أساتذة رافضون لـ"التربية الدينية" ينتقدون بلمختار

أساتذة رافضون لـ"التربية الدينية" ينتقدون بلمختار
الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:20

خلف قرار رشيد بلمختار، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، القاضي بتغيير اسم مادة “التربية الإسلامية” إلى “التربية الدينية”، استياء في أوساط الأساتذة المتخصصين في هذه المادة، الذين اعتبروا أن الوزارة أقدمت على قرارها “دون تقديم أي مسوغات تربوية للرأي العام مبنية على دراسة جدية علمية وموضوعية منشورة حول مقترح في هذا الاتجاه”، كما أن هذا التوجه “مخالف للدستور”.

وفي هذا الإطار راسلت الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية، والتي تضم مفتشي المادة وأساتذتها بالتعليم الثانوي الإعدادي والتأهيلي، بلمختار لطلب توضيحات في شأن مراجعة منهاج التربية الإسلامية، منبهة في مراسلتها إلى ما أسمته “خطورة التسرع في إنتاج المشاريع التربوية في زمن قياسي، وما يشكله من تهديد لجودة مشروع تربوي بمواصفات وشروط علمية مقبولة، وما يترتب عن ذلك من ارتجالية قد تبوء بالفشل”.

الجمعية أبدت في مراسلتها استغرابها من ورود اسم مادة “التربية الدينية” بدل مادة “التربية الإسلامية”، والحديث عن كتب “التربية الدينية” بدل كتب “التربية الإسلامية” في الوثيقة الموزعة على ممثلي لجن التأليف المدرسي في الأسبوعين الأخيرين حول البرامج والتوجيهات التربوية الخاصة بتدريس هذه المادة، قائلة إن “تغيير هذا الاسم مخالف لكافة دساتير المملكة، ومنها دستور 2011، ومتعارض مع كافة الوثائق المرجعية لنظام التربية والتكون”، كما اعتبرت أن الأمر فيه “خرق قانوني مسطري” متسائلة: “كيف يمكن لمذكرة صادرة عن أي مديرية وغير صادرة في الجريدة الرسمية أن تلغي أو تنسخ أو تعدل ما يخالف الدستور أو المراسيم والقرارات الوزارية”.

وعبرت الجمعية في مراسلتها عن رفضها تغيير اسم المادة إلى أي اسم آخر غير التربية الإسلامية، وذلك لاعتبارات عديدة، من بينها كون “المغرب لا يعتبر دولة دينية أو طائفية تجنبا لإذكاء الصراعات الهامشية بما يتناقض وجوهر الدستور الذي يراهن على الوحدة الوطنية”، حسب تعبيرها.

وأوضح المصدر نفسه أن “التربية الإسلامية تعبير صريح وبليغ عن تشبث المغاربة بالإسلام على مدى أربعة عشر قرنا، وممارسة كاملة لسيادتهم، وترسيخ متواصل للهوية الإسلامية للشعب المغربي، في إطار وحدة المذهب المالكي في الفقه والمذهب الأشعري في العقيدة، وإمارة المؤمنين”.

‫تعليقات الزوار

75
  • رشيد
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:27

    نشد على ايادي اساتذة المادة.ونطالب فدرالية الاباء ان تتحرك ضد قرار الوزير.

  • مسلم
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:28

    الم اقل لكم ان كلمة الاسلام اصبح يخافها الكل.!!!!!!

  • عبدو
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:30

    الجواب اداري محض هو تعليم الدين مع الاقبال على الديانات الاخرى للمقارنة.اما الاسلام فهو دين الله.

  • سارة
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:33

    التربية الدينية تاهيل الحقل الديني و غدا تعديل الدين !!!!!!!!!!

  • صاحب المسك
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:33

    ما الهدف الحقيقي من تغيير الاسم؟.
    أولا إخفاء كلمة إسلام ثم تطبيق لكم دينكم و لي دين خصوصا مع الحملة المستعرة حاليا بخصوص "حرية المعتقد" و يوجد وراء الأكمة ما وراءها.
    هل هذا هو الاصلاح أين هو تشجيع المواد العلمية و تجهيز المختبرات و تنمية القدرات الرياضية و تطوير المناهج و تحفيز المدرسين و تفعيل آليات التأطير و المواكبة من طرف المفتشين و تحسين فضاءات و محيط المؤسسة و مسايرة المدرسة للتطورات السريعة علميا و أدبيا …
    أش نديرو نغيرو الإسم…

  • جواد
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:34

    لاداعي لي الاستغراب انها اول العلامات عن الحرب القادمة في المغرب

  • عقل فيها
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:39

    زدتوووو فيه وبلغ السيل الزبى . إن كنتم ملحدين كفرة فلكم حرية معتقدكم . لكن أن تتطاولوا على الدولة بهذه الاقتراحات الساذجة كل حين فأنتم تصطادون في الماء العكر . لا تنسوا ان المغرب اسلامي وسيبقى على ذلك . جميع ملاحدة العالم يحترمون ديانات أوطانهم احتراما لأوطانهم . إلا ملاحدة مغربنا لا أعلم وراء ما يسعون . وأنا كمغربي وأعلم أن مني الكثير أطالب بالتعامل مع هؤلاء بيد من حديد .
    احترموا الوطن أو السجن مؤواكم . الدولة لا تعاقبك ان لم تدرس ابنك التربية الاسلامية . ولا تعاقبك ان أفطرت ولا تعاقبك إن كفرت . لكن أن تتطاول على الاخرين و تقلل الاحترام معهم فهذا غير مقبول .
    احترمونا من فضلكم .

  • أبو ملحدة
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:39

    المغاربة ليسوا كلهم مسلمون و لا يجب على الدولة أن ترغم كل المواطنين على أخذ دروس في هذا الدين. التعليم يمول بضرائب المغاربة كلهم و ليس المسلمين فقط. يجب على الدولة ألا تعلم أي دين إذا لم تكن راغبة في تعميم تعليم الديانات الأخرى الموجودة في البلاد بما في ذلك اليهودية و المسيحية و المذهب الشيعي و كذلك الإلحاد!

  • مراقب
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:43

    ان الذين يستغلون الإرهاب المنبوذ للنيل من مادة التربية الإسلامية مفضوح أمرهم كلنا درسنا هذه المادة وهل أثرت في كل المغاربة بطريقة سلبية تحريضية على الإرهاب؟ طبعا لا ثم لا لكن أعداء الدين يتحينون الفرص باسم الحداثة وطبعا ( لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) ( إن الدين عند الله الإسلام )

  • عبدو من الرباط
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:45

    إننا نتجه نحو العلمانية ببطء و بمخطط أشبه بصهيوني حسبنا الله ونعم الوكيل

  • telemaque
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:50

    Les uns sont partis tres tres loin vers le savoir et la Recherche et les inventeurs du Zero se sont assis dedans pour discuter ce qui est Halal et Haram , et comment faire ses ablutions , tarbya diiinya ou islamya ????!!!!! Karrahto lablad wal3ibad Blad les Tartuffes

  • saad
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:53

    يبدو أن الوزير يضع أسس العلمانية بعيدا عن اﻷغلبية التي لا تؤمن باﻹختﻻف . قرار حكيم من أجل بناء جيل متسامح

  • Free Thinker
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:55

    بداية جيدة نحو علمنة الدولة والتخلص من التطرف والاعتراف بالاختلاف العقائدي للمغاربة، فكونك مغربي لا يعني انك مسلم. ما لم يفهمه المغاربة لحدود الساعة هو ان الدولة العلمانية تحمي حقوق جميع المواطنين باختلاف عرقهم ودينهم ولونهم والاقليات. فكر قبل ان تظغط ديسلايك. فكر بعقلك

  • احمد الراضي
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:56

    رأس المال الأجنبي والاستثمارات والأبناك الأجنبية واليد العاملة المؤهلة الأجنبية التي يجب أن لا تشعر بالغربة، والرغبة في التقدم الاقتصادي وتحسين مستوى الاقتصاد الوطني أو الازدهار والرفاهية ووو…تفرض تغيير التسمية والهدف من التربية الإسلامية إلى التربية الدينية لكل المكونات الاجتماعية. اضن أن هذا هو تبرير بالمختار في التغيير المشار إليه لكن أليس التغيير شيء إيجابي لاعتبارات أخرى غير التبرير الذي سبق؟

  • عبد الرحيم فتح الخير
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 18:57

    محمد السادس امير المؤمنين وكمسلمين نؤمن بكل الاديان ولانفرق بين احد من رسله ارى ان مصتلح التربية الدينية اعم واشمل حتى يتعرف اطفالنا على باقي الديانات ويكون قرار اعتقاده نابعا من قناعته فلا اكراه في الدين

  • ahmed
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:01

    cette association de profs qui ne fournissent aucun effort , est une filiale du pjd. faites un sondage entre les éléves et vous verrez leurs avis sur les profs de cette matiére

  • شيبوب
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:09

    إدا أسند الأمور لغير أهلها فنتظر الساعة . المسألة أكبر من بلمختار ثم مند متى تتخد كثير من الاجراءات باللجوء إلى أهل الاختصاص .كلما أتت حكومة تغير وتبدل حسب أجندتها ومصالحها الضيقة. وكما يعرف الجميع المغرب ليس دولة دينية ولا علمانية ولا ليبرالية .المشكل ليس في تغيير العناوين المشكل يكمن في المنظومة التعلمية بصفة عامة والحق يعلى ولا يعلى عليه.

  • محمد
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:10

    محمد السادس امير المؤمنين وكمسلمين نؤمن بكل الاديان ولانفرق بين احد من رسله ارى ان مصتلح التربية الدينية اعم واشمل حتى يتعرف اطفالنا على باقي الديانات ويكون قرار اعتقاده نابعا من قناعته فلا اكراه في الدين

  • simoh
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:10

    من الأحسن حذف مادة التربية الإسلامية لأننا إذا قارنا التربية في الدول الإسلامية والدول الغير مسلمة سنجد أن الذين ننعتوهم بالكفار يتسمون بحسن الأخلاق والمعاملات أحسن من المسلمين.

  • نور الهدى
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:13

    الاسلام ولا يخلع اللهم نسموها الدينية

  • عنتر
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:13

    ماكرهتش نقراو اليهودية والمسيحية والمذهب الشيعي وكل الاديان.
    العلم نور والجهل عار.

  • Hassan
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:14

    انا اقترح اكثر من ذلك اقترح ان نبدل اسم وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية الى وزارة الاوقاف والشؤون الدينية لماذا لان بلادنا بلدا للتسامح والتعايش ثم لان هناك مواطنين مغاربة يهود والان يجري الحديث عن مغاربة مسيحيين الذين يجب ان يتمتعوا بنفس الحقوق التي يتمتع بها المغاربة المسلمين انا مع هذا التغيير في تسمية المادة حتى نربي ابناءنا على التعايش والتسامح ثم يجب مراجعة برامج التربية الدينية صراحة لا افهم لماذا تدرس المواريث ويمتحن فيها التلاميذ في الامتحان الجهوي للباكالوريا لا احد ينكر ان هذه البرامج تحتوي الكثير من المواضيع القيمة ولكن الكثير تجب مراجعته هذارأيي والله اعلم

  • مونى
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:17

    أي هو بن كيران؟ ما رأيه؟ مند أن ترأس هذه الحكومة و المذلة والاهانة من جميع أبوابها تتنزل على الشعب. الزيادات في جميع المواد حثى الضرائب على " السور القصير" . أما إخواننا : البرلمانين و الوزراء فإزدادوا غنى على غنى. حثى أن بن كيران أكد على وجوب تأمين معاشاتهم على حساب معاشات الموظف :العدو اللذوذ.

  • إدريس كـــلاع
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:19

    بناء على فحوى المقال ، لا نرى مانعا في جمعية لا تمثل حتى كل بل فقط بعض الأساتذة في طرح تصورها و تقديم مقترحاتها في كل ما الوزارة مقبلة عليه من تغيير للمناهج و محتويات الكتب المدرسية، ما المشكلة في تغيير إسم المادة من التربية الإسلامية الى التربية الدينية؟ إذا كان جل او اكثرية المغاربة مسلمون هذا لا يعني عدم تدريس تاريخ الأديان كل الأديان، كما انه لا يمنع المسلم من التعرف على الديانة المسيحية و اليهودية و و و لان تعريف الإيمان اسلاميا هو الإيمان بالكتب جميعها من إنجيل و توراة و زبور و قرآن و و و بكل الأنبياء و الرسول و بالقدر خيره وشره. إذا لماذا الهجوم على الوزارة دون تمثيل من المغاربة. هل من حق كل جمعية التهديد بالدستور من اجل إخضاع الأخرأم كان الجدر بكم فتح نقاش مع الأباء و الأمهات الأولياء و جمعيات الأباء و المجمع المدني و الأحزاب و و من اجل الحوار و النقاش حول الموضوع لنخرج بما يخدم مصلحة الأبناء و الوطن. التهديد بالدستور أو بتاريخ الإسلام بالمغرب لا يكفي لفرض قرار الجمعية؟ كيف يمكنكم إقناعنا بأن تدريس التربية الدينية هو عمل وفعل ضد الدستور؟ و ضد الإسلام و تاريخه بالمغرب؟

  • عبد العزيز
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:20

    لاحول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم ….
    لا تستغربوا من بلمختار هذا الفعل فهو الذي حاول القضاء على ما تبقى من لغتنا العربية عن طريق فرنسة المناهج … مذا ننتظر ممن يسبح بحمد ماما فرنسا … اذا كلفت الذئب بحراسة خم الدجاج فلا تنتظر البيض… نفس طينة الوزير أحمد التوفيق الذي كان اول ما قام به اغلاق دور القرآن و شن حربا على كل خطيب جمعة صدع بالحق وعزل كل من لم يؤمن بما آمن به السيد الوزير…. و ليس لنا ان نتعجب بعد تغيير اسم (التربية الاسلامية) الى (التربية الدينية) ان تتغير الى اسم( ثقافة دينية) ثم الى (ثقافة عن الأديان) لتدرس اليهودية والمسيحية بدعوى قبول الاخر و التسامح … هذا دأب بنو علمان يتدرجون في نقض عرى الإسلام لكن الله لا يهدي كيد الخائنين
    " يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ"  

  • مغربي وجدي
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:20

    الشعب يرييييييييد إسقاط الوزير .برا سير في حالك ارحل. راحنا عقنا بك ياعميل العلمانيين يا حاقد على اﻻسﻻم والمسلمين

  • abdelouaheed
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:22

    اللوبي المعادي للاسلام بدأ يكشر عن انيابه في محاربة كل ما يرمز للاسلام، كلنا مع أساتذة التربية الإسلامية من اجل الدفاع عن ثوابت الامة

  • جواد....مسلم
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:28

    لاحولة ولا قوة إلا بالله…حسبنا الله ونعمى الوكيل فيكم…يامن تتطاولو على الدين بدريعة الانفتاح كلنا ضد تغيير إسم مادة التربية الإسلاميه نحن نشأنا عليها ونموت عليها…أيها الحاقدون على الدين الإسلامي الحنيف…ليس لكم مكان في مجتمعنا المتسامح والمتمسك بدينه…

  • الهام
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:28

    لاحولة ولاقوة ال بالله. ماهذا ؟التهريج اصبحت كلمة الاسلام ترعبكم ! ان الدين عند الله الاسلام …

  • mohammad
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:35

    وما هو المصوغ التربوي لهذا الرفض هل هو رفض من أجل الرفض فقط ام ان هناك مبررآخر؛ولماذا تأخذ المسألة الدينية هذه الحساسية المفرطة علما ان للعقيدة ربا يحميها وإمارة للمؤمنين راعية لها ؟ اعتقد ان ثوابت الأمة يجب ان تبقي خارج اية مزايدة فكل المغاربة مرتبطون بها ومتشبثون بها ،المطلوب هو منهجة الدرس تعلما وتدريسا وتجاوز ظاهرة الحفظ لمعطلة لإعمال العقل والمساءلة بما يسهم في تطور المعرفة …والارتقاء بالا نسان في إطار دفعه الى السؤال أ لم يرد في الحديث النبوي ان العلم مفتاحه السؤال ؟هي أسئلة ولا شك تستحث الفكر لتجاوز الثابت المردد والمحفوظ منذ قرون بشكل تشكلت داخلها عقلية الغوغاء التي تقودها الانعالا ت والتسرع في الردود لافتقادها كل مايجعلها تتعقل وتتفكر وهنا تكمن الخطورة.حيث تاول الاشياء خارج سياقها وتفسر الخطوات بشكل سيئ تلتقطه العامة الغوغاء لتنفخ فيه بهتانا وكذبا وادعاء …

  • خاالد
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:39

    يجب ان يتكلف اساتذة التربية الاسلامية بتدريس العربية و افرنسية و الانجليزية و الاسبانية و العلوم و الفزياء و الرياضيات و التربية البدنية و الاقتصاد و الانشطة اليدوية،
    اما الدين فهو في الكتب ، من اراد ان يتقدم يدرس العلوم و من اراد ان ينفجر و يفجر بلده يدرس الاديان،
    كل الاديان طيبة في جوهرها، و لكن عندما تصبح جماعات ناطقة باسمها متل هده الجمعيات الظلامية تفجر الاوضاع،
    يجب. تذكر حركة طالبان ، لقد بدات بطلبة المدارس الدينية،
    و حركة المحاكم الاسلامية في الصومال، بدات بقضاة و محامين تشبعو بالفكر الاسلامي،
    و حركة الشباب المجاهدين او بوكو حرام و ترجمتها حرفيا ان التعليم العصري الحديث حرام، و يفضلون التعليم الديني الاسلامي،
    يجب على المغاربة القطع مع سبل الارهاب و العنف ابتداء من المدرسة و مراقبة الانترنيت،
    اما هده الاجيال فقد تشبعت بالارهاب و فقط تنتظر الفرصة،
    الامل في اطفال الغد

  • أبو مريم
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:41

    هذه حرب معلنة و غير خفية على دين الله و هي شنشنة نعلمها من أخزم.. الحمد لله على نعمة الإنترنيت صرنا نتتبع دروس العلماء الأجلاء من كل أقطار العالم بدون الحاجة إلى مدرسة المخزن! الحمد لله صرنا نعلم كل شئ عن ديننا بغض النظر عن حصة التربية "الإسلامية" اليتيمة (ساعتان في الأسبوع.. ودائما كانت في آخر الأسبوع و بعد حصه الرياضة..) المهم أنه مهما حاول بنو علمان و الملاحدة فدين الله محفوض من عند رب السماوات و الأراضين .. و لكن الخطير في الأمر أنه عندما تحاول السلطة المخزنية مواجهة المسلمين في عقائدهم و ثنيهم عنها فإن العواقب دائما ما تكون وخيمة !

  • كارهة الضلال
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:52

    من الحقيقي ، ان تجار الدين

    في " الندالة و التعمية " لا يعتبرون الاسلام دينا

    وفي مخيلتهم : " التربية الدينية " تخالف " التربية الاسلامية "

    لان مفهوم الدين عندهم " هو السياسة : للوصول الى كراسي

    الحكم ، لا اقل ولا اكثر "…

    ولا عجب ان يخرجو جمعية ، منبثقة من " حزب الاخونجة "

    لضرب وزير التعليم … وقد وعده " بنزيدان " بالثار…!!

    وهنا يكمن " خطر تجار الدين " : فهم مستعدون " يخربها من اجل

    الحكم " …

    والله يحفظ بلادنا " لو كانت كل زمام الحكم بيدهم

    لخلقو " … ربيعة عدوية " مغربية " في رمشة عين ، ولقلبو "

    الطاولة على الملك والمغاربة ..!.."

    اناس لا يعترفون " بقدسية" لا تخدم مصالحهم الحزبية الضيقة..

    بصراحة : " الندالة والتعمية " اخطر جماعة عرفها المغرب

    الحديث …لانها تتستر وراء " المقدس …:…مقدس المغاربة جميعا…

    والدين بالنسبة لهم ، لا يتعدى :

    حصان طروادة ، يركبونه للوصول الى سدة الحكم

    "اللي ما عاقش ب " البواجدة " فهذه مناسبة واضحة

    وضوح الشمس في النهار.."

    الله يحد باسهم وصافي

    كارهة الضلال

  • عبد الله
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 19:54

    المشكل اننا نصدق كل شيئ.
    هل هذه هي المرة الاولى التي يتغير فيها اسم من الاسماء
    السنا نبتكر في كل سنة اسماء جديدة للمدارس للشعب
    للمعاهد .
    هل رأيتم محتوى البرنامج المقرر لكي تحكموا على المسمى ؟
    الاتعلمونا ان الوزارة تتوفر على جيش من الخبراء التي تقوم و تحدد البرامج المناسبة .
    اما الاستاذ مهمته هي الالتزام بالبرامج المقررة .
    حسب المذكرات التي تؤطر كل تغيير .
    لقد جعلتم ميدان التعليم مستباحا لكل من هب و دب لكي تنظر و يقوم و يحكم حسب هواه و ميولاته

  • ديك الجن
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 20:02

    ما العيب في هذه التسمية الجديدة ؟ هل نُربي أبناء المغرب على قيم دينية ؟ أم على أفكار تتحدث باسم الإسلام؟ فمعذرة أيها السادة الأساتذة فأنتم تخوضون حربا بالنيابة حتى تجعلوا من هذه المادة من الهيئات الموازية للتيارات المعلومة وتخدمون من حيث لا تدرون الحزب المعلوم.

  • youssef
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 20:12

    عند دراستي بالسلك الاعدادي كنت اتساءل عن نقص ساعات التربية الاسلامية 2س في الاسبوع و بانتقالي للثانوي كدالك 2س في الاسبوع في حين الفرنسية و الانجليزية 4/5 س في الاسبوع + منع الاعتكاف في المساجد +ظهور النشطاء و…+ حقوق الانسان (المثليين،العاهرات الثقفات…)
    .
    فالسؤال المطروح هنا هل نحن مسلمون ام نتظاهر بالاسلام ؟

  • فواز
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 20:16

    فعلا يجب التكلم عن التربية الدينية و أحبذ أن تدرس في معاهد خاصة موازية للتعليم العام. أما تربية إسلامية فهذا المصطلح فضفاض و يحيل إلى ايديولوجيا و ليس تربية، زد على ذلك الإسلام أو الثقافة الإسلامية لا ينحصر و يختزل معناها في الطقوس و قوانين الأسرة إنما تعني أيضا الفكر و الفلسفة الإسلامية، العمارة الإسلامية، الفنون الإسلامية و ما إلى ذلك.

  • نصف معلم
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 20:17

    المناهج التعليمية تخضع لقرار بوش بعد أحداث 11 شتمبر "إما معي أو ضدي" و الإنخراط في محاربة الإرهاب ،شيئا فشيئا ستختفي النصوص الدينية والآيات القرآنية التي بها لفظ جهاد وكذلك أسلم تسلم ،وتعالوا إلى كلمة سواء إلى آخره ،ونحن كجميع المنخرطين ضد الإرهاب تعهدنا بتنقيح المراجع تأخرنا وتلكأنا وفي نهاية المطاف بدأنا بالعنوان وبعدها مضمون الكتاب ،أما بلمختار فهو عبد مأمور وفي موقف لا يحسدعليه.

  • محمد 3
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 20:20

    بالمختار لم يغير شيئا و انما ارجع الاسم السابق للمادة. التربية الاسلامية حاليا هي مادة الدين سابقا. و النشاط العلمي حاليا هي مادة الاشياء سابقا… سكان المغرب متععدوا العقائد (مسلمون-مسيحيون- يهود) و لهذا وجب تغيير اسم هذه المادة من التربية الاسلامية الى مادة الدين لان المغاربة سواسية

  • طاهر الحسن
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 20:39

    المغرب فيه اكثرية مسلمة ولكن هناك اقليات دينية اخرى اليهودية والمسيحية لا يجب إقصاء باقي المكونات الدينية بالمغرب لهذا مصطلح التربية الدينية اكتر مصداقية وديمقراطية من التربية الاسلامية وشكرا لايجب إقصاء اي مكون من المجتمع المغربي

  • أبو سعد
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 20:47

    درست التربية اﻹسلامية في النظام التربوي القديم خلال منتصف الستينيات أي إلى حدود البروفي ( السنة الثالثة سابقا ) ولم نكن ندرس هذه المادة في السلك الثانوي ( الليسي ) ومع ذلك نحن مسلمون نقوم بواجباتنا الدينية.
    وفي الحقيقة فإن النظام التربوي ستر من سيئ على أسوإ عندما خصصت الوزارة أستاذا خاصا بهذه المادة وعممتها فب جميع مراحل التعليم. فقدمت لنا أجيالا من من المغاربة ضعيفي التكوين يعتمدون الحفظ والتكرار عوض البحث و اﻻعتماد عل العقل وليس النقل.

  • slimane
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 21:31

    Faite attention au commentatrice n33,toujours ses commentaires sont anti islam .Elle rédige ses poisons sous le nom de ( karihat addalal mais en réalité c'est karihat l' islam.

  • خبراثور
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 21:33

    اما انا ففي نظري ان مادة التربية الاسلامية يجب ان تحدف من برامج التعليم نظرا لما تسببه من اعاقات نفسية ودهنية للطالب وتسلم لوزارة الحقاوي لتتكفل بها مؤقتا حتى بنظر في امرها.

  • سعيد
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 21:44

    الحكومة المؤسلمة تخجل من إسم دينها.
    اللهم إن كانت الوزارة ستصدر مراجع بالمسيحية و اليهودية و الإسلامية و تترك للتلميذ حرية الإختيار كاللغات فذاك موضوع أخر.

  • هشام
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 21:58

    صافي حتى الكلمة اللتي تعطي المغاربة الأمل و الراحة النفسية و تمثل الكثير في ما يخص الإنتماء العقائدي يريدون حدفها و كأنها لم تولد و يريدون نسف 14 قرنا من الإسلام مقابل مجهول لا نعلم خباياه هل هذا مشروع جديد لتجريد المجتمع من هويته الراسخة كيف و لماذا ؟ من و لمن ؟ اللهم فوضنا لك الأمر كله و لجأنا إليك نرجوا و ندعوا و نطرق بابك لا تردنا خائبين و لا مهزومين اللهم دمر أعداء الإسلام و لا تترك منهم أحدا اللهم أعزنا بالإسلام فقد تكالبت علينا الأمم و اشتعلت الفتن فلم نعد نعلم العدو من الصديق .

  • my Abdelaziz
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 22:03

    انا لا اعلم كيف يحق لزمرة من المرضى والمعاقين دهنيا ان يقرروا في مصير شعب ويرسموا لأبنائنا ما يجب ان يعتقدونه وما يجب ان الا يعتقدونه .من نصبهم هولاء كناطقين باسم الشعب .اليس هناك شعب يثم الرجوع اليه حينما يشتد الخلاف بين القوم.

  • ولد المدينة
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 22:10

    إذا لم يتدخل ملك البلاد بصفته أمير المؤمنين يعني أن هذا الأمر حسم لأن كل صغيرة و كبيرة تمر باستشارته كما حدث سابقا بالنسبة لمدونة الأسرة

  • ملاحظ
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 22:16

    ايام العز في الستينيات والسبعينيات وقبل ان تستكلخ العقول وتدجن ايديولوجيا لتنتج لنا اليوم التطرف والغلو والتقوقع بل الانغلاق الكلسي كانت هناك مادة التربية الخلقية تجمع مابين تعاليم الاسلام وباقي المثل والاخلاقيات وماكان هناك من من احد يفتح شدقيه لان الامور كانت عادية ورياح المصائب كانت بعيدة لا تصلنا و لا يؤبه بها حتى الصلاة كان الكل يصلي بطريقة عادية مايصطلح عليه يالسدل

  • عبرّ"
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 22:42

    لما عُرب التعليم و غُيِّر ما غُيِّر وخُرب ما خُرِّب منذ أَواخر الثمانينات أين كانوا الأساتذة و المفتشون؟ فجوذة المستوى التعليمي والتربوي ومضامين المقررات و تكوين الأُطر التربوية تزداد سوءا سنة بعد سنة!
    فتغيير المنهجي والقانوني لمذكرة التعليم مثل تغيير اسم مادة "التربية الإسلامية" إلى "التربية الدينية" فهذا قرار إداري في المجال التربوي والتعليمي و من اختصاص الوزارة بالتعاون مع اساتذة و باحثين اخصائيين في المجال بالاستشارة بمفتشي المادة وأساتذتها وله ابعاد سياسية واجتماعية عامة! أنا بصراحة مع الفكرة، للأنني كسِبْت كتلميذ والآن كأب من ساعات مادة التّربية الإسلامية فقط صور و ذكريات قبيحة أولا عن الاستاذ في عِوَض ان يكون إنسان مثالي كان للأسف استبدادي يفضّل العنف والتهديد كأسلوبه التعليمي التربوي اليومي و مضمون المقرر والنصوص كانت و مازالت لاتتلائم مع سن التلاميذ ومع الرسالة التربوية و التعايش العصري الحضري!
    أنا في نظري، أفضل ان يغيروها باسم "القيم والمعايِّير الأخلاقية" على أسس الحِكم الاسلامية، هذا ما ينقص مجتمعنا المغربي للأسف الشديد!

  • محمد
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 22:48

    خطوة تستحق الشجيع ماذا استفدنا من التربية الإسلامية. مجتمعنا غارق في الفساد و الرشوة و الكراهية

  • عادل
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 22:49

    تدريس التربية الدينية أو الإسلامية سيان باعتبار أنه في الدستور :المملكة اسلامية. أرى أنه لاضرر في تغيير الاسم بل الضرر كل الضرر يكمن في كون تدريس الدين يجب أن تكفل له الدولة أماكن أخرى غير المدرسة ولمن يشاء …لأن في المدرسة يجب أن يتعلم التلميذ التفكير النقدي والشك والبرهان للوصول إلى قناعات كونية بديهية لامفر منها للانخراط في الحداثة الفكرية والاقلاع الإقتصادي مثلا لماذا لا يتم تدريس نظرية التطور بالتاهيلي خصوصا وأن العالم المتحضر الذي يحترم عقول أبنائه أصبح يدرسها منذ سنوات لأنها حقيقة علمية لامناص من الإعتراف بها…المغاربة جلهم لايعرفون عن الإسلام والديانات الأخرى إلا ما سمعوه من آبائهم أو الشيوخ.حان الوقت لنجتهد في الحقل الديني بما يتناسب والقيم الكونية. ..فلا جهاد الطلب أو عقيدة الولاء والبراء ولا العبد بالعبد ولا حدود الشريعة الإسلامية قابلة للتحقيق في زمننا هذا والا سنضحي اضحوكة الأمم .

  • رشيد
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 22:52

    هذه المادة في نظري وغيرها كالشعر والفلسفة يجب حذفهم من المناهج والاكتفاء بالعلوم النافعة واللغات الحية لانها المعول عليها في عالمنا المعاصر . لا داعي لاضاعة المال والوقت والجهد في الخزعبلات التي لا تسمن ولا تغني من جوع

  • لا ملة ولا مدهب
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 22:56

    انا افهم بالتربية الدينية الشيئ التالي . ان تاتي بابنك الى المدرسة ويربوه المعلمين او الاساتدة ويختاروا له دينا انت وزهرك اما اليهودية او النصرانية او البودية او المجوسية او الماسونية ولا عندك شي زهر الاسلامية . لان التربية الدينية لم تحدد اي دين سيربى عليه التلميد . ولا يخليوه بلا دين . لا ملة ولامدهب.

  • bouchaib
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 23:02

    Le maroc appliqué les directives de nos ennemis.vous comprenez ou non

  • العنبري
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 23:07

    أبشر المغاربة بأن الديموقراطية ستطبق فيكم تحت راعية فرنسة و خدامها هاهم اﻻن قد طبقو 70 % من مشروعهم طول 100 سنة والقادم أشد و أبقى لئنه هناك امر واحد إما أن تكون مغربي عبد و إما إرهابي او متشدد أو أنضر و صمت على أرضك و عرضك و دينك

  • احمد
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 23:11

    حذاري ثم حذاري من اﻻستسﻻم لتعاليم الغرب.اننا دولة اسﻻمية وسينصرنا الله بنصرنا لله ولدينه.
    انكم تلعبون ايها المسؤولون فاﻻسﻻم ﻻ مساومة فيه.باﻻسﻻم يرفع الله رؤوسنا.
    اذا غيرتم اﻻسﻻمية بالدينية فانكم تبينون للغرب انكم ابناءه البررة وانكم انما تدرسون للاجيال تربية دينية وان المجال مفتوح للديانات اﻻخرى غير اﻻسﻻم باعتبار المغرب ارض تعايش.
    انكم مخطئون فﻻ تمسخوا هوية المغرب.فوالله لن يرفع لكم شان دون نصرة اﻻسﻻم.
    حذاري ان تتذرعوا بحوار اﻻديان.فنعم للحوار ولكن يجب عاى اﻻمة اﻻسﻻمية ان تكون قوية واﻻ فانها ستبيع اﻻسﻻم وتسلمه للاخرين اﻻقوياء الذين هدفهم هو اضعاف المسلمين.
    اذا حذفتم كلمة التربية اﻻسﻻمية فانكم تفتحون باب الفتنة ﻻن المغاربة متشبتون بثوابتهم ومنها الدين اﻻسﻻمي والملك امير المؤمنين.فﻻتمسخوا بلدكم فتلقوا بالبﻻد الى ماﻻتحمد عقباه فنصبح بلدا بدون هوية.

  • متخصص في الشريعة والقانون
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 23:12

    عندما تحترم الدول مرجعياتها الدينية والقانونية فإنها تستبدل مناهجها التعليمية وفق ذلك وعندما تستجيب للآراء المتطرفة التي لا تولي اية أهمية للمدرسة العمومية فإنها لا تراعي لا الدين ولا الملة.
    إن استبدال التربية الإسلامية بالتربية الدينية ينبغي أن ينظر إليه من زاوية العقيدة إذ الإسلام نسخ جميع الديانات،كما أن القرآن نسخ جميع الكتب السماوية، علاوة على أن الإسلام لا يشكل مصدرا للإرهاب والانحراف بل الظلم والاستبعاد الاجتماعي هو الذي أنتجه. وعندما نغير التربية الإسلامية بالتربية الدينية فذاك اعتراف ضمني بأن الإسلام يولد الإرهاب وهو من ذلك بريء. لذا يقتضي الأمر فتح نقاش جدي حول هذه المسألة وإن كانت واضحة وضوح الشمس في النهار.

  • و يسقط القناع
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 23:28

    و مع حكومة النفاق….التي تتلاعب بمشاعر المغاربة من خلال جولات و صولات… ملف الطلبة الغير المتدربين ….ملف التقاعد…ملف صندوق المقاصة…..بقرار واحد منها اليوم يسقط القناع و تتجلى حقيقة الخوانجية للجميع….المغاربة مسلمون بالفطرة و ليس باللحية او غيرها…….

  • IBRAHIM
    الإثنين 27 يونيو 2016 - 23:50

    قال تعالى هو (سمّاكم المسلمين من قبل وفي هذا)إن الدين عند الله الإسلام،كيف يعقل أن لايغير اسم أي مادة؟سوى اسم هذه المادة المهمشة أصلا،والتي رغم ذلك خلقت أجيالا صالحة مسالمة متسامحة مع الأديان السماوية الأخرى،نبرأإلى الله من هذا،والعمر يجري،وبغتة سنجد أنفسنا أمام الموت ،حيث لاهواء ولاماء ولامغيث،فنقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب،فلا تغرنكم الحياة الدنيا،ولايغرنكم بالله الغرور.

  • متتبع
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 00:29

    هو اعلان للحرب على كل ما هو اسلامي وماذا سننتظر من وزير لا يعرف العربية …..المشكل اين ابن كيران من هذا

  • مغربي ساكن فالمغرب
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 00:42

    أصبح من المؤكد أن المغرب يسير بخطى ثابتة نحو معانقة الدين العالمي الجديد .. العلمانية ! .. هذا الدين الوضعي الخبيث الذي بذرت الثورة الفرنسية بذوره وأسست قواعده وتسهر الآن الأمم المتحدة على نشره عسكريا، وثقافيا وسياسيا ..
    هذا الدين الذي وضعت شريعته وأحكامه لا لعبادة الله واتباع الرسل .. بل لمحاربة الله ومحاربة كل ما جاء به الرسل .. يبدأ حربه الناعمة بهدوء ومكر على يد المأجورين من حكام ومحكومين بعد أن يكونوا قد عبدوا له الطريق بواسطة اللعبة الديمقراطية التي لولاها لما استطاعت العلمانية أن تدخل من الباب ..
    فكانت بداية الحرب الماكرة فبركة تفجيرات البيضاء والزج بمن يشكلون عائقا في السجون.. ثم 1.تمرير مدونة الأسرة. 2.الترخيص لجمعية الشواذ "كيف كيف". 3.القص والتعديل في مناهج التربية الإسلامية والمجال الديني عموما. 4.الدعم الخفي والحماية التامة للمشككين في الدين، الداعين إلى حرية الردة والجنس والإفطار العلني، المطالبين بتعديل الميراث…
    فهل ستحاربون هذا الدين كما يحاربكم، بالحرب على قواعده وكوادره وقوانينه أم سترضون بالعيش في سلام كالنعاج ولو كان ذلك على حساب دينكم الذي ارتضاه الله لكم ؟؟؟

  • sana ilis ntmazghte
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 00:47

    المنطق يقول أن المسلمين إذا كانوا مقتنعين بدينهم فلم الخوف عليهم وعلى إيمانهم مهما حاول الغير النيل من قوة هذه الإيمان ، ويقول أيضا أن الناس أحرار في الإيمان أو عدم الإيمان بدين معين أو مذهب معين ، وهم أحرار أيضا في التحول من دين إلى دين أو إلى عدم الإيمان بأي دين من الأديان المعروفة . كيف يستسيغ العقل أن يحكم بالموت على من ترك الدين الإسلامي لأنه مرتد في نظر الإرهابيين الإسلامويين . هم يعتقدون أنه بعملهم هذا يخدمون الدين الإسلامي ، وهم في الحقيقة يعطون صورة سيئة عنه . موجات الاغتيالات والتهديدات التي تعرض ويتعرض لها المفكرون والكتاب والصحافيون والمسرحيون تجعل الناس يخافون من هذا الدين وينصرفون عنه ، وتعطي فرصة لأعدائه للنيل منه وتشويهه في وسائل الإعلام .
    دراسة التاريخ الإسلامي دراسة عميقة ، ومناقشة الدين الإسلامي وتمحيصه وتجديده لجعله يتلاءم مع المتغيرات الجديدة التي أفرزها التطور في جميع المجالات ، وبالخصوص في مجال الاتصالات ، لأنه ليس بالإمكان الآن الكذب على الناس أو إخفاء بعض الحقائق ، كل هذا يخدم الدين الإسلامي ولا يضره من يقف وراء الجمود azul

  • نور اليقين
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 00:50

    هذا الناس لي صدعو لينا روسنا لي مابغاو الإسلام شحال تايمثلو في المغرب. اطلب إحصاء نزيه باش نعرفو شحال في هاد لبلاد من مسيحي مغربي ويهودي مغربي ومسلم مغربي اداك نحكمو ونشوفو هادو لي بغاو ايغيرو الوضع وباغين يتحكمون في لمغاربة كاملين. هادو عير مجموعة ديال الوصوليين لااقل ولا اكثر

  • مجرد ملاحظ فقط!
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 00:59

    ما يلاحظ في الكثير من المواقع الإجتماعية في الفترات الأخيرة هو أننا أصبحنا نلاحظ وعيا كبيرا بدء ينتشر بقوة لدى القراء المغاربة الذين أصبحوا ينتقدون بشدة الفكر الوهابي الدي يفرخ المتطرفين والمتشدين والإنتحاريين عبر العــالم..
    أكيـــــــد ان الفضل في ذلك يعود بالطبع للتكنولوجيا الإعلامية التي بفضلها أصبح الناس أكثر وعيا وتطورا… يعرفون جيدا ما يدور حولهم وما يجري في العـالم…. الناس اصبحوا اليوم يفرقون بين الفكر المتنور والعقلاني الدي يفيد البشرية جمعاء …وبين الفكر المتخلف الجاهلي الدي يسعى للهدم والقتل وقطع رؤوس الناس بسبب أفكارهم ومعتقداتهم والعودة بهم للعصور الغــابرة!!

  • امازيغي سوسي
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 01:35

    يجب على المتمدرسين في جميع المستويات ان تكون لهم دراية بالديانات الاخرى كالمسيحية واليهودية بالاضافة الى الاسلام وفي الاخير يختار الانسان الديانة التي يقتنع بها.اما مصطلح التربية الاسلامية يعني مند الوهلة الاولى ان المغاربة كلهم مسلمين في حين ان الحقيقة عكس دلك.مسلمين بالفطرة فقط اما بالاقتناع فلا اظن.
    لقيتي باك كيصلي كتصلي حتى انت.لقيتي باك كيصوص كتصوم حتى نتا وهكدا.دراسة الاديان ضرورية مند المستوى الابتدائي الى الجامعي.

  • مواطن
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 02:51

    البارحة أراد حدف اللغة العربية و اليوم يريد حدف الاسلام .لا حول و لا قوة الا بالله

  • محمد
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 02:57

    هل هناك احسن من تربية الإسلام؟ الخروج من التوحيد إلى التعدد.؟ قرار انفرادي. هذه ليست ديمقراطية. المجتمع يرفض تغيير الاسم. التربية الدينية! أي دين؟ مبنى للمجهول! دين الله ام دين البشر؟ إن الدين عند الله الإسلام. فلتبقي التربية الإسلامية على إسم الإسلام. وكفى جدالا.

  • med
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 04:09

    هذا ما برعت فيه يا بلمختار،المقرر التربوي ككل فاشل بكل المقاييس،حتي التربية الإسلامية لم يبقى منها سوى الإسم،طلعت لنا اليوم بقرار تغيير الإسم ،و غدا غيروا للأجيال الصاعدة لهوية المغاربة الإسلامية،و يصبح دين المغاربة الإسلام إلى المغاربة المتدينين،و بعدها تقحمون بعض النصوص من الإنجيل و الثوراة لأن هذه الديانات تعدان من بين التربية الدينية،لقد عالجتم كل المقررات الدراسية و لم تبقى لكم سوى تغيير عنوان التربية الإسلامية،هذا العنوان الذي تربينا و نشئنا عليه منذ القدم،ليأتي اليوم بلمختار ليغيره بجرة قلم

  • محمد موكان
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 07:54

    ماذا عساني أن أقول ..هزلت وربي الكعبة… إلا الإسلام فهو العروة الوثقى دين أجدادنا وملوكنا من الأدارسة اهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم الى العلوين الشرفاء، فبه فتح الله علينا باليمن والبركات ومحى به ظلمات الجهل والاستعمار وتقوت بعزته شوكة المغاربة لكن لا ضير فإن مكر هؤلاء الرويبضة من الغوغاء والدهماء أهل الشقاق والنفاق لا محالة سوف يبور "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ".السؤال المطروح هل ستقبل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بتغيير اسمها إلى وزارة الأوقاف والشؤون الدينية أم لا؟مع العلم………كيفما كيقول المثل الهدرة كثيرة والسكت احسن.

  • بوعزة
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 09:28

    بهدا يقولون للاجيال القادمة بان الاسلام هو مجرد دين كجميع الاديان الاخرى فلكم الاختيار !!!!!!
    لا يمكن لشخص واحد كيفما كانت مرتبته ان يقرر في المساءل التربوية للاجيال القادمة .

  • المغتربة
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 11:31

    نحن كمسلمين لا نعترف الا بالدين الاسلامي
    ان الدين عند الله الاسلام
    لهذا اين المشكلة لا فرق سواء تربية اسلامية او تربية دينية

  • ابو ضياء
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 13:03

    استبدال-التربية الإسلامية- بالتربية الدينية هل يعني هذا انه سيتم تدريس جميع الديانات السماوية في المناهج التربوية المغربية؟ هذا يعني إيفاد مدرسين من الكنائس والمعابد!!!!!
    اسي بالمختار التربية الدينية مصطلح فضفاض دون الحديث عن الهندوسية والمجوسية والبوابة…………إلخ

  • ديكودور
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 14:27

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه، كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء، هل تحسون فيها من جدعاء، ثم يقول أبو هريرة -رضي الله عنه- فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم.
    على الآباء أن يتتبعوا التعليمات التي يأتي بها أطفالهم من المدرسة وهكذا سيحفظونهم من الإنزلاق في مطبة بلمختار وغيره

  • احمد محمد
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 18:16

    لقد نزلت علينا اخيرا هذه الفتنة تحت مسمى التربية الدينية وهي من المؤشرات الاولى الني تكشف عن الحقد الاسود لدى الاتجاه العلماني في البلاد والذي يريد القضاء على اي شيء له صلة بالاسلام.اي دين يريد هؤلاء، ان المقررات قد افرغت من محتواها منذ زمن، وحصص المادة للتزاور فقط.لقد خلا لكم الجو تحت مجموعة من الدعاوى والشعارا لتفسدوا في هذه اامادة كانها سبب كل الهزاءم المصاءب، ولكن "يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين". لابد من ايقاف هذا المد العلماني الحاقد بكل الوساءل المشروعة منها فضح خبثهم في وساءل الاعلام

  • abdellah de Genève
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 21:12

    Ici en suisse cette matière est nommée l'histoire des religions. Dans le programme enséigné il y a un chapitre sur l'l'histoire et les valeurs de l'islam comme sur le boudhisme et le christiannisme ,bien que la population des boudhistes et des musulmans est etminoritaire.Je pense que l'école sert d'abord en premier lieu à apprendre et à élargir nos connaissances et non à endoctriner les enfants.Quant à ceux qui critiquent le changement du nom et de la façon d'enseigner cette matière, je leur rappelle que les contenus enseignés auparavant n'ont aucun lien avec l'islam civilisationnel.Ni Ibn rochd,ni Ibn Sina,ni Ibn Arabi…etc ne sont enseignés mais plutot des ahadiths et des versets interprétés selon des idées intégristes proches de celles des frères musulmans

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30

احتجاج أساتذة موقوفين