انفراج العلاقات بين المغرب وإيران .. الود مفقود والحبل ممدود

انفراج العلاقات بين المغرب وإيران .. الود مفقود والحبل ممدود
الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:00

باستقبال الرئيس الإيراني حسن روحاني سفير المغرب المعتمد لدى طهران حسن حامي، تبدأ صفحة جديدة في العلاقات المغربية الإيرانية التي عرفت العديد من المنعرجات، خاصة بعد الثورة الإسلامية الإيرانية سنة 1979، وصلت تطوراتها حد تجميد العلاقات الدبلوماسية وسحب السفير المغربي سنة 2009، وإقفال السفارة الإيرانية بالرباط.

الانفراج الذي عرفته العلاقات المغربية الإيرانية يأتي في وقت ثمنت فيه الرباط علاقاتها مع عواصم الخليج بشكل كبير، ووصل فيه التعاون بين الطرفين درجات متقدمة، خاصة بعد القمة المغربية الخليجية، ما سيفرض على المملكة إيجاد سبل لتطوير علاقاتها مع بلدان الخليج من جهة، وإيران من جهة أخرى، مستحضرة في ذلك الصراعات الدبلوماسية والمذهبية القوية ما بين الطرفين.

الموساوي العجلاوي، باحث سياسي متخصص في العلاقات الدولية، أوضح أن التصور الدبلوماسي المغربي المعتمد بالأساس على الاختيار البراغماتي والواقعي يفرض عليه التعامل مع الجميع، “ولكي تتعامل بالبرغماتية، عليك أن تكون قويا، والمغرب الآن فاعل جهوي وقاري، وإيران تحس بقوة المغرب، بالأخص على المستوى الديني والاستراتيجي وهي التي تسعى إلى التموقع في المملكة من أجل إيجاد مكانة لها في المعادلة المغربية الخليجية”.

وعاد المتحدث إلى خطاب الملك في القمة المغربية الخليجية الذي شدد من خلاله على أن المغرب حر في تحالفاته، “وهي الجملة الموجهة إلى أوروبا، وفي الوقت نفسه موجهة إلى الأشقاء من أجل التأكيد على أن المغرب قد تكون له بعض وجهات نظر مختلفة شيئا ما في ما يخص العديد من القضايا”، قبل أن يستطرد قائلا إن “علاقات المغرب بدول الخليج استراتيجية دون أدنى شك في ذلك”.

وحول العلاقات المغربية الإيرانية، قال المحلل السياسي: “إلى حدود الساعة، لا يمكن الحديث عن علاقات الود في هذه العلاقات”، مضيفا أن “استئنافها يعد خطوة فقط، محسوبة بشكل جيد من طرف الجانبين، خاصة أن الشرق الأوسط يعج بالعديد من القضايا المضطربة في اليمن والعراق وسوريا، الشيء الذي يجعل العلاقات بين طهران والدول العربية بها الكثير من الضبابية”.

وفي جوابه عما إذا كان المغرب بإمكانه أن يشكل حلقة وصل بين إيران والدول الخليجية، رد العجلاوي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، بالإيجاب، قبل أن يشدد على أن “المغرب يمكن أن يشكل الخط الثالث على المستوى الديني التمذهبي بين السلفية الوهابية وبين الشيعة الاثنا عشرية، وهو النقاش الذي يعد واجهة الصراع في الشرق الأوسط”.

“والمغرب من خلال توجهه السني المالكي المعتدل، يمكن أن يكون نقطة تلاق وحوار بين السنة والشيعة، خاصة أن له القدرة على لعب هذا الدور، الذي سبق وأن لعبه على مستوى القارة الأفريقية، بعدما فتحت العديد من بلدان شرق أفريقيا أبوابها للمغرب طالبة المساعدة على إيجاد توازنات في هذا الصراع المذهبي”، يختم الباحث السياسي تصريحه لهسبريس.

‫تعليقات الزوار

56
  • قارئ
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:07

    يجب الإحتفاظ بعلاقات جيدة مع جميع الدول
    أعتقد هو عين الصواب….
    مصالح البلاد قبل أي شيء. ..

  • مغربي
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:10

    إيران من الدول التي يجب تحسين العلاقات معها و لا علاقة لنا بخلافاتهم مع السعودية، نتذكر جميعاً العلاقات الممتازة التي كانت بين المغرب و إيران أيام الشاه، حالياً يجب الاستفادة من التقدم الذي وصلت إليه إيران في عدة مجالات… يجب أن نأخذ العبرة من السياسة الخارجية لتركيا رغم أن لديها خلافات مع إيران و إسرائيل إلا أنها تسعى دائمآ لإبقاء العلاقات معهم في أحسن الظروف

  • mohamed
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:11

    لا ولن ننسى ان ايران لثقة فيها ولن ياذي اي تحركن منها الى تشويش على لعلقة لمتينة مع اخواننى في شرق

  • تمغربيت
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:14

    نعم للعلاقات مع الجميع علاقات اقتصادية وسياسية مشكل إيران انها لا تري الأمور بماذا الشكل كلما ربطت علاقة مع دولة إسلامية إلا وترى فيها تمدد أيديولوجي ديني ونحن هذا الذي لا نريده فل تحتفظ بمذهبها عندها لا نريد أن نستفيق يوما ونجد أنفسنا نشبه دول الشرق الأوسط في كل شي نحن المغرب بكل عيوبنا دائما كنا استثناء ولدينا مذهب واحد لكن ما الحظه اليوم أن هناك اختراق للمجتمع المغربي وهذا ليس في صالح الاستقرار السياسي والأمني والاجتماعي لا نريد لا تشيع ولا سلفية والنصارى

  • ssi mohamed Karim
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:19

    le Maroc pourrait jouer le rôle de "désamorceur" dans un bon nombre de conflits au moyen orient car il jouit d'une respectabilité au sein d'un bon nombre de pays, ne parlons pas de pays de Golf car cela parait évident, tant le Maroc a apporté un soutien au koweit lors de son invasion par l Irak, ni des palestiniens quand le Maroc les a mis dans une table de négociation, tout en gardant leur dignité… je veux parler de la relation et de la jonction que pourrait jouer le Maroc entre les chiites et les sunnites, car chez les sunnites il jouit d'une respectabilité pour les institutions dont jouit le Maroc et à sa tête l'école al qaraouiyins, et du côté chiite il jouit de la respectabilité de l'appartenance à la sainte famille prophétique et de la vision pragmatique qu'il a eu durant toutes ces dernières années.. le Maroc de part son génie millénaire pourra réussir là où beaucoup ont échoué, juste qu il faudra faire attention aux interférences de nos propres islamistes..publiez svp

  • محمد
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:21

    خبر مفرح
    و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تتفرقو

  • Ezzidi Khalil
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:21

    je pense que le Maroc et surtout l' OCP doit investir dans iran par la mise et l' implantation des plates formes de production d' acide phosphorique au niveau de iran, pour faciliter

  • عيسى ازلاف
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:24

    إيران هي العدو الأول و الرئسي للدول السنية. إيران مصلحتها هي زراعة سمها اي المذهب الشيعي. لكي يكون لديها اتباع ليتسنى لها تخريب و زعزعت استقرار حلفاء السعودية اي العدو رقم واحد لإيران

  • أبو أنس
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:27

    السلام عليكم،

    من يسب الخلفاء الراشدين وزوجات الرسول صلى الله عليه وسلم، ومن يرى أن قتل مسلم سني هو قربة إلى الله…إذن فنقطة الإختلاف تكمن في أصل العقيدة….أتذكر جيدا عندما كفرهم ملك المغرب يرحمه الله…وسيشهد التاريخ على هذا…متى تستطيع التخلص من تلون الحرباء؟

    والسلام عليكم

  • yaaaaaaaaaaaadriss
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:28

    هذا هو مستنقع السياسة، مليء بالنفاق ، فلا عدو دائم ولا صديق دائم، المصالح هي التي تحرك "ازْمر"كله

  • morad
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:30

    إيران لها مطامع في كل بلد وعلى المغرب أن يكون حريص في اتفاقاته وتعاملاته مع إيران ﻻنهم يدخلون باسم الاقتصاد ويختمونها بالفتن بزرعهم عملاء وأتباع مهمتهم تفكيك الامة وتحطيمها.

  • عاجل
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:31

    عندما تعلن أمريكا القطيعة والعداء لإيران سيفعل المغرب بالمثل،المغرب بلد مستقل!!!!!!!!!

  • mohammed
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:32

    اللهم وحد امه الاسلام و اهزم الحاقدين …

  • mohamed amin
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:32

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أظن أن سياسةالمغرب للتقرب مع إيران ستأدي به إلى خلق مشاكل داخلية خاصة وأنهم يعرفون سياسة
    التوسع اللتي تسعى لها إيران خاصة الدينية ولا ننسا مادا كانت تقوم به عندما أرادت تشييع الأطفال
    بالمدارس بالمغرب وأرجوا الحدر وإبعاد إيران عن المغرب ولا ينسون أنهم قوب خبيت لا يجب أخده كصديق ألا ترون ا يقومون به في سوريا و العراق والخليج كله حداري حداري سوف تقومون بغلط تندمون عليه إلى الأبد

  • Nabil bouz
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:34

    انه تقرب مهم يعكس البراغماتية التي يتعامل بها المغرب مع كل الدول ،كذلك هي فرصة للعب دور الوسيط بين ايران والدول الخليجية على كل المستويات مما سيقلص الهوة بينهما..اظن ان التعامل مع كل الدول بات ضروريا في عالم بات يعترف بالقوة وبالتحالفات..

  • Lulu
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:36

    لا أعتبرها انفراج وإنما نية مبيتة للتفرغ لمخططاتها التدميرية للأرض والشعب. همها كان الخليج العربي والشرق الأوسط وبلاد الرافديين وبلاد الشام.. ها قد دخلت العراق ودمرت سوريا وتحاول زعزعت أمن واستقرار دول الخليج كمملكة البحرين. وبما أنها حققت أكثر من نصف مخططاتها التدميرية فانظارها تتجه نحو شمال افريقيا. التطبيع مع إيران ستكون أكبر غلطة سياسية في تاريخ المملكة مند عهد الأدارسة.

  • Hassane
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:37

    لاتضعو يدكم في يد المجرمين الطائفيين الإيرانيين

  • بلقاسم
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:41

    لأول مرة أسمع بالمذهب المالكي المعتدل ،،من أين أتيتم بهذا الوصف ، ااضافة المعتدل والمتشدد فهذه أوصاف سياسية للتفريق بين المسلمين بل لم نكن نسمع حتى بأن هذا مالكي أوحنفي أو سني وشيعي كنا نعرف من يقول لا إلاه إلا الله فهو مسلم كانت كلمة الشهادة تجمعنا وتوحدنااما اليوم فأصبح هذا سني وهذا شيعي وهذا سلفي وذاك إخواني حتى المذهب الواحد جزؤه الى معتدل وغير معتدل فكثرت الطوائف فأصبح الجميع يحارب الجميع ،لو تمسكنا بكلمة لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله لكنا خير أمة أخرجت للناس

  • nhf
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:41

    دين واحد على وجه اﻷرض لا تاني ولا تالث له وهو بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم الكتاب والسنة وسنة الخلفاء المهديين من بعده . لا كما يريده أهل اﻷهواء والظلال والمبتدعة. والسلام عليكم ورحمة الله.

  • مول البندير
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:43

    هؤلاء الضالين عقائديا لا أرى في العلاقة معهم إلا الفتنة رغم الأبعاد الإقتصادية أو مِلَف الصحراء الذي مرَّغ وجوهنا في التراب منذ عقود!فاُلْمَدُّ الشيعي من أخطر ما يُهدِّد استقرار الدول المسلمة السُّنية زيادةً على المسيحية،إذ أنهم يُخطِّطون في كواليسهم العقائدية قلب جميع الأنظمة و جعلِها شيعية، و عندهم مُبشِّرات و أقوال و أحاديث مكذوبة في هذا الإتجاه.رغم ظهورِ ضلالهم و مُخالفَتِهم للقرآن و لِسُنَّةِ النبي (ص).هل يقبل عقلٌ سليم أن الله أنجا إبراهيم من النار و موسى من فرعون و يونس من بطنِ الحوت :بسببِ بركةِ آلِ البيت الذين كانوا مخلوقين منذ الأزل ؟؟؟!!

  • Ezzidi Khalil
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 12:59

    Je précise qu'il faut renforcer a intimité les relations mroco-arabises et chercher des affaires de partage, de fans , de identité, et de progrès long termes, renouvelable pour défendre nos managements d' avenir

  • المغرب بلد التعددية
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 13:05

    أعلن الاتحاد المغربي لكرة القدم يوم الأحد إلغاء مباراته الودية أمام نظيره الإيراني التي كان مقررا إقامتها يوم الجمعة المقبل في إطار استعدادات المنتخب المغربي لبطولة كأس الأمم الإفريقية التي ستقام بالغابون.
    ووفقا لبيان منشور على موقع الاتحاد المحلي للعبة، فإنه "لأسباب لوجيستية وتنظيمية، تم إلغاء المباراة الودية التي كان من المقرر أن تجمع بين المنتخب الوطني الأول ونظيره منتخب إيران يوم الجمعة 6 يناير/كانون الثاني الجاري بملعب طحنون بن محمد التابع لنادي العين بالإمارات".
    وأضاف البيان "سيتم تعويض منتخب إيران بمنتخب آخر سيتم الإعلان عنه لاحقا، لتمكين المنتخب الوطني من إجراء هذه المباراة الودية في موعدها استعدادا لكأس الأمم الأفريقية بالغابون منتصف الشهر الجاري".
    يبدو المغرب يخشى أن اقتحم التشيع المستطيل الأخضر و يسرى بين اللاعبين و قد يمتد إلى الجهمور في المدرجات الذين قد ينقلونه بدورهم إلى بيوتهم و ينشرونه في الشوارع،وهكذا بعد ثلاث أو أربع مباريات قد يتشيع الشعب المغربي برُمّته.

  • السباعي
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 13:13

    إيران سم في خاصرة الأمة لذا وجب الحدر من هؤلاء الذين لا زالوا يحلمون بعودة الإمبراطورية الفارسية ونشر عقيدة الشرك عقيدة من يؤمن أن في قتل النواصب (أهل السنة) تقربا من الله .

  • فاضل
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 13:14

    حتى مع جزيرةالوقواق (الا كاين) عندنا علاقات دبلوماسية وبلا فائدة.

  • اشرف
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 13:15

    نحن مع العلاقات الدولية وتفعيلها شريطة الا تكون على حساب اخوتنا فى الخليج فايران تعلم علم اليقين ان الخليج العربي وخصوصا السعودية بالنسبة للمغرب خط احمر لايمكن تجاوزه تحت اي ظرف فالعلاقة مع ايران يجب ان تكون مشروطة باحترام امن وسلامة الدول الشقيقة الخليجية اتمني ان يكون تواجد علاقات ديبلوماسية مع ايران من اجل تسهيل وازاحة العراقيل والاحقاد بين ايران ودول الخليج وان تتنازل ايران عن فكرها التوسعي الديني وان تتعامل مع الدول الخليجية من خلال القانون الدولي والاعراف الدولية

  • مراكشي
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 13:20

    سبحان الله
    ايران هي دولة التقية و النفاق
    اين وجدت ايران يحل الخراب
    اليمن لبنان العراق سوريا حثى نيجيريا
    خطوة خطىء

  • tranquille inteligent
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 13:20

    je pense bien qu'ils faut restez tranquille avec ce pays l'iran vous allez aprendre beaucoup de chose avec l'iran militerement et restez tranquille avec tous les pays qui sont positif pour le peuple marocain mais ils faut que les respensable au maroc change si non rien

  • اندر
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 13:24

    إيران دولة قوية يجب احنتفاض بعلاقات جبدة و الاستفادة من خبرتها

  • محمد
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 13:25

    التطبيع مع إيران ستكون أكبر غلطة سياسية في تاريخ المغرب و سوف يدفع المغاربة الثمن

  • القنيطري
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 13:28

    العىقة التي يجب ان توطد هي عﻻقة المملكة المغربية مع اهل الخليج الدين يحملون همنا ونحمل همهم فالهم واحد فادا اصابهم شيء اصبنا به ايضا وهم كدلك اما ايران فيجب ان تكون المصالح مادية فقط ﻻغير

  • أبو إلياس
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 13:41

    بسم الله الرحمان الرحيم.
    يجب أن نستفيد من تجارب الأخرين فتركيا تتعامل مع إيران ومع السعودية دون أن تصبح شيعية إيرانية أوسلفية سعودية المهم هو ما بقدمه الحكومة للشعب من رفاه اقتصادي.
    أما قصة الغول الشيعي(النظرة الوهابية الإقصائية للأخر)فلم تعد تنطلي على أحد ومن أراد أن يتشيع فهو مسؤول عن اعتقاده.

  • ابو رقراق
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 13:54

    من الحكمة الابتعاد عن شر البلاء كما كان في عهد الحسن الثاني خصوصا وان ايران لايؤمن جانبها.. والدليل هو نشر التشيع الذي تمارسه في بلادنا بكل اجتهاد..هذا التشيع الذي هو قنبلة موقوتة قد تنفجر في كل حين..والعراق وسوريا واليمن ودول عربية اخرى خير شاهد على ذلك… يجب قطع هذا الحبل قبل استشراء الداء الشيعي القبيح الذي يفرق بين اهل البلد.

  • ولد البشير
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 14:04

    الإحتفاظ بالعلاقة الجيدة مع إخواننا في الخليج حلفائنا الذين لم يتخلوا عنا يجب أن تكون أولوية ،والعلاقة مع إيران يجب أن تكون في حدود رضى الخليج وأن لا تمس بمصالح حلفائنا ولعلنا نكون واصلة وصل بين يران ودول الخليج بما يرضي الطرفين ولا مشكل بيننا وبين إيران سوى المذهب فنحن سنيون مالكيون وهم شيعة فليحترم كل ذي مذهب نفسه.

  • سعيد
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 14:25

    واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا..اسرائيل والصهيونية هي المستفيد الاول والاخير في الفرقة والتشتت بين ابناء الامة الاسلامية. انا مع كل تقارب وتعاون وتسامح بين ايران والدول العربية خدمة لمصالح الامة ومواجهة للمشروع الصهيوني الامريكي.

  • البعمراني
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 14:30

    لاخير يرجى من إيران لأن لا هذا أحكامها إلا نشر المدخل الشيعي ولأن كل من تشيع يصبح ولاءه لإيران وليس لبلاده

  • زهير
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 15:16

    نحن المغاربة نكن كل الاحترام والتقدير للشعب الايراني ذو التوجهات الاصلاحية
    .اما في ما يخص النظام التيوقراطي الحاكم الان فهو نظام قاءم على الطاءفية وزرع الكيانات الدموية داخل البلدان كحزب الله في كل من لبنان والكويت والحوثيين في اليمن والميلشيات في العراق وسوريا.اما الشعب فله كامل الاحترام والتقدير.

  • mounir
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 15:51

    faire tres attention C lamis intime de lalgerie

  • وديعة
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 15:56

    السلام عليكم ، بورك الجمع ….

    منذ كان والمغرب يحبون اهل البيت ويضعونهم في مراتب عليا ، ويحبون الصحابة والسلف الصالح.

    وكل نفس بما كسبت رهينة ….

  • Mimo moers
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 16:01

    هناك ملغاة عالقة بين إيران ودوّل الخليج اذا ما تحسنت العلاقة الإيرانية المغربية.
    فماذا سيكون موقف المغرب اتجاه الجزيرتين طاما الكبرى و طاما الكبرى.
    وما هو موقف المغرب من المد الشيعي في البحرين و اليمن.
    أين ستتموقع السياسة الاستراتيجية المغربية من الصراع السعودي الإيراني في اكثر من موقع(العراق- سرويا …)

  • محمد الصابر
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 16:08

    الذي يجعل العلاقات بين طهران والدول العربية بها الكثير من الضبابية هو التوجه الذي تريد فرضه السعودية وأتباعها على العرب معتقدة أن لها نفوذا عليهم،في الوقت الذي تجرهم الى قتل اليمن ومعاداة مصر وتدمير سوريا والعراق ، وصانعة التفريق بين السنة والشيعة عبرالهيمنة الوهابية،والمغرب من خلال توجهه السني المالكي المعتدل، يمكن أن يكون نقطة تلاق وحوار بالفعل بين السنة والشيعة،لكن إذا تنازل الجميع عن الأستاذية والتلمذة باسم الإسلام، وهذا بيت القصيد كما يقول المثل: إذا كان الكل يحسب نفسه أميرا فمن يقود الحمير؟

  • Mustapha
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 16:16

    Je suis tout a fait d'accord qu'il faut renforcer les relations avec l'Iran.C'est un grand pays avec une grande civilisations ,je pense que Maroc doit s'ouvrir plus vers ce pays.

  • vive le maroc
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 16:50

    ils y a pas de marocaines en prison en Iran mal traiter

  • المغربي الحر
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 17:19

    إيران الصفوية هي مصدر الشر في الوطن العربي و الإسلامي ، تجتهد في تصدير الثورة الخمينية و نشر التشيع المذهبي ، و قد تشيع البعض من المغاربة لجهلهم بالدين ، و لقد كنت سأتشيع في فترة من حياتي إلا أن الله حفظني من ذلك بعد أن تابعت مناظرات الشيخ العرعور و غيره للمعممين الشيعة…فالواجب الحذر.

  • قاريء تاريخ
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 17:27

    سياسة الإصطفاف الى جانب مُستغِل إذا لم تكن قويا يستغلك من تصطف الى
    جانبه ، وتصير كأنك تابع له ، الإصطفاف الجانب السعودية تبعية وخطأ كبير .

  • abdullah
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 17:42

    l Iran n a pas besoin du Maroc c est le Maroc qui a trop besoin à l Iran
    on est en 2017 ceux qui veulent devenir chiites sont libres et ceux qui veulent devenir sunnites sont libres aussi
    vive la technologie et les bonnes action envers les pauvre et vive l islam

  • ighil bouchene
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 18:46

    l'Algerie a toujours de l'avance sur le Maroc dans les bons choix d'alliances. parceque l'Algerie ne fait pas de calculs malsains.Toujours des choix dictés par le Droit ! l'iran est par consequent plus proche de l'Algerie que du Maroc. Par consequent ça sera l'iran qui va decider du niveau des relations qu'elle va batir avec le Maroc et non l'inverse.

  • مغربي 'حر'
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 19:16

    السلام عليكم. العاطفة تغلب على الكثير منا بالخصوص نحن المغاربة..في حقيقة الامر لكل دولة في العالم لها سياستها الخاصة في تعملها مع بقية دول العالم.. سياسة المملكة المغربية مبنيا على الانفتاح هذا مامكنه بالدخول القوي داخل نادي الدول الجد النامية.. المغرب اصبح قوة اقتصادية افريقيا بالخصوص بشمال افريقية. هذا ما اربك خصوم التقلدين له.لهذا نفتخر كمغاربة قاطبتا ان يكون لنا اسمه الملك محمد السادس حفضه الله ونصره..

  • kouider algerie
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 19:18

    l'algerie a de bonnes relations avec l'IRAN et encore y'a pas un pays dans les arabes qui combattre le chiisme autant que l'algerie c'est pour cela on a conserves les relations avec les pays du golf pourqoui tout simplement on est un pays libre qui protege ses interet avec tout le monde voila ce qu'on appel la souvereinte des dicisions politiques

  • لحسن
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 20:05

    إيران دولة قوية رغم أن العرب وماما أمريكا وللاهم إسىائيل قاموا بمجهودات كبيرة مندو ثورة 79 من أجل تغير نظام إيراني أو زعزعة إستقراره مما أدى الى تعميق الخلافات بين السنيون والشيعيو، وبسباب ذلك تم إشعال فتيل الفتنة في النهاية بين العرب أنفسهم، الذين يعانون أصلا من التخلف والفقر والخنوع وغيره من المشاكل العويصة.

  • حكيم
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 20:05

    { و أن هذه أمتكم أمة واحدة و أنا ربكم فاعبدون } صدق الله العظيم
    و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا …
    إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم …
    ما يجمعنا كمسلمين أكثر جدا مما يفرقنا …
    يجمعنا الدين و تفرقنا السياسة و الإمبريالية و الصهيونية العالميتين و الرجعية …

  • nezar
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 20:43

    هلا بالشقيقة إيران بلد العلم والتوكل على الله رغم 15 سنة من الحظر الإقتصادي بقيادة أمريكا والصهاينة ونعاج الخليج الذين مازالت مشكلتهم مع تعثرهم في جلابيبهم ، ألا ترون أن الله ينصر هذه الأمة لأنها لم تتخد اليهود و النصارى أولياء من دون الله تفعل الوهابية آكلوا أكباد البشر والعياد بالله . مرحبا بأهل العلم و إنشاء الله تمتين العلاقات مع لشقيقة إيران. وشكرا منبر هسبريس

  • تمغربيت
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 21:50

    الي رقم 51
    تتكلمون عن إيران وكأنها دولة عظمة اقتصاد قوي عريقة في ديموقراطية أعطت حكم ذاتي للاحواز او الكرد أو أعطت حقوق لسنة دولة لا تعدم شعبها يعيش الرفاهية بنية تحتية متكاملة اهذا كله في إيران ونحن لا نعلم دولة تنتشر في المنطقة من أجل شي واحد هو نشر مذهبها او الانتقام من أجل شيء حصل منذ أكثر من ألف سنة دولة دينية لديها مصالحها تقول الوهابية أكلوا كبد البشر ماشاء الله عليك شيعتكم يزرعون الورد في سوريا علي فكرة لا أحب الوهابية حتي لا تتهمني بها ماهذا الحب والولاء العجيب لإيران ها ما يخفني منكم يا اتباع إيران فقط بالأمس القريب كانت تدعم الارهابين البوليساريو أيها المغربي تذكر هذا

  • taghl
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 22:12

    L'Iran peut coopérer avec nous dans le domaine de l'industrie militaire et nucléaire et nous en agriculture et en phosphate en échange .

  • MOULAHID
    الثلاثاء 3 يناير 2017 - 22:15

    جميل أن نقرأ ونسمع عن التقارب المغربي الإيراني و جميل أن نقرأ عن العلاقات الإستراتيجية بين المغرب ودول الخليج والأجمل أن نفهم وندرك أهمية الدور الذي يمكن للمغرب أن يلعبه في الحوار الممكن بين السنة والشيعة ، و أعتقد أن المغرب مؤهل أكثر للقيام بهذا الدور باعتباره يمثل الإسلام المعتدل ، وحبذا أن يكون المغرب سباقا لخلق فضاء للحوار الإسلامي/الإسلامي لتقريب وجهات النظر ولتذويب الجليد بين السنة والشيعة.
    ولا شك أنه إذا نجح في هذا الأمر سيكون قد وضع اللبنة الذهبية الأولى في بناء صرح الأمة الإسلامية وإخراجها من مستنقع الفتن والإقتتال المفروض عليها فرضا. والله ولي التوفيق.

  • HOSSAIN
    الأربعاء 4 يناير 2017 - 04:19

    إنفراج و تقوية العلاقة بما فيها التجارة والتعاون في المجال العلمي والديني والمذهبي والثراتي والتقليدي والزواج المتعة لما لا وثقافة دمي الذات بالسلاسل والبكاء على الحسين وسب السنة والصحابة الكرام وحرب أهلية في الإفق يتبين غبارها والعياد بالله.

  • الحقيقة المره
    الأربعاء 4 يناير 2017 - 07:50

    فرصة ذهبية لدول الخليج للأعتراف بالصحراء
    خاصة بعد بكاء التماسيح بالقمة العربية الأفريقية

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة

صوت وصورة
"ليديك" تثير غضب العمال
الخميس 18 أبريل 2024 - 11:55

"ليديك" تثير غضب العمال

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج