المسيحُ المنتظَر .. الملك الموعود أم بطل "العشاء الأخير"

المسيحُ المنتظَر .. الملك الموعود أم بطل "العشاء الأخير"
الأحد 8 يناير 2017 - 03:45

من منا لم يسمع بقصة المسيح؟ المخَلِّص الذي انتظرته اليهود لسنوات طويلة، فلما ظهر فيهم كذبوه وصلبوه، أو “شُبِّه لهم”، وبعد حين صدقه الروم واعتبروه ابن الله، وكأنهم يُذكِّرونا بأنصاف الآلهة. المسيح نفسه وعد أتباعه بظهور جديد فأخذوا يترقبون عودته ويرصدون علامات الظهور جيلا بعد جيل. والغريب في الأمر أن المسلمين كذلك آمنوا بعودته، أو بالأحرى بِـ”نزوله”، وهم أيضا لهم علاماتهم وإشاراتهم التي تدل عليه وعلى اليوم الموعود والساعة المنتظرة. فمن يا ترى سيتعرف عليه ويؤمن به وقت ظهوره من بين الأديان الثلاثة؟

لو جاء المسيح مرة أخرى بغير شريعة موسى، كيف سيؤمن به اليهود وقد كذبوه في المرة الماضية؟ ولو جاء حاملا صليبه ذات الشمال وإنجيله ذات اليمين، من كان ليؤمن به من بين المسلمين؟ لأن الأمر سيكون أشبه برِدَّة جماعية. ثم إذا جاء على دين الإسلام مُردّدا آيات القرآن فمن سيؤمن به من بين اليهود والمسيحيين، والقرآن يتلى على مسامعهم منذ مئات السنين. هذا، إن لقي عند المسلمين أنفسهم آذانا صاغية. أما إذا أحيى السبت من جديد ونادى في “شعب الله المختار”، فما حاجتنا به نحن “الأغيار”؟ وكيف يعود على ملة اليهود وقد عذبوه أول مرة وأنكروا عليه ما جاء في الأسفار؟… يا لها من قصة غامضة ألهمتنا في الصغر وحيرتنا ونحن كبار !!

بحلول الألفية الثالثة لم تعد هذه المسألة تحظى بنفس الاهتمام والدعاية، فقد طال الانتظار كثيرا وبدأت الأجيال الصاعدة تشكك في حقيقة القصة، بل وفي حقيقة النص الديني بكليته. وبغض النظر عن دين المسيح حين عودته والهدف من دعوته، يبقى السؤال مشروعا حول شكله وماهيته، ناهيك عن كيفية ظهوره. فمن يكون المسيح المنتظر في مخيلة البشر الذين آمنوا به وبظهوره من جديد؟ هل هو الشخص نفسه الذي يتوسط لوحة “العشاء الأخير” لليوناردو دافينشي، وهي اللوحة التي تتزين بها الكنائس ويعتز بها المسيحيون؟ وهل سينزل من السماء في مشهد سريالي خارق للعادة ولقانون الطبيعة كما يتصور ذلك المسلمون؟ أم أن في الأمر تشابها ومجازا، ويحتاج إلى كثير من التمعن والتفكر بعيدا عن التعصب والأوهام والمسبق من الأحكام؟ وأنا بطرحي لهذا السؤال، لا أدعي الحجة والبرهان ولا أجادلكم بما جاء في التوراة والقرآن، وإنما أدعوكم إلى إعمال العقل قبل ترديد نفس الكلام.

مثلا في “العهد القديم”1 يتم وصف مشهد قدوم المسيح كملك مدعَّم بجنود الملأ الأعلى وملائكة السماء، قادما من فوق الغمام ليخلص اليهود من أسرهم وذلهم ويجمع شملهم من جديد ويُعيد لهم مجدهم العتيد. ويبدو أن شخصية “عيسى” أو “يسوع” وحياته البسيطة لم تَرُق علماء اليهود وأحبارهم الذين ينتظرون قدوم الملك، أو لأنه غير شريعتهم معلنا بداية عهد جديد. المهم أنه لم يؤمن به إلا القليل ممن عاصروه رغم ما رُوي عنه من “معجزات” و”كرامات”من المفترض بها أن تقطع الشك باليقين. “الكتاب المقدس” نفسه سنجده يتحدث عن عودة المسيح مرة أخرى في آخر الزمان ولكن “باسم جديد”.

أظن أن هذا أكبر دليل على أن الأوصاف المذكورة في “الكتب” الدينية هي تعابير مجازية يلفها الغموض من كل جانب، فهي مليئة بالرموز والإشارات الخفية ولا تُفهَم بظاهرها ومعانيها المادية. ولذلك لا عجب أنَّ اليهود لا زالوا ينتظرون ظهور المسيح “الحقيقي” في نسخته الأولى، قبل الحديث عن عودته مرة ثانية. فهل سيرتكب المسيحيون والمسلمون “خطأهم” نفسه في هذا الظهور الجديد؟ يبدو لي الأمر كذلك! فمجرد الحديث عن ترقب “نزوله” من السماء يعيد إلى الأذهان مشهد الملك الموعود الذي انتظره مَجمع اليهود. بالإضافة إلى ذلك، هل يُعَدُّ النزول من السماء، وفي وقتنا هذا، شيئا خارقا أو مستحيلا حتى يكون دليلا على صدق المسيح المنتظر؟

كما أننا نجد قصة المسيح نفسها أو ما شابهها في مختلف الديانات الموجودة. فمن ينتظر عودة بودا، ومن ينتظر ظهور المعلم الكبير، ومن ينتظر القائم وصاحب الزمان، كلها أوصاف لظهور عظيم يتجدد به الدين، فتنعم الأرض بالراحة والأمان، ثم بعد ذلك تكون النهاية وتقوم القيامة. لنتساءل بكل تلقائية: وما الهدف من كل هذا العناء؟ إلا إذا كان فهمنا للقيامة، أيضا، فهما خاطئا ولا يعني بالضرورة الفناء.

في النهاية نجد أن الديانات الإبراهيمية الثلاث، على الأقل، تؤمن باقتراب ظهور مبعوث إلهي جديد، أو متجدد، يتزامن ظهوره مع مجيء القيامة ونهاية الزمان. وسواء عاد المسيح ابن الله أو عاد لنا ابن الإنسان، فهذا خير دليل على استمرار الوحي وتجدد الأديان. وإذا صرنا اليوم نشكك في الأمر ولا نذكره كثيرا كما كنا في السابق، فربما لأننا لم نعد نعرف شيئا عن المسيح المنتظر. ولا ندري إن كان علينا أن نتحرى الحقيقة بأنفسنا أم نتبع علماءنا كما يفعل سائر البشر؟

فكيف لنا أن نهتدي إلى حضرة المسيح لو تجلى لنا في يوم من الأيام؟ ثم من قال إنه لم يَمُر بالقرب منا مثلما يمرُّ “السارق في الليل”2 والناس نيام؟

هوامش:

1.العهد القديم هو الجزء الأكبر من الكتاب المقدس ويحتوي على جميع كتب اليهود بما فيها التوراة (الكتب الخمسة الأولى) وأسفار الأنبياء

2. Thief in the Night: The Case of the Missing Millennium by William Sears

[email protected]

https://www.facebook.com/mansouriblog

‫تعليقات الزوار

92
  • harrokki
    الأحد 8 يناير 2017 - 03:52

    1) La moitié des chrétiens disent que Jésus c'est dieu et l'autre moitié disent que Jésus est le fils de dieu mettez vous d'accord 2) d'après la bible Jésus a dit buvez mon sang en désignant du vin. Votre dieu ou votre fils de dieu ne savait pas que l'alcool est la première cause de la destruction de l'être humain !!!! Si dieu ou son fils nous aime tellement au point d'inciter les gens a schnapser picoler …….drôle de dieu
    لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم. "صورة المائدة "

  • محمد
    الأحد 8 يناير 2017 - 04:23

    لو كان اقتراب المسيح الرجوع الى الارض في زمننا .لى كان (هبل المجهر ) اول من يراه .
    ولهذا وجب علينا ان ندرك بانه يحتاج الى ملايين السنين الضوئية للولوج الى البسيطة

  • وديعة
    الأحد 8 يناير 2017 - 04:50

    نزول عيسى يمتلك (صورة عقائدية) غير واضحة المعالم في الفكر التقليدي مثلها مثل صورة (عقيدة المهدي) فالعقيدتان يتحدان في صفة خلوهما من الفقه العقائدي الناجز بل تغلفهما مرويات واحاديث يراد ربطها بالقرءان بمرابط واهية الا ان كثير من المحدثين عن عقيدة المهدي وعقيدة نزول عيسى يفتقرون الى الربط القرءاني الصائب (لا ريب فيه) فتبقى الدائرة (الفقهية) والدائرة (التثقيفية) بتلك العقيدتين خالية الوفاض الملزم فمجمل بياناتها شفافة لا يمكن الامساك بها

    وظيفة المهدي (الاصلاح) ووظيفة عيسى الايمان بعبوديته بصفته (عبد) مكلف دون شراكة مع الله والايمان به لا يعني الاعتراف العقلي به بل (التأمين) بمنظومته اذا عرفت وفهمت فكرا وتطبيقا شأنها شأن الثقافة في العقيدة المهدوية فالمهدي او عيسى ليسوا اشخاص مجردين من منظومتهم فكل منهما يمثل منظومة هو على رأسها فالذي يبحث عن الثقافة العيسيوية عليه يتثقف فكرا وتطبيقا بمنظومة عيسى بدءا باسمه في القرءان ومرورا بامثاله الشريفة في القرءان على ان يتم التثقف بكل ما يكتنف المثل العيسوي من بيانات تحتاج الى بناء فكري معاصر مختلف عن الفكر القديم ونضرب هنا بعض الامثلة
    يتبع :

  • Hamid
    الأحد 8 يناير 2017 - 04:50

    Supposons qu’il revienne ! Alors sous quel statut ?
    Ou bien en tant que prophète et donc avec une nouvelle religion qui abroge donc l’Islam ! ce qui est impossible.
    Ou bien en tant que messager de l’islam, or point de prophète et point de messager après le sceaux de la prophétie.
    Il ne pourra donc que revenir un monsieur lambda et donc sans importance.

  • عبد الهادي
    الأحد 8 يناير 2017 - 05:06

    اش هاد التخربيق. تعلم دينك وما جاء به نبيك. ما الذي يحدث هذه الايام؟ لاحول ولا قوة إلا بالله. انظروا إلى مصادره في الهوامش.

  • Filali
    الأحد 8 يناير 2017 - 05:07

    يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا ۖ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي ۖ لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ۚ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً ۗ يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا ۖ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (187) صدق الله العظيم.
    ليس هناك لا مسيح دجال و لا مهدي منتظر و لا عودة للمسيح ، كلها خرافات و لا ذكر لها في القرآن، كلها أحاديث إسرائيلية مكتوبة عن الرسول صلى الله عليه وسلم.

  • ana
    الأحد 8 يناير 2017 - 05:24

    وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزاً حَكِيماً

  • atlas eagle
    الأحد 8 يناير 2017 - 05:28

    مقال مهم جداً، ولكن لمن يفرق بين العقل والنقل. اكثر المعلقين يميلون إلى جانب النقل ، لماذا؟ لان التكوين العقلي لديهم مرتبط بكل ماهو(ميطافيزيقي).\كخ

  • alal
    الأحد 8 يناير 2017 - 05:37

    عن حذيفة بن أسيد رضي الله عنه قال :اطلع النبي صلى الله عليه وسلم علينا ونحن نتذاكر الساعة ,فقال :<<ما تذكرون؟>>قلنا: نذكر الساعة.قال:<<انها لن تقوم حتى ترو قبلها عشر آيات: الدخان,والدابة . وطلوع الشمس من مغربها, ونزول عيسى ابن مريم, ويأجوج ومأجوج, وثلاثة خسوف: خسف بالمشرق ,و خسف بالمغرب, وخسف بجزيرة العرب, وآخر ذلك نار تخرج من قبل عدن -في اليمن – تطرد الناس إلى محشرهم

    * عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:<<والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما عادلا , فيكسر الصليب , ويقتل الخنزير, ويضع الجزية ,لا يقبل من كافر ,ويفيض المال حتى لا يقبله أحد, حتى تكون السجدة الواحدة خير من الدنيا وما فيها >>

    وفي رواية:<< والله لينزلن ابن مريم حكما عادلا ,فليكسرن الصليب , وليقتلن الخنزير, وليضعن الجزية, ولتتركن القلاص فلا يسعى عليها , وولتذهبن الشحناء والتباغض والتحاسد ,وليدعون إلى المال فلا يقبله أحد

  • لا للأساطير
    الأحد 8 يناير 2017 - 05:49

    بسم الله الرحمن الرحيم" مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ ۚ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَّا دُمْتُ فِيهِمْ ۖ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ ۚ وَأَنتَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ " فدلت الأية على توفي الله لعيسى نعم رفعه الله عنده و توفاه لم يرفعه عنده ليبعثه مرة أخرى و هذه من المدسوسات على حديث رسول الله فقد يإس اصحاب الضلالات من القرأن أن يحرفوه فلم يجدوا إلا السنة و قد ساعدهم بذلك أهل الحديث بقصد أو بغير قصد فالسنة مليئة بأحاديث صحيحة (حسب قول أهل الجرح و التعديل فقط أما هي مكذوبة على رسول الله صلوات الله عليه)لكنها تخالف صريح القرأن مثل حد الزاني المحصن(المتزوج) في القرأن يجلد في السنة يرجم و في القرأن الرسول رحمة للعالمين و في السنة "بعثت بالسيف بين يدي الساعة و جعل رزقي تحت ضل رمحي " " و أمرت أن أقاتل الناس حتى يسلموا…" لذلك معيارهم في التصحيح و التضعيف في الحديث ناقص فمثلا لم يكن عرض الحديث على القرأن هل يوافقه أم لا و أدعوا أن الحديث ينسخ القرأن و من أراد أن يطلع جيدا فليستمع لدكتور عدنان إبراهيم

  • تازي
    الأحد 8 يناير 2017 - 06:27

    شنو المقصود من هاذ تحاليل واش بغين دخلو لينا شك ف دينا والله لن تصلوا الى مبتغاكم…نآمن بأن الله واحد ونأمن بالاسلام وما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم وما حدث في اخيه موسى عليه سلام

  • ?????/
    الأحد 8 يناير 2017 - 06:37

    بسم الله الرحمن الرحيم
    إِذْ قَالَ الله يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ .

    إِذْ قَالَ الله يَا عِيسى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوتَى بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ.

    صدق الله العظيم

  • مغربي
    الأحد 8 يناير 2017 - 07:16

    ان الله ربي و ربكم فاعبدوه هذا سراط مستقيم " صدق الله العظيم ما المسيح عيس بن مريم الا رسول و هو بشر و سينزل ليذوق الموت كباقي بني البشر مصداقا لقوله تعالى " كل نفس ذاءقة الموت " و ادعاءاتك يا كاتب المقال هي مجرد تضليل للعباد لان عيسى عليه السلام لم يكن يهوديا و لا نصرانيا و لكن و كباقي الرسل و الانبياء كان مسلما و اما بوذا الصنم فانت تعلم انه صنم فهل تعبد ما لا ينفعك و لا يضرك شيءا ؟

  • احمد تازة
    الأحد 8 يناير 2017 - 07:18

    الله اعلم بالغيب و ما سيأتي غدا هل الله سبحانه وتعالى أخبر بنزول المسيح أو غيره من الأنبياء فإذا كان لكم علم بذلك فاخبروني أو اتركوا هذه الأفكار التي لا حجة لها فمحمد آخر الأنبياء صلى الله عليه وسلم والمسيح نفسه أخبر بذلك "ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه احمد"

  • كريم
    الأحد 8 يناير 2017 - 07:38

    أضن يا سيد الكاتب أنك شملت كل المسلمين مع أن كثير من المسلمين ينكرون عودته على الأقل ذكرت الكتب السماوية و القرآن لم يتكلم عن عودة المسيح بل العكس هناك آيات تشير إلى عكس ذلك مثلا كتاب أشار إلى الرسول (ص) على أنه آخر المرسلين و هذا يبطل ما يدعون إليه القرآن كان واضحا و هناك في سورة الماءدة قال الله تعالى (فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهم) هذا جواب المسيح يوم الحساب عندما يسأله تعالى عن قومه و إتخاذه إلاها و هو ينفي ذلك كان لا يعلم شيءا بما إتخذه قومه لو كان حقا سينزل مرة ثانية كان سيعلم ما كان عليه قومه والآية الكريمة تنفي ذلك و الله قال في آية صريحة قال تعالى(مافرطنا في الكتاب من شيء)  هذه مساءل غيبية لا يعلمها إلا الله لو كان المسيح حقا سيبعث كان الله تعالى أشار إليه في كتابه الكريم و الله أعلم

  • عيسى عبد الله ورسوله
    الأحد 8 يناير 2017 - 07:55

    يا رجل لا تشتت عقولنا فاليهود ينتظرون المسيح الدجال والنصارى ينتظرون ابن الله ( تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا ) ونحن المسلمون ننتظر نزول عيسى ابن مريم "فقط" عليه السلام و عبد الله ورسوله ولا يهمنا الطريقة التي سينزل بها المهم اننا نؤمن بنزوله عقيدة وليس مجازا كما تقول وحينها سيعلم الناس من هو وكيف شكله والسلام

  • zohair
    الأحد 8 يناير 2017 - 08:15

    احييكم بتحية الاسلام الا وهي السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .و بحكم اننا مسلمون فنحن نؤمن بما انزل على نبينا محمد صلى الله عليه و سلم اي القران الكريم و نؤمن كذلك بسنة نبينا الكريم فالكاتب لم يشر قط لسنة نبينا مما يعطينا انطباعا اننا نقرا نص لغير مسلم و الله اعلم اما ادا كان الأخ مسلم فعليك اخي ان تراجع افكارك وحاول ان تتعمق في أبحات تؤصل في قلوب المسلمين دينهم الحنيف لا ان تأتي بنصوص تشكك في سنة نبينا و بالتالي تشكيكنا في ديننا بالكامل نسأل من الله العلي القدير ان يردنا الى دينه مردا جميلا

  • حميد ش
    الأحد 8 يناير 2017 - 08:24

    كان عليك أن تقراء الايات والاحاديث التي تبين كيف ومتى عودة عيسى عليه السلام ثم تتكلم أما أن تنطلق من فراغ فكلامك سيبقى فارغ
    وتقول لقد طال الأمد نعم لقد أخبر الله عن مثلك فقال انهم يرونه بعيدا ونراه قريبا..

  • عادل ن
    الأحد 8 يناير 2017 - 08:41

    المخلص ينتظره المظلومون و المضطهدون وأما اليهود والنصارى فهم اليوم متمكنون ولو ظهر فيهم المسيح اليوم لفكرو في القضاء عليه والبطش به كما فعلو سابقا وكما يفعلو اليوم بالشعوب المستضعفة أما المسلمون فهم اليوم متعلقون بهؤلاء اليهود والنصارى وحرصون على الدنيا اكثر منهم بل ويسبقونهم الى كل عمل قبيح اقترفوه وأما عن نزول المسيح فسينزل ليموت موتته فوق الارض ويكمل رسالته بالصلاح والاصلاح وبما جاء به النبي الموعود في التوراة محمد فيخلص المستضعفين من طغات ومسرفي ذلك الزمان وما أكثرهم في هذا الزمان

  • محمد ..
    الأحد 8 يناير 2017 - 08:46

    للاسف لن اناقشك سيدي منصوري في كلامك ..
    لقد خضت فيما ليس لك فيه !
    وخلطت وشككت واهنت وابتعدت بافكارك في امر محسوم ..

  • omar souiri
    الأحد 8 يناير 2017 - 08:47

    موضوع ممتاز،عودة يسوع إلى الأرض متفق عليها،ولكن الكيفية تبقى من علم الله..كذلك كيف سيستقبله الحكام وأصحاب القرارفي الارض…وكيف سيختبرونه…والله أعلم

  • Moussa
    الأحد 8 يناير 2017 - 08:57

    الشعوب المهزومة تنتظر المخَلِّص. إنها أمنية مشروعة. والمؤمنون بالخرافات لا بد أن يربطون أمانيهم بالخرافات.
    المسيح الموعود والمهدي المنتظر لن يأتوا ابدا.

  • أبو نوح
    الأحد 8 يناير 2017 - 09:10

    فإن من أنكر المتواتر بعد العلم به من غير تأول، يكون كافراً، كما  قال ابن دقيق العيد في شرح العمدة: والحق أنه لا يكفر أحد من أهل القبلة, إلا بإنكار متواتر من الشريعة عن صاحبها, فإنه حينئذ يكون مكذبا للشرع. اهـ.

    وذكر شيخ الإسلام في المجموع 12/497 قريبا من هذا حيث يقول عن الواجبات المتواترة، والمحرمات المتواترة: والجاحد لها كافر بالاتفاق. اهـ.

      وقال إسحاق بن راهويه: من بلغه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم خبر يقر بصحته، ثم رده بغير تقية، فهو كافر.

      وقال السيوطي: من أنكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم الثابت عنه، كفر وخرج عن دائرة الإسلام. اهـ.

    ولكنه لا بد في تكفير المعين من إقامة الحجة عليه، وإزالة شبهته كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية: ليس لأحد أن يكفر أحدا من المسلمين وإن أخطأ وغلط، حتى تقام عليه الحجة، وتُبيَّن له المحجة. ومن ثبت إسلامه بيقين لم يزل عنه ذلك بالشك؛ بل لا يزول إلا بعد إقامة الحجة وإزالة الشبهة. اهـ.

    وفي شأن تواتر أحاديث المهدي، قال الشيخ ابن باز . انتهى.

  • هشام
    الأحد 8 يناير 2017 - 09:11

    سيعود عيسى عليه سلام لقتل المسيخ دجال الذي ينتظره اليهود

  • هشام خال
    الأحد 8 يناير 2017 - 09:13

    لا أضن أن قصة هبوط مسيح من سماء حقيقية حسب معرفتي أن مسيح سيأتي وينشر سلام ويجمع كل أمم على خير وعبادة الله ودين واحد. فلماذا وعد الله بيوم حساب في الآخرة والعقاب وإرجاع مضالم لأهلها .إن الله أرسل رسل لتعريف ناس كافتا عن خالق وهو الله وصلاة وصوم وزكاة وحج واطعام مسكين
    لما ينتظرو طهور مسيح .

  • Pedro
    الأحد 8 يناير 2017 - 09:40

    ان الاحاديث التي تتحدت عن الامام المهدي والمسيح الدجال ونزول النبي عيسى في اخر الزمان مجرد اسراءبليات دست ضمن الاحا ديت الصحيحة . وللتاكد من دلك لا تو جد اي ايات في القران تشير الى دلك. للمزيد من الاطلاع شاهد محاضرة حول صحيح البخاري للدكتور عدنان ابراهيم.

  • عادل نيوزيلندا
    الأحد 8 يناير 2017 - 09:47

    السلام عليكم. لن اقول لك ايها الدكتور شيئا الا هداك الله. معجزات عيسى عليه السلام مذكورة في القرآن الكريم ونحن كمسلمين نتبع ما جاء في كلام الله و سنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

  • ابى اصف
    الأحد 8 يناير 2017 - 09:49

    تصحيح المفاهيم
    المسيح الدي ينتضره المسيحيون هو سيدنا عيسى عليه السلام
    المسيح الدي ينتضره اليهود هو المسيخ الدجال
    المسلمون ينتضرون الامام المهدي
    اي ان في عقيدتنا سيضهر الامام المهدي ثم المسيخ الدجال ثم سبدنا عيسى عليه السلام.
    باختصار.

  • youssef
    الأحد 8 يناير 2017 - 09:56

    اشهد ان لا الاه الا الله واشهد ان محمدا رسول الله.

  • مغربي مسلم
    الأحد 8 يناير 2017 - 09:58

    نزول المسيح عيسى عبد الله و رسوله عليه السلام و عودته الى الأرض و سيكون تابعا لشريعة خاتم الإنبياء محمد صلى الله عليه و سلم و سيصلي كمأموم و ليس إمام و ستؤمن به جميع البشرية و سيحطم الصليب و يقتل الخنزير و يخلصنا من المسيح الدجال

  • خبيرٌ بالمسيحية
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:01

    موضوعٌ مُهمٌّ لكن يَبدو أنَّ الكاتب تَخْفى عليه العديد من المعلومات الثابتة فيما بَقِيَ صحيحاً و لم يُحرَّف من الكتاب المُقدَّس بِعهْدِه القديم و الجديد و كذلك في القرآن و في كُتُب المُؤرخين غير المسلمين،تُؤكِّدُ أن ما يعتقده المسلمون هو الصواب و أنَّ وَصْف المسيح كان دقيقاً في الثوراة و عرفهُ اليهود و كذّبوه كما عرفوا صِفات النبي محمد(ص)، فبسبب كِبْرِهم سمَّاهُم الله المغضوب عليهم.أما المسيحيين فَواضِحٌ ضلالهم للطِّفل الصغير:لِأن تجسُّد الرب في ناسوتِ ٱبنهِ و روح القُدس عقيدة مُقتبسةٌ من ديانات الإغريق و الشعوب الوثنية المُشِركَةِ القديمة.و في كتابهم فقرات تُبشِّر بمجيء محمد(ص)

  • الجانب الغيبي
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:05

    قال رسول الله صلى عليه وسلم ( إِنْ قَامَتْ عَلَى أَحَدِكُمُ الْقِيَامَةُ، وَفِي يَدِهِ فَسِيلَةٌ فَلْيَغْرِسْهَا ) ،
    وقال عز من قائل :قتل الخراصون 10 الذين هم في غمرة ساهون 11 يسألون أيان يوم الدين 12
    اخي الكريم مثل هذه المواضيع غير مفيدة لحياة الامة وحياة الشخص الفردية ومن النصوص اعلاه ان على المرء عدم الانتظار والسؤال عن القيامة او علاماته و ان عليه العمل و قل اعملوا
    نحن علينا الايمان و عدم تفعيل عقيدة الانتظار حتى لا تتعطل امور حياة الناس ومن الملاحظ ان اغلب علماء السلف لم يعطوا لهذا الجانب اهتماما في بحوثهم واجتهاداتهم بقدر ما اهتموا بحل معضلات الناس من خلال الافتاء و الاجتهاد فيما يطرا على امورهم من تطور جديد نظرا لما تعرفه الامة من تطور وحتى لا يبقى الدين جامدا و محكوما بفترة زمنية ما
    هذا و الله اعلم
    و هذه المواضيع مع احترامي لا تقدم خدمة للمجتمع او التقدم ..و لكنها جزء من مكون الايمان و الاعتقاد لدينا و محلها الصحيح يعود للعالم الذي يريد البحث في اشراط الساعة و الفتن
    اما مرور المسيح من عدمه فكل شيء في الدنيا قضاء و قدر فالايمان و الاخلاص معيار النجاة في تلك الايام..

  • القنيطري
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:08

    المسيح عيسى عليه السﻻم رفعه الله اليه ولم يقتل ولم يصلب وفي اخر الزمان سينزل شرقي دمشق عند المنارة البيضاء يكسر الصليب ويقتل الخنزير وﻻ يقبل اﻻ اﻻسﻻم

  • سعيد السوسي
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:13

    لا يوجد لا المسيح الموعود و لا الدجال و لا المسيح ابن مريم سينزل لانه مات كسائر البشر .
    اما من ناحية التسلسل الديني كما ورد حسب نص فليس هناك اديان بل دين واحد من سيدنا نوح و ختما بسيدنا محمد عليه الصلات و السلام .

  • mustapha
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:14

    في موضوعك حلقة مفقودة اجاب عنها الاسلام ألا وهي المسيح الدجال ، وهو اللدي سيتبعه اليهود من اجل تحقيق مبتغاهم و رد ''ملك سليمان'' كما هو مدكور في التلمود … و ورد في السنة النبوية ان في اخر الزمان سيخرج المسيح الدجال وسيتبعه اليهود على انه ملكهم المزعوم وسيتبعه نزول المسيح عيسى بن مريم على دين الاسلام … واعلم اخي حفضك الله ان الدين عند الله واحد وهو الاسلام مند ادم عليه السلام وأن الشرائع هي التي تختلف بإختلاف الازمنة والامكنة …. وأخيرا يا أخي عندما تدعونا لإعمال العقل في أمور غيبية كنزول عيسى عليه السلام كأنك تدعونا لإعمال عقولنا في ماهية الملائكة والتفكر في الدات الإلهية وماهيتها …. نحن نؤمن بما أنزل على رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام

  • أحمد
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:15

    مجيء المخلص أمر مركزي في عقيدة اليهود. و هم تجمعوا في فلسطين لخدمة ما يعد بالنسبة لهم حلما طال انتظاره.
    المخلص عند اليهود ليس هو المسيح عيسى بن مريم، فهم لا يؤمنون بنبوة عيسى عليه السلام.
    و لذلك فهم غالبا ما سيتبعون الدجال، المذكور في الحديث و يعتبرونه مخلصا لهم. فالدجال سيظهر بصفات ملك ذي قوة خارقة، و ذلك يتوافق مع صورة المخلص عند اليهود.
    المسيح بن مريم سيعود في آخر الزمان و وفق الحديث فإنه سيعود على دين الإسلام و نحن نعتقد بذلك.
    و عودة المسيح عند الإنجيليين و المحافظين في أميركا تعتبر من المواضيع المفضلة في مواعظ الكنيسة. و هذه العقيدة من أسباب دعم الأميركيين لإسرائيل لاعتقادهم أن تجمع اليهود في فلسطين من شروط العودة المذكورة. فالمسيح سيعود، بحسب عقيدتهم، إلى فلسطين حين تكون كما تركها بلادا أغلب قاطنيها من اليهود.
    و من المثير معرفة أن المسيحيين يعتقدون أن المسيح إذا جاء فسيقتل من لا يؤمن به من اليهود، و اليهود يعتقدون أن المخلص سيقتل كل من لا يتبعه من "الكفار".
    و الطرفان يعرفان عقيدة كل منهما الآخر، دون أن يفسد ذلك التحالف الصهيوني الإنجيلي.

  • abdou
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:19

    الرسول محمد عليه الصلاة والسلام هو خاتم الرسل والانبياء والسلام

  • عبد الله كمال
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:19

    هناك مجموعة من التساؤلات الجميلة والجديرة بأن تدفع بالقارئ إلى التفكر والتأمل وأعمال عقله إن أراد أن يفك شفرة الآيات ويفهم مراد الله تعالى من هاته العلامات الجلية. لكن لا يمكن فهم موضوع عيسى عليه السلام إلا إذا تم ربطه بموضوع الدجال وادعاءاته بأنه هو الله……. فاحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الشأن كثيرة و من أراد التعمق انصح بالآخ صلاح الدين ابن ابراهيم وقبل كل شئ الانابة إلى الله

  • عبد المجيد
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:24

    يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ينزل عيسى بن مريم عند المنارة البيضاء شرقي دمشق"( ).
    كيف نعرفه؟يصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم ويصف كيفية نزوله في الحديث التالي بقوله صلى الله عليه وسلم: "ليس بيني وبين عيسى نبي وإنه نازل فإذا رأيتموه فاعرفوه، رجل مربوع إلى الحمرة والبياض، ينزل بين ممصرتين كأن رأسه يقطر وإن لم يصبه بلل"( ).
    ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ".. فبينما هو كذلك (أي الدجال) إذ بعث الله المسيح عيسى بن مريم فينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق بين مهرودتين واضعاً كفيه على أجنحة ملكين إذا طأطأ رأسه قطر وإذا رفعه تحدر منه جُمان كاللؤلؤ"( ).
    فعيسى عليه السلام رجل شاب ابن ثلاث وثلاثين سنة (السن التي رفع عندها) مربوع (أي بين الطويل والقصير) أبيض أحمر سبط الشعر (أي ناعم الشعر مسترسله) تضرب لُمّته بين منكبيه كأنه خارج من ديماس (أي حمّام) إذا طأطأ رأسه قطر منه الماء وإذا رفعه تحدّر منه حبات كاللؤلؤ.ينزل لابساً مهرودتين (أو ممصرتين) أي ثوبين (إزار ورداء)، مصبوغين يميلان إلى الصفرة، ينزل واضعاً كفيه على أجنحة ملكين.

  • rachis agadir
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:31

    من ينتظر نزول المسيح و المسيح الدجال, فليستيقظ, ﻷنه بكل بساطة, يحلم. فﻻ أثر لذلك في القرآن لا من قريب ولا من بعيد, ولا في السنة الصحيحة الصحيحة. إنه الكذب على الدين اللذي جاء به محمد خاتم النبيين (ص).

  • Abdelali ben Alami
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:34

    موضوع جميل ورائع واحي الكاتب لأن أصاب الحقيقة .
    نحن المسلمون أغلبنا يؤمن بحياة عيسى في السماء وعند قراءة القرآن نجده من اكثر الأنبياء الذي تحدث القرآن على وفاته هو عيسى.
    لكن سبب هذا الفهم هو الخلط في حادثة الصلب ونجاته منها ، حيث اغلبنا يسمع انه نجاه الله منها ورفعه بجسده للسماء .
    وهذا امر مستبعد جدا كيف لإنسان ان يحي خارج هذه الأرض ، والقرآن نفسه لم يقول بالرفع المادي " ﺇِﺫْ ﻗَﺎﻝَ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻳَﺎ ﻋِﻴﺴَﻰٰ ﺇِﻧِّﻲ ﻣُﺘَﻮَﻓِّﻴﻚَ ﻭَﺭَﺍﻓِﻌُﻚ… " .
    بمعنى ان اليهود لن يقتلونك ولن يصلبونك بل ستكمل دعوتك الى خراف بني إسرائيل وعندها سينقضي اجلك وستموت موته طبيعية .
    والخلط التاني في فهم أحاديث نزول المسيح او الحكم العدل او المهدي هذه كلها أسماء مذكورة في الأحاديث والغرض منها هو الإشارة الى مبعوث اخر الزمان وسيكون الحكم العدل .
    ماذا لو كان جاء وانتم في غفلة ؟.
    ماذا لو كان قد جاء المسيح الدجال وانتم تتبعونه ولا تشعرون ؟.

  • موحا
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:43

    "وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن وما قتلوه يقينا" صدق الله العظيم

  • كريميم
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:45

    انا ارى ان كل هذه الانباء عن نزول المسيح زائفة و من الإسرائيليات المدسوسة في تراتنا ، لانه كيف يعقل ان لا يذكر الله عز و جل مثل هذا النبا المهم و العظيم في كتابه الكريم،
    اما عن كل الإشارات و الانباء التي تتكلم عن قدوم المخلص العظيم المتزامن مع احداث القيامة في الاديان السابقة فهي بشارات قدوم النبي محمد صلى
    الله عليه وسلم ، وقد اخبر في الحديث (بعثت انا و الساعة كهاتين ) و الله اعلم

  • Ssimerouane
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:59

    تا شمن مسيح شمن يهود او مسلمين او مسيحيين. 2000 عام او ما زال ما عقتوا. هناك آلاف الطرق لتصور الحياة غير الطريقة الإبراهيمية. شوف الهند و الصين و اليابان و حوادث التاريخ لكي تفهم ان مفهوم الله مفهوم سامي شرق اوسطي بامتياز و لا علاقة له بالاقوام الاخرى. لذا فهو غير صحيح ما دام الاه يجب ان يكون اله الجميع.

  • طارق 004
    الأحد 8 يناير 2017 - 11:00

    فإن نزول عيسى عليه السلام في آخر الزمان اقترب. و عندما سينزل لا يعني أنه سيأتي بالوحي من جديد و إنما الوحي انقطع بوفاة سيد البشرية محمد عليه السلام، بل إن سيدنا عيسى سيحكم بشريعة الإسلام لأنها هي ما جاء بها في الأول غير أن النصارى حرفوا ،
    وأدلة نزوله كثيرة ففي الأناجيل لم يذكر قتله.
    أما من القرآن قال تعالى {وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157) بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (158) وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا }

  • رد على لا لأساطير
    الأحد 8 يناير 2017 - 11:01

    ففي تفسير { فلما توفيتني } تفيد المستقبل وليس الحاضر

  • qallali Abdelghafour
    الأحد 8 يناير 2017 - 11:10

    بِسْم الله الرحمان الرحيم الحولة ولا قوة الا بالله هدا منقول لقد أصبحنا نتخبط مع العلمانيين والمنحرفين على الدين القيم ادا كنت تجهل دينك فذهب ودرسه أحسن و ابحت على الحقيقة نحمد الله على نعمة الاسلام لقد تكلم النبي عليه الصلاة والسلام في اَي حاجة ممكن تكون فيها الخير الى الأمة والله اعلم وحتى ادا نزل المسيح مادا يفعل والله المستعان على متصيفون والسلام

  • متتبع
    الأحد 8 يناير 2017 - 11:19

    من خلال المصادر التى اعتمد عليها الكاتب (فيسبوك،العهد القديم…)يتضح أنه لا يرقى و لا يمكن له الخوض في مثل هذه المواضيع كونه هو يحتاج الى دروس و حصص تكوينية في مقارنة الاديان …

  • السلامي
    الأحد 8 يناير 2017 - 11:21

    عن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَيُوشِكَنَّ أَنْ يَنْزِلَ فِيكُمْ ابْنُ مَرْيَمَ حَكَمًا عَدْلًا ، فَيَكْسِرَ الصَّلِيبَ ، وَيَقْتُلَ الخِنْزِيرَ ، وَيَضَعَ الجِزْيَةَ ، وَيَفِيضَ المَالُ حَتَّى لاَ يَقْبَلَهُ أَحَدٌ ، حَتَّى تَكُونَ السَّجْدَةُ الوَاحِدَةُ خَيْرًا مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا . ثُمَّ يَقُولُ أَبُو هُرَيْرَةَ : وَاقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ : ( وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ، وَيَوْمَ القِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا ) ) رواه البخاري ( 3448 ) ، ومسلم ( 155

  • tangerois
    الأحد 8 يناير 2017 - 11:36

    حجة الكاتب حجة القرانيين اللذين ينكرون سنة الرسول صلى الله عليه وسلم، وأما منطق التحليل فتحليل أهل الفتنة مثل اسلام البحيري و سيد القمني …أما اديولوجيته فمثل عصيد وأمثاله في المملكة المغربية. أما تحكيم العقل في الغيبيات فهو نقص الفكر ان لم يكن مقرونا بحجج والا فكل ما يقال احتمالات ونحن حجتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الأمر. وأما العقل فقد توقف عبر التاريخ أمام رسل الله وانبياءه بطوفان نوح عليه السلام و فلق البحر لعصا موسى عليه السلام و شفاء الابكم والابرص ومعجزة ولادة عيسى عليه السلام وكلامه في المهد وأما محمد صلى الله عليه وسلم الامي فقد تلته حضارة المسلمين إلى يومنا هذا. سيدي الكاتب اقتنع بقصر عقلك أمام الله سبحانه وتعالى في علاه ولكن نحن كمسلمين مأمورون باستعماله وتطويره. أخيرا: قليل من العلم(الفلسفة ) يؤدي الإلحاد وكثير من العلم(الفلسفة ) يؤدي إلى الإلحاد.مقولة عامة لا تخص الكاتب.

  • abdou
    الأحد 8 يناير 2017 - 11:38

    سياتي المسيح بعد ان يحطم الله جميع الحكومات و المماليك ويقيم ملكوت الله يقوده الملك يسوع و144000 من مساعديه

  • kacem
    الأحد 8 يناير 2017 - 11:39

    moi ce qui m'intrigue c'est pourquoi le nom de jésus est mentionné beaucoup de fois dans le coran que le prophète mohammed. je trouve que c'est pas normal du toutça

  • عودة المسيح
    الأحد 8 يناير 2017 - 11:40

    قوله تعالى :وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا
    هذا يعتبره بعض العلماء دلالة على عودة المسيح
    الحق ان تسلسل اخداث اخر الزمان لمن بحث بعمق سيكون ولله العلم كالاتي
    المهدي سيكون محاصرا في المدينة المقدسة و هنا سينزل المسيح فجرا و يامر بالخروج لمحاربة المسيح الدجال لتبدا اولى ملاحم النهاية ثم جزيرة العرب ثم فارس ثم الروم ثم الدجال
    هذه كرونولوجيا الاحداث دون فانتازيا و بعيدا عن الخرافة كيفية الخروج و كيفية النزول يعلمها الله وحده

  • oubaha
    الأحد 8 يناير 2017 - 11:41

    قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفئا أحد

  • l3arbi
    الأحد 8 يناير 2017 - 12:00

    تعجبت لبعض المعلقين يكتبون ايات الله في تعالقهم بدون (بسملة )ولا صدق الله الله العضيم .كأنهم يكتبون قصص جحى اتقوا الله واحترموا كلام الله سبحانه.

  • ابو عادل
    الأحد 8 يناير 2017 - 12:16

    اليهود لا ينتضرون الدجال اليهود ينتضرون المسيح بعد نزول نبيا لهم رفع الى السماء بحسب فهمهم لكتابهم التورات وهذا كان سبب تكذيبهم لمسيحهم حصريا لهم قال تعالى ورسولا إلى بني إسرائيل ص ق لكن قالوا له لم نرى اليا نازل من السماء الذي يأتي قبلك كبشارة فأشار الى يحيى وقال لهم هذا هو المقصود ولا مبعوت ينزل من السماء فهذه ليست سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا.

  • عبد العزيز
    الأحد 8 يناير 2017 - 12:37

    يقول سبحانه وتعالى في سورة النساء في الآية 159 :
    " وإنْ مِنْ أهل الكتاب إلاّ ليؤمننّ به قبل موته، ويوم القيامةًيكون عليهم شهيدا "
    صدق الله العظيم
    وهذا يدل على رجوع عيسى عليه السلام….

  • السر الكبير
    الأحد 8 يناير 2017 - 12:48

    إلى جميع الناس الذين يكثرون التفكير سواء في مشاغل الحياة ويشغلون أنفسهم بأمور الدنيا او يحاولون تحليل القصص والروايات……هناك اية خطيرة في القران الكريم إذا تمعنت فيها ستجد الحل لجميع الأسئلة الكونية وهي خلاصة الكون وسر الوجود وهي ….وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ….إن الله يسبح له ما في السماوات والأرض…وغير ذلك كله إغواء في إغواء…ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام

  • مغربي
    الأحد 8 يناير 2017 - 13:00

    لا يوجد أي دليل على عودة عيسى في القرآن،هذه الفكرة من الإسرائيليات نحن ننتظر عودة المهدي المنتظر و ليس عيسى عليه السلام.

  • لست قرآنيا
    الأحد 8 يناير 2017 - 13:17

    موضوع الدجال و نزول عيسى هي نقاشات عقيمة تصرف الحديث عن مواضيع اكثر جوهرية و اهمية.هل المهدي او عيسى سيأتيان باكثر ما جاء به محمد صلى الله عليه و سلم ؟لماذا المهدي اذن ؟ الله تعالى قال "اتبعوا المرسلين" … اذن ان ماجاء به محمد كاف و كامل …اذا جاء احدهم يدعوني الى اتباعه فلن اتبعه…انما اتبع محمد صلى الله عليه و سلم…و الاحاديث ياخذ منها ما ياخذ و يرد منها ما يرد

  • مقال رائع
    الأحد 8 يناير 2017 - 13:22

    مقال ملئ بالمعلومات المفيدة التي لا يعرفها الكثير من المسلمين طبعا لقلة الوقت الذي يخصصونه للقراءة و البحث حتي يتأكدو مما قيل لهم !!
    عموما لو قرأت العهد القديم ستجد الكثير من المفاتيح حتي نفهم تطور الأديان الابراهيمية لأن هذا الكتاب يعود لقرون ويتحدث عن امبراطوريات قديمة و قصصه البدائية توضح تطور الفكرة الدينية بل أنك ستفهم القرأن أكثر لو عدت للعهد القديم و مثال علي هذا هو الشجرة التي أكل منها أدم في العهد القديم نجد أن تلك الشجرة هي شجرة المعرفة يعني أن ادم أصبح يعرف الخير و الشر و هذا هو سبب طرده من الجنة وليس فقط أنه أكل من شجرة التين أو التفاح !!! قصة يوسف منقولة حرفا بحرف من العهد القديم !!! الخلق في ستة أيام نفس الشئ قصص الأنبياء منقولة كذالك !! و في القرأن نجد أنه بعد سرد تلك القصص يقول * مصدقا لما بين يديك * يعني هذا مثل ما هو موجود في الثوراة و الانجيل !!

  • مسلم مسلم
    الأحد 8 يناير 2017 - 13:25

    امنت بالله ورسوله.انتهى الكلام

  • Omar33
    الأحد 8 يناير 2017 - 13:26

    Le temps et l'énergie que perdent les Marocains à traiter ce sujet très superficiels c'est du temps et de l'énergie en moins pour résoudre les véritables
    problème des Marocains

    : accès à une éducation de qualité, accès à la Santé,lutte contre la corruption, pouvoir d'achat des ménages, qualité de l'eau des terres des sous sols et , …ects de l'air

  • محب الرسول
    الأحد 8 يناير 2017 - 13:34

    أولا لا أنصح بالاستماع الى الدكتور عدنان ابراهيم لأنه ليس عالما من العلماء الذين يشهد لهم ، لأنه تتجلى و لا تشترط فيه الشروط لذلك و ليس مختصا في شيئ من الفقه تارة يتكلم هنا و هناك مستدلا بأدلة عقيلة و يطعن في الأحاديث الصحيحة
    ثانيا : ما معنى قوله عز و جل ( فلما توفيتني ) أي قبضتني إليك
    و كلمة توفى لديها معاني عديدة مثل ( استكمل ، أنهى …الخ ) و بالتالي فإن عيسى عليه السلام استكمل و انهى رسالته فيهم فلما أعرضوا رفعه الله إليه كما جاء في القرآن حيث قال الله تعالى: ﴿ وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا(157) بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا(158)﴾ (النساء:157-158).

  • ما هذا يا هذا
    الأحد 8 يناير 2017 - 13:38

    المسيح الذي تنتظر اليهود ظهوره ليس عيسى بن مريم بل المعروف عندنا بالمسيح الدجال.
    المسلمون فقط من يؤمنون بعودة سيدنا عيسى لأنهم الوحيدون الذين يؤمنون بأنه لم يقتل و يصلب.
    جهل كبير من الكاتب أو تواطؤ دنيء لافساد العقول.

  • رجوع عيسى في القرءان
    الأحد 8 يناير 2017 - 13:40

    ابن كثير : وانه لعلم للساعه فلا تمترن بها واتبعون هذا صراط مستقيم وقوله وانه لعلم للساعه تقدم ان المراد من ذلك مما حكاه قتاده عن الحسن البصري وسعيد بن جبير اي الضمير في وانه عائد على القران بل الصحيح انه عائد على عيسى عليه السلام فان السياق في ذكره ثم المراد بذلك نزوله قبل يوم القيامه كما قال تبارك وتعالى وان من اهل الكتاب الا ليومنن به قبل موته اي قبل موت عيسى عليه الصلاه والسلام ثم ويوم القيامه يكون عليهم شهيدا النساء 159 ويويد هذا المعنى القراءه الاخرى " وانه لعلم للساعه " اي اماره ودليل على وقوع الساعه قال مجاهد وانه لعلم للساعه اي ايه للساعه خروج عيسى ابن مريم قبل يوم القيامه وهكذا روي عن ابي هريره رضي الله عنه وابن عباس وابي العاليه وابي مالك وعكرمه والحسن وقتاده والضحاك وغيرهم وقد تواترت الاحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه اخبر بنزول عيسى ابن مريم عليه السلام قبل يوم القيامه اماما عادلا وحكما مقسطا وقوله فلا تمترن بها اي لا تشكوا فيها انها واقعه وكائنه لا محاله واتبعون اي فيما اخبركم به هذا صراط مستقيم:سورة الزخرف

  • دايز غادي
    الأحد 8 يناير 2017 - 13:40

    مقال جميل ،و لغه رنانه ،و سجع منغوم … و التلميح صريح .. ان ليس هناك من مسيح ، و من ينتظر عودته واهم و عقله كسيح
    افيقوا و اتبعوا العلم ، فان محركه العقل ، و ذروا الخرافه لان اساسها النقل ، و بين هذا و ذاك فرق في الوزن و الثقل …

  • أمازيغي باعمراني
    الأحد 8 يناير 2017 - 13:54

    نحن معشر المسلمون نؤمن بنزول المسيح عليه السلام في آخر الزمان وسيصلي الفجر مع المهدي المنتظر كما حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو من سيقتل المسيح الدجال وسيقول له الملك سبحانه فحرز عبادي الى الطور فاسِحا المجال ليأجوج ومأجوج فلن يقدر على محاربتهم أحد وسيرسل الله دود النغف بعد إفسادهم في الأرض ليهلكهم إقرؤا قصة آر مجدون أو سهل مجيدوا بسوريا نظرا للمعركة الكبرى التي ستقع بين أهل الكفر والإسلام بقيادة المهدي المنتظر وليكن في علمكم أن النصارى واليهود بالخصوص يعظمون المسيح الدجال ويبنون له عرشا بالقدس ظانين أنه مخلصهم وعلامته مثلت به عين في الوسط وموجودة بعدة ماركات وملابس لشركات عالمية وسيارات ومنتجات إلكترونية.

  • متابع
    الأحد 8 يناير 2017 - 14:04

    يجب على علماء عصرنا المتنويرين ان تاخدهم الشجاعة الفكرية و يبدؤا بعملية تمحيص الاحاديث المتناقضة صراحة مع لب و هدف القرآن الكريم و ان يزيلوا ما لصق بالدين الإسلامي .
    الاسلام يدعوا للعقل صراحة و التفكير و ليس نقل اساطير الاوليين و الصاقها بالسنة لعدم قدرتهم على اختراق القرآن، كل ما روي عن الحدود من رجم و قتل المرتد و الشواذ و عذاب القبر و منكر و نكير وووووو.
    اهلا بالسنة الموافقة للقرآن، فكلام الله هو المحفوظ و غيره يقبل الطعن فيه.

  • imane
    الأحد 8 يناير 2017 - 14:11

    ال الله تعالى: ﴿ وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا(157) بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا(158)﴾ هذه ٱية توضح أن المسيح لم يقتل من طرف اليهود كما يضنون٠ ٠أليس القادر على خلقنا وبعثنا قادر على إنزال عيسى عليه وسلم للأرض حيا من جديد ففي مقابل مسيح دجال مسيح حقيقي سينشر العدل فوق الأرض هذا ما نؤمن هذه غيبيات لا نعلم عنها كما لا نعلم في أي ساعة سنموت وفوق أي أرض وعلى أي هيئة فلا داعي في خوض في أشياء ليست إختصاصك أيها الكاتب والخوض في الٱيات٠

  • وديعة
    الأحد 8 يناير 2017 - 14:25

    التثقف بكل ما يكتنف المثل العيسوي من بيانات تحتاج الى بناء فكري معاصر مختلف كثيرا عن الفكر القديم ونضرب هنا بعض الامثلة

    { وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ )

    من هم اهل الكتب ؟ هم مؤهلي الكتاب !! وما هو الكتاب ..؟؟ قالوا انه القرءان هو كتاب الله .. وقالوا هي التوراة والانجيل !! فحصل تناقض يرفضه عقل الباحث (المستقل) في زمن علمي معاصر .اذن لفهم الاية الشريفة اعلاه نحتاج لى مدرسة فكرية تعرفنا (ما هو الكتاب) ومن ثم علينا ان نعرف (أهل الكتاب من هم) .

    الايمان بعيسى :علينا ان نعرف ماهية الايمان فهو ليس (الاعتراف بالشيء) كما يقولون بل هو (التأمين بادوات الشيء) فالايمان بالله لا يعني الاعتراف به كخالق فكل عاقل يدرك ان الله خلقه (قل سلهم من خلق السماوت والارض وسخر الشمس والقمر سيقولون الله) وهم كافرون … التأمين بعيسى هو (ليؤمنن به) فمن هو عيسى وما هي صفاته التكوينية التي حملها المثل الشريف.

    يكلم الناس (كهلا) فهمت على انها (الشيبة) عند الكهولة الا ان منطقنا الناطق يذكر الكهولة ولا يربطها بالمشيب فيقول قائلهم (ان الهموم اثقلت كاهلي) ….يتبع

  • أمازيغي باعمراني
    الأحد 8 يناير 2017 - 14:33

    من رحمة رسول الله صلى الله عليه وسلم بأمته أنه أخبرهم عن علامات الساعة الكبرى والصغرى ونزول المسيح عليه السلام والمسيح الدجال (ذي الخلقة الرهيبة فقد إلتقاه صحابي جليل إسمه تميم الداري فأخبره عن عدة أشياء إبحثوا عن الحديث ) فهناك أحاديث كثيرة وصحيحة تخبرنا عن كل تلك التفاصيل يا عباد الله فلا ويا من يقول إسرائيليات فلنفترض أنها كذلك فرسول الله ص يقول حدث عن بني إسرائيل ولا حرج فالكثيير منها صحيحة وقد حدثت لديهم أشياء مذهلة وخارقة لقد قرأت نصف الثوراة والكثير منها متطابقة مع القرآن كما توجد عدة أخطاء وزيادات وبطلان وافتراء فالثورات بشرت باتباع رجل عظيم سينزل بِبَكَّة وإسمه بالعبرية מַחֲמַדִּ قوموا بترجمتها على قوقل لتحصل على MHD لعدم رضاهم بإسم محمد ص يكتبوها كذلك إقرأو دينكم أعزكم الله

  • أحمد ت
    الأحد 8 يناير 2017 - 14:34

    الأهم هو سؤال أنفسنا ماذا استعددنا ليوم الرحيل. كثير من الناس انتضروا قيام الساعة حتى ولى عهدهم. فالأولى أن تفكر في قيامتك الصغرى قبل القيامة الكبرى.

  • محمد بن عبد الله
    الأحد 8 يناير 2017 - 14:51

    ليس بموجات كهربائية أو دكتور القلب أو بساتيليت أو رادار أوأوأوأو هاذ العام مخرجوش لفلوس باش نخدموهههههه وأخيرا بإسم رب العرش العظيم(إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)

  • Top SecretDark
    الأحد 8 يناير 2017 - 14:58

    antichrist=Uzair or Ezar=djjal
    قدوم وخروج المسيح الدجال لا محال في آخر زمان ..ولكن لا نزول و لا قدوم ليسوع عيسى ابن مريم عليه السلام يوم ولد و يوم يموت ويوم يبعث حيا.
    سام و الذي له علم من كتاب وصاحب حمار و رجل خضر وأضله الله على و سام ري عزير هو في حقيقة شخص واحدعاصر تلك الامم عبر زمان و ما ينتظر ليخرج للناس

  • الشرقي
    الأحد 8 يناير 2017 - 15:11

    من اراد ان يكتب و يتحدث عن الاسلام فليتأدب.

  • hicham
    الأحد 8 يناير 2017 - 15:12

    أشهد أن لاإله إلى الله وأشهد أن محمداً رسول الله .وخلص الكلام

  • ابو ملحاد المغربي
    الأحد 8 يناير 2017 - 15:18

    بالنسبة لي العشاء الاخير الذي تلته جمعة الآلام لا يذكرني الا بكصعة ديال كسكسو بالقرع و المكورة و اللحم…، ملي غادي تحطو لي هاد الكصعة مغادي نتسنى حتى واحد لا المهدي المنتظر و لا المسيح الموعود…
    تحية للاخوة المسيحيين و اهنئيهم بأعياد ميلاد مجيد ، ماتقلقوش غير كانضحك…

  • خويل
    الأحد 8 يناير 2017 - 15:27

    إدا كان صحيح سيأتي دجال ومسيح وكدالك مهدي منتضر في هاد أزمنة متطورة من طائرات وصواريخ واناس دهبت إلى مريخ وسكنو هناك .إن الله هو أعلم بامم آخر زمان

  • عبده
    الأحد 8 يناير 2017 - 15:40

    عندما قال طاتب المقال أعلاه إن عيسى عليه السلام ظهرت على يديْه معجزات وكرامات أخطأ كثرًا، فالمعجزات للأنبياء والرسل، والكرامات للعارفين من الأولياء والصديقين والصالحين، فالمعجزة من عند الله عز وجل، والكرامة يكتسبها العبد بحسب طول انقطاعه للعبادة، كما لدى بعض كبار الصوفية.
    وحين قال بالديانات الإبراهيمية الثلاث وبتعدد الأديان فقد أخطأ، لأن الدين واحد أوحد لنزوله من عند الديّان عز وجل، الواحد الأحد، الفرد الصمد.
    وحين تكلم عن الكطتب السماوية على قدم المساواة فقد أخطأ، لأن الكتب المذكورة تعرضت للتحريف والتلفيق ما عدا القراءان الكريم، المحفوظ من لدن العزيز الحكيم.
    هذه الأخطاء الثلاثة كافية لجعل كلامك في مجمله مبنيًا على مقدمات غير سليمة، وبالتالي فهو مردود عليه جملة وتفصيلاً… والله أعلم.

  • أدم
    الأحد 8 يناير 2017 - 16:02

    هاته التعاليق تنطلق من تربية الشخص وتكوينه منذ نشأته ذهنيا و فكريا فالإنسان يولد على الفطرة,و أبواه إما يهوداه أو يمجساه أو ينصراه أو يسلماه .., في كلّ الحالات, العقل البشري محدود ولا يستطيع أ ن يعرف كل ما يقع بالكون وطبيعي أن تلاحظ أنّ كلّ شخص يطبّل ويزمّر لجهته (الطيور تقع على أشكالها). نصيحتي لكم انصروا دينكم ينصركم الله ,و أفضل الجمل بالنسبة لي هو الله أعلم!

  • من المهجر
    الأحد 8 يناير 2017 - 17:25

    الي سيد ابو ملحد مغربي
    فقط اتمنى منك أن تهنئنا باعيدنا نحن المسلمين عندما يحل أحد الأعياد ام انك فقط تهنئ اخوانك المسيحيين

  • Habib
    الأحد 8 يناير 2017 - 19:40

    كثر القيل و القال وكل شخص و نيته في تناول هذا الموضوع و لحاجة في نفس يعقوب .ان تنتظر المسيح او المهدي..او الدجال …كل شخص او كل مجموعة او كل فرقة..او…تنتظر مسيحها .
    ان تنتظر او لاتنتظر .لم الانتظار اصلا و ما الجدوى من الانتظار .الذكتور اختار ان يكون من المنتظرين فلينتظر.
    المهم بالنسبة لي ان يكون المرء من العاملين و مع العاملين ودع المدعين والمتناطعين ..ومن يريد أن ينتظر فلينتظر مع المنتظرين

  • قارء الواقع
    الأحد 8 يناير 2017 - 20:29

    من انسان أبن عصره . لا انتظر لا السيد المسيح ولا السيد يسوع ولا السيد المهدي ولا اي أنسان أخر يخلصني من ثعب و واجبات الدنيا .ما انتظره من الحكومة والبرلمانيين و مازلت أطالب من أجله هو التعليم النافع والبناء و الصحة الجيدة والشغل المثمر والامن والشغل لابنائي ولابناء المغاربة قاطبة والترفيه حسب الامكانيات .

  • untel
    الأحد 8 يناير 2017 - 20:31

    J ai trouvé plus de plaisir à lire les commentaires que l'article. C'est intéressant de voir comment chacun analyse les propos surtout qu il soit agit de la religion

  • غير مهم
    الأحد 8 يناير 2017 - 22:43

    الكل يفقه في مثل هده المواضيع لكن في العلوم الحقة القليل القليل فقط نضرا لتربيتنا و تعليمنا . دمنا مغيبين.

  • motassim moudden
    الأحد 8 يناير 2017 - 23:10

    من علامات الساعة الكبرى كما وردت في الأحاديث الصحيحة نزول عيسى ابن مريم عليه السلام.اما الملة الإبراهيمية فهي نحن المسلمون الموحدون(ماكان إبراهيم يهوديا ولانصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما.وما كان من المشركين.)الآية

  • محمد**المغرب
    الإثنين 9 يناير 2017 - 08:02

    الجميع ينتظر
    منينتظر المسيح
    ومن ينتظر الدجال
    ومن ينتظر المهدي
    وووووو
    اما الان نحن مغاربة 2017 فاننا ننتظر بنكران ان ينزل لنا الحكومة والسلام .

  • المكاوي
    الإثنين 9 يناير 2017 - 22:16

    قصة عيسى المسيح او قصة المهدي المنتظر وقصص اخرى كثيرة انما هي قصص خيالية لا علاقة لها بالواقع ولا يمكن ان يصدقها انسان ناضج وعاقل يعيش فعليا زمان القرن21.انها تصلح فقط للاطفال لتنمية القدرة على التخيل وتنمية الدكاء الهندسي.اما ادا كان في حاضرنا كبار اطفال فتلك مصيبة ما بعدها مصيبة.

  • بالثقافه والعقل
    الأربعاء 21 غشت 2019 - 13:52

    نرجع للاول ..سيدنا ادم اخطأ وفى الاسلام ربنا غفر له وانتهى الموضوع
    ..فى المسيحيه المسيحيين بيتحملوا نتيجه الخطأ ده..فأما بيتعمدو عشان يخلصوامن الخطيءه الاولى وفى نفس الوقت مصدقين ان المسيح لما مات خلصهم من الذنب ده لانه ليس من ساءل المنوى لسيدنا ادم….
    * فى الاسلام المسيح لم يقتل بل ارتفع وده ينفى الخلاص اللى مستنينوه المسيحيين….
    *فى الثلاث ديانات منتظرين المسيح ..فى اليهوديه موعدين المسحيه بظهوره ..عشان اليهود هم سبب قتل سيدنل عيسي ومنبوذين من كل العالم
    "عشان كده فى الحرب العالميه عملولهم وطن بعيد عشان ميكنوش طرف فى الحضاره الغربيه"
    ولولا فكره انهم اداه الخلاص الغير حقيقيه كانوا ابيدوا من زمن…
    فى الاسلام سيدنا عيسي هو اللى هيرجع ويصحح المفاهيم…سيدنا عيسيى ولد بدون اب ومؤيد بمعجزات لاثبات ان الله قادر على كل شىء وان الله موجود بنؤمن بيه من دون ما نشوفه ..خالق كل شىء..لان اليهود بيؤمنوا بالماديات فقط بدون روحانيات…فى مسيحى الدجال هيظهر ..بس هل هو من ابناء سيدنا ادم ؟اعتقد لا عشان فكره يشيل الخطيئه تتحقق والله اعلم..وفى النهايه كل انسان مسؤل عن اعماله فقط

  • محمد ابو زيد
    الأحد 1 شتنبر 2019 - 23:39

    اعتقد ان الدنيا هي حياة تمهد لحياة ثانية افضل فلابد من المرور بها وبمراحلها واهم مرحلة هي التعرف على الله وايمان به من غير المقول ان نأتي بطفل بعمر 7 سنوات ندخله الجامعة عليه اولاً ان يدخل ابتدائي ومتوسط وثانوي ثم الجامعة وكذالك الدنيا التي نعيش بها ونهاية كل انسان فيها الموت ثم ينتقل للمرحلة ما قبل الآخيرة وهي البرزخ ثم البعث من جديد ( تقبلوا تحياتي)

  • شعيب المديوني
    الخميس 8 أكتوبر 2020 - 10:51

    السلام عليكم رجوع عيسى عليه السلام تكون روح بلا جسد من بين المسلمين يكون عمره في الأربعين في أواخر الزمن و هو متواجد بالمغرب و حاربته اليهود مند صغره حتى يومنا

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين