدروس للاخرين فهي غير مؤهلة لانها مصدر وسبب كل الفتن التي تقع في العالم.
    وتانيا فمخططات امريكا واضحة وجلية وهي محاربة اي دولة مسلمة في طريقها الى التقدم وكسر شوكتها فهي تحارب الاسلام
    ثالتا فامريكا اعترفت غير ما مرة بانه لاتوجد صداقة ولا عداوة دائمة القضية قضية مصالح امريكا ليس لها قيم ولا مبادئ فهي تميل دائما حيت تكون مصلحتها.
    واعدو لهم ما استطعتم من قوة ….

  • said number one
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:11

    أمريكا والغرب بصفة عامة ما يهمه هو مصالحه لنأخذ الدرس من ايران فرض عليها الحصار مدة طويلة وفي هذه المدة استطاعت ان تقوي جبهتها الداخلية وجيشها وتطور أسلحتها وفي الأخير استعملت مقولة لي الدراع لأمريكا وجلست معها على الطاولة رغم تكبرها وتجبرها هذا ما نريد من الدبلوماسية المغربية المحتشمة ،وفيقو من النعاس

  • AMEUR
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:11

    PEUTP ETRE C EST L ALGERIE QUI DONNE L ARGENT DU PETROL POUR POUSSER USA HHHH

  • Abou Walid
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:15

    فعام واحد دابزنا مع فرنسا، ثم مع السويد، ثم مع الاتحاد الأوروبي، ثم مع الأمم المتحدة وأخيرا مع الولايات المتحدة الأمريكية.ممكن نفهموا فين غادية السياسة الخارجية ديالنا ؟ واش كنفهموا غير لغة الصدام ؟

  • الشريف
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:16

    الصحراء مغربية رغم كيد الكاءين

  • Anouar
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:17

    الولايات لا تحترم الشعوب الاخرى لكنها تحترم شعبها و تحترم حقوقهم المشكلة فينا فلا دولتنا تحترمنا و لا الدول الاخرى و هذا ما لا نريد ان نتقبله

  • vizir
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:20

    Notre grand malheur c'est d'avoir un voisinage hostile.
    Notre ennemi No1 c'est les militaires d'Algerie. Si on avait un voisin responsable, mûr, capable de comprendre le danger réel qui nous guette tous dans la region on aura une meilleure situation face aux usa et face à quiconque. Mais les algeriens doivent comprendre que le malheur quand il arrivera il n'aura pas besoin de visa pour passer les frontieres.

  • said
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:21

    التقرير فيه بعض الحق وكثير من الباطل والغرض من الحاق الضرر بالمغرب ووحدته الترابيةوعلى المغررب رغم كل ذل ان يحرص على متانة علاقته مع امريكا كي لا يترك الفرصة للاعداء وان يستجيب لبعض الامور المعقولة ويرفع من منسوب الحريات والديمقراطية من مستوى احترام حقوق الانسان بشكل يحرج الخصوم في المنطقة وخارجها
    اذا ما وصلت كلينتون الى الرئاسة فسنربح ربما 4سنوات يجب ان نستغلها في تقوية جبهتنا الداخلية بمزيد من الديموقراطية غير الشكلية وببناء اقتصاد قوي وقوة عسكرية رهيبة تردع الانفصاليين وكل من وراءهم من القوى العالمية فتجعلهم يقتنعون ان زعزعة المغرب عن موقفهم بالقوة امر مستحيل

  • Mohajir
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:22

    سياسة اميركا تكيل بمكيلين وتبحث عن مصالحهاوتصنع الفتنة لمن يعارضها فليس لها صديق سوى رضيعتها اسرائيل المفبركة.

  • ولد حميدو
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:24

    هل تظنون بان امريكا تريد الخير للدول الاسلامية و خصوصا العربية فهي تبحث دائما عن تفرقتها حتى لا تتحد اغلبيتها و تقطع على الدول الغربية النفط و الغاز كما فعل المرحومان فيصل و صدام اللدان تسببا في شل الحركة باروبا اما الان فرغم الصراعات فهل هناك بلد بدون بترول او لا يصله الاكل فحتى داعش تصلها المؤونة و تتوفر على صبيب الانترنيت جد مرتفع

  • citoyen1
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:27

    C’est quoi les droits de l’homme, c’est de combattre les inégalités entre les couches social combattre la corruption assuré à tout les citoyens une justice à la norme international une éducation à la norme international la santé à la norme international, le travail le logement la sécurité le droit de s’informer et le droit de pensé et de parole, pour que chaque citoyen puisse vivre dans la liberté et dans la dignité, alors ils nous faut poser ces questions est les répondre est ce que nous respectant tout ca où pas sans aller loin, il faut que nous investissant dans l’homme marocain c’est le seule qui peut défendre son pays il ne faut pas compter sur les autres pour toujours pas d’ami éternelle, merci de publie.

  • مغربي مغترب
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:31

    ربما لا ال المغرب يحلل الوضع السياسي العالمي بأدوات السبعينيات لا يجب أن يخفى على المغرب و السعودية أن الحرب الباردة انتهت مع انتهاء الشيوعية و اللتين انتهى معهما دور بعض الدول في الاستراتيجية الأمريكية الحالية التي أصبحت لا تهتم إلا بما هو اقتصادي و المغرب كبقية الدول التي فقدت أهميته في ظل الاستراتيجية الأمريكية الحالية شأنها في ذلك شأن تركيا و السعودية و باكستان و مصر التجاه الجديد لأمريكا الآن هو نحو ايران – فيتنام دول جنوب شرق آسيا .
    على المغرب خلق ما يوازي هذا التوجه بالبحث عن محاور أخرى قد تخلق نوعا من التوازن.

  • كريم
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:31

    من يظن أن السياسة الخارجية للولايات المتحدة محكومة بتوجهات رئيسها فهو واهم. سياستها اتجاه البلدان خاصة التي تعتبرها ضعيفة تحكمها عدة أمور أولها أن تجعل هذه البلدان تابعة دائما لهيمنتها من جهة و تستفيد من القلاقل التي تزرعها فيها من جهة أخرى و إن فطنت أي دولة من هذه الدول إلى مكر الادارة الامريكية و أرادت البحث عن مخرجات لسياستها من خلال البحث عن تحالفات جديدة… فمصيرها مع أمريكا هو الفوضى الخلاقة.

  • mbareke
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:32

    تقرير دقيق صريح وشامل، إن من يثق بالإدارة الأمريكية مازال رضيعا لم يفطم بعد ، لم ينجو شعب أو أمة من نار مكائدها هي تعيش على مآسي الشعوب ودمائهم ،وهذا لا يخفى إلا على السذج ، يجب التعامل معها بالحكمة والذكاء ،والكر والفر والنبش والبحث عن مكامن نقط ضعفها ، وتتبع وقع نظرها للإستباق تحركها ، مطامع أمريكا في المغرب كبيرة من بينها الأقاليم الجنوبية المحررة ، وهي من كانت وراء خروج المغرب من الإتحد الإفريقي وإذكاء نار الإختلاف مع الجزائر، تعاملها بمبدأ الجزرة والعصى لتبقي المغرب تحت هيمنتها لم ينفع ،وقد صرح جلالة الملك في خطابه عن عدم تبعية المغرب لأي غيتو مهيمن وهو حر في سيادته وقراراته ووفي لمبادئه، علينا أن نقوي الجبهة الذاخلية وأن نتمم الإصلاحات وندحر الفساد ونهتم بالتعليم فهوعين الحظارة والعدل وهو أساس الملك ومن صار على الدرب وصل.

  • اعمارة
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:32

    والله لقد أعطينا القيمة العظمى لبلد مختلط الأجناس لايعرف لادين ولاملة.هذا البلد الأمريكي في حد داته اغتصب حقوق الإنسان ،ونحن نهرول ونبكي وكأننا وقعنا في جريمة لاتغتفر.المغرب قوي بتاريخه وأمجاده وملوكه وشعبه ودينه .كفانا تطبيلا ونواحا ،لنشمر على سواعدنا ونحضر عقلنا ونبين القوة المعهودة على
    شعبنا المغوار.حررنا فرنسا .ساعدنا الولايات المتحدة باعترافنا بها وهاهي الآن
    تغدر بنا .لأننا أكترنا التطبيل بكوننا أول دولة تعترف بها والآن نؤدي الثمن .

  • علال السياسة
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:34

    في اواخر ولاية هده الادارة تدور صفقات كما فعل بان كي مون غاديين غاديين لا خير نديروه لا تقة فالمريكان . ومربكان حرموه الطلبة ما يدوزشي فالغيوان

  • سام
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:36

    يقول المثل المغربي <كبرها تصغار > فحليف المغرب بالمؤسسات الامركية بالطبع ليست الخارجية الامريكية سواء الحالية او المستقبلية بل البنتاغون او ادارة الدفاع الامركية الحليف الحقيقي للمغرب و بالتالي على المغرب ان يقوي اواصر العلاقة المتينة التي تجمعه بهذه المؤسسة العسكرية التي تؤثر بشكل كبير على قرارات الرئاسة الامريكية و هي التي كانت وراء سحب امريكا سنة 2013 لمشروع مسودة توسيع مهام المينورسو بعد ان اوقف المغرب المناورات العسكرية التي كان مقرر لها مع امريكا بالاراضي المغربية
    من جهة اخرى التوتر القائم بين الخارجية الامريكية و المغرب قد يعصف لصالح المغرب باتخاذ قرار لانهاء مشكل الصحراء المفتعل بارغام البوليساريو و معها الجزائر بالقبول بمقترح الحكم الذاتي بضمانات امريكية و من اصدقاء الصحراء و التزام المغرب

  • مغربي
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:38

    الولايات المتحدة الأمريكية لها استراتجية الواضحة المعالم تعتمد بالدرجة الاولى على الصالحها والمصالحها حول العالم بأكمله يقودها العديد من المتدخلين السياسيين المحنكين و الخبراء في شتى المجالات بالدعم من اللوبيات الاقتصاد الذين سيطروا الخطوط العريضة لتلك الإستراتجية التي لا تعترف بالعدو الدائم ولا الصديق الداءم لذا فالتعامل معها يحتاج إلى الحيطة والحذر على المدار الساعة لانها تعامل معها وكان المرء يتعامل مع الوحش المفترس يحاول ترويده رويدا رويدا ليصبح لطيف قدر الإمكان وهذا يتطلب تظاهر الجهود كل المغاربة لقلب الكفة لصالحنا باكستاح المجتمع الامريكي والسخصيات واللوبيات المؤثرة باساليب الحضارية والدبلوماسية راقية في صلبها المنهج رابح رابح لأن العداء مع أمريكا لايخدمنا في الجميع الاحوال بإضافة إلى أنها تكن و تخفي لاعداءها المخططات المبطنة على الأمد البعيد وعلينا أن نجد الحلول الناجعة في أقرب الاجال لهذا التورثر الذي نسجه ودعمه أعدائنا وعلى راسهم الحكام الجزاءر الذين لا يتوانو بالكل السبل المتاحة لديهم لاستهدافنا.

  • DIEU EN COLAIRE
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:38

    C'est Dieu qui a voulu nous punir, en nous envoyant cette grande puissance mondiale pour humilier . Un bon nombre de Marocains ne font pas la prière, plus que trente partis sont composés d'hommes et de femme hypocrites, que reste-t-il donc . Le Maroc produit du hachich et il étonnant d'aller à nos plages avec nos mères à cause de la nudité . Notre parlement est devenus un théâtre ou le mensonge est monnaie courante . Nos jeunes sont frappés par des policiers qu'on a gonflé leur salaire ! Et même la pluie, elle venue tardivement, Vraiment Dieu est en colère !

  • FOUAD
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:39

    حتى يكون هناك عدل و قضاء نزيه أنذاك يتكلم السيد الوزير
    لا يوجد لا عدل و لا قضا ء : يوجد الظلم ثم الظلم ، أسباب المشاكل في المغرب هو القضاء الذي يعتبر رمز الفساد و التخلف والرشوة و الظلم …

  • ££££££££٠٠٠
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:39

    سياسة الولايات المتحدة صعب التعرف عليها من قريب انه شعب كتير الالوان مولده جميع شعوب العالم في مكوناته طبعهم سياسي عنوانهم الدهب والدولار أتدكر في طفولاتي من القرن الماضي كانوا يزودوننا بالدقيق والزيوت لاننا كنا لا نتكلم

  • Youssef Amanar
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:40

    أنا مع تقرير الولايات المتحدة الأمريكية فيما يخص حقوق الإنسان في المغرب. لايمكن أن نغطي الشمس بالغربال.
    يجب على المغرب أن يحترم حقوق الإنسان دائما و أبدا لأنه بلد إسلامي قبل كل شيء، و ليس طمعا و نفاقا لإرضاء الولايات المتحدة الأمريكية و استمالتها.
    فمثلا أين هي حقوق السائقين المهنيين المهضومة منذ عدة سنوات، و الأمثلة كثيرة…حسبي الله و نعم الوكيل و لا حول و لا قوة إلا بالله.

  • الصنهاجي السلماني / المانيا
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:41

    إذا لم تكن فكرتك من رأسك، وخبزك فأسك ، فاعمل على حفر قبرك بنفسك.! وخير الكلام ما قل ودل.

  • صالح الصالح
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:49

    انه مخطط مفهوم ، انه مخطط قيام ونشر الحروب و الفتنة والقتل والخراب والدمار لكي يقوم العرب بقتل بعضهم العديد يقتل لنقص من عددهم والباقي منهم من يهاجر الي كندا او الولايات المتحدة او استراليا لتفرقة العرب وإخراجهم من بلدانهم وديارهم بغير حق .

  • Francooooooooo
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:49

    قلتها واكررها حتي تقومن بنشرها:

    الناظور للصين

    الحوسيمة للهند

    شفشاون للروس

    تطوان لدول الخليج

    طنجة لاسرائيل

    هذه الدول نقدم لها مناخ جيد لتستثمر فيما تشاء

  • هكدا
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:50

    توصل المغرب بدبابات مدمرة امريكية
    ما فهمت والو
    و الرميد قال بان امريكا غير مؤهلة لاعطائنا دروس في حقوق الانسان فلمادا لم تحتج عليه هي كدلك فحتى المغرب كان عليه ان لا يعطي اي قيمة لتقريرهم كما تفعل عدة دول و الدولة الوحيدة في العالم التي لا تنتهك حقوق الانسان هي اليابان و رغم دلك لا تتدخل في شؤون الاخرين اما امريكا فتفعل دلك لتغطي عن انتهاكاتها الجسيمة في حروبها الهمجية و عنصريتها مع السود

  • أمريكا تقتل
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:51

    الإمبراطورية الأمريكية قامت على الدماء وبنيت على جماجم البشر فقد أبادت هذه الإمبراطورية الدموية 112 مليون إنسان ينتمون إلى أكثر من 400 أمة وشعب.. ووصفت أمريكا هذه الإبادات بأنها أضرار هامشية لنشر الحضارة بالإضافة إلى 18.5 مليون هندىّ أبيدوا ودمرت قراهم ومدنهم 93 حربا جرثومية شاملة 41 حربا بالجدري 4 بالطاعون 17 بالحصبة 10 بالأنفلونزا 25 بالسل والديفتريا والتيفوس والكوليرا ولاتكتفي بهذا كله وتعطي لنفسها الحق في قتل المزيد مليون قتيل عراقي من أجل سلاح تدمير شامل وهمي وقتل الرئيس أمريكا تقتل المسلمين في كل مكان

  • rachid tanger
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:51

    توعية الاخوة في الصحراء بعدم جذوى الدويلة المنتظرة في تحسين ظروف عيشهم اقتصاديا و حرياتيا.
    تاجيل مشروع المغرب العربي و التركيز على المغرب الافريقي الكبير.
    ترسيخ الجبهة الداخلية بضمان انتخابات نزيهة و حل حزب البام لخطورته على الدموقراطية الوليدة فالملكية راسخة ضرورة و لا تحتاج الية تحكم حزبية.

  • محمد البركاني
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:53

    على الملك محمد السادس انشاء مجموعة دولية تتكون من فرنسا اسبانيا روسيا السعودية للتحالف في وجه امريكا ضد الصحراء و ضد الهيمنة الامريكية على شمال افريقيا و الشرق الاوسط و ضد سياسة ايران العدوانية…و على المغرب ان يهدد الادارة الامريكية باعطاء روسيا قاعدة جوية و قاعدة بحرية و من بعد سوف ترى ركوع امريكا

  • said
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:57

    قال تعالى لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى تتبع ملتهم . هذا كلام الله لكن الحكام العرب لايأخدون به

  • chérifienne idrrissid
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:58

    l États-Unis unis la dit clairement le droit d hommes ne chercher pas autre choses qui ' existe pas si elle vise des des intérêts soyez sûr que elle yaurra ce qu elle veut l états unis et même la France même si cette dernière défend le Maroc mais la réalité c est qu ils sont entrain d envoyer des mises en gardes vous devez comprendre que les pays fort qui gouverne le monde et le jour où ils ont dire un mot ils vont l exécuté sur le champ le Maroc Alger saoudite Qatar doivent exécuté le messages d états unis n'est pas seulement concernant sahara mais plus que ça …..

  • Juba
    الجمعة 27 ماي 2016 - 09:59

    il faut rappeler aux américains que le Sahara marocain n'est pas un territoire occupé puisqu'ils ont participé à la marche vertes pour la décoloniser.

  • بشرى مدريد
    الجمعة 27 ماي 2016 - 10:02

    إن تحليل كاتب المقال منطقي و منسجم إلى حد ما. لكن يبقى هذا الجانب المتعلق بسياسة المغرب الخارجية و ديبلوماسيته اتجاه القوى الدولية المؤثرة في اتخاذ القرارات غير قار و غير مضمون لذلك فالمغرب مطالب بتعزيز و تقوية جبهته الداخلية فالوضع السياسي الداخلي غير مقنع و الوضع الاجتماعي أيضا هش و الآليات الديمقراطية في المغرب لازالت معطلة و الخطاب السياسي الذي تسوقه الدولة إلى الرأي العام الدولي غير مجدي. لذلك أصبح المغرب ملزما أكثر من أي وقت مضى برفع اليد عن الانطلاقة الحقيقية للبناء الديمقراطي الشيء الذي يستوجب إرادة سياسية حقيقية من الدولة و بدل من استعمال الشيوخ و المقدمين لاجترار المغاربة للشارع من أجل الاحتجاج. الشعب نفسه هو من سينتظم للاحتجاج و الدفاع عن سيادة بلده

  • الفيلالي
    الجمعة 27 ماي 2016 - 10:07

    سؤال أليس في أميركا مغاربة وعرب دوي مكانة سياسية واقتصادية أليس من المغاربة والعرب من هو عضو في المنظمات الحقوقية وغيرها أليس من المغاربة والعرب من يسمع صوته بداخل هده المنظمات أو المؤسسات الغير الحكومية والتي تعرف بضغوطها على الحكام وميلها وانصياعها إلى العديد من القرارت حتى في بطن البيت الأبيض يجب على عرب اميريكا بما فيهم المغاربة الأمريكيين انه رغم حياتهم هناك فهم أبناء وطنهم ويلزم أو من الواجب الدفاع عنها عند بروز أي موقف معاد لأي بلد عربي بدون وجل ولامساس لكرامة الأشخاص إلا من هو يلعب بذيله كما تفعل بعض المنظمات الحقوقية الأمريكية مع المغرب ولا ننسى وبايمان راسخ لأن اجتمعت الجن والإنس ليضروك بشيء لم يقدر الله لك فلن يضروك والعكس .

  • أمكسا ن تغبالت
    الجمعة 27 ماي 2016 - 10:08

    تايقولو ناس زمان "تمسكن حتى تمكن"
    المغرب بحاجة للعمل في صمت حتى يجعل من نفسه بلد قوي وديمقراطي يحترم شعبه وديك الساعة نشوفو مع الميريكان.
    روسيا والصين وما قادين على صداع ميريكان خلي عليك دولة متخلفة ديكتاتورية ينخرها الفساد من الراس الى القدمين.
    المغرب داير فيها امبراطورية الحرب ف اليمن والروينة…وزالله ارحم من قال عاش من عرف قدره
    مني كتكون دولة ديمقراطية الشعب يكون موحد ومستعد اضحي.. الى كان الفساد كيكثروا الخونة واي واحد اجنبي اقدر ينوض البلبلة .

  • الشابي رضوان
    الجمعة 27 ماي 2016 - 10:14

    لم تكن امريكا تدعم المغرب ، بل المغرب هو من كان يعرض نفسه على المعسكر الغربي ، أمريكا لا تحتاج الى المغرب أو غيره ، امريكا قوة كبيرة
    من سار في ركبها إستعبدته ، وكل من حفظ نفسه احترمه الجميع ، ماذا قال
    ذلك الفرنسي المغرب كالعشيقة …..

  • ....
    الجمعة 27 ماي 2016 - 10:19

    ايها المحللون
    امريكا تنتقم من حلفائها الضعفاء لانها لم تنجح في مخطط الشرق الاوسط الكبير اما الان فلم يبق لها سوى تخويف الدول من داعش و تدعي بان وجوده بليبيا يشكل خطرا على المنطقة و اروبا
    هاي هاي بينما لو اعطوا الضوء الاخضر لمصر ستقضي على الارهابيين بمعاقلهم بليبيا في يوم واحد لان التضاريس هناك ليست وعرة مثل افغانستان و لكن امريكا من مصلحتها تعطيل الحل

  • المغرب الافريقي الكبير
    الجمعة 27 ماي 2016 - 10:32

    الحل هو السعي نحو تحالف استراتيجي ولما لا وحدة شاملة مع موريطانيا و السنغال و توجيه سخاء الاخوة الخليجيين لتحقيقه اقتصاديا.
    توعية الاخوة في الصحراء بعدم جذوى الدويلة المنتظرة في تحسين ظروف عيشهم اقتصاديا و حرياتيا.
    تاجيل مشروع المغرب العربي و التركيز على المغرب الافريقي الكبير.
    ترسيخ الجبهة الداخلية بضمان انتخابات نزيهة و حل حزب البام لخطورته على الدموقراطية الوليدة فالملكية راسخة ضرورة و لا تحتاج الية تحكم حزبية.

  • Fchouche
    الجمعة 27 ماي 2016 - 10:34

    Les USA est la plus grande democratie au monde.Personne ne possede le pouvoir absolu que ce soit un president ou une institution .Les pouvoir sont independants les uns des autres .Il n'y a que la loi qui est au dessus de tous . Nixon a été déchu par 2 simples journalistes qui ont découvert que son election a été corrompue . Le Maroc s'est faché un jour contre l'Union Africaine ,une autre fois contre les Nation Unis et cette fois contre les Usa .Et alors jusqu'à quand continuons-nous cette politique de fchouche ………… Il faut réctifier le tir en commençant par renforcer nos institutions et fortifier notre front intérieur et n'attendons de cadeaux de personne !

  • ali
    الجمعة 27 ماي 2016 - 10:41

    il faut compter sur soit avant tout : la cohésion nationale autour de principes fondamentaux tel que l’état de droit ;l'amour de son pays et l'attachement à la monarchie constitutionnelle. Se doter d ' organe permettant d'anticiper toute attaque externe sur ces fondamentaux réduire les inégalités sociales ,éduquer puis éduquer les jeunes et les generations futures

  • A QUOI JOUENT LES MAROCAINS
    الجمعة 27 ماي 2016 - 10:44

    je n'arrive pas à croire ce qui se passe car il y a autant de contradiction qu'il est si difficile de trouver le bon chemin, d'une part nous sommes le modèle d'un Islam modéré enviée par les pays Européens, à tel point que le Maroc s'est prétendu avoir la compétence de former des imams capables de faire l'affaire ; et maintenant nous sommes coupables de non-respects des droits de l'homme dont nos médias sont allés trop loin pour nier l'existence de pratique corruptrice au Maroc, alors de quoi les Marocains jouent !

  • طارق بن زياد الفهري
    الجمعة 27 ماي 2016 - 10:56

    هَـل التوتر الحالي يعني تخلّـي الولايات المتحدة عن المغرب؟
    مجرد طرح هذا التساؤل يكفي لفهم كيف كان المغرب يسير الشأن العام الداخلي و خصوماته التي لا تكاد تنتهي مع دول الجوار . المغرب يا اخواني ينتقل من حماية دولية الى اخرى لكن حماية من ؟ الحماية يا احبائي للمصالح الشخصية و الفئوية و ليس لعموم الشعب المغربي المقهور . بماذا يهدد النظام المخزني الجوار الاوروبي ؟ في المنطقة مثلا ؟ لا والله ان قامت هذه الحرب فلن تكون رحاها الا الاراضي المغربية و الصحراوية و لن تتجاوزها ابدا لأنه هناك من يمنع انتشارها ابعد من ذلك . هل فكر النظام المخزني في مآلات الحرب ان قامت لا سامح الله ؟ ان قيامها يعني و بكل تأكيد انتزاع الشعب الصحراوي حريته بقوة القانون الدولي و الرصاص و من ثم الاستقلال فزوال النظام الملكي و ظهور جمهوريات في المملكة . هل النظام المخزني واع بهذا الخطر المحدق ام ان احلامه التوسعية لا حدود لها ؟ صدقوني ايها الاخوة ان هذا ما سيقع بالفعل و هذا ما جاء على لسان الملك شخصيا عندما قال ان المشكل ليس مشكل حدود بل مشكل وجود . فلولا ضغوط الجزائر على جبهة البةليساريو لكانت الحرب قد ققامت من زمان

  • investigator
    الجمعة 27 ماي 2016 - 10:57

    le maroc doit a cette etape creer de toute urgence son conseil de securite national et s il le faut une armonisation de la constitution sur ce sujet car a mon avis l etape est tres dangeureuse cette institution va montrer au monde que le roi n est pas seul et que le maroc est solidaire car desormes le maroc sera en difficultes

  • Atome
    الجمعة 27 ماي 2016 - 10:57

    بي الامس كانت المغرب تستقوي علي جيرانها بي أمريكا واليوم بي فرنسا غدا بي روسيا …….? وأصبحنا واصبحا العرب في يد الغرب أعاده سياست حكيمة تتغنوا بها

  • BRAHIM
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:05

    I agree with number 17 :
    الدبلوماسيون المغاربة في سفارات الدول الاخرى مشغولون بمصالحهم الشخصية .

  • azul
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:09

    يجب الاعتماد على الامازيغية للتقدم

  • XEROX
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:09

    le reportage de france 3 sur notre Roi, explique comment les généraux marocains profitent des richesses de notre pays pour s'enrichir d'avantage, qui pourra les arréter et d'autres part le gouvernement de benkirane sanctionnent les petits fonctionnaires civils en baissant leur modestes c'est ça la justice sociale du pjd, à vous de commentez

  • يوسف
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:16

    ((…..وبعد تحقيقات أجرتها إحدى محاكم نيويورك لمدة عامين، خلصت إلى أن ادعاءات كينيدي على الشركة الأمريكية، والتي عمدت إلى نشرها في الصحف الأمريكية، كانت باطلة ومبنية على تقارير مزورة كانت على علم بها)).
    هذه شهادة ISO في الكذب والنفاق تشرف اخلاق كيندي ومن يتواطؤ معها من اهل السوء المناوئين لمغربية الصحراء وسبتة ومليلية. فقد قال المثل قل لي من ترافق اقول لك من انت.

  • chraf
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:18

    ليعلم الجميع في مشارق الأرض ومغاربها أن أمريكا أن أمريكا تنهي صلاحيتها بانتهاء مصالحها لم تكن داعمة للشعوب المستضعفة. وهذا معلوم في تاريخها الدموي هذا ما فعلته مع الفيتنام وأفغانستان والصومال والعراق والمعارضة في سوريا
    وأمريكا لم تكن يوما مخلصة مع حلفائها حتى الأوروبيون.

  • حسين
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:21

    أمريكا نيتها هو إضعاف الدول والتدخل في شؤونها .

  • Alkherien n3
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:26

    Toi le ne c est bien que tu puisse déposé tes avis cela te permettra de voir comment les marocains fonctions…et j espère que tu pourra aidé ton pays l Algérie pour qu' il monte en civilisation comme le Maroc….ta des blog de cuisine pour t apprendre a mieux faire la cuisine…comment aussi pensé comme un être humain

  • ABOUD
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:29

    يجب على المغرب أن يدخل في تكتلات إقليمية إفريقية عربية إسلامية جديدة ومتينة وأن يبدأ يدير ظهره تدريجيا للغرب لأن المستقبل ينم عن صدامات قوية ستحصل مع هذه القوى غير أن ما يحز في النفس هو سذاجة مسؤولينا ورغم كفاءتهم فإنهم يسقطون سريعا في فخ التنويم المغناطيسي نتيجة مجرد كلام معسول ولا يعلمون أن تتمة هذا العسل هو سم قاتل يمزقنا تمزيقا .
    شخصيا منذ أن بدأت أعي الشيئ البسيط في مجال العلاقات الدولية عرفت أنه لا ثقة خاصة في أمريكا والغرب عموما
    هذا الغرب كانت له علاقات قوية مع العراق ودول الخليج وكان الخصم هو إيران لتقلب أمريكا الطاولة فجأة وتشيع الفوضى في دول كانت مستقرة وتقسم السودان وتتحين الفرص لفعل مثل الشيئ مع ليبيا والقائمة طويلة وليست موجودة إلا في جيوب الساسة الأمريكان .على المسؤولين المغاربة أن يجدوا خططا بديلة تخرجنا من فلك أمريكا وتجعلنا مستقلين بقراراتنا وإيجاد حل مع الجزائر لتسوية مشكل الصحراء المغربية بل و الدخول معها في تكتل قوي كألمانيا وفرنسا في القارة العجوز وفي المقابل يجب على الجارة الجزائر أن تستوعب هي الأخرى ما يجري في محيطنا وكما أوصانا الأجداد القوة في الإتحاد

  • حمزة
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:31

    نعم امريكا على حق لان ما جاء في التقرير كله على صواب فلاداعي لتلميع صورة بلد وصلت فيه الحقوق الى الحضيض.
    لنكن واقعيين.

  • ali
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:38

    على الشعب ان يكون صريح مع نفسه… هل يريد ان يخرج من الفقر و الكراهية والجهل و الحرمان و الياءس ووووو… ؟ ام يختار لنفسه الدمقراطية وجميع مميزاتها…هل الشعب يريد دولة ورئيسا يدافع عن حقوقه الفردية اولا ؟ او رئيساً يتعامل مع دكتاتوريات العرب ويعانقهم كإخوان لمصلحتهم ؟ أوباما الرئيس الامريكي الوحيد الذي فهم ان قلسطين لن تنال حقها الا بتقويت العرب. والعرب لم يمكنهم ان يتحدو و يكونو اقوياء حتى يكون دول ديمقراطية محطة؟ ليس هناك ربع او نصف او في طريق او بناء ديموقراطية!

  • ahmed
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:40

    أقول فقط المغرب بلد قوي و التاريخ يشهد على دلك لما كان رعاة البقر يتيهون في الفيافي لاأصل لهم خليط من عدة أجناس و رحمة الله على المغني المغربي المرحوم السلاوي ….و أغنيته الشهيرة …الماركيان ما تسمع إلا أوكي أوكي ….

  • ولد علي
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:44

    ا لحقيقة كل ادعاءت مسؤولي مغاربة ما هي الا التهرب
    وتلسيق التهمة وتوجيهها للاخرين لانهم لا يريدون ان يعترفوا بفشل سياستهم ونجاح سياسة الجزائر بصراحة سياسة هذه الحكومة فاشلة

  • essaidi
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:47

    لا تهمنا لا امريكا ولا هم يحزنون وامريكا هي صديقة دول الغرب فقط,المهم لن نفرط ولو في حبة رمل صغييييييييرة من صحراءنا المغربية وجاء زاءر تخسر العدييييييييد الملايير الدولارات من اموال الشعب الجزاءري الفقير المغلوب على امره لتشويه صورة المغرب القوي للاسد وهدفها الاول هو المحيط الاطلسي القاري المغربي,ولا تحلمي كثيرا يا جاءر.

  • حفيد عبد الكريم الخطابي
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:55

    عندما ينضج التلميذ الممتاز فمن الطبيعي ان يقلق الاستاذ بعض الشيء. فالمشكلوفي هذه العلاقة هو مشكل انسجام في واقع جديد و يحتاج لوقت. لا امريكا ستتخلا عن المغرب و لا المغرب سيتخلا عن امريكا. الوقت للوقت…

  • krimou
    الجمعة 27 ماي 2016 - 11:57

    المغرب سيتقدم ويتطور ان خرج من حجر امريكا
    امريكا التي كانت دائما عدوة للشعوب هاهي الان اصبحت عدوة للدول وتنكرت لحلفائها الاستراتيجيين وعلى راسهم المغرب
    امريكا ليس لها اعداء اواصدقاء فالاقوياء دائما يفضلون المصلحة على الاخلاق
    على المغرب الا يدخل في صراع مباشر مع امريكا لانها في هذه الحالة يمكن ان تعصف بمصالح المغرب كلها وليس فقط قضية الصحراء ,
    فالحيلة هنا احسن من العار كما يقال لكن من حق المعرب ان يدافع ويهاجم من اجل فرض سيادته
    الحمد لله ان السياسة الامريكية مرتبطة بالانتخابات ولاتتحكم فيها جهة واحدة بل جهات متعددة كالكنغرس والبانتاغون وغيرها

  • Bido
    الجمعة 27 ماي 2016 - 12:05

    Toutes ces analyses qu on fait au sujet des relations avec les états unis ne servent à rien car les occidentaux ne pensent qu à leurs intérêts, dans la politiques l amitié n existe pas,alors arrêtez car ces ne prennent en considération que les pays forts,les pays démocratiques.Les occidentaux trouvent leurs forces dans la faiblesse des pays arabes qui n arrêtent pas de se chamailler comme des enfants ce qui profitent bien sûr aux autres,donc c est l union qui fait la force,c est pourquoi ce gouvernement et ceux qui vont venir après doivent travailler pour le bien des citoyens et non pour le bien des institutions internationales qui exécutent les décisions prisent par les grandes puissances en détruisant les économies des pays arabes qui préfèrent rester désunis.

  • حسام المغرب
    الجمعة 27 ماي 2016 - 12:06

    بالنسبة للصحراء المغربية يبدو أن الاطماع اﻷمريكية وصلت ذروتها فيها ربما هناك صفقة بين الجزائر والبوليساريو تمنح امتيازات ﻷمريكا في الصحراء إذا دعمت هذه اﻷخيرة الطرح اﻹنفصالي خاصة بعد استنفاذ أمريكا لدور الحماية للشواطيء اﻷمريكية الذي لعبه المغرب طيلة الحرب الباردة وما بعدها إلى وقت قريب وليس هذا فحسب بل لعدة اعتبارات كذلك خشية اﻷمريكيين من تنامي دور المغرب في إفريقيا و لذلك فهم دائما يعرقلون أي دولة إسلامية تريد النهوض في المهد فهم لايريدون تكرار التجربة التركية التي صارت اليوم تفرض نفسها عليهم في الحسابات السياسية واﻹقتصادية .كذلك المغرب ينافسهم في الفوسفاط على الصعيد العالمي و بالخصوص بداية ظهور أولى بوادر اﻹكتفاء الذاتي مستقبلا من المحروقات مع النتائج اﻹيجابية لوجود النفط في كثير من المناطق بالمغرب فالنفط لم ينته عهده بعد ولن ينتهي رغم هبوط اسعاره حاليا فذلك لا يعني اﻹستغناء عنه نهائيا فهو ضروري جحا ولا غنى عنه في الكثير من الصناعات مهما حاولوا التنقيص منه ﻷغراض سياسية فقط ..وسيعود للإرتفاع بعد سنوات قليلة بعد استنفاد الغرض من سياسة كسر السعر حاليا …يتبع

  • خليل هولاندا
    الجمعة 27 ماي 2016 - 12:09

    من مصلحة أمريكا ان لا يحل نزاع الصحراء المفتعل من طرف دولة الشر الجزاءر في شمال افريقيا لان هذا النزاع يذر عليها اموالا وبقرة حلوب للجزاءر والمغرب السلاح تم السلاح تم السلاح
    دولة الشر تستّري والمغرب يشتري وأمريكا هي الرابحة ومصانع اسلحتها الفتاكة
    الدول العضمى روسيا الصين أمريكا هي المستفادة من مواصلة هذا الصراع الذي سوف لن ينتهي الا بحرب طاحنة المؤجلة بين المغرب والجزاير الدولة الكافرة والنفاق
    نصيحتي للمغرب ان يبتعد عن الجزاءر كابتعاد الشمس من الارض لا قمة مغاربية لا تقارب لا مصالح مع الشر
    والله المستعان

  • عدنان
    الجمعة 27 ماي 2016 - 12:10

    لانحتاج لامريكا فمعملاتنا التجارية ضعيفة مع العلم وجود الاتفاق الشراكة ! امريكان يريدون افريقيا والمغرب سبقهم كما سبق فرنسا
    امريكان يريدون قواعد عسكرية على ثرابنا وهذا لن يتحقق لهم مهما فعلوا لا نريد قواعد احد
    عاشت مملكتنا

  • حسام المغرب
    الجمعة 27 ماي 2016 - 12:11

    …تابع التعليق السابق : ومن المعروف أنه حيثما ظهر البترول تجد أمريكا أول المتدخلين لعرقلة البلد حيث يوجد رأينا ذلك في السودان ثم اليمن ثم سوريا …فعلى المغاربة الوقوف كعادتهم في وجه الطماعين والحسدة الغربيين خاصة والتعامل مع الدول اﻹسلامية كتركيا والسعودية وغيرهما لتشكيل حلف قوي يستطيع الصمود في وجه السياسات الجاهلية ﻷمريكا لكن بحكمة وبلا تهور.

  • ibrahimi
    الجمعة 27 ماي 2016 - 12:28

    من الذي يعطي الحق للخارجية الامريكية بان تقوم بتقييم لحقوق الانسان في دول العالم الثالث.و مدى عن حقوق الانسان ذاخل الولايات الامريكية نفسها و لماذا لل تملك الشجاعة لتقوم بنفس الشيئ في الصين و روسيا.هذا منطق استعماري امبريالي.
    تخيلوا معي لو اصدرت الخارجية المغربية تقريرا عن حقوق الانسان بامريكا او فرنسا.سيقولون هذه مهزلة و تذخل في الشؤون الذاخلية.امريكا لا تهمها حقوق الانسان بقدر ما تهمها مصالحها و غالبا ما تغير مواقفها لتحافظ على هذه المصالح

  • Ayoub Bruxelles
    الجمعة 27 ماي 2016 - 12:37

    عن مذا تتكلمون عن حقوق الانسان ام عن حق الشعوب. من اعطى لامرىكا مصداقية هذا التقرير? و مذا نقول عن حق الشعب العراقي والكارثة الانسانية التي اصابت هذا الشعب وهذا البلد باكمله بل المنطقة باكملها وكل مايجري الى حد الان في العالم اكمله باسم اكذوبة السلاح النووى. نعم هذا لايدخل في حقوق الانسان.
    ان من يتحمل المسؤلية الكبرى في ما يجري ويروج له هو الاعلام العاجز عن نقذ هذا التقريرخاصة الاعلام المغربي والاعلام العالمي عامة لان اي حدث لا ياثر على بلد فقط بل على المنطقة و العالم اكمله.
    ومسؤلية الجمعيات التي تعيش بفتات و مساعدات أمريكية وهي في نفس الوقت تعمل لأجندة أمريكية …
    ما هوهذا التقريروماهي ظوابطه?
    كيف هي حقوق الإنسان بأمريكا؟ القتل لسود والقتل و التهجيرللهنود والسب والتعذيب و السجن للمسلمين ……

  • جوووووووويل
    الجمعة 27 ماي 2016 - 12:44

    اقولها لآخر مرة ،
    يجب على الدول الافريقية والعربية ان تتحد .
    أمريكا و دول اخر يريدون دخول الحرب بين المغرب والجزاءر فهاده هي المنطقة الوحيدة الباقية لهم ،
    خربو فلسطين عراق سوريا ووووووو
    جهة اخرة هي بوكو حرام وووووووو
    احضرو لهادا الفتن بينكم

  • mocasa
    الجمعة 27 ماي 2016 - 13:00

    “Morocco was the first nation in the world to recognize America’s INDEPENDANCE"….The moment our politician stop repeating the above blabla blabla, USA will start respecting us!!! education, equality, wealth sharing, opportunities for everyone, start eradicating corruption, eliminate cafes all over the place, eliminate poverty, pedophilia, etc…We will compete with the rest of the word,…repeating blabla blabla won’t help our cause!!
    USA knows one thing and one thing only, total dominance, but it does respect the strong.

  • lion de l'atlas
    الجمعة 27 ماي 2016 - 13:03

    هدا بقي تجار الدين يسيرون هدا البلد سنخرب بيوتنا بايدينا. ادا اردنا تقوية جبهتنا الداخلية يجب لن نسلك طريق الديمقراطية و العلمانية و توزيع التروات بشكل عادل.

  • مسلم
    الجمعة 27 ماي 2016 - 13:05

    سياسية الأمريكية هي فرق تسود ويجب أن نعتمد على الله سبحانه وتعالى وأن نبني بلدنا ونخلص لله ولوطننا ولملكنا

  • Amine
    الجمعة 27 ماي 2016 - 13:15

    أظن ان المغرب عندما عقد اتفاقيات مع روسيا والصين لم تعجب أمريكا هذا أظن هو رد فعل لهذه العلاقة من الولايات المتحدة أظن انه ما زالت تعيش الحرب الباردة مع روسيا

  • المختصر
    الجمعة 27 ماي 2016 - 14:01

    هذه رسالة لمن كانو ينتقدون التقارب والتعاون الكبير بين المغرب واشقائه بدول الخليج هاهي امريكا الحليف الخائن والغادر والمتقلب تكشف عن وجهها الحقيقي انها العدو في هيئة صديق وحليف ,, وايضا تؤكد الاحداث الحالية بعد نظر وحكمة لدى قادة الدول بالمغرب والخليج وسعيهم لتشكيل قوة مالية وعسكرية قادرة على مواجه الاخطار والتصدي للمؤامرات الساعية للنيل من دولهم عبر التلاعب ببعض القضايا الهامة والحساسة ,, متى يعي البعض ان امريكا والغرب من خلفها لم ولن يكونو اشد حرصا على مصالح الدول العربية والاسلامية ولن يكونو اشد حبا من الدول الاسلامية والعربية لبعضها .. فمن تعجبه الدول الغربية ومنبهر بها فل يرحل اليها غير محسوف عليه وليترك بلده لمن يحبها بصدق ويهتم لامرها ويعادي من يعاديها وليس من يمتدح من يتأمر على بلده وشعبه ويحيك ضده المؤامرات والدسائس لا مجال للاشخاص الانانيون من تهمهم فقط مصالحهم الشخصية حتى وان كانت بالمريخ وعلى حساب وطنهم.. حفظ الله الدول العربية والاسلامية قادة وملوك وشعوب من كل شر وكفاهم مكر وخبث الغرب .. ورمضان مبارك عليكم وكل عام وانتم بالف خير

  • هل انقلب السحر على الساحر
    الجمعة 27 ماي 2016 - 14:29

    العقيدة التي تحرك السياسية الخارجية الامركية هي عدم التخلي على مناطق النفود و المصالح اما (الحلفاء)او الانظمة فيمكن تغييرهم كما تغير الملابس الداخلية سواء عن طريق الصناديق او طرق اخرى .

  • mido
    الجمعة 27 ماي 2016 - 14:34

    يجب على المغرب تقوية جبهته الداخلية و القطاعات الكبرى في الدولة التعليم،الصحة،محاربة الفقر و التهميش و الريع السياسي و الإقتصادي،العدالة الإجتماعية و بهذا لن تقدر علينا لا امريكا و لا غيرها

  • هندي أحمر بريشتو
    الجمعة 27 ماي 2016 - 14:43

    هَـل التوتر الحالي يعني تخلّـي الولايات المتحدة عن المغرب؟
    هههه باش عاش بلارج حتى جاه الجراد

    باش عاش المغرب حتى ظهر رُعاة البقر على خريطة بلاد الهنود الحمر

  • citoyenne
    الجمعة 27 ماي 2016 - 15:12

    les américains ne dises rien de plus, que demande les marocains jour et nuit ils dises nous voulons pas un état des caïds et des makhzens des cheikhs et des makadems en 21e Siècle, nous voulons un état de justice pas un état de polices un état qui respecte les institutions un état où chacun trouvera sa place un état qui respect les droits des autres pas le contraire, nous responsables doivent écouter leur citoyens avant que les autres nous le rappeler, aujourd’hui l’état exproprié les citoyens de leur biens sous les prétextes des l’intérêts d’utilité public sans tenir compte de la propriété privé , est sans aucune récompense ont vous dis il faut poser plainte et attendre 20 à 50 ans pour être indemniser avec une décote de 25% de la surface, est ce que nous respectons les droits de l’homme et celle de la propriété privé ? Je ne pense pas, chaque citoyen à des problèmes avec notre administration en général, est ce que la corruption pas un monnaie courante ? merci de pu

  • كمال
    الجمعة 27 ماي 2016 - 16:10

    تخلى المغرب عن إكمال الطريق في سبيل الديمقراطية فتخلت عنه أمريكا .مالفرق بين النضام المخزني القروسطي و نضام الجنرالات الجزائري وعصابة البوليساريو؟. لا شيء

  • choufou
    الجمعة 27 ماي 2016 - 17:38

    حتى واحد ما ينكر قوى امريكا.ويبقى الجدية في العلاقة وهل يعول عليها الا في التشيطين والانقلابات والاغتيالات سواء الرؤساء او الشخصيات التي لا تتبنى سياستها.ولن تتردد في استعمال النووي والكيمائي ضد الشعوب.

  • العيون عيني
    الجمعة 27 ماي 2016 - 17:42

    امريكا تتخلى عن الجميع اذا غابت مصلحتها.وبما أن مصلحتها بالمغرب أصبحت مخترقة بسبب استراتيجية المغرب المتعددة الأقطاب والأتجاهات مع قوى عظمى فإنها حاولت مرتين التشويش على النهج الجديد للمغرب عبر وزارتها للخارجية لتبقى مستفردة بالمنظقة. أن تتخلى عن المغرب فهذا شأنها.
    الولايات المتحدة الأمريكية لم تساهم في تنمية المغرب ولا في تطوير صناعته بل أصبحت تعاكسه في قضيته المقدسة مما أثار غضب وسخط المغاربة.

  • Atlasatlas
    الجمعة 27 ماي 2016 - 18:11

    Le Maroc doit revoir ses relations avec les pays anglophones tous nos soucis viennent de ce bloc

  • saber
    الجمعة 27 ماي 2016 - 18:56

    اذا استعان الناس بالناس فاستعن انت بالله

  • rachid
    الجمعة 27 ماي 2016 - 19:02

    l je voix que la puissance americaine croie a la forcce leprincipe du meilleur il ont sakharo(arabe)la sience terrester la terible philosophie sans Allah.il faut que e nous nous resistons contre l amerique avec fascinantt victoire si nous sommes atachee a allah.sinon nous devrons etre farisaa ssahla pour le diable?nous avon le livre d''allah que nous d lire;Allah pardone les musulmans et dirig nous vers ton lumiere….

  • مصطفىمصطفى
    الجمعة 27 ماي 2016 - 19:15

    التعليق رقم 1 استاذ ما علاقة اصلاح التقاعد بالعلاقات مع "USA "'uesless

  • رائد الشعر
    الجمعة 27 ماي 2016 - 21:32

    يا اخي ان الدولة الحقيقية هي التي تصنع نفسها بنفسها ولا تعتمد على غيرها والحمد للله ان المغرب دا تاريخ ولديه عقول شابة ولكن تم تجاهلها من طرف اصحاب القرار فلو فتح المجال لهذه العقول لصنعت ما يرهب امريكا وفرنسا فهده الدول اغلب علماءها اما مغربة واما عرب ولكن حال البلاد والعباد فيد من يريدون الجهل ولا يريدون العلم فانظر الى برلمانات الدول العربية وكفى وسترى الحقيقة

  • L'empire chérifien
    الجمعة 27 ماي 2016 - 21:40

    على المغرب الإعتماد على الأسلحة الصينية بنسبة +30%
    و خصوصا الدبابات حيث يجب أن تشكل النصف و النصف الآخر أمريكي لإحداث التوازن بين مصدرين واحد غربي و آخر شرقى و عدم الوقوع في فخ منع الذخيرة و قطع الغيار.
    و قد بين المغرب هذا الخيار عبر إستلامه 50 دبابة صينية مؤكدة و 150 في إطار الشائعات (MTB-2000/VT-1) و لهذا وجب زيادة عدد الدبابات الصينية ل +333 دبابة عبر شراء دبابة VT-4/MTB-3000 المتطورة و توطين صناعة الذخيرة التقليدية و قطع الغيار للإستقلال من ناحية الصيانة و اللوجيستيك.
    و أيضا شراء مضادات الطائرات و السفن من الصين و خصوصا
    HQ-9B المكافئ للس-300 و ال CX-1 قاهر السفن.
    دون نسيان صاروخ HJ-12 المضاد للدبابات من الجيل الجديد.
    أما الطائرات فعلينا زيادة الف-16 إلى 32/36 لإنطلاقا من 23 المتواجدة حاليا أي زيادة 9/13 طائرة حتى تكون 24 طائرة عملياتية و جاهزة في جميع الظروف.
    الطائرات ستتكفل بالدعم الجوي
    المضادات الأرضية ستحمينا من الطائرات و السفن المعادية
    الدبابات ستحدث توازنا على الأرض و رادعا خصوصا مع مضادات الدبابات
    أما الغواصات فستتكفل بها فرقاطة محمد السادس و حبذا لو تم زيادة فرقاطة أخرى

  • ardogan
    الجمعة 27 ماي 2016 - 21:53

    كان جورج بوش يقول من ليس معنا فهو ضدناْْْ ثم جاء أوباما و صعد من موقف الادارة الامريكية بقوله امريكا مستعدة لضرب أي مكان في العالم يهدد استقرارها .لكن واشنطن لم تفقه بعد أن المغرب بلد حر حر حر حر حر حر في اختيارته الاستراتيجية و توجهاته الدولية

  • Abdoul
    الجمعة 27 ماي 2016 - 22:02

    Je suis agacé par les analyses ex post de ces soit disant experts qui nous servent des constats erronés qui ne font qu'ajouter la confusion à la confusion. Nous avons besoin d'analyses et expertises en ex ante. Ou étaient ces experts pour ne pas attirer l'attention de notre diplomatie sur le double langage des USA et la position du personnel qui entoure OBAMA.
    Moi je pense que c'est le plan des tenants de la FAWDA al KHALLAKA qui est en marche. Les américains et les occidentaux n'ont rien à foutre ni des droit de l'homme ni du poignée de sahraouis. Leur but est de déstabiliser le monde musulmans et arabe et c'est au tour du Maroc et de l'Algérie de subir le chaos rev50 ans en arrière et les maintient dépendant d'eux pour encore quelques 50 ans. L'ONU devient donc l'instrument de ce nouvel ordre mondial. Alors notre diplomatie doit gérer donc sur le plan tactique les aspects visibles de la diplomatie de l'Occident, mais sur le plan strégiformer dès coalition pour déjouer ces plans

  • hamid
    الجمعة 27 ماي 2016 - 22:18

    what everyone should know is that america never did something without studies.soif they put our country in their list that means we should be ready for the worse to come sooner or later.our weapon then is to show that we are aware of their games and even we can play as they do.but how ? knowledge knowledge knowledge knowledge

  • noran Imazighan
    السبت 28 ماي 2016 - 01:11

    it's all about Libya ;America will use Sahara conflict to force us to support Libya ;so our politician has to be smart and keep their position to support our brothers in Libya ;However, France and Italy will never let America take their place in north Africa
    it's our destiny to fight all the time colonization
    so proud to be Imazighan

  • حسن المغربي
    السبت 28 ماي 2016 - 12:26

    اظن ان كل المؤشرات توحي بقرب نهاية سطوة البقارة اﻻمريكيين على العالم واﻻكيد ان كل الدول لم تعود تسغي لها بل حتى اﻻروبيين علموا بخبت من في البيت اﻻسود لكن ما يحز في النغس ان هده اﻻستفاقة جاءت متاخرة وان يكن فالحمد لله الدي افاقنا من سباتنا والله العظيم ان في هدا خير كثير لكل اﻻحرار

  • adil
    الإثنين 30 ماي 2016 - 18:05

    لم يعد العرب بالنسبة لأمريكا دوو أهمية لأنهم قدموا المهم اخوهم صدام حسين قربانا لصليبيين والشيعة و اليهود وهم الان يدمرون المسلمون بسواعد عربية وأسلحة امريكية

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 6

احتجاج أساتذة موقوفين