يسود اعتقاد في المجتمعات العربية بأن الدين عِلم يجب اكتسابه، وهو اعتقاد خطير جداً، ومن أسباب ترسيخ الجهل وخلق التطرف. وسأحاول توضيح هذا الأمر من خلال النقاط التالية:
1- الدين ليس علماً من العلوم
إذا كان الدين عِلماً كالهندسة مثلاً، فهذا يعني أن ليس من حق أي شخص أن يمارسه إذا لم يتوفر على “دبلوم الدين”، كالمهندس والأستاذ والصيدلي. وبهذا المنطق أيضا عندما يكون الفرد في حاجة إلى “الدين” يصبح مرغما على الاستعانة بـ”الأخصائي في الدين” ليقوم بقضاء حاجياته، مثلما نستعين بالمحامي والأستاذ والممرض عند الحاجة. ومن هنا نستنتج ألا لوم على من ليس له “دبلوم الدين”، ولا يجب أن يحاسبه الله؛ لأنه يجهل هذا العلم! هكذا تنطبق علينا صورة “أننا كلنا أغنام والأخصائيون في الدين رُعاتنا”؛ وهذا هو الخطأ الذي ارتكبته جل الديانات استنادا إلى هذه القولة الشائعة في المجتمع: “باشْ تْفْهم الدين خاصْكْ تْكونْ قاري عْليهْ وْعارْفْ التاريخ دْيالو وْحافْظ الكِتاب وكل الأحاديث، ودارسْ كتب الشيوخ والعلماء”.
هذه السيطرة على الدين أدت إلى ابتعاد المواطنين عنه وعن معناه الحقيقي. ونحن نؤدي الآن الثمن عندما نُلقي نظرة على شوارعنا وعلى الحياة اليومية لمجتمعنا.. إذا كان الدين يفوق القدرات العقلية للأغلبية، فلماذا وجه إذاً إلى كافة الخلق؟
هذا من جهة، ومن جهة أخرى إذا اعتبرنا الدين علماً فماذا ابتكر من ابتكارات للإنسانية منذ وجوده؟ لا شيء! عفواً لقد ابتكر المتخصصون فيه الجدال والاختلاف والتفرقة إلى مئات الفرق التي تنتهي بالقتال وسفك الدماء. وأضيف أن العِلم الذي لا يبتكر شيئاً يعتبر مجرد كلام فارغ، يبدأ بالأقوال وينتهي بالأقوال! هل هذا عِلمٌ؟ هل هذا هو هدف الدين؟.
2- التطرف والجهل نتيجة لاعتبار الدين “عِلما”
في تاريخنا المجتمعي والثقافي، يُعتبر الفرد “عالِماً” في الدين إذا تمكن من حفظ الكتاب السماوي والأحاديث النبوية؛ وهذه الفرصة لم تكن متاحة في الماضي للكل وبديمقراطيةٍ، إذ لم تكن هناك مدارس تعليمية، وكانت الأغلبية الساحقة أمية، وهذا كان سبب اعتبار الحافظين للكتاب “علماء”، فخولت لهم السلطة في الدين، وكانوا يقودون العباد كالماشية. وبعد ظهور المدرسة الحديثة أحس هؤلاء “العلماء” بالخطر، فطفقوا يقللون من شأنها، ويعتبرون التعلم الآتي من الغرب ضد الدين، وهدفه تدمير العقيدة والمجتمع.
وفي السنوات الأخيرة، وبحكم عدم إجبار كل الأطفال على التمدرس، لاحظ الأميون جهلهم، فلجؤوا مثلما وقع في الماضي إلى الدين، وبعد حفظ مقاطع من الكتب السماوية اعتبروا أنفسهم “علماء” و”أئِمة”، وشرعوا في فرض “علمهم” على الآخرين، وأوقفوا قطار الحداثة والتقدم، ورجعوا بالمجتمع إلى الوراء، فارضين عليه وصفات غير مألوفة.
بهذا خُلق التطرف وإرهاب كل من خالف هؤلاء “الأخصائيين في الدين”، الذين برهنوا على علمهم بِـ”هذا حْرام وْهذا بِدعة، وهذا حلال، وهَكَّ خَصّْكْ تْمشي وتْلْبس وْتَكُل وْتْصليّ وتّْوْضَّ، وْ َكَّ خَصّْ يْكُنْ العرس والجنازة، مثلا”. وأصبحت الماشية (ومنهم حتى المثقفين) تتبع رعاتها وكأنهم ابتكروا ديناً جديداً!
3- وظيفة ومعنى الدين
* الدين هو حرية العقيدة وحداثة الفكر، ولا حاجة له لواسطة بين الفرد وخالقه، وهو أمر شخصي محض؛ فلا حق لأي أحد في التدخل في العلاقة بين المؤمن والإله.
* الدين برنامج روحاني لرقي الإنسان في ممارسة الحياة اليومية، وهو في متناول الجميع، لأنه بُعث ملائما لقدرات العقل البشري.
* الدين اقتناع شخصي وليس جماعيا، ويصل الفرد إلى الاعتقاد به بطريقته الخاصة في بحثه عن الحقيقة، وليس ميراثا عبر الأجيال.
* الدين ليس هوية، بل أعمال تهدف إلى تطوير القدرات الروحانية وتحقيق ازدهار وأمان المجتمع.
* الدين هو الآلية التي تطور الفضائل الإلهية، وتُدخل على الفرد السكينة والهناء، وتجعل منه مواطنا نافعا وصالحا في خدمة المجتمع الإنساني.
* الدين نظام لحياة الفرد والعائلة والمجتمع.
* الدين يهدف إلى تحقيق المدنية الإلهية.
* الدين يُؤلف بين المرء وزوجه ويحقق الانسجام والتناغم، والحرص على حقوق كل فرد في الوسط العائلي.
* الدين سب الألفة والمحبة والاتحاد بين البشر مهما كان اختلافهم الجنسي والعرقي والعقائدي.
* الدين التسامح والتعايش والعدل بين كل الأجناس الإنسانية.
* الدين سبب السلم والسلام، وإذا كان سبب النزاع وسفك الدماء فعدمه خير من وجوده.
* الدين توأم العلم، وهما معا جناحا طائر الإنسانية، إذا لم يكونا متناغمين ومنسجمين فلن تعرف أبداً البشرية السلام. إذا كان الدين يمشي يدا في يد مع العلم فهذا الأخير لن يكتشف أو يبتكر ما هو مُدمرٌ لراحة البشرية.
* الدين برنامج إلهي يتطور مع تطور الإنسانية، ولكل حقبة من الزمن برنامجها الملائم والخاص. ولكن يبقى هدف الدين راسخاً لا يتغير منذ بدء البشرية…هذا معنى الدين الحقيقي.
و بماذا تريد أن يبرروا سطوتهم ويراكموا ثرواثهم ان لم يستغفلوا الناس بخديعة الوصاية على الدين
كما يفعل الأزهر مثلا هل يوجد عالم من العلماء في الفيزياء أو الكيمياء أو الطب من خريجي هذا المجمع الذي أوجد الأخوان المجرمين و الدواعش مع كل ما يلقنه من تراهات و خرافات بعيدة كل البعد عن جمالية الدين ونبله و سموية بأنه دين جاء رحمة ومنقذا للعالمين
أظن أنه ان الأوان لقراءة صحيحة للدين لأننا بابتعادنا عن الدين السمح نرى نتيجة مستوانا العلمي و المعرفي حتى أصبحنا أضحوكة العالم من الكم من الفتوى التي لا يتقبلها لا عقل ولا منطق
يجب وضع حد لهؤلاء الذين احتكزوا الدين لصالحهم ليدجنوا الأمة العربية أتباع الرسالة السماوية النبيلة
كلام جيد….
الدين هو أم العلوم:علم معرفة الخالق عز وجل… وبهذه المعرفة تتحقق الوظيفة و الغاية ومعنى الدين.
شكرا…
ما أحوجنا إلى رأي العقلاء، وكلام العقلاء منزه عن العبث
الدين علم مثلما نعرف شيءا في الهندسة ونعرف قلياا من اامحاماة والشيء نفسه بالنسبة للعلوم الاخرى فالدين اا نعرفه كله وليس ام من هب ودب يمكن ان يفتي اضافة الى هذا الدين علم لان له مواضيع جمة مثل الفقه الاصول …. كما ان له جهاز مغاهيمي يختلف عن مفاهيم العلوم الاخرى ثم له منهج علمي خاص به وهذا ما يتطلبه الامر حتى يكون الدين علما
Apres le judaisme et le christianisme, l'islam vit ses derniers jours sur terre, la science a pris le dessu et les derniers jours de dogme sont comptés. merci Darwin et merci aux scientifiques du monde entier. Vive la laicité, vive la liberté et vive l'humanité. Merci hespress
الفقهاء في الواقع عقدوا مع بسطه الله على خلقه …الدين جد بسيط وخطابه محاط بالسهولة والبساطة ليقبل عليه الجميع …هو يخاطب الفطرة والعقل وهما أعدل قسمة بين البشر لكن الفقهاء حولوا الدين لأصل تجاري ينتفعون منه وأحاطو نفسهم بهالة مصطنعة من امتلاك الحقيقة الدينية والحال أن حقيقة الدين هو ما ترتاح له النفس السوية التي بالفطرة ترتاح للعدل والتسامح والحرية والإخاء وتمج الظلم والعنف والغلو ….الفقهاء للأسف قتلوا الصفاء الروحي للدين بالاغراق في الشكليات والطقوس فغاب جوهر الدين وبقي قشوره. …فثم كتابة المصنفات في فقه الطهارة. ..وكيفية الصلاة. …وفقه الاستنجاء. ..وعلم المواريث. ..وفقه النكاح والجهاد. …وغابت المصنفات حول كيفية تحقيق العدل بين الناس. …والحس الجمالي في الدين. …وكيفية التأمل والتدبر مع أن القرآن كله فيه دعوة لهدين المعنين. …الدين الإسلامي حاليا معتقل لدى الفقهاء والاكليروس الجديد ويجب تحريره منهم قبل أن يموت بين أيديهم …والدين الآن بحاجة إلي شجعان لإعادة قراءته فهل من مستجيب
يمكن الرجوع الى دورس الابستمولوجيا في مادة الفلسفة للسنة الثالثة ثانوي"البرنامج القديم" لكي نعرف جيدا بان علوم الدين و الشريعة علوم قائمة بذاتها و يفرض وجودها بين العلوم الانسانية (العلوم القانونية – الاقتصادية -السياسية ….) والتي لها مميزات مشتركة معروفة و تختلف طبعا عن العلوم التجريبة التي تعتمد على المنهج التجريبي: فرضية – تجربة – استنتاج. كما الاحظ ان هذا الموضوع غير موضوعي و السلام.
نحن لسنا بعد مهيءين للنقاش الحر للاسف جل المسلميين يتصرفون كالقطعان لكن انا اعتقد ان حركة التنوير التي قامت بها اروبا تقوم بها داعش ومن يمشي في فلكها في بلداننا وستعجل بطرح الاسىءلة التي يجب ان تطرح
شكرا جزيلا على هذا المجهود او بالاحرى التنوير احييك اخي جواد تحية صادقة
العلم يكسب ضد الجهل والخرافة، ضد الدجل
والتزوير، ضد الشعوذة والخداع، ضد العلوم الزائفة.
فالعلم الحقيقي نراه في كافة جوانب حياتنا، في
الطب والهندسة والزراعة وعلوم الفضاء والبيولوجي
والتكنولوجيا، نلمس نتائجه وتطبيقاته ونلحظ تطوّر
البشرية وتقدّمها بسببه، أما العلم الزائف فنحن
لا نرى من مروجيه إلا الكلام، فهم ليسوا متطفلن
على العلم فحسب، بل يعطّلون عجلة التقدم بما
ينشرونه من أكاذيب مضللة تأخذنا لعصور الظام
من جديد.
ما الذي قدّمه مروجو العلوم الزائفة من بدائل واقعية
عملية أو تطورٍ ملحوظ في أي مجال؟ لا شيء
والادعاءات غير الاعتيادية يلزمها أدلة غير اعتيادية،
ناهيك عن عدم وجود طريقة علمية لاختبار دجلهم،
فهم لا يقدّمون إلا المهاترات، مستغلّين جهل العامة
بالمنهج العلمي وأسسه.
وينطوي تحتهم أدعياء العلم الذين يسعون جاهدين
لتعزيز الدوغما الدينية بشتى الطرق بانتحال المعرفة
العلمية وتشويهها ومجانبة الحقيقة، فقط لإيهام
العامة بصحة معتقداتهم، فأي جيل سيخرج من
تحت أيديهم؟
لابد لنا من وقفة واحدة وصارمة تجاه هؤلاء،
فمستقبل أجيالنا ليس سلعة لهم، وتذكروا دائمًا :
العلم يكسب لأنه ببساطة يعمل!
Je suis tout a fait d accord avec vous Monsieur …. j espère que tous les gens lisent attentivement ces magnifiques lignes
السلام على من إتبع الهدى
الدين عقيدة وعلم بداته أخلاق لغيره من العلوم
الدين الصحيح هو ابو العلوم و يجب علينا فهمه جيدا بالقراءة و مجالسة العلماء و الفقهاء و العمل به لانه هو القاعدة اما مثل هاته المقالات فهي استثناء ليس الا
لقد وجدت هذا المقال يتناغم مع ذهني .و هذا ما أقوله عند الحديث في موضوع عن الدين والعبادة ، شكرًا على الفكر التنويري و الكلام الجاد .بعيدا عن السفسطة التي لا تفيد الانسان في معرفة الدين وحقيقته واهدافه الربانية .بل توجه الانسان الى التطرق و الكراهية .والعنف و القتل و التفرقة
1-انا اتفق معك على ان الدين ليس بعلم من العلوم الحقة ولكنه كتاب منزل ينضم كثير والعلاءىق 2-فيما يخص التسمية مثلا علوم القران فلماذا لانواخذ الدين يسمون العلوم الانسانية من علم الاجتماع مثلا……
A les voir écouter des débits d'idées insensées par des soient dits oulama(de le théologie), on comprend que les marocains sont dans un autre temps, que le Maroc ne produira jamais de pensée. Et la cause première de tout cela c'est leur incapacité à entrer intellectuellement dans la modernité avec toutes les difficultés qu'elle comporte.
Que du suivisme. Les organisations dites politique ou autre , n'osent pas se dresser intellectuellement contre ces discours de la mort en construisant des messages alternatifs.
Cette vague d'islamisation tout azimute et annonciatrice de l'assassina de la démocratie.
Le Maroc a une seule et unique culture berbéro-arabo-musulmane , aimez le ou quittez le .
الدين له دستور الا و هو القرآن الكريم و السنة الشريفة لذلك فالديننا الحنيف لا يوجد به رجل دين كباقي الديانات و بهذا لم يحرف ديننا كيد المتآمري
يقودون جزء من المغاربة طبعا وليس المغاربة ، يقودون من خلق ليكون جزءا من قطيع يشتري بالطاعة ما لا يستطيعه ادراكه بالتميز والترقي الاجتماعي ، اما الأغلبية المتنورة فترى في هؤلاء الذين انتحلوا صفة علماء تجار وهم ينصبون علامات المنع في طريق التطور والتقدم ، عقول متكلسة لا تقبل اي نقاش لسبب بسيط وهو انها لا تستطيع المجاراة ما ان تتجاوز الألواح التي حفظتها عن ظهر قلب حتى يشل لسانها فتنقلب الى معزوفة التكفير والزندقة والتجديف وما الى ذلك من مصطلحات معلبة وجاهزة للهروب من المواجهة ، هولاء هم القطيع الحقيقي الذي يسوق قطيعا في مرتبة أدنى ، اما المغاربة فابحث عنهم في مكان آخر وليس في مختبرات علماء الاستنجاء وتقديم الرجل اليمنى عند دخول المرحاض والعنعنات اللامتناهية .
Salam,
L'auteur confonds plusieurs choses : il se base sur le comportement de quelques imams minoritaires pour conclure que la religion n'est pas une science et si ça l'était on devrait avoir un diplôme pour la pratiquer
D'après ce que je sais, tous les savants ne sont pas diplomés. La preuve c'est qu'il y'a des savants et des pratiquants de la science même avant que l'on connaisse les diplômes et les universités
Autre chose: il y'a bcp d'imams qui font bien leur travail et se comportent très bien .. Ce qui est bien c'est que mêmes les imams minoritaires qui se comportent mal ne sont pas autorisés à s'exprimer dans les médias alors que les gens comme notre auteur d'aujourd'hui ont tout l'espace pour s'exprimer .. Ce qui n'est pas bien par contre
أنا متفقٌ مع الكاتب في أمور و العكس في أمور أخرى،المشكل عندنا و خاصة عند فئةٌ من العلمانيين أنهم كمن يتوهَّم أنه ٱعتماداً عى ذكائه و ثقافتهِ يستطيع أن يصفَ تفاصيل هندسة منزلٍ من الخارج دون أن يدخُلهُ و هو واثقٌ من نفسهِ،و هذه هي قِمةُ الغباء و الكِبْرُ و الجهالة،في حين عليهم طرحُ السؤال لماذا يُسلِمُ عددٌ من كبار الدكاترة و المختصين العالميين الذين لن يصلوا حتى نُقطةً من بحرِ عِلمهم،خاصة بعد ٱكتشاف كلَّ حين إعجازٌ علمي و لُغوي و عددي بهَر عقول كِبار العلماء. فالعطبُ (يا لْفْهايْمِيَ) في بعض المسلمين لما ٱبتعدوا عن المنهج العلمي للدين و ليس في الدين.
هل يوجد مفتي او داعية اسلامي اخترع او اكتشف شيئا فقط يكتشفوف الحلال والحرام الغرب تجاوز مرحلة تعليم المبادئ وانتقل الى العلوم الكونية ونحن ما زلنا نقرأ عن كيفية طهارة اجسادنا بالوضوء
من شاء فاليؤمن و من شاء فاليكفر الله غني عن العالمين
الدين ليس فقط علما ولكن مجموعة من العلوم فهناك علم الحديث وعلم اصول الفقه و علم التفسير وحتى علم الاقتصاد و غير دالك من العلوم الاسلامية ولكل علم علمائه المتخصصين الذين افنوا حياتهم في دراسته, وليس واجبا على كل مسلم التعمق فيها, فهناك علم عين الذي يجب على كل مسلم معرفته كالصلاة والصيام والمعاملات وغيرها وعلم كفاية كالعلوم الاسلامية التي سبق ذكرها. و قال لله تعالى : فاسئلوا اهل الذكر ان كتم لا تعلمون, وقوله تعالى : لايخشى الله من عباده الا العلماء.
أنا أتفق معك تماما،الدين ليس علم لكي تحتكره فئة وتستغله أشر استغلال،لماذا ليس علما مثلا في الرياضيات 1+1=2 وهذا يشمل جميع الرياضيين فلا يمكن لأحد أن يقول بأن 1+1=3 مثلا مهما على شأنه بين العلماء دون أن يثبت ذلك،لكن نجد أن في الدين هناك من يقول أن 1+1=5 وهناك من يقول أن 1+1=4 ومناك صاحب 1+1=3 والغلبة تكون ليس لمن لديه الرأي الأرجح لكن لمن لديه المكانة الإجتماعية أو الإقتصادية أو عدد أتباعه المخلصين أو مكانته لدى الحاكم أو قد يكون الحاكم نفسه.بل الأخطر من ذلك يقولون أن 1+1=3 ثم في حالة أخرى 1+1=5 حسب الحالة أو حسب المصلحة أين وجدت.الدين بسيط يحفض حق الفرد كيفما كان عند الله لأنه خالقه وهو المسؤول عن محاسبته لكن هذا لا يروق لمن يريد استعباد رقاب الأفراد
حتى السفن في البحر تعرف طريقها وكل مخلوقات الارض تعرف كيف تعيش حياتها، والانسان بقوة عقله وجموح مخيلته فقد بوصلته وتاه عن فطرة تدبير معيشته. في رايي المتواضع الدين واضح ورسالة كل الرسل قد بلغت، اما باسم اجتهادات البشر سواء الخاطئة منها او الصائبة فهي تبحث عن نموذج وحيد اصيل يجسد حقيقة حياة البشر… هيهات، رب الكعبة جعل في الاختلاف رحمة وفي المعاملة بيننا لينا ومودة. اقول انني اتفق جملة وتفصيلا مع ما خطط صاحب المقال، واضيف ان التفقه في الدين مطلوب من كل انسان وليس فقط من يدرس تخصصا جامعيا، فكل علماء المسلمين في الطب والفلسفة والتاريخ والبصريات والفيزياء والجبر والهندسة… كانوا كلهم فقهاء في الدين والذي كان نابعا من قوة ايمانهم ومن بحثهم عن اساليبهم الخاصة في التقرب الى الله عز وجل وحسن عبادته
لا تقارن الدين باعتباره حقائق ثابتة بالعلوم الإنسانية ذات الحقائق النسبية. الدين علم لأن الله لا يعبد إلا بعلم. العلم بأمور الدين واجب في حده الأدنى الكافي للتعبد مع الحرص على الاستزادة منه على قدر الإمكان والضرورة. الاختلاف في الدين كالاختلاف في العلم. تبقى الحقيقة ثابتة والأفهام حولها تتضارب لأن الحقيقة أيا كانت دينية أم ذات صلة بالعلوم الإنسانية وعاؤها وعاء لغوي قابل للتأويل تماما كاللغة، فهي ظاهرة فكرية متمددة زئبقية. الدبلوم شكل تنظيمي ابتدعه الإنسان ولم ينزل من السماء كما أن الإفتاء في الدين موكول لأهل الاختصاص المشهود لهم بالكفاءة والتمرس.
oui justement c'est la cause principale de notre retard. sachez, au de la religion l homme exploiterait l'autre. en separant la religion de la vie quotidienne ( en tant que affaire pers ) les francais ont mené à bien leur revolution industrielle et mm culturelle….personnellement, je me suis rendu compte que la religion est anti-developpement anti-société avancée anti-equité sociale anti-ensiegnement positif anti-toute idée de d
كلام مضبوط وعقلاني وليس نقلاني،يدخل مباشرة الى المخ لمن له مخ،نفساني إنساني وليس عدواني اقصايي ،(لمن تقرا. زابور يا داود) وهذا المثل قديم قدم الأديان لا يفهم معناه مستعملوه
ان العديد من الانبياء والرسول عاشوا حياتهم من اجل نشر الدين والا سلام .ما كان قبل الاسلام الا الجهل
إن العلم الدي يحافظ على توازن الأرض والكون هو علم الدين والأخلاق .الا تنظرون إلى ما اوصلتنا إليه التكنلوجيا الحديثة التي هي في اياد خبيثة تعيث في الأرض فسادا و ضلما والعالم أصبح أكثر خطرا من أي وقت مضى في هدا الزمن الدي تبدلت فيه جميع المعايير الأخلاقية. إن العالم كان يمكن أن يكون خيراً من هدا العالم الدي احتكرته طعمة من المفسدين ومنعت علماء كانوا قد توصلوا إلى حلول ناجعة في ميادين الطاقة أكثر نجاعة وأقل تكلفة من هده الطاقة الخبيثة التي ستدمر العالم في أقرب الأوقات
ألا تعلم أن المسلمون هم الدين اخرجوا العالم من الضلمات إلى النور. ولكن هاهم متاسلمون و متمسحون اتخذوا دينهم لعبا ولهوا وتركوا أهل اللهو والهوى يجمعون الأموال ويشيدون المباني الزجاجية ويتركون حال هدا العالم إلى حكومات ضعيفة وفقيرة تنخرها ديون صندوق النقد الدولي.
ادا كان الدين ليس علما فان العلوم الانسانية كلها ليست علم ولا نحتاج الى دبلوم في الطب النفسي لممارسته لانه ليس علما.
من الايات التي يستعين بها من يسمون علماء الاسلام نذكر اياتين:"و اسالوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون" و "انما يخشى الله من عباده العلماء". و هناك بون شاسع بين الاصطلاحين: اهل الذكر و العلماء, و معرفة الفرق بينهما يتطلب ذراية لغوية بالعربية الفصحى.
اتفق معك من ان الدين ليس علما, لكن اذا كان القران قد نزل بلسان عربي فصيح فمن اين لنا بالقدرة على استيعاب معانيه و تدبره دون تمكننا من اللغة العربية و علومها. عدم وجود ما يسمون بعلماء الدين في عهد الرسول ص كان هو فصاحة لسان المسلمين انذاك. و هذا لا يبرر وجودهم الان, بل من بين حلول التطرف يجب الاهتمام بتدريس اللغة العربية.
مجمل القول, لم يكن الكاتب موفقا في حديثه عن الدين كما يحدث حين يتحدث في مجال تخصصه الذي هو الطب النفسي. و دليل ذلك اطلاقية حكمه حين يقول ان ما يراه دينا هو معنى الدين الحقيقي; و هذا بالضبط هو منطق غلاة الدين.
كانسان, يا دكتور, اذا اكتشفت الحقيقة المطلقة فلا داعي ان احمل كتابا بعد اليوم و ساكتفي باعتقاد قولك انه هو المعنى الحقيقي. ام انك تبحث عن اتباع كما يفعل من تنتقدهم! من رجاحة العقل ان تترك للاخر فسحة للتفكير…
la religion sont les regles de jeu avec lesquels l'humanitée gère les doutes metaphisiques, la science c'est la recherche de ses doutes, avec l'ilusion de fixer l'horreur vacui de l'existence
مشكلتنا في الانزلاق من الفكر الديني المبني على العقل الى فكر خرافي تراكم لقرون وزادت حدته اليوم فاذا كان المؤمن يؤمن بوجود الجن لذكره في القران فالمشعوذون يستغلون هذا ليفسروا به امراضا عدة واليوم اصبحت للرقية عيادات بالموعد وعندما يعم الجهل ينشط الدجالون
نعم.لقد استهلك الناس شلالات من الخرافات حتى أصبحت لديهم المفاهيم مقلوبة تماما.يعتبرون قتل الآخر جهادا في سبيل الله واحتقار المرأة تكريم لها. بل إنهم عندما تحاصرهم بأسئلة مثل لماذا دين الهداية لم يتمكن بعد 1400 سنة إلا من أن يجعل منا أشرارا وناسا في الدرك الأسفل من المدنية، وكلما كثرت صلواتنا وفاضت على المساجد إلى الشوارع تزداد أخلاقنا انحدارا..آنذاك يخرجون لك مسلمة أننا لم نطبق الدين التطبيق الصحيح ! وعندما تقول لهم أفيدونا رجاء ما هو هذا الدين الصحيح، آنذاك يتيهون في المتون ويواجه بعضهم بعضا وينتهون بالسب والشتم والتكفير. وعندما تقول لهم أن الدين يتضمن أحكاما وأفكارا سافلة ومنحطة، آنذاك يقال لك أن الحكمة في ذلك يعلمها الله وعقل الإنسان قاصر لا يستطيع استيعاب حكمة الله!! فكيف إذن نحارب لكي نجعل ما لا تستطيع عقولنا استيعابه حلا ومعيارا لتدبير شؤوننا
القانون الذي لا يستطيع اختراق المجتمع وتغييره نحو الأفضل هو قانون قاصر وهو مكمن العيب وليس المجتمع.الدواء الذي لا يستطيع إشفاء جسد معلول هو دواء معيب ولا لوم على الجسد.الدواء الذي لا يحصر بدقة كيفية الاستعمال هو دواء مزور.
الحمد لله الذي جمع في الدين كل ما يحتاجه المرؤ في حياته
قال تعالى " وما فرطنا في الكتاب من شيء "
الدين تكلم عن كل العلوم كيفما كانت وحتى الآن بدأ العالمون يكتشفون أسرارا تكلم عنها الدين " القرآن والسنة "
ولو تشبثنا بالدين علما وعملا لما كانت هذه الحروب وهذه الأمراض
لو كان ااشباب متشبثين بدينهم لما كان هناك مرض إسمه الســـيدا "الزنى"
سبب ضهور الدين في المجتمعات القديمة واعتماد الشجر والحجر الهة كان لعدم وجود ثقافة تؤترهم ولاكن بعد الانفجار الفكري والثقافي الذي شاهدته اثينا تراكمت افكار جديدة عند الاقوياء لتاسيس الادياد مستعملا اللغة التي كان يداولها فلاسفة الاغريق ويوهمون العباد بان هناك الله في السماء يبعث اليهم بالاقوال ليصلو بها الى الناس ويعتبرون انفسهم مختارون ومرسلون فاذا قرات النضريات القديمة الاريسطية وعلماء عصره تجد ذالك هو الوحي الذي اعتمدوه الرسول والانبياء.
السيد مبروكي رجل فاضل قدم نظرته حول مفهوم الدين انطلاقا من مرجعية لائكية تفصل بين الدين و العلم تجعل الدين شأنا خاصا تضعه في زاوية الانحصار تتهمه بالانغلاق و التقوقع إلى غير ذلك من الشتائم المعلومة في الثقافة الغربية الحداثية . وقد وقع السيد مبروكي في عدة تناقضات صارخة من خلال عرضه هذا ليتبين جليا أنه لم يتمكن من دراسة القرآن الكريم و مجموع ما تواتر عن النبي صلى الله عليه وسلم. و بالدراسة والتحليل و تعميق البحث والمعرفة فإن الدين مفهوم شامل واسع يتسع كل سلوكات الأفراد والجماعات العلمية والاقتصادية و السياسية و الاجتماعية و الفنية وكل هذه الميادين يجب أن تخضع للتوجيهات الربانية في صريح ما عبر عنه الدين الإسلامي.ولا يمكن مناقشة ما ذهب إليه الرجل في تعليق لإقناعه بأن الدين موجه للعلم والكل ينهل منه حسب القدرات و المستطاع.
هاذه تفسيرات مغلوطة ومتعمدة لاقصاء دور العلماء في المجتمع.صحيح هناك فرق كبير بين العالم في العصر الذهبي للدولة الاسلامية وعصرنا المنحط.عالم الامس كان موسوعة من العلوم ولا يتوقف عن البحث في كل اصنافها.فنجده فلكيا وطبيبا ورياضيا ووو.اما عالم اليوم وفي كل المجالات لا يعدو ان يحصل على شهادة التخرج ويلصق بنفسه عالم مغرور وهو في الحقيقة لا يعطي ولا يساهم في اي تطوير عدى تكبير معدته.ومع الاسف علماء الدين باتوا منهم واصبحوا كالرهبان وهنا مربط الفرس.
ذا اعتبرنا الدين علماً فماذا ابتكر من ابتكارات للإنسانية منذ وجوده؟ لا شيء! عفواً لقد ابتكر المتخصصون فيه الجدال والاختلاف والتفرقة إلى مئات الفرق التي تنتهي بالقتال وسفك الدماء. وأضيف أن العِلم الذي لا يبتكر شيئاً يعتبر مجرد كلام فارغ، يبدأ بالأقوال وينتهي بالأقوال
السلام عليكم. ماقولكم يا استاذ في الحديث الشريف الذي رواه مسلم وهو كالتالي. عن ابن سيرين قال إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم . رواه مسلم. وقال قال صلى الله عليه وسلم
يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين . رواه البيهقي وصححه الالباني. لو تكلمت في اختصاصك كان افضل لك فعلا صدق من قال من تكلم في غير فنّه اتى بالعجائب. ولتعلم ياستاذ انه ليس لاننا مسلمون يجب ان نتكلم وندلي بدلونا في الدين وهذا هو سبب المشاكل اليوم وليس العكس كما تظن. واضرب لك مثلا انت كمسلم هل تستطيع ان تشرح كتاب البخاري انا على يقين تام انك لن تستطيع وهذا ليس تقديحا لك وانما الامر كذلك انك لن تستطيع لانه ليس عندك من العلم مايأهلك لذلك فالامام المحدث العلامة الحافظ ابن حجر العسقلاني وما ادراك ما الحافظ مكث في شرحه للبخاري 25 سنة لينتج لنا الفتح الباري، رحمه الله وجزاه خير الجزاء. حقيقة الكلام يطول. ولكن حتى لا اطيل على القراء الكرام اكتفي بهذا. وانت تقول الدين ليس علم .غريب امركم. والسلام عليكم
مقال جانب الصواب
– قول "الدين ليس علماً من العلوم": العلم هو أن يتعلّم الإنسان مبادئ الحياة الموجودة وكل نوع من المعارف أو التطبيقات ،وهي مجموعة من الأساسيات التي تدور حول موضوع معيّن ومناهج تدرّس وتعلّم الى أن تصل الى نظريّات وقوانين للعلم الذي يتعلّمهُ الإنسان .
فمثلا في أصول الفقه : هناك قاعدة مفهوم المخالفة ومفهوم الموافقة ،وتطبيقها كالقاعدة الرياضية: pتعطيQ فإن nonPتعطي nonq
-أما عن الفقهاء لا علاقة لهم بالسياسة وتدبيرالشأن العم وليس هم من يحكمون ولا يجبرون أحدا على أي شيئ
-أما عن التطرف والإرهاب فالدول العظمى هي التي تصنعه للسيطرة على الضعفاء
الدين علم بل هو ام العلوم
يقول الله تعالى "و قل زدني علما "
الاسلام علم له قواعد و اسس و علم قائم الذات يشمل عبادات امر الله بها و معاملات اختارها الله لنا
و لا يمكن لأحد ان يعبد الله بدون علم يقول الله عز وجل "فاعلم انه لا إله إلا الله و إستغفر لذنبك و للمؤمنين والمؤمنات "
اما ان الدين يحتاج لمتخصصين
فهم و لله الحمد كثر من العلماء الربانين و الفقهاء الاجلاء . و لكن الدين واسع و ليس علم يسهل استعابه كله فما جمع احد العلم بالدين كله الا رسول الله صلى الله عليه وسلم
اما نحن فدائما نسعى الى تعلم المزيد و كل الامة تلاميذ في المدرسة المحمدية
و اما ان البعض يستعمل الدين ليسوق بعض الناس كالاغنام فالدين امر بإستخدام العقل و كل امر يصدر من عالم الدين يجب عليه ابراز مصدره و متنه و سنده
العلم والدين جناح طائر الانسان . تطرق في كلامه الى هدف الدين لتحقيق العلم وترقية المجتمع نحن فخورين بمثلك وبمثل من يصحح اخطاء هدا المجتمع .
ما أحوجنا للدين والعقل معا لأنهما الاتنان يحاربان الجهل
الدين قلت عنه توام العلم وتقول ليس علم الدين ابو العلوم لو رجعنا الى الخمسينيات لوجدنا الكتاب بضم الكاف يتعلم فيه الصبية بداية القراءة والكتابة واصبحوا مشايخ واطباء ومهندسيين ….قال سبحانه وتعالى ( في صدور الين اوتوا العلم ) (وفوق كل ذي علم عليم) ( يعلمه علماء بني اسرائيل) القران بالعلم ذكر المؤنت وقال (قال نسوة في الدينة ) سورة يوسف وانث المذكر وقال(قالت الاعراب امنا) انت لم تدري لماذا امر الله ابراهيم بذبح ابنه اسماعيل لم يذبحه لينهي القتل . انت تعلم ان الجهاد يكون بالسيف ولكن لا تعلم ان الله قال وجاهدهم به جهادا كبيرا به تعود للقران وليس للسيف ولكن الدراسة بدات A,O,I تما ضاع الدين واذا اسندت الامور الى غير اهلها فانتظز الساعة
يقول القرآن:"أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون"
هل المسؤولون الذين يفرضون على الناس الالتزام بدين أو مذهب ملتزمون بداية بتعاليم ذاك الدين و ذاك المذهب؟
الدين جاء لنبذ الشرك بالله ،وفي الواقع نجد أن الراعي الرسمي للزوايا والمواسم الذي يُدعى فيها غير الله ويُذبح فيها لغير الله هم القائمون على حراسة الدين!
الدين وُجد لمحق الظلم وبسط العدل ومعاملة الناس على قدم المساواة وتجاوز اعتبارات اللون،الجنس،العرق…الملاحظ أن القائمين على حمى الدين هم أول من يميز بين الناس تبعا لانتمائهم العائلي،العرقي،القبلي…فهناك أشراف ذوو منزلة مميزة ودمهم لا يختلط ببقية الدماء،ومن حقهم أن يستأثروا بخيرات البلاد ويستعبدوا العباد!
جاء الدين وفرض مجموعة من التكاليف وحرم بعض الأمور والمعاملات،والقائمون على حمى الدين يلزمون الناس بإتيان تلك التكاليف والامتناع عن المحرمات تحت طائلة العقاب،فمن جهر بإفطار رمضان سُجن،علما أن الشرطي الذي ألقى عليه القبض لا يصوم ولا يصلي ويسب الدين والرب في كل مناسبة،ومن شرب الخمر حُبس بأمر الحاكم الذي يملك معاصر الخمور ويروجها في الداخل ويصدرها للخارج!
…
يا اخي الدين عند علماء القرآن اما ان تقرن الدين بالمحامة فهذا حرام علي كل ألمخميين ظلام والاستاذ يدرس التلامبذ بما ليس له علم وهذا نراه في مجتمعنا وما ياتونا به اولادنا الكل تبع الغرب وسيحشرون معهم يوم القبامة ان شاء الله اما الدين فهو واضح كل شيء ما رضيته لنفسك لا ترضاه لغيرك ومن بعد هذا تتبع 5 اركان الشهادة بالله ورسوله الصلات الزكات الصوم الحج لمن استطاع والكل يعرف هذا من تبعه نجى ومن لم يتبعه فحسابه عند الله وكفانا من فضلكم من الشكيك والتخريب ستحسبوت يوم القيامة ومثلكم لا يومنون بيوم القيامة حسبنى الله ونعمة الوكيل فيكم
I islam n est une religion comme les autres il. Y a une identite musulmane ce que cette personne veut ignorer j trouve que des generalisations et on est loin d analyser la specificite musulmane islam comme on dit une religion et un etat.
الدين علم من حيث أن له ضوابط وقوانين يحتكم لها فالفقه وعلم الحديث والجرح والتعديل على سبيل المثال مسائل تخضع للمنطق والإستدل و لمسلمات ونظريات مؤسسة "القرآن وصحيح السنة".
من هاذا المنظور فالدين علم كما أن اللغة والتاريخ وعلوم الإجتماع تعد علوما، ولا يجوز لغير المختص الإفتاء فيها والتطفل عليها بدون إلمام تام بها.
لكن أشاركك الرأي في أن الدين ليس مهنة ولا سلطة على رقاب الخلق. دور العالم المختص "في الدين أو في غيره" ليس فرض وجهة نظر ما بعينها بقدر ما هو تقصي الحق وإظهاره حتى وإن خالف هواه.
الدكتور يخلط بين الدين والتدين.
أ- فالدين هو مفاهيم وأحكام:
-المفاهيم هي مجموعة من الحقائق حول الكون والإنسان والحياة من حيث أن كل ذلك له خالق هو الله تعالى.
– والأحكام هي القوانين التي فرضها خالق الإنسان عليه وأمره باتباعها في مختلف ميادين الحياة.
ولا شك أنه يجب تفريغ طائفة من الناس لتتعلّم تلك المفاهيم والأحكام، ولتتعلّم القواعد التي تمكّن من استخراج تلك الحقائق والأحكام من القرآن والسنة. لكي تشرحها بعد ذلك للناس، كما قال تعالى ( فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون). فهذه الطائفة المتخصصة في هذا الأمر هم علماء الشرع. ( والأمر شبيه بباقي العلوم، فمثلا الأطباء يتخصّصون في جسم الإنسان، …إلخ).
فكما أنه لا يجب أن نثق في مجال الطب بالعوام..، فكذلك لا يمكن أن نثق في تفسير الدين وأحكامه بالعوام.
ب- وأمّا التديّن فهو ممارسة الدين، فكل فرد من الأفراد يجب عليه :
-على مستوى التصور: تصور الوجود وفق تلك الحقائق الدينية.
– على مستوى السلوك: الالتزام بالأحكام والقوانين التي جاء بها الدين.
وهذا الشق يشترك فيه كل الناس.
الدين ليس علما لانه لم يبتكر شيئا!!! بهدا المنطق فان علوم التاريخ والجغرافيا والاجتماع والفلسفة والنفس كلها ليست علوما لانها لم تبتكر شيئا ولا حاجة فيها للرجوع الى اهل التخصص!!!
مع احترامي للدكتور فان المقال فيه – حسب ما ارى – خلط كبير بين علوم الدين والكهنوت.. اولا الاسلام ليس فيه شيء اسمه "علم الدين"، ولكن هناك "علوم الدين" .. والعلم باعتباره مجموعة من المعارف دات بنية مشتركة وقوانين خاصة لا علاقة له بالكهنوت الدي يقوم اساسا على السلطة المتعالية، بل ان اساس الكهنوت هو غياب "مفهوم العلم" وليس وجوده.
هل "علمية الدين" ان صح التعبير تفرض سلطة للعلماء على العوام او تفرض على العوام الطاعة العمياء للعلماء؟ لا لا لا..و لا يقول بهدا الا من لم يكلف نفسه عناء التعرف على مبادئ الاسلام على سبيل التثقف فقط ان لم يوجبه على الانسان دافع انتمائه للاسلام. هل تعلم يا استاد ان اول من تسعر بهم النار يوم القيامة هم علماء الدين.. وهل تعلم ان عوام المسلمين يعرفون هده المعلومة وهم الدين وصفتهم بالمولشي؟!!!
علمية الدين في الاسلام ايضا جاءت لايلاء الاهمية للتوثيق المفتقد في الاديان الاخرى قاطبة…
الحسن الثاني رحمة الله عليه كان نابغة في امور كثيرة. وعلى راسها الشان الديني. الحسن الثاني هو الذي اطلق عبارة = LES OULAMA = على فقهاء الدين ولم يسمهم = LES SAVANTS = مع ان الترجمة الحرفية لعبارة علماء هي = les savants = بمعنى ان العلوم الفقهية لا تدخل ضمن العلوم الحديثة التي ترقى بها الشعوب. وبالتالي يستنتج ان علوم الفقه ليست علوما بالمعنى المعروف.
ان طريقة تناول كاتب المقال لمفهوم الدين و العلم تنم عن خلل عميق في استيعاب الم وضوع و تضارب فكري زاده فداحة اسقاط احكام جاهزة بفئة من الناس اخرجهم من دائرة الاعتدال الى مهاوي التطرف بجرة قلم و كانه وقف بيقين و علم قطعي ة دون ادنى شبهو او تردد على تطرف كل واحد منهم و هذا يهدم بنيان كل كلمة ساقها في مقاله .لقد حاول ان يسقط مفهوم العلم بمعناه في الحقول الدلالية في العلوم الانسانية و الوضعية على الدين لكي يثبت ان الدين ليس علما ، نعم هو ليس علما بمعناه الرياضي او الفيزيقي او الفلسفي لكنه علم بمعناه الشرعي الذي يوقف الانسان على ادراك المعلومات على ما هي عليه في الواقع،انطلاقا من وحي منزل قد لا تسعفك علومك في ادراك حقائقها، لأن العلم الذي تقصده انت ليس الا انتاجا بشريا متغيرا تطور مع الزمن اما الدين فهو تنزيل من رب البشر و خالقهم متعال في ثوابته عن الاختلاف و التعارض و هل يعقل ان يتناقض العلم القطعي مع ثوابت الوحي ؟؟ اترك لك الاجابة
انا لا اتفق معك اخي فالدين علم و التفقه في الدين واجب على كل مسلم و مسلمة في هذا العالم الفسيح فبفضله يعرف المرء ماله و ماعليه اتجاه الخلق …
نحن في حاجة لمثل هده الشخصيات التي تصحح المفاهيم على قدر فهمنا . الدكتور جواد اقترح ثلاثة نقط – الدين ليس علم – التطرف والجهل نتيجة اعتبار الدين علما :هده تفوق القدرات شيء ما امى باللنسبة للنقطة الاخيرة والاهم وهي وظائف الدين فجزاك الله عنهما خيرا .
أعتبر هذا المقال دعوة الى تعلم الدين الاسلامي حتى نستطيع معرفة الحق من الباطل وحتى نستطيع الدفاع عن ديننا في وجه كل من سولت له نفسه النيل منه.
Très intéressant comme article. Merci beaucoup docteur
الله سبحانه وتعالي قال وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون صدق الله العظيم والعبادة الصحيحة تكون بتعلم الدين من علماء الدين وليس من علماء الطب والهندسة
الدين يقول الارض منبسطة ومن شكك في هذا يكفر وان البراق حمار طائر كمحطة فضائية يتحدث ويخترق سبع سماوات وان الشمس تنام في الليل وان الله يجلس على كرسي له اطيط …..كلمة اهل الاختصاص في الدين هي اكبر عملية سطو على العقول للتحكم في البشر بل وصلت وقاحة الكهنوتيين الى اجترار:لحم العلماء مسموم لكي لا يتجرا احد على اعمال العقل ويتسنى لهم نفث سمومهم من اجل السيطرة والسلطة والمال مثل هذا المقال والثورة التنويرية على الانترنت من فايسبوك وتويتر ورومات البالتوك التي يزورها الملايين يوميا من الشباب الرافض لاغلال تجار الدين دليل قاطع ان ايام فقهاء النكاح وبول البعير اصبحت معدودة بكل بساطة الانترنت افقدهم سلطة التحكم وسحب البساط من تحت ارجلهم
السلام عليكم،
هناك خلط في الكلام وفِي هذا المقال !
هناك علوم دنوية كالهندسة والطب آلو اخره وهناك العلم الشرعي وهو علم في الأمور الدينية وهو خير العلوم لقوله صلى الله عليه وسلم: افضلكم من تعلم القران وعلمه.
فبالتالي فقول هذا الشخص يخالف قول رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ولتعلم هذا العلم المنير لا يحتاج الخلق اتباع
إنسان ما الا اذا استعصى الامر .
اختم كلامي بقوله صلى الله عليه و سلم : ان الدين يسر.
بل الدين (الإسلامي) هو العلم كل العلم ولا تقارن الإسلام بشيء آخر: إقرأ، ن والقلم ما يسطر ون ، هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون،…والذين أوتوا العلم درجات… أتريد المزيد؟ اتق الله واعلم قبل أن تتكلم.
la religion est l'opium des peuples. la religion ne sert à rien si elle n'a pas un vrai impact sur le comportement des gens.
هذا الدين به كانت للمغاربة هوية ودولة مجيدة التاريخ امتدت من الاندلس شمالا الى نهر السنغال جنوبا الى افريقيا الوسطى تقيم دولة الحق والقانون طبعا كان ذلك لما كانت شريعة الله في مراكز القرار , اما الان و بعد اقصائ الشريعة وجعلها مقتصرتا على العبادة فقط فهو سبب واضح و قطعي لتطرف حيت يجعل هذا الاقصاء تناقدات داخل المجتمع خطيرة تربك مستقبل الخطاب التطرفي
yo siempre me viene un pensamiento que las leyes de todos las religiones yo creo son de personas no son de dios porque muchas no tienen sentido yo creo que hay dios pero la gente aprovecho para su beneficio de todo modos porque la gente con su ( fitra ) necesita dios y gracias hespress
الدين ليس علما بل فكر يتسرب العقول و هو سلاح دو حدين و هو اسلوب حياة ووسيلة للسيطرة و الهيمنة ووسيلة للتقنين و الضغط و الاخضاع و تقبل الوضع في اطار حالة نفسية معينة .يكون الملقي و المتلقي للرسالة المشفرة اللتي يفك لغزها الملقي حسب انتماءه الطائفي و تفسير سلفه و السؤال المطروح هل فهموا الرسالة اولا ؟ تم بدل تسميتهم علماء ألاجدر نعتهم بالفقهاء او رجال الدين
يقول القرآن:"أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون"
هل المسؤولون الذين يفرضون على الناس الالتزام بدين أو مذهب ملتزمون بداية بتعاليم هذا الدين أو ذاك مذهب؟
الدين جاء لنبذ الشرك بالله ،وفي الواقع نجد أن الراعي الرسمي للزوايا والمواسم الذي يُدعى فيها غير الله ويُذبح فيها لغير الله هم القائمون على حراسة الدين!
الدين وُجد لمحق الظلم وبسط العدل ومعاملة الناس على قدم المساواة وتجاوز اعتبارات اللون،الجنس،العرق…الملاحظ أن القائمين على حمى الدين هم أول من يميز بين الناس تبعا لانتمائهم العائلي،العرقي،القبلي…فهناك أشراف ذوو منزلة مميزة ودمهم لا يختلط ببقية الدماء،ومن حقهم أن يستأثروا بخيرات البلاد ويستعبدوا العباد!
جاء الدين وفرض مجموعة من التكاليف وحرم بعض الأمور والمعاملات،والقائمون على حمى الدين يلزمون الناس بإتيان تلك التكاليف والامتناع عن المحرمات تحت طائلة العقاب،فمن جهر بإفطار رمضان سُجن،علما أن الشرطي الذي ألقى عليه القبض لا يصوم ولا يصلي ويسب الدين والرب في كل مناسبة،ومن شرب الخمر حُبس بأمر الحاكم الذي يملك معاصر الخمور ويروجها في الداخل ويصدرها للخارج!
….
"فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" يعني ان من تفرغ لتحصيل العلوم الشرعية فهو عالم دين و يجب الرجوع اليه
اما عوام المسلمين فيجب عليهم تعلم قدر من العلم الضروري لأداء الفرائض والسنن . والرجوع دائما لأهل العلم كما أمر الله في الآية الكريمة.
اما آراء المثقفون الذين يجهلون علوم الدين
فآرائهم المنافية لدين الله لا تنبني على دراسة او علم ..و يبقى مصيرها الى مزبلة التاريخ
اما تساؤلك عن ما قدمه الدين للبشرية فهو
1 اخراج الناس من عبادة العباد الى عبادة الواحد سبحانه + الاحسان العدل +الصدق الخلق+…
2 الطريقالى الجنة.
الدين يقر طلب كل العلوم التي فيها منفعة .لكن يبقى هو ارقاها .لأن العلم الذي يقود الى الحياة الابدية في الجنة و الى رضى الرحمان .
يبقى أفضل و لا مجال للمقارنة بعلم يقود الى القمر في رحلة قصيرة قد تنتهي حيث بدأت.
قال تعالى { شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة و أولو العلم،}، العلماء لهم دور كبير في الدين، فإن كان الدين للناس أجمعين فإنه سيصبح الجاهل كالعالم وهذا خطأ، قال تعالى { لا يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون} و رحم الله علمائنا أمثال الألباني و بن باز و العثيمين
"واسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"
أليس هذا دليل
ابحث عن الفرق بين المسلم المؤمن و ذلك الإسلاماوي و ستفهم
أنبأنا صلى الله عليه و سلم بأشياء لم تدرك إلا بعد حين و هو الأمي "صلعم"
أليس ديننا هو مركز العلوم ؟
السلام عليكم
في البداية كان عليك أن تقول الدين هو علم وبعض الفقهاء اﻷسف تابعين لدائرة معينة (المصالح الشهرة الحكرة. العبث بعقول الناس. الدولة. ….شبه العلمانية. ….)ﻷن بسبب الدين وجود العلم. ….إذن ما النتيجة من وجود اﻹنسان والكون؟ إذن ما ينفع العلم بدون دين …ولا العكس. ….
الى صاحب المقال اذا قلت لك ان الطب النفسي ليس علما وانت طبيب ستجيب انه علم وانا اقول لك انه على كل شخص ان يتكلم ويتعامل مع النفس على هواه .وماذا تدرس الجامعات اذن عن النفس والسلوكيات هكذا علوم الدين انه الفقه هو من اوصل الينا ما نحتاجه لنتدين بدون بدع ولا خزعبلات والا كل واحد سيختار قبلته .ان الفقه الاسلامي عرف جمود كبير لمدة قرون واكتفى باجتهادات القرون الاربع الاولى .
صحيح الحسن البصري ليس عالما ابو الحسن الاشعري ليس عالما جعفر الصادق ليس عالما ابو حنيفة االنعمان ليس عالما الجاحظ ليس عالما وابن رشد ليس عالما والغزالي ليس عالما والقاضي عياض ليس عالما واحمد ديدات ليس عالما والشعراوي ليس عالما والمختار السوسي ليس عالما
انت هو العالم الحقيقي ااذي يجب ان نتبعك ونعمل برأيك
الدين علم و من أجل العلوم، حتى أننا نجده عند اليهود و المسيحين . الدين علم شامل يوجه الفرد ثم المجتمع إلى التعلم و السمو بالفكر و الأخلاق و التعامل…أو لم يكن السابقون ذوي حظ من العلم الديني، مثل البيروني و ابن النفيس و ابن سينا و الفارابي و ابن الهيثم ….من رواد العلوم في الطب و الهندسة و الكيمياء…الدين الحق لم يثنهم عن التعلم و الابتكار و الاختراع ،بل حثهم على مساعدة الإنسان و افادته. الغرب تقدم بابتعاده عن الدين ،أما المسلمون فتخلفوا بترك الدين !!!!
نعم . يمكن القون ان الدين ليس علما واحدا كالرياضيات مثلا . لكنه جامع للعلوم كلها وللروحيات كلها وللفكر كله وللفلسفة كلها بل يزيد عن علوم البشر بالعجاز العلمي اساسا ..
فالعلم عند الانسان يقتصر على قواد ثابتة وعلى ضوءها يخترع . اما القران كعلم فهو سبق وان اخبر بتلك المخترعات
Je dis à ceux qui attaquent sans cesse notre religion et qui voient la suprématie des sciences expérimentales sur la religion. avec la même religion, nos ancêtres ont contribué activement dans la civilisation, alors qu'aujourd'hui, nous sommes les derniers alors que la religion n'est pas appliquée. Donnez un seul pays musulman qui applique la religion musulmane. Je rajoute à ceux qui critique la religion, alors que personne ne vous contraint à croire à la religion, quelle est votre contribution dans le progrès sicentifique
notre problème ce n'est pas la religion, car la religion encourage la science et la découverte. lisez le coran pour en savoir davatage. , ?
تعلم أمور الدين فرض عين واجب على كل مسلم و مسلمة أما المنافقون فلا نخاطبهم
أما العلوم الأخرى كالطب و الهندسة و غيرها فهي فرض كفاية تسقط بتخصص و بممارسة أشخاص فلا يمكن أن يكون الجميع أطباء أو مهندسين حتى لا نترك باقي المجالات
أريد تصحيح الآية التي استدليت بها أخي رشيد قال الله تعالى(إنما يخشى الله من عباده العلماء) صدق الله العظيم يعني الذين يخشون الله هم العلماء
رقم الحديث: 146
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ الْبَلَدِيُّ ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْهَيْثَمِ الْبَلَدِيُّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ مُقَاتِلٍ الْخُرَاسَانِيُّ ، عَنْ خُلَيْدِ بْنِ دَعْلَجٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ هَذَا الْعِلْمَ دِينٌ ، فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مِمَّنْ يَأْخُذُ دِينَهُ " . وَهَذَا الْحَدِيثُ يَرْوِيهِ عَنْ خُلَيْدٍ عَبْدُ الْوَارِثِ هَذَا ، وَرَوْحُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْحَرَّانِيُّ
من يؤمن بالقرأن الكريم من سكان العالم فهو مسلم والباقين اجرهم على الله .الله واما لا تجعانا لا فاتنين ولا مفتونين .الدين هو ما جاء في القرآن الكريم وحيا على نبينا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
العلم الشرعي هو أشرف العلوم على الإطلاق لأن شرف العلم بشرف معلومه و بما أن العلم الشرعي يختص بذات الله عز وجل و أسمائه و صفاته و أوامره و نواهيه و ما أعد لأولياءه و ما أعد لأعداءه كان أشرف العلوم.
لا أفهم لماذا لا يجرؤ أحد على الكلام في علم لا يتقنه و تجد الكل بل كل من هب و دب يتكلم في الدين .كل متردية و نطيحة و ما أكل السبع تتكلم في أمور لو عرضت على عمر رضي الله عنه لجمع لها أهل السقيفة.
يقول المثل المرء إذا تكلم في غير فنه أتى بالعجاءب و صاحب الموضوع أتى بالطوام.
سؤال على الجانب ما علاقة طبيب نفساني بالعلم الشرعي الشريف.لو بقيت في مارستانك كان خيرا لك.
و صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما أخبرنا أن من علامات الساعة الرويبضة يتكلم في أمور العامة.
احيك يا استاذ على مواضيعك الجريئة لكن للاسف فانك تخاطب نسبة عشرة بالمئة فقط النسبة الباقية مازالت غير مستعدة فكريا لتجرع المعنى العميق لمقالاتك احييك على شجاعتك و احي هسبريس على النشر نحتاج الى عشرين عاما للوصول الى اغلبية في المجتمع
تحياتي
"من شاء فليومن و من شاء فليكفر"
الدين ليس علم .و لو لاحظ المؤرخون شيء بسيطا لسلموا بذلك/ابن رشد ابن خلدون و غيرهم طرحوا هذه الأفكار و تعرضوا للتكفير .
الدين الإسلامي هو كل ما قلت يا أستاذ.
إقرأ :المسلم عالم حقيقي الحكمة ظالته انى وجدها فهو أولى بها/أستاذ الدين و الدنيا
خذوا زينتكم عند كل مسجد:المسلم بوكوص/يعشقوه المسلمين و غيرهم.
"….إن أكرمكم عند آلله اتقاكم":المسلم الاتقى هو الأكثر كرما.و باش تتكرم بزاف خاصك تخدم بزاف و تنتج بزاف و تجعلو رهن الاخر/الوطن و الأمة و الإنسانية جمعاء،و باش تكسب بزاف باش تتكرم بزاف خاصك تقرأ و تتفورما .طبعا ما غاديش تسرق ثور و صدق بيضة و تقول راني كريم …
هذا هو الإسلام سبقهم للعلمانية لكن قوم التحكم في الأرزاق و الرقاب صنعوا الدين الذي ترى الآن. دين لم يجتمع عليه حتى أهله المتفرقين إلى كذا و سبعين فرقة و فلقة. و غير داعش اللي تمشي للجنة. …
Je suis Marocain Agnostique
Je suis pour la liberté de conscience de chacun donc je suis pour la liberté de pratiquer un culte comme celui de ne pas pratiquer un culte, de croyance ou non croyance de changer librement de religion pou de quitter librement une religion
حقيقة سبق أن إنتهى إليها إبن رشد و بسببها تم تهجيره
الدين شئ و العلوم المادية شئ آخر
لو قمنا بفصل الدين عن الدولة لما كنا في حاجة لهدا النقاش أصلا
البعض يعتقد بل يصدق نفسه بأن كل شيء ورد في الإسلام.
لاحظوا معي كلما اخترع العلماء شيء ما سارع اللصوص الى القول أنه جاء في الآية فلان. يا وسارعوا بتحريف وتزوير الشرح السابق من أجل مسايرة الاكتشاف.
مثال. انا قال كوبرنيك وغاليلي ان الأرض تدور حول الشمس حوكم أحدهم بالإعدام.
قد يقولون ان دلك في عهد الكنيسة اقول لهم اسئلوا مفتي السعودية وسيقول ان الشمس تدور حول الأرض.
واسئاوا آخر منهم وسيقول العكس.
كلهم يعتمدون نفس الآية.( ولشمس تجري ومستقر لها…)
هم لصوص العلم وليسوا علماء.
الدين توأم العلم، وهما معا جناحا طائر الإنسانية، إذا لم يكونا متناغمين ومنسجمين فلن تعرف أبداً البشرية السلام. إذا كان الدين يمشي يدا في يد مع العلم فهذا الأخير لن يكتشف أو يبتكر ما هو مُدمرٌ لراحة البشرية. كفيت و وفيت جزاك الله خيرا
ومما له دلالة على أن العلم في الإسلام غير محدود بحد معين؛ لقول الرسول صلى الله علية وسلم: "أنتم أعلم بشؤون دنياكم"
وحينما تحدث الرسول – صلي الله عليه وسلم – عن العلم جعل حديثه أمراً عاماً وشاملاً,
الدين هو علم الله قائم بذاته فهو ميراث الأنبياء و لو لم يكن علما لما كان دعاء الصالحين "اللهم فقهنا في الدين" على اعتبار التفقه في الشيء هو المعرفة به معرفة تامة. و من جهة اخرى فصحيح ما جاء به الكاتب من نتائج فهم الدين لكن الدين له ضوابط و أركان وشروط يجب تطبيقها وفقا لما جاء به كتاب الله فهو دستور الأمة و دين الله يجمع و لا يشتت تسوده الوسطية و التسامح و يجب مقاطعة المتطرفين و تجار الدين و أصحاب البدع و كذا الغافلين عن الآخرة و الأشخاص المعلقين بهوى النفوس كالعلمانيين و هولاء الدكاترة النفسانيين الغير الربانيين الذين يهزؤون بالإسلام و يفخرون بالغرب لأنهم ماديين فلا ولا و مائة لا نحن نريد احترام علم الله و علماءه الأجلاء الوسطيين و في القرآن جمع لكل العلوم و فهم لكل الأمور اذا طبقناه و انفتحنا بطريقة عقلانية معدومة من التقليد الأعمى للغرب في كل الأمور" شهد الله أنه لا اله الا هو و الملائكة و أولو العلم قائما بالقسط"
العلماء ورثة الأنبياء لكن مشكلتنا نحن مع العلمانيين والملحدين الذين يريدون أن يملؤها البلاد بالفساد الأخلاقي
والدليل هو الناس يعانون من شدة البرد القارس في الجبال ويعانون من مشاكل أخرى لاتحاد ولا تعد
والعري والعهر تصرف عليه أموال طائلة في مراكش
يا أخي ناقش هذه المشاكل لكي تكون حقا تحب وطنك
إذن عليك أن تتكلم عن معانات المواطنين في البوادي والجبال
Enfin quelqu'un qui ose dire la vérité. La croyance c'est le croire et croire n'est pas savoir et c'est justement là la cause du recul de notre société salafisée et arriérée
يقول الله تعالى في كتابه العزيز : ( وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم اذا رجعوا اليهم لعلهم يحذرون ) سورة التوبة – الآية 122 هنا الجواب عن المقال
كل شيئ لايبنى على فكرة ارضاء الله سبحانه فهو كلام فارغ. اذا طبقنا الشريعة كما هي وكما أمرنا الله فسوف تكون البشرية بخير. بعلمها وعلمائها. اذا استحظر الطبيب ربه الذي خلقه خلال عمله فسوف يكون طبيبا نزيها. وقِس على ذالك. وما وصلنا اليه حاليا من مشاكل اجتماعية ونفسية إلّا نتيجة ابتعادنا عن الاصل. السويد مثلا تحتل المركز الاول في الدول الاكثر سعادة و تحتل المرتبة الاولى كذالك في نسبة الانتحار. "وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون".
الدين الإسلامي الحنيف يعلمنا أن نتربى على أخلاق نبيلة لتستقيم شؤوننا . و لما تركنا الدين و انكببنا على شهوات الدنيا أذلنا الله و أعز غيرنا .
ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره
ﻻ حول ولا قوة الا بالله ،
هذا أبر جاهل رأيته ماذا يقول الكتاب الله عز وجل
قال: { إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ } فكل من كان باللّه أعلم، كان أكثر له خشية، وأوجبت له خشية اللّه، الانكفاف عن المعاصي، والاستعداد للقاء من يخشاه، وهذا دليل على فضيلة العلم، فإنه داع إلى خشية اللّه، وأهل خشيته هم أهل كرامته، كما قال تعالى: { رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ }
{ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ } كامل العزة، ومن عزته خلق هذه المخلوقات المتضادات.
{ غَفُورٌ } لذنوب التائبين.
L'islam du clergé c'est l'outil pa excellence de l'obscurentisme et le maintien des moutons dans le bercail de lé débilité mentale.
En claire écouter le clergé c'est se condamner à une débilit mentale certaine' '
الدين علم منطقي عقلاني فوحدانية الله حقيقة علمية هزمت الإلحاد منذ قرون وشرائع الله سبحانه وتعالى مبنية على العلم فالصلاة مثلا في ظاهرها حركات رياضية وفي لبها عبادة وأثبت العلم الحديث أهميتها في علاج الأمراض العصبية والنفسية والصوم حمية وعلاج فعال للأمراض الهضمية والزكاة تكافل وتعاون يؤلف بين الغني والفقير والحج رحلة إيمانية ترويحية وإذا تأملنا جميع المناسك نستخرج منها أسرار علمية أما عن نتائج الدين وفوائده فهي كثيرةلاينكرها إلا الجهال وكفى بفائدة عظيمة واحدة وهي تكوين وبناء الإنسان الصالح النافع للإنسانية جمعاء فبالدين يصبح المهندس والطبيب والأستاذ والحرفي والفلاح والصحفي صالحين متقين غير غشاشين ولا فاسدين ولماذا نتهم الدين بأنه سبب تخلفنا ؟؟؟؟؟والحقيقة أن بعدنا عن الدين هو أساس تخلفنا ؟؟؟
الاساس في الدين ان تؤمن بالغيبيات عن اي علم تتحدث الدين اعتقاد و القرآن دليل ايماني ليس دليل علمي اذا كان دليل علمي لأسلم كل من في الارض دليل على من امن بالله اما الملحد تقول له قال االه ليس بدليل للملحد هو اصلا لم يؤمن بان الله موجود و تقول قال الله الدين اعتقاد ليس علم
اذا كان ماتقوله صحيح فلماذا خص العلماء لوحدهم بالتفقه في الدين واكتساب التدين بالعلم لا بالجهل. فالله سبحانه وتعالى يعبد بالعلم لا بالجهل.
وبما انك تنفي صفة العلم عن الدين عامة. فلنعد الى ديننا الحنيف . ولنراجع القران وحده واتركنا من الاحاديث .
هل القران الكريم في فهمه وتفسيره لا يحتاج الى العلوم الاخرى لتفسيره .وخاصة علم الفزياء والهندسة والبيولوجية والجيولوجية. والجغرافيا واللغة والحساب وغيرها من العلوم كالانساب والتاريخ.و…. الخ. هذا في علوم القران لوحدها.وهو ما يمكن ان ينطبق على علوم الحديث ايضا .
الم تتدبر قول الله تعالى :(ولو ردوه الى الله والى الرسول لعلمه الذين يستنبطونه)
لعلمه :اي من العلم ،والعلم يتطلب الاطلاع على العلوم من اجل المعرفة والتعلم. لان الله تعالى يعبد بالعلم لا بالجهل.
اذا فنظريتك خاطءة تماما ويتضح انك بعيد عن الدين . لانك ترى فيه البعد التعبدي فقط وتريد ان تقزمه وتجعل منه امرا شخصيا وفرديا. وهو خطا فادح يقع فيه علماء هذا الزمان لان الدين الاسلامي على الاقل يستوجب استحضار العلوم الاخرى وبذل
الى رقم 74:فاسالوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون لا تعني الفقهاء الاية جاءت في السياق التالي:عندما كان الرسول يخاطب قريش ويتلو بعض الايات فوقف الوليد بن المغيرة قائلا انها اساطير الاولين فاجابه الرسول فاسالوا اهل الذكر والذكر هنا المقصود بها التوراة بمعنى اهل التوراة وليس الكهنة لكن الفقهاء يستغلون هذه الجملة كثيرا ليحصنوا دورهم ويحكموا سيطرتهم على الناس ابحث في الانترنت وستجد التفسير الصحيح هذه الاية بالضبط من اكثر الايات التي يتم تشويه معناها من طرف سماسرة الدين
الدين علم وعمل وممارسة.المغرب لايقوده فقهاء.ياليت كان المغرب يقوده فقهاء لكان احسن بلد في العالم.وكان شعاعه امتد شرقا وغربا.فكل المشاكل التي نعاني منها اليوم بسبب انعدام الفقهاء وعلماء دين اجلاء فكل هؤلاء المتفيقهون لايعلمون من الدين الاماخط في الاسطر.فالعالم او الفقيه هو علم وعمل وتقوى وليس أقوال فقط فقهاء اليوم اقرب الى الشعراء من الفقهاء علماء المناصب والكراسي والاستفتاء الكنسي.اين نحن من العز بن عبدالسلام ولقد ذكرته بالتحديد لما كان له من سوابق مع السياسيين فهو العالم الوحيد في العالم الذي باع الامراء في سوق العبيد بسلطان العلم وليس بسلطان القوة اوالجاه.لابد ان تطلع جيدا على هذا الدين لتعلم من هم الفقهاء والعلماء حقيقة ولاننكر وجودهم في زماننا .ان بحثت تجدهم
بالفعل في مجتمعنا المغربي الدين ليس علما لكن يجب ان يكون علما في الحقيقة باعتباره ركيزة روحانية تبث الراحة في النفوس لذا وجب على كل مفت او عالم بهذا الخصوص ان يكون مثقفا وواعيا وملما بشتى امور الحياة حتى يستطيع مساعدة الشعب روحانيا
لنعرف راي المسلمين الحقيقي في هذا الموضوع يكفي ان نسال ماذا اذا خالف العلم الدين ؟ هاته الطريقه الوحيده لازاله المجاملات في هذا الموضوع الشائك فاذا كان البعض يقول ان لادين علم و انه ابو العلوم فلماذا لا يستطيع مجابهه العلم لماذا لم نسمع بمسلم دمر جميع الافكار العلميه التي تخالف الاسلام لماذا ما دمتم تقولون ان الدين هو ابو العلوم و ان العلم كله في القران لماذا لا يوجد نصف عالم مسلم استطاع مثلا ان يثبت ان الشمس تتحرك او ان اصل الانسان ادم و حواء وليس التطور ؟ او ان الارض مبسوطه بل بالعكس كل يوم نسمع عن تحريف لمعاني القران كي تناسب العلم دون خجل اولا يحرفون ثانيا يتجاهلون ان العلم يتطور كيف سيغيرون المعاني كلما وصل العلم لشيء جديد سيضطرون الى التحريف من جديد اين الله من هذا و اين كلامه الاصلي اذن ؟؟؟ حشر الدين في العلم مضر بالدين نفسه
الدين عقيدة و سلوك و منهاج و اخلاق فالدين أساس علم التربية و ليس مختبرا كميائي و لا فزيائي و انما يدخل في تكوين شخصية الانسان الذي سوف يكون في المستقبل طبيبا او مهندسا او جنديا او صانعا او استاذا او عاملا فالدين يمنحك حصانة ضد الغش و الكذب و الزور و البهتان فالدين المعاملة و الصدق في الدعوى و حسن الخلق
مات الفرابي و ابن سينا و ابن خلون…العلماء الجهابدة واصبحنا كل مرة نسمع عن فيلسوف جاهل يتكلم عن الدين كانه احاط بعلوم الحديث وعلوم القران وتبين له بطلانها. الاسبوع الفارط ومن خلال هدا المنبر تشدق استاد علم النفس"الديالمي" بان الاسلام باطل ويجب مراجعة النصوص القرانية بل تصحيحها!!! سبحان الله العماء الاجلاء الذين ذكرت لم يتجرء احد منهم على الاستهانة بعلوم الدين لانهم برعوا فيها وجمعوا بينها وبين علوم الدنيا واجتهدوا فيهما من خلال الاستعانة بعلوم الدين لمعالجة معظم الظواهر العلمية كعلوم الاجتماع والفيزياء والاحياء(الروابط الاسرية،مواقع النجوم،علم الاجنة…).صدقت نبوءة الدي لا ينطق عن الهوى.قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ أَيَّامًا يَنْزِلُ فِيهَا الْجَهْلُ , وَيُرْفَعُ فِيهَا الْعِلْمُ , وَيَكْثُرُ فِيهَا الْهَرْجُ " . قَالَ : قُلْنَا : وَمَا الْهَرْجُ ؟ قَالَ : " الْقَتْلُ " .(حديث مرفوع)
ماذا عن الآية الكريمة "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون" يا دكتور؟ اتفق معك قد يكون بعض علماء الدين يوظفونه لأغراض معينة مستغلين الجهل و الامية، لكن لا استطيع مسايرتك في أطروحة أن الدين ليس علما.
المسلمين لا يواجهون النقد الموجه لهم مواجهة حقيقية, ويخادعون أنفسهم بتفريغ المفاهيم من معانيها الصحيحة أو تشويهها, ولا يمكن أن يتقدموا خطوة إلى الإمام. إن مواجهة الحقيقة صعبة فمن يدعى أنه سيد العالم ولديه الحق المطلق من الصعب أن يتقبل أنه مثل الآخر وربما أدنى منه فكرا. ومن يعتقد أن تاريخه تاريخ إلهي شاركت فيه السماء من الصعب أن يتقبل أنه مجرد جزء من التاريخ الإنساني بايجابياته وسلبياته ولا يمتاز على غيره بشئ. المسلمون هم الآن أكبر أمه تمارس الكذب والخداع والتدليس تشوه المفاهيم الجملية و تفسدها وتحرف مضمونها.أما إذا جئنا إلى مفهوم التسامح الديني, فالمسلمون لا يعرفون التسامح الديني. ورفض الآخر وعداوته هو إجماع ديني تام في الماضي. ولما أُحرجوا في هذا العصرعصر حقوق الإنسان, قفزوا قفزة كبيرة، ولم يقبلوا فقط التسامح الديني, بل قالوا إنه بدعه إسلامية, وفي ذات الوقت يصرون تماما على أن حد الردة حكم إسلامي ثابت لا يتغير. ولا يتحدثون عن أساس التسامح الديني, بل يرجعون للماضي وينتزعون صور معينه منه للتدليل على تسامح المسلمين مع غيرهم.
أحيي بحرارة الأخ 40 – مواطن عادي. على تعليقه الشيق والمهم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الدين هو العلم والعلم هو الدين ، انظر الى ءايات القرءان العظيم كم تحدثت عن ( العلم والايمان ) .
بكتاب الله علوم تفوق علوم العصر كلها حتى في علوم اصغر ذرة في الكون !!!
هناك اشكالية في الخطاب الديني !! حان الوقت لاعتماد خطاب ديني علمي معاصر .
وسينتهي بعدها ما نراه في بعض !! خطب المنابر من تفعيل ( متشجنج ) للخطاب الديني
الأستاد يلخص الدين كله في روحانيات!!!
الأستاد الكريم تناسى أن يذكر إسم خيرخلق الله ، هل نزل هذا الدين من تلقاء نفسه ؟ ٱه نسيت فلٱستاد يلغي أي وسيط بين الله وعبده، كلام جميل، ولكن من كان سينظم علاقتنا ببعظنا؟ في مجال المعاملات المالية، بين زوج وأهل بيته، مع جاره، كيف نوزع الإرث، كيف نتصرف في السلم والحرب مع العدو… أشياء كثيرة لا يمكن حصرها…سمه ماشئت ولكن الدين يعطينا العديد من الظوابط لكي لا يجير احد على احد. وإذا كانت هذه الضوابط سبب تخلفنا كما تقول، فهناك علوم الغرب التي تخظع لمعاييرك يمكن أن نتبعها لكي لا نصبح مواشي!!!
إنك تخلط ياأستاذ بين الدين وبين تجار الدين الذين هم كثر، فليس كل ملتحي بمتدين، وليس كل متدين على صواب، فمنهم صالح وطالح.
العلماء ورثة الأنبياء شئت أم أبيت، أتكلم عن العلماء الصادقين، ماشي صحاب تبزنيس.
تقارن الدين بلهندسة!!! ذكرتني بمقولة أعجبتني: قالتِ البعوضةُ للنخلةِ : تماسكي ، فإني أريدُ أنْ أطير وأدَعَكِ . قالتِ النخلةُ : واللهِ ما شعرتُ بكِ حين هبطتِ عليَّ ، فكيف أشعرُ بكِ إذا طرتِ ؟!
اشاطر رايك; الدين عقيدة وإحساس يحتاجه الإنسان له حتى يهدأ. لقد غلفوا ما يسمون بالفقهاء كل شئ بالدين حتى يجعلو من الاغبياء لقمة عيشهم
اعتقد ان الاستاذ نظر الى الدين نظرة عدائية.فحاول ان يقحمه في زاوية ضيقة.وتناسى ان للعلوم الرياضية والفيزيائية منطقها ومنهجها كماللعلوم الدينية منطقها ومنهجها ،وهي في اطار اكاديمي يطلق عليها علوم الدين مثلما نسمي العلوم الانسانية(علم النفس وعلم الاجتماع ) علوما.من جهة ثانية الاستاذ المحترم قدم للدين مجموعة من المواصفات-التعليق عليها يحتاج تمحيص- واذا سلمنا بهذه المواصفات فكيف يخول نفسه تقديم اطار نظري للدين ويتهم أناسا آخرين بالتطفل عليه
سؤال:لمادا نهتم بالمضمون ونستغني عن تحليل الموضوع
1لامجال للمحاولة في توضيح أمر إعتقادي.إما أن تتبث أو تنفي
وبعد المحاولة أصبح المنطق عند السيد مبروكي.هو الحصول على الديبلوم في الدين وبعدها يتحدت بصيغة الجمع في الإستنتاج.أن لا لوم على من ليس له هدا الديبلوم.مستثنيا هدا النوع من الحساب. ودلك وجوبا على الله. تعالى علوا كبيرا.
قال تعالى (ولقد درأنا إلى جهنم كثيرا من الإنس والجن لهم قلوب لا يعقلون بها ولهمآدان لا يسمعون بها ولهم أعين لا يبصرون بها.آولائك كالأنعام بل هم أضل وأولائك هم الغافلون).(هل يستوي الدين يعلمون والدين لا يعلمون أولئك دوي الألباب).إن لم يكن الدين علما فكيف يحتاج إلى علم للتصديق والإيمان به.وإلا كيف نتبث وجود الله سبحانه وتعالى
لهدا وهبنا الله العقل وجعل النضر والتأمل والتفكير وضيفته .وإدا نزل عن هدا المستوى أصبح مستوى صاحبه أقل من مستتوى الحيوان أو أقل.
الدين محدد ومحدود لانه واجبات الخلق اتجاه الخالق. اما الكتاب العظبم ،القرأن الكربم ،فهو جامع لكل العلوم الموجودة حاليا وحتى تلك التي لم تكتسف بعد ،فهي موجودة في كتاب الله. المطلوب هو قراءة القران بعقل علمي وليس فقهي.العقل او الثقافة الفقهية لم ولن تصل الى فهم كلام الله حتى ولو اجتهدت فيه الى يوم القيامة. لا جديد. الدكتور ميكو مستشرق فرنسي في ظرف 10 سنوات تعلم اللغة العربية وحفظ القرآن وشرحه لكن بعقل علمي وكتب كتابا عنوانه : الانسان ما بين العلم والكتب السماوية. فصل فيه ايات القران تفصيلا .للمهتم ان يقراه وسيتضح له الفرق بين علماء المنابر الدين يفسرون بعقل لاهوتي محض وبين علماء له نظرة علمية للكون.
ان الحظارة العربية الاسلامية انتشرت في العالم من نهر الهندوس الى الاندلس وكانت دينية ودنيوية واستمرت لمدة 8 قرون.
اما مشايخ التكفير ودواعش العصر فلا يمتون الى الاسلام بصلة وانهم يشوهون صورة الاسلام.
Islam is the source of freedom to everyone. the holly Koran is the real path to know the reality and the answer to the creation of the universe. science itself comes to discover many facts due to the Koran. If we deepen our knowledge in the Koran, we can get to the most important facts that science has discovered recently but the Koran has already found.
الذين يسر وليس عسر وما اتاكم الرسول فخدوه وما نهاكم عنه فانتهو وما من بشر إلا ويعطيه الله علما وما اتيتو من العلم إلا قليلا الذين ذين الله وحده والذين يأتي من الرسل والأنبياء والخلفاء والصحابة والصالحين والتابعين ليصلك وليصل غيرك لو كنا نربي ابناءنا على مراقبة الله لكان المجتمع يستحيي من الله والأكثر يربي ابناءهم على مراقبة البشر عندك يشوفوك من هم عوض تقول ابني عندك الله يشوفك مدرهاش راه يعاقبك عليها من الصغر الطفل كترسخ في دهنه مراقبة الله ومعاقبته على فعل الشيء
نحترم رؤيتكم
غير أنه تم الخلط في المقال بين العلم والمنهج وبالأخص العلم التجريبي.وهي مغالطة بل أكبر أكذوبة تروج بعد الحداثة حيث تم ربط العلم والحضارة بالمادة والتجربة .
والحق أن العلم منه ماهو متعلق بالغيب كالاعتقاد،ومنه ماتعلق بالتجريب والتاريخ وغيرها
فالاعتقاد مثلا علم لا يستقر في القلب إلا بالتدبر والتفكير العقلي.
والخطر هو أن هذا الطرح هو منهج المتطرفين حيث سمحوا لأنفسهم تأويل النصوص دون الرجوع لآهل الاختصاص.
إذا كنا نؤمن كمقلدين لأهل الطب والهندسة وغيرهما بتخصصهم ،ونتبع ما يملونه علينا ونؤمن بتعاليمهم،أليس من الأجدر أن نتبع ونستشير أهل الاختصاص في أمور الدين؟
يكفي ان تنظر التعاليق وكيفية تعامل الاغلبية الساحقة من الناس مع مشاكلهم اليومية لتعرف ان التدين يبطل العقل والتفكير ليصبح المجتمع معطوبا متواكلا تستغله نخبة الكهان الملتحيين
لااتفق مع صاحب النص في العديد من النقط الدين والقران هواعجاز علمي وتنظيم لحياة البشرية لمافيه من احكام وتشريعات اما الحديث انه جاء للتفرقة والجدال وسفك الدماء فهذا راجع لعدم التفكروالبحث لقوله تعالى:" واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا " صدق الله العظيم
هناك اذن علاقة جدلية بين الدين والعلم كل واحد منهما يحتاج للاخر وذلك لصياغة تصور متكامل وايجابي عن الحية وحتى لاتفسد هذه الحياة ايضا اختزال الدين في ممارسة روحانية فقط فيه شيء من الغربة لان ديننا يفيدنا في مواضيع عدة واخرها موضوع البيئة صحيح انه يقدمها على شكل فرضيات وهي فرصة لاعمال العقل والوسيط دائما هو التعليم حتى نقلص من ثقافة القطيع كما تقول
حين كنت في الابتدائي حين اقراء تلاوة اومحفوضة تضن امي رجمة الله عليها انني اقراء القران فتتخشع مثلها من يضن ان الدين علم الد ين نزر قليل من علم الكلام فقط.
لو يعلم الكتاب والمحللون والقراء والمتتبعون كيف يُعَامَلُ القيمون الدينيون والمواطنون بالمندوبية الجهوية للشؤون الإسلامية بوجدة وبالمجلس العلمي بوجدة، لذهلتم من شدة الحيرة والعجب للإهانة التي يحترفها القائمون على هاتين المؤسستين، فإذا كان بطلا المهزلة بالمندوبية الجهوية المندوب شخصيا المعروف بحداثة سنه وعمله بقطاع الإدارة وجهله بما هو مطلوب منه وأيضا مساعده الأقرب الذي ينعته المندوب بشبه الأمي المدعو بنزرفان الذي لا صلة له بالإدارة نهائيا ومع ذلك يسمح لنفسه بإهانة الفقهاء واستفزازهم، فإن بالمجلس العلمي يقود الاستعلاء والإهانة عضو المجلس العلمي رمضان يحياوي وبمعيته الموظف الدائم المنتهي الصلاحية منذ أربع سنوات ومع ذلك لا زال يصول ويجول ضد القانون وضد مشاعر الناس بإهانتهم واستفزازهم والعدوان عليهم بشتى أساليب الاستفزاز والعدوان والإهانة، فأين الدين مما يجري ويدور ؟!!!
اعظم العلوم وخيرها واحسنها هو علوم الدين من عقيدة وهي اصل اﻻصول التي هي معرفة الله ومعرفة نبيه ومعرفة دين اﻻسﻻم باﻻدلة واصول الفقه والتفسير ومعرفة الحﻻل والحرام وهده العلوم اشرف العلوم فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الانبياء لم يورثوا ديناراوﻻ دهبا وانما ورثوا العلم فمن اخده اخد بحظ وافر فالمحظوظ هو من اخد بعلم اﻻنبياء الدي هو الدين فان صاحب هدا العلم يتعدا خيره للناس في الدنيا واﻻخرة وبه يصلح حال اﻻنسان وباﻻبتعاد عنه يفسد حاله . وهدا العلم ليس حكرا على احد كما هو واقع لدى اليهود والنصارى ادا اراد ان يتوب النصراني فﻻبد له من القسيس او الكاهن ليعترف له بدنبه وبعد دلك يعطيه صك غفران يكفي للمرء في اﻻسﻻم ان يتوجه الى الله مباشرة دون واسطة احد ليقر ويعترف بدنبه ثم يتوب اليه فان الله يفرح فرحا شديدا بدلك هدا هو الفرق بدين اﻻسﻻم ودين الكهنوت اما من ناحية التعلم فﻻبد من الواسطة باخد العلم على يد العالم الدي بدوره اخد العلم عن العلماء المبرزين فكيف تعرف علوم التفسير مثﻻ وانت لم تدرس على يد عالم مفسر اﻻن اصبح اﻻمر فوضى الكل يريد ان يفتي ويتفيقه ويشقشق بلسانه دون ان يتعلم
هدا رايك الشخصي عن الدين و الاراء تختلف.
نعم،بالمفهوم البشري للعلم الذي مصدره الانسان،الدين ليس علما،ولكن الدين علم الاهي وهو الهدى الذي وعد الله به آدم وحواء عند اهباطه عز وجل لهما من الجنة الى الارض،عندما خاطبهما بقوله تعالى:(فإما يأتينكم مني هدى،فمن تبع هداي ،فلا يضل ولا يشقى) ولهذه الآيات مثيلات بنفس المضمون متكررة ،فالكتب السماوية من توراة وإنجيل وغيرها،بتعدد الأنبياء والرسل هدى وعلم الاهي،ومصنفات الفقهاء والعلماء ،وامامهم في ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى،توضيح علمي بشري،وإغناء واجتهاد في حدود القران والسنة -بالنسبة للمسلمين-لهذا الهدى والهدي الالاهيين،الذي من غاياته ما جاء في في الشطر الثاني للدكتور الفاضل،والله اعلى واعلم
أن الذين يجعلون الدين كعلم إنما يقصدون بان مكوناته كالشريعة ،والحديث والفقه،تعد علوما قائمة بدأتها- وما الاجتهاد إلا دليل قوي على هذا القول- فهي تنبني على قواعد وأسس مضبوطة ولا يمكن
لأي كان أن يخوض فيها أن لم يمنا ملم بهذه القواعد تمام كالعوم الأخرى التي لا يمكن للجهل بقواعدها وأسسها أن يخوض فيها..وعلم الدين كالعلوم الإنسانية الأخرى التي ليست علوما بحتة وإنما علوم لها قواعدها وأسسها
ومن هذا المنطلق خص المغرب الهيئة العلمية للإفتاء بمهمة الإفتاء في أمور الدين تفاديا لتدخل الجهلة في هذا الميدان .ونشير أخيرا إلى أن الدين –خاصة الدين الإسلامي الذي لنا اطلاع على أصوله-لم يحرض أبدا على الكراهية ولم يكون إرهابيين..ان الذين يتهمونه بهذا هم الذين كونوا الإرهابيين لاستعمالهم لتشتيت الدول الإسلامية وإضعاف قوتها
في عهد الخلافة الرشيدة كان في كل مسجد توجد مدرسة تدرس فيها العلوم ومن يوم اضحت المدرسة مستقلة عن المساجد واصبح الدين يدرس في المدارس حسب ما تقتضيه الضرورة لم نعد نجد علماء متخصصين في علوم الدين
قراءة نقدية بديعة التأمل. نشكرك عليها ولما تركت في نفوسنا مراجعة تصورنا حول الدين.
إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ صدق الله العظيم
من لم يقده علمه الى معرفة الله ثم خشيته فلا علم له
اظن ان الكاتب وقع له لبس بين العلم والحرفة . اذ ان الطبيب والمهندس والفقيه ليسوا بالضرورة من العلماء شانهم شان البستاني والكهربائي و سائق الترام. اما العلماء فهم الباحثون عن نواميس الكون والمتفكرون في مغزى الوجود. واما قوله بان الدين لاياتي الا بكثرة الكلام فانه يضرب ايضا الفلسفة والابستيمولوجيا وعلم المنطق. الخلاصة ان الكاتب لم يستطع تجاوز النظرية العلموية scientisme والتي كانت سائدة في نهاية القرن 19 قبل ان يتم تجاوزها من طرف البنيوية والسريالية والوجودية.
انت طبيب محلل نفساني تتعامل مع زبناءك ( مرضاك) بميكاندمات وطرق وقاعدة علمية تجزء لتجمع وتجمع لتبني تصور او تحليل يعطيك الصورة وهذا شيء لايمكن لاي كان ان يحشر نفسه فيه ، رغم ان عواقبه ليست بالخطورة القصوى، لابد من الاختصاص . العبادة بعلم افضل من العبادة بامية وجهل ، ولكن الانسان الامي يريد معرفة الوجه الصحبح للعبادة ، وهناگ اناس من صغرهم ارادوا التفقه ف ي الدين، اي معرفة ماذا قال الله فيحفظون كتاببه ليكون افرب منهم ، ويبحثون في قول الرسول بناء على ما روي ، بالتشدد في معرفة ورع الرواة، والاستءناس والبحث فيما قال اصحاب العقل والنقل. ومقاصد الشريعة، والقياس،….انا لست باحثا ولا ادعي علما ، اسمح لنفسي بانتقاده والتحقير فيه بنية لا يعلمها الا الله. الناس ليسوا بهذا الجهل والغباوة قرونا وفي كل المناطق ،والى الابد ،اكبر العلماء في العلوم التجريبية ،يدخلون الاسلام. ( يريدون ان يطفؤوا نور الله والله متم نوره ولو كره الكافرون).
يبدو أن أستاذنا وقع له خلط بين الدين والفقه، لأن لا أحد من السابقين أو الحاضرين أو اللاحقين يقول أو سيقول بأن الدين علم، أما إذا كان يتحدث عن الفقه، فيتعين، قبل التأكيد إذا كان الأمر يتعلق بعلم أم لا، الرجوع إلى تعريف العلم أولا.
فإذا رجعنا إلى الفيلسوف الفرنسي أندري لالاند نجده يعرف العلم بأنه مجموعة من المعارف والأبحاث التى توصلت إلى درجة كافية من الوحدة والضبط والشمول، بحيث تفضي إلى نتائج متناسقة فلا تتدخل في ذلك أذواق الدارسين وإنّما ثمة موضوعية تؤيدها مناهج محددة للتحقق من صحتها.
ويذهب الفيلسوف وعالم النفس الأمريكي جون ديوي بعيدا عندما يعتبر أن كل دراسة منظمة قائمة على منهج واضح مستندة إلى الموضوعية يمكن أن نسميها علماً، سواء أفضت بنا إلى قوانين أو أدت بنا إلى قواعد عامة تقريبية.
وبناء على هذين التعريفين أطلب من أستاذنا أن يعمق بحثه في مباحث أصول الفقه وعلوم الحديث، ليتأكد هل الفقه يستجيب لهذين التعريفين. فكما أن للتشريع الوضعي فقهاؤه، فإن التشاريع السماوية لها رجالاتها وليست محصورة على أحد، بل يمكن للكل أن يتفقه في الدين إذا توفرت لديه الكفاءة العلمية. هذا كل ما في الأمر.
الحمد لله اللذي خلق الإنسان وخلق له عقلا يميز به أما علماء الدين ثلاث أنواع علماء الحكام وعلماء الدين والمتطفلون عليه ولاداعي لتوضح دور كل منهم واما الدين فله علماءه خاصين به حافظين كتاب الله وسنة رسوله قواعد واؤصوله اما المتطفلين فهم المتخصصين في غيره تم يفتون ويشرعون فيه بغير نص قرآني ولا سند سني ومن هذا القران انطلقت جميع العلوم حيث ان الدين عقيدة بين الانسان وربه وصالح لجميع الازمنة ولجميع المجتمعات اقول عن الاسلام اما لغيره ليس بعقيدة
يقول إنشتاين '' إن جميع أولئك الذين يشاركون بجدية في العلوم سينهي بهم الأمر بأن يفهموا أن هناك قوى تتجلى و تساهم في قوانين الكون، وهده القوى جد خارقة وتفوق بكثيرقوى الإنسان "
(Albert Einstein, letter to a child Princeton, 1936)
وهدا مأكدته نظرية الإنفجار العضيم بأن هناك القوى جد خارقة سهرت على مراحل هدا الإنفجاروهده مراحل قدرة ب 10 أوس ناقس 44 من التانية (planck time big bang) ولولا هدا التدخل لإستحالة لتكوين المادة ولوجودنا. علماء الفزياء يقتربون آكثر تم أكثرمن الدين مع تقدم العلم وهدا مانجده في مجالات أخرى كإقتصاد الإسلامي الدي يدرس في أرقى الجامعات ، في حين كل من تعلم حرف من … يبدأ في طعن في ديننا.
نصيحة للكاتب من باحث فيزيائي '' غير بدل حرفة ''
الدّين أساس الخلق، لأن الدّين يُبنى على الوازع الداخلي، بينما التشريعات الأرضية تُبنى على الوازع الخارجي. من الأحاديث الشّريفة التي هي من أركان السلوك عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
((أَتَدْرُونَ مَا الْمُفْلِسُ ؟ قَالُوا: الْمُفْلِسُ فِينَا مَنْ لَا دِرْهَمَ لَهُ وَلَا مَتَاعَ، فَقَالَ: إِنَّ الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلَاةٍ، وَصِيَامٍ، وَزَكَاةٍ، وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا، وَقَذَفَ هَذَا، وَأَكَلَ مَالَ هَذَا، وَسَفَكَ دَمَ هَذَا، وَضَرَبَ هَذَا، فَيُعْطَى هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ، وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ، فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى مَا عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ، ثُمَّ طُرِحَ فِي النَّارِ))
في مقدمة هذا الموضوع نقرأ رأيا أوجهة نظر يحاول صاحبها الإقناع بما لديه من سبل و أساليب الحجاج ، لكننا نجد في صلب الموضوع ما يؤول الخطاب إلى خطاب حجاجي في النقد ، بدليل (("باشْ تْفْهم الدين خاصْكْ تْكونْ قاري عْليهْ وْعارْفْ التاريخ دْيالو وْحافْظ الكِتاب وكل الأحاديث، ودارسْ كتب الشيوخ والعلماء".)) أن هذا الكلام كان موجها إلى هذا الشخص ـ صاحب الموضوع ـ في عرض حديث أو نقاش ، فقد أورده كما سمعه باللهجة العامية ، ليأتي بالرد عليه ….
المصيبة أن الكلام عند صاحبنا يخلط بين الدين كاعتقاد و بين الدين كممارسة ،ليجعل الدين سياسة ، و بما أن السياسة هي تدبير اختلاف ، فيكفي التعليق بكون هذا الشخص يجهل الطرف النقيض و يريد الخوض في الاختلاف أو التناقض بجهله للدين و بجهله لتدبير الاختلاف …فمرة يتكلم عن الدين مفهوم الاعتقاد ليجعله دينا واحدا يوحد بين بني آدم ، سواء كان وثنيا أو منزلا من عند الإله ، و مرة أخرى ينتقد الأشخاص ليجعل المسلمين هم العرب فقط ، بين تابع و متبوع ، كأن صاحبنا قد استقى من علوم الدين و الدنيا ما كلفه التوفيق بين الدين و العلم فينعتهما بالتوأمين ( غير السياميين ) .. يتبع
صحيح الين ليس علما انه مجموعة من التعاليم والقواعد لفادة المجتمعات للتعايش في امان واحترام اما العلم هو الهاتف المحمول الاقمار الاطناعية الطاءرات السيارات الكهرباء ووووووو …….ومع الاسف لا مساهمة للعرب والمسلمين في العلم بسبب الفقهاء
الدين مهم لأن فيه قيم عليا تدكر الناس بااعمل الصالح. أنا مشكلتي هو داك الشخص الدي يفتي و يمكن أن يعطيك وصفة الحياة و كل شيئ عنده يرد الى الدين :كيف تنام، كيف تستيقض، كيف تأكل، كيف تعمل، كيف تختار الزوجة، كيف تمشي في الطريق، أي مشكلة عندك سوف يعطيك جوابها من الدين. هادا الشخص يجب أن يوضع في سجل جينس لأنه يفهم أعلى الدنيا و أسفلها.
هل غيبتم العقل و أردتم أن تعاملو الناس كإنسان آلي صنع في اليابان.
لا حول ولا قوة الا بالله
قبيل انهيار دولة المرابطين وجدو أن الفقهاء كانو دوما يجتمعون و يتجادلون حول أين توضع اليد أتناء الصلاة، كيف تلبس المرأة ووووو كانو يهتمون بقشور الدين عوض نصح الناس بالعلم، العمل، النضام و احترام الناس بعضهم البعض.
ثمة تضارب وتناقض في المفاهيم،وأساسه القبول بالمنطق الأرسطي في العلوم التجريبة فقط دون العلوم الدينية.
فالقول:"إذا كان الدين عِلماً كالهندسة مثلاً، فهذا يعني أن ليس من حق أي شخص أن يمارسه إذا لم يتوفر على "دبلوم الدين"، كالمهندس والأستاذ والصيدلي. وبهذا المنطق أيضا عندما يكون الفرد في حاجة إلى "الدين" يصبح مرغما على الاستعانة بـ"الأخصائي في الدين" ليقوم بقضاء حاجياته، مثلما نستعين بالمحامي والأستاذ والممرض عند الحاجة. ومن هنا نستنتج ألا لوم على من ليس له "دبلوم الدين"، ولا يجب أن يحاسبه الله؛ لأنه يجهل هذا العلم! هكذا تنطبق علينا صورة "أننا كلنا أغنام والأخصائيون في الدين رُعاتنا"؛
بمهوم المخالفة يصح القول:إذا كانت الهندسة علماً ،يصبح الفرد مرغما على الاستعانة بالأخصائي في الهندسة لقضاء حاجته.ومن هنا نستنج ألا لوم على من ليس له "دبلوم الهندسة"،ولا يجب أن يُحاسب عند حدوث كارثة انهيار المبنى أو القنطرة وغيرها
وهذا الباطل بعينه، ومردود بقوله تعالى:(فاسألوا أهل الذكر).
نشكرك على جرءاتك الدين ليس بعلم و الفقهاء ليسوا بعلماء
إذا كان اتباعي للاسلام أو للدين الذي تقول عليه ليس بعلم وأن أكون واحد من قطيع الماشية سيدخلني إلى نعيم الفردوس بإذن الله فنعما به ولا مانع عندي أن أكون حتى من أراذل هذا القطيع ! على أن أكون لا دينيا جاحدا لنعم الله في الدنيا وفي الآخرة أكون من أصحاب سَقَر حيث لا ينفعني ندمي و غروري وولائي و إيماني بداروين و أفلاطون و موليير و شكسبير و إبليس و الهوى . عجبا ! تشكون من وصايا وأفكار الإخوان و تفرضون في نفس الوقت أنتم أفكاركم ! ماهذه الإزرواجية!؟ تشكون تعصب الإخوان وتفرضون تعصبكم !!؟ من أعطاكم أنتم كذالك هذه الصلاحية و الحق !!؟
كنت اتوقع مثل هدا الموضوع من الأستاذ وذلك مند اول مقالة طل بها علينا على جريدة هسبريس . مدافعا عن نفسه من كل التعليقات السلبية.
من داق حلاوة الايمان وامتلء قلبه خشية من الله حرص على قول الصواب واحترم هدا الدين الدي ارتضاه الله لنا لكن الناس معادن فكم من عالم بالدنيا جاهل بالاخرة نسال الله العافية واحفظ علماءننا ووفقهم لما فيه الخير لنا
طريق الوصول الی الله عز وجل طريق بسيط وواضح لا يحتاج الی وسيط . الصلاة والزكاة وقراءة القران والصدقة وافشاء السلام بين الناس …لكن للاسف من يعتبرون انفسهم شيوخا عقدوا كل شيء وبدءو يسترزقون من الدين .
القران حمال اوجه لهذا السبب نجد محموعة من الاختلافات بين المسلمين فالنص الديني كما نعلم فيه من المرونة القدر الكافي ليستدل به الداعشي لتدعيم فكره من جهة وبنفس المرونة يستدل بها المسلم المعتدل لنصرة افكاره من جهة اخرى
الكاتب على حق، الدين ليس علما بل هو دين أي موضوع اعتقاد، والعلم هو ما يحصله العقل من معرفة نسبية، ولا يكون موضوع اعتقاد لأنه يتغير، ولهذا تتطور المعرفة ولا يتطور الدين، حيث تبقى الصلاة والصيام والحج هي هي أما العلوم فقد قامت بثورات هائلة، اوروبا عندما كانت متخلفة كانت أيضا تعتبر الدين علما يحتكره رجال الكنيسة الاوصياء على عقول الناس، اليوم فقهاء المسلمين يلعبون نفس اللعبة يغررون بالناس عبر الحديث عن أن الدين علم يحتكرونه، ونحن نقول لهم "غير خليو عندكم العلم ديالكم، ما محتاجينش ليه"
عندما يستعمل المواطنون وخصوصا المتدينين والفقهاء منهم أخر الأدوات التكنولوجية مثل الهواتف النقالة الذكية والحواسيب المتطورة ووسائل النقل والترفيه الحديثة هل يتساءلون عن المسارالتاريخي والأسباب والصعوبات التي أدت الى اختراعها وتطويرهاالى ان تم الحصول عليها في صيغتها الحالية ويتم استعمالها بسهولة.فعلا هي اختراعات ساهمت فيها الإنسانية بما فيها العرب والمسلمون ولها أهمية وظيفية في المجتمع على المستوى الثقافي والترفيهي والاقتصادي والتواصلي والتدبير للمصالح اليومية للمواطنين.هذه الاختراعات هي نتيجة تظافر حقول معرفية للعلوم الحقة النظريةوالتجريبية ولم تنتج عن تاليفات البخاري أو ابن تيمية أو ابن حنبل.لكن للتذكيرفالدين ضروري للحياة الروحية والتعبدية للأشخاص وهذا أمر لايناقش لكن كما ذكركاتب المقال فيبنغي ان ييبقى ذلك بين الفرد وخالقه وما يتفنن فيه الفقهاء من تأويلات خيالية للنصوص وغيرملائمة للعصروتحريمات وتحليلات وفتاوى ومذاهب قاسية فتبقى أقل قيمة وجدوى لضمان تقدم مادي الشعوب ورقيها في الميادين الحيوية كالاقتصاد والصحة والأمن الوطني والتكنولوجيا وفي توفير فرص التشغيل وفي تنمية الابداع والاختراع.
أفهم حقا غيرتك على الدين و كيف أنه هناك أشخاصا تسموا باسم الدين هدروا حقه و جعلوه سببا في جهل الناس. لكن هذا فعلهم هم لا يجب أن نحكم به على الدين، فهم الجهلة و من اتبعهم كان جاهلا أكبر لأن الله جل جلاله خلق لنا دماغا واحدا فيه نفس المواصفات و له نفس العمل إلا أننا نحن من يتحكم به و لهذا تجد اختلافا بيننا في التفكير، و للعلم فضل كبير في تربية ادمغتنا و توجيهها التوجيه الصحيح، و هذا العلم على مر التاريخ و العصور و تعاقب الثقافات و تحول و اختلاف اللغات لابد له من كتاب (أو كتب) يستند لها و لابد له من معلمين له، و لهذا كان الرسول صل الله عليه و سلم معلما لكتاب الله تعالى و لدينه و كان قدوة للناس أجمعين. و لا تنس كم آية جاءت في كتاب الله تعالى تصف الدين و الإسلام بالعلم، و هو في الحقيقة العلم الذي لا يتغير و الذي من خلاله تفهم و تنبثق علوم الدنيا كلها. إضافة إلى ذكر الله تعالى للعلماء في القرآن و الذي هو دليل على أن من تعلم علوم القرآن و الدين كان عالما ممتلكا للعلم و الحكمة كما وصفها الله جل جلاله. و الدين أيضا قد ذكر لنا وجود منافقين وعلماء شر وفتنة وحذرنا منهم حتى لا نقول عن الدين خطأ
ما اسهل النقد و ما اصعب تقبله
لقد تاه محللنا و استاد علم النفس في محاولته تعريف الدين، لكنه و قع في العديد من المتناقضات التي خانته فيها حمكته منها
1 اقراره بان الدين ينظم حيات الفرد و المجتمع لكنه بالمقابل لا يعترف بضرورة وجود من يحاول ضبط الاليات و القوانين المسهلة لدالك ( هم النبياء و الرسل و من بعدهم العلماء بكل تخصصاتهم)
2 ا شار محللنا الى ان علاقة الانسان بربه هي علاقة تناىية ولا يجوز لاي احد ان يتدخل بينهما و مدا يتناقض مع معتقدنا و ايماننا بالرسل و بكتبهم السماوية و التي تلعب هدا الدور و على راسهم رسوانا الكريم محمد صلى الله عليه و سلم ……..
مولاي مبروكي العجيب
راه الاسلام ما جابش لنا الاختراعات والصواريخ والدمار الشامل انما جاب لنا المعاملة والاخلاق فضلا عن عبادة الواحد الاحد اللي غايحاسبك على فعايلك وهذا الكلام اللي كتبتي لتضليل الناس.
الى وصلنا الى التوحيد وتحسنات المعاملة ديالنا اكيد غنختارعو اللي غينفع الناس اجمعين
هذا الانتقاد ديالك للدين وجهو فشي مجال اخر ضد المفسدين اللي سيطرات عليهم العلمانية ماداروا والو لهذا الامة
خلي عليك الدين فالتقار وفكر نهار تموت فين تروح
هذا هو الدين الحقيقي! حداثة الفكر لا علاقة لها بالدين أو التدين ويبدو أن كاتب المقال لا إلمام له بالابستمولجيا.
نقطة نظـام.
عندما نقضي على الأمية المتفشية بكثرة في مجتمعنا ويتحرر المواطن المغربي من الجهل والدجل ويكتسب المعرفة ويتسلح بالثقافة العلمية مثلما هو موجود في المجتمعات المتقدمة حينذاك اكيــد سيتحرر معظم المواطنين من تلقاء نفسهم من تبعية المشايخ والفقهاء والدجالين…
لكن رغم ذلك المجتمع المغربي قد تغير كثيرا عما كان عليه مثلا في العقود والقرون الماضية، عندما كان الفقيه ورجل الدين يفرض سلطته على المجتمع بشكل مطلق وهو الناهي والمنتهي، اليوم قد تغير الوضع وبدء يتقلص دور الفقهاء بالفعل وبدء يضعف تأثيرهم شيئا فشيئا على المجتمع.. حتى الكثير من تعاليق الإخوة القراء حول هذا الموضوع هنا خير دليل على ذلك….
كل شيء بأوانه بالطبع..
الدين جامع لكل مادكرتموه فزياي طب هندسة إلى أخ…. ولكن أصبح تقلد المناصب إلى غير أهلها (الخبار في ريوسكوم )
الدين علم والدليل على دلك ان الله يحب ان يعبد بعلم وليس بجهل والدين لايحرم الطب والعلوم اﻷخرى وطلب العلم واجب ولو كان في الصين انا اعرف مهندسين عباقرة واطباء اول علم تعلموه هو القرآن والفقه لكن مادا سنفعل لاحول ولاقوة الى بالله
( بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم) (إنما يخشى الله من عباده العلماء ) صدق الله العظيم إدن الدين علم يحيط بكل جوانب الحياة
لقد استعليت على جميع المغاربة واهنتهم كلهم بجعلهم في درجة قطعان الماشية لا عقل ولا فهم لهم .. فمن تكون حتى تعير جميع المغاربة ينبغي لك ان تعتدر ان كنت شريفا عن هده الزلة … اما من الناحية العلمية ..فلكم دينكم ولي ديني …وان نقاد لمن يدلنا الى الصراط المستقيم خير لنا ان ننقاد لمن يدلنا على طريق الشيطان ….
متى كان العلماء والفقهاء يسوقون الناس كالماشية الدين النصيحة والفقهاء خلفاء الانبياء ويوءدون واجبهم والمخلوق هوالذي يستفتي نفسه اماالذين يسقون الناس كالاغنام هم المشعودون والفجار امثال الذين يعلقون تعليقات خاطءةلولا الدين ماكن لاعلم ولاطب ولاحضارة لولا الدين لكان الناس كالبهاءم لايعرف الرجل اباه من عمه
دخلت يوما على طبيبي أستشيره ،قلت له 'هل لديك جديد؟' ،قال :'الدين ليس علما'،ففاجأني لأني ماسمعت عن هذا من قبل كما أني لم أفهم شيئا!قلت:'ماعساه يكون إذن؟' وبدأ في تشخيص مستفيض للأعراض دام ساعات تخلله دخول وخروج ؛توابله بعض مصطلحات علم النفس ماجعلني أرتبك خوفا على نفسي وأتفاءل بجديده هذه المرة في نفس الوقت،خصوصابعد وصفة العلاج الموفقة التي وافقني،كررت سؤالي:'ان لم يكن الدين علما فماذا يكون؟' أجاب وكان كلامه الأخير:'الدين توأم العلم!'قلت :'الحمد لله !أنه لم يكن أخاه بالتبني أو بالرضاعة أو غيرشرعي أوحتى شرعي!!لكانت كارثة!!والحمد لله أن أطباءنا ليس لديهم جديد كالعادة!
بإسم الذي علم بالقلم:
أما بعد فالانسان مجبول بالفطرة على دراسة الضواهر الطبيعية وفهم ودراسة القانون الذي ينضمها وبالتالي إخضاعها له للاستفادة منه في حياته اليومية .فمراقبة الاجرام السماوية للاهتداء للوقت ومعرفة الحساب هذه علوم معرفية طبيعية كغيرها من العلوم مثل الهندسة..و الطب . …تعتمد على الملاحضة والاختبار والموضوعية.
لكن جميع المفكرين والعلماء والفلاسفة عبر التاريخ الى حد الان يتفقون على ان اصعب ضاهرة والتي لا يمكن دراستها هي الانسان حيت يصعب على الانسان دراسة نفسه بنفسه.دون ان يكون داتيا في دراسته.
اذا لابد له من علم وقانون ينضمه يخلو من الداتية ويخضع له في نفس الوقت .قانون وضعته قوة الخالق.
(إنما يخشى الله من عباده العلماء)
(خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ)
لعل القليل الذي يعرف معنى العنوان الذي اخترت، انه يعني علم الغذاء أو علم الأغذية الذي يعتني بكل ما يأكل، اذا الا تبعنا منطقك يا أستاذ خاصنا نبقاو بالجوع حتى نقراو هاد العلم و نشبرو فيه الدكتوراة
العلم و الدين شيئان متناقضان ،العلم هو المعرفة القائمة على التجربة بينما الدين هو الايمان بحقائق لا نستطيع إتبات وجودها كالروح ،و الله و الملائكة و الشياطين هنا نؤمن فقط بوجودها ،و هو إقتناع غير قائم على دليل عقلي بل مجرد مصادفة جغرافية فلو ولدت في أمريكا لكنت مسيحيا أو ملحدا او اليابان فستكون ملحدا بالتأكيد أو في مصر يمكن أن تكون مسلم أو مسيحي ، الإيمان بالدين هو صدفة .
الباحث في مجال علم النفس وضع أصبعه عاى مشكل كبير ينخر الثقافة الاسلامية.إذا كانت كل الحضارات فهمت بذكائها التطوري أن الدين هو مسألة إيمان مقدس و العلم مجال نسبي خاضع لمنهج موضوعي صارم،فإن أغلب المسلمين لا يقبلون أن يبقى الاسلام في مجال ماهو خاص تلبية لغريزة لاشعورية خطيرة تتجلى في ضرورة الانتماء و الخوف من مآل مابعد الموت.لكن في النهاية و بمنطق عقلاني يمكن القول أن الدين ينبي على وحي يجب الإيمان به دون دليل من العقل،بينما العلم نشاط ذهني ينطلق من ملاحظات تجريبية أو برهانية للعقل كدلائل للوصول إلى نتائج بناء عليها ولاشيىء متروك للغيب أو للصدفة.غير أن الكثير من الغافلين يتحدثون عن علوم شرعية بينما العلم هو كل ما يشرعه عقل الانسان من خلال نظرياته و تجاربه دون الحاجة لقوى خارقة لاضفاء مصداقيتها.فمعيار العقل التجريبي و البرهاني هو معيار العلم،بينما الوحي القرآني يشتغل في مجال الميتافيزيقا و ليس في مجال العلم.
عن ابن سيرين قال إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم . رواه مسلم
أسأل الله جل وعلا لي ولكم العلم النافع والعمل الصالح والقلب الخاشع.
اللهم علمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علمتنا، وزدنا من العلم والعمل والهدى والسنة يا أرحم الراحمين.
قياسا على تحليل الكاتب، ماذا اخترع علم النفس للانسانية؟ العلوم الدينية يا سيدي الفاضل هي التي اعطتنا مبادئ لا زالت معظم التشريعات تطبقها، من قبيل قرينة البراءة، وضع عبئ الاتبات على المدعي، احتساب الشك لصالح المتهم…و الائحة طويلة.
الله يقول: اسألوا أهل الذكر (المعرفة) أن كنتم لا تعلمون.
فنحن المخطؤون أن سألنا غيرهم، و خطأ السائل ليس مبررا للقول بعدم جدوى العلم الشرعي. سلام
سلام الله عليكم
كان الاجدر من السي جواد ان يمكن القارىء من تعريف مبسط للعلم حتى يتسنى لنا ان نذكره في مراجع البحث!!!
كان على كاتب المقال تحديد أي نوع من العلوم يريد مقارنته بالدين، الدين كمنظومة أخلاقية يأتي فوق العلم البشري المبني على الإدراك والحواس والتحليل والإستنتاج، في نظري مقارنة الدين بالعلم هي مقارنة التابث بالمتغير، لا أظن أن الكاتب يطرح إشكالية بقدر ما يطعن في مصداقية الدين ذاته…الحاصول عقنا وفقنا بك السي الكاتب
إذا تكرمت، هل بإمكانك توضيح هذه الجملة، التي لم أستسيغها :
"الدين هو الآلية التي تطور الفضائل الإلهية"
الرسول صلى الله عليه وسلم ارسل مثلا -معادا- الى اليمن ليعلمهم الاسلام لانه كان عالما بالدين وعلمه بمادا سيبدا. أي التدرج في الدعوة وليس التنازل لمبادئ العلمانية المتطرفة.ادن الاعتماد على الفقهاء والعلماء في فهم الاسلام من مصادره الصحيحة منهاج رباني نبوي. البعض يقبل ان تقول له قال سقراط او كنط .ولا يقبل ان تقول له قال مالك لان لديه حساسية مع الاسلام ….
طبيب نفسي يتكلم عن الدين. فحال الدريبي
اعملوا واكدحوا إلى الله بطلب العلم وليس بتربية اللحى وتقصير الجلابيب ولبس القباقيب والتمسك بالمظهريات والثانويات .. فإن أول آية نزلت في كتابكم هي اقرأ يقال فهل رأيت ناس تخشي العيب اكتر من حرام وتحترم أصول قبل العقول وتقدر رجال الدين أكتر من الدين نفسه فهلا بيك فى عالم إسلام الحقيقي شكر وتقدير هسبريس
كلام صحيح مائة في المائة و خير دلبل على دلك ان المتتبع للفقهاء و الخطباء في جميع اقطار العالم الاسلامي و بالاخص في دولنا العربية و على راسهم فقهاء و خطباء المملكة العربية السعودية (باعتبار هده الاخيرة منزل الوحي و فيها اقدس المقدسات …الخ) سيسمعهم يتكلمون في كل شيء من اخلاق و صفات و فقه و شريعة و وووووو الخ الا العدل و الحرية لا يتكلمون عليهما مع العلم ان الدين الاسلامي جاء بالاساس من اجل هاتين المهمتين تحرير عقول الناس التي قيدتها و كبلتها الوثنية و اشاعة عدل الله على الارض و معهما سياتي الباقي تلقائيا الا ان فقهائنا كما اشار الكاتب مشكورا سبقوا العربة على الحصان و النتيجة هي ما نراه يوميا من مظاهر التخلف و الانحطاط في مجتمعاتنا و السلام.
كان يا ما كان في قديم الزمان رحالة و بحارة مسلمون يركبون الابل حينا و الأمواج أحيانا. و بما أن الصلاة فرض، فقد كان لزاما عليهم اقامتها بالشروط و الضوابط التي وثقها و شرحها أهل العلم من الفقهاء و المحدثين و غيرهم من ذوي الاختصاص. و لنقل أن الشاهد هنا هو كيفية استقبال القبلة في أعالي البحار (انما يضرب المثل لتقريب المعنى).
اجتهد المسلمون بعدئذ فسخروا ما أتاهم الله من عقول و سابق علوم غيرهم فطوروا في علوم الفلك و الجغرافيا و الالة لاقامة دينهم، و هنا نرى الفرق بين المصطلحين. فالعلم (بمعناه الاصطلاحي الوارد في المقال) من الدين، و السياسة كذلك من الدين، و ليس كدين المسلمين دين. وقد بين الحق سبحانه و تعالى الفرق بين المسلمين و الكافرين في قوله "لكم دينكم و لي دين".
فترة استراحة
تعريف العلم هو كالتالي :
كل ما لا يُعبر عنه بلغة الرياضيات لا يعتبر علما .
مثلا العالم نيوتن حينما ادعى ان هناك قوة تجادُب بين الاجسام لا احد صدقه
لكنه حينما صاغ نظرية تجادب الاجسام من خلال معادلات رياضية
وقال لناس ان الاجسام تتجادب بهذا المقدار mmg/d2=F حينها صدقه العالم و الان هذه المعادلة مازال الانسان يستعملها في حياته اليومية في كل مجالات التيكنولوجية
لكن لماذا الرياضيات ، لان الرياضيات هي لغة الكون الازلية تابثة في الزمان و المكان لا تتغير ليست من صنع البشر نكتشفها و لا نخترعها
باختصار شديد الرياضيات تساعد الانسان على تكميم ( quantification)
الافكار حتى ان هناك ماهيات و فكر لا يستطيع الانسان ان يستوعبها بدون اللجوء الى لغة الرياضيات
اما اللغات المنطوقة كالعربية او الفرنسية .. فامكانياتها محدودة لانها من صنع البشر وهي نتاج صراعات متناقضة تاريخية واقتصادية واجتماعية ودينية وحتى مناخية لهذا تجد العربي يقول هذا الشىء يُثلج صدري بينما الفرنسي يقول هذا الشىء يُدفء صدري
ايضا العربي يرى الشمس انثى و الفرنسي يراها ذكرا ..
المقال مع بعض التعليقات تدعوا الى الاسى من المستوى الذي اصبح عليه فكر البعض في المغرب.. ان قيادة سيارة يتطلب الحصول على رخصة السياقة ودورة تدريبية … ثم اجتياز امتحان وهكذا .. ان دور عالم الدين هو الارشاد و التذكير .. وهذا يتطلب علما ومعرفة.. وهذا مطالب به شريحة او طاىفة بالتعبير القراني فقط اما باقي افراد المجتمع فهم مطالبون بأن يخدموا دينهم من موقعهم و تخصصهم لان الله يقول .. وما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون.. فالطبيب يعبد الله بعدم المتاجرة في اجساد الناس فحين يخلص في عمله ويخدم البشر يكون في عبادة.. ولكن هذا لا يعني انه غير مطالب باداء ما فرضه الله عليه من صلاة و زكاة وحج وصوم.. كل مسلم يوجد على ثغر من الثغور فعليه ان لا يؤتى الاسلام من قبله.. واخيرا كما لا يجوز لعالم الدين ان يعوض الطبيب النفساني على هذا الاخير ان لا يحشر انفه في ما لا علم له به..
حروب مدمرة بإسم الدين.
أستعباد للمرأة إسم الدين .
لا يمكن حتى مجرد التعبير عن رأي مخالف للدين لأنه ببساطة يتم تكفيرك.
أظن أننا في حقبة حروب الكاثوليك والبروتستانت.
مازال قدامنا الطريق طويل.
الشكرالجزيل لصاحب المقال نحتاج لجرأة في طرح مثل هده التفكير المنطقي.
هذا الرجل يتحدث عن الدين باعتباره عقيدة لا شريعة، و لاشك أن الفرق بينهما شاسع، فالدين عقيدة و معاملات و أخلاق.
هذا كان يسلم عالم أو عالمين في عشرة سنين (ربما لظروف نفسية معينة) فجل العلماء ملحدون أو لادينيون أو من دين آخر إذن بطريقة ديمقراطية يجب اتباع الأغلبية. وقول الكاتب صحيح لأن الدين ببساطة ليس بعلم بل كلام روحاني موجه لمشافاة الروح ليس إلا أما أصحاب الإعجاز العلمي فكلهم كدابون وعندي الأدلة على كل كدبهم وتراهاتهم فقط هم يستغلون جهل العامة باللغة العربية والعلوم الحديثة فيستغلون بعض الشروحات المغلوطة ليبينوا الإعجاز المغلوط
لرياضيات في الحضارة الإسلامية كان لعلماء المسلمين في عصر الحضارة الإسلامية مكانةٌ مرموقةٌ ومهمةٌ في علم الرياضيات، فقد أثروه وابتكروا فيه وأضافوا إليه وطوّروه، فاستفاد العالم أجمع من الإرث الذي تركوه. في بادئ الأمر، جمع العلماء المسلمون نتاج علماء الأمم السابقة في حقل الرياضيات، ثم ترجموه، ومنه انطلقوا في الاكتشاف والابتكار والإبداع، ويُعد المسلمون أول من اشتغل في علم الجبر من خلال الخوارزمي،[1] وهم الذين أطلقوا عليه اسم "الجبر"،
نعمة التوحيد و الإسلام أعظم نعمة و لا إله إلا الله مفتاح الخلود في الجنة أما الفرنسين و الإنجليز… رغم تقدمهم المادي في هده الدنيا الفانية فهم أقوام كافرة ملحدين أو نصارى مشركين من أهل النار … أما تعلم العلوم الشرعية فهي فرض على كل مسلم قادر قال تعالى وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُوا كَافَّةً ۚ فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ
اولا الدين علم اخروي وليس دنيوي انتقارنه بالهندسة فكما لهده العلوم الدنيوية مرجعيات كدلك لعلوم الدي ن مرجع وهم العلماء الاجلاء كالائمة الاربع والالباني وابن باز وابن عثيمين رحم الله الجميع . انالله يعبد عن علم ولايعبد عن جهل
ما كلفه التوفيق بين الدين و العلم فينعتهما بالتوأمين ( غير السياميين ) ، و هذا تشخيص لطبيب نفساني لم يكلف نفسه البحث في ما يربط العلم بالدين من معرفة لا يصل إليها إدراك العقل البشري إلا بالرجوع إلى ( مصادر الدين ) و تمحيص ما بث فيها من وشائج بين العلم و الدين ، لا يدركها إلا ذوي الاختصاص …
للكاتب حق الاختلاف و التعبير عن رأيه في الدين ، فينظر للإسلام كنظرته لليهودية أو النصرانية ، و ليس كل المسلمين يرفضون ما يأتي من ( دول الغرب ) بمجرد تصديقهم لبعض فقهاء الإسلام ( أو المتفيهقين ) في ما يدعون ، بل بتصديقه كتاب الله و يعملون بسنة نبيه عليه الصلاة و السلام : << و لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم …>> ، < و قالت اليهود ليست النصارى على شيء و قالت النصارى ليست اليهود على شيء و هم يتلون الكتاب > …
أي منطق يقبل التشبيه بالماشية و يعطي صفة العالم في الدين لمن ( حفظ ) كتاب الله ؟؟ فلن يرقى هذا المنطق إلى قول الله عز و جل : << أولئك كالأنعام ، بل هم أضل >> صفة لمن أعرض عن آيات الله ، و لم يبصر الآيات في نفسه ، ولم يتفكر في خلق السموات و الأرض و ما بث فيهما من دابة …يتبع
ان ما تراه يا دكتور في الشوارع سببه الابتعاد عن الدين الاسلامي وليس العكس.. ثم ان الاسلام ينتج الانسان الصالح واذا كنت تستحضر داعش وانت تخط حروف مقالك.. فقد كان حري بك ان تستحضر معادلة قتل نفس واحدة بقتل الانسانية جمعاء و من احياها فكأنما احيى الناس جميعا.. ثم هل يشترط ان اكون محاميا لاحمي حقوقي او طبيبا لاحافظ على صحتي.. وهل اعذر بجهلي القانون او اتخاذ اجرءات السلامة اللازمة من قبيل الابتعاد عن المخذرات حتى لا اضطر الى زيارتك او زيارة زملاىك.. هناك الكثير من الاطباء الذين يتاجرون في اجساد الناس و يبتزونهم .. فهل يجرؤ احد ان يقول لا حاجة لنا بكليات الطب و الصيدلة.. علماء الدين ليسوا كلهم يفتون بالقتل والذين يريدون ان يقدموا الدين الاسلامي على انه دين سفك الدماء اتحداهم ان يقدموا دراسة تقارن بين قتلى الفتوحات الاسلامية و الحروب التي عرفتها اروبا ولهم ان يقتصروا على الحرب العالمية الثانية.. ثم ما حجم انتاج الدول المنتسبة للاسلام من صناعة السلاح..
الفقرة الأخيرة للمقال هي أفضل توعية لكل من لم يدرك معنى الدين وغايته.
شكرا لك يا صاحب المقال
نبغ العلماء المسلمون في كل مجال وكل ذلك شاهد علي حضارة الإسلام الخالدة والتي بناها الأجداد والآباء علي أساس متين وقويم وهو العلم , ولأنهم عرفوا أن العلم في الإسلام طريق موصل إلي رضوان الله تعالي وإلي سعادة الإنسان في دنياه وأخراه فلا انفصام ولا انفصال بين العلم والدين.
لقد تكرم لفظ العلم في القرآن الكريم 765 مرة, كما حثنا المولي الكريم علي النظر والتدبر في كتاب الكون العظيم, في ملكوت السموات الأرض , وجعل- سبحانه- ذلك وسيلة من وسائل المعرفة والتعليم.
والعلم الذي دعا إليه الإسلام ليس علم الفقه أو اللغة أو الحديث أو السيرة فقط , وإنما هو العلم بمعناه الشامل الواسع فحينما مدح الله تعالي داود وسليمان في القران قال: \" لَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ (15) سورة النمل , فكان هذا العلم هو علم \" منطق الطير\" وعلم \" صناعة الحديد \"ما علي الأبناء اليوم إلا أن يصونوا هذا التراث الخالد
في رأيي الشخصي اضن ان الدين هو ام العلوم او بالأحر هواصل العلوم او بداية للانطلاق في عالم المعرفة اللى منتهي فلو بحتنا في القرآن لوجدناه يتطرق في مواضيع شتى ك الطب والفلك
يقال ان الدين والعلم وجهان لعمله واحده فكلاهما يصلان الي معرفه الخالق
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ) وفي حديث اخر (ان العلماء ورثة الانبياء وان الانبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا ولكن ورثوا العلم فمن أخذ به أخذ بحظ أوفر ) أما العلوم الأخرى فتبقى دنيوية السي جواد أما الأطباء النفسانيين فدائما عندهم مشكل مع الدين فمثلا يأتي احد عندهم مصاب بالمس فيكون دائما ردهم هو وسواس أو مرض نفسي!
بسم الله الرحمن الرحيم
الدين هو أساس الحياة هو سعادة والرخاء هو نور حياة هو سلم وتسامح هو أخوة بدونه لن تنعم الأمم بسلام ستكثر الفتن والقتل ولحروب
هل تريدنا ان نعبد الله سبحانه بجهل
ان لم يكن الدين ليس له اي شان في هذه الدنيا كنتم يا معشر العلمانيين سوف لا تتضايقوا منه وانتم تعرفون في انفسكم انه دين الحق كما انك انت بالخصوص تتضايق منه لان المؤمنين لايقصدون الاخصايين النفسانيين وانت تعرف ذلك ان مع الذكر العظيم تنظمان النفوس
الرقم 41
مدى قدم الدين من إبتكترات للإنسانية؟
عليكم أن تطلعوا على تاريخ الوقائع و المؤسسات الإجتماعية
الدين هو الدي طور مؤسسة الأسرة بشكلها و نظامها الحالي فبينما كان الطفل يقول أبي الفلاح أبي الراعي أصبح يقول أبي للشخص الدي يحمل جيناته
الدين هو الدي طور مؤسسة الزواج الحالية من زواج الخطف إلى زواج بضوابط ينعقد بالإيجاب و القبول
المشكل ليس في الدين بحد داته بل المشكل هو إقحام الدين في أمور لا علاقة له بها
حين تم اكتشاف أن الخلية (الحيوانية و النباتية )هي الوحدة المكونة للكائن الحي وأن الانسان مكون هو أيضا من خلايا حيوانية تم تصنيفه ككائن حي حيواني بناء على معايير بيولوجية لكونه يتنفس برأتين وله جهاز عصبي وقلب يضخ الدم في جميع الأعضاء وأنه ألة محولة للطاقة المخزنة في الغذاء النباتي والحيواني وكونه يتوالد ويرضع أبنائه وأنه لايختلف عن باقي الحيوانات الثديية الا من خلال دماغه الجد متطورالذي يمكنه من ذكاء يسمح له بخلق لغات وأدوات وطقوس وترفيه ومجتمعات والتموقع في أعلى درجة السلسلة الحيوانية مما يمكنه من التحكم في جميع الكائنات ويكيفها لصالحه. وأن الانسان هو حصيلة تطورات متتالية لكائنات سابقة تمت على ملايين السنين وأنه لم يطرد من الجنة بفعل الاغراء.هذا التصورالجديد للإنسان باعتباره كائنا حيوانيا يدرس ببرامج مادة علوم الحياة والأرض ويشكل قطيعة مع التفسيرالديني لاصل الانسان وأسطورة الخلق مما يخلق ارتباكا لدى المتعلمين.ومع ذلك مازال التصور الديني لأصل الانسان يطغى على التصور العلمي في الدول الإسلامية عكس ما يلاحظ في الدول المتقدمة.
من اراد سبر اغوار الاسلام بالعلم والحجة و المنطق و باقل جهد ممكن,فهناك برنامج على اليوتوب للاستاد حامد عبد الصمد *صندوق الاسلام* غاية في الروعة, خصوصا في الحلقات التي استضاف فيها العالم العلامة المغربي: الاستاذ محمد لمسيح; المتخصص في الخط الحجازي والكوفي و الارامي و في اللغات القديمة من سريانية وفارسية وعبرية قديمة… و في العملات البيزنطية والاسلامية و المخطوطات القديمة ,والعارف باصول قصص القران كالخلق و ادم و حواء والجنة والنار و *الحور العنب* واهل الكهف والاسراء والمعراج و نوح و ذو القرنين و تطور الجنين ووو المستوحاة من فكر و ميثولوجيا و اساطير وديانات الشرق القديمة وبالادلة المادية الملموسة والقاطعة!
بالمناسبة, فالاستاذ محمد لمسيح كان عونا كبيرا للكاتب الالماني Christophe Luxenberg عند كتابة رائعته:* قراءة ارامية سريانية للقران * والذي قلب الكثير من المفاهيم والثوابث راسا على عقب!
و الكل ينتظر الترجمة العربية للكتاب بشغف كبير لانه من شان ذلك اسقاط الكثير من الاقنعة و الخرافات والاكاذيب و انهيار الكثير من المعابد على رؤوس كثير من الكهنة و فقهاء النكاح و شيوخ الدجل و مستعبدي البشر!
انا اتساءل لماذا يلجا المدافعون عن الدين الاسلامي الى السب والقذف ضد كل من انتقد الدين؟هل تظنون ان الله في حاجة اليكم لتدافعوا عن دينه؟ اسلوبكم يدل على ان بطارياتكم بدات تنفذ….
هؤلاء التنويريين ومدعي العقلانية تراهم يقدحون في الدين ويصفونه بالخرافة بدعوى معارضته للعقل و أنه لم يخترع شيئا، ويفتعل مصادمة بينها وبين النظريات العلمية بفهمه الضعيف و تأويلاته المرضية الخاطئة، فهم متكبرون يظنون بعلمهم أنهم الاجدر بفهم الاشياء و حقائقها وتريدون تحقيق الشهرة بأفكارهم الاستفزازية المقصودة.
رحم الله ابن القيم إذ قال: (ما عارض أحدٌ الوحي بعقله إلا أفسد الله عليه عقله، حتى يقول ما يضحك منه العقلاء)!
مصدر علوم الدين هو القرآن الكريم ، و الذي يصف علماء الدين بقوله تعالى : << بل هو آيات في صدور الذين أوتوا العلم >> .. و شتان بين من حفظ القرآن الكريم ، و بين من ينله نصيب منه ، و بين من علمه الله علما عقليا و سلوكيا و فقها في الدين و هم ليسوا كالماشية و ليسوا مخولين من (( السلطة ؟)) ، وبين من حفظوا (( مقاطع من الكتب السماوية )) ليفعلوا و يفعلوا و يفعلوا …
المنطق يستدعي اقتراح بديل في النقد ، كالطبيب الحاذق الذي يشخص و يستقري في التحليل ما ييسر وصف علاج أو ترويض للمريض ، , إلا صار الطبيب النفساني في هذا المجتمع و غيره طبيبا بيطريا …مع احترامي و تقديري للأطباء الذين لا يعبرون الإنسان كالماشية ..
Merci pour cet article et pour la façon dont vous avez aborder ce sujet. je sais que le sujet ne plaira pas aux extrémiste qui croient qu'eux seuls détiennent la vérité . personne ne détient la vérité, nous sommes tous des croyants et chacun croit à sa manière. personne ne détient les clés du temple de la vérité. les extrémistes tentent par tous les moyens de garder la société dans une sorte d'esclavage et de suivisme aveugle. Malheureusement, ces extrémistes ont réussi à mettre la main sur notre système éducatif et sont en train de détruire et de tuer tout esprit d'analyse et de critique chez nos enfants. l'état a le devoir de remettre le système éducatif sur les rails et y intégrer les valeurs humaine,, la libre pensée , le respect de l'autre et de la différence …
بوركت يا دكتور ، كم نحن بحاجة لأمثالك رجالا ونساء لتنوير شبابنا والقضاء على ظلامية المهيمنين على الدين واحتكاره واستغلال السذج باسمه، لا بد أن نقوم بإرجاح كفة العقل والعلم ، لابد أن نقوم بفعل مضاد لهؤلاء الشياطين المتستترين تحت العباءة وخلف اللحى ، لن نترك لهم أولادنا لإفسادهم، كل المدارس الخصوصية التي تتكاثر كالفطر الخبيث، مرتع لإديولجياتهم المتطرفة،مقالاتك جريءة وصادقة وتخلو من لغة الخشب والنفاق، فمزيدا منها، جازاك الله!
بما أن علماء الاسلام هم ورثة الانبياء. والأنبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا، إنما ورثوا هذا العلم. وهذا العلم الذي هو الدين بجميع مناحيه (الفقه التفسير …)
ألا يمكن أن نعتبر الدين علما ؟ المرجوا الاجابة
في سنة 2014 قدر الناتج المحلي العالمي ب 77.83 تريليون دولار كم نود من دعاة العلم ان يثبتوا لنا بالحجج العلمية نسبة مساهمتهم بمقارنة مع 7.4 مليار من البشر التي تعبد ربها كل على طريقته , واقع الامر يثبت ان اعداء الدين سواء كانوا من برج مولاي عمار او ليبرفيل او فريتاون فالميزة الاساسية تبقى هي قلة ام عدم الانتاج و التبعية المطلقة في الاكل و الشرب و الملبس و بضائع منزلية و الاديولوجياتهم التي يلزمها التحديث يوميا و باستمرار اكثر من Mises à jour de microsoft .
يقول الله تعالى "هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ" (7)
اعتقد ان محاولة القضاء على العلم الشرعي من خلال علم مضاد له في نفس السياق العقدي او استهداف مباشر للعلماء الشريعة ليست الوسيلة الامثل لمحاربة علم الشريعة لانه علم معقد و جدي
في رائي ان لم يقم الكاتب بتبيان و البرهان على ما كتبه فهو يضيع وقته ووقت الاخرين عليه توضيح و التدقيق في كل صغيرة و كبيرة يقولها فالدين ليس فسحة ضحك على الدقون ولا مزحة بل هو موضوع جدي و عميق و يحتاج الى اهل اختصاص على الاقل نتمنى ان تناظر احد علماء الشريعة فان قضيت عليه بالحجة الدامغة تق بي ستكسب قلوب الكثيرين في لمح البصر
عفوا سيدي الكاتب، فلم يكن من السهل إتمام مقالتك. فقولك ليس فيه عمق فضلا عن انه يناقض بعضه بعضا. فالارجح انك تكتب عن موضوع تجهل عنه الكثير، وهذا طبيعي بحكم تكوينك. وهذا قد يكون لوحده دليلا على ان الدين، وبالاخص الاسلام، علم بل علوم لا تتاتى لمن لم يبذل في سبيل ذلك جهدا. بداية، ليس كل من حفظ القران والسنة بعالم. علوم الاسلام الشرعية شاسعة و مواضيعها متعددة ولكل غايته. بحث بسيط على النت سيرشدك في هذا الباب. فيما يخص التناقضات، اشير فقط الى نقطتين اثنتين. 1. حينما تقول سيدي بان "الدين نظام لحياة الفرد والعائلة والمجتمع"، فانا لا افهم كيف للدين ان يكون نظاما للمجتمع بعيدا عن قواعد علمية يحتكم اليها المجتمع كي يحدد نظامه هذا!! 2. اعتبرت ان الدين "برنامج إلهيا يتطور مع تطور الإنسانية" وهذا ايضا لا يتاتى إلا باعتبار الدين علما. غير ذلك، لن يكون في الوسع استنباط أحكام تبين للناس موقف الدين مما جد في أمورهم. واختصارا، لضيق الوقت، اقول أن الأرجح ان نظرتك سيدي للدين هي نتيجة لتكوينك الغربي. فدينهم ليس بعلم وليس بنظام للمجتمع، عكس الإسلام تماما. كفى رجاءا من الاسقاطات العمياء. فالدين ليس كله.
ربما هذه المرة قد أخطأت يا أستاذ
فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
والله أعلم فهذا قانون المسلمين مثل القانون الوضعي في الخصائص مثلا
لماذا يخاطب كل الناس بالقانون ويلزمهم احترامه مع العلم أنه موكول للقاضي والنيابة العامة ووو
هكذا الدين الذي هو من عند الله ويسموا على القوانين الوضعية الناقصة …
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: من أراد الله به خيرا فقهه في الدين.
اذا لم يكن هناك علماء في الدين فكيف سنفهمه.
فعدم فهم الدين وعدم وجود علماء أكفاء هو الذي يجر الى التطرف ، والأفكار الخاطئة وليس العكس.
فتطفل الناس عن الطب هو الذي يجعل الامراض تستفحل وتطفلهم عن اختصاصات بعيدة عنهم هو الذي يفشي الجهل في المجتمع
هل القوة الخارقة في نضركم هي التي شتمت أبولهب نيابة عن الرسول في قوله:تبث يدا!!!!
للذين لايزالون يحلمون بالخلافة … فها هي ذي داعش امامهم وهي التي تطبق اسلام الاولين بالحرف … واتحدى ايا منهم له دراية بالثراث الاسلامي ان ياتيني بشئ واحد تقوم به داعش و لا يوجد في القران او السنة او السيرة!
اما الخلافة الاسلامية الوردية المثالية فلا توجد الا في مخيلتهم بسبب الجهل المقدس الذي فرض علينا جميعا بسبب المقررات المدرسية الصفراء التي لم تذكر لنا سوى %20 من حقيقة الاسلام وتاريخه…اما %80 المتبقية فقد بدء الجميع يكتشف قتامتها بفضل الانترنيت…وجاءت قبيلة داعش الاعرابية البدوية الهمجية لتعطينا صورة طبق الاصل بالصوت والصورة وبالالوان لما وقع في القرنين السابع والثامن الميلاديين!
استفيقوا يرحمكم الله من غيبوبتكم وتقبلوا الحقيقة المرة بدل دفن رؤوسكم في التراب ان كانت فعلا لديكم رغبة في الشفاء من الشقاء والتناقضات والاوهام والخرافات والاساطير…و للحد من استغلالكم من طرف تجار الدين للخروج من دوامة التخلف المزمن الذي يقض مضجعنا جميعا.
والحمد لله على نعمة العقل وعلى العلم والمعرفة والانترنيت…واطال الله في عمر الشيخ Google قبل ان تصل اليه ايادي الغدر الداعشية التخريبية كعادتها!
يريد الكاتب ان يوقعنا في مغالطة كبيرة .ذلك أن الدين له معنى شامل وعام أما العلم و التعلم فمعناه خاص.
ولا مجال للمقارنة بين ماهو خاص وعام….نحن كمؤمنين لا نفرق العلم عن الدين .فالعلم ليس غاية في حد داته وانما وسيلة لتحقيق الغاية من وجود الانسان وهي العبادة الخالصة للخالق.
لا حاجة لنا بمحللين نفساويين وإنا نحن في امس الحاجة الى إيمان قوي .وأخلاق سوية.وسلوك اجتماعي قويم.
الانسان كمعجزة في حد داته اعقد من ان يحيط به اي عالم من علوم الاجتماع او النفس أو اللسانيات…هذه العلوم ليست علوما حقيقية؛ كباقي العلوم التي تعنى بالضواهر الطبيعية أو العضوية.وانما مجرد دراسات ونضريات قابلة للدحض والتبديل.
اما ديننا فهو دين حق لا يتغير ● قال تعالى :
وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ ۚ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا (54)
ادا كانت اول اية انزلت على النبي محمد عليه افضل الصلاة والسلام هي اقر باسم ربك الي خلق فكيف يقول الكتب الدين ليس علما بل الدين علوم متشعبة ومتفرقة وكل العلوم المتطورة اليوم والامس كانت نتيجة علماءمسلمون تفقهوا في الدين حتى انحازوا لعلوم اخرى لو كانت لكاتب درية بالغة العربية وبجمع العلوم الفقهية وغيرها وكان لو بحث وفهم واسعين في القران والنة لوجدهمابحورا من مختلف امهات العلوم الله اهدي من اضل السبيل واتبع جحوده
هل كذب الذين سموا علوم القران و علم الحديث وفقه السيرة بهذه الاسماء؟ والذين سموا علم النفس وعلم الاجتماع وغيره بهذه الاسماء كذبوا ايضا؟ ما معنى العلم ؟اليس ضد الجهل؟اليس امتلاك الشيء ومعرفته بعد جهله،يعتبر علما؟الم تكن انت مجهولا لدي ولكثيرين غيري لو لم تكتب مقالك هذا الذي يعبر عن ايديولوجيتك وسخطك على ممثلي الدين وبالتالي على الدين كله والذي هو منك برئ ،براءته من مدعين الانتماء اليه ،وهم يشوهونه بعدم عكس صورته الحقيقية او تشويه نسبة قليلة اوكثيرة منها؛مما يدفع امثالك الى ضرب الدين ونعته بكونه ليس علما!اذا لم نتعلم كيف نعبد الله فكيف سنعبده حق عبادته؟واذا لم يتعلم الجهال له -وقد يكونون متعلمين علوما اخرى كعلم النفس مثلا،الاانهم يجهلون علوم الدين..-فكيف سيفهمون بان الدين الاسلامي هو دين الوسطية والقيم الاخلاقية الساميةكالرفق ونبذ العنف وغير ه ؟وكيف للجاهل ان يعبد الخالق بلا واسطة وبلا شريك ،والشرك بسببه بعث الانبياء والرسل من اجل ارشاد الناس الى التوحيد والانصاف الذاتي والغيري؟هدانا الله واياك الى علم الدين الحق لنعبده حق عبادته.
ما احوجنا الى العقلاء امثال هذا الكاتب في هذا الزمن الرديء الذي جعلنا فيه من الدين سببا للكراهية و تناحر بدل ان يكون سببا للوحدة و المحبة و العدالة
الدين علم وجب علينا الرجوع اليهم في شتى الامور التي استعسر علينا فهمها ، ان الموضوع فيه اقحام للسم في العسل ، فهو ذكر فوائد جمة صحيحة لكن هدفه وراءها هو اقناع القارئ و تهييئه لتقبل ان الدين ليس علما و اتهامه بانه لم ينتج شيئا .
قال الله تعالى : " فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون " ، آلله نصدق ام حضرتك ؟!
إذا كنت تتحدث عن الدين بصفة عامة (جميع المعتقدات والديانات…) فكلامك على صواب يحتمل بعض الاخطاء، أما إذا كنت تتحدث عن الدين الإسلامي فكلامك خطأ لا يحتمل أي صواب ….
انما يخشى الله من غباده العلماء
كل من اراد تمرير افكاره اوقضاء حاجاجته يتمسح بالاسلام سواء من داخله اوخارجه والاسلام منهم براء براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام ومترفع وعال منهم جميعا لانه دين خالق البشرية ويتسع لكل المخلوقين ومهما حالو التضييق عليه طمس معالمه الاوزداد انتشارا واتساعا لباقى الامم..
الدين وحي منزل من اللع على بشر يصطفيه الله ويختاره ويجعله أمينا على وحيه وهاديا للناس إلى صراط الله العزيز الكريم، بهذا المعنى يسمى الدين في أصله وحي ورسالة الله إلى الخلق ليتعرفوا عليه، إلا أن هذا المعنى يتغير بمجرد إرادة فهم هذا الوحي وهذا الخطاب الإلهي، قد يتساوى الناس في فهم بعض حقائقه المعتمدة على طهارة النفس وصفاء الفطرة، إلا أن هناك أمورا لا يفهمها عامة الناس، بل المؤهلين منهم ممن اكتملت لديهم تحقق مجموعة من العلوم الخادمة للووحي والمبينة لحقائقه، فهو من هذه النقطة يتساوى مع باقي العلوم حتى ينفتح للنازر فيه أسرار المعارف وحقائق الحقائق، ولا أدري ما سبب جرأة العديد من العقلانيين على أن يجعلوا الدين وفهم أحكامه مستساغا لكل العقول دون مراعاة حجمها وقوتها وضعفها وفطنتها وغبائها، فقولهم بهذا هو قول ينطبق على كل علم وإن كان الأمر لا وجود له في الواقع. ( يؤخذ على المقال حشره للدارجة،فهي ليست لغة علم ولا فكر ووجودها في مثل هذه المقالات يبين لنا معنى العلم في عقل صاحبها).
هذا التفسير على رواية مبروكي و هو تفسير حداثي للدين فالحداثة لكي تكتسب شعبيتها كما هي لدى الفقهاء و الأئمة و الخطباء في المساجد و المصليات فعليها أن تتبنى في روايتها الدين و كانه من المرويات البشرية …
آ سي الطبيب ما علاقة الحداثة بالدين ؟؟ عليك أن تقرأ القرآن و أن تتعلم لغته و أن تتخلق بأخلاقه حينها ستبدو لك الحداثة بوزبال
السلام على من اتبع الهدى : ( هو الذي أرسل رسوله بالهدى و دين الحق ) صدق الله العظيم
اولا قبل كل شيئ السلام على من اتبع الهوى .تانيا اهل القرءان هم اهل الله وخاصته
ثالتا ليس هم من اخرو الناس وليس الدين سبب التاخر .بل الحداثة والعصرنة والعلمنة هي سبب التاخر .لو رجعنا الى الدين الصحيح لوجدنا انه منهاج حياة متكامل لكل زمان ومكان ولو طبقنا حكم الله لما حدثت انقسامات واختلافات وفرقة وسفك لدماء فيما بيننا هذا عقاب اليم من الله لعلنا نتوب ونرجع لامجادنا .ولعلومنا التي تعلمها المسلمون ولطورناها.قال ارب الارباب يا معشر الجن والانس ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السموات والارض فانفذوا لا تنفذون الا بسلطان اي بعلم امرنا الاسلام نبحتوا ونكتشفوا.والمغاربة مشي قطيع لاننا تحت حماية حامي حمى الوطن والدين جلالة الملك نصره الله
تطرح السؤال : إذا كان الدين" يفوق القدرات العقلية للأغلبية" ، فلماذا وجه إذاً إلى كافة الخلق؟
ثم تعود وتقول كلام أخر مخالف الدين برنامج روحاني لرقي الإنسان في ممارسة الحياة اليومية، "وهو في متناول الجميع ، لأنه بُعث ملائما لقدرات العقل البشري. ؟؟؟ دبا واش الدين ملائم لقدرات الانسان العقلية او لا
تقول : الدين برنامج إلهي يتطور مع تطور الإنسانية، ولكل حقبة من الزمن برنامجها الملائم والخاص.
هل تقصد أن لكل حقبة دينها الخاص ؟ ههه الدين واحد وثابت لا يتغير أو أنك باغيه يتغير باش يلائمك ؟
نقطة أخرى وهي أنك تتحدث عن طريقة الوضوء والصلاة والبدع والحلال والحرام .. . هذه الاشياء هي من عند الله وليست من عند الفقهاء أي أنها مستنبطة من الكتاب والسنة
* الدين لم يبعث للجميع بل للعقلاء فقط …………
فعلا استاذ ما يسمى علماء او فقهاء ،غير الذين درسوا الدين بعد تكوين علمي عالي أكاديمي في العلوم الدقيقة، ليسوا و لا يجب ان يسمون علماء .
إحدى فتاوى ابن تيمية تحرم الكيمياء !!!! بل لم يبقى إلا أن الكيمياءيين كفار يشاركون الله في صنع و خلق مواد جديدة !!!!
أما خرافات الفرق و المذاهب فالله وحده يعلم حجم و كم الافتراء الذي افتراه هؤلاء على الله و الرسول ….
الدين بسيط و معيار التقوى فيه اجزال الكرم للآخر /المجتمع .:"…..و جعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند آلله اتقاكم …."
و دليل ذلك مرتبة الشهداء في سبيل القضايا الإنسانية العادلة قضايا الإنسان انى كان و كيفما كانت عقيدته، قلت درجة الشهداء الحقيقيين عند الله عالية بل جعلهم أحياء يرزقون إلى يوم يبعثون لأنهم تكرموا باعز ما يملكون ألا وهو نفسهم الأمارة بالسوء. …
فل تقل ما تشاء فالحق ابقى .والمحيط الاسلام ماذا عليه من شيئ اذا سفيه يوما رماه.مايضر البحر اذا قام احمق يوماعلى شطه يرمي اليه بصخرة ماضر نهر الفرات يوما ان خاض بعض الكلاب فيه……
يعتبر الدين الاسلامي اسمى العلوم التي عرفها التاريخ وان كان البعض اثر عليه بعض العلوم الانسانية التي هي النهاية فنون ..يحتاجها هذا الانسان لتطوير حياته ..اما نتيجة علوم الدين التي مارستها في حياتك فهي ستظهر في اول يوم تنزل فيه القبر والاجابة عن الاسئلة الثلاث من ربك ما دينك ماقولك في الرجل الذي بعث فيكم..اذن تحصيلك لعلوم الدين فالدنيا لن يذهب سدا كما يروج العلمانيون لذلك لانهم يؤمنون بالماديات ..!اما الدين فانه يلمس الروحيات ومحلها القلب ويسمو بالروح لاعلى المراتب الشيء الذي لايتذوقه الاخرون ويغيب عنهم ..
يقول ابوحنيفة الفقه هو معرفة النفس مالها وماعليها من هدا المنطلق يمكن اعتبار الدين علم مثل بقية العلوم او اكثر ﻻنه يودي باﻻنسان الى معرفة حقوقه اتجاه الخلق والخالق معا وهدا بدوره يجعل اﻻنسان يسمو بسلوكه وشعوره بالمسوولية معا