رهان الديمقراطية والحلم بالخلافة الإسلامية يتجاذبان الشعوب العربية

رهان الديمقراطية والحلم بالخلافة الإسلامية يتجاذبان الشعوب العربية
الجمعة 23 شتنبر 2016 - 05:42

ما زالت شعوبنا الإسلامية تحلم بالديمقراطية بقدر حلمها بحكم الخلفاء الراشدين وبالخلافة الإسلامية وبأمجاد الأجداد، دون فهم لمغزى الديمقراطية أو لمعنى الخلافة الإسلامية أو لأمجاد الأجداد من أمثال الخلفاء الراشدين.

وما دام حلم شعوبنا مرتبطا بالحلم بسيادة الله وسيادة شريعته على الأرض فلن تحصد شعوبنا إلا مزيدا من التخلف والفقر والأمية والدمار والخراب ومصادرة الحريات وسحق الأقليات وزرع الفتن بين الطوائف والأديان وإشعال الحروب وقطع الرؤوس، إلى أن تتدخل الهيئات الدولية لوضع دولنا تحت وصاية الأمم المتحدة أم ما شابه ذلك؛ لكوننا تفننا في مناهضة العالم، وبرعنا في نشر الإرهاب على نطاق واسع، وتمادينا في معاداتنا للتقدم وللحداثة، وتباهينا بكوننا خير أمة أخرجت للناس دون فهم مدى خطورة دلالاتها وتبعياتها التي تبيح لنا الحق في استخلاف الأرض واستعباد الغير وقتل المخالفين وسبي نسائهم واستباحة غير المسلمين من اليهود والمسيحيين وباقي الأقليات الدينية بما فيها الأقليات المسلمة من قبيل الشيعة والأحمدية والإباضية والإسماعيلية والقرآنيين والعلمانيين.

فلو كان الإسلام في خدمة الديمقراطية، ولو كان الإسلام هو الحل لكنا نحن فعلا أحسن الأمم من حيث الأكل والملبس والتعليم والصحة والسلم والسلام وبراءة الاختراعات والحضارة والتقدم والأخلاق الحسنة. نحن على عكس ذلك الحال تماما؛ ففي الجزائر مثلا، هناك رئيس الدولة الحالي في حالة صحية جد متدهورة. تعرض لعمليات جراحية متعددة، وهو مشلول ومقعد على كرسي متحرك مند سنوات عدة؛ ومع ذلك، فإنه يحكم بلادا من بين أغنى الدول العربية من حيث الغاز والبترول ويسيّر شعبا من أفقر الشعوب العربية. وينطبق هذا الأمر، من حيث جوهره، على كل دولنا المسلمة قاطبة ودون استثناء.

فمن مفارقاتنا الديمقراطية المضحكة المبكية أن عالمنا العربي أنتج جمهوريات عربية أصبحت فيها الرئاسة مدى الحياة، وأصبح فيها كرسي الرئاسة يورث كما ورّث معاوية كرسيه لخلفه يزيد، وهل من مزيد!! وقد تكرس هذا الأمر في سوريا، كما تكرس في العراق وفي مصر وفي ليبيا. ليس الأمر في حال أفضل في الدول الأخرى مثل أفغانستان والسودان والصومال. أما دولنا الخليجية الفاحشة في الثراء والفحشاء، فإن ثرواتها لن تحميها طويلا لما اقترفته أموالها ولما فعله ساداتها لتسريع خراب شعوبها وشعوب الدول الإسلامية من تصدير وتمويل للوهابية الجهادية ودعم للإرهاب الفكري والعملي.

فكما قال القرآن، فهم ممكنون في الأرض إلى حين، وما هم بمعجزين للإرادة الدولية والمواثيق الأممية. فهناك قرارات تصدر، من حين إلى آخر، من هيئات دولية وأجنبية لوضع دول ومنظمات إسلامية مثل جماعات الإخوان المسلمين على قائمة كل من المنظمات الإرهابية والدول الداعمة للإرهاب.

فالملاحظ في العالم الإسلامي هو أن المسلم العادي مستعد للقتال وللجهاد من أجل أيّ شيء يتعلق بدينه مهما كانت أهمية هذا الشيء زهيدة؛ لكنه بالمقابل غير قادر، بل ليست له الرغبة والإرادة لفعل أي شيء حين يتعلق الأمر بالدفاع عن قضاياه ومصالحه الأساسية من قبيل الأكل والملبس والتعليم والتطبيب والأمن والسلامة الجسدية والنفسية والعدالة الاجتماعية والحقوق الفردية والجماعية والعمل على تأسيس ديمقراطية حقيقة تفرق بين الدين والدولة، حيث لا يسمح لأي أحد أن يستغل السلطة باسم الدين وباسم تطبيق شريعته والتفريق بين المواطن المسلم والمواطن غير المسلم.

فمن يؤمن بإعمال الدين وتطبيق شريعته، فهو يؤمن بالضرورة بالفتوحات وكسب الغنائم وسبي النساء وإقامة نظام العبيد واغتصاب النساء واستباحة الغلمان وفرض الجزية والحجر على الأقليات الدينية وتحريم الحريات وتجريم الإبداعات وقطع الرؤوس وبتر الأيدي والأرجل، وغير ذلك مما أصبح يعرفه الآن العام والخاص بفضل قنوات التواصل ونشر المعرفة بشكل آني وعلى نطاق واسع.

أما بخصوص حلم مسلمينا بأمجاد الأجداد، فهي لن تتحقق لهم لسبب بسيط وهو أن هذا المجد الذي يحلمون به هو مجرد أكذوبة كذبها علينا شيوخ الإسلام ومن يدور في فلكهم منذ أربعة عشر قرن مضت، وما زالوا يكذبون علينا بها ومن خلالها؛ فهم لا يقولون لنا مثلا إن الشيعة تقول إن الرسول محمدا مات مسموما، كما أنهم لا يقولون لنا إن أبا بكر قد يكون مات مقتولا أيضا، ويتفادون الحديث عن مقتل عمر، كما يخشون من الخوض في ملابسات وتداعيات مقتل عثمان واتهامه بالكفر من لدن المسلمين آنذاك، ومنع دفن جثمانه في مقبرة المسلمين.

كما أن شيوخ الإسلام لا يريدون الحديث عما وقع في اجتماع سقيفة بني ساعدة غداة وفاة الرسول، وما ترتب عنها من إقصاء للديمقراطية من استحواذ قريش على السلطة دون باقي المدن والقبائل العربية، وتحجيم للأنصار إلى أن تم لهم قتل زعيم الأنصار سعد بن عبادة في عهد عمر بن الخطاب. كما أن رجال الدين عندنا يتفادون الحديث عن مشاركة أم المسلمين عائشة بنت أبي بكر في الحياة السياسية الدموية، حيث إنها كانت تحرض البعض ضد البعض الآخر؛ فهي شاركت في التحريض على عثمان، كما شاركت في التحريض على علي. كما أنها شاركت بحد السيف في محاربة علي في واقعة الجمل، بالرغم من أن فقهاءنا يوهموننا بأن المؤمنات كن لا يخرجن إلا بمحرم، وكن يلبسن الحجاب، ويجب ألا يسمع صوتهن، وغير ذلك مما يصعب عليهم تفسيره وتوضيحه دون اللجوء إلى لغة التحقير والوعيد وغيرهما من الطرق التي باتت معروفة ومذكورة للي الذراع وتكميم الأفواه في أبسط الحالات والأحوال.

من خلال هذه العجالة، يتبين أن الديمقراطية لم تعرف لها طريقا في حياة المسلمين مند البداية؛ فبمجرد وفاة الرسول، انتشرت الردة في شبه الجزيرة العربية. ولولا تدخل جيش أبي بكر، بقوة ودموية، لكان الإسلام نفسه في خبر كان. فكما قال الشيخ يوسف القرضاوي نفسه: “لولا حرب الردة لانهار الإسلام!!” ففي معركة اليمامة وحدها، التي دارت رحاها بين جيش أبي بكر وقبيلة بني حنيفة ومن تحالف معها، قتل ما يزيد عن 22.000 شخص منهم 500 من حفظة القرآن.

أما حروب علي بن أبي طالب وشيعته مع الأمويين، فقد أسالت الأنهار من الدماء وأسست للحرب الطائفية بين الشيعة والسنة التي ما زلنا نعيش ويلاتها وتداعياتها إلى الآن؛ فهي كانت وراء حروب العرب السنة بالوكالة ضد إيران الشيعية عن طريق صدام حسين. وإننا الآن نعيش أطوارها في الحروب الطائفية الدائرة في العراق وفي سوريا وفي اليمن، ناهيك عما يجري في لبنان مع حزب الله، وفي البحرين وفي السعودية نفسها، وغير ذلك من البلدان العربية والإسلامية. فأين الديمقراطية الإسلامية التي يحلم بها الكثير من أبناء أوطاننا العربية المغلوبين على أمرهم؟

أما إذا نظرنا إلى التجارب الإسلامية، فلنا في العالم العربي أمثلة كلها فاشلة وصادمة من حيث مضمون الديمقراطية. ففي نظام طالبان، سعى القوم إلى تفجيرات 11 شتنبر، فجلبوا البلاء عليهم وعلى باقي الأمة الإسلامية، وجعلوها فرصة مواتية للولايات المتحدة تحث رئاسة بوش الأب وبوش الابن للقضاء ليس فقط على نظام طالبان بل على نظام العراق كذلك. وأذكر فيما أذكر، بكامل الحسرة والاستغراب، تصريحات الملا عبد السلام ضعيف، سفير طالبان لدى باكستان آنذاك، والتي كان يقول ويكرر من خلالها: “إن الله وعدنا بالنصر”، فعن أيّ نصر كانوا يتحدثون وهم يعيشون في العصر الحجري؟

وفي السودان، يحكم الإسلاميون باسم الله وباسم شريعته، فما هي الحصيلة؟: سودان فقير وجائع بالرغم من ثرواته الفلاحية والبترولية، ومتمزق في وحدته الترابية بين الشمال والجنوب، أي بين المسلمين والمسيحيين، إذ في ظل الشريعة لا وجود للديمقراطية التي تجمع بين المسلمين والمسيحيين تحت سقف وطن واحد.

أما ما حدث من ثورات الربيع العربي في أوطاننا العربية، فأنا شخصيا لا أعتقد أنها كانت بالفعل ثورات حقيقية بقدر ما أعتقد أنها كانت مفتعلة في تونس ومصر بفعل أمر خارجي من أجل التعويم والتوهيم، وتحقيق المفاجأة في ليبيا– لكونها تقع بين مصر وتونس- لأن معمر القذافي كان هو مربط الفرس كما كان عليه الحال في العراق بالنسبة إلى صدام حسين.

فلو كانت الثورات في العالم العربي ثورات حقيقية، لتمكن العرب من تحقيقها بسبل بسيطة لا تتطلب مثل كل التضحيات التي أدى ثمنها أبناء مصر من أجل وضع رقابهم تحث سيوف الإسلاميين الذين سرقوا منهم دينهم ودولتهم باسم الدين وباسم الشريعة، فارتموا مجددا في أحضان العسكر وتناسوا متابعة مبارك، وزبانيته وأذنابه. الأنكى من ذلك هو أن الرئيس عبد الفتاح السيسي طالب، في أكثر من مناسبة، بإصلاح الخطاب الديني في محاولة منه لتجميل صورة نظامه؛ وهو ما جعل بعض المفكرين من داخل الإسلام يعبرون عن أفكارهم في موضوع إصلاح الخطاب الديني، فقامت آليات السلفيين والإخوان المسلمين في الأزهر بتحريك الدعاوي ضد من يتكلم علنا في موضوع الإصلاح الديني، فتم سجن إسلام البحيري وبعض الشباب القاصرين من المسيحيين باسم ازدراء الأديان، كما تم الحكم بالسجن على الكاتبة فاطمة ناعوت بسبب مقالة حول عيد الأضحى، ويتابع حاليا في المفكر السيد القمني بمقتضى قانون ازدراء الأديان. كما أن آخر الأخبار تتحدث عن متابعة الشيخ أحمد منصور، زعيم القرآنيين. وهناك آخرون مرشحون للمتابعة بدعوى ازدراء الأديان في مصر، بمن فيهم شيوخ أزهريون آخرون.

وقد أثارت هذه المحاكمات والمتابعات وما يسبقها من إرهاب فكري من أجل إخراس الأصوات وتكميم الأفواه والحجر على الأقلام جملة من التفسيرات والتأويلات حول مدى جدية نظام العسكر في التأسيس للديمقراطية، فتبين من خلاصاتها أن النظام السلطة في مصر لا يمكنه أن يعيش إلا في ظل توزيع للأدوار بين السلطة الدنيوية للعسكر والسلطة الدينية للأزهر، إذ إن كلا منهما وجهان لعملة واحدة. فلو كان العسكر يريد فعلا دمقرطة المجتمع المصري طبقا للمعايير الدولية، لفعل ذلك من أجل جعل الدين لله والوطن للجميع، مسلمين وأقباطا. وللتذكير، فإن ما يقع في مصر ينطبق قلبا وقالبا على كل الدول الإسلامية.

هذا عن مصر التي كانت منارة متنورة في العالم العربي. أما فيما يخص إيران وحزب الله، فأنا أستغرب لمغالاتهم في مناهضتهم للغرب والنفخ الإعلامي في قناتي العالم والمنار، علما بأن الساتل الذي يمكنهم من تشغيل قناتي العالم والمنار هو في ملكية أوربا التي تمتلك إمكانية قطع البث عن العالم والمنار. فالحكمة ليست في التعنت وجر الويلات على الشعب اللبناني في منازلة غير محسوبة العواقب للخصم الإسرائيلي. إن العبرة في العمل من أجل سعادة ورفاهية الشعوب وسلامتها وأمنها، ولا يتأتى ذلك إلا في ظل الديمقراطية الحقيقية.

والقول نفسه ينطبق على حركة حماس التي سيطرت على شريط غزة الفقير باسم انتخابات 2006، وجرت بالشعب الفلسطيني في حرب غير متكافئة مع إسرائيل مع العلم بأن شريط غزة لا يمكنه أن يعيش بدون إسرائيل، حيث إن هذه الأخيرة توفر الشغل للعديد من الفلسطينيين، وتوردهم بالمنتوجات كما تمدهم بالكهرباء، إذ ليست لهم القدرة على الاستغناء على إسرائيل. فأين هي ديمقراطية حماس من مصالح الفلسطينيين، وخاصة منهم فلسطينيو قطاع غزة؟

أما عن السعودية وباقي دول الخليج، فإن أمرهم موضوع العام والخاص. وقد بدأت تظهر في الأفق ملامح التغيير في المعطيات الدولية لتقويض يد السعودية بتراجع الدور الأمريكي في الحروب الطائفية في الشرق الأوسط، وبرودة العلاقات بين القصر السعودي والبيت الأبيض، إضافة إلى محاولة البرلمان الأمريكي متابعة السعوديين بتهمة الإرهاب تحث ضغط من ضحايا ما سمي عند الإسلاميين بغزوة نيويورك في 11 شتنبر 2001. أما فيما إذا مكنت الانتخابات الأمريكية من فوز المرشح الجمهوري دونالد الترامب، فإن الحساب سيكون عسيرا وقريبا.

ومهما يكن من أمر الانتخابات الأمريكية، فإن ما أصبح مؤكدا هو أن موجة العداء للعرب وللمسلمين أصبحت أمرا لا رجعة فيه، وأن ساعة العد العكسي قد انطلقت ليس فقط في الأوساط الشعبية الغربية؛ بل كذلك في الأوساط المؤسساتية مثل أروقة الأمم المتحدة والبرلمان الأوربي والكونغريس الأمريكي والدب الروسي، وهلم جرا.

إن الساعة آتيةٌ لا ريب فيها، ولا راد لقدرنا من غضب الأمم والشعوب إلا انخراطنا الفعلي والفعال في الأخذ بجدية بأسباب الحضارة والحداثة، واختيارنا للعيش في سلم وسلام مع أنفسنا ومع باقي الخليقة، وتطبيقنا للعدالة الاقتصادية، والاجتماعية والثقافية، وتفعيلنا للديمقراطية التي تجعل الدين لله والوطن للجميع.

* مهتم بالإسلاميات ومقارنة الأديان

‫تعليقات الزوار

89
  • BIHI
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 06:41

    الدولة التي تعادي الاكثر هي الصين. السجون ممتائة ،ليس لهم الحق للعمل في العمومي. يمنع عن الشباب الاقل من 30 سنة الدهاب الى المسجد. اوروبا امريكا الروس الصين متفقين امعادات المسلمين العرب خاصة.

  • عبدالله
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 06:47

    والله العظيم والله العظيم هذا هو الكلام الصح وعلى هاذا التقرير ان يذخل كل منازل المسلمين لكي يفهمو اين يعيشون لان هاته هي الحقيقة مع الأسف عربيتي ضعيفة وهادا ما اريد ان اعبر عنه مند سنين لانها هي الواقعة، أتمنى من هسبريس ان تكتب ما كتب هاذا الرجل كل نهار مدة سنة لكي يفهمو خوتنا المغاربة في اي عالم هم عايشين ، عالم الجهل والرجوع الى الوراء. بارك الله فيك بردتيلي قلبي.

  • Tafsir
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 06:49

    أحسن و اجرئ ما قرأت في موضوع الدين.
    شكرًا لك على شجاعتك. و أقول للمنتقدين ابحثوا في ما قاله الكاتب قبل الرد عليه و سبه و شتمه، و اعدوا نفسكم لتقبل الصدمة.
    و شكرًا

  • مصطفى
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 07:03

    أختزلت الخلافة الإسلامية في قطع الأيادي…
    الأحرى بنا أن نتعلّم أولا…

  • محمد
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 07:05

    لادمقراطدطية بدون وعي اجتماعي وتعليم جيد ولااسلام بدون إعادة جل المفاهيم وصياغتها لتواكب العصر وتتماشى معه

  • تعليق
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 07:25

    كل الشعوب تتقدم نحو الامام ونحن نمشي الى الوراء ونريد الغاء العقل ووضعه بين ايدي اصحاب اللحى والشيوخ الذين يعيشون جنتهم على الارض وتطبيق شرائع بربرية كقطع الايدي بدل توفير فرص العمل والعدالة الاجتماعية والديمقراطية

  • OUJDI beh
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 07:41

    مقال مثير للجدل في صباح يوم الجمعة ؟؟؟ السؤال وهو ــ ألم يفهم المسلمون دينهم ؟ ثانيا هل الحداثة ديانة جديدة وضعية ؟

  • لبنى
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 07:43

    فلو كان الإسلام في خدمة الديمقراطية، ولو كان الإسلام هو الحل لكنا نحن فعلا أحسن الأمم من حيث الأكل والملبس والتعليم والصحة والسلم والسلام وبراءة الاختراعات والحضارة والتقدم والأخلاق الحسنة. نحن على عكس ذلك الحال تماما؛
    خلاصة في الصميم

  • مصطفى المغربي
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 07:43

    قال الله تبارك وتعالى(إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم) وقال تعالى(و الله متم نوره و لو كره الكافرون) فدين الله في أرضه مستمرحتى قيام الساعة
    فالإسلام سوف ينتصر بفضل الله مهما طال الزمن فهناك مسلمين و الحمد لله متمسكين بدينهم لا يتبعون لأي جماعات أو أحزاب إسلامية دينهم راسخ و مستعدون للتضحية بأي شيء من أجل شريعة الله تعالى و عددهم كبير و يهمهم السلم و السلام في الأرض

  • choufou
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 07:43

    حقا يجب اعادة النظر في بعض الانظمة الاستبدادية الظلامية .تصرفات بعض الانظمة جلبت لهم العار.التقتيل بالجملة.التضليل والاعتداء هاذا شيعي هاذا سني بالكلام والله اعلم…ابغينا العمل والترقي والدين الوسطي لا ضرر ولا ضرار .وناخذ العبرة بالدول التي تقدمت وامشات ابعيد ره الدول كاتراقبنا بالاقمار .في وروبا السير العادي في المدينة اصبح ممكن بالاقمار الامريكية التي تكتريها اوروبا.واحنا ما زال لاسقين في التيمم وكيفية الوضوء ارميوا الخمول والجمود وانتطقوا ليرى الله و رسوله اعمالكم لولا الابتكار والعلم لبقي الانسان في العهد الحجري.

  • samad laaouis
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 07:44

    SALAM ALLAH
    Désolé d'écrire en français car je ne sais pas le faire en langue arabe sur la tablette.
    j'ai eu honte de niveau d'analyse et vision général sur un sujet aussi complexe.
    parler de démocratie et de l'islam et faire croire aux lecteurs que notre problème c'est l'islam. en essayant de renforcer cette idée par un historique mélangé de tt bord et faire croire que depuis la mort de prophète( sala Allah 3alayhi wa salam) la société musulmane n'arrive pas à rentrer ds l'histoire.
    et de faire passer pour quelqu'un d'objectif et pourtant le sens de l'hypocrisie saute aux yeux quand il donne les exemples de ce qu'il prétend être de monde sans parler de son pays le Maroc .

  • rachid
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 07:51

    وهل هناك احسن من حكم الله ؟ إن الشعوب الاسلامية لن تجد من ينصفها إلا حكم الله.

  • Mohamed de Stuttgart
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 07:53

    très heureux d'avoir lu cet article ce matin. Tout a été dit et je n'ai rien à ajouter.

  • لا للعلمانيين
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 08:00

    نعم لانقبل بتدمير الشعوب ولا بارهاب وترويع الناس. الامن والامان للبشرية. ولكن لانقبل بتمرير مغالطات ودسائس وحقد على اسلافنا. الصحابة

  • الإسلام والتأويلات
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 08:15

    هذا الخطاب، غير موفق، فهو يقول من ليس معنا ( أي علمانيا)، فهو ضد الحضارة والديمقراطية، وهو خطاب عام، والموضوع يتطلب بعض التجزيئ، لآن العيب ليس، في نظر الملايير ليس في الإسلام، وإنما في تأويله ( وما يعلم تأويله، إلا الله، والراسخون في العلم يقولون، آمنا به ) فقد نجح تطبيق قواعد الإسلام لمحمد، صلى الله عليه وسلم، الذي كان من بين أصحابه منافقون، ولم يمسسهم بأذى، ونجح تطبيق قواعد الإسلام لعمر بن عبد العزيز، الأمير المتقي الورع، المستقيم.
    إذن، في الإسلام يتعلق الأمر بالورع والتقوى والإستقامة وحب الخير وإحترام الإنسانية والنفس البشرية، فقد وقف محمد صلى الله عليه وسلم، عند مرور جنازة، فقيل له، إن الميت يهودي، فبقي واقفا، وقال أليست نفس.

  • يوسف
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 08:20

    إلى السيد المهتم. كل ما دكرت من ويلات يتخبط فيها العالم الإسلامي لا علاقة ولا دنب للإسلام فيها. إنه تخلف الشعوب الإسلامية لإنها أصبحت لا تقرأ. وللغرب دور في هادا التخلف مند سقوط الدولة العتمانية. هي مسألة حسابية بسيطة. إنما نعيش نحن في رخاء (دول الجنوب) أو هم (دول الشمال) و هده حقبتهم و دورهم لاستنزافنا. و جنوب أميركا أحسن متال عما اقول، رغم أنهم ليسو مسلمون فهم يتخبطون في نفس مشاكلنا رغم أن لهم أيضا تروات مهمة! بإختصار الكعك لن يكفي لإشباع 8 مليارات نسمة في هادا العالم و هده سنة الحيات مند الأزل و ما أنزلت الديانات إلى لتقنين و حجم هادا الصراع من أجل البقاء فإن ابتعدنا عن ديننا تحولنا إلى حيوانات في غابة. ولا تغركم ديموقراطية أو غيرها فكلها أسلحة تستعمل في هادا الصراع.

  • المتابع
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 08:28

    أنا كنعرف حاجة واحدة وبلا تفلسيف أن هذا الدين ما دامت تكرهه قوى الإستكبار العالمي وفراعنة العالم فهو الحق، أما الحالات التي استشهدت بها من قطع الرؤوس وإسلام داعش فذالك كله من إسلام أمريكا الذي نشرته عن طريق الوهابية وبأموال الخليج، أما نحن فنريد الإسلام الذي حررنا من الإستعمار، إسلام محمد السادس وأردغان المبني على العدالة الإجتماعية والكرامة والحرية الحقيقية والديمقراطية، وليس الإسلام الذي تريده العلمانية إما التطرف وإما الإنحلال، فهذا إسلامكم أنتم، ليس للمسلمين به علاقة٠

  • القاضي عياد
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 08:29

    وللأسف هناك من يريد إحياء هذا التراث الدموي الذي ارتكبت فيه أبشع الجرائم الإنسانية على مر التاريخ حتى بين المسلمين أنفسهم .

  • البخاري
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 08:30

    ان الخلافة الإسلامية ليست هي قطع الأيدي والارجل كما جاء في الصورة وإنما هي عدل ورحمة ومساواة بين الخلق فقطع اليد تأتي بعد تطبيق العدالة الاجتماعية فعند تطبيقها فلن يكون هناك من يسرق او يزني وتعيش الأمة في سعادة لا نظير لها
    ان الدواعش هي من صنع المخابرات الأمريكية لتشويه صورة الإسلام حتى لايعتنقه احد ثم يتجهون شباب المسلمين إلى اعتناق ديانات باطلة منحرفة ما أنزل الله بها من سلطان

  • منة
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 08:43

    لا يدكر في الاسلام إلا الحدود التي لو كانت مصبقة لما لرينا انتشار ارهاب الكريساج و قطاع الطرق الدين يعتدون علئ الابرياء و لما رأينا تنشار جرائم القتل.
    الم تعلم أن فرنسا و دول أخرى قامت بتطبيق التمويل الاسلامي في اقتصادها هل تعلم لماذا
    لأن هناك الكثير من الحلول للمشاكل التي يعاني منها المجتمع الغربي و كل مجتمع لا يطبق تعاليم الدين الاسلامي الذي هو تشريعات من الله الذي خلق كل الخلق و هو أعلم بما يصلحه .
    ففي الدول الاوروبية هناك معانات من الجريمة و الاغتصاب و الانتأب رغم التقدم المادي و ليس المعنوي.

  • Aziz
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 08:47

    bonjour
    a mon avis, on ne présente pas l'islam avec toutes es valeurs & principes et nous sommes très loin d'islam. Et surement le retour à l'islam qui va résoudre

  • رشيد منار
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 09:01

    يخلط الكثير من مدعي الحداثة بين واقع المسلمين والاسلام. ..و بين ديكتاتوريات الأعراب وبين عدل الإسلام ….الأعراب وليس المسلمين ماضيهم مستعمر وحاضرهم ليس بأيديهم ومستقبلهم مراهن عليه…رصيدهم:العداوات الراسخة والجهل المتراكم…

  • سعيد
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 09:04

    الفقر و التخلف في عقول البشر اما شريعة الله في خلقه فهي في انسجام تام و مطلق ليس فقط مع الإنسان بل مع كل المخلوقات و كل ما يحيط بنا .

  • Youssi
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 09:10

    لا فض فوك اخي،
    يتحدثون عن امجاد الحضارة الإسلامية و يغفلون ان روادها تم تكفيرهم و ملاحقتهم و تعذيب و قتل الكثير منهم.

  • rachid
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 09:13

    …. الإشكال في العالم الإسلامي هو نموذج الحكم الذي يتداخل فيه الإسلام السياسي وغيره.والذي يختلف تحديده انطلاقا مما حدده القرآن الكريم.والذي تتنوع حوله التفسيرات والتاويلات والقراءات .لأن المسلم وخاصة العربي منه حائر في تبني النموذج؛فاعتناقه للإسلام يجعله حبيس نموذجه.وفي نفس الوقت يسعى أن يكون في سفينة الحداثة التي تختلف مرجعيتها مع المرجع الأصل(الإسلام)؛فهو يريد أن يكون إسلاميا وحداثيا وهنا المفارقة.فلا يمكن تطبيق الديمقراطية والنموذج الإسلامي نظرا لاختلاف المنطلق والتصور.أما قولك بأن الحكام يحبون البقاء في الكرسي .فأعتقد أن الأمر تغير والعالم العربي عرف تغييرا انطلاقا من العراق واليمن وتونس ومصر وسوريا قادمة. وعليه كان عليك القيام بتحليل شامل في غياب تام عن الذاتية وجمع الأخبار . فالموضوع حساس ومهم . وانصح بداية بقراءة : العصبية والدولة، والدين والدولة وتطبيق الشريعة. والأحكام السلطانية. وميشال فوكو وجاك ديريدا .والعقد الاجتماعي.اكيد ستنور أفكارك .

  • maroc
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 09:27

    ثم تكون خلافة على منهاج النبؤة .وانتهى
    لا يهمني الامم المتحدة بقدر ان يهمني قول خاتم رسله فوالله ما رفع الله عيسى بن مريم الا ليرجع بالاسلام كلمة الله الحق الحق .فهدا كلمة الله وهل من اعداء الله من كلمة !؟

  • مغربي
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 09:31

    السلام عليكم
    نعيب اسلامنا والعيب فينا وماللاسلامنا عيب سوانا …
    ياأيها الكاتب تقول أن سبب تخلفنا في اسلامنا , حين تطبق أمتنا تعاليم الاسلام في حياتنا اليومية السياسية و الاجتماعية و القتصادية ثم تراها متخلفة حينها نقبل منك هدا الطرح , نحن بعيدين كا البعد عن الدين مسلمون بالكلام لاباللأفعال
    ثم تتهم ديننا ,هدا ليس عدل وليس منطق سليم
    هناك دول افريقية مسيحية و … متخلفة أكثر منا أمشلتهم الاسلام أيضا ؟ الله يهديك .
    ماأسهل أن ترمي المسؤولية على الآخر .مشكلتنا نحن أسي المثقف وليس ديننا , حتى طبقو الدين عااد تكلم

  • ابو محراش
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 09:31

    من الأحسن ألا تطرح هذه المواضيع .
    لأن المخاطب معمي عميا ملونا غير قارىء غير باحث غير ناقد محنط المخ .
    فإن انتقدت ابسط الأشياء ضرب عليك بسوط الزندقة و الكفر .
    فلانقاش في من مارسوا الإسلام فبالأحرى وضع قضايا إسلامية على الطاولة

  • mohamed
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 09:32

    إن تغطية ما وقع بعد وفاة الرسول صـ بغشاء صارم ،تارة بقداسة الصحابة و تارة ترك ما شجر بينهم ….الخ…نحن مدعوون للبحث عن الحقيقة فنعلم ما يلي
    *اغتصاب السلطة
    *مقاتلة المعارضين
    *تداول الحكم بالوراثة
    *تأويل ووضع الأحاديث
    *تزوير الوقائع والتاريخ

  • طالب جامعي من مدينة اكادير
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 09:43

    – اولا جمعة مباركة لكل مسلمين العرب و الامازيغ و السلام عليكم,
    بعد قرائتي الدؤوبة لهذا المقال, كانت لي تساؤلات كثيرة في مصداقية ما نقوله نحن المسلمين. لان كل يوم يدور في هذه الحياة و انا ارى عكس ما نقوله, و يجب اتخاد الامر بجدية واعادة التفكير في اصولنا كبشر, وكذالك مقارنة انفسنا بين الشعوب الغير المسلمة. منذ اليوم الذي ولدت فيه و اهلي ومحيطي يقولون اننا احسن امة اخرجت للعالمين و كلما اكبر في السن و دائما ارى العكس.
    يبدو لي ان صاحب المقال لديه حق في العديد مما يقوله, و من الملتزم ان نعيد النظر في تفكيرنا هذا.
    و شكرا سيدي على مجهوداتك الصريحة في قول الحقيقة, وكل القراء الذين يعتبرون ماقاله الكاتب هراء, فالمرجو اعادة التفكير. لاننا اصبحنا عبئا على العالم باسره.
    وشكرا.

  • mohamex
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 10:01

    السلام عليكم عزيزي الكاتب أنت لم تعرف الخلافة الإسلامية تعريف صحيح

  • badr
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 10:05

    أظن انك قد بالغت قليلا أن لم نقلل كثيرا في تحليلك على سبيل المثال لا الحصر قلت أنه ليس هناك على مر التاريخ دولة إسلامية ديمقراطية و ناجحة انا اقول لك و لجميع الذين يبحثون عن فجوات لإضعاف الإسلام أن الأندلس من أعظم دول ليس الإسلامية فقط بل على مر التاريخ . زد على ذلك نحن لا نطبق الدين كما يجب هناك سواء غلو في الدين أو ابتعاد عن الدين . حاولوا أن تكونوا صورة لديننا و في الأخير الدين له رب يحميه في غنى عن أي أحد

  • azer
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 10:12

    أتظن أن دين الإسلام فقد لقطع الأيدي و الرؤوس، لا والله ، إسمع كلام من يفهم في دين الإسلام، قال ربعي لرستم قائد جيوش كسرى في حوار معه: نحن قوم ابتعثنا الله لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة، فمن قبل منا قبلنا منه ورجعنا عنه، ومن حال بيننا وبين دعوة الناس إلى دين الله قاتلناه حتى نفضي إلى موعود الله.
    قال رستم : وما موعود الله؟ قال ربعي : الجنة لمن مات في سبيل الله، والنصر لمن بقي منا على ذلك

  • yassine
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 10:20

    Je ne suis pas d'accord avec vous sur quelques points, il faut connaître l'Islam avant de le juger, l'Islam n'a rien à voir avec nos actes, la faute vient de nous en tant qu'arabe musulman analphabète, nous avons choisi de céder nos droits à nos dirigeants corrompus qui au nom de l'islam volent les richesses de nos pays et les partagent entre eux sans aucune égalité laissant leurs peuples s'affamer

  • هشام
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 10:27

    – قال الله تعالى : "لله مافي السماوات وما في الأرض"
    يعني مقولتك ' الدين لله و والوطن للجميع' داحضة.

    – قال الله تعالى : "إن الحكم إلا لله يقص الحق وهو خير الفاصلين"
    يعني قولك 'وما هم بمعجزين للإرادة الدولية والمواثيق الأممية. فهناك قرارات تصدر، من حين إلى آخر، من هيئات دولية وأجنبية لوضع دول ومنظمات إسلامية مثل جماعات الإخوان المسلمين على قائمة كل من المنظمات الإرهابية والدول الداعمة للإرهاب.' لا قيمة و لا وزن له إذ أن الأرض و الملك لله وحده و لا ملك لإراداتك الدولية و مواثيقك الأممية التي تتبجح بها, و والله ما وهنت الأمة الإسلامية إلا بأمثال عقيدتك.

    – عاش النبي صلى الله عليه و سلم في المدينة مع ثلاثة طوائف من اليهود و لم يحاربهم حتى خانوه و غدروا بميثاقهم معه.
    يعني أن قولك ' إذ في ظل الشريعة لا وجود للديمقراطية التي تجمع بين المسلمين والمسيحيين تحت سقف وطن واحد.' كذب و افتراء.

  • neodartalien
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 10:31

    كلام واقعي – غير ان نسبة كبيرة من المسلمين لا زالوا عاجزين عن استيعاب اقوالك – ربما سيفهمون ما تقوله بعد 60 سنة من الآن –

    هناك من يقول ان سبب تخلفنا ومعضلاتنا تكمن في عدم تطبيقنا الاسلام الحقيقي –
    فهل بعد 1400 سنة لم يسبق ان طبقنا الاسلام ؟
    اما تاريخنا فهو مزور كله كذب وافتراء اي ( النخوة على الخوا )

  • طالب فاهم
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 10:35

    مقال في صميم وبطبع لن يعجب الأغلبية لأنه مضحوك عليهم بإسم دين.
    أُحي صاحب المقال على صراحته ولقد حان الوقت لنهضة فكرية تنويرية تقطع مع الفكر المتخلف
    البشرية لم تجلب من الأديان سوى الحروب والويلات

  • عبد الله بن مبارك
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 10:35

    باختصار شديد كاتب هذا المقال إستعرض حقائق تاريخية وكأني اقرأ لمستشرق-حقود-وعند تقديمه للحل لم يزد على ترديد عبارات شمولية كالعدالة و السلم…
    لم يأتي بجديد.

  • حسن. ق
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 10:51

    لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم… هل تظن نفسك تعلم ما جاء به الدين الإسلامي الحنيف؟ و الذي أنزل رحمة للعالمين. لمحاربة العبودية و الظلم و التجبر و الإمبريالية التي كانت تسود العالم قبل بعثة رسوله الكريم (ص).. الملحدين يريدون إستعباد الإنسانية تحت غطاء الديموقراطية… فأين هي هذه الديموقراطية الحقة التي تدعو إلى المساوات و تحمي المستضعفين. ألا ترى انها لا تخدم إلا مصالح أصحابها ليسودوا… فحاشاك أن تتهجم على شرعة الله التي فطر الناس عليها. فحاشاك ان تتهجم رسول الله (ص) و حاشاك ان تتهجم على أصحابه الكرام.. الذين نشروا الدين بالموعظة الحسنة و حسن الخلق… لم يشنوا الحرب على أحد و إنما كانوا يدافعون عن انفسهم من عبدة الطاغوت. أم أنه لا بصيرة لك و تتولى الظالمين. " و من أظلم ممن إفترى على الله الكذب و هو يدعى إلى الإسلام و ألله لا يهدي القوم الظالمين، يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم و ألله متم نوره و لو كره المشركون، هو الذي أرسل رسوله بالهدى و دين الحق ليظهره على الدين كله و لو كره المشركون "صدق الله العظيم.

  • هشام - الفقرة الثانية
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 10:51

    – و كما قلت 'إن الساعة آتيةٌ لا ريب فيها ، ولا راد لقدرنا من غضب الأمم والشعوب إلا انخراطنا الفعلي والفعال في الأخذ بجدية بأسباب الحضارة والحداثة، واختيارنا للعيش في سلم وسلام مع أنفسنا ومع باقي الخليقة، وتطبيقنا للعدالة الاقتصادية، والاجتماعية والثقافية، وتفعيلنا للديمقراطية التي تجعل الدين لله والوطن للجميع.'

    و الله إن الساعة لآتية و لتسألن عن كل كلمة سطرتها في مقالتك هذه أمام الله إن لم تتب إلا الله من افتراءاتك و أكاذيبك على دين الله و ازدراءك له. فكما ذكرت أن الفهم القاصر للإسلام الصحيح من طرف الشباب الذي ينجر وراء "داعش" فكذلك فهم أمثالك القاصر للإسلام الصحيح هو الذي يجعلك تشك في الإسلام ( الإسلام الذي أعز الله به الرسول صلى الله عليه و سلم و أصحابه و من اتبع نهجهم ) و تنحل و تفضل الإسلام الذي يقدمه لك أسيادك من الأمم المتحدة و غيرها.

    و في الأخير كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : كنا أذل أمة فأعزنا الله بالإسلام، ومهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله.

  • ILYAS
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 10:53

    مقال رائع، احسن ما قرات في هسپريس منذ مدة طوييلة، لا افهم بعض الناس يضعون اعجاب سلبي، الحقائق المذكورة في المقال حقيقية. المسلم الحقيقي هو من يجتهد في الحصول على كل المعلومات عن دينه لا ان يرفض الحقائق لكي لا يتزعزع ايمانيه فهذا يذل على ان ايمانك ضعيف و مبني على اسس غير صحيحة. ليثنا نحن المسلمين مثلك يا صاحب المقال

  • mann
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 10:54

    شكرا جزيلا للكاتب
    لكن لأسف أنت تخاطب أناسا عاشوا في هده الا ديموقراطية لقرون و تربوا على الخرافات و العنف و الإقصاء و بالتالي صعب عليهم أن يستوعبوا و يقدروا مثل هدا الخطاب…سهل أن يساق القطيع ببيع الوهم و الأحلام

  • walid
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 10:59

    يود أن نكون تحت وصاية دولية خير من الحكم بالدين و أنا أقولها دين الله سيسود أحب من أحب و كره من كره و المرجووا القراءة قبل الكتابة و التفرقة بين الشرع و الحدون و لو كانت الخلافة تقمع الأقليات كما زعمت لما كان بقي أقباط و مسيحيين و يهود أما عن التطور ف الدنيا تأتي بالعمل و هذه سنة الله في خلقه يا جاهل

  • حمد
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 11:26

    قد تكلم صاحب المقال عن ما جرى تحت السقيفة و استهزإ بذلك كونه لم يربط ما وقع هنالك بزمانه فهل كانت هنالك آنذاك دولة انتخب الناس فيها من يتولى أمرهم أم انفرد الاسلام بالشورى.بل تفرد الاسلام بالشورى في الامر….
    ثانيا دعنا نقل إن من تتغنى بدمقراطيتهم انما هم يطبقونها فيما بينهم اما إن تعلق الامر بغيرهم استبدلت بالإمبريالية و استنزاف ثروات غيرهم و تقتيل الاطفال و النساء بحجج واهية.
    ثالثا..ان اردت تشويه صورة الاسلام فلا تستشهد بما هو واه و لا اساس له من الصحة من الأحداث..صحيح قد وقع الخلاف بين المسلمين الأوائل و ذلك ليس خاصا بنظام دون آخر و يكفي بنظامك الديمقراطي. أنه من أسسه احترام المخالف اليس كذلك..
    . فالإسلام دين و شريعة ربانية كاملة لا يمكن الطعن فيه بسبب أخطاء المجتهدين .
    4 هل كان عبر التاريخ خليفة أو رئيس بلا حرس كما في زمن الخلفاء يحكم ملايين البشر.???

  • مصطفى
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 11:27

    الصورة المرفقة و بعض مضامين المقال يعبران عن قصور في الاحاطة بالموضوع من جميع جوانبه و اختزال قضايا ضخمة للامة في صور نمطية منفرة

  • najm
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 11:31

    هل نبوليون وهتلروشارون وبيريز وغولدا مايير…بوش الابن والاب وهترو ومارغريت تتشر… مسلمين ؟ من دمر الصمال العراق لبنان اليمن سوريا ليبيا …واغتصب فلسطين ؟ اليس الصهاينة ؟ من اخترع الاسلحة الفتاكة الدرية الننووية الجرتومية…؟ أي ديموقراطية تتحدت عنها مجلس الامن تتحكم فيه خمس دول وعلى رأسها أمريكا التي تخدع لاوامر الصهاينة…………….

  • الواقع
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 11:35

    مقال اكثر من رائع,الصراحة كتبت ما لم استطع التعبير عنه بالكلام, ولان المقال واقعي ويمس نوعا ما بالاسلام ,فلن يتقبله الجميع. نحن شعب لانرضى بالحقيقة والواقع.
    اعيش في سويرا مند فترة طويلة سالت احد البرلمانين عن نضريته حول مايقع في مجتمعنا العربي ,قال : استغرب لماذا لم يستطع العرب لحد الان الاتحاد , فلو تم دالك, فسيتم القظاء على باقي دول العالم. لكن اعتقد و مع احترامي لدينكم ان له دور في عدم الاتحاد.فمند عصور والعرب يتقتلون فقط بسبب الطائفية والمذهب.رغم ان الاساس واحد.وهذا يخدم بعض الدول الاجنبية.

    هنا في سويسرا يتم التركيز على التعليم والبحث العلمي وحقوق الانسان والطب وووو…
    نحن نركز على الدين ( رغم انا لا احد يطبقه كما يجب ) الرشوة والفساد والقتل والدبح والكريساج ووووو ..

  • أحمد
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 12:00

    أرسلت يهودية إلى شيخ في فرنسا قالت له، رسولكم كان له جار يهودي، هذا الجار اليهودي حضرته الوفاة، قالت للشيخ: الرسول قال له أسلم فأسلم، هو لم يحدثه عن جمال الإسلام، وعن تعاليم الإسلام، فقط قال له أسلم فأسلم الرجل، لماذا؟ دائماً تقول اليهودية ، لأن رسولكم كان نموذجا في التعامل كان اليهودي يرى تعامل الرسول أخلاق الرسول…، تقول اليهودية أما أنتم المسلمين فلم نرى منكم ما يجعلنا نسلم، أيها الإخوة الذين يدينون بدين الإسلام إقرأووا عن دينكم واسألو أهل العلم عن أمور دينكم،أقسم بالله إن الدين الإسلامي لا يخالف المواثيق الدولية ولا حقوق الإنسان بل إنه أول دين أوصى بالإنسان بصفة عامة كيف لا يوصي باحترام الإنسان وتعزيره وتوقيره وقد أوصى بالحيوان الذي هو دون الإنسان،والذي نفسي بيده لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.

  • زائرة
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 12:06

    شكرا للكاتب ،

    من تسلط على الناس بأسم الله او بأسم الدين فهو انما كان وكيلا لله والله لم يجعل وكيلا له من البشرعلى البشر !!!!!ولا يحق للمذكر برسالة الله اينما وجد رسالة الهية مهجورة فهو لا يمتلك غير صفة واحدة فقط وهي سنة من سنن الانبياء جميعا تقع في تكليف كل مكلف يريد ان يكون داعية لله

    (قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وءاتَانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنْتُمْ لَهَا كَارِهُونَ) (هود:28) ]

    اسلاميو اليوم انما يقوضون سنة نبوية شريفة مسطورة في القرءان ( لست عليهم بوكيل ) ، مامن جماعة اسلامية في هذا الزمان الغريب الا وتنصب نفسها من الوكلاء باسم الدين !!!

  • التائب إلى الله
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 12:14

    بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما كان فطوبى للغرباء . ديننا ليس ما هو في الصورة من قطع للروؤس والأيدي … كذب … اتخذتم القصاص الذي لديه أحكام سابقة باباً لتشويه الإسلام فأنتم معهم ومن والاهم فهو منهم ونحن لسنا منهم ولا منكم (اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه ) .

  • مسلم
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 12:36

    صنع واسقاط على الشعوب المقهورة قنابل من شتى الانواع كالعنقودية التى تحدث اعاقات ابدية كقطع الايدي والارجل اكثرو اشد فتكا من القصص في الاسلام هذه هي الحضارة الغربية ودمقراطيتها يعيش الاسلام

  • moussa
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 12:47

    اتهمت الاسلام و اعطيت دلائل من افعال المسلمين, لم تحترم مقالك.
    فرق بين الاسلام و المسلمين.

  • الحسين الجزائري
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 12:49

    كلام في قمة الروعة، ليت الباحثين عن الحق و العاملين بكلام الله حقيقة يتدبروا دينهم الحق و ما أنزل على الرسول عليه السلام بعيد عن توجيهات الأصنام الجديدة من الشيوخ الذين احتكروا المفاهيم و ترجموها كما يريدون و ليس بالضرورة كما يريد الله عز وجل و بعيد عن العقد التاريخية للمسلمين التي تساوت بتقادمها و توجيهات الأصنام الجديدة من الشيوخ مع تعاليم الله عز وجل كحكاية الخلافة الإسلامية التي لم يأمر بها لا ربنا تعالى و لا رسوله الكريم على سبيل المثال.
    أخبرني صديق يعيش في أروبا أنه بصدد إدخال شاب مسيحي في الإسلام فأجبته أن ينتبه فقد يكون ذلك المسيحي مسلم بالفعل بتربيته و إيمانه و هو يخرجه من الإسلام بإتباع المسلمين في معتقداتهم التي الكثير منها ليست في الحقيقة من الإسلام
    عموما كلام جميل و في الصميم سيساهم بإذن الله تعالى في تصحيح ما أفسده السلف الصالح في الإسلام ولو أني أتفهم إقحامه لموضوع الرئيس بوتفليقة و سكوته عن الآخرين رغم أن الحقيقة ليس كما ذكرها ، فقد يكون الإقحام من أجل أن ينشر المقال
    عموما كثر الله من أمثال هؤلاء المفكرين الذين يصححون المغالطات و الأخطاء و الله يهدي أصنامنا من الشيوخ

  • حسين
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 12:54

    يظهر من ان المقال يتحامل على الإسلام كدين ، ويبتعد عن الموضوعية والبحث الأكاديمي الذي يربط السيرورة التاريخية بمدى تفاعلها مع مختلف عناصر القوى الداخلية والخارجية في إنتاج الحدث.
    انهيار سيادة الدول حتما يؤدي إلى الفوضى والتطرف بكل أشكاله ، احتلال العراق وافغانستان افضى الى تأجيج النزعة المذهبية والطائفية والعرقية ، مصير الدول العربية والاسلامية ليس فحسب كله بيدها كما ان الشريعة الاسلامية لا تطبق في كل دولها . العراق كان بعثيا اشتراكيا ، ليبيا كانت جماهيرية اشتراكية ، كما ان جل هذه الدول قامت بعد انهزام الاميراطورية العثمانية في الحرب العالمية الاولى وتقسيم تركتها حسب خارطة الاستعمار، والتي أصبحت بحكم الواقع تابعة لها سياسيا واقتصاديا.
    الى عهد قريب العالم مقسم إلى قطبين ، الدول لا تسبح في ملكوت بدون ضوابط وبدون التجاوب مع محيطها.
    الاستعمار الحديث مسؤول عن بناء مشاتل لزرع الكراهية والتطرف . الإسلام بريء كدين تسامح وأخاء .
    كان من الأجدر الحديث عن علاقة الدين مع الديمقراطية الحديثة ، تحاشى الكلام عن الديانات الاخرى كالمسيحية واليهودية يعني خوف اتهام صاحبه بالعنصرية ومعاداة السامية.

  • ابراهيم
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 13:00

    اناشد كل المغاربة ان يقرأوا هذا المقال لانه جزء حقيقي من واقع الاسلام اما اصحاب الشرق فلن يعترفوا بما ادلى به الاستاذ المحترم لسبب بسيط وهو انهم قيل لهم انهم خير امة اخرجت للناس وهم في الحقيقة اخيب كائن على الارض.
    شكرا هسبريس

  • mimoun
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 13:09

    الملوك والحكام الذين تربعوا على اكتاف الشعوب
    منذ امد طويل لهم اليد في تضليل الموطن
    1منذ القدم يحكمونه بالنار والحديد
    2 تعمدوا تجويعه وتجهيله وتجريده من كل صفات التحضر
    3 ابعاده عن المشاركة في جميع الميادين يعني تقبل كل ما يصدر من قررات عنترية
    مثل جمال عبد الناصر القذافي وغيره

  • مجاهد
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 13:14

    اعتقد ان ما يسمى بالديانات السماوية اسيء فهما او حرفت ولهدا كانت بلاء ونقمة على الانسانية ولتجاوز هدا المسكل علينا بالوافعبة ومن جهةاغرى فالغرب متمكن منا عن طيبخاطرنا السيارة الطاءرة القطار السفينةالادوية العمارة الملبي واغلب الاكل التلفاز الهاتف اينما ولبت وجهك تجده وبامكان هدا الغرب ان يفنبنا الغرب حاصر فينا

  • المغربي
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 13:14

    الله يهديك يا صحب المقال فإنك تهرف بما لا تعرف
    تريدنا ان نصبح ملاحدة او صوفية او علمانية او شيعة …
    الجهل بأمور ديننا والعلمانية التي استعمرة الدول الاسلامية هي سبب كل ما نحن فيه الآن.
    والحل هو الرجوع الى القران و السنة بفهم سلف الامة
    ولكن هناك خير كما قال رسول الله (ص)
    عن عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ، رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَال: "لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ عَلَى مَنْ نَاوَأَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى وَيَنْزِلَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلَام"
    أخرجه أبو داود (2484)، والإمام أحمد (19851)،

  • sana
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 13:15

    و في هذا الصدد نحن أمام مشروعين مطروحين و متصارعين منذ عقود وهو مشروع ديمقراطي حضاري حداثوي , و مشروع اسلاموي استبدادي ظلامي .و نبدأ مع مصطلح المواطن الذي ربما سيكون صعب الفهم , و عسير الهضم , و مرفوض , و منبوذ , أو ربما سيكون لقبا لكائن شرير , غريب الأطوار , و غير مرغوب به إطلاقا في فضاءات الحكم البدائي الصحراوي الذي يُطلق عليه افكا و كذبا و زورا و بهتانا "الحكم بشريعة الله" , فالمواطن سيصبح صعلوك من الدرجة الثالثة يجب تأديبه , و تربيته , و ترهيبه بعذابات الآخرة , و بالعقوبات الإلهية من جلد , و رجم , و قطع اليد , و فرض الجزية علي اهل الذمة – مجرد سؤال "هل الشيعة من أهل الذمة؟ أم السنة هم من أهل الذمة؟" – و علي ذلك يتم تحقيق التنمية و التطور و الازدهار..و هكذا هو الخطاب الديني العرباوي الذي يعدنا دائما بالدولة الدينية المتطورة , و ذلك الخطاب إياه اختصر و اختزل ولخص كل معالم الدولة ,و كل مفاهيم السياسة ,و كل معاني الحضارة في عقوبات اللاهية تعلق وضعها مع زمن الصحراء البدائية , و مع هذا يجب تطبيقها في القرن الواحد و العشرين كي يرضي الله في السماء , azul

  • حسن. ق
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 13:15

    لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم… هل تظن نفسك تعلم ما جاء به الدين الإسلامي الحنيف؟ و الذي أنزل رحمة للعالمين. لمحاربة العبودية و الظلم و التجبر و الإمبريالية التي كانت تسود العالم قبل بعثة رسوله الكريم (ص).. إنما أنت تخدم أجندة الملحدين الذين يريدون إستعباد الإنسانية تحت غطاء الديموقراطية… فأين هي هذه الديموقراطية الحقة التي تدعو إلى المساوات و تحمي المستضعفين. ألا ترى انها لا تخدم إلا مصالح أصحابها ليسودوا..! أم أن على قلبك غشاوة… فحاشاك أن تتهجم على شرعة الله التي فطر الناس عليها. فحاشاك ان تتهجم رسول الله (ص) و حاشاك ان تتهجم على أصحابه الكرام.. الذين نشروا الدين بالموعظة الحسنة و حسن الخلق… لم يشنوا الحرب على أحد و إنما كانوا يدافعون عن انفسهم من عبدة الطاغوت. أم أنه لا بصيرة لك و تتولى الظالمين. " و من أظلم ممن إفترى على الله الكذب و هو يدعى إلى الإسلام و ألله لا يهدي القوم الظالمين، يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم و ألله متم نوره و لو كره المشركون، هو الذي أرسل رسوله بالهدى و دين الحق ليظهره على الدين كله و لو كره المشركون "صدق الله العظيم.

  • marroki
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 13:32

    كلام الكاتب كله صواب فالحل اذن هو الدين لله والوطن للجميع وبهذه يتم ضمن الحقوق للكل بشكل متساوي

  • Tafsir
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 13:37

    كل ما قاله الكاتب موثق و بالواضح في الصحيحين و السيرة و القران المدني بكل تفاسيره.
    لا اتفهم الكم الهائل من المنتقدين لأنهم يبرهنون و بكل بساطة ان ليس لهم علم في الدين و يدافعون بعفوية و جهل عن أمور واضحة جدا

    و شكرًا

  • amazighi
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 13:39

    يتكلم الكاتب عن الإسلام و يقول لو كان الإسلام هو الحل لكنا أحسن الأمم على وجه الأرض و أسأله سؤالا بسيطا هل نحن نطبق الإسلام اليوم الجواب هو لا نحن نطبق العلمانية و فصلنا الدين عن الدولة وحللنا ما حرم الله فتحنا البنوك الربوية و فتحنا الخمارات و فتحنا المراقص و فتحنا بلدنا للسياح يفعلون ما يشاؤون و أصبحت بنات المغرب ماركة مسجلة في العالم و فتحنا الباب لمغتصبي الأطفال و أصبح شرفنا و عرضنا في مهب الرياح و مع ذلك لم نتقدم فهل الحل هو العلمانية الجواب لا و أقول للكاتب أن الحل هو الإسلام شئت أم أبيت أما مثالك الأعلى أمريكا و أوروبا فما هي إلا أمم مجرمة و حضارة شيطانية قتلت من بني البشر مئات الملايين و مازالت تسفك الدماء و تنهب الخيرات

  • كريم
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 13:40

    حتى الان ولا مسلم واحد رد على الاخ فقط وعيد وبكاء الحقيقة مرة في البداية ستصاب بالصدمة ولكن مع الوقت ستشعر بالراحة لتخلصك من الاسلام الشجعان وحدهم من يغور الاسلام ليفه اما التربية الاسلامية التي قرأناها في طفولتنا فهي الصورة المشرقة ( مشرقة قبل ان ندرك تطور الامم وما وصلوا له ) اما الجانب المظلم فهو مغيب البحث والقراءة هو سبيل الوحيد

  • said
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 13:44

    مقال جريء و صادم و قاصي بالنسبة لعموم المسلمين الذين لن يكلفوا انفسهم عناء البحث و التأكد من صحة ما جاء من معلومات و حقائق تاريخية صادمة تشهد عليها حتى كتب ثراتهم الاسلامي.

  • aziz
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 13:50

    SALAM ALLAH
    Désolé d'écrire en français car je ne sais pas le faire en langue arabe sur la tablette.
    j'ai eu honte de niveau d'analyse et vision général sur un sujet aussi complexe.
    parler de démocratie et de l'islam et faire croire aux lecteurs que notre problème c'est l'islam. en essayant de renforcer cette idée par un historique mélangé de tt bord et faire croire que depuis la mort de prophète( sala Allah 3alayhi wa salam) la société musulmane n'arrive pas à rentrer ds l'histoire.
    et de faire passer pour quelqu'un d'objectif et pourtant le sens de l'hypocrisie saute aux yeux quand il donne les exemples de ce qu'il prétend être de monde sans parler de son pays le Maroc .

  • زائرة
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 13:51

    19 البخاري

    اخي المحترم ، قطع يد السارق ليس بترها بالسيف !!!! الله في كتابه المبين لا يامرنا ان نسفك دماء الناس ونقتلهم !!!

    قطع يد السارق : قطع الاسباب المؤدية الى الى جريمة السرقة ، سواء بحفظ المال المنقول ،او بمعالحة المجتمع للناس المهمشين اجتماعيا .
    وبتلخيص شديد هي الاحاطة باسباب لجوء السارق الى السرقة ومعالجة هذه الاسباب .

  • لاديني ومْهْنِّي
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 14:11

    أروع مقال قرأته في هسبريس.
    أريد فقط أن أشير إلى ظهور موجة إلحاد كبيرة تجتاح الشعوب العربية والإسلامية بشهادة المتبعين ورجال الدين أنفسهم وهذه الظاهرة لها عدة أسباب منها:
    *سهولة الوصول إلى المعلومة .
    *داعش وجرائمها التي تبين الوجه المرعب والحقيقي للإسلام وشريعته و دَعْكَ من التبجُّح بمفردات مثل "دين الرحمة" وأن "داعش لا تمثل الإسلام".
    *التقدم الكبير في العلوم خاصةً في البيولوجيا والفلك والذي أكد بفضل البراهين والحجج الدامغة تعارض ماتوصل إليه العلم من حقائق وٱكتشافات مع ما جاء في النصوص الدينية "قرآناً و سنةً".

  • معلقh
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 14:13

    يعاني عالمنا من مشكلة عويصة تتعلق بالهوية السياسية.حول هذه الهوية يصل التعارض حد التناقض.والمتناقضات كما هو معلوم لا تجتمع وترتفع.وهو ما يعني ان الاطراف يسعى كل منها الى اقصاء الاخر.وعالمنا يعج بتيارات سياسية متصارعة بل تحول صراعها من مستوى الفكر والتنظير الى صراعات دموية.ومن المنتظر الا تخمذ النيران الا بعد ان يستسلم طرف الى ءاخر .وامكانية التوفيق غير واردة خاصة بين الاطراف التي تحمل مشاريع سياسية متناقضة.غير ان الواقع قد فرض هذه الاخلافات الفكرية وتوابعها السياسية وانه لاةبد من التخفيف من حدة المواجهة.لا بد من صيغ توفيقية تضمن نوعا من التصالح والتعايش بين الاطراف افضل من تبدد المجتمع.ربما قد يكون لشكل من الديموقراطية المنفتحة على الجميع الدور في لق نوع من التوازن.فالديموقراطية المنشودة ديموقراطية توفيقية تنسجم مع الهويات الجماعية والحقوق والحريات الفردية.

  • سعيد
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 14:28

    الى المعلق 68 أخي يجب أن تفرق بين الالحاذ الذي يعني عدم الايمان أو الاعتقاد بوجود خالق للكون وبين عدم تصديق ما جاءت به الأديان خاصة السماوية، فمن المقبول أن جل ماجاءت به هذه الأديان ولا أخص بالذكر الاسلام هو غير مقبول علميا ومنطقيا وحتى تاريخيا ،ولكن من الصعب والمتعذر اثبات عدم وجود خالق لهذا الكون .

  • abdo
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 14:45

    وما دام حلم شعوبنا مرتبطا بالحلم بسيادة الله وسيادة شريعته على الأرض فلن تحصد شعوبنا إلا مزيدا من التخلف والفقر والأمية
    مقال جرئ بالفعل
    أصبحت شريعة الله في الأرض تخلف و دمار
    بالله عليك ألا تستحي من الله لما كان الإسلام شريعة تحكم البلاد أنجبت علماء و عضماء خلدهم التاريخ و أنكرهم الجاحدون أمثالك
    إسأل عن إبن سينا و الفرابي و الخوارزمي و ابن إسحاق و البيروني و الرازي و سيبويه و البتاني و الزهراوي و ابن رشد و الكثير منهم
    لو لم يكونوا هؤلاء الرجال لما وصلنا لما نحن عليه من التكنولوجيا و التقدم

  • هشام
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 14:49

    كل الأمثلة التي تفضل بها المقال
    الجزائر السعودية كل الحكام العرب ليسو خلفاء ولا يحكمو بما أنزل الله
    إنما وجدو بعد الإستقلال وهم استكمال لسياسة الإستعمار

  • سلفي حقيقي
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 14:51

    انبهرتم بالغرب وبالديمقراطية هؤلاء انتم تنظرون نظرة عوراء للفرب اضرب لك مثالا واحد وهو تقنين زواج المثليين هل مثل الفحش يوجد في دين الاسلام

  • Mezmez
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 14:55

    لا توجد دولة في هذا الوجود
    تحكم بما انزلى في القرآن الكريم
    …كلامك جيد لكن لما لاتضف .ان لوكان حكم العرب بالاسلام لحكمو العالم
    لأن لايوجد فقيرا في الاسلام .بسبب الزكات والمسوات.

  • ملحد مفكر
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 15:05

    في الصميم. نعم الاسلام قريبا الى زوال.

  • المصطفى
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 15:09

    لم يستطع الإسلام بعد الرسول أن يغير طباع الناس وأخلاقهم وهذا راجع في اعتقادي إلى جمود وجهل وانتهازية القائمين على أمور الدين واستغلاله من طرف الحكام كآذات تسلط وتصفية حسابات. معظم الناس سواء في الماضي أو الحاضر لم تطبق تعاليم الإسلام وهذا راجع لتقلها وعدم ملاءمتها لواقع الحال مما يدفع الناس إلى تجاهلها في غياب أي اجتهاد أوابداع لحلول مبتكرة لا تتعارض وقيمنا. وأمام تعاظم الشعور بالذنب ينصرف الناس إما للتطرف بحثا عن التكفير أو التوغل في الجريمة والفساد ليئسهم من رحمة الله أو إلى الإلحاد للتخلص من منظومة قيم الإسلام ومنهم من يلجأ للموت البطيء عبر المخدرات ليتحاشى ألم تأنيب الضمير. علماءنا لم يقولوا لنا أن هناك أناس سيدخلون الجنة من غير المسلمين وأن البشر من غير المسلمين هم أيضا من عباد الله وجب احترامهم، لم يجيبوا الشاب (والشابة) الذي طال انتظاره بسبب الحاجة والعطالة كيف يروي عطشه الجنسي دون الشعور بالذنب، لم يجيبوا أبوين خلفا بنات فقط وثابرا ليتركا لهن شيئا يقيهم الحاجة بعد مماتهما كيف يتحاشيا الشعور المرعب الذي يختلجهما بسبب مصير إرثهما الذي قد يعود جزء كبير منه لغير بناتهما…

  • Amine
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 15:27

    Je pense que ton article a besoin de considérer les aspirations politiques et économiques de l'occident pour être plus complet.

  • noureddine
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 15:32

    صاحب المقال يصرح بأنه "لو كان الإسلام هو الحل لكنا نحن فعلا أحسن الأمم من حيث الأكل والملبس والتعليم والصحة والسلم والسلام وبراءة الاختراعات والحضارة والتقدم والأخلاق الحسنة" وأنا أقول له إقرأ التاريخ الإسلامي قبل أن تنتقذه أو تحط من قدره فعندما كانت شريعة الله مطبقة كنا الأوائل في التعليم والصحة وبراءة الاختراعات والحضارة والتقدم والأخلاق الحسنة…. وكنا من أحسن الأمم في حين كانت أوربا غارقة في الجهل و الضلام ….. مع إحترامي لكم ففكركم ضيق فكلما حن المسلمين لحكم إسلامي رشيد ذهب فكركم إلى تطبيق الحدود والدين أوسع من ذالك ……وأنا أريدأن أنوه بأنه العيب ليس في الإسلام بل في كيفية تطبيقه …….أما الديمقراطية التي تتشذقون بها فهي لاتطبق حتى في الدول الغربية ناهيك عن دول العالم الثالث

  • أبوالقاسم
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 15:34

    أرى نوعين من المعلقين ٠
    1ـ متفقين مع كاتب المقال لانهم رأوا فيه الحقيقة التي يعيشونها يوميا من حقد وتخلف باسم '' العالم كله يحارب الاسلام ''.
    2- مختلفين مع الكاتب وهم من المدمنين على مشاهدة قنوات الفتنة والخراب كالجزيرة والعربية ومثيلاتهما التي رسخت في عقولهم ان سبب تخلفنا هو أعداء افتراضيين كالشيعة مثلا٠

    العالم كله يحترم المسلم المحترم الدي يحترم عقلهم ولا يملي عليهم عاداته وملبسه و٠٠٠٠٠٠

  • عطارد
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 15:56

    من غير العدل ان تقول ان الاسلام هو ما جعل شعوبنا تتخبط في هذه الويلات . انا أضن ان بعدنا عنه هو السبب . النفاق الاجتماعي و الإ تباع الا عقلاني للموضا الغربية جعلنا نعيش في عالم مغلق الأفق. انا اقول ان الاسلام هو عزتنا فلولاه لما كان لنا تاريخ أصلا

  • simoh
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 15:56

    التاريخ الإسلامي عبارة عن شهادة الزور. المسلمون يحتفلون بغزوة بدر ويعتبرونها حدثا عظيما، وإذا قرأنا التاريخ من جهة محايدة نجد أن الغزوة لم تكن أبدا من أجل إعلاء كلمة الله وإنما كانت عبارة عن إعتراض قافلة أبي سفيان للسطو عليها كما يفعل قطاع الطرق.

  • منير
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 16:12

    لاحول ولا قوه الا بالله وكاني بمستشرق يتكلم بل طعنت في الشرع الاسلامي والاسلام وصحابه رسول الله ما لم يتجزأ قوله اعداءالاسلام عن الإسلام صحح عقيدتك ان كنت حقا تنتمي لهذه الملة اديمقراطية يتبجح بها اسيادكم باطنها عكس ظاهرها تماما خير من شريعة انزلها رب العباد وهو ادرى بخلقه لتكون دستورا لهم افتومنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض حسبي الله ونعم الوكيل انكم باستفزازكم هذا ثخرجون ابا الهول عن صمته

  • ياامة ضحكت
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 16:35

    من لايزال يحلم بالخلافة الاسلامية او مايمت اليها بصلة من قيم سياسية واجتماعية واقتصادية فهو اما منافق واما يعيش بجسده في القرن 21 وعقله في القرون الوسطى .والاجدر له ان يذهب الى طالبان او اسمها الحالي في العراق

  • الجاطي
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 17:32

    ارى انك حللت الواقع الحاضر وادخلت الدين وكانه هوالمسوول عما يحدت من انتهاكات في كل المجالات وبتالي ثقافتك علمانية محضة راجع كتب الاعلام سواا عرب او مستشرقين كفار يشمدوا ما الت اليه الحضارة الاسلامية من تقدم ككتاب شمس العرب تسطع على الغرب والله الهادي

  • kam
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 17:33

    المسلمون باعتناقهم الوهابية دون علمهم تخلوا عن مركبة الحضارة على الاقل في عصرنا الذي لا يحق الخروج منه لانه منطقيا هذا العصر اكثر تقدما من الماضي اطلاقا في تاريخ البشرية ! حينما تجد المسلمين راضين عن تخلفهم و يمجدون سلاطينهم وكل مصيبة هي نتيجة مؤامرة بالنسبة لهم وان الحياة الدنيا لاتستحق الا السباق وراء المال والماديات اما الابداع الفكري بدعة بالنسبة لهم كمسلمين!!!

  • abdelhamid
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 17:54

    هل الحروب العالمية التي لم يسبق لها مثيل التي حصدت أكثر من ٥٠ مليون كان سببها الإسلام هل الحروب الإستعمارية في العالم بأسره كان سببه الإسلام هل الغازات السامة التي أمطرت سماء الريف و ١،٥مليون قتيل جزائري هم ضحايا الإسلام لا تحاولوا حجب الشمس بالغربال كل هذا سببه من يدعي الديقراطيه الذين دمروا العراق من أجل هذه الديقراطيه المزعومة التي لا أصل لها في أرض الواقع إنما مصالح ومآرب استغلالية لاغير

  • أيوب
    الجمعة 23 شتنبر 2016 - 18:30

    عجيب أمر من هم من بنوا جلدتنا ويتحدثون بألسنتنا وكأن الإسلام محصور في بتر الأيدي والأرجل و….. وهم ينسون أو يتغاضون بأن هذه قوانين إلاهية ، فبدون هذه الأحكام الإلاهية سينعدم الأمن والأمان
    أما بالنسبة لما يعيشه المسلمين وللأسف من تشرذم وتخاذل وانحطاط فهو راجع لعدة أسباب لا يسع المجال لذكرها ومن أبرزها الخيانة والجبن والإبتعاد عن الدين وشرع الله، وتكالب الأمم على المسلمين .
    وصدقوا أو لا تصدقوا هناك قوى عالمية تعمل على جعل المسلمين أكثر تخلفا وإنحطاطا هذه هي الحقيقة ، والقوي في هذا العالم يأكل الضعيف ولا تظنوا بأن ليس لدينا علماء ومخترعين وعباقرة ومبدعين بلى لدينا ،ولكن للأسف لا يتم إستغلالهم ولا يجدون من يأخذ بيدهم .
    وتذكروا قول رسول الله محمد صل الله عليه وسلم "إن الإسلام بدأ غريبا و سيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء"
    وهنا أتسائل مالذي ننتظره من غير المسلمين ؟ هل ننتظر منهم أن ينصروا الإسلام ويقيموا شرع الله ؟
    وأختم كلامي بأنه ليس من الحكمة تصديق كل مانقرأه ، والإسلام سينتصر في النهاية، هذا وعد الله .

  • متتبعة
    السبت 24 شتنبر 2016 - 00:10

    (الديموقراطية لا تصلح لمجتمع جاهل ،لان اغلبية الحمير ستحدد مصيرك).جورج برناردشو

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين