أكاديمي مغربي يربط جميع مشاكل المسلمين بمنظومة التديّن

أكاديمي مغربي يربط جميع مشاكل المسلمين بمنظومة التديّن
الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 04:45

بينما ترفع التيارات الدينية شعار “الإسلام هو الحل”، قال الأكاديمي المغربي حسن رحو الجيراري إن أكبر خطأ يرتكبه المسلمون هو أنهم يعتبرون أن منظومة التدين تحوي حلولا لجميع مشاكلهم الدنيوية، “في حين إن هذه المنظومة التي أنشأها المسلون في العصر العباسي، ولا علاقة لها بالإسلام، هي أمّ جميع المشاكل التي يتخبط فيها المسلمون اليوم”، وفق تعبيره.

وفي مداخلة له ضمن ندوة نظمها حزبا الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والأصالة والمعاصرة، في موضوع “أسئلة الدين والسياسة في الدولة المدنية” مساء الاثنين بالرباط، انتقد الجيراري رجال الدين المسلمين، فبعد أن قال إنهم يسطون على الساحة، وصفهم بكونهم “بدعة تاريخية نشأت في العصر العباسي”.

وأضاف أنه لا وجود لشيء اسمه الفتوى في الإسلام، وأنّ الرسول بنفسه مُنع من الإفتاء، مستندا إلى الآية “ويستفتونك في النساء، قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى عليكم في الكتاب”، واعتبر المتحدث أنّ الحديث عن إصلاح الدين كلام لا أساس له “لأنّ الدين لا يُصلح، وأقصى ما يمكن إصلاحه هو منظومة التدين، لأن من يفاوض رجل الدين على إصلاح الدين كالسجين الذي يفاوض سجاّنه على طريقة للهرب من السجن”.

وهاجم الجيراري، المعروف بمواقفه المثيرة للجدل، المنظومة الدينية للمسلمين، قائلا: “أقصى حدود المشاركة السياسية في ثقافتنا المبنية على أمور غير دينية، ملخّصة في الشورى، لذلك لا يمكن أن نفكر في بناء الدولة المدنية والحديثة في ظل مجتمع ينخره الجهل بنوعيه، المؤسّس والمقدس، ولا يمكن بناء دولة مدنية في ظل منظومة دينية مليئة بالسخافات”، على حد تعبيره.

من جهة أخرى، قال الجيراري، الذي حاضر في موضوع “الدولة المدنية المنشودة بين ثقافة الحلول الدينية الجاهزة ومنظومة قيم الحداثة”، إن ارتباط المغاربة بالمذهب المالكي من الناحية التاريخية غير صحيح، مشيرا إلى أن الفترة الوحيدة التي رُسّم فيها المذهب المالكي كانت في فترة حكم المرابطين، ثم جاءت الدولة الموحدية وأسقطته وأطلقت حرية المذاهب، قبل أن يعود تدريجيا في العصر المريني إلى ما بعد الاستقلال حيث صار مذهبا رسميا بخطاب رسمي وليس بنصّ.

‫تعليقات الزوار

59
  • home
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 05:04

    ce n est pas ce type de acadimiyin qui va faire avancer le maroc
    le maroc a besoin de scientifiques, les etudes de ce type n apporte rien au maroc a part fitan
    la chose qu il ne va jamais avouer c que les grande puissances ont fait leurs revolutions industrielle avant de devenir hadathin

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 05:04

    يا ريث لو كانت عندنا منظومة في التدين بل عندنا منظومة الاختلاف
    احسن منظومة بالنسبة الي هي
    صلي لربك و لا يهمك الاخرون

  • موحا مونتريال
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 05:13

    لننفترض جدلا ان الاسلام ليس هو الحل .وان النهج الاشتراكي الذي انت تتبجح به الحل فقد اعطيتم الفرصة تحت قيادة اليوسفي ايام حكم التناوب و تواطئتم مع النظام و فرقتم الكعكة بينكم .و ايام حكمكم كثر الفساد و تفشت البطالة بشكل مهول
    من يتولى زمام الامور في المغرب سطر له ان يلعب اللعبة وقانون اللعبة انت تعرفه و من خرج عن اطار اللعبة نحوه بطريقة او اخرى

  • طالب
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 05:19

    ايها الشيووخ قينونا
    جميع من يتكلمون في الاعلام…..من يجلسون على الكراسي ليس فقط في السياسة بل في جميع المجالات..كلهم شيوخ
    حتى من يوكل الدولة التراب…الهايج ديل حقوق الانسان غير القوانين الداخلية للجمعية باش يبقى رئيس للمرة الرابعة
    و الشباب تابعهم و يتصارع من اجلهم
    ها هي الازمة فين اسي الاستاد ..هي البيرقراطية و الصراعات فيما بينها لي استعملت الشباب كقطعان متطاحنة خلفت مع مرور الوقت كل شيء كالبناء العشوائي في جميع المجالات
    ايها الشيوخ ابتعدو عنى

  • نجيب
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 05:25

    السلام عليكم.
    من أكبر المخاطر التي تهدد بلدنا الحبيب هما هذين الحزبين الذين يقوداهما دعاة على أبواب جهنم. يريدان أن يفتنوننا عن ديننا ولكن أنا لهما ذلك، فرغم كل ما يكيدانه و يحيكانه هما و من وراءهما فالشعب المغربي شعب حر مجبول على فطرة حب الإسلام والتشبت بقيم الدين رغم الهفوات و التجاوزات المعزولة و المسيسة.
    موعدنا يوم سابع أكتوبر لنرى كيف ستنكشفون و تجرون وراءكم ويلات الخزي و العار كما حصل لسلفكم في آخر استحقاق. فحذار أن تستخفوا بالشعب المغربي الأبي فهو أذكى من قياداتكم.

  • Ali
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 05:41

    ما نراه من انحطاط اخلاقي في الشارع و المشرك العام هو من نتائج التدين الشكلي الذي تغلل في حياتنا الاجتماعية ,و اصبح الحجاب مشروع امة و النقاب المرحلة المقبلة , و بولحية بسرواله القصير يكذب و يغش وسبحاته في يده. اعطوني نموذج اسلامي ناجح افغانستان الصومال اليمن العراق …. امم في قاع مزبلة الامم . تركيا حاشا بل هي بلد بدستور علماني قائم على فصل تجارة الدين على الدولة. اردوغان لعب بمشاعر العرب التواقون للخلافة اعتذر لروسيا اليوم و داعا لتقوية العلاقات الاسرائلية وثاب من التصنطيح. الامة العربية في مؤزق تظن ان بولحية تاجر الدين هو مخلصها و تظن ان الخليفة سوف يطرق كل باب ليسؤل هل من جائع … هيهات سوف يطرقون بيتك لمعرفة لماذا تحلق لحيتك لماذا لم تصلي في المسجد لماذا لم تنقب بنتك ذات سبع سنين …. اشياء شكلية سطحية . سؤال بسيط لماذا اللاجيئين السوريون اختاروا اوروبا و بلاد الكفر على بلاد مكه مع العلم ان اقرب نقطة حدودية بينهما لا تتعدى 100km . اناس وضعوا مصيرهم بين امواج البحر في حالة شبيهه بالانتحار اما ان يصل او يموت في سبيل الوصول لبلاد ما يطلق عليها بالكافرة اللعينة .

  • عبد الله
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 05:51

    وجهة نظر من أكديمي مستفزة للبعض ولكن تحترم

  • مغربي ولد مغربي
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 05:51

    أظن أن المغرب او الساسة أصحاب القرار بدئو يعرفون تكوينة الشعب المغربي في القرن 21 و أدركو أن هناك حلول بعيدة عن الدين و أن الشعب المغربي بمختلف تكويناته و مختلف شرائحه و تقاليده و لغاته و حتى إنتمائته و قنعاته و نضج الشارع المغربي و وعيه بحرية الإختلاف و الطريق ﻻ خير دليل على أنه في المسار الصحيح حيت ان الدين هو أمر روحي و مابقي من أمور الحيات عبرة عن عمل و جتهاد و تطور و التقدم و ﻻنفتاح على اﻻخر هدا هو السبيل الدي يوصل المغاربة الى ركب اﻻمم المتقدمة فالدين عبارة عن شيء خاص و محدود الوقت وﻻ يأخد من يوم الناس شيء و الدي يساير حيات الناس يعرف ان أكتر المغاربة و عين في هد الباب

  • Ali
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 06:02

    Pour réussir il faut sépare la religion de la politique . Il ne faut pas se caché par la religion et tout le monde reste dans la grande ignorance et revellez-vous.

  • ياسين
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 06:03

    أنت كمن أراد أن يثير التراب على السماء فأثاره على نفسه وبقيت السماء هي السماء

  • Amazigh
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 06:04

    اجترار الكلام و تكرار الكاسيطة كعادة العلمانيين الذين حفظوا هذه الجمل منذ أيام الجامعة و لم يزيدوا عليها شيئا او ينقصوا و يرددونها جميعا مثل الببغاوات بدون كلل او وجل أو اعمال للعقل و النطق.
    الأستاذ الأكاديمي عرج الى دولة المرابطين و الموحدين اللتان حكمتا الاندلس و بلاد المغرب و اعترف بعظمة لسانه بكون الدولة المرابطية كانت تتبع مذهب الإمام مالك و لم تكن دولة مدنية علمانية تفرق الدين عن الدنيا و الكل يعرف قوة هذه الدولة و مدى تفوقها على الامم الاخرى. بهذا يكون الاستاذ الأكاديمي قد برهن بأنه لا ينظر الى تاريخ المسلمين بل الى تاريخ الاسياد في اروبا و يسقطه على حاضره و يتناسى بأن هذه البلاد السعيدة تناوب على تسيير شؤونها فرق من العلمانيين المفرنسين و السوفياتيين اللينينيين منذ الاستقلال الى يومنا هذا.
    ليتفضل الأستاذ الكريم و يذكر لنا اسم وزير تعليم او ثقافة او قائد جيش او شرطة إسلامي.

  • عابر سبيل
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 06:17

    الدين يعني أيضا الاجتهاد في كل المجالات وليس الاتكال على الغير

  • moha
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 06:29

    Les solutions des problèmes marocains se trouvent en dehors de la religion.
    Chacun peut croire ou ne pas croire mais tout le monde a besoin de travail, de logement et de nourriture !
    laissons la religion a dieu et occupons nous de la vie des gens.

    De toutes les façons, personne ne peut nous garantir le bonheur dans l'au delà contrairement a ce que nous racontent les charlatans religieux.

  • mohamed
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 06:35

    تمر علينا هذه العقود ما يسمى بالصحوة الاسلامية يقودها اناس من فئة شعبية بسيطة ,يتفنون في المراوغة و النصب باسم الدين. و بما انهم جاؤوا من بيئة فقيرة ويعرفون نقط ضعف هذه الفئة الكبيرة في المجتمع ,يكفي ان تطلق لحية و ان تتكلم بالسياسة وتدخل فيها بعض الايات و شوية حديث وتحلف بعض اليمين او تبكي وانت تردد الله اكبر ليحبوك ويعشقوك , يكفي ان تسالهم ما هي انجازات الصحوة , ليقول لك انظر الى الشارع فقد جعلنا كل النساء محجبات . لكن ماذا عن الجوهر الحقيقي الاخلاق الاحترام هذه اشياء اصبحت في الحضيض, بالنسبة لكهنة الاسلام ما يهم هو الشكلي ولو على حساب الاخلاق

  • صوفي من روما
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 06:36

    برفو قلتى كﻻم مقنع كنحيك على الجهد الجبار إلى صاحب التعليق 8 ممكن الفيس ديلك ممكن نتصل بيك المستوى ديلك كبير فاكﻻم عندي بعض اﻻراء ممكن نطرحها عليك وتسعدنى

  • ontario.ca
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 06:41

    la solution est premierement:
    la croyance de la difference et le respect de cette difference dans la societe marocaine,le respect dz la liberete individuelle et biensur l'application de laicite .
    meme si on applique l'islame il y aura toujours des gens profite du systeme au nom de l'islam ,

  • citoyen maghribi
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 06:50

    Le monde "musulman" ne peut pas avancer tant que ses dirigeants utilisent la religion pour asseoir leur pouvoir. l'occident la compris,et depuis longtemps, l'état est séparé de la religion, l'occident avance, et nous on reste malheureux, nos jeunes et nos religieux aussi sont prés à s'exiler.Carl max la dit la religion est l'opium du peuple. Le Maroc a les 2 opiums.Il faut sortir de l’hypocrisie générale si on veut du bien pour ce pays . La religion doit rester du domaine privé, c'est chacun avec son Dieu, les libertés individuelles doivent êtres respectées. Les religieux ne doivent pas s'occuper de la politique, il faut écouter les intellectuelles et les scientifiques. Ce Monsieur a parfaitement raison.

  • Observateur
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 07:10

    الشريعة المحكمة بآيات قاطعة و احاديث محكمة لا تتجاوز 4 فى المائة من الشريعة الاسلامية. و الباقى كله من وضع الفقهاء على مر العصور. كيف تريدون ان تحكموا المجتمع بناء على قوانين وضعت منذ قرون و فى سياق مكانى و مجتمعى مختلف. لماذا تقدسون قوانين من وضع البشر

  • مغربي دوريجين
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 07:22

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. سؤال ماذا قدمت للمغاربة. وماذا صنعت أيها الأكاديمي حسن رحو الجيراري مند أن تخرجت لا شيء يدكر. كل من أراد الشهرة يطعن في الدين الإسلامي الحنيف. أعرابي يريد الشهرة فتبول في المسجد. لماذا لا يتكلم عن البطالة والتعليم والصحة والمسنين والمعاقين. إن الدين عند الله الإسلام. الحمد لله رب العالمين ملكنا محمد السادس نصره الله أمير المؤمنين مسلم سني مالكي.

  • Mohamed
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 08:05

    هذه استفزا زات الا نتخابات

    لن اصوت في هذه الانتخابات

    لا للاحزاب لا لممتصي دماء الشعب لا احد مؤهل للمناصب الحكومية

    نعم لخوصصة الحكومة ; نعم لتفويت تسيير البلاد لشركة خارجية.

  • سعدية مولات الحمّام
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 08:06

    ماذا أعطى مليار ونصف من المسلمين للإنسانية غير الحروب والجهل ،ويردون فشلهم للمؤامرة اليهود والنصارى، الكفار كما تسمونهم هم من ينتج ويضحي من أجل الحضارة ، أما أنتم فعلمائكم فهم نابغين في الأكل والنكاح والمرحاض وتكفير الإنسانية، لقد أصبحتم نكتة للكون.bravo ali 6

  • أبو منال
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 08:14

    رحم الله الشاعر عروف الرصافي
    يقولون في الإسلام ظلما بأنه***يصد ذويه عن طريق التقدم
    فإن كان ذا حقا فكيف تقدمت***أوائله في عهدها المتقدم
    وإن كان ذنب المسلم اليوم جهله***فماذا علی الإسلام من جهل مسلم
    فالعيب إذا فينا وليس في الإسلام يا أشباه المثقفين

  • عبدالله
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 08:24

    ياناس على من تظحكون؟
    ياناس باقي ما بغيتوش تفيقو من نومكم او تريدون الظحك على ذكاءنا، مشكل الامة الاسلامية وهو كترة الجهل مع الأسف داكشي علاش هاذ المتشددين واصحاب الخزبلعات والفتاوى ناجحين في البسيكولوجيات ديالهم يغتنمون الدين ضعف الانسان وتخويفهم بجهنم لكي يصلو للكراسي، والله العظيم كون ما كانش الجهل الذي قتل الامة الاسلامية ما تكون عندكم سلطة، باراكا علينا من هاذ المهزلة، الدين والسياسة لا يتلاقى ، الدين الجوامع والسياسة لاصحابها الأذكياء الذين يعرفون ما يجري في البلدان وسياستها لأنك لا تفتي لاوباما او هولند يحترمونك الى عندك شيء في الدماغ والسياسة ماشي الدين. الدين شيء شخصي ويتعلق بالانسان نفسه بينه وبين مولاه، والدين لا يرغم على الناس واللباس ايضا، انتوما باغين ترجعونا للعصر الحجري. اتجهو للعلم والاختراع كاسيادكم لتنفعو بونا ادم راه في الخير وحسنات احسن من الارهاب والقتل.

  • nadori
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 08:42

    الدين كانً تقريبا دائما ورقة يلعب بها الساسة على مر التاريخ لأجل اغراضهم الخاصة الا قلة قليلة مخلصة ،فكل شيئ يشترى بالمال حتى المحدثين والوضاعين لأحاديث نبوية مفبركة جاهزة حسب رغبة وطلب الحاكم من اجل ترسيخ حكمه وما على الرعية الا الانصياع بحسن نية تارة وجهل تارة اخرى والويل لمن يعترض ،فالسجن والتعذيب مآله ولكم في الحكم الأموي والعباسي خير دليل على ذلك ،من المستحيل ان يكون دين خير البشرية محمد قصده الانحطاط والتخلف الذين نعيشهما اليوم حتى أصبحنا في ذيل الامم ،المشكل الذي نعاني منه هو انه تم ترسيخ ثقافة عدم نقد ونقاش المسائل الدينية بطريقة علمية ومنطقية رغم ان الاسلام اصر على الاقناع وليس على العاطفة فالله سبحانه و تعالى يؤكد على ضرورة استخدام العقل في كثير من الآيات القرآنية ليس عبثا بل ان اول شيء خلقه الله في الكون من الروحانيات هو العقل فقال له سبحانه ' وعزتي وجلالي بك اعبد وبك أطاع '.

  • الشعب كسول
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 08:48

    في المغرب
    الزبل يرمى في الشوارع
    الأزقة موسخة
    الأرض موسخة محفرة
    الحدائق منتوفة
    لأشجار ممسوخة
    الأوساخ في كل مكان

    هذه أكبر علامة التخلف الإنساني

    الشباب يعاني من البطالة ( المسؤولين لا يهمهم الأمر)

    بما أن أضعف وأسهل شيء هو النضافة منعدم
    فكيف مك حل الأشياء المعقدة .

    المسؤولين غير موجودين والشعب كسول

  • خالد (فرنسا)
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 08:58

    ان أساس الحكم هو العدل. وفر العدل للناس و سم الدولة مدنية او دينية او ان أردت دولة كرتونية

  • hosin
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 09:00

    ايها المغاربة بخلاصة: لم تبقى ثقة في،احد.. اذا اردتم ان تعيشو في الازدهار لا تجعلو احدا يبيع لكم الاحلام التي لن تتحقق سواءا من رجال الدين او غيرهم. عليكم بالحاح المطالبة بحق المحاسبة والوصول الى المعلومة وسلطة الناخب

  • Anas
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 09:22

    Karl Marx a dit que la religion est l'opium des peuples. Moi je dirai : la religion est la foi des analphabètes et des idiots, qui continuent , en 2016, de croire que la religion peut régler tous les problèmes, et qu'elle est compatible avec tout et partout.Ceci aurait été possible il y'a plusieurs siècles quand les occidentaux vivaient encore sous le joug de la religion.Un pays qui croit que la religion peut l'aider pour se développer est un pays non mature.

  • أنثم شعب موسخ ومتخلف
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 09:44

    الشباب يعاني من البطالة
    لو قمنا بعمل بسيط

    جمع الشباب العاطل
    وتسخير قوته وطاقته وإبداعه

    في تنضيف وتزيين وتجيير وزرع الأشجار
    وتجميل الحدائق و….
    وتزيين المدينة وكأنها لوحة

    أليس هذا عمل إنساني ثقافي حضاري ؟
    أنثم شعب موسخ ومتخلف
    والدليل
    الأوساخ الأزبال والدبان والناموس والروائح الكريهة

    أنا لا أفهم
    لمادا
    الهولندي الألماني الإيطالي الإسباني ينضف مدينته
    والمغربي موسخ وفي نفس الوقت كسول ولا يحاول تحريك أي شيء

    أنثم شعب موسخ ومتخلف

  • ايت واعش
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 09:46

    بعض من النور…………..نحتاج الى هده الاصوات لتقود المرحلة …قليل من النور في هدا الظلام……شكرا استادي نورتنا….لعلهم يفهمون..

  • farid
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 10:00

    نعم مشاكل الدنيا كلها سببه المسلمون ولان بدء نحر بعضهم البعض لن ينجو احد هولاء الشيوخ اصيبوا بالسعار النفسي هم ضد كل شيء حتى االحياة حرام من نصبهم وكلاء عنا

  • Faouzi
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 10:02

    Bravo Ali 6. Bravo Ali 6. Bravo Ali 6 . Bravo Ali 6

  • متتبع
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 10:18

    لمادا يصر هؤلاء العلمانيون على تقديم حلول التقدم والتطور للمسلمين؟! أليس حريا بهم العمل على تطور وتقدم أفكارهم التي لم يعد يتكلم بمثلها حتى مبتكروا هذا المفهوم؟
    اتركوا المسلمين يدبرون امورهم كيفما شاؤوا وبما تعتبرونه انتم (خرافات)..أم إن الخوف من نجاحهم يغيظكم؟؟

  • DARIFI
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 10:19

    الجهل المؤسس و الجهل المقدس. عقولنا لا زالت تتخبط بين ما هو خرافي و ما هو واقعي و منطقي، الكل يندمج في عقل واحد لا توجد هناك حدود للفصل بين ما هو واقعي و ما هو خرافي. كل هدا يشوه صورة ادراكنا للواقع و ينعكس في كل ما هو اخلاقي و عملي و ديني و،..في الحياة اليومية.

  • البهجة
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 10:49

    دعوا الاسلام جانبا انتم لستم أهلا له.قال الشاعر :ياناطح الجبل ليوهنه
    اشفق على الرأس لا تشفق على الجبل

  • مغربي من هولندا
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 10:55

    اتفق مع خالد من فرنسا رقم 27. تعليق ممتاز.

  • Berbère
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 10:59

    السرقة والكدوب.
    اكل اموال الناس والاستحواد على ممتلكاتهم بالباطل.
    الظلم والتخريب
    شهادة الزور.
    عندك الحفاظة على الامانة وعدم احترام العمل والوقت.
    الامية الجهل الفقر.
    اهتمام المسؤولين بجمع بالاموال وتهريبها او استثمارها في الشطيح بدل للتعليم والصحة.
    انا يهمش المسؤولين مواطنيكم ويحاربونهم في ارزاقهم وينافسوهم في تجارتهم
    الا يحكم القاضي بالعدل
    انا ياتي مسؤول كبير يفتي القاضي بالحكم.
    انا لا يحاسب المجرمين.
    انا يصدر عقاب على مواطن لا نعرف سببه وبدون حساب.
    والرشوة والعفن والاوساخ والغش
    هدو هم اسباب التخلف وعدم التقدم والدين ايضا يحاربها.
    اما ان يمارس الانسان شعائره الدينية ليس سببا غي التخلق.
    ان يطلب الاخر ان تتادبوا معهم وتحترموهم فهدا ليس تخلفا.
    ان يتسخروا من شيوخ المضاجع والمفاخدة وتخرج من للمطالبة بالزنى والحرية الجنسية فراه لم تتغبروا شيئا هونفسه وداته لن ينقدم بالعباد ولا بالعباد بل تسخرون من عقول الناس وتستصغرونهم .

  • boujadi
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 11:09

    الواقع هو :
    الزبل يرمى في الشوارع
    الطرق محفرة
    الحدائق ممسوخة
    الشباب يعاني من البطالة
    الاجور مجمدة
    التخلف الإنساني الثقافي
    التحكم في وسائل الاعلام

    ( المسؤولين لا يهمهم الا الجري وراء المناصب)
    ( و الاخرون لا يجدون الا انتقاد دين المغاربة )

  • soliman
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 11:32

    Les jeunes se replient de plus en plus sur la religion mais toujours de manière superficielle et hypocrite, ils disent l'islam c'est la solution pourtant y a qu'au maroc où on voit le manque de respet de voisin de la femme et de l'handicapé. Les filles des années 70 ne portaient pas le hijab mais elles étaient pas moins religieuses que les voilés d'aujourd'hui. Si on veut avancer il faut laisser la religion entre Allah et l'individu et que la politique s'occupe de reste mais certains veulent être plus musulman que le prophète lui même

  • طارق
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 11:41

    الدين الاسلامي يجب ان يواكب العصر وتطوراته ..والا اصبح الدين افيون الشعوب ..القران الكريم مقدس ..والعلم يتطور ..ونحن نعيش على تفسبر الاحلام .والرؤى..والدعاء على الكفار ..وكره كل ماهو. غير مسلم .لا مفر من الا جتهاد والعلم الدنيوي …والاحتفاظ بهويتنا الاسلاميه المواكبه للعصر من الضياع

  • جمال
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 11:58

    القرآن يقول:وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ(لهم طاقة على الصيام ولا يصومون) فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ… {البقرة:184}، فدية وليس كفارة وإطعام مسكين وليس 60 مسكينا أو صيام شهرين.

  • احمد
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 12:41

    الملاحضة لي عندي هي كل ما تخلفت دولة الا وكان الكلام كتير عن الدين. وهنا لا اتكلم عن الدول الاسلامية فقط بل حتى الدول المسيحية. يجب فصل الدين عن السياسة والميزانية المخصصة للدين من الافضل ان تصرف في التعليم والصحة والشغل.

  • عبد الله
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 12:46

    الدول الاسلامية محكوم عليها بالتخلف و انفصام الشخصية بسبب امرين اساسيين
    اولهما انها لا تستطيع ان تحلق في سماء التطور و حقوق النسان و سيادة القانون بسبب القيود التي تكبلها و هي المرجعية الدينية التي تقيدها في كثير من المجالات كعاهة لا يمكن التخلص منها .
    و ثناي الامرين هو استحالة بناء دولة بمفهومها الحقيقي بشكل كلي اعتمامد ا على الثرات الديني الموروث لما يتضمنه من تناقضات كثير ة اثبت التاريخ استحالة تجاوزها .

  • رشيد
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 13:35

    "بدعة تاريخية نشأت في العصر العباسي".
    الم تكن بدعة أفادت البلاد والعباد؟ هذا ان صدقناك انها بدعة….العباسيون بنوا دولة قوية مهيبة…فلربما افادتهم هذه البدعة…فتقدموا…فمرحبا ببدعة العباسيين اذا كانت من عوامل التقدم ياعزيزي…
    قولوا قولا يفهم ولا تكذبون به ادعاءاتكم.

  • العقلاني
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 14:30

    لأول مرة منذ سنوات ألاحظ أن الأغلبية العظمى من المعلقين يتناولون الموضوع بعقلانية وتحرر مثيرين . فما الذي وقع؟ أهي ردود فعل آنية على هذا الشقاء المفرط الذي نعيشه كل سنة خلال هذا الشهر الذي يسميه البعض بالفضيل؟ أم هي قناعات جديدة بدأ الناس يتوصلون إليها شيئا فشيئا من خلال تحليل رزين ومعقلن للواقع الذي يعيشه المسلمون؟

  • إدا أردتم التقدم فالشتغلوا
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 14:45

    لا يمكن للكسول أن يكون متقدما
    اللي ناجحين في المغرب غير بالسرفة والكذب والرشاوي

    إدا أردتم التقدم فالشتغلوا
    كل مغربي أكثر18 من يجب أن يعمل عشر ساعات في اليوم

    إدا لم تشطب سيبقى الزبل والوسخ أمامك
    ( اطلب الله شوف واش هذاك الزبل غدي يمشي راسوا)
    إذن العمل ثم ذكر الله

  • كمال
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 14:53

    الدولة الإسلامية هى أرض للمسلمين فيها تحكم القوانين الالهية و لا مكان فيها للقوانين الوضعية (التي بدورها هي معطلة و تبقى حبر على ورق) ويكون الالتزام بالدين هي سمة هؤلاء المسلمين
    ولما كانت هده العناصر موجودة قامت الدولة الإسلامية بنجاحات مبهرة فى التقدم الفكري والعلمي والتكافل الاجتماعى والتاريخ خير دليل على هدا والمشكلة الآن هي غياب هده العناصر الجل غير ملتزم بالدين (تطبق) علينا قوانين المستعمرين وفى ضل هده التركية المختلة يناقش هل الإسلام هو الحل؟ هدا ضلم للإسلام! والخلل فينا من ندعي أننا مسلمون حتي النخاع

  • BOUQQAL
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 14:55

    ما كاين لا منظومة للتدين ولا سياسة ولا تاريخ ولا جغرافية… الحقيقة الوحيدة المطلقة عند البشر و تجتمع فيها كل الحضارات الإنسانية هي الحاجة إلى الأكل والجنس…

  • عربي
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 15:19

    ماهذا الذي اصابكم يااشباه المتقفين اصبحتم ساسة ومجددين الدولة المغربية مند الاستقلال يحكمها العلمانيون و لادينيون ماذا حققوا غير الجهل والفساد العيب في هؤلاء وليس في الدين لانه براء مما يقولون ارد على السعدية لا اسعدها الله تتبجح ماذا حقق المسلمون للبشرية هذا لجهلها اما القتل عودي للتاريخ وإحصي الحروب التي ادارها الغرب لا تعلموننا ماذا نعتقد ايها الجهلة هؤلاء مايهمهم سوى الكراسي وبناء الفيلات وشراء السيارات الفارهة و انتم ايها العوام كما يحلوا لهم ان يسموكم

  • ابن رشد
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 15:25

    العالم الاسلامي في سقوط مفزع بسبب كتب الثرات الاسلامية التي تفوح منها روائح تزكم النفوس ؛الحل البديل الدي سيوصلنا نسبيا الى بر الامان هو فصل الدين عن السياسة ،لا وجود لدولة ديمقراطية لم تفصل هذين الاخيرين ؛

  • ahmed lahbil
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 15:41

    لا يحق لأي أكادمي أن يفخر بما يكتب مادام يعيش في بلاد الأمية و الرشوة والمحسوبية و الزبونية و هلم جرا أما الإسلام فانظر لأوائله ولا تنظر لأواخر أصحابه

  • midou
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 17:47

    المشكلة الحقيقية هي أن نفهم الإسلام ــ ولا أقول الدين الذي يراه الإشتراكيون أفيون الشعوب ـ مجرد عبادة وشعائروأحكام حدود،وليس منهجا شاملا لكل مناحي الحياةـ

  • jamal
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 18:05

    il a bien raison c la religion qui a fait cette différence entre les deux rives de la méditérannée sans l'islam qui a rendu la pensée et la réflexion illicite pourquoi serions nous différents d'eux.si l'islam au temps du prophète ou le nombre d'habitants , la simplicité de la vie et en l'absence de l'état a facilité la gestion de Omma il ne le peut pas maintenant et d'ailleurs la religion c pour adorer dieu elle ne doit pas dépasser ses limites. notre constitution doit être laique nos partis doivent être loin dela religion,nous sommes tous des musulmans et dieu seul sait ces manipulations par les barbes et les tenues doivent être rejetées.la loi doit régnereret rien que la loi

  • IBRAHIM
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 18:52

    يقول برناردشو"إن العالم احوج ما يكون إلى رجل فى تفكير محمد هذا النبى الذى وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات خالد خلود الابد وإنى ارى كثيراً من بنى قومى قد دخلوا هذا الدين على بينة وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح فى القارة الاوروبية بعد هذه الحرب وإذا اراد العالم النجاة من شروره فعليه بهذا الدين إنه دين التعاون والسلام والعدالة فى ظل شريعة محكمة لم تدع أمراً من أمور الدنيا إلا رسمته ووزنته بميزان لا يخطئ أبداً" ويقول برناردشو "إنى أعتقد أن الديانة المحمدية هى الديانة الوحيدة التى تكون حائزة لجميع الشرائط اللازمة وتكون موافقة لشتى مراحل الحياة لا تمضى مائة عام حتى تكون أوروبا لاسيما إنجلترا قد أيقنت أن الإسلام ملائم للحضارة الصحيحة"

  • عبدو
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 18:58

    نحمد الله الذي جعل لكل ديانةمقياسها واسدل عليها حرمتها. وجعل الدين بالفطرة .فالكل يعمل على شاكلته .وندهب طولا للشريعة التى تتم بها كل المعاملات.اما معيشتنا وماالنا اليوم هو اصطياد في اللهو والتكاثر في حب المال والكبرياء وحقوق الانسان المزركشة بماء الذهب و الفضة. واخيرا نقيم مواءد للحوارات الدينية للا دينيين والمشعودين ونطلب منهم الحل للخيبة وعدم الانجاز .

  • الحسين الجزائري
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 19:03

    ما شاء الله على التحليل الجميل للأستاذ
    فعلا، لن تقوم للمسلمين قائمة ماداموا يتبعون آراء و بدع ناس ماتوا منذ مئات السنين على أنها هي الدين الصحيح و في الحقيقة ما أنزل الله بها من سلطان
    عموما لا أعتقذ أن الله أذن بعد للمسلمين لأن تقوم لهم قائمة فهم لايزالون غارقين في جهلهم و بعيدين عن الحق و تعالى و ما أنزله من ذكر حكيم و اتخذوا القرآن مهجورا
    أما عن العادات العربية من النقاب و لحية و التي يرون فيها هي الدين فذلك دليل عن بعدهم الهائل عما أنزله ربنا جل و علا
    طبعا المسلمين إتخذوا أصناما جديدة يسمونها شيوخا تأمرهم بأي شيء فيصبح ذلك الشيء هو بالذات من يدخله الجنة ، و لا يهم بعد ذلك ما يقوله القرآن الكريم
    و مع ذلك فهناك أمل بمثل هذا الأستاذ و غيره من الأساتذة الذين بدأوا يعرون هذه الأصنام المسماة الشيوخ و حتى بمثل التعاليق القيمة المعقبة لهذا المقال
    اللهم أرنا الحق حقا و اهدينا لإتباعه
    آمين

  • citoyenne du monde
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 19:23

    Quand une nation ne peut penser librement et agir avec liberté et responsabilité c'est une nation handicapée. Les musulmans modérés sont morts ou trop vieux pour change quoi que ce soit. Leurs enfants sont pris en otage entre les excès de la débauche totale et l'extrémisme religieux. La minorité qui croit encore en un Islam salvateur et spirituel tout en appréciant les bienfaits de la civilisation humaine se sentent isolés et exilés dans leur propre pays.

  • تحذث عن دور الثروة
    الثلاثاء 28 يونيو 2016 - 22:34

    اعادة النظر في التوزيع المحكم والمعقلن للثروة و محاربة الجهل والامراض والبطالة والتسلط مع احترام سيادة القانون .حينها سميها دولة علمانية أو دولة دينية .

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 4

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة