عصيد: حالُ المسلمين اليومَ أسوأ مما كانت عليه قبْلَ مئة عام

عصيد: حالُ المسلمين اليومَ أسوأ مما كانت عليه قبْلَ مئة عام
الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:20

في مُحاولة للبحث عن سؤال “لماذا تخلّفَ المسلمون وتقدّمَ غيرُهم؟”، الذي ما زالتِ التيارات الإصلاحية في العالم الإسلامي وبلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالخصوص تطرحه، قدّمَ الناشط الحقوقي أحمد عصيد جُملةَ أسبابٍ اعتبرَها أساسَ هذا التخلّف.

عصيد استهلَّ حديثه في ندوة نظمتها حركة ضمير، مساء اليوم الجمعة بالرباط، حول موضوع “لماذا تخلّف المسلمون وتقدّمَ غيرهم؟”، بالقول إنَّ هذا السؤالَ طُرحَ قبل مائة عام، مُشيرا إلى أنَّ الحاصل اليوم، هو أنَّ المسلمين لم يعودوا يطرحون هذا السؤال، وباتوا متعايشين مع واقعهم الذي اعتبرَ أنَّه أسوأ من واقع المسلمين قبلَ مائة عام.

سؤالُ “لماذا تخلّفنا نحن وتقدم غيرنا”، الذي طرحه المسلمون قبل مائة عام، حسب عصيد، جاء في سياق وضع تاريخي طبعه وجود المجتمعات الإسلامية في وضعية صعبة بسبب الأطماع الإمبريالية والاستعمارية، في نهاية القرن التاسع عشر، حيثُ تعرّضتْ لهزائم، جعلتْ زعماء الإصلاح يطرحون سؤالَ “لماذا تخلّف المسلمون؟”.

واعتبر عصيد أنَّ هذا السؤالَ كانَ اعترافا صريحا من المسلمين بأنهم متخلفون، مقارنة مع الغرب، مشيرا في هذا السياق إلى مضْمون ما دوّنه عدد من الرحّالة، ومنهم مغاربة، الذين قصدوا أوربا لاكتشاف أسباب تقدّم المجتمعات الأوروبية، وتكوّن لديهم إعجاب بما وصل إليه الغرب من تقدّم، في مقابل تعبيرهم عن شعورهم بالحسرة على واقع المسلمين.

وانطلاقا ممّا كتبه دُعاة الإصلاح، اعتبر عصيد أنَّ من الأسباب الأخرى التي أدّت إلى تخلّف المسلمين: الاستبداد السياسي، وترهّل هياكل الدولة، وإدارة الحُكم بطرق بدائية، ووجود جيوش تقليدية، والتخلّف الاقتصادي بسبب انتشار اقتصاد الريع.

عصيد حمّل مسؤولية “تخلّف المسلمين” أيضا للفقهاء، لمواقفهم المحجّمة لدور المرأة في المجتمع، قائلا “الفقهاء فهموا الآية “وَقَرْنَ في بيوتكنّ” قراءة خاطئة، واعتبروا أنها لا تخصّ نساء النبيّ وحدهنّ، بل تعني جميع نساء المسلمين، وهو ما أدّى إلى إقصاء المرأة، حيث اشترط الفقهاء لتولّي مناصب المسؤولية أنْ يكونَ المسؤول ذكرا وعاقلا”.

واستطرد المتحدث أنّ من أسباب تخلّف المسلمين “أنهم يؤمنون بالشعوذة وبالغيبيات والأضرحة وغيرها.. ويقتصر علْمهم على العلوم الشرعية فقط، ولا يتم التفكير في العلوم الأخرى”، مضيفا “المسلمون هاجروا العلوم العصرية التي كانت أساس النهضة الغربية، وعظّموا العلوم الشرعية، وكان هذا من بين الأسباب الكبرى لتخلّفهم”.

وعن الحالة المغربية، قالَ عصيد إنَّ المملكة، وبالرغم من استقلالها منذ عام 1956، فإنّها لمْ تُرْسِ أسسَ نظام متقدم؛ “بل كانتْ دولة ذاتَ طابَع مزدوج، يغلبُ عليه التقليد. وهذا من الأسباب التي أدّت إلى تحصين التخلف بآليات تقليدانية، وعرقلة أيّ رغبة في المضي في طريق التقدم، وجرى تكريسُ قناعة لدى الشعب بأنَّ التحديث دخيل واستعماري، وإنْ لم تستطع الاستغناء عن هذا التحديث، حيث تُستورد التكنولوجيا الحديثة، لكن دون استيراد الفكر العلمي والحرّ الذي أبدعها”، يقول المتحدث.

واعتبر عصيد أنَّ المسلمين لمْ يعودوا يطرحون سؤال “لماذا تخلّفنا نحن وتقدم غيرنا”، بعد مرحلة الاستعمار؛ “لأنّ هذه البلدان خرجتْ من الاستعمار لتعود إلى الاستبداد، بإقامة أنظمة استبدادية”، مضيفا أنَّ ثمّة اعتبارا آخر، وهو الطفرة البترولية التي شهدتها الجزيرة العربية، “التي عوَض أن تجعلها تنخرط في العصر وقع العكس وبدأت تسوق بداوتها والعقلية الوهابية، وهي نمط من التدين المتدين المتوحش”، يقول الناشط الحقوقي.

واستطرد المتحدث أنَّ تأسيس إسرائيل ساهمَ في عرقلة تحديث بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ “ذلك أنَّ هزائم المسلمين المتلاحقة جعلتهم ينطوون على أنفسهم ويعودون إلى الماضي، للبحث عن حلول، فيرفعون شعار “الإسلام هو الحل” بينما الأمم الأخرى تقفز على العقبات وتبحث عن حلول واقعية لتجاوز نكباتها”.

عصيد اعتبر أنَّ عدم فصل الدين عن الدولة يُعدّ واحدا من الأسباب التي أدّت إلى تخلّف المسلمين. وفي هذا الإطار، قال: “عدم الفصل بين الدين والدولة يجعل الشعوب تقدس الحكام، ولا تجرؤ على وضع قوانين تحترم حقوق الإنسان، وهذا ما أدى إلى استحكام العبودية الإرادية، وجعل المسلمين اليوم يعيشون أوضاعا أسوأ مما كانوا عليه قبل مائة عام”.

‫تعليقات الزوار

146
  • hamza h
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:26

    نعم و دلك بسبب الاحزاب الاسلامية التي تشوه الاسلام

  • harrokki
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:27

    Cet homme croit détenir la
    Vérité absolue !!!

  • ابن الريف
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:31

    وسيكون أفضل لو ابتعدت عنهم …

  • علي
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:38

    السﻻم عليكم ربما حال المسلمين ساء وربما سيسوء أكثر ﻻكن الاسﻻم يبقى شامخا .

  • youssfi
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:38

    بوجود أمثالك يا حبيبي …

  • أسعد
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:38

    كيف علمت ان المسلمين كانوا أفضل هده مأة سنة وأنت لا علم لك بالإسلام
    اليوم الحمد لله المساجد ممتلئة وبالاخص بالشباب الأسلام ينتشر في كل المعمور وبين أبناء الغرب الاسلام اليوم رقم واحد على جميع الديانات السماوية

  • !عابر سبيل
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:39

    العلمانيون. (المسلمون )المبتدعون في الدين هم سبب كل المشاكل التي يعيشها المسلمون في هذا الزمان تحكموا في كل شيء بدعم من الدول الغربية وخربوا المجتمع الاسلامي بدعوى الحرية والتفتع والتعايش .

  • saood
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:39

    تحليل سطحي لا يرقى الى بحت اكاديمي علمي ركز على الحرية وحقوق الانسان وانتقاد الاسلام بالاساس لكن كيف يفسر لنا تقدم المانيا في عهد هتلر الديكتاتوري وتقدم روسيا في عهد ستالين وتقدم جنوب افريقيا في عهد الابارتايد والفصل العنصري وانطلاق تقدم اسبانيا في عهد فرانكو الا ادا كان عصيد يعتبر هذه الانظمة انظمة ديموقراطية وتحترم حقوق الانسان في عهد حكامها

  • soso
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:39

    وما أدراك انت بحال المسلمين. حال المسلمين لا يحتاج إلى من يدافع عنه والمؤمن القوي أقرب إلى لله من الضعيف فتلك باليمن والإسلام فهو حسبك

  • عزيز المانيا
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:39

    بالفعل….فقد كان المسلمون متحدين اكثر من الآن…

  • عبد الصمد الامازيغي
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:40

    صراحة اكره هذا الشخص
    لخدمتة أجندة خارجية ضد الاسلام والمسلمين
    انا مسلم امازيغي حر احب الله والرسول واعادي من عاداهما

  • oussama
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:40

    صدقت يا استاذي يجب فصل الدين عن السياسة والاهتمام بالعلوم الحديثة وليس الاكتفاء بالشريعة الإسلامية وما يردده الفقهاء

  • اهميش
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:41

    صدقت في كلامك ووضعت يدك على الجرح.
    المرجو طرح الحل و العلاج وكيف نبادر وماهي خطوات العملية للوصول.

  • صديق
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:41

    لأول مرة أجد عصيد المعروف عنه أنه علماني يعادي الفكر الديني الأسلامي وقد قرأت له في هسبريس كثير من المقالات التي فيها مافيها وعداوته ظاهرة لكن في هذا المقال رأيته يشخص تشخيصا دقيقا لتخلف الأمة وانكسارها وكل ماقاله صواب لكنه في التشخيص شخص الظاهر لكنه لم يشر إلى غير الظاهر والتشخيص لايكون تاما إلا تم بهذا وهو تشخيص الظاهر عن غيره

  • إنسان
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:41

    ماذا صنعت أنت لهاذ البلاد. كترات النتقاد أما. وضع رجل فوق أخرى

  • بلعيدوفيتش-اكادير
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:42

    هناك قضية مهمة … ستكون العمود الفقري .. لنجاح الاحزاب الامازيغية في السنوات المقبلة ان شاء الله …

    كيف ستتعامل الاحزاب الامازيغية مع الاسلام و الدين الاسلامي الحنيف مستقبلا ؟؟؟

    الجواب بسيط جدا … نحن امازيغ عجم مسلمون .. مثلنا مثل الاتراك و الباكستنيين و الالبان و مسلمي الصين …

    لذا يجب تمزيغ الاسلام و تدريس الاسلام باللغة الاصلية للمغرب …

    وهناك علماء امازيغ في سوس و الاطلس و الريف و جميع انحاء المغرب … ستكون نواة لذالك الغرض ..

    فترك الساحة "للبيجيدين " او لغيرهم … لا يجوز .. فيجب ان تكون هناك حركة اسلامية امازيغية .. ترد على هرطقات العدالة و التنمية …

    في المرحلة الثانية من المشروع الامازيغي هي :
    1-السياسة .. تكوين كيانات سياسية .. كالتنسيقيات -و البلالمان و الاحزاب الخ ..الخ ..

    و تكوين او تفريخ النخب السياسية…و انشاء دورات تكوينية حول "فن الخطابة و المحاججة .. ".. و دورات حول المدارس السياسية …

    مواجهة المشروع الاخواني بالمغرب … يبتدا بانشاء "مشروع اسلامي امازيغي"…

    و لننزع الحجة من ايديهم …و نجعل الاسلام ناشرا وعونا للامازيغية … و ليس مناقضا لها.

  • المتفائل
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:43

    ولا زلنا نكرر نفس الاخطاء التي وقع فيها جيل ما بعد الاستقلال
    اذ بعد مرور 60 سنة على مغادرة الاستعمار ها هي كل الاحراب تريد الدخول الى الحكومة رغم انها خرجت بخفي حنين من مسابقة 10/7

  • Sais11
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:43

    من لا يعرف عصيد و هو يخوض في العديد من الامور يظن انه عالم من العلماء النوابغ. لهلا يعطينا وجهك.

  • مصطفى
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:43

    كذبت ورب القبلة ، فالمسلمون قبل ماىة عام دخلوا كلهم الى بيت الطاعة الغربي الذي كان يستعمر جل الدول الاسلامية اما الْيَوْمَ ورغم ان المسلمين في أشد اختلافهم فان أقوى قوى الغرب لن تستطيع استعمارهم ، وحتى بعد مرحلة الاستعمار فهناك مسيحيون في أمريكا الجنوبية وافريقيا وآسيا متخلفون اكثر من المسلمين ، اما ان كنت تقصد علمانيتك ، فإنني أقول لك ان العلمانيين متواطؤون مع المخزن اكثر من الإسلاميين وهم اكثر مجرمي المال العام بالمغرب ، وذلك اعتبارا انهم ليس لهم وزاغ ديني بين أنفسهم قبحهم الله

  • Abdelhak
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:46

    هذا الرجل دائما يربط التخلف بالإسلام والمسلمين هذه المواقف أصبحت من الماضي انهض من السبات فالمسلمين أشرف ما في الأرض رغما عن الجميع.الحمد لله على نعمة الإسلام.

  • ابو سمكة
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:47

    احمد عصيد يعترف انه ليس مسلما فلماذا يناقش الان تخلف المسلمين بصيغة الأنا في الحقيقة سبب تخلف المسلمين هو وجود امثال عصيد بين ظهرنيهم والذين يتمتعون بجرعة زائدة من الدغمائية

  • amazighi
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:48

    أضف سببا آخــر: تنامي الشعوبية و التعصب القبلي و الإثني.

  • yassine
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:49

    why you always talking and focusing on islam plz leave islam alone we know you hate religion mister asid

  • ملاحظ عن بعد
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:49

    وانت من أي جنس يافيلسوف القرن الواحد والعشرين ، ماذا قدمت انت لهذا الوطن سوى بلا بلا والهضرة الخاوية ؛ أسير عند احبابك في الغرب ؛ ولكن كن على يقين انهم لن يقبلوا بك حبيبا !

  • منير
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:49

    لا اتفق مع عصيد في مسألة فصل الدين عن الدولة، باعتبار الفصل حاصلا منذ امد بعيد، اذ لا توجد دولة واحدة في عالمنا الإسلامي تحكم بالشريعة والدين

  • Rbati
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:50

    كلام في الصميم. تحية للسيد عصيد الذي يتكلم بدون لغة خشب، عكس البعض…

  • عنتر
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:50

    ما لم يفهمه عصيد او يتجاهله عمدا هو ان تخلف الانسان العربي ناتج عن المنظومة الحاكمة عقلية احتقار الانسان لدى المجتمعات العربية والا لماذا نجد مسلمين غربيين جد متحضرين واحلى من الحلاوة؟؟

  • هشام
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:51

    ليس المسلمون فقط من تخلف
    بل العديد من الشعوب عبر العالم وحتى غير المسلمة

    اليوم البشرية جمعاء تعاني
    فبدل أن تعيش البشرية في سلام وراحة وسعادة بعد التقدم الكبير الدي توصلت له البشرية

    نجد العكس
    في كل بقاع العالم زادات ساعات العمل بفضل الكهرباء
    أصبح الإنسان يعمل حتى في الليل والسبب هو التنمية

    هل التنمية هي السعادة
    ربما للأغنياء فقط

    التقنيات العالبة هي هنا إنا لإستعمالها فب الحروب
    أو في مراقبة حدود الأراضي المسيجة (الدول)

    او هي لراحة الاغنياء

    فلطالما نقول صنعنا الطائرات
    كم عدد الأشخاص فوق الكرة الأرضية سبق له أن ركب في طائرة

    عدد قليل جدا أغلب من يستعمل التقنيات الحديثة هم أغنياء العالم
    فهناك من يعيش ويموت دون ان يركب يوم من الأيام في طائرة

    كم عدد الفقراء الدين استعملوا احدث تقنيات العلاج

    مشكل الإسلام الحالي هو أنه الوحيد الدي لا زال يجابه النظام العالمي الجديد
    بتحريمه للربا

    لأن بواسطة الربا والأبناك تم الإستيلاء على الكرة الأرضية

  • amine
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:52

    الجواب على السؤال سهل .
    لأن أمثال عصيد و سعد و سعيد ……… ولاو قدوة . نهاية

  • معاوية
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:52

    اشنو دبا اعجبك الحال برد ليك القلب .المسلمين راك انت منهم, اه حقا انت ماشي مسلم حيث التخلف لاسق غي في المسلمين,اوا عندك شي حل اسي عصيد;ما تبخلش علينا اسي المفكر

  • mouslim
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:53

    عندي سؤال لك ،أقصد عصيد ، من تكون من المسلمين حتى تتحدث عنهم ، لا أفهم اهتمامك بالمسلمين إلا عند انتقادهم، لست أهلا لذلك، أرى أنه عندك عقدة من الإسلام ،أم أنك تتقاضى أجرا …شغلك الشاغل هو الإسلام ؟؟؟؟ مكبوت روحيا ؟؟؟ ليكن في علمك أنا لست كثير التدين ،لكنك تماديت .

  • كريم
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:55

    والله كلامك صحيح بدليل لو كان حال المسلمين أفضل لما تجرأت عاهات بسب الرسول الأكرم علنا و بدون أن تحرك ساكنا…

  • العبابسي الدكالي
    الجمعة 2 دجنبر 2016 - 23:59

    ما شأنك والمسلمين ما دمت ملحدا؟ عليك أن تهتم بشؤونك الإلحادية وتدع شأن المسلمين للمسلمين.

  • لقمان خريبكة
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:04

    عصيد له عقدة وحيدة تؤرقه هي الاسلام. هذا في الوقت الذي اصبحت 80 في المائة من الكنائس معروضة للبيع في قلب اروبا . والمشكل يا عصيد ليس في الاسلام كعائق ابستيمولوجي امام اي تقدم، ولكن المشكل في المسلمين انفسهم ومنهم هؤلاء الذين يسفكون دماء الابرياء ،…واللهم ارحم امة محمد يارب

  • عبد الهادي
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:06

    امتلك العَلْمانيون زمام الأمور في الجزائر، تونس، مصر، ليبيا، السودان، سوريا، العراق، اليمن، ولبنان. والمواطن في تلك البلاد عزيز كريم، ولم يترك هؤلاء الحكم إلا بثورات الربيع العربي التي ألجأتهم إلى الهرب (بن على) أو القتل (القذافي)، أو السجن المؤبد (مبارك) أو تدمير العمران وقتل الانسان (الأسد) أو التقسيم الطائفي للوطن (لبنان) أو الفوضى (العراق واليمن).

    وعندما اختارت تلك الشعوب الاتجاه الإسلامي خرج العلمانيون في حملة كاذبة مسعورة ليتهموا الإسلاميين بالعمالة وبالتخلف، والجهل ومحاربة الإبداع وظلم المرأة والطفل مع الوحشية وعدم الصلاحية،. أرادوا تحميل الإسلاميين، ومن لايحب العَلْمانيين، نتائج مصائبهم في الحكم على مدى سبعين عاماً من الفساد المالي والإداري وإذلال المواطن.

  • Ali
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:08

    فعلا متأخرين، و لكن بسبب السماسرة و الملحدين و الرذلاء.

  • حسين
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:10

    القمح الطري يفسد وتنقص كميته عندما تاكل منه الفئران ولا تحارب.

  • علي
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:13

    حال المسلمين عطيه غا التيساع انت ولبحالك غا يكون بخير

  • oukassou rachid
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:19

    لا لا ياعم عصيد أخطأت الطريق السبب الذي جعل المسلمين إلى الوراء
    هو عدم الرجوع إلى مكان عليه سلف الأمة
    كما قال إمامنا مالك رحمه الله
    لايصلح أمر هده الأمة إلا بما صلح أولها
    يعني الكتاب والسنة ياعم عصيد
    والطعن الذي تطعن في الوهابية
    أقول لك كلمة بكل صراحة أنت تدعو إلى الخروج على الحكام إلى غير دالك لا. ..لا. ..لا ياعم عصيد أخطأت مرة أخرى نحن متبعون لا مبتدعون
    اللهم انصر ولاة أمورنا خاصة وولاة أمور المسلمين عامة

  • mustafa
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:21

    المسلم هو من أسلم وجهه لله ومن اتبعه لا يخيب ابدا الا اذا كان في الامر خلل ما لم ولن يزول ابدا الا ان يزيد افتحالا او ان يسلم وجهه لمن يعجبه ان اوجده ولا يقعد ملوما محسورا لا لنفسه ولا لغيره ولا لله في حيرة.

  • عابرة سبيل
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:33

    هاد المخلوق مكيتفهمش ليا سبحان الله
    ماقدوش الإلحاد لي فيه و الإنتقاد الدائم ديالو للإسلام والمسلمين.. و مكرهش يمسح المسلمين و الاسلام من على الوجود .. لكن لا نجد الرد عليه بأفضل مما قاله ربنا جل وعلا في محكم تنزيله : يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ
    و للإفادة: فالمفسرون فسروا كلمة (نوره) اي هذا الدين الحق الذي جاء به صلوات ربي و سلامه عليه
    و لا ننسى نحن معشر المسلمين أننا رغم كل ما يقال عنا إلا أننا يكفينا شرفا أننا (شوكة في حلق كل من يعادينا)
    أقول قولي هذا و أستغفر الله لي و لكم

  • beeman
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:36

    سيد عصيد لم اكن اعرف انك تابه لحال المسلمين!! اتركهم لحال سبيلهم وسيفعل الله بهم خيرا…

  • محب لوطنه
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:38

    اين الخلل يا استاذ عصيد؟
    هل في الاسلام ام في المنتمين اليه؟ان اي خلل في المسلمين لا يرجع ابدا الى المنظومة الاسلامية .انت فعلا تكد وتجد وتثابر بحثا عن الحقيقة البحتة،لكنك لم تصل اليها بعد.لانك تعتمد في ذلك على عقلك وحده ولك احكام مسبقة ناتجة عن مرجعيتك او مرجعياتك الفكرية البعيدة عن مصادر الدين الاسلامي، والتي تشبعت بها عقودا طويلة من عمرك…ماذا تقول عن الذين اسلموا من غير العرب واقتنعوا بحقيقة الدين الحق ؟ اما الذين ناوؤوا الاسلام من العرب وغيرهم ،فكانوا قبل اكثر من اربعة عشر قرنا،ومازال اشباههم في عصرنا وسيكونون بعده.وهذا لا يغير من امر الاسلام شيءا …ولعل قارئ التاريخ بحياد ونقد بناء،يتوصل الى حقيقة ما قلنا…

  • مسلم امازيغي حر
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:39

    عاود تاني خرجتي تبين العداوة ديالك للدين ديالنا الحنيف، اوا باز بحالك لخلاو الناس تعصب، انا بعدا كنكرهك ولكن الفالطا لي كيعطيوك المكرو وبينوك، ياك ما حتى انت مراك داك العدو الكبير ديال الدين bhl, Bernard Henry Lévy لخرب ليبيا ،الأكراد، والقبائل في الجزائر؟
    الله ياخذ فيك الحق قولو امييين

  • عبدالرحمان
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:41

    تكلم عن العلمانيين قبل 100 سنة اما المسلمين لا تعلم عنهم شيءا ياعالم اللذي لا يعلم انه لا يعلم.

  • محمد بن ع
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:44

    لو انك اسلمت وامنت او عرفت الاسلام بصدق ماتنبش ولا تفضح بل تسعى الى الاسدال علىدالك بما يظهر الاحسن وينير الوجوه لكن الجحود والترفع ونكران الجميل غديا لسانا تقشعر منه طبول الادنين وتحن اليه ادان الخراسين

  • مواطن؟ أين المفر؟
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:44

    يظهر أن هناك الكثير من الناس لا يحبون طرح الأسئلة الموجعة حول سبب تخلفنا كأننانعيش في عالم معزول وقدرنا أن نظل في إنتظار مساعدات الدول المتقدمة و أن نستمر في الدخول في قعر كهف التخلف ،لكل ثقافة إبداع معين إما ءالإبتكارات في جميع المجالات فنية و علمية و مهنية أو تدوير التخلف.

  • عبدالله
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:46

    هاظ عصيد تخلطات عليه العرارم واصبح يخبط خبط عشواء يريد اتارة الانتباه اليه بأي طريقة الإسلام بخير غير قلب ليك على شي شغل

  • Aziz
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:46

    لا يمكن ان يعيش امتالك بين المسلمين قبل مءتة عام هدا هو الفرق بين الامس واليوم .

  • العرايشي
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:47

    مع الاسف ما نراه وما نسمعه لا يبشر بالخير حيث ان المسلمين دخلوا في الحفر الاسود ونفق مضلم يصعب الخروج منه الا بقدرة الله لا نهم وخصوصا الفقهاء المحرضين على الا قتتال والكره والعداوة والحقد بين المسلمين .

  • ماجيك
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:48

    اذا كنت تقصد ابمسلمين تركيا و ماليزيا و اندونيسيا فهي دول متقدمة أكثر من دول غربية و أكثر من دول أمريكا اللاتينية المسيحية.
    سؤال خاطئ اصلا…كان يمكن أن تسأل لماذا لم يتقدم العرب.

  • سعيد
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:54

    حال المسلمين أفضل مما كانت عليه قبل مئة عام رغم الهزائم والاطماع والأفكار السطحية التي تتشبث بها ولن الومك لضعف إيمانك وانصحك بالبحت عن الرزق الحلال وكترة الاستغفار

  • Omar
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:58

    اظن ان هذا المقال لخص تدخل عصيد
    واظن ان الافكار التي جاء بها عصيد تلخص تقهقر الدول الاسلامية. ذلك لتوظيف الدين لاغراض دنيوية ولو فعل المسلمون كنه الدبن لكان حالهم احسن….ولكن هيهات …..هيهات…

  • ATLAS
    السبت 3 دجنبر 2016 - 00:59

    عندما نجد أشخاصا لا يقبلون النقد ولا يقومون به ذاتيا ، عندما لا نتحمل سماع الرأي الآخر ، عندما لا نجد على طرف لساننا إسوى كلمة / كافر علماني ملحد ، عندما ندير ظهورنا لكل مشروع لا يناسب تقوقعنا الأبدي ، عندما نظن أننا نملك مفاتيح السماء والجنة والنجاة ، عندما لا نؤمن إلا بالعدمية التي عطلت فينا كل شيء إلا غريزة الطعام والجنس ، عندما لانجد في ثقافتنا أساليب البحث والقبول والمبادلة والأخذ والعطاء فذاك كله طريق إلى الرداءة والجمود والجهل .

  • citoyen
    السبت 3 دجنبر 2016 - 01:00

    vous avez bien raison Mr tout est fait pour que nous restons dans l'ignorance total et dans l'esclavage de l'esprit, notre point fort est de critiquer les autres est de les accuser de notre malheur où lieu d'accepter les raisonnement des autres on vois bien les réactions sur ce forum qui montre le niveau de l'ignorance malheureusement

  • مغربى
    السبت 3 دجنبر 2016 - 01:03

    ألمشكل ليس فى ألحكام , بل فى ألمحكومين ألمسلمين ,ويجب ألتفريق بين ألإسلام ومن يدعى ألإنتماء إليه فقط بألأقوال دون ألأفعال , وهو شبه متيقن أن إدعاءه ألإسلام يغنيه ويعفيه من ألإمتثال لتعاليم ألإسلام , وألأمثلة عديدة لست بحاجة لذكرها سواء من ألعامة أومن ( ألفقهاء أو ألفقيهات),

  • يوسف الحريرة
    السبت 3 دجنبر 2016 - 01:07

    آسي عصيد راه المسلمين اناس عاديين راه المتطرفين هم المشكل ……خذ مثلا هتلر ليس مسلما وكان يظن انه يملك الحقيقة و النتيجة تسبب في سحق بشرية باكملها ….لماذا .. بكل بساطة لانه متطرف

  • free mind
    السبت 3 دجنبر 2016 - 01:22

    عصيد يتكلم عن المسلمين كيف تخلفو والمعلقين يتحدثون عن الاسلام كيف ينتسر ما هذا التخلف السيد داوي في الشرق وانتم داويين في الغرب

  • الشريف الادريسي
    السبت 3 دجنبر 2016 - 01:36

    الم تعرف يا عصيد ما سبب تأخر المسلمين. والله لفطن ببالي جواب بمجرد ما قرأت العنوان، وقلت في نفسي سبب تأخرهم انهم يحسبون انفسهم غير متخلفين وانهم احسن من الغرب بمعنى من المعاني. لكني بالفعل تيقنت عندما رأيت اجوبة المعلقين. ولا احد منهم يفهم حتى الموضوع. انت مع كامل تشكراتنا، قد احطت الموضوع من كل جوانبه ولم تترك له غموضا. لكن للاسف لا احد يريد حتى ان يتعلم وينقص من مستوى جهله. لكي يفهم ان تخلف المسلمين هو تخلف الاسلام في حد ذاته.

  • number
    السبت 3 دجنبر 2016 - 01:43

    جميع الدول العربية مستعمرة فكريا ، وهي مبرمجة على الطاعة ، اصبحنا كالة يتحكمون بها عن بعد …انها غزوة فكرية واعلامية للاطاحة بالاسلام والمسلين ..

  • خياط حسن
    السبت 3 دجنبر 2016 - 01:48

    …هل لك ان تزكى … وتذكر عدد مسلمي العالم فتخشى. …هذا انذار لمن اراد ان يرى بعين غير المسلمين ما يرى والسلام على سيد الورى.

  • تقدمت المجتمعات ...
    السبت 3 دجنبر 2016 - 01:52

    … الغربية بالبحث العلمي حيث تغلبت بمصنوعاتها المبتكرة ، بها غلبت في الحروب ( المدافع ، الدبابات ، الطائرات، الصواريخ) ،
    استعمرت البلدان المستضعفة ، بحثا عن المواد الخام لصناعاتها وأسواق جديدة لمصنوعاتها.
    وهكذا بقيت البلدان المتخلفة رغم استقلالها تستورد المبتكرات التكنولوجية الغربية.
    تستورد الأفكار والنظريات والسيارات و الطائرات والحواسب والهواتف الذكية وكل ما استجد من الإختراعات.
    المجتمعات الغربية حافظت على تفوقها بالتكلات الإقتصادية والتعاون فيما بينها .
    البلدان المتخلفة أهملت البحث العلمي ، وقسمتها الخلافات بين الأنظمة الملكية والجمهورية ، وكذلك الإختيارات الإقتصادية بين الليبيرالية والإشتراكية.
    وصار كل بلد يعادي جاره ، مثلما هو حاصل بين المغرب والجزائر ، حيث تعطل التعاون المغاربي.
    وكأن التاريخ يعيد نفسه ، حيث كان ملوك الطوائف في الأندلس يتناحرون فيما بينهم ويستضعفهم النصارى ، وكذلك يفعل اليوم رؤساء الطوائف في الجزائر وتونس و موريتانيا.

  • elgha2
    السبت 3 دجنبر 2016 - 01:54

    L'ISLAM est eternel sa source est DIEU .
    La langue du CORAN est L'ARABE . elle restera jusqu'a la fin des temps .
    Le reste est variable . Ce qui est variable n'est pas eternel .

  • مواطن
    السبت 3 دجنبر 2016 - 02:01

    لا أريد التعليق على ما قاله السيد المحترم عصيد حتى أقرأ عن أفكاره و كتاباته جيدا.
    فقط أقول لمن يضن أن الأسلام هو الحل أقول له أن دولا متقدمة عديدة تقدمت بدون الرجوع الى الدين( اليابان متلا) لأن الدين جعله الله وسيلة لربح الآخرة أساسا ( أعلم أن له إيجابيات على الدنيا أيضا) ولو كنتم تنضرون الى الدين في أهميته بالنسبة للدنيا أكتر من الآخرة لما قال الله لكن إنما الحياة الدنيا لعب ولهو.
    الحل هو الأخلاق و أقصد بها النضام في جميع الميادين ،إحترام الغير، العمل بجد، الإحسان الى الغير و لو بكلمة طيبة، المحافضة على المال العام و لو بانضباطك في جودة و ساعات عملك، الاهتمام بالعلم الدنيوي، احترام المرأة، تضحية الطبقة المتوسطة و الغنية بمالها و وقتها من أجل الفقراء( لن تنالو البر حتى تنفقو منا تحبون)( إنما بعتت لأتمم مكارم الأخلاق.
    عندما انهارت دولة المرابطين كان فقهاءهم عوض أن ينصحو الناس بحسن الخلق كانو يجتمعون ليفتو أين توضع الأيادي أتناء الصلاة، مادا تلبس المرأة، هل المال فيه ربا وووووو قشور الدين.

  • ملاحظ
    السبت 3 دجنبر 2016 - 02:10

    السؤال الحقيقي هو لماذا تخلف العرب. لأن الإسلام ربما ليس هو السبب الحقيقي في تخلفنا. لأن الإسلام هو الذي أخرجنا من الظلمات إلى النور..
    يجب أن تتصور حالنا بدون الإسلام.. ويمكنك أن تتخذ كمثال الهنود الحمر في أمريكا كيف كانوا لا يزالون يحاربون بالرمح يوم غزتهم جيوش أوربا في القرن السادس ميلادي.
    المقولة الشهيرة التي تقول "إذا عربت خربت" تدل على أن الإسلام بريء من تخلف المسلمين.

  • شتان بين المتاسلمون والاسلام
    السبت 3 دجنبر 2016 - 02:26

    السبب هم المتاسلمون الاعراب تركهم العجم فبان عوارهم
    شتان في النفع والعلم بين اديسون .. وبين كتب ابن تيمية
    من لم يكن له حظ ومعرفة بعلم الفيزياء والكيمياء وعلوم الطبيعه ﻻ يستحق ان يلقب بلقب( عالم )…
    ومن الظلم ان نطلق اسم عالم على شخص افنى حياته في دراسة وتدريس فقه النكاح والحيض والنفاس والغسل وانواع المياه والطﻻق وووو..الخ

    التوصيف الحقيقي لمن شغل حياته بهذه اﻻمور التي سموها شرعيه هو (مسؤول اﻹحتياجات الخاصه )

    ومن الظلم ان نقارن بين عالم فيزيائي او عالم رياضيات وطب ..نقارن بينه وبين من نسميه شيخا الاسلام بسبب ان لديه معرفة بامور اﻻحتياجات الخاصه …

    شتان …

    شتان في النفع والعلم بين اديسون .. وبين كتب ابن تيمية ..
    فنحن نعيش نفع اديسون وانواره …ونكتوي بفتاوى ابن اتيمية التي تدعوا المسلم الى الفتك بأخيه المسلم بحجة شبهة البدعة الى غير ذلك العجب العجاب

  • المتاسلمون الاعراب هم السبب
    السبت 3 دجنبر 2016 - 02:51

    السؤال لو مكن الله المتاسلمين الحاليين وهوالعليم الحكيم من الاسلحة المتطورة المدمرة (كالنواوي..)التي عند الغرب واليهود الان!؟؟
    ماذا سيفعلون بالغرب واليهود؟؟
    ثم مع بعضهم بعضا؟؟
    الجواب واضح انظر ماذا يفعل الدواعش بالاسلحة التقليدية فما بالك باللاسلحة المتطورة ك النواوي…سيبيدون الغرب واليهود وجميع من على الارض ثم يبيدون بعضهم بعضا السنة ضد الشيعة والزيديين والعلويين والاباضيين ووو
    لذالك فان الله لن يمكنهم منها ابدا وسيبقون كما هم حتى تقوم الساعة
    -لااكراه في الدين من شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر – اانت تكره الناس ان يؤمنوا – لو شاء الله لاامن من في الارض جميعا – الدين المعاملة – ورحمة للعالمين
    والاسلام سينتشر بالعولمة وبالاقتناع الشخصي للانسان كالغربيين الحاليين الذين يدخلون الاسلام عن قناعة وليس بالاكراه
    والغرب عموما يطبقون لب الاسلام ولاينقصهم الى الشهادتان
    والمتاسلمون عندنا يطبقون قشوره فقط
    فالله لايحتاج لعباداتنا فهو غني عنها ويغفر الذنوب جميعا لكنه حرم الظلم على نفسه وجعله بيننا محرما
    والمتاسلمون يظلمون بعضهم بعضا
    انظر كيف يعامل الحيوان عند الغرب وكيف يعامل البشر عندنا

  • hajaj
    السبت 3 دجنبر 2016 - 04:40

    لقد تم اعطاء المراة حقوقها كما اراد الغرب فهل تقدمنافعلا؟
    لقد قلدنا الغرب في اللباس وفي الرديلة وحقوق الشواد فهل هدا سيقدمنا
    لقد كان فلاسفة العصر الدهبي للامة الاسلامية كابن سينا و الرازي وغيرهم اطباء ومخترعين قبل ان يكونو فلاسفة اما نحن الان فقد خصصنا جامعات وصرفنا عليها الملايين فتخرج منها ادباء ومتفلسفون لا يعلمون من العلوم النافعة كالكيمياء و البيولوجيا والطب نقيرا فهل سنتقدم؟ هاوولاء المتفلسفون اللدين ليس همهم الا التشدق في الكلام واتهام الاسلام و اامسلمين بالوتنية ونسو ان الغربيين اكثروثنية بعبادتهم للصلبا ن
    لو صرفنا هده الاموال على العلوم النافعة لو شغلنا بهده الاموال نوابغنا اللدين غادرو الوطن العربي للبحت على لقمة العيش من امتال احمد زويل الحائزعلى زائزة نوبل لو حفزنا بهده الاموال مهندسين الميكانيك والاكترونيك المعطلين لصنعنا السيارة والطيارة والدبابة ولتقدمنا

  • elyuba
    السبت 3 دجنبر 2016 - 04:50

    مؤسف أن نقرا تعليقات بليدة على تحليل عميق، اغلبية الكتبة لم يفهموا لا اشكاليته ولا سياقه…قبل ماىة سنة كان المسلم يعرف انه متخلف ويسعى لبناء الذات اما الان فقد تعايش مع التخلف ولم يعد يقلقه بل انكر انه في وضع كارثي…

  • فتح الله
    السبت 3 دجنبر 2016 - 05:16

    الجملة التي أرى فيها نور العلم هي ابتعادنا عن العلوم الدقيقة و انتشار ثلة كبيرة بين ظهرانينا ترى العلوم فقط في الشرع. جميل أن يتفقه الانسان لكن هذا لا يعفيه من العمل.

  • khal
    السبت 3 دجنبر 2016 - 05:50

    tout ce qu il a dit est vraie
    je pense que le maroc doit etre dirige par les amazigh de souss et porvoir une deocrati vraie

  • مسلمة
    السبت 3 دجنبر 2016 - 05:56

    لو طبقنا كل ما يوجد في شريعتنا كما يجب لما وصلنا لما نحن عليه، نحن في امتحان، ولا يجب فصل الدين عن الدولة، لانه منظومة متكاملة لو طبق كما يجب

  • IMSTIRNE
    السبت 3 دجنبر 2016 - 06:39

    فنتيجة لإضفاء القدسية على الحديث النبوي، تحول الإسلام من دين عالمي صالح لكل زمان ومكان، تنطبق أحكامه على فطرة كل أهل الأرض، إلى دين محلي يقف عند القرن السابع الميلادي، نريد لنفهمه أن نفكر وفق الأرضية المعرفية لذاك العصر، فنتج إسلام خيالي يعيش في فراغ خارج التاريخ، لا علاقة له بالحياة، واليوم علينا إزالة هذه القدسية، والاجتهاد لأنفسنا وفق ما يتناسب مع ظروف مجتمعاتنا ومستوانا المعرفي.

    فإذا كنا نرى أن الفقه الإسلامي الذي بين أيدينا، والذي أنتج داعش وأخواتها، يمثل القراءة الأولى والفهم التطبيقي الأول للنصوص السماوية، فعلينا وفي ضوء إشكالياتنا والمآزق التي نعيشها، إعادة القراءة من جديد، ضمن نظمنا المعرفية المعاصرة، لنخترق أصول الفقه التي أودت بنا إلى ما نحن فيه، والتي تساهم مع غيرها من العوامل في قتل الكثيرين كل يوم باسم الإسلام ، وهو بريء منها، ولعل الحل الأمثل هو القطيعة المعرفية مع هذا الكم الهائل من الإرث البالي، والقراءة المعاصرة وفق رؤية جديدة على أرضية معرفية أكثر ملائم

  • Mohamed
    السبت 3 دجنبر 2016 - 06:46

    Je pense que M.Assid à raison et cette question est légitime pourquoi tous les pays musulmans sont dans la même situation
    Personne ne met l'islam en cause mais les musulmans cars la situation et parlante
    Meme les pays qui étaient à un niveau similaire au notre il y'a 60 ans certains ont trouver le développement
    Une Autocritique s'impose et l'auteur a commencé

  • السبب هو الجهل المقدس
    السبت 3 دجنبر 2016 - 06:55

    الظاهر أن مهازل أمّتنا العقليّة تزداد انتشارا بفضل جهود المتأسلمين الجدد ومشايخهم الذين حوّلوا الدين إلى أداة قتل ، وفكر تجهيليّ ينتمي إلى ما قبل القرون الوسطى ، ولا علاقة له لا بالانسان الذي يحترم عقله ، ولا بالعصر الحديث : عصر العلم والتجارب المختبريّة والمشاهدة الذي يجلّ الادراك المنطقي ، ولا يقبل إلا الحقاثق المثبتة ويرفض الجهل المقدّس القائم على إلغاء العقل .
    أمم الأرض تخلّصت من الخرافات الميتافيزيقية التي من المستحيل إثبات وجودها بعد أن رفضها وتخلّص منها العقل السليم ، ونحن تمسّكنا بها وآمنّا بوجودها ، وعدنا إلى ممارستها في قرن العلم والثقافة هذا الذي لا مكان فيه للخرافات والتخريف العقلي . إن بعض جامعاتنا في دول عربية تمنح شهادات ماجستير ودكتوراه في شؤون السحر والجن ودسائس الشيطان وطرق التعامل معها والشفاء منها ! هذه مهازل علميّة وإهانات لعقل الانسان لا توجد ولا تقبل إلا في عالم التخلّف العربي !
    وأخيرا سجّل شيخ سعودي إبداعا علميا جديدا لا يتناقض مع ما ننعم به من جهل وكساح عقلي … مفاده أن الجنّ يستخدم وسائل الاتصالات الاجتماعية الحديثة ويتكلم لغات مختلفة .

  • A.Noureddine
    السبت 3 دجنبر 2016 - 08:01

    non non non Monsieur le Professeur.
    peut etre vous connaissez pas l ISLAM est LA CIVILISATION ISLAMIQUE.
    il faut relire l histoire.
    c est un tres grand sujet dont je resume en 3 ligne:

    le probleme c est nous (Les musulmans ou arabes ou berberes….). deja notre constitition ce n est pas LA CHARIAA, en plus on manque d education et de repéres.
    je ne vois pas ou l ISLAM peut interferer avec le progrès et qu on le pratique mm pas.

  • عادل مراكش
    السبت 3 دجنبر 2016 - 08:15

    والسبب الرئيسي لهذ التخلف هو الهجرة الكثيفة للبدو نحو المدن ، في أواخر القرن العشرين، بسبب الجفاف ،الشيء الذي أنتج لنا إسلاما بدويا

    فكل السلفيين الوهابيين وكذلك المنتمين للأحزاب الإسلاموية، هم من الجيل الأول من أبناء المهاجرين القرويين، الذين يعيشون الفقر و الحرمان و التهميش داخل المدن.

    فيصبون غضبهم و سخطهم في إنتاج صيغة همجية و تكفيرية للإسلام، بغرض التشفي الإنتقام من المجتمع، و خاصة من الطبقة البورجوازية الرأسمالية ، و التي تتكون في الغالب من الأعيان و العائلات العريقة الساكنة في الحواضر أبا عن جد. (مدينة الدار البيضاء كنموذج)

    هؤلاء لن يتوانو في قطع رؤوسنا و أيدينا و أرجلنا من خلاف، إن سنحت لهم الفرصة بذلك، تحث ذريعة تطبيق الشريعة الإسلامية، و هم في الحقيقة ينتقمون من الدولة و المجتمع.

    أنشري هسبرس بلا تحيز

  • الحق
    السبت 3 دجنبر 2016 - 08:17

    تخلفت الدول الإسلامية بتخلف حكامها لأنهم لا يبحثون على سبل تقدم بلدانهم ولكن كانوا يبحثون على مصالحهم الشخصية والتشبت بكراسيهم ولو فكروا ولو للحظة في شعوبهم لاصلحوا التعليم وهو أساس التقدم

  • الحسين الجزائري
    السبت 3 دجنبر 2016 - 08:26

    و الله إن هذا الرجل يقول الحق
    حال المسلمين اليوم كحال الغراب الذي لم يأخذ مشية غيره و نسي مشيته
    منذ أن إبتعد المسلمين عن القرآن و هجروه و استبدلوه بمؤلفات البخاري و مسلم و ابن تيمية و التي تبعدهم عن تعاليم القرآن و تبعدهم في نفس الوقت عن الثقافات الأجنبية و لو فيها صلاحهم و تُملؤهم بالأحقاد و الكراهية لكل ما هو جميل لم و لن تقوم قائمة لمن يتسمون بالمسلمين زورا و هم في الحقيقة غير ذلك
    المسلمين حسب تعاليم البخاري و مسلم و ابن تيمية و غيرهم أعداء لكل من:
    – يخالفهم الرأي و لو بسيطا و لو مسلم مثلهم
    – لجميع أنواع الفن
    – للمرأة و لو أمه أو بنته فضلا عن زوجته
    – لكل ما هو أجنبي
    – لكل مستحدث و لو علما
    – للحرية
    و يدعون لـ :
    – العنف
    – الكراهية و الحقد
    – التعصب الجاهلي
    – عادات و تقاليد العربية حتى أصبحت ضروريات دينية كمثال اللحية عند الرجل و الحجاب عند المرأة عادات عربية و أعطوها تفسيرات دينية و أوجبوها على أتباعهم
    .
    ملاحظة: كل المذاهب الإسلامية وقعت في فخ تحريف كلام الله بأحاديث مزيفة سنة، شيعة، إباضية ..
    ( بارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا )
    علما أن الرسول نهاهم عن كتابة الأحاديث كما يزعم

  • ايت واعش
    السبت 3 دجنبر 2016 - 08:28

    عندما قراءت معظم التعاليق استنتجت انه من الاجدى ان يرحل الانسان من هده الارض…قبل ان ياتي الطوفان…عقليات مبرمجة على القتل وعدم تقبل الاخر …البقاء هنا من الغلط…….

  • riri
    السبت 3 دجنبر 2016 - 08:31

    Les gens critiquent l'article de Mr Assid sans proposer aucune
    alternative pour nous dire comment doit on faire pour sortir de sous développement ?

  • بيهي
    السبت 3 دجنبر 2016 - 08:33

    انطلاقا من تعاليق القراء يبدوا ان التخلف هو مصيرنا ومصير امتنا في القرون القادمة.

  • عبد الله
    السبت 3 دجنبر 2016 - 08:43

    و سيبقى اسوأ كل ما تقدم التاريخ لان بأفكار مثل افكار داعش يكتشف العالم حقدهم المقدس و تسلطهم الممنهج على كل البشرية

  • Courage
    السبت 3 دجنبر 2016 - 08:46

    Au commentaire No 2, avec respect.
    Monsieur Assid est parti d'un constat que personne ne peut nier: la Oumma est lourdement arriérée. Monsieur s'est donc posé la question fondamentale: pourquoi ? Monsieur s'est lancé dans des recherches pour lui trouver des réponses.Monsieur essaie d'apporter sa contribution. Monsieur est donc un intellectuel qui a du courage et du du mérite. Si tous les intellectuels comme Monsieur en ont fait autant, la Oumma aurait certainement été mise sur la voie du progrès au moins comme la Malaisie.A bas la théorie simpliste du complot! Gloire à la recherche et aux esprits éclairés comme Monsieur Assid.

  • نعم القول
    السبت 3 دجنبر 2016 - 08:59

    تحليلك صحيح وانا اتفق معك جملة وتفصيلا ولكن بما ان العقلية العربية لازالت تومن بالغيبيات بالاضافة الى العقلية الاستبدادية المغلفة بالدين التي اصبحت تحكم البلاد بالاضافة الى اننا امة لاتقرأ ولا تريد ان تعترف بالتاريخ الاسلامي الدموي الذي راح ضحيته مئات الالاف من المسلمين منذ تنازعهم على الخلافة فقتل عمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير والحسين يوم لم تكن لااسرائيل ولا امريكا ولا روسيا قتل بعضهم بعضا في معارك الجمل وصفين واللائحة طويلة ..كل الامم تقدمت الا هذه الامة التي اصبح حتى مثقفوها لايستخدمون عقولهم بل تشبتوا بالتراث واصبح همهم الدعاء للدخول للجنة ورضا الوالدين والتنعم بالعمرة لضمان الحصول على مقعد في الجنة للفوز بالحورالعين ولحم طير وفرش مرفوعة وشراب مسكوب ووو ففضاع الحلم وضاع الوطن واتهم كل من يستخدم عقله بالزندقة والفسق تماما حين احرقوا كتب ابن رشد وابن خلدون وكفروا الفلاسفة والمتنورين وكيف لا وهم اول من كفر بعضهم بعضا في زمن الخوارج والفتن وكثرة الملل والنحل واخرهم الدواعش والوهابيون والمراجع الشيعية التي الهت الحسين وعلي .في انتظار امة صالحة قد تخرج من هذه الامة

  • مغتربة
    السبت 3 دجنبر 2016 - 09:16

    عندما ابتعد المسلمين عن دينهم الحنيف وقلدوا الغرب واتبعوه واصبح الدين الاسلامي عادة لا عبادة وحسبنا الله ونعم الوكيل

  • hassan
    السبت 3 دجنبر 2016 - 09:47

    العالم وليس العالم عندنا يقرا في حياته الاف الكتب ويجد نفسه لم يفهم بعد وينقصه الكثير اما المومن والمسلم يقرا كتاب وحيد ويعتقد انه فهم الكل ويرتاح ….في الكون في اصل الانسان …..كل شي مدكور له في كتابه..

  • Akka
    السبت 3 دجنبر 2016 - 10:03

    Effectivement, l'islam est le moteur du sous développement. C'est une idéologie retrograde qui permet de tenir l'homme dans son état primaire ne cherchant jamais à trouver des solutions scientifiques à ses problèmes. Ainsi les marchands de l'Islam utilisent ces troupes ramenées par cette idéologie à l' leur Etat animal et comme esclaves donc moyen d'enrichissement. Ils pensent à leur place et leur promettent une vie meilleure après la mort et que tous les malheurs de l'homme ne sont que punition divine et mise à épreuve pour distinguer le bon du moins bon musulman!!
    C'était le cas des Zaouias . C'est le cas des différents groupes chapeautés par les Saoudiens Wahhabistes et/ou les frères musulmans des turcs, quataris Pakistanais ou des chiites d'Irans

  • مغربي
    السبت 3 دجنبر 2016 - 10:10

    العلمانيون واليساريون فشلوا في فصل المغرب عن صحرائه في الثمانينيات والتسعينات ومن بداية القرن الواحد والعشرون وهم يحاولون ان يفصلوا المغرب عن دينه و يشككون في وطنية متدينيه وينعتونهم بالوهابية والدعشنة والاخونة

  • محمد
    السبت 3 دجنبر 2016 - 10:18

    السلام عليكم
    الوهابية كلمة تطلق على فكر محمد بن عبد الوهاب التميمي الذي يدعو إلى توحيد الله عز وجل والبراءة من الشرك, وعصيد يبدو أنه يجهل هذا الرجل العظيم رحمة الله عليه, لدى ندعوه لقراءة بعض رسائله ليتعرف عنه وعن فكره ولايصدر نقدا تلقائيا كالاصول الثلاثة ,كتاب التوحيد ونواقض الاسلام والقواعد الاربع وغيرها فكتبه مفيدة نفع الله بها .

  • محمد
    السبت 3 دجنبر 2016 - 10:29

    عصيد واضح ويحرج المجتمعات الإسلامية لذلك هو منبوذ ,يقول المثل الشهير القضاء على العدو ليس بإعدامه بل بإبطال مبدأه .عصيد يحاول أن يوضح مكامن الخلل لكن هناك لوبيات كثيرة تعيش على الخلل وليس في صالحها أن تضح الأمور

  • Bra
    السبت 3 دجنبر 2016 - 10:46

    الانظمة العلمانية العسكرية الحاكمة منذ 100 عام هي السبب الرئيسي

  • jamal
    السبت 3 دجنبر 2016 - 10:57

    les dirigeants de ces pays sont la cause principale de notre arriération parcequ'ils ne pensent pas à aller de l'avant mais à prolonger la vie de leur régne ,et laisse faire tt les parties à avoir la rente à profiter des privilèges ,à jouir dans la corruption etc… si ces dirigeants ont installer au moins une justice vraie indépendante il peut être un facteur pilote dune progression,mais l'absence de la justice est la mère de la corruption et de la stagnation.par ex.pourquoi on a accepté ces énergumène à diriger le pays au lieu d'imposer des lois qui punissent les corrompus et élire n'importe quel parti qui peut aller de l'avant de ce pays ,le PJD n'a mêm pas des gens compétents et sans parler qu'il est entrain d'ancrer le peuple dans l'islamisation et le sous-développement

  • mourad
    السبت 3 دجنبر 2016 - 11:08

    الأسباب التي ذكرها الكاتب لتخلف المسلمين كلها صحيحة وللأسف ما زال المسلمون يصرون على تكريسها لأنهم يعتقدون انهم تقدموا بالدين وسيعودون إلى التقدم به مرة أخرى بينما الحقيقة انهم تقدموا بحضارات غيرهم ولن يعودوا إلى التقدم إلا بالانفتاح على العالم واعتماد الفكر العلمي الحي وحقوق الإنسان ، أما شعار "الإسلام هو الحل" فقد ظهر بانه مجرد وهم وذر للرماد في العيون. عندما تنتهي الحركات الإسلامية من مغامرتها وتعود إلى منطق العقل السليم وتتيقن من أن دولة الشريعة لن تعود أبدا وليست خيرا أبدا سيتقدم المسلمون

  • hamid
    السبت 3 دجنبر 2016 - 11:13

    انا اتفق و لا اتفق معه. اتفق معه في كون الحكام في الماضي كانوا يوظفون الدين في فرض سيطرتهم على الشعوب مثلما فعلت الكنيسة في اوربا في القرون الوسطى. و لكن لا اتفق مع فكرة ان الاسلام هو السبب في تخلفنا. لانه دين شامل و ليس وقفا على رقعة جغرافية محددة كالجزيرة العربية و شمال افريقيا. فهناك بلدان مسلمة و قد التحقت بركب الدل المتطورة كتركيا و ماليزيا.

  • كارهة الضلال
    السبت 3 دجنبر 2016 - 11:16

    اتجاه التعليقات الحاقدة : لدليل على ان
    امغار احمد ضرب في الصميم واصاب "نقطة الضعف" في مجتمعاتنا
    اغلبية التعليقات " تدفع بها الهواجس العاطفية " مما يغشي عل التعقل
    والبصيرة …!
    ركب الحضارة و التقدم يشترط "بوصلة العقل" التي لا تتلاءم مع الحلول
    الجاهزة (من الشعوذة والميطافيزيقيا ) والادعاء بامتلاك الحقيقة
    المطلقة " كما يدعي الاخونجة و الوهابيين "

    كارهة الضلال

  • miloud
    السبت 3 دجنبر 2016 - 11:17

    برافو هذه هي الحقيقة المرة التي يجب الاعتراف بها

  • محمد
    السبت 3 دجنبر 2016 - 11:50

    المسلمون لم يتجلى في العرب أنضر ألى ماليزيا و أندنيسيا وتركيا ومسلمون الهند وووووووو كيف متقدمين كتيرا ياشيخ

  • العكس هو الصحيح
    السبت 3 دجنبر 2016 - 11:52

    صراحة لنجاح أمة الاسلام واسترجاع قوتها و زدهارها يجب الابتعاد عن كل الأفكار التي قالها هذا الباحث . بمعنا اخر جعل الذين أساس لدولة و فصل قوانين الامم المتحدة الماسونية التي أصبحت تشرع للبشر وتسن القوانين المضللة لغسل العقول باسم الحريات، من حياتنا.
    فكيف يعقل ان تنجح بتباع قوانين البشر وتلغي قوانين الخالق.
    أفكار هذا الباحث هي أفكار مضللة و هي نفس الأفكار التي يريدنا الغرب الملحد ان نأمن بها لغسل عقول المسلمين من اجل تحقيق أهداف الصهاينة
    انصح بالاستماع الى ذ. بهاء الامير لفهم مايقع في العالم و من هيا الامم المتحدة و من يقف وراءها و ما هدفها الحقيقي.

  • امناي
    السبت 3 دجنبر 2016 - 12:17

    برافو الدكتور عصيد دائما تضع الداء على الجرح لا تكترث للنباح واصل

  • rachidoc1
    السبت 3 دجنبر 2016 - 12:22

    المسلمون يقدّسون الحاكم و أولي الأمر منهم، و هذا منذ عهد الخلفاء الراشدين إلى اليوم.
    أهل السنة و الجماعة يقدّسون أبا بكر و عمر و عثمان و علي، بينما الشيعة يقدّسون عليّاً وحده و آل البيت، ممّا تسبّب في شرخ إسلامي تاريخي مستديم تُراق بسببه دماء بين الطرفين إلى يومنا هذا.

  • moslim
    السبت 3 دجنبر 2016 - 12:38

    Peut être m.assid ne connait rien sur les civilisations abbasside at andalouse . d'où vient Ibnroshd , Alfarabi , Ibnoulhaitm , Alkhawarizmi , Ibnsina . Peut t'il me dire qui a inventé les chiffres ? ces chiffres c'est l'informatique , et ça nous suffit .

  • hassan
    السبت 3 دجنبر 2016 - 13:02

    Malgré mes différences avec ce monsieur mais je suis entierement d'accord avec son analyse …les musulmans vivent dans le passé et ne cherche pas suffisamment a affronter la réalité pour un avenir meilleur pour les musulmans..

  • Mansour Essaïh
    السبت 3 دجنبر 2016 - 13:23

    ردّاً على '' بلعيدوفيتش أكادير.''

    كونك من أكادير قد يسمح لك أن تتكلم بِاسم أهل سوس الكرام إن هم فوضوك لذلك.
    كوني ريفيا لا أسمح لك أن تتكلم بِاسمي لأسباب بسيطة :
    1) أفكارك عنصرية و إقصائية كأفكار ''معلمك و مُنَظِّرِك.'' عصيد الذي جعل من أدبيات ''الجمعيات الجغرافية'' الفرنسية الاستعمارية (*) مصدره الأساسي لبث سمومه في المجتمع المغربي المتنوع.
    2) لا يمكنك التكلم باسمي كَ ''ريفي'' يكره العنصرية الجهوية وكل أشكال العنصرية :
    2.أ) لِأَنَّ لهجتي الريفية لا علاقة لها بلهجتك (إلا بعض المصطلحات القليلة كَ : أمان و أغروم) في كل ما يخص النطق و المصطلحات و النحو و الإملاء و البِنْيَة و التركيبة و الدلالات و أشياء أحرى كثيرة.

    2.ب) لأني كَ ''ريفي''، و اللهِ، لا ''أقشع و لو زفتة'' عندما أستمع لأحد ينطق باللهجة السوسية إلا بعض الكلمات القليلة كما ذكرت سالفاً.

    ….يتبع….

  • Sana
    السبت 3 دجنبر 2016 - 13:49

    كلما رأيت أسدا إلا وناديته :
    أيها المازيغي … ما دامت هناك أديان ستكون دائما هناك حروب… اطمئنوا…azul assid

  • متسائل
    السبت 3 دجنبر 2016 - 13:55

    التخلف والتقدم سنن كونية لها قوانين طبيعية تحكم سيرورتها وتعاقب دوراتها. من المؤسف ان يتقوقع المفكرون في جغرافية أرض الاسلام في تأويلات وتفسيرات وتعليلات حول موضوع تخلف المسلمين. ومن المؤسف ان يثور الجدل الغير الطائل حول هذه الدعاوى. والسؤال الذي يجب طرحه وتكثيف النقاش حوله هو كيف لنا أن نبني مستقبلا مشرقا نكون فيه في مدار المتقدمين الحضاريين بدل المتخلفين خارج مدار الحضارة؟

  • mohasimo
    السبت 3 دجنبر 2016 - 14:11

    المشكل ليس في الاسلام المشكل كاين في المسلمين, فكلما ابتعدنا عن تعاليم ديننا ابتعدنا نحو الوراء عن الركب, ومشعل العلم عندما يسقط من احد ينقض عليه الاخر ,انظر الى اليونان كيف كانت من قبل وكيف اصبحت الان اليونان التي كانت يوما ما مهد للعلوم انظر اليها كيف تعيش اوضاعا مزرية, انظرالى مصر كيف كانت ابان الفراعنة وانظر اليها الان, وانظر الى اقوى الدول كالصين قوية في الماضي والان واتوقع لها الازدهار في المستقبل, المهم المشكل ليس في الاسلام المشكل في كحل الراس.

  • Mansour Essaïh
    السبت 3 دجنبر 2016 - 14:15

    ….تابع 1….

    ردّاً على '' بلعيدوفيتش أكادير.''

    2.ج) لأن مورفلوجيتي لا علاقة لها بِ مورفلوجيتك في القامة و اللون و السحنة ؛ فبعضنا شرقي ـــ شمالي و بعضنا الآخر أفرو ــ هِنْدُصِينِي، و هذا ظاهر لِلْعَيْن و لكل ذي بصيرة و لا داعي أن أُنْجِزَ لك و لِ ''عصيد.'' رسماً لأثبت لكما أن الله خلق هذا البلد السعيد متنوعاً و سيبقى متنوعاً بإذنه و جاهه تعالى و تبارك.

    2.د) لأن ثقافتي من موسيقى و رقص (**) و معاملات و سلوكات كثيرة الاختلاف عن ثقافتك (اللهم ما يجمعنا من الثقافة الإسلامية التي يكرهها عصيد و أزلامه).
    3) كل من يقرأ التاريخ الحقيقي، (خلافاً لِ ''عصيد.'' الذي يتلذذ و ينشر سموم الجمعيات الجغرافية الاستعمارية القديمة و معاهد السوربون الجديدة (***) (جمعية باريس و روشفور و تولوز وحتى جمعيتي و هران و الجزائرـــ المدينة في ''الجزائر الفرنسيية'')، سيجد أن إِفريقيا خلقها الله سمراء من طنجةَ إلى پورت إِليزابيث و أنها ''اِبْيَضَّتْ'' بفعل الهجرات المتتالية عبر العصور لِلأجناس البيضاء من الشرق الأدنى و الشرق الأقصى و من كل أنحاء جنوب و شمال أوروبا.

    ….يتبع….

  • Mansour Essaïh
    السبت 3 دجنبر 2016 - 14:52

    ….تابع 2….

    ردّاً على '' بلعيدوفيتش أكادير.''

    4) لدي الكثير مما يمكن وقوله لكن أكتفي بهذا القدر لكي لا يعتقد ''عصيد.'' أن ترهاته تستحق الكثير من تبديد الجهد و إضاعة الوقت.

    (*) : الأدبيات الاستعمارية و العنصرية المقيتة موجودة على الإنترنيت، فاقرؤوها لِيَتَبَيَّنَ لكم منهل السرقة الرئيسي لِ ''عصيد.'' لصياغة أفكاره الهدامة.

    (**) : يمكن لك أن تقارن موسيقى و رقص سوس بِموسيقى و رقص إريثريا و بالموسيقى الصينية.

    (***) : فرنسا الاستعمارية لم تَمُتْ بعد. لقد عَوَّضَتْ ''جمعياتها الجغرافية الاستعمارية'' بمعاهد صهيواستعمارية كثيرة لإتمام مهامِّ سابقاتها في تفكيك الدول و خاصةً الإفريقية منها من أجل الاستمرار في نهب خيرات الأفارقة. ''عصيد.'' واحد من تلامذة هذه الجمعيات و هو الذي لم يذهب جنوباً أبعد من تارودانت ليرى مذا يفعل مُنَفِّذُو النظريات اللاإنسانية لمعاهد فرنسا في حق الأفارقة شمالييهم و جنوبييهم.

  • خ/*محمد
    السبت 3 دجنبر 2016 - 15:13

    لقد شهد العرب قديما ، حياة التطور والازدهار والقوة وتقدر العلوم والمعارف ، وفي عصرنا الحالي نشهد نكسة وازمة خطيرة بتراجعنا مقابل تقدم باقي الدول، فماهي الاسباب الكامنة وراء تطور ا لغرب؟واسباب تراجعنا حاليا ؟ ما هي الحلول الواقعية للنهوض بالامة العربية ؟

  • mohamed
    السبت 3 دجنبر 2016 - 15:54

    انه تحليل منطقي …شكرا لك استاد عصيد

  • acka
    السبت 3 دجنبر 2016 - 16:23

    Je repond à M.AKKA , monsieur qu'est ce que vous connaissez sur l'empire Abbasside , et la civilisation andalouse , les abbassides ont offert un orloge au roi Charlemagne et lui ont appris les mathematiques . Quant l'Université de Tolède c'est là òu on a inventé les chiffres binaires c'est à dire (l'informatique) . est ce que vous connaissez les savants suivants ELWAZZANE , ELKHAWARIZMI . IBNROCHD .IBNSINA .IBNOUHAITM . ERRAZI …..ETC . ETC . ce sont là des points de repère que pouvez consulter et qui vous aideront à repecter l'Islam et les musulmans .

  • Hamouda
    السبت 3 دجنبر 2016 - 17:18

    Mr Assid a entierement raison tous les maux de notre societe viennent de la religion
    Musulmane source de tous les conflicts .Assid est une personne eclairee et ses analyses sont justes mais les ignorants ne peuvent comprendre de quoi il parle.Les zombies ne peuvent comprendre Montesquieu .

  • sana
    السبت 3 دجنبر 2016 - 17:18

    109 "أعداء الإسلام"… كأننا لا نزال في بداية ظهور الإسلام بمكة في عهد الرسول
    وعندما نسمع الخطيب يقول: «اللهم انصر المسلمين في أفغانستان والعراق وفلسطين ومصر وسوريا…»، قد يتبادر إلى أذهانا التساؤل التالي: من هم المسلمون الذين يدعو الخطيب الله أن ينصرهم: هل المسلمون الطالبان بأفغانستان أم أعداؤهم المسلمون الموالون للرئيس حامد كرزاي؟ هل المسلمون السنة أم أعداؤهم المسلمون الشيعة بالعراق؟ هل مسلمو حماس أم أعداؤهم مسلمو فتح بفلسطين؟ هل المسلمون الموالون للرئيس المخلوع بمصر أم أعداؤهم المسلمون الموالون للجنيرال السيسي؟ هل المسلمون المشكّلون للمعارضة بسوريا أم أعداؤهم المسلمون الموالون للرئيس الأسد؟
    لماذا هذه الأسئلة الثنائية؟ لأن اليوم لا يوجد مسلمون في مواجهة كفار ومشركين وأعداء لله معروفين كما كان الأمر في معركة بدر، بل يوجد مسلمون في مواجهة مسلمين، كما في أفغانستان والعراق وفلسطين ومصر وسوريا، مع إعلان كل فريق الحرب على الفريق الخصم باسم الإسلام. فمن أحق بنصر الله؟ هذا الفريق المسلم أم ذاك؟ azul

  • الموضوعي
    السبت 3 دجنبر 2016 - 17:24

    أنت سيدي لا تملك أدوات التحليل والنقد الموضوعي التي تمكنك من إبداء رأيك بكل تجرد ،وذلك لسبب بسيط ،فأنت غارق في الذاتية والتمركز حول الذات لأن مسلماتك في التحليل تنطلق من نظرة عرقية وعنصرية لعدم تشبعك بمبادئ الإسلام الحنيف ،فارجع عن غيك وتوخى الموضوعية وسترى النتيجة . هادي نصيحة من وزارة الصحة .

  • Tronc commun
    السبت 3 دجنبر 2016 - 17:56

    Les 3 commentaires/réactions 104,108 et 109 sont pleins de haine, le fort des petites natures.M. Mansour Essaih s'en prend avec une rage indescriptible à tout ce qui est en lien avec la région du Sous, à commencer par le Professeur Assid et le commentateur No 16 .C'est à croire que lui, sa tribu et son parler seraient à part et viendraient de l'île mythique de l'Atlantide. Monsieur, je peux vous parler de la langue Amazighe. J'ai eu l'occasion d'échanger à ce sujet avec des Libyens, des Tunisiens, des Kabyles et des Touaregs amazighophones. Eh bien, je n'ai pas besoin des écrits des linguistes attitrés pour vous confirmer que le tronc commun des parlers des tribus installées en Afrique du Nord, avant l'arrivée de l' Islam, est Un. Il s'appelle, ne vous en déplaise, l'Amazighe.

  • محمد
    السبت 3 دجنبر 2016 - 18:07

    اتمني ان تكون عدت الي الصواب كمغربي مسلم ومثقف ،غير متعصب ولامنحاز لفرقة ما ،مترفع عن كل الاغرائات تنفع بلدك والامة الاسلامية .نحن محتاجون الي نخبة مثقغة لها رصيد من العلم والمطالعة في السياسة والتاريخ والادب والفلسفة والتحليل والعقل والذكاء قادرة علي تنوير الطريق وازالة الشوائب بجمع الشمل ومحو الكراهية والحقد والتطرف. (القرآن حق،العلم حق ،العقل حق ،الفكر حق ،الاخلاق حق،الابداع حق ،الميزان حق. ) ابحث واجتهد و لا تتوقف من اجل الحقبقة لنفسك وللبشرىة .فالمثقف المفكر او العالم عليه مسؤولية اكثر من الآخرين امام الله عز وجل .لان لا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون.

  • bouali
    السبت 3 دجنبر 2016 - 18:10

    اصبح السيد عصيد مرجع الفكر الخرافي بدون منازع

  • Sucré comme une datte
    السبت 3 دجنبر 2016 - 18:33

    Au commentaire 112 avec respect: c'était il y a plusieurs siècles cher M.Acka! Nous sommes au XXIème siècle et les musulmans, dans leur grande majorité, brillent par leur sous-développement. Vous êtes comme l'écrasante majorité des musulmans dans le passé lointain et pour vous consoler, vous n'avez rien trouvé de mieux que de pleurer notre gloire passée. Non, ce n'est pas la voie. Assurément M.Acka

  • حسين
    السبت 3 دجنبر 2016 - 19:37

    من خلال قراءتي لبعض مقالات السيد صعيد افهم ان الرجل يحمل فكرا ثوريا على كل ما هو ديني وما يرتبط بهويتنا المغربية الإسلامية وقيمنا الأصيلة التي توارثتها الاجيال ، لا احد ينكر فضل الاسلام على المغاربة حيث استطاع أن يستوعب في وعاء من التسامح والتعايش كل القبائل والديانت والأعراف المتواجدة منذ 14 قرنا . حيث لا فرق بين عربي وعجمي الا بالتقوى وبالأعمال الصالحة وحب الخير .
    يظهر ان الرجل الذي تغلب عليه العصبية القبلية لم يستوعب بعد بناء الدولة الحديثة التي بموجبها يتساوى المواطنون في الحقوق وأمام القانون باعتباره اسمى تعبير للامة . هذه الامة ذات الماضي والمصير المشترك .
    لا أعرف أين يمكن ان اصنف مثلا بالنسبة لصعيد اذا كانوا أبنائي من أم أمازيغية وامي عربية وجد جدها عربي وجد جد جدهم مني مخضرم أمازيغي تعرب أزيد من قرنين .
    لا أعرف أين يمكن ان يصنف مثلا قبيلتي التي نصف منها يتحدث الأمازيغية والنصف الآخر بالعربية الدارجة . محاولة بعث النعرات والتفرقة هي دعوة لتكريس التخلف بكل مظاهره وآثاره .
    أوروبا اليوم باختلافاتها وضعت جانبا la hache de la guerre ورفعت مكانه غصن الزيتون .

  • Mansour Essaïh
    السبت 3 دجنبر 2016 - 19:40

    ردّاً على '' بلعيدوفيتش أكادير.'' و ‘’Tronc commun’’

    Le droit à la différence

    Même si tu considères que le nommé Âassid et son acolyte ‘’Belaîdovitch d’Agadir’’ sont, loin s’en faut, la conscience du monde et en particulier la conscience de la région du Souss-Massa-Drâa, ma conscience à moi ne me permettra jamais, mais au grand jamais, d’éprouver un quelconque sentiment de haine envers mes compatriotes de cette région.

    J’ai dit, je persiste à dire et je signe que mon parler rifain est très différent du parler du Souss au point qu’il m’est complètement impossible de comprendre quelqu’un qui s’exprime en cette langue.

    Si tu juges que cela est de la haine, alors la vraie haine est celle que tu portes dans ton cœur à l’égard de quiconque osera exprimer sa différence par rapport à une frange de ses concitoyens sans renier, toutefois, ses liens patriotiques et affectifs qui le lie à ses derniers.

    ……A suivre….

  • Agurzel
    السبت 3 دجنبر 2016 - 19:59

    بدا تخلف المسلمين بعد الهجمة على الحضارة والمدنية التي قام بها بنو هلال واحلافهم من الرياحيين والسباعيين مع غجر بني عداس.

    وازدادت الامة تخلفا بعدما اوصل الاستعمار الاوربي العرب الى السلطة بعد تفتت الخلافة العثمانية.

    ليصبح التخلف رسميا وبنيويا وعضويا.

  • Mansour Essaïh
    السبت 3 دجنبر 2016 - 20:10

    …….Suite…..

    ردّاً على '' بلعيدوفيتش أكادير.'' و ‘’Tronc commun’’

    Le droit à la différence

    Les éradicateurs français (Les francs) ont effacé toutes les langues de la Gaulle (le breton, le basque, le gallo, le corse, l’alsacien, etc.), mais ton plagiaire et faux théoricien et idéologue de Âassid n’a d’yeux – haineux, bien sûr ! – que pour ceux qui nous ont apporté le saint coran et ne nous ont jamais interdit de nous exprimer dans nos langues locales. Donne-moi une seule preuve et je te croirais ! Et lis les œuvres du grand érudit Mohamed El Mokhtar
    Essoussi pour éclairer ta lanterne.

    C’est pour cette raison que j’ai qualifié ton Âacide d’adepte des théoriciens colonialistes des ‘’Sociétés de géographie’’ de la France coloniale et d’élève assidu des néocolonialistes et idéologues des instituts frenchis actuels qui, à part le franc, combattent toutes leurs langues nationales et utilisent les langues des autres nations pour semer la discorde entre les peuples.

  • امازيغي سوسي
    السبت 3 دجنبر 2016 - 20:49

    اتركوا النقاش لاصحاب الاختصاص .اما 90 في المائة من التعاليق فكلها كلام خاوي. فجل المعلقين ليس لديهم ادبيات الحوار.فتحية للاستاد عصيد لو لدينا 100مفكر مثل عصيد كون اكادا المغرب.تنمرت.

  • akka
    السبت 3 دجنبر 2016 - 20:53

    En réponse à la réplique 112 de acka
    et bien monsieur dans toute l'histoire de l'humanité le nombre de petits savants – musulmans se compte sur le bout des doigts. Je vous dit monsieur que saviez vous sur DECARTE , BRNOPENNEMER, FREUD, EDISSON, NWETON, PLANCK Mendelieev, LAVOISIERB ,… etc et toutes les lois Scientifiques que ces satisfaits et orgueuilleux arabo_musulmans enseignent et même pas bien dans leurs écoles et soient dites universités. Que savez vous de tout ceci.
    Mme pour donner des noms aux amphis dans les universités marocaines vous avez 4 ou 5 noms qu'on trouve dans toutes les facultés des Sciences soit; Alkhawarizmi , jaber ben hayan ibn rochd et c'est tout.^d'ailleurs tous ou presque tous ces 4 petits savants n'étaient pas Arabes mais porteur de culture autre que celle que vous surévaluez pour vous sentir à l'aise

  • Tronc commun
    السبت 3 دجنبر 2016 - 21:28

    Je te l'accorde ta différence cher Monsieur. C'est ton plein droit et je le respecte.Je dis simplement que tu ne peux pas écarter d'un revers de main le fait que les 3 parlers amazighes de notre pays, ont comme tronc commun, la langue pratiquée par Imazighen en Afrique du Nord avant l'arrivée de l'Islam. Que toi personnellement, n'acceptes pas, de manière arbitraire d'ailleurs, ce fait pourtant avéré, je peux le comprendre.

  • سلم و سلام
    السبت 3 دجنبر 2016 - 21:35

    لمذا توجه اصابع الاتهام للإسلام في جميع محادثاتك ؟ لماذا لا تحاسب نفسك أولا على هذه الحالة التي وصل إليها العرب ؟ فالإسلام يبقى شامخا رغما عن أنفك .

  • sana
    السبت 3 دجنبر 2016 - 21:47

    من خلال هذه الفروق استنتج
    الديمقراطية والإسلام لا يمكن أن يتعايشا ، لأن الديمقراطية تقوم على أساس أن البشر هم الذين يقررون النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي المناسب لهم ، وقوانينها قابلة للتعديل والتحسين . ويمكن في ظلها الانتقال من نظام سياسي واقتصادي إلى نظام سياسي واقتصادي آخر. النظام الإسلامي غير قابل للتطور لأنه يعتمد على «قوانين إلهية مطلقة » ، « صالحة لكل زمان ومكان »، فمثلا يقرر الإسلام أن الأنثى ترث نصف حصة الذكر ، هل يمكن تغيير ذلك والقول بأن الأنثى ترث نفس حصة الذكر ؟ مثال آخر: الإسلام يمنع أن تصبح امرأة رئيسة جمهورية أو رئيسة حكومة أو وزيرة أو قاضية ، بينما في النظام الديمقراطي لا نجد التفرقة بين الأشخاص على أساس الجنس
    .الإسلامويين لا يؤمنون بالديمقراطية ، لأنها كفر في نظرهم ، وهي من اختراع «الغرب الكافر » . تصريحات قادة الإسلاميين التي تقول بأنهم يحترمون الديمقراطية ما هي إلا ذر للرماد في العيون لأن مبدأهم قائم على المقولة المشهورة « تمسكن حتى تتمكن» . هم يؤمنون بالديمقراطية التي توصلهم إلى كرسي الحكم فقط ، أما تلك التي تنزلهم منه فلا وجود لها azul

  • Tronc commun fin
    السبت 3 دجنبر 2016 - 21:51

    Je voudrai,par ailleurs, partager avec toi cette petite histoire: je ne me crois pas vraiment doué en langues ( je connais quand même 4 langues); mais il ne m'a fallu que quelques jours, à la faveur d'une hospitalisation dans la même chambre qu'un Rifain pour comprendre le parler de cette région.Pourquoi? Parce que j'étais motivé.Je voulais de ce parler au fin fond de moi-même.Je pense qu'il dois y avoir chez toi une sorte de rejet viscéral de Tachelhite et d'Ichelhine.En conclusion de ces échanges quelque peu houleux, laisse-moi t'inviter, en toute bonne citoyenneté, à te documenter encore et encore. Tu le peux de par le bon niveau de tes commentaires. Sur ce, je te dis Azul, mon frère, si tu veux bien

  • sana
    السبت 3 دجنبر 2016 - 22:07

    عاصمة إيطاليا أقاموا صلاة الجمعة في الساحات العمومية وعلى الأرصفة بالقرب من المعلم الأثري الروماني وحجتهم في ذلك أن السلطات العمومية لبلدية روما أغلقت ثلاثة مساجد غير مرخص لها كانوا يقيمون الصلاة فيها .من المعلوم أن إيطاليا ، وروما بالذات ، هي مقر الفاتيكان والبابا ، أي المركز الرئيسي للمسيحيين الكالثوليك . لنضع أنفسنا مكان الإيطاليين ، ولاسيما سكان مدينة روما العريقة ، ما هو شعورهم لما يرون هذه الجحافل من المسلمين يغزون مدينتهم ، ويحتلون ساحاتهم وأرصفتهم وطرقهم العمومية ، ويمارسون دينا غير دينهم بطريقة فيها كثير من الاستفزاز
    بطرح السؤال التالي على جميع من ينتمون إلى من يسمون بالمسلمين : تصوروا أن مسيحيي أو يهود القاهرة أو الجزائر أو الخرطوم أو الرباط أو تونس أو …أي عاصمة من عواصم البلدان التي تدين غالبيتها بالإسلام ، تصورا أن هؤلاء احتلوا ساحة أو رصيفا أو طريقا عموميا في هذه المدن لإقامة شعائرهم ، كيف سيكون تصرف المسلمين في هذه البلدان معهم ؟ هل سيتركونهم يمارسون طقوسهم الدينية بسلام ، أم سيهاجمون ويقتلون باسم الجهاد ضد « الكفرة الصليبين ، أحفاد القردة والخنازير azul

  • موقفك لا يعني هدفك
    السبت 3 دجنبر 2016 - 23:14

    #حكمة الحكيم موقفه:

    في أحد الأيام زار أحد أساتذة الفلسفة السيد "ك" وحدثه عن حكمته، بعد فترة وجيزة قال السيد "ك":
    – جلوسك غير مريح، كلامك غير مريح، وتفكيرك غير مريح.
    غضب أستاذ الفلسفة وقال:
    – لم أرد أن أعرف شيئا عن نفسي، وإنما أردت أن أعرف عن مضمون ما قلته.
    – ليس به أي مضمون، قال السيد "ك". أراك تمشي مثل الأحمق، ولا أجد أي هدف عندما أراك تمشي، تتكلم بغموض ولا أراك تتوصل إلى الوضوح خلال الكلام. من خلال رؤية موقفك لا يعنيني هدفك.

    ▪بروتولد بريخت

  • مهاجر مغربي
    السبت 3 دجنبر 2016 - 23:23

    من يستمع الى المفكر الكبير الدكتور عائد بن حرب او المفكر احمد القبانجي سيعرف ان العرب المسلمون يتعدبون مند 15 قرنا وسيتعدبون الى ان تفنى هده الدنيا !

  • Mansour Essaïh
    السبت 3 دجنبر 2016 - 23:40

    Âcide le décapant doit s’estimer heureux comme un poisson dans l’eau. Le prof ( !), docteur ( !!) et expert dans le dénigrement a deux adeptes inconditionnels. C’est une performance digne d’être inscrite dans le Guinness.

    Le premier prône le sectarisme politique (الأحزاب الأمازيغية) et l’apartheid exclusif à la marocaine.

    Le second s’appuie sur les témoignages ‘’très scientifiques’’, ‘’très savants’’ et ‘’extrêmement objectifs’’ de ses copains libyens, tunisiens, kabyles et touaregs, tout en essayant coûte que coûte, de coller aux autres, y compris à un amazigh rifain, l’étiquette de personnes haineuses et malveillantes à l’égard des amazighs en général et envers son maître à penser le sieur Âssid.

    Bientôt le génie de son temps nous gratifiera d’un ouvrage qui nous permettra d’apprendre une langue en quelques jours. Ça c’est du Âassid ! Bravo !!

    Mon éducation musulmane m’a appris à rendre meilleur salut, alors : أزوول و السلام على من اتبع الهدى.

  • mohasimo
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 05:33

    المشكل ليس في الاسلام بل المشكل في كحل الراس, المنافقين وتجار الدين اعادنا الله من شرهم.

  • mc nessy
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 06:47

    والله أخي هشام أقنعتني لازم على المسلمين ان يفكروا في منضوم إقتصادي وإجتماعي بديل للرأس مالية و ثقافة الإستهلاك من إرثهم الديني

  • مواطن2
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 08:05

    رحم الله القائل = ماساتنا – وهو عربي – في لساننا = العرب يتكلمون ولا يعملون….. هذا حالهم . علماء الغرب يعملون….ولا يتكلمون.

  • sana lbaz
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 11:00

    توجد في فرنسا قوميات مختلفة تؤمن بأديان مختلفة ، فيها المسيحيون الكاثوليك والبروتستانت والأرذوكس ، وفيها المسلمون السنة على المذاهب الأربعة ، وفيها المسلمون الشيعة بمختلف فرقها ، وفيها اليهود ، وفيها الهندوس والبوذيون ، وفيها غير المتدينين والملحدين والإلهيين ، … كل هؤلاء يعيشون في سلام وأمن واطمئنان وفرته لهم العلمانية . والقانون الفرنسي لا يتسامح مع من يريد مخالفة قانون العلمانية ، وإخواننا المسلمون يريدون أسلمة المجتمع الفرنسي بالدعوة إلى الدين الإسلامي «الدين الحق » ، ويريدون فرض عاداتهم وتقاليدهم وجنونهم على المجتمع الفرنسي الذي استقبلهم ووفر لهم العمل والمأوى والحرية التي كانوا يفتقدونها في بلدانهم الأصلية . وعلى رأي المثل« يريدون الزبدة ونقود الزبدة وابتسامة بائعة الزبدة Ils veulent le beurre, l’argent du beurre et le sourire de la crémière » كما يقول المثل الفرنسي . تعتبر العلمانية الفرنسية استثناء في الدول الغربية . فمثلا في دول كاثوليكية مثل إيطاليا وإسبانيا والبرتغال يوجد فيها فصل بين الدين والسلطة السياسية ، ولكن هناك تعاونا بين الكنيسة والدولة . azul

  • marocain
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 11:57

    الجميع يتكلم على الاستعمار كل الدوال كانت مستعميرة والكثير اصبحوا دوال متقدمة ومتحضرة الى الدوال التي استعمرت بي فكر الوهبي والاخواني والسلافي والشيعي انهم هده الدوال ستبقاء متخليفات حتى تقوم الساعة

  • كسيلة
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 12:17

    المشكل عندنا اننا اختزلنا الاسلام في تادية الصلاة صوم رمضان و زيارة الاماكن المقدسة في السعودية في حين ان الاسلام غير هدا تماما الاسلام الصحيح هو العمل الصالح لما فيه خير البشرية الاسلام هو تطبيق كلام الله و احاديت نبيه حيث قال في كتابه العزيز من يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا و قال لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون و قال كدلك لايؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه الخ
    كيف لكم ايها الاخوة انكم لم تستنكروا ما وقع السنة الماضية عندما تمت ازهاق ازيد من 2500 روح بسبب التدافع لرجم ابليس و هل هدا سيقبله الرسول لو كان حيا
    استفيقوا من سباتكم و تخلفكم و جبنكم و بخلكم ادكركم ايها الاخوة المنافقون الافاكون الانانيون الحاقدون انكم تحلون المراكز المتخلفة في تطبيق تعاليم الاسلام و دلك بعد الدول و المجتمعات غير المسلمة

  • sana lbaz
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 13:03

    أود أن أروي لكم قصة عائلة مسيحية مصرية كانت هاجرت إلى المغرب في إطار التعاون في مجال التعليم . كان لهذه العائلة بنت عمرها حوالى ثمان سنوات ، قامت بتسجيلها في مدرسة مغربية . في يوم أتت البنت إلى البيت وأخبرت والديها أن المعلم كلفهم بحفظ سورة أو آية قرآنية . حاول والدا الطفلة المسكينة إقناع المعلم بإعفائها من مادة التربية الإسلامية ، ولكن المعلم رفض قبول ذلك بحجة أن القانون يمنع إعفاء تلميذ أو تلميذة من أية مادة . اضطر الوالدان إلى وقف ابنتهما عن الدراسة حتى لا تدرس ما يخالف معتقدهما ، ولهما الحق كل الحق في ذلك .لنفرض أن المعلم أعفى البنت من حضور دروس مادة التربية الإسلامية ، وعلم التلاميذ زملاء البنت المصرية بأنها مسيحية ، أي «كافرة » ، ماذا سيكون موقفهم منها ، سيقاطعونها ولا يلعبون معها ، كيف سيكون تأثير ذلك على نفسيتها وهي طفلة لا تدرك معنى هذه الأشياء.ولنتخيل عكس ذلك ، ولنفرض أن عائلة مسلمة هاجرت إلى بلد مسيحي أو يهودي غير علماني ، وسجلت أحد أبنائها أو إحدى بناتها في مدرسة يدرسون فيها التربية المسيحية أو اليهودية ، ماذا سيكون موقف العائلة المسلمة من ذلك ؟ azul

  • عبد لسلام هولندا
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 13:46

    من قال ان الاسلام فيه جهالة انه يصد ذويه عن طريق التقدم ان كان ذا حقا فكيف تقدمت اوائله في عصر المتقدم

  • ملاحظ*
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 13:50

    [وانطلاقا ممّا كتبه دُعاة الإصلاح، اعتبر عصيد أنَّ من الأسباب الأخرى التي أدّت إلى تخلّف المسلمين: الاستبداد السياسي، وترهّل هياكل الدولة، وإدارة الحُكم بطرق بدائية، ووجود جيوش تقليدية، والتخلّف الاقتصادي بسبب انتشار اقتصاد الريع.( قول صاحب المقالة)]
    *موضوعيا ودون تحيز، هذه حقائق وغيرها كلها مستحدثة لا يد فيها للشعوب الإسلامية..أليس الغرب هو من يكرس عندنا هذه الآفات البنيوية؟ أليس الغرب منذ حركته الاستعمارية ومن الآن فصاعدا هو من أطمر ويطمر أمل التقدم لدى الشعوب الإسلامية؟ ألا يعرقل كل محاولة للنهوض…؟ أليس هو من يعين الحكام ويرضى على من يخدمه؟ ألا يعمل من أجل انتفاع مصالحه ونموها دون سواه؟هل بإمكاننا أن نستفيد من حضارة الغرب علميا وتكنولوجيا بمحض إرادتنا ووفق ما نرغب فيه…؟

  • تاشفيين
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 16:13

    يا استاذ عصيد راه
    مصير المسلمين في العالم حُسم منذ يوم 11 سبتمبر 2011
    حينما اعلن بعض المسلمين المتطرفين الحرب على العالم بينما وقف الباقي يتفرج
    لا يهم من و كيف ولماذا؟ وصل المسلمون الى هذا الحال لكن ما يهمنا هو رد فعل العالم الغربي اتجاه المسلمون عذا و مع الاسف بوادر هذا الرد بدات تظهر للعيان وما وصول ترامب للرئاسة في امريكا لا البداية و حثما ستتبعه تيارات يمينية متطرفة في اوربا و طبعا نحن المسلمون العاديون الذين نعبد الله لاجله و ليس لاجل انشاء حزب او اقامة خلافة او الفوز بالحور العين من سيدفع ثمن غدا .
    الخوانجية مع الاسف حتى الان غير واعون ان مشكلتهم ليس مع الاستاذ عصيد او غيره بل مع طبيعة هذا العالم الذي يعيشون فيه و الذي كل معالمه
    صنعها العلمانيون
    اليس السيارة و القطار و الطائرة و الكراشنيكوف و الصاروخ القنبلة الدرية .. و البينسلين و الايفون و الساتيليت و ….. من صنع العلمانيون
    هذا عالمهم فاين هو عالمكم ؟؟؟؟؟؟؟؟

  • سيفاو
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 16:21

    التخلف لا يسقط علينا هكذا من السماء بل هو نتاج ظروف موضوعية تشكله وتنحته وتمنحه الرئة ليتنفس منها التخلف ليس العجز عن تدارك علوم العصر ونظمه فقط بل هو ثقافة تتجذر في داخلنا تخلق فينا كل أدران الإنسان الفكرية والنفسية. التخلف هو تاريخ وفكر وسلوك إنسان قديم لم يبارحنا بعد , ولا نريد له أن يبارحنا التخلف ثقافة قديمة نتماهى فيها ونتمرغ في أوحالها .التخلف هو هذه الازدواجية في العقلية العربية: أنها تدين الإستعمار قديما ً وحديثا ً ولا تبرئه بل تستقبحه وتلعنه, ولكن الغزو البدوى لمصر والشام والمغرب والعراق هو فتح مبين.التخلف هو هذا الاستبداد الموجود في مجتمعاتنا التى مازالت تتلحف بالمقدس. لماذا لا توجد ديمقراطية فى عالمنا العربي، لأن الإنسان العربي نفسه لا يحترم ولايقدر الديمقراطية والحريات إنه سيتعارك معك لو تركت دينك .لو إنتقدت تراثه. لو مارست أي حرية فكرية خارج ثوابته وموروثاته الهشة. عندما تتغلغل هذه النصوص على مدار مئات السنين لتصبح مكون ورافد لثقافتنا مُشكلة لوعينا وقناعاتنا فلا تسأل بعدها لماذا حكامنا يحكموننا لعشرات السنين , ولا تسأل لماذا هم لا يرحلون إلا بالموت .تنمـــــــــــرت.

  • بن محمد
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 18:15

    تخلف المسلمين لم ياتي من الاسلام فهذا كلام لا يعقل ،بل الفهم الخاطئ للاسلام هو الذي خلف الامة الاسلامية.لو تمسكت الامة الاسلامية بدينها كما اخبرنا به رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم لتقدمت. اذا ايها -المفكر- اعد النظر في تحليلك هذا الذي تقول بان الاسلام ليس هو السبيل الوحيد لتقدم الامة الاسلامية.

  • متتبع
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 21:20

    يكفي أن نقرأ التعليقات لنفهم أن ما يسمى " الأمة" غارقة في الجهل والتخلف والتعصب والتطرف
    هم يا "دا حماد" لا يريدون طرح الأسئلة
    هم لديهم فقط الأجوبة
    هم قتلوا التسائل
    قتلوا العقل
    قتلوا المنطق
    مصيرهم المحتوم هو الخراب أو الإستعمار ، أو الإستعمار بعد الخراب
    مع العلم أنه لو تأخر لإستعمار عن الخروج من بلدان المنطقة 20 سنة أخرى لكان حال هذه البلدان حال أخرى غير حالها الميؤوس منه اليوم.

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين