السروتي يحذر من إستراتيجية تنصيرية بوجوه مغربية وسند خارجي

السروتي يحذر من إستراتيجية تنصيرية بوجوه مغربية وسند خارجي
الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 21:35

كان لافتا أول خروج علني لشباب مغاربة أعلنوا قبل أيام خلت تبديلهم للدين الإسلامي وتحولهم إلى المسيحية، بعد أن ظلوا طيلة سنوات ينشطون بأسماء أو وجوه مستعارة، إلا في استثناءات محدودة تتعلق بإعلاميين أو ناشطين أعلنوا ذلك صراحة في فضاءات خارج البلاد.

وظهر عدد من الشباب المغاربة المتنصرين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وفي مقاطع تم بثها على “يوتوب”، من خلال برنامج سموه “مغربي ومسيحي”، يضم شهادات واعترافات بظروف وسياقات تحولهم إلى المسيحية، كما انتهزوها فرصة لمحاولة تأكيد صحة اختياراتهم الدينية.

وحول السر وراء هذا التحول الذي تعرفه الحركة التنصيرية في المغرب، قال محمد السروتي، الخبير في ملف التنصير والأستاذ بجامعة مكناس، إن من يتابع قضية التنصير في المغرب خلال السنوات الأخيرة سرعان ما سيصل إلى مجموعة من الملاحظات الهامة.

وأفاد السروتي، في تصريحات لهسبريس، بأن ظاهر التحول في الحركة التنصيرية هو التراجع النسبي في الاهتمام بها على كافة المستويات، وباطنه ازدياد في وتيرتها، من خلال “الكنائس المنزلية”، والحديث عن “القادة المحليين”، والكنيسة الوطنية الصاعدة.

وتابع المتحدث ذاته بأن “هذه مؤشرات على أن المنظمات التنصيرية تولي عنايتها الفائقة بالفئات المنتصرة المحلية، لعلها تحقق بعض النتائج في اختراق المجتمع المغربي”، مضيفا أنها “تستميت في دفع العناصر المتنصرة إلى أخذ المشعل التنصيري بالبلاد، ما يعني وجود إستراتيجية تنصيرية جديدة في المغرب بوجوه محلية، وبسند خارجي”.

واستطرد الخبير ذاته بالقول: “اعتدنا في السنوات القليلة الماضية على ظهور بعض المتنصرين المغاربة أكثر جرأة وحماسا في العمل التنصيري، فهذا “مثقف” مسيحي مغربي، وهذه ربة بيت”، معتبرا أن البرنامج الجديد الذي روج له قبل أشهر ولم يبث سوى مع رمضان “هو دعم وتحريض للعناصر المتنصرة وتشجيع لها للخروج إلى العلن”.

وتابع السروتي بأنه، بمتابعة جل حالات الضبط التنصيري على حدة “يتبين أنها أقصر طرق الشهرة الزائفة التي تضمن دعما منقطع النظير من بعض المنظمات الأجنبية، التي تجعل من هؤلاء المتنصرين “مشاريع” لأبطال مضطهدين، تتهافت بعض وسائل الإعلام على أخذ تصريحاتهم”، على حد تعبيره.

وأكمل المتحدث ذاته بأنه “حين تم ضبط مجموعة من المتنصرين في بعض مدن المغرب، لم يتوان بعضهم عن الاعتراف الصريح باعتناق الديانة النصرانية بكل جرأة ووقاحة”، مشيرا إلى أنهم “حشدوا سريعا الدعم الأجنبي، وحققوا نتائج قياسية في سرعة ظهور العرائض الإلكترونية الداعمة لهم”.

وخلص السروتي إلى أن مواجهة ظاهرة التنصير تتطلب تعزيز المقاربة الأمنية والإدارية بالضمانات القانونية والحقوقية التي تتيح مواجهة النشاط التنصيري دون ضغوطات، وبعيدا عن المزايدات السياسية، سواء من الداخل أو الخارج، “والتي تجعل من الموقوفين أبطالا مضطهدين محتملين، خصوصا إذا ما دخلت المنظمات الأجنبية على الخط”، وفق تعبيره.

‫تعليقات الزوار

103
  • ahmed
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 21:48

    ولا عاليك ا سي السروتي حنا المغاربة محد الوعي ديالنا كيتزاد محدنا كنبعدو على الاديان كلها وماشي غير حنا العالم كامل زعما راك استاد وفاهم شنو هو الدين وكيفاش جا وشنو الدور ديالو لا هو لا كهنوت المعابد …حنا فنهاية عصر الاديان وبقليل من الدكاء وبعيدا عن العاطفة غتفهم ان جل ساكنة الارض يؤمنون بالعلم والعلماء وليس بالشيوخ والقساوسة…

  • لا إله إلا الله
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 21:58

    التصدي الوحيد لهده الظاهرة هي تجاهلها إعلاميا سياسيا اجتماعيا لان الاهتمام بهؤلاء هو فعلا ما يصبون إليه وهو فرض التواجد، لكن بإهمالهم سيتبخروا.

  • مراد
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 21:59

    نظرية المؤامرة دارت حالة في بعض الناس..
    اولا اسمها المسيحية وليس النصرانية فالنصرانية مجرد طائفة مبتدعة في القرن السابع انقرضت ولم يعد لها وجود
    ثانيا لماذا تعتبر من يجهر بمسيحيته انه وقح ؟ بأي حق تصفه بهذه الصفة وهو مغربي حامل للجنسية المغربية مثلك ؟ أليس هذا تمييز ضد المواطنين ؟
    هل حلال عليك ان تبشر بدينك في كل العالم وتفرح بمن يعتنق الاسلام وتحرم على غيرك اختيار دينه الذي هو أمر شخصي يخصه وبينه وبين خالقه ؟
    رابعا واخيرا المسيحية او غيرها من المعتقدات قناعة فكرية وشخصية ولا علاقة لها بالدفع او المؤامرة الفارغة فالانسان البالغ يملك عقلا كاملا يفكر به ويختار به عقيدته وليس مجرد قطيع تابع او الة مبرمجة
    ارجو نشر تعليقي

  • مغترب
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 21:59

    لا يهمنا ان ظلت الطريق فئة من 100 شخص او اكثر وخرجت عن دين الاسلام فامتنا المغربيه الاسلاميه هي امة 35 مليون وامتنا الاسلاميه هي امة الملايير,اما من لم يجد شغلا يشغله وقتلاتو البطاله والتسكع فالمقاهي ولم يجد متنفسا للشهره غير التنصر والخروج عن الدين فانه لا يهمنا في شيئ ولن يضر الاسلام في شيئ.المهم عندنا ان لاتتدخل اي هيئات خارجيه في حقوق شعب واغلبية ساحقه ارتضت منذ قرون الاسلام دينا لها وان يحترمو قدسية ديننا ويحترمو اننا امة اسلاميه ودولة اسلاميه وان احبو ان ياخدو ثلة من الملحدين او المتنصرين الى بلدانهم في اوربا فلياخدوهم ولماء والشطابا حتى لقاع لبحر,ما لاتريده هو اللعب على اسطوانة حرية الاديان وحرية التعبد لان مغربنا هو دولة اسلاميه ونحن ادرى بنفاق الغرب فهم يتمسكنون حتى يتمكنون ولانريد ان نجد ثلة من المتنصرين تخرب اجيالا من اطفالنا وشبابنا المسلمين ولتاخدو قدوة من مكه المكرمه الممنوع دخولها على اي مشرك بالله وعن اي شخص ليس مسلما ولو كان رئيس اعظم دوله فان ارجله ممنوعه ان تطئ قدم مكه الى يوم الدين.تنصروا كما شئتم فجهنم تقول هل من مزيد.نحن نحتلرم من ولد نصرانيا اما من تنصر فهو مرتد

  • لطيف100
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 21:59

    كل هذا النفور سببه هو الأفكار التطرفية لبعض الطلبة أو الفقهاء وخرجات إفتاءات التهديد والوعيد وهذا ما قلناه في عدة تعاليق لكن الدولة لم تتدخل لثني هؤلاء الفقهاء على تكفيرهم للناس , (الله لايمكن أن يعطينا عقولا. ويعطينا شرائع مخالفة لها ) " ابن رشد" وسيأتيك بالأخبار مالم تزود —

  • سندس الوزاقي
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:00

    الناس احرار في معتقداتهم و افكارهم و من يريد اعتناق اي مذهب فله ذلك- كيف نطير فرحا و نستعمل البروباغاندا حين يتحول غربي الى مسلم و لا نقبل ان يتحول مسلم الى نصراني او يهودي- علاش؟؟؟ الغربيون "كوانب"، سدج، و حنا مطورين قافزين و واعرين؟؟؟؟ يا له من غباء مبين- في الغرب بامكان الفرد اعتناق ما شاء من ديانة (خصوصا البوذية) بلا مشكل لا في العائلة و لا في العمل و لا في المقهى- و اما في المغرب فالناس لا تقدر رؤية كنسية او صليب او نصراني في الشارع او يهودي بطاقيته فوق رأسه الخ- الاسلام في الارهاب و العنف و اللعنة و السخط و الاقصاء و النفاق

  • مسلم
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:00

    و من يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه و هو في الاخرة من الخاسرين( هولاء غر بهم نظرا لضعف عقيدتهم )

  • مغربي مسلم وافتخر
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:00

    قال الله تعالى في كتابه الحكيم ( ومن يتبع غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) صدق الله العظيم

    وقال تعالى أيضا ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ) صدق الله العظيم

    هذا كلام الله سبحانه وتعالى الذي أنزل اليهودية والنصرانية والاسلام لكنه فضل الاسلام عن كل الاديان
    وهو من خلق جميع الانبياء لكنه فضل سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام على جميع الانبياء بل وجميع الخلق سواء من قبله أو من بعده فهل بعد كلام الله سبحانه وتعالى شك ؟؟
    نقول لكل من تنصر وبدل دين الحق بدين الباطل أنتم الخاسرون بالدنيا والاخرة لأن الله سبحانه وتعالى غني عنكم وليس بحاجة إليكم وأنتم الفقراء إليه لكنه لا يرضى لعباده الكفر
    ولو تعيشو بالدنيا مليون سنة آخرها مـــــوت وحساب وعقاب فهل فكرتم بهذا اليوم ؟؟

  • Bilbao abdo
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:01

    حملة التنصير مستمرة في اروبا وموجهة للشباب المسلم المقيم بها.
    اقيم باروبا وقد صادفتهم غير ما مرة في الشوارع بل في بعض الاحيان يقلقون راحتي حتى في المنزل.
    يتوجهون خصيصا الى الشباب ذوي الملامح العربية المسلمة في الشوارع.
    وفي العمارة التي اقطن بها يتركون الجيران الملحدين اللذين لادين لهم ويطرقون بابي.وكذلك يفعلون مع جاليات مسلمة اخرى. من خلال معلومات يحصلون عليها من المجالس البلدية يعرفون المسلمين داخل كل حي وعمارة.
    ورغم انني اقول لهم بانني مسلم فهم يصرون على عودة زيارتي مرات متكررة.
    وفي بعض المناطق هنا باسبانيا وجدوا اذانا صاغية من قبل بعض المرتزقة الذين لاتهمهم الا الحياة الدنيا والجنسية….
    كثير من دعاة التنصير من الولايات المتحدة وتلقوا تكوينا خاصا.ولديهم طريقة سيكولوجية رائعة في الاقناع قد ينجرف وررائهم كل واحد لايعرف شيئا عن الاسلام وما اكثر المغاربة في اروبا الذين لايعرفون شيئا عن الاسلام. فهم فريسة سهلة وتسهل برمجتهم بسهولة.

  • chaiba
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:01

    Arrêtez d'intoxiquer les simples d'esprits !!! 5 millions de nos MRE vivent avec des chrétiens depuis des années , beaucoup sont nés et grandi avec les chrétiens savez vous le nombre de convertis !!!! D'après les statistiques le nombre de marocains convertis chez nos MRE !!! 0,0001 qui nous donne une dizaine dans 5 millions , alors d'où vous nous sortez ces chrétiens marocains du Maroc !!!!???? Méfiez vous une armée d'informaticiens du Vatican et du coptes infiltrent les réseaux sociaux des pays arabes en se faisant passer pour des arabes.En voyant des milliards de musulmans jeûner et prier, les judeo-chrétiens deviennent fous de rage.

    لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم .
    "صورة الماءىدة"

  • عبدالله
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:03

    من حقهم ان يعتنقوا اي ديانة اقتنعوا بها وليس لاي مخلوق على وجه ان يتدخل في قناعتهم تطبلون وتزمرون ادا دخل مسيحي في الإسلام وترعدون وتزبدون ادا اعتنق المسلم المسيحية عقول مريضة

  • mzabi
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:05

    Faut il respecter le choix des personnes???en particulier dans un payé musulman

  • Simo
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:05

    أنها أقصر طرق الشهرة الزائفة التي تضمن دعما منقطع النظير من بعض المنظمات الأجنبية، التي تجعل من هؤلاء المتنصرين "مشاريع" لأبطال مضطهدين، تتهافت بعض وسائل الإعلام على أخذ تصريحاتهم"، على حد تعبيره.

  • Amazigh
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:05

    أعتقد أن هذه البلاد ستشهد تحولا مجتمعيا مرعبا في السنوات القادمة و سيجر البلاد الى اظطرابات قد تعصف باستقرارها.هذا مرده الى سياسة الدولة التي تشجع هذه الأمور،اذ أنه تم التضييق و قمع الحركات الدعوية كغلق دور القرأن و قمع الدعاة.و سيزيد الطين بلة تمكن اليساريين و العلمانيين من المناصب الحساسة في البلاد و تطبيق مخططاتهم بكل حرية مع التشجيع و التمويل الذي يتلقونه من الخارج.
    نسأل الله السلامة فهؤلاء القوم لا يستطيعون العيش إلا وسط الدماء و الاشلاء.

  • مجرد ملاحظ فقط!
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:07

    لماذا كل هذا الخوف!!٠٠٠٠هل الإيمان ضعيف إلى لهده الدرجة عند أفراد المجتمع المغربي ؟؟؟

  • كاره الظلاميين
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:08

    حجة الاسلام أبو حامد الغزالي قال قبل قرابة الف سنة ان تسعة اعشار الملحدين في البلاد الاسلامية سببها علماء الاسلام الجهلة الذين ابغضوا هؤلاء في الدين بسبب تطرفهم وغلوهم
    فما بالك الان مع كثرة الفقهاء من وهابيين ودواعش وقاعدة وغيرهم كثير وما يقوم به تجار الدين من نفاق واحتيال على المسلمين

  • مفكر حر
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:08

    هناك خطر ثاني هو المد الشيعي. انه اكبر خطرا من المسيحية. لماذا؟ الذي تنصر سيعود الى الاسلام الحنيف اما الشيعة اصحاب التقية لو اتيحت لهم الفرصة لذبحوا كل السنة. هم يقولون ان قتل السني عبادة، المثقفون يعلمون ما اقصد لكن المغفل لن يفهم ما اقول.

  • إبراهيم بومسهولي
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:09

    لا مسيحية ولا بطيخ
    العلمانية هي الحل

  • noureddi
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:09

    اولا هل يئمنوا بان كتابهم يحتوي على عبارة او اية تدل على نبي اسمه ( احمــد ) ياتي من بعد عيسى , او هذا حرفوه.

  • البيضاء
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:11

    حالفين حتى يرجعو المغرب كيف بغاو هالتنصير هالتشيع ،هالالحاد..ماكلات رمضان..المثلية.ماعرفتش علاش باغين خربو هاظ البلاد.لا حول ولا قوة الا بالله

  • الإدريسي
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:13

    التنصير بالمغرب هو من أيادي غادرة خارجية أرادوا ان ينتصروا فل ينتصروا. لكن عليهم بمغادرة هذا البلد الطيب. لأننا لا نريد بلقنة هذا البلد

  • mounir
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:16

    LE CRISTIANISME N'EXISITE PAS AU MAROC C'EST JUSTE POUR DETOURNER L'ATTENTION SUR LA CORRUPTION CHOMMAGE DROIT DE L'HOMME L'ARGUMENT EST SIMPLE IL Y A PLUS 3 MILLIONS DE MAROCAIN QUI VIENT EN EUROPE ET IL TIENNE TOUJOURS A LHEURE RELIGION L ISLAM PLUS QUE JAMAIS ET PENDANT TROIS GENERATION

  • خوخيطو
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:17

    اصبح الانسان المغربي يتبرئ من دينه لاجل العيش في اوروبا.والله لقد وصلنا الحضيض.اللهم اهدي عبادك

  • أبو ملحدة
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:21

    هذا ليس رأي خبير في الديانات بل رأي مسلم يحتقر الديانات الأخرى. أولا هؤلاء يسمون نفسهم بالمسيحيين و ليس النصارى. فمن الواجب إحترامهم. ثانيا الديانات كلها متساوية و لا يوجد دين أعلى من دين آخر. إذا كنا نعتبر دينا ما حقيقيا بالنظر إلى عدد أتباعه فالمسيحية هي الدين رقم واحد في العالم. ثالثا كل شخص حر في إتباع الدين الذي يرتاح له بكل حرية. لماذا نفرح و نهلل عندما يدخل مسيحي الإسلام و نحزن و نصغر مسلما إعتنق المسيحية.

  • عبدو
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:21

    توجد كناءس بالمغرب فليس هناك مانع للتنصير. الا انه يطلب من عاءلاتهم اعداد العدة لتهجير كل من تنصر مباشرة نحو الفاتيكان؛ لاستكمال دراستهم، والتعمق في انواع وتشكلات النصرانية في العالم.

  • حميد باريس
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:22

    لو طلبت من هؤﻻء الشرذمة حقيقة الدوافع التي جعلتهم ان يتنصروا ما اعطوك جوابا مقنعا.الحمد لله هنا في اروبا، عشرات من اامسيحيين يعلنون اسلامهم باقتناع تام وذلك بعد ان قرؤوا القرآن وفهموا معانيه وقرؤو ا ايضا على اخلاق رسولناصلﻻ. باﻻمس دخلت عائلة بأكملها الى الاسﻻم وسيظلون يعتنقون اﻻسﻻم الى ان يرث الله الأرض ومن عليها.

  • annas
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:22

    إذا كنا مغاربة أو مسلمون بأوروبا أو باقي أنحاء العالم فإننا نحتج إذا لم نتمكن من إنشاء مسجد أو غير و لاكن إذا كنا نتواجد في المغرب او اي بلد مسلم لا يمكن إعلان بأنك تغير دينك أو بأنك لا تؤمن و الخلاصة بأن المغرب بعيد كل البعد عن أن يكون بلد ديمقراطي

  • Watani
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:23

    Ils veulent le retour de la colonisation.mon père étais un ancien résistant et inchaallah je le serais mois aussi…j exorte tout les marocains authentique de sortir dans la rue durcire la loi 222. ..et combatre le chiisme.et tout ceux qui oeuvre pour nous desunire

  • dounia
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:25

    صاحب التعليق 3 الرجوع لله اش كتخربق احنا فالمغرب مسلمين بالفطرة والحمد لله ع هاد النعمه وفئة تنتمي للدين اليهودي وزايدون بزاف منهم كيديرو راسهم مسيحيين باش ياخدو اللجوء فاوربا وكاين اللي كيرد راسو مثلي باش حتى هو ياخد وريقات
    ماتبقاش تجيب تحليلات من القمر راه حنا مغاربه وكنعرفو بعضيتنا مزيان

  • مغربي يحب الرب
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:27

    انتم تقرون بوجودنا و نحن كدالك و ما قام به جلالة الملك أمس و لم يكن عنده مشكل بارتداء صليب الحب الدي أهده اياه رئيس البرتغال ولو ﻻ انفتاحه و علمه أن الحضرات تبنا بتنوع و اﻻختﻻف و تقبل اﻻخر لم أرى الفيدو الدي يوتق دالك و لكن بعتت لى أحدى اﻻخوات بصورة لجلالة الملك وهم يرتدى صليب الخلاص و حينها تيقنة من الخبر هده خطوت و فتح خير على الحب و التعايش الدي عرفه المغرب و إهله طوال قرون

  • كاره الظلاميين
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:30

    أولا نحن المسلمون نؤمن بالديانات السماوية ومن شكك فيها أو احتقرها فليس بمسلم
    فالخطر على الدين الاسلامي هم هؤلاء الفقهاء المزورون لدين الله المتطرون الذين بسببهم كره المسلمون دينهم فاعتنقوا دينا آخر
    ان كنتهم تظنون أنكم بتكفيرهم ووعيدهم وشتهم تنصرون الاسلام فوالله انكم واهمون وأغبياء

  • handyze
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:31

    إذا انعدمت التربية علي الكتاب والسنة و أتيحت الفرصة للإذاعة والتلفزيون تزرع الالالحاد والتبرج وكل ما يمس المقدسات والأخلاق و المبادئ فستكون النتائج أسوأ مما ترونه الآن لأن الميزان غير متكافى نعم نحن مسلمون ولكن بشكل صوري لا يكاد الواحد منا يعرف لماذا هو مسلم ودولتنا التي من شأنها أن تربينا على الإسلام وتفتح المجال أمام الدعاة لينوروا عقول الناس ويصححو عقيدتهم ويرشدوهم إلى الطريق الصحيح
    إذا كان اسلام الناس صحيحا ممكن أن يقعوا في الخطايا ولكن من الصعب ان يبدلوا دينهم ولو كلفهم حياتهم كما كان الصحابة رضي الله عنهم
    هذا والله اعلم

  • ابووهيبة محمد
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:45

    لكل شخص الحرية في الاعتقاد هذا حق من الحقوق الذي تضمنه الدولة المؤمنة بحقوق الانسان لكن هل هؤلاء الذين دخلوا المسيحية يعرفون الاسلام هل كانوا فعلا يدينون بالاسلام هل من تشبع بالدين الاسلامي وبمبادئه السمحة سيبحت عن بديل اليس تغيير الملة له دوافع مادية دنيوية .اظن ان الفراغ العقائدي هو السبب في هذه الظاهرة بالاضافة الى دوافع تتعلق بالوضع الاجتماعي لهؤلاء …

  • مسلمة واقتخر
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:47

    ****لا تهم ديانته. كان مسلما ام مسيحيا و الحمد لله جل العلماء ان لم يسلموا لم يرتدوا

  • دوعاء مسلمة
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:49

    إلى صاحب التعليق 30 فين هيا الصورة فين هيا الكداب جيب الدليل او الدين ديلك يعلمك الكدوب قاليك دير الصليب الكداب

  • مجرد رأي
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:53

    يا عباد الله…. الله غني عن العالمين من رضي بالاسلام اهلا وسهلا ومن شاء التنصر او الكفر او البوذية اي اي قرينة أخرى الله يغرقو فيها اسلام افراد او كفرهم لن يغير في ملك الله شيء كما انه لن يحسن او يدهور اوضاع المغرب لان ما يجب التفكير فيه هو التعليم الصحة التشغيل البطالة الفقر المخدرات التقاعد الذي تريد حكومة العفاريت سرقة 30 في المئة منه والباقي بلا بلا سلموا نتما وخليو الخلق للخالق الله سبحانه وتعالى قاد بملكه وهو الحافظ لدينه تدينوا انتما ودخلو سوق راسكم

  • خوخيطو
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:56

    والله مايثلج صدري انني وبحكم عيشي في اوروبا الاحظ ان الاوروبيين اللدين يعتنقو الاسلام هم من خيرة الناس :مستوئ ثقافي كبير ومناصب راقية يعني انهم عن قناعة تامة.ليس كالعرب المتنصرين .قمامة المجتمع.

  • Mohamed
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:03

    جاء في خطاب … (صموئيل زويمر) رئيس إرسالية التبشير-التنصير- منذ أوائل القرن العشرين الميلادي، الذي خطبه في مؤتمر القدس التبشيري، الذي انعقد برئاسته سنة (1953م) ما يلي:
    (… ولكن مهمة التبشير التي ندبتكم دول المسيحية للقيام بها في البلاد المحمدية ليست هي إدخال المسلمين في المسيحية، فإن في هذا هداية لهم وتكريماً، وإنما مهمتكم أن تخرجوا المسلم من الإسلام، ليصبح مخلوقاً لا صلة له بالله، وبالتالي فلا صلاة تربطه بالأخلاق التي تعتمد عليها الأمم في حياتها، وبذلك تكونون أنتم بعملكم هذا طليعة الفتح الاستعماري في الممالك الإسلامية، وهذا ما قمتم به خلال الأعوام المائة السالفة خير قيام، وهذا ما أهنئكم عليه وتهنئكم دول المسيحية والمسيحيون جميعاً كل التهنئة…)!!

  • فوفو
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:07

    لماذا نسمي امثالك في أوروبا من المسيحيين الذين يحذرون الاسلام عنصريين؟ هل تقبل أن يطلق عليك عنصري و مسيحيفوبي ؟
    لماذا هذه المعايير المزدوجة؟ ما دخلك في دين الناس أصلا؟

  • KENI-LAL
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:09

    ( ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا )

  • Fatima
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:14

    ازول امازيغن بالله عليكم وش لسلام معنا اولا معهم . Azul

  • blackdeath
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:14

    ادا كنت مغربي مسيحي فانت لم تعد مغربي و ان نسمح لهادا الوطن ان يصير مسيحيا و من ينصركم في الخارج سيرون…

  • عبد الله
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:17

    السلام عليكم.لا يهم ان اتفق معك ام لا.لكنني اريد ان اشير الى مسالة تتعلق بالتسمية.فالمسيحية او النصرانية سيان فالمسيحية نسبة للمسيح عليه السلام.والنصرانية نسبة الى مدينة الناصرة.والقران الكريم اشار الى هذه التسمية بقوله.كونوا هودا او نصارى.وبالتالي فتسمية النصرانية قديمة.اما الفرقة المنقرضة فلعلك تشير الى النسطورية.وهي احدى الفرق النصرانية.اما بخصوص ظاهرة التنصير انا شخصيا لا تخيفني ما دام المجتمع الغربي لا يتاوز تدينهم 14%.مع خالص المودة

  • دمدومة
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:21

    مفهمتش علاش في اروبا كتفرحو بنشر الاسلام وفي الدول الاسلامية كتنوض قربلة على تحول المسلمين الى ديانات اخرى او اعتناق الالحاد واللادينية وفي نفس الوقت كتقولو الاسلام دين التسامح ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر واش هادشي ماشي سكيزوفرينية وانفصام واش حلال عليكم حرام عليهم يا امة ضحكت من جهلها الامم

  • هنيئالهم بإقامةدائمةفي سقر
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:21

    ومن يضلل فلاهادي له.كل من قام بالارتدادعن دينه أوساعدعلى ذلك فهومن الضالين المضلين الذين سيخلدون في جهنم بحول الله أماكل من يتعاطفون مع هؤلاءفهم بالطبع من الجهلة والرويبضة الذين يتكلمون بمالايفهمون لأن الله تعالى بين لهم بوضوح وبلغتهم أن الدين عندالله الإسلام وأن من يبتغي غيره فلن يقبل منه.فأي وضوح أكثرمن هذا؟والسلام على من اتبع الهدى

  • القذافي
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:23

    هل هؤلاء النصارى الجدد هدفهم هو التدين بدين المسيح عليه السلام كما كان الحال عليه قبل عشرين قرنا من الزمان أم هي موضة شبابية ونزوة خالف تعرف أم أن هناك تمويلا من الكنيسة من أجل محاربة الارهاب بطرق سلمية مع اقتلاع هذه الزهور اليانعة من تربتها و سلخ الشباب من هويته وتعريفه الاسلامي حتى يبقى منتوجا نكرة مصلوبا وحيدا كما فعلوا أوترصدوا لفعله بالسيد المسيح نفسه .

  • comentaire 30 est copte
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:28

    Lisez le commentaire 30 est ce que c'est arabe que nous marocains on utilise !!!!???? Non non et non les coptes et les chrétiens de légalise infiltrent les réseaux sociaux des pays arabes en se faisant passer pour des arabes , vous avez la preuve le commentaire 30

  • khaled
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:28

    En occident "Al Kafir" on autorise la construction des mosquées, les associations islamiques, on aide les musulmans… on en courage carrément la conversion du christianisme vers l'islam.. et ici on interdit tout! On applaudit lorsqu'un chrétien se convertit à l'islam.. et par contre on crie au complot lorsque c'est l'inverse. ça vous parait normal?

  • الوجدي01
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:28

    يجب أن يطرح مرسوم ملكي يضم إلى الدستور وبصوت عليه كل المغاربة يهم التنصير والتشريع. ..ويكون هذا المرسوم دالا على عدم الموافقة لأي مغربي أن يتمسك أو يشيع ويثبت ضمن الدستور بعد تصويت المغاربة قاطبة ليكون قوة ضاربة للجهات العربية التي تدعم التمسك والتشريع. ..ونحن جد متأكدون أن تصويت المغاربة كلهم أو جلهم سيكون ضد التنصير والتشريع. ..هذا هو الحل لكي نواجه المنظمات العربية التي تدعي حقوق الإنسان وهي في الحقيقة تريد خلق التفرقة بين المغاربة…الرجاء النشر….المغرب دولة أسلامية سنية مالكية ومن يريد. غير ذلك فلا مرحبا به في هذا البلد…المغرب أن تهاون سوف يصبح نموذجا للبنان….

  • عباس حسني
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:34

    يظهر أن يافطة حقوق الإنسان والحريات الفردية ستجر على البلد الويلات والمصائب
    نحن مع الحق والحرية ولكنه حق أريد به باطل ممزوج بسوء نية الغرب في إخفاء نواياه السيئة في تقويض أركان المجتمعات الإسلامية واختراقها من الداخل عبر زعزعة العقيدة وإشاعة قيم جديدة لا تمت إلى هويتنا بصلة فمن الدعوة إلى احترام خيارات المثليين والاعتراف لهم بهوامش ومواقع ممارسة رذيلتهم إلى الدعوة إلى الإفطار جهارا وفي الأماكن العامة ضدا على مشاعر المسلمين الصائمين في رمضان واليوم الدعوة إلى الردة عن الإسلام واعتناق النصرانية
    اصرخ بصوت عال انه على كل واحد في هذا البلد تحمل مسؤوليته تجاه تحصين البلاد من هذه التيارات الهدامة التي تختفي وراء الحقوق والحريات وعلى المسؤولين على الشأن الديني استشعار الخطر الحادق والحال والحقيقي

  • قدحى
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:39

    انا مسيحي مغربي بجواز سفر مغربي حتى ﻻ يكون شك و من أم مغربية و أب لبناني أحب المغرب و المغاربة و عندي عائلة في المغرب و صديقات و أصدقاء مغاربة ﻻ فرق بيننا مسيحي مسلم انا ﻻ أشعر بدااك في المغرب حنا كيف كيف أي بلد موجد فيه ناس متشبتين بعدات اﻻجداد و فيه شباب بتحب الحيات كتير وهدا هو الجميل إنا نعيش الحيات يوم بيوم بدون إشى يعكر علينا مزجنا الله معكن و قلبي معكن و راح يجمعنا الحب و اﻻخوة و اﻻحترام دائمن أبدن

  • IBRAHIM
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:41

    يعد برناردشوواحدا من أعظم مفكري الغرب حيث اجتازت شهرته حدود بلاده بسبب تعليقاته اللاذعة وفلسفته وتقديره لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومن أعظم مؤلفاته محمد عند علماء الغرب،وقدناقش برناردشو بحيادية المفكر وموضوعية العالم مواقف الكنيسة المسيحية من الأسلام فى القرون الوسطى وأظهر أنها لم تصدر إلا عن تعصب فيقول "لقد طبع رجال الكنيسة فى القرون الوسطى دين الاسلام بطابع أسود حالك إما جهلا وإما تعصباً إنهم كانوا فى الحقيقة مسوقين بعامل بغض محمد ودينه فعندهم أن محمداً كان عدواً للمسيح ولقد درست سيرة محمد الرجل العجيب وفى رأيى أنه بعيد جداً من أن يكون عدواً للمسيح إنما ينبغى أن يُدعى منقذ البشرية"

  • راصد المغربي
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:43

    هذه الفئة التي يظنها البعض منعزلة و معزولة غدا سيصبح لها وزن بقوة التاثيرات و المؤثرات و الضغوط الدولية كما حدث مع منطقة القبايل الجزائرية. الحديث هنا عن استراتيجية تاسيس كنيسة مغربية مدعومة خارجا و هنا مربط الفرس و هنا الخطر. الهذف ليس فقط زرع بذور المسيحية و جني ثمارها مستقبلا بل زعزة الغستقرار الروحي الذي ينعم به المغرب من خلال تكالب الطوائف من التشيع إلى البهائية فالتنصير و غيرها تحت يافطة حقوق الإنسان تلك الذريعة أو ذلك الحق الذي يراد به الباطل.المغرب وقف في وجه مخططات البلقنة العرقية و الطائفية وهي الأشياء التي عصفت بدول الربيع العربي و كانت سببا في تدمير دول العراقين و السودان. قد يعتقد البعض بان الامر لا يعدو صراخا لاصحاب نظريات المؤامرة لكن لا اعتقد بان اهل العراق و سوريا و السودان و لبنان من سيكذبون أو ينفون هذه النظرية. و عندما صرح بوش بحربه الصليبية لم يكن اخرقا و لا بليدا بل كان يعني جيدا ما يقول و هو العالم بخبايا الأمور و ما يجري و ما يتداول داخل دهاليز صنع القرار النظام العالمي الجديد.

  • حسن يوسف
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:49

    أيها الخبير في ملف التنصير، أليس لذيك ذرة أخلاق وأنت تستعمل مصطلحات منحطة كالوقاحة والشهرة الزائفة، وهي مصطلحات يستعملها الغوغاء والرعاع وبعيدة بسنوات ضوئية عن أخلاق الخبراء. ما دفع الناس إلى التنصير والإلحاد هو البحث عن بدائل روحية لهذا الابتلاء الوهابي الذي جعل العيش لا يطاق في البلدان الاسلامية. الناس أرهقهم النفاق وأجروا مقارنات متأنية بين ما كانوا يؤمنون به وما تدعوا إليه الديانات الأخرى. مررت من تجربة التنصير وتعاملت مع المسيحية والمسيحيين ولا أخفيك سرا أن هناك فرقا بسنوات ضوئية بين أخلاق المسلمين وأخلاق المسيحيين. لا مجال للمقارنة كذلك بين تراثنا الاسلامي والمسيحية التي تقول أن الله هو المحبة، هناك الكثير من الأشياء الراقية جدا في البوذية وغيرها. أتحداك أن تدلنا في الترسانة النصية الاسلامية إلى مفاهيم المحبة والشفقة والتآخي، وإذا أردت أن ندلك نحن إلى كل ألفاظ الكراهية والتعصب والعنف فيها فمرحبا. أما الشهرة والجاه والمال، فيوجد في اتجاه آبار النفط وليس العكس وأنت تعرف ذلك.

  • said
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:56

    صاحب التعليق 1 زعما تبارك الله تعليقك يدل على انك مؤمن باللم العلماء

  • فؤاد
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 23:59

    افلام لبنا ابيضار ونبيل عيوش باقين تيدورو في المغرب .. الكباريهات عامرين غير ب18 عام .. الشراب تيتباع بالعلالي .. الكريساج حدت ولا حرج .. مشي غير التنصير اللي غادي ينتشر .. مازال غيبانو عبدة الشيطان .. مازال غادي يولي الراجل يتزوج بالراجل .. مازال لمرا غدا تيولي حقوقها تدخل الراجل الحبس الى هدر .. مازال مشفتي والو .. الله يحفض والسلام

  • ملحد
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 00:10

    أنا ملحد ولقد حاول صديق إمريكي تحويلي إلى المسيجية ولكنه فشل فشلا دريعا لأنه إذا خرجت من الإسلام فيستحيل أن تنضم لأي ديانة لأنه برئيي الإسلام هو أصعب الديانات يمكنك تركها.

  • IBRAHIM
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 00:20

    نعم يريدون القضاء على الإسلام ومحوه،وقد حشدو لذلك خيلهم وإعلامهم وثعالبهم ورَجلهم وسلاحهم وجهدهم وأموالهم وأوقاتهم،ولكنهم لم ولن ينجحوفي القضاء على الإسلام ومحوه،لأن الله فصل بذلك(يريدون ليطفؤوا نورالله بأفواههم)(ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون)واللهم لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وإذا أردت فتنة بعبادك فاقبضنا إليك غير فاتنين ولامفتونين.

  • fatima tamazighte
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 00:28

    سيارته ألمانية و ملآبسه كلها صينية وساعته سويسرية وهاتفه ياباني وحذائه فرنسي ثم يقول اللهم إقضي على الغرب الكافر و يظيف قائلا أمة الإسلآم أخرجت الناس من الظلمات إلى النور … لم أفهم هل يقصد بالنور المصباح فهو لأديسون أم الحريات والعدل والمساوات فهم أساس حكم الغرب …azul

  • tikchbila
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 00:32

    Les noms de commentaires et la langue arabe utilisé prouvent qu'ils ne sont pas des marocains ce sont des coptes chrétiens et des chrétiens du Vatican , celui qui prétend chrétien marocain et sont père libanais, les prostituées marocains se marient même
    Avec des chiens .

  • Moha
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 00:38

    هؤلاء يشكلون خطرا مدقعا على الهوية المغربية.

  • fatima tamazighte
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 00:49

    Moslim يصعد الى المنبر بلحيته وسبحته ويبدا بالصراخ والتهديد والوعيد للفقراء عن جهنم عالم الاخرة متناسيا ان هناك جهنم يعيشونها منذ الولاده…
    من المضحك أن يتعامل معك الكفار بأخلاق الأسلام ويسرقك المسلم ويدعي أنه ليس بكافر ….azul

  • فيصل
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 00:50

    الوالدة سيدة قرات خمس سنوات في الستينات, هي أكثر خلقا و تحضرا من أن تصف الغير بالوقاحة و تطلب من الأمن التدخل في حيواتهم الخاصة على سي الأستاذ الجامعي.

  • IBRAHIM
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 00:52

    للتعليق54يقول دلنا على معاني إحسانية في نصوص إسلامية ،وهذا نموذج فأما اليتيم فلاتقهر وأما السائل فلا تنهر،واعبدوا الله ولاتشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وماملكت أيمانكم،ليس البر أن تولو وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدو……………….وقال الرسول صلى لله يه وسلم لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه،آمل أن أكون اهتديت في إجابتك.

  • نقطــة نظــــــام.
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 00:56

    لماذا نلاحظ لدى الأمم المتقدمة مثل الولايات المتحدة وكندا وكل الدول الأروبية لا يخافون على مجتمعاتهم إطلاقا من الجمعيات الإسلامية التي تنشر الدعوة هناك؟؟
    ولماذا أنتم تخافون من المسيحيين إذن عندما يقومون بالدعاية لدينهم في بلدكم؟؟
    لماذ نلاحظ ان الثقة في أنفسكم دائما مفقودة ومنعدمة أيها الإسلاميون…؟؟
    هل لأن دينكم ضعيف لهده الدرجة؟؟
    لماذا المسيحيون يتفوقون عليكم بالثقة بالنفس ولا يخافون على شعوبهم منكم؟؟

    إذا كان المغاربة أيها الإسلاميون في نظركم متشبون بدينهم كما ماتدعون؟ وماتقولونه صحيحا بالفعل فلماذا الخوف.. ؟ بهذا السلوك عندكم ستدخلون الشكوك في نفوس الناس اكثر…

  • marroki
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 01:03

    بكل بساطة اللي بغى يعتنق شي حاجة يعتنقها وسلينا

  • abdallah
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 01:07

    اعود بالله العلي العضيم الرحمان الرحيم قال الله تعالى<وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ> هده هي حرية المعتقد في القران اما التفاسير والاجتهادات واجماع العلماء فلسناملزمين به هو صور وشكل شكله العقل المسلم عبر مر التاريخ وهوليس بالاسلام الحقيقي الاصيل دخلت عليه مفاهيم بحسن او سؤ نية الله هو من يحاسب .
    اما مآعرفه فهو القران وهو مهيمن على السنة وغيرهاوليس
    فيه نسخ ولاينسخ هو كلام الله المطلق ومن لايستطيع فهمه فليراجع قلبه هل عليه قفل ام مادا؟؟
    الرسول لم يعادي البعض من اصحاب الاديان الا لعدوانهم و عدم وفائهم بالعهود فقاتلوه في الدي اي قاتلوه لسبب ديني وليس لشيء اخر < لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ

  • rasta
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 01:15

    إنها باختصار حملة تضليلية أخرى لأصحاب اللحية ليغطوا سوء ما فعلوه طوال الخمس سنوات… إذهبوا إلى مزبلة التاريخ

  • ريفي مسلم
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 01:34

    للاسف فالمغرب يعتبر وجهة ومقصدا ليس فقط للمبشرين بالديانات الاخرى فقط وانما ايضا لممنتجي الافلام الاباحية وللسياحة الجنسية ولكل من ابتلى بمصيبة.
    اما التبشير بالنصرانية فنجاحهم يعتمد على مدى وعي الاشخاص.ولاشك انهم نجحوا بنسبة كبيرة.والدليل على ذلك اهمال مناهجنا التعليمية للجانب الديني عند الطلبة.وخاصة العقيدة عندنا كمسلمين حتى اصيح البعض يجهل معنى لا اله الا الله…
    وزارة الاوقاف التي تعتبر الحارس على العقيدة في هذا البلد مازالت تغط في نوم عميق..

  • martin pres du kiss
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 01:34

    المسيحيون على وجه الكرة اﻻرضية انقرضوا تقريبا….فما بقي منهم سوى من هو ليس منهم …فنرى العقول الكبيرة في العالم .وعلماء اجﻻء من كل دول العالم .اسلموا بعد ان كانوا مسيحيين .وتيقنوا ان اادين الوحيد واﻻحق هو اﻻسﻻم….فاسلموا على استحقاق…اما مغاربة تمسحوا….من اي طبقات المجتمع..؟ ما رصيدهم في العلم…..زيرو صفر…فماذا يفيدنا ان ياخذوا دينا غير السﻻم….سبقتهم الفﻻشا الى الديانة اليهودية..فانظر.الفرق بين يهودي ابيض وآخر اسود…ومسيحي نصراني وآخر مغربي…فهل يستويان مثﻻ؟…..فنقول اهده الفئة الزائغة الله يرد بكم وبهديكم …لانكم ردة ….

  • مغربي
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 01:35

    من يتابع تصريحات بعض المتنصرين سيدرك حقا انحطاط ووقحاتهم في الحديث عن الاسلام والنبي عليه السلام. ومن اراد التاكد فلينظر الحلقة 390 من البرنامج التنصيري سؤال جريء

  • aboulaazze
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 01:38

    لعله من أهم العوامل التي تؤدي إلى استفحال الظاهرة وتناميها الإقبال الكبير للمغاربة على التعليم الفرنسي العلماني المقنع الذي يجعل العديد من أبناء المغرب يتشبعون بقناعات وأفكار تمررها مقررات دراسية خارج اية مراقبة من قبل السلطات المغربية، خاصةأن حوالي 98 % من التلاميذ الذين يتلقون هذا التعليم هم مغاربة مسلمون يوضعون بين يدي مسيحيين مقنعين يحرصون على تخليد جميع أعياد المسيح بكل طقوسها وبدعها وإشراك التلاميذ المغاربة في الاحتفالات بمباركة من آبائهم المستلين عن غير وعي بالمنزلقات متشبتين بالنموذج التربوي الفرنسي المفلس، لذلك ينبغي الانتباه لهذا الخطر الداهم لبلدنا وشعبنا الحبيب.

  • 3issa
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 01:38

    للتعليق 65الجمعيات في الغرب تقوم بالوعظ والتذكير بين ا لمسلمين،ولاتوجد جمعية واحدة تدعوا غير المسلمين.وكيف نخاف من الكنيسة التي تفتح يوم الأحد ولايقصدها أحد،سوى بعض الكبار الطاعنين في السن؟وفي شهر رمضان هذا دخل حتى الآن 10أشخاص في الإسلام عن بحث شخصي واقتناع وأعلنوا ذلك في المسجد القريب مني،ولم يدعهم أحد.

  • abdallah
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 02:17

    ارجوا عدم معادات المتنصرين حتى لايصبح لدينا متنصرين حاقدين فتعمى بصيرتهم فلايستطيعون التميز بين الحق والباطل كما هو الحال مع السلفيين المتشددين والاية التالية تبين دالك
    < رَبَّنَا لا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ<

  • موح
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 02:26

    تطرف حاملي الدين الاسلامي هو سبب هروب الشباب المغربي من الدين الاسلامي ودخول ديانة مسيحية. تجار الدين هم المسؤولين عن التنصير.
    الخطاب الديني في القرن العشرين يجب يساير العصر. مازلنا بافكار متخلفة .

  • Omar
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 02:39

    لصاحب التعليق 65 لماذا في أوربا مهاجرون من الجيل 1 و الجيل 2 … أليسوا مواطنين.لماذا في كندا المهاجرون أقلية تقافية بالنسبة لهم.

  • يوسف
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 02:44

    الحمد لله على نعمة الاسلام وعلى قبوله سبحانه ان نكون مسلمين .ان اختيار الدين هو توفيق من الله جل في علاه ,فكما ان هناك من ينشا في اسرة مسلمة ثم يتنصر فيما بعد بسبب من الاسباب مثل ان يكون منبهرا بالثقافة الغربية وبنمط عيشهم ,فهناك من ينشا في اسرة غير مسلمة ثم يصير مسلما ,اي عكس يالاول,لكن فات من غير دينه من الاسلام الى معتقد آخر ان غير المسلمين لايؤمنون بالرسالة المحمدية بينما ان من اركان الايمان في الاسلام التصديق بكل الرسل لانهم كلهم مسلمون .اللهم اهدنا لما تحبه وترضاه واخرجنا من هذه الدنيا وانت راض عنا يارب آمين

  • انور
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 03:00

    إذن يجب أن يعتبر هؤلاء متطرفون وارهابيون لأنه كل من يريد أن يزرع الفتنة هذا ما يجوز تسميته

  • fayssal nadori
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 03:01

    العقل والمنطق يقولان انه كما ان السوق يخضع لحرية العرض والطلب في كافة السلع فان ساحة الافكار والمعتقدات تخضع لنفس مبدا الحرية اخدا وعطاءا, ولايخشى من مقارعة الفكر بالفكر الا من لديه ما يخفيه والبقاء للاصلح,

  • احمد الحر
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 03:06

    الانسان حر في عقيدته لانه لا اكراه في الدين و من حق الانسان ان يعتقد كما يشاء حسب قناعاته و لا دخل لاحد في الاخر

  • Moroki
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 03:09

    لوكان يداوي وكان داوا راسو… لوكان للمنصرين بضاعة فكرية لما وجدت مسلماً واحدا في اي دولة غربية حتى ان عدد المسيحيين في تناقص دائم مقارنة بعدد الغير منتمين لاي ديانة.
    هذه الحركات دائماً تحاول تضخيم حجمها ونفوذها وتلك حيلة للتدويخ والتمويه في الكلام واعطاء اهمية لمنطقها العقيم.
    هناك 40 مليون مغربي لابد ان تجد فيهم العاقل وغير ذلك ولابد ان تجد بعض اللذين يعانون من مراهقة متأخرة ممزوجة بجهل عام وفقر مزمن تجعل منهم فرائس سهلة للمنضمات التنصيرية المتطرفة. نفس المنضمات اللتي تجمع التبرعات تحت ذريعة محاربة الجوع والفقر في العالم ثم تستغلها في تمويل الاعمال التنصيرية اللتي غالباً ما تكون على شاكلة الخبز والدواء مقابل اعتناق المسيحية… وهكدا دخلت المسيحية افريقيا السوداء وآسيا. باستغلال خبيث للفقراء والجوعانين والمرضى.
    ثم ان هؤلاء "المتنصرين" الجدد لو كانوا حقاً اعتنقوا المسيحة لوجدتهم يمارسونها بسلام، ولكن الغريب في الامر انك تجد الواحد منهم يضيع كل جهده ليس في الكلام عن المسيحية بل في معاكسة الاسلام والمسلمين.

    القانون المغبي واضح ومن خرقه تطبق عليه العقوبات المنصوص عليها بكل بساطة وحزم.

  • مغربي وطني
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 03:22

    لا للحرية الدينية في بلد متخلف لأن من يغير دينه مقابل امتيازات دينه الحقيقي هو المادة كما ان الحرية الدينية في بلد متخلف هي المدخل المباشر للحروب الطائفية والدينية .
    الدول الغربية هي مجتماعات مناهضة للدين فمناهج التعليم علمانية تدرس نظرية التطور وتتحيز لهذه النظرية كمسلمة مطلقة وتناهض نظرية الخلق وتقمع من ينادي بها كما انها تدرس الاديان على اساس انها من اختراع البشر مما يجعل جيل كامل لا يؤمن بأي دين وحتى العلماء الذين يقتنعون باستحالة الصدفة ويرجحون نظرية الخلق هم بدورهم لادينيون يعني مؤمنون بالله لكن لا يؤمون باي دين .
    المسيحية والتشيع هما وجهان لعملة واحدة اساسها تدمير الشرق الاوسط وشمال افريقيا والا لمذا يتركز التبشير في هذه المناطق دون سائر بقاع العالم
    المجتمع المغربي رغم كل مايقال عنه فهو مجتمع منفتح لكن حتى ولو سمح بحرية التدين فلا يمكن للمسيحية او التشيع ان تنتشر بشكل كبير ولكن سوف تنشر اقلية لتبلقن الوحدة المذهبية والدينية

  • youyou
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 03:46

    ايها الاخوان الافاضل هل الدين كيفما كان نوعه ضروري للحياة؟في نظري يمكن ان نعيش بدون ديانة شريطة ان نحب بعضنا اابعض و نتحلى باخلاق عالية

  • مسلم متنور
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 03:53

    ماهذا الغباء والهراء لدى البعض!!
    اذا كان الله قد خلق مايزيد عن 7 ملايير من البشر فيهم 2 مليارين من المسيحيين ….و1 مليار ونصف من البوذيين …. و1 مليار ونصف من المسلمين … و 30 مليون يهودى…..و 2 مليارين اخرين من ملاحدة ومن ديانات اخرى … ولو أراد ربك لخلقهم كلهم مسلمين،،،،
    كل واحد إدن له الحق ان يختار الدين الدي يحب,,,,, او حتى ان يبقى ملحدا وهذا شانه بالطبع مادام الله خلق الاختلاف والتنوع في الأديان بين بني البشر..

  • from los angeles california
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 03:53

    اعطيوني اسم شي دولة اسلامية فيها الديمقراطية,ؤالعدل,ؤالمساوات,ؤالحرية

  • عربيا أنا
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 06:01

    موسى وعيسى وجميع الأنبياء كان دينهم الإسلام العام ، وهو توحيد الله عز وجل وعبادته وحده لا شريك له ، كما قال تعالى : ( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ) آل عمران/19 ، وقال تعالى : ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) آل عمران/85 ، وقال عن نوح عليه السلام : ( وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ) يونس/72 ، وقال عن إبراهيم عليه السلام : ( مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) آل عمران/67 ، وقال عن موسى عليه السلام : ( يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ ) يونس/84 ، وقال عن يوسف عليه السلام : ( تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ) يوسف/101.

  • مسعود السيد
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 07:32

    كل داخل لمعبد كنيسة مسجد يجب عليه ربط حماره وعقله خارجا قبل الدخول .وعليه لابكاء على مسلم تنصر ولا فرحة لنصراني تأسلم مادام العقل خارج الميدان .وعلى العموم المستقبل للعلم والتلاشي للاديان لانها مبنية على الاعقل ولا منطق

  • samir
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 07:41

    Judaïsme ,christianisme et islam ou autres ne sont qu'une face d'une même pièce jouée avec différentes orchestrations
    La religion doit absolument disparaitre de la vie publique
    Par quel droit on traite ce qu'on veut d'islamique?1
    Dieu n'a jamais était musulman d'abord

  • لبنى
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 07:44

    كل الشعوب تأمن بالديمو قراطية و تدعو لها و أخيرن ممكن للعالم أن يجتمع تحت الديمو قراطية كفنا تشدد و إرهاب

  • ابو اسماعيل
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 08:05

    السلام عليكم ورحمته وبركاته.الى صاحب التعليق رقم ٣.نحن كمسلمين لا نقول المسيحية بل نقول ما جاء في القران الكريم.النصرانية.انتهى.اما ما نراه الان فهو تمحيص.لنعلم المؤمنين الصادقين من المنافقين.وما اكثر المنافقين في زماننا.ولهذا فالمؤمن في صراع داءم مع الباطل.المؤمن لا يرضى غير شرع الله في الارض. السلام عليكم ورحمته وبركاته

  • city
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 08:22

    Ce n est pas par ce que une poignée de personne qui se croyent capable gueuler plus que 30millions de marocains qu il vont finir par changer le Maroc et ils n ont qu' a se tenir tranquille car ils risquent le réveiller la masse qui va finir par les chasser du maoc une fois pour toute. Attention de jeter de l huile sur le feu.

  • mohasimo
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 08:23

    هؤلاء الذين يتبجحون بالمسيحية لمذا ظهر عيسى ورؤوه الناس 2000 سنة قبل ثم ذهب اذا كان فعلا اله كما تدعون لمذا لم يبقى لكي يراه كل الناس منذ ادم الى ان تقوم الساعة او هذا الاله الذين تدعون تيدير لفرزيات يبان عند ما بغا, ونوظو من تلك الظلمات ديالكم واذا كان عيسى ليس له اب فان ادم ليس له اب وليس له ام وساليييييييناااااا والله يهدي ما خلق

  • abdou oujda
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 09:18

    بإختصار أقول ما قال ربنا جل وعلىٓ "وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ"
    لاأفهم المنطق الذي يتحدثون عنه وبه كيف يعقل لمن أكرمه الله بنعمة العقل أن يظِل بعد ما جائه الهدىٰ..

  • agzennay
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 09:56

    و ما العيب في ذلك ؟ إذا كانت هناك حملة مسعورة و تاريخية في أسلمة المغاربة ، فمن حقهم أن يعتنقوا طواعية ديانات أخرى…لا ننسى أنهم إرتدوا عن الإسلام إثنتي عشرة مرة، وهم في طريقهة إاى ردة أخرى إذا ما استمر قمع هويتهم و ثقافتهم و لغتهم…على أرضهم و أرض أجدادهم من طرف قلة من الدواعش الذين استقبلوا بحفاوة من طرف دولة أمور ن واكوش.

  • علال
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 09:58

    ان الله خلق كل شىء كما خلق كل البشر يهود مسيح مسلمين بوديين سيخ .ملاحذة…الخ والله يحب كل مخلوقاته ويمكن عبادته بكل الأديان الفرق الموجود هو مدى اخلاص المخلوقات في عبادته والعبادة ليست الصلاة والأركان فقط وانما الصفاء والنيات الحسنة والاخلاص في العمل والأفعال والصدق في الأقوال.

  • I.S
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 10:29

    الله اهد كل من اختار غير الاسلام دينا ورده للاسلام ردا جميلا، اذا كان القساوسة يتضايقون من تحريف الانجيل و تناقضاته وبعضهم اختار الاسلام بديل نجد بعض المسلمين الذين تستغل قلة فهمهم للاسلام وظروفهم الاقتصادية يغادرون هذا الدين العظيم وهم قلة قليلة حتى لا يخدعنا الاعلام، الاسلام هو الدين الاكثر استقطابا للناس حول العالم والذين يلتحقون بالاسلام هم قساوسة دكاترة اساتذة جامعيين وعلماء لهذا فهذا زمن الاسلام وغيرهم ، دخلوا الاسلام عن بحث ودراسة وبحث وبعضهم اخذ في ذلك سنوات٬ ضعاف الايمان يخدعون بسهولة وهؤلاء في كل زمان ومكان يشهدون على صحة القرآن الذي يصفهم وبدقة

  • طلال
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 11:01

    المرجوا النشر و القراءة إلى الآخر (1)
    الأخوات و الإخوة من المسلمين و الذين يعتبرون أنفسهم مسلمين حقا، نصيحة خذوا حذركم مما تنطق به ألسنتكم، المسلم يجب أن يعلم علم اليقين، ليكتمل إسلامه، أنه على الدين الحق: الإسلام دين كل الرسل و الأنبياء، وذلك حين قال ربنا الكريم في شأن إبراهيم أب الأنبياء، أقولها و اسطر عليها أب الأنبياء: "إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ* وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ" .البقرة:131-132 و قوله تعالى: "مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ آل عمران:67 و كل ما سواه هو باطل، نعم يجب أن تأخذنا الغيرة على ديننا و نقلق عندما يزيغ مسلم عن الطريق و نفرح فرحا شديدا عندما يسلم مشرك أو كتابي (نصراني أو يهودي)، فهكذا علمنا رسول الله صلى الله عليه و سلم، أنت قوي بإسلامك، و إن انتابك شك في ذلك أو أحسست بنقص أو تردد فإسلامك ناقص

  • ابراهيم
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 11:48

    انا مسلم واعيش في ألمانيا كملايين المسلمين في هذا البلد، الانسان حر في معتقداته اصلا والقانون يحمي جميع الاقليات عن غرار كل التنوع، هذا شيء لا نقاش فيه! ولاكن هناك خصوصية هذا المجتمع كون الأغلبية لهم انتمائهم المسيحي هذه المكونة ترفض ان تختفي المضاهر التى تدل على المسيحيه مثل الكنائس مقابل انتشار المعابد الاخرى! كم من كنيسة حولت إلى مسجد عند تراجع المصلين أو انعدامهم…ولاكن للحفاظ على الأمن العام لابد مراعات الأغلبية والأقليات معا، مثلا مسموح بناء المسجد ولاكن لا يجب أن يتعد علو الصومعة 30 مترا. كما ترفض الاغلبيه أن يعم مضهر المثليين في الشارع، ولاكن يجب قبول هذا الواقع هاذه هي الدموقراطية.

  • Driss
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 14:59

    اعداء الاسلام الحققيين يتمتل فى الحركات الارهابية متل داعش واخواتها و الاسلام السياسى الدى يتاجر بالمقدسات و المعتقدات . اما اعتناق فرد المسيحية او الاسلام فهدا لن يضر و لن ينقع الاسلام فى شيئ

  • حسن
    الخميس 30 يونيو 2016 - 00:35

    كي شتي غير لمسلمين طفروها اغلب لي تايتزاحمو في جوامع ها لي ازني ها لي اسرق ها لي اغش في ناس ها لي احلف راه 90 في 100 مسلمين ب الاسم انا بان ليا كولها الغي بلغاه ما كينة معنا

  • الحرية
    الخميس 30 يونيو 2016 - 02:14

    لماذا كل هذا الخوف
    كل من يعلن انه مختلف نخاف منه ِ علينا. مواجهته
    اذا كان الامر في مصلحتنا فنحن نتغنى بالحرية والديمقراطية . ونطالب بها
    فنحن ندين ان تم غلق مسجد. في الخارج
    وندد ان تم منع الدعوة للاسلام بهده. الدول
    مفرح وندعم ماديا الدعاة
    لكن عندما. نسمع عن مسبحي مغربي
    كل هذه الشعارات تسفط ِ ونصيح انه هناك مخطط ضدنا
    فل نكن واقعيين . فنحن في عالم كل له
    الحربة في معتقده وله الحرية في الدعوة اليه
    باسلوب حضاري

  • بيتروان
    الخميس 30 يونيو 2016 - 23:30

    يقول القرآن عنهم (واذ قال الله ياعيسى انى جاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا الى يوم القيامة )
    اليس هذا كفيل بجعل اصحاب العقول اتباع المسيح . وهو حق لهم .؟

  • المزابي ولد الشاوية
    الجمعة 1 يوليوز 2016 - 02:22

    الآية الكريمة واذ قال الله ياعيسى انى جاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا الى يوم القيامة ) تتكلم عن حواريي المسيح والذين كانوا على دين التوحد وليسو مسييحيين مثلثين آتباع شاوول الطرسوسي بولس

صوت وصورة
ليالي رمضان في العيون
الجمعة 29 مارس 2024 - 15:57

ليالي رمضان في العيون

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج