باحث متخصّص يعتبر التراث الفقهي الإسلامي مصدرا للخطر على العالم

باحث متخصّص يعتبر التراث الفقهي الإسلامي مصدرا للخطر على العالم
السبت 7 يناير 2017 - 23:00

دعا سعيد لكحل، الباحث المتخصص في شؤون حركات الإسلام السياسي، الدولة إلى مضاعفة جهودها لمحاربة الفكر المتشدّد الذي يحفل به التراث الفقهي الإسلامي، الذي قالَ إنّ “الفكر الداعشي يتغذّى منه”، حسب تعبيره، مستندا إلى قولة عمر ابن الخطاب “إنّ الله يزعُ بالسلطان ما لا يزع بالقرآن”.

وقال لكحل، في ندوة نظمتها “حركة تنوير”، اليوم السبت بالرباط، في موضوع “التنوير وضدُّه في التراث المغربي”، إنَّ الفقه الإسلامي وضع بنية فكرية استحكمتْ في العقول، ولا يمكن، حسب رأيه، أنْ تتغيّر إلا بالقانون، مشيرا في هذا الإطار إلى المواقف الرافضة لمدوّنة الأسرة.

“لوْ أجري استفتاء، اليوم، وسُئلَ المغاربة هل يُريدون إلغاء المدوّنة الجديدة، لصوّتوا بنعم، لأنّ البنْية الفكرية لم تتغيّر”، يقول لكحل، مُبرزا أنَّ ثمّة حاجة إلى دولةِ مؤسسات تترجم ما جرى التنصيص عليه في الدستور.

وذهب لكحل إلى القول إنَّ الأفكار المتطرّفة التي تتبنّاها التنظيمات الإرهابية مستمدّة من التراث الفقهي الإسلامي، قائلا: “مصيبتُنا في فِقْهنا. نحنُ نُرهب العالم، وأصبحنا خطرا عليه، لأنَّ أيَّ شخص يمكنه أن يرتدي حزاما ناسفا، أو يقود شاحنة مشحونة بالمتفجّرات ويقتلَ الناس في أيّ مكان باسم الإسلام”.

وتطرّق لكحل، في معرض مداخلته، لنظرة التراث الفقهي الإسلامي إلى الآخر، متسائلا: “لماذا يحرّض التراث الفقهي على اليهود والمسيحيين، ولا يذكر الديانات السابقة؟”، وأردف مجيبا على سؤاله: “المسألة سياسية؛ لأنَّ اليهود والمسيحيين كانوا يعيشون مع المسلمين، وهذا التحريض والكراهية ضدهم له أهداف سياسية واقتصادية، لأنّهم كانوا يحتكرون التجارة، وكان ثمّة خوف من المسلمين على دولتهم الناشئة”.

واستدلَّ لكحل بمجموعة من الأحاديث المنسوبة إلى الرسول ﷺ، مثل حديث وردَ فيه أنّ “صِنْفا من عباد الله المسلمين سيجيئون اللهَ يوم القيامة على ظهورهم أمثال الجبال الراسيات ذنوبا، فيأمر اللهُ أنْ تُحطّ عنهم ذنوبهم وتُجعل على اليهود والنصارى..”، وعلّق على هذا الحديث ساخرا: “لماذا نُبْغض اليهود والنصارى إذن؟ المفروض أن نشجّعهم على التكاثر ليحملوا عن المسلمين أوزارهم يوم القيامة”.

واعتبر الباحث في شؤون حركات الإسلام السياسي أنَّ ثمّة تناقضا كبيرا بينَ أحاديث منسوبة إلى الرسول ﷺ وبيْن الواقع المعاش اليوم، مشيرا في هذا الإطار إلى حديث “عقْلُ أهل الذمّة نصفُ عقل المسلمين”، وبالسخرية نفسها التي علّق بها على الحديث سالف الذكر قال: “الواقع اليومَ يكشف أنَّ عقول عشرة مسلمين لا تزنُ عقل ذمّيٍّ واحد”.

هذه الصورة التي رسمتْها بعض الأحاديث المنسوبة إلى الرسول ﷺ عن المسيحيين واليهود، حسب لكحل، “ولّدتْ لدى المسلمين الكراهيّة والرغبة في ممارسة العنف ضدّهم، وتضاعفت شدّة هذه الرغبة حين اختلط ما هو ديني بما هو سياسي، بعد تأسيس إسرائيل، إذ ظلّ المسلمون يترقبون موعد الانتصار على اليهود والقضاء عليهم”.

وبخصوص نظرة التراث الفقهي الإسلامي إلى المرأة، قال لكحل إنّ هذا التراث “متشبع بقيَم كانتْ سائدة قبل مجيء الإسلام، مستحضرا في هذا السياق مجموعة من الأحاديث المنسوبة إلى الرسول، ومنها حديث “المرأة ناقصة عقل ودين”، معتبرا أنَّ الطلّاب الذكور اليوم، رُغم أنَّ الواقع يُثبت أنّ الإناث متفوّقات عليهنّ في الدراسة، “إلا أنّهم يعتبرونهن ناقصات عقل، لأنهم غير قادرين على التوفيق بين الواقع الجديد وبين عقليتهم المتغذّية على التراث الفقهي المكرّس لتصوُّر أنّ المرأة أقلّ شأنا من الرجل”.

واعتبر لكحل أنَّ المسلمين اليوم “لازال يحكمهم الفقهاء من قبورهم”، معتبرا أنّ التيارات الحداثية تواجَه بمعارضة شرسة كلما اقتربت من بنْية التراث الفقهي الإسلامي؛ لكنَّه انتقد، في المقابل، الحداثيين، قائلا إنهم “ارتكبوا خطأ حين تركوا التراث للمحافظين الذين استثمروه لصالحهم”، وزاد: “يجب على التيّار الحداثي أن يُعيد قراءة هذا التراث الذي هو مِلْك مشترك لنا جميعا، ويتّخذه سَندا لتعضيد مواقفه من أجل تغيير المجتمع”.

‫تعليقات الزوار

108
  • فوزي الصحراوي
    السبت 7 يناير 2017 - 23:15

    الاسلام جاء لتنوير الناس .وصرفهم من عبادة الاصنام الى عبادة الله اىواحد.وتنظيم البشرية.وتحريرهم من العىودية والتبعية.والفقه السلامي فقه العباد فيما ينفعهم دنيا واخرى.ونظم تسيير الامور في الدنيا.وحرم الخبائث واحل الطيبات.وجاء بمكارم الاخلاق.لكن الهمجيين المتوحشين.لم يرق لهم ذالك.فاستمروا في تلفيق الاكاذيب والاشاعات ضد الاسلام والعلم الاسلامي والفقه الاسلامي.

  • المعروفي
    السبت 7 يناير 2017 - 23:16

    الله يهديكم راه الفكر الاسلامي نور البشرية وله الفضل عليها واش دابا المشكلة ديالكم ولات هي الاسلام ؟ والله الا حرام عليكم وراه ربي فوق منا واش كاع وصلتو له الحد وليتو باغين تحاريو الفكر الاسلامي كتر من اليهود والنصارى والمصيبة هي كيداعاو الاسلام ، انا مسلم تربيت تربية إسلامية واحمل فكر إسلامي احترم شيوخ الفكر الاسلامي احتراما تاما ومابيني و بين الاٍرهاب لما يَصْب ولا مايكب !!

  • الشرقي
    السبت 7 يناير 2017 - 23:17

    الإرث الفقهي متطور ومتجدد في الزمان والمكان. وما تجديف هذا المسمى باحث إلا ركوبا على موجة معاداة الإسلام والمسلمين. وهي مناسبة ليتامى الشيوعية مثل هذا الكائن الإنتفاعي المسمى باحث وهو باحث عن الإسترزاق من خلال الطعن في كل ماهو إسلامي. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.

  • د. أحمد زحاف
    السبت 7 يناير 2017 - 23:17

    اتمنى ان يقرأ هذا الباحث كتاب Roger Garaudy
    Le terrorisme occidental
    لعله ينفتح على تفسير آخر لظاهرة الإرهاب وييتعد عن التفاسير السطحية والنمطية.

  • اسلام حقيقي
    السبت 7 يناير 2017 - 23:17

    ملايير الخليج هي التي نشرت كتب وافكار التطرف والتكفير والقتل وعليها ان تراجع اوراقها وتنشر الاسلام الحقيقي كما عرفناه قبل وصول مال البترول الى دول الخليج في السبعينات

  • المعتمد ابن عباد
    السبت 7 يناير 2017 - 23:23

    ونتساءل هنا، هل تكّرم المرأة المسلمة بالنيل من فقهاء الإسلام الذين أصلوا الأصول ونذروا أنفسهم لخدمة العلوم الشرعية سعياً وراء فهم النصوص التي تدلنا على عبادة الله عز وجل وتحقيق الهدف من خلقنا كبشر؟ لست هنا بصدد الدفاع عن أمثال الشافعي وغيره من علمائنا الأفذاذ، ولكن التقليل من شأنهم يعد استهتاراً بقول الله عز وجل ﴿فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ‌ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾، ولا سبيل لفهم النصوص الشرعية إلا بامتلاك العلوم الشرعية التي تؤهل المرء أو بسؤال أهل العلم، لا من باب الاتباع لأشخاصهم بل من باب الوقوف على خطاب الشارع المتعلق بأفعال العباد. هذا التهميش للفقه الإسلامي واتخاذ قضية المرأة مطية بغية حرف المسلمين عن الارتكاز على النص الشرعي من قرآن وسنة صحيحة وما أرشدا إليه من إجماع صحابة وقياس معتبر لتستبدل المسلمة بهم الاحتكام للهوى والرأي المبني على التشكيك فتقع فريسةً لما هربت منه وتصبح عبدةً لأهواء البشر فتترك الحكم الشرعي لحكم الإنسان الناقص وعبادة الخالق لعبادة المخلوق المحدود.

  • أنا باحث أكثر تخصصا
    السبت 7 يناير 2017 - 23:23

    أدعو المسلمين أن يتبعو ماجاء في القرآن الكريمو السنة النبوية الشريفة و أن يحترموا قانون بلادهم شريطة أن يكون مطابقا للشريعة الإسلامية دون غلو أو تشدد, و أدعوكم أيضا إلى تجاهل أي شخص يحاول أن ينقص من قيمة الدين الإسلامي فالجاهل يبقى جاهلا لا يمكنك إقناعه بشيئ خصوصا إن كان ممولا من الخارج لخدمة أجندات تلك الجهات

  • moslim
    السبت 7 يناير 2017 - 23:26

    "ناقصة عقل و دين"نقصان العقل ليس كما يتصور اغلب الناس بل هو فقط في الشهادة لانه لا تقبل شهادة امرآة واحدة بل يجب ان يكونا اثنتين و نقصان الدين هو في العبادة لان المرآة عندما تكون حائض لا تصلي و لا تصوم فقط نقطة نهاية اما المرأة فلا فرق بينها و بين الرجل

  • تمغربيت
    السبت 7 يناير 2017 - 23:28

    الكل اليوم يهاجم الإسلام ويعتبر انه خطر علي العالم لقد تناسوا تاريخ كل الأديان السماوية المسيحية وما فعلوا باسم صليبهم اليهود وما يحصل في فلسطين لأنهم يريدون انشاء دولة يهودية لهم في الأرض الموعودة حتي البوذيين وما يفعلوا من قتل وتنكيل في الأقلية الروهينكا لأن بعض دواعش الارهابين يعلم الله من يمولهم ومن سخرهم من أجل تشويه الإسلام أصبح الإسلام دين هو الخطر بحسب نظر بعض الحقودين علي الاسلام

  • متأمل
    السبت 7 يناير 2017 - 23:29

    لماذا الباحث لم يذكر أن النصارى مارسوا الاستعمار المقيت على المسلمين ، وأن اليهود الصهاينة أو غيرهم استوطنوا فلسطين قهرا ونكلوا بهم ولا زالوا ينزعون أراضيهم ويستوطنونها قهرا وظلما وعدوانا…الأزمة ليست في الفقه وحده، بل في العنف والعنف المضاد وفي التشدد والتطرف والتشدد والتطرف المضاد

  • محمد رحال
    السبت 7 يناير 2017 - 23:31

    بسم الله الرحمن الرحيم.عيب عليك أن تصف نفسك بصفة باحث في التراث الفقهي الإسلامي . في حين أنك لاتمعن نظرك إلا في 0.01 منه ,تغفل 99.09 ℅. قد نختلف في ما سجله التاريخ الإسلامي والدولي ؛يكفي أن ننظر إلى ما عشناه في ق 20 ونعيشه الآن في بداية ق21.ألم تر دور اليهود في إشعال الفتن في العالم؟ ألم يصلك خبر الحربين العالميتين ونتائجهما؟ من أشعلهما ؟ هل هم المسلمون أم اليهود والمسيحيون؟من استباح بلدان الشعوب المستضعفة؟ فأكل خيراتها ونهب أرزاقها ؟واستباح دماءها ؟ وأباد سكانها؟ قل الحق أو اصمت .تحر المعلومة الصحيحة ،ثم أعلنها بدون خلفيات إن كنت فعلا باحثا

  • خالد.ف
    السبت 7 يناير 2017 - 23:34

    أما داعش فلا أحد يجزم من أين أتت حتى تدعي أنها تستمد الدروس من السلف أيها الباحث ! أما مدونة الأسرة فهي ليست كتابا منزلا و لا أحد ينكر عواقبها و بالطبع هناك من لا تروقه أيها الحكيم ! قد اتفق معك أن علماؤنا عفوا فقهاؤنا اتخذوا أحاديث البخاري و غيره أصناما و غيبوا العقل و الاجتهاد و طبقت فيهم الآية ** انا وجدنا آبائنا كذلك يفعلون ** الإسلام دين لكل زمان و مكان و لكن هؤلاء مازالوا يفتون بنوازل القرون الوسطى !

  • abdooo
    السبت 7 يناير 2017 - 23:34

    نعم نتفق معك ان تاريخ المسلمين حافل بالمآسي خاصة فيما بينهم، تاريخ مليء بالإقصاء: دينيا، فكريا، و اجتماعيا. لكن خطر الحضارة الغربية ماضيا و حاضرا اهول مما يتخيل للباحثين. فسياستهم هي الذي اذكت و انجبت داعش و غيرها…..

  • ااحسن
    السبت 7 يناير 2017 - 23:40

    اولا وقبل كل شئ جل الاحاديث الذي تلاها هدا الرجل هو كدب عن رسول الله. ثانيا انا اقول له قبل ان يتكلم يجب ان يفهم اولا المعنى من ناقصات عقل ودين بعد دلك بحق له في النقاش. لان ناقصات عقل هنا لا يعني نقصان العقل فليفهم اولا قصد قبل ان اشرح له و ليراجع احاديث الصحيحة عن ىسول الله في ما يخص النساء فالرجل واضح انه لم يقرأ السيرة النبوية مع دالك يناقش هكدا حال العرب في هدا الزمان فلو كان الفقه الاسلامي يشجع على عداوة اهل الكتاب لما كان رسول الله بحسن الى جاره اليهودي ولما تعامل علي بن ابي طالب كرم الله وجهه مع اليهودي…….

  • أوديع مصطفى
    السبت 7 يناير 2017 - 23:41

    يا لها من هول
    ماذا يريدون هؤلاء الباحثين لا أفهم لماذا يضربون أمور ديننا ودنيانا عرض الحائط
    هل الفقه هو نفسه الذي يشكل خطرا على العالم ام الفقه هو الذي يرتبط أمور حياتنا؟
    لا أعرف كيف وماذا بعد هل الفساد الأخلاقي خدها الحل هل المثلية هو الحل هل العولمة هي الحل هل الفلسفة والشك هو الحل ؟؟؟
    اتقوا الله في ةنفسكم يا بشر

  • هشام
    السبت 7 يناير 2017 - 23:41

    ما يمكن قوله ان الاستاد استدل ببعض الاحاديت غير معروفة واسس عليها تحليله.
    والاكثر من ذلك انه عمم بها وضرب بها الفقه الاسلامي برمته فهل هذا التحليل منطقي.
    في رايي لا

  • jary
    السبت 7 يناير 2017 - 23:44

    أرى أن مصيبتنا في فهم النصوص وتفسيرها بمزاجنا كما الحال لدى هذا الكاتب . كحديث المرأة ناقصة عقل ودين
    نعم هو تشريف للمرأة وليس العكس كيف : ناقصة عقل اي ان المرأة عاطفية بمتياز تغلب عاطفتها عن عقلها رقيقة المشاعر وهذا شيئ جميل في المرأة
    ناقصة دين : أي غير مكلفة كالرجل لها كثير من الرخص على حسب احوالها من حمل أو حيض او رضاع الخ وهذا امتياز ليس لدى الرجل
    اما بالنسبة للكفار سواء من اليهود او النصارى او غيرهم فلتعلم ياصديقي
    أن الله الذي خلقهم ويعرف مافي قلوبهم هو الذي قال لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم فهل من قول بعد قول الله فلا تتعب نفسك عن الدب عنهم

  • فوهرر
    السبت 7 يناير 2017 - 23:44

    لا أحد ينكر أن ما خلف فقهاء الاسلام قنبلة ستستمر للأبد… الأدبيات كلها دعوة للحرب الجهاد القتال كأننا في قلب الحرب السوفييتية النازية.

    هذا العصر احصائيا هو أكثر العصور سلما لقلة الحروب… لكن فقط العالم الاسلامي يشهد صراعات يريد تصديرها … ألا تفكرون لماذا؟

    غارقون في التخلف من اخمص القدم الى الجبهة لكن لا تتزحزحون عن مؤلفات 13 قرن مضت… فكروا

  • dodi
    السبت 7 يناير 2017 - 23:44

    عجباً لِأُناس يتفرغون لتحليل الإسلام ويتفننون في طرق التعبير المنطقي والغير المنطقي ويجعلون من الفقه والسنة منبع للعنف وإرهاب العالم بينما الأمر غير صحيح..فكل متتبع للأحداث السياسية وما جرى ويجري الأن في العالم "الإسلامي"من عنف وفعل وردة فعل لهو مخطط من قوة خفِيِّة عالمية هدفها السيطرة والهيمنة على منابع الطاقة وذلك بخلق الرعب وتشكيل الحروب والفتنة وتفتييت الدول وتهجير شعوبها وذلك بتجنيد جنود الشياطين من بني جلدتنا وغيرهم لتمرير الخطط وجعل الإسلام فزاعة أمام العالم..للأسف لهذا الكاتب وأمثاله بدلاً من التعمق في تحليل مصائب المجتمع التي تتجلى في الفقر والأقصاء والتهميش وللامُبالة للأخر والجهل التي تأخذنا إلى أسفل السافلين يجتهدون بل ويُردِدُون كالببغاء مايقدِفُنا به الغرب..نِعْمَ الكاتب..؟؟؟؟؟؟؟

  • مصطفى
    السبت 7 يناير 2017 - 23:46

    الانسان ككل دائم الجدال محب له حبا جما رغم أنه السبب في خسرانه لكل شيء ولو تم رفعه وجعلته يطلع على ملكوت السماوات وأعدته لما إنفك عن الجدال بل يزيد جداله, أبعدما تم إنزال القرآن العظيم وهو تمام نعمة الله على العالمين يبقى جدال! وأول خيط من خيوط الجدال هو أن يستغني ويخرج من القرآن لغير القرآن المنزل من لدن الله ويضيع في متاهات باسم الاحاديث رغم ان النبي ص خاطبهم أنه بريء من أي كلام ليس في كتاب الله العزيز القرآن.

  • منصور
    السبت 7 يناير 2017 - 23:49

    انا مسلم لا اكره النصارى و لا اكره اليهود و اكره الظالمين لظلمهم كيفما كانت ديانتهم و لا افهم نقصان عقل و دين المراة كما تحاول ان تقول الرسول بما لم يقل و انا مع المدونة التي تحترم الشريعة الإسلامية و اكره الخونة لاوطانهم و لشعوبهم و اكره من يسترزق بالهجوم على دين الاسلام خدمة لاجندات خارجية و داخبية معادية لثقافة بني جلدتهم .

  • amine
    السبت 7 يناير 2017 - 23:50

    أين الخلل إذن ؟
    الدولة تمنع العلماء الحقيقين من نشر الاسلام الصحيح .
    الدولة تشجع الزوايا في التكاثر وتمويل بلا حدود ،وفي
    المقابل تغلق المساجد،فانظر يا أستاذي ما ذا حدث ؟
    لم يغلق مثل القرويين ،إنتشر الشيعة في المغرب في كل مكان،
    وانتشر الجهل،وتعددت الطوائف والفتاوى كل واحد فين يجبد
    انها سياسة الدولة يا أستاذ ….

  • درب السلطان
    السبت 7 يناير 2017 - 23:52

    بالنسبة الى مدونة الاسرة فهي دمرت المجتمع كله وليس الاسرة فقط. ليس المشكل ديني لا، المشكل هو اصبحت المراءة تنضر الى الزواج وتكوين اسرة بتجربة فقط اذ نجحت……واذا فشلت لباءس تعويض ومع السلامة وفهمت المدونة بشكل خاطء. والارقام توضح ذالك. اما الاساءة للاسلام سببها هؤلاء الارهابين. هل من يقطع الراس او احراق الجتت او تمتيل بيها مسلم؟ هل افاذة الاسلام ام اساءة اليه؟ هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يقطع الرؤوس ؟ يحرقها؟ وهو الذي كان مامور بنشر الاسلام. لكنه كان رحمة للعالمين، رحمة ! وليس فتنة او احراق الانسان او دهس بشاحنة اناس في الشارع هل هؤلاء مسليمين هل افدوا ام اساءوا؟ انا في نضري البسيط هؤلاء اعداء الاسلام. هؤلاء هم المجرمون هؤلاء يجب محاربتهم ويجب معرفة من صنعهم لكي تتضح الصورة اكتر.

  • سفيان من ميدلت
    السبت 7 يناير 2017 - 23:53

    يا مسكين اثبت العرش ثم انقش الا تدري ان هناك علم دقيق اسمه علم الحديث وهدا العلم يثبت ان الزيادة في الحديث "وتُجعل على اليهود والنصارى.." زيادة منكرة وشادة والادلة على دلك كثيرة منها تفرد احد الرواة بها وهو حرمي بن عمارة والراوي شك فيها ايضا وهو متكلم فيه من ناحية حفظه واورده الدهبي في الضعفاء ومنها مخالفة هده الرواية لرواية الجماعة ثم مخالفتها للقران قال تعالى " ولا تزر وازرة وزر اخرى "فالقواعد الحديثية تعطينا أنها زيادة
    منكرة ، كما لا يخفى على المهرة . وما دام التاويل فرع التصحيح كما الحكم على الشيء فرع عن تصوره فاني اقول لك " لقد اخطا استك الحفرة .."

    ثم هل تظن ان المراة الحامل التي تحمل هم جنينها وتربيته و كدا الحيض الدي يعتريها ووو..تتمتع بقدرات عقلية كغيرها ثم متى كان التفوق الدراسي دليل على الكفاءة العقلية الم تقرا عن شيء اسمه " انواع الدكاءات .." ساء فهم مثل فهمك للاسلام

  • الغريب
    السبت 7 يناير 2017 - 23:54

    أتحدى هذا الشخص و أمثاله و أي أحد أن يأتيني بفتوى ﻷحد علماء السنة يبيح فيه تفجير النفس أو تفجير السيارات أو الشاحنات….لا لن يجدها

  • driss
    السبت 7 يناير 2017 - 23:56

    اريد من هذا المحلل الذي نعرف تحليلاته مند زمن في الجرائد و معاداته لكل ماله صلة بالاسلام ان يجيبني على سؤال هل اذا لم يكن هذا الدين الاسلامي ستنعم البشرية بالامن و السلام على طول زمان

  • القيام لرب العالمين
    السبت 7 يناير 2017 - 23:56

    على رسلكم إيها المتبرؤون….فلم يتهمكم أحد !!!
    هذه الحالة من ( الصرع ) التي أصابت الكثيربن، فامتلأت صفحات الفيس بالتبروءات من التفجير…شيء مثير للدهشة في الحقيقة…
    وتبرع كل من هب ودب لإعلان براءة الإسلام من هذه الأفعال !!!!
    هو في الحقيقة يدل على أن كثير من المسلمين ترسخ في نفوسهم سلوك ( المشبوه ) الذي يشعر طوال الوقت أنه ملاحق!!!!
    شيء سلبي للغاية ، يجعل صاحبه يشعر بالضآلة والضعف، رسخه على مدار الوقت إعلام يتكلم بلسان أعدائنا، رسخ في عقول الناس الواعية والباطنة أن كل مصيبة تحدث لابد أن وراءها المسلمون…
    وكأن هذا الحادث لا يمكن أن يقوم به غير المسلمين المتدينين، مع أن من فكر لحظة يعلم أن هناك عشرات الإحتمالات حول هوية الفاعل…
    نعم لا نرضى بقتل الناس غدرا بهذه الطريقة….ولكننا لسنا متهمين ، حتى ننفي التهمة عن أنفسنا….
    إن المتطرفين الغربيين ( النصارى ) قتلوا عشرات أضعاف من قتلوا على أيدي المسلمين، ومع ذلك فإننا لم نسمع أبدا أحدا على وجه الأرض يعلن براءة ( المسيحية ) من سفك الدماء أو العنف!!!!!
    لماذا ؟
    الجواب ببساطة: لأنهم لا يقبلون أصلا أن يتهمهم أحد….

  • محروق على بلادي
    السبت 7 يناير 2017 - 23:57

    المقال لم يتطرق إلى الأسباب الاقتصادية والاجتماعية والسياسية .. التي تتخبط فيه المغرب والتي تمس بالشباب قاعدة الهرم في المغرب بالدارجة الشعب ساخط ومقهور بالمخدرات ماكاينش فلوس شوماج باش حنا مغاربة ادن خسرتو الفلوس على الصحراء رغم أن المغرب في صحراءه والصحراء في مغربها الفلوس خاص تمشي للشعب تهلاو فالشعب راه التطرف مجاش من الفراغ راه مبقات تيقة فالقضاء ولا فالامن ولا فالادارات و الا راه من هنا القدام غاتلقاو كتر من نص فالمغاربة دواعشة راه كولشي كيشكي الحكومة متشكلاتش والبلاد غاديا وا فهمو بلي الملك هو ليكيحكم و من هاد المنبر مبغيناش الحكومة بغينا الملك يحكم ويسود حيت المغاربة كيخافو من الملك بغينا تدخلات مباشرة بغينا نفرحو ببلادنا مبغيناش الفقر الضلم والحكرة اللي كتادي للتطرف شوفو الأساس تهلاو فالشباب راه الشعب ولا قنبلة موقوتة وبكل صراحة يا لي فالفيلات والفارم هبطو جلسو مع الطبقة الفقيرة لا بغيتو تعرفو التطرف منين جا

  • ابو سمكة
    السبت 7 يناير 2017 - 23:58

    ادعوا اليد الكيحل ان يقرأ القرآن
    سورة الممتحنة (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم ان الله يحب المقسطين)
    سورة الاسراء (ولاتزر وازرة وزر اخرى ثم الى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم تعملون)
    سورة المجادلة(قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي الى اللهوالله يسمع تحاوركما..)
    ليعلم ان الاسلام يأخد من القرآن وليس من عند عمر او غيره وانه وقع في نفس الخطأ الذي وقع فيه المتشددين والارهابيين المأجوريين بأن ظن ان الاسلام هو قول فلان وفلان ونسوا ما انزل الله على محمد بن عبد الله

  • الى الرقم 4
    السبت 7 يناير 2017 - 23:58

    أية فسيرات نمطية؟ تحاولون تفسير الواضحات الفاضحات و الالتفاف و الدوران …و كما أنك أعطيت مصدر غير محايد لكاتب مسلم فهل له مصداقية؟

    الأمر واضح… الاسلام يأمر بالجهاد و الفتوحات… الشيعة كفار يجب محاربتهم و اليهود و النصارى كذلك.. مؤخرا ذبح قبطي في مصر من مسلم و مسلم هاجم مدنيين في المانيا بحافلة و في نيجيريا بوكو حرام تريد خلافة في اغلبية مسيحية.

    ايران تنشر التشيع و تفرخ ميليشيات طائفية و السعودية تنشر الوهابية و الميليشيات السنية.

    داعش و النصرة تستشهد بشيوخ السنة و من كنتم تعتبرونهم علماء السنة هم من ينظرون لهم اليوم كتركي البنعلي و العرعور و علماء الوهابية العريفي الخ.

    الصدر و السيستاني ينظرون للحشد الشعبي و جيش الصدر من أدبيات علماء الشيعة.

    يكفي أن نأخذ كتابا فقهيا عشوائيا و سنرى فيه ما لذ وما طاب من خطابات القتال الكراهية العنصرية الانتقام التمييز.

    دعوات للجهاد في الصين افريقيا الساحل الشرق الاوسط المغرب اوروبا امريكا روسيا…بزاف

    الأمر لا نقاش فيه التراث الاسلامي لا يصلح لهذا الزمن,. اعترفوا و عيشوا مع بقية العالم و الا ستبيدكم الدول الكبرى عندما تخرج الأمور عن السيطرة.

  • مصطفى
    السبت 7 يناير 2017 - 23:58

    باحث متخصص. عنوان جميل ولكن متخصص في ماذا في القذف في الدين الإسلامي ومبادئه التي أوصلت الحضارة العربية الإسلامية إلى أوجها عندما كان الحكام والعلماء متشبتين بالدين الإسلامي وأسسه. فحري بهذا المتخصص أن يبحث عن الخلل في مكمنه لأن الله عزوجل قال .اليوم أكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا. فحاشاان يكون ماانزل الله عزوجل ناقصا وفيه مضرة للإنسانية

  • عبد الهادي
    الأحد 8 يناير 2017 - 00:00

    انها الموضة الجديدة التهجم على الفقه الاسلامي
    مصير هذه الهجمة سيكون الفشل تماما مثل الهجمات الفاشلة السابقة
    و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين
    ان هذا الدين له رب يحميه

  • الغزالي
    الأحد 8 يناير 2017 - 00:10

    لماذا تقول مثل هذا الكلام وانت لا تتحرى الصدق فيما تقول . لو كان تحليلك منطقي كان لابد ان تقول ان الاسلام من نعمه الان ننعم بالامان والامن .راجع نفسك ربما ضللتك الطريق .كل مسلم لن يتقبل ما قلت .و احسب كم جنيت من دعاء عليك في هذه الليلة .

  • ربيع
    الأحد 8 يناير 2017 - 00:15

    تابع التعليقات ايها الاستاذ الباحث..لتعرف مدى صحة تخلف العقل العربي..انت تتكلم في واد وهم يفهمون في واد اخر..صدقت واد الاموات….

  • (•_•)
    الأحد 8 يناير 2017 - 00:16

    أسأل لكحل : ماردك في عنف اليهود للفلسطينيين ؟ و عنف فرنسا للمغرب و تونس و الجزائر و موريتانيا وووو ؟ و عنف الأمريكيون للهنود الحمر ؟ و عنف ميانمار للمسلمين في بورما ؟ وعنف هتلر للعالم أجمع ؟ و عنف موسوليني لليبيا ؟ وعنف هولاندا لدول إِفريقية ؟ و عنف إنجلترا ؟ و عنف روما والصليبيين ؟ وعنف الغرب للعرب و المسلمين ؟ و عنف أمريكا للعراق ؟

  • مسلم ولله الحمد
    الأحد 8 يناير 2017 - 00:18

    اتساءل من اين استقى هدا الباحث اﻻحاديث النبوية …من اﻻفضل له ان يبحث في فكر اخر ويترك الكﻻم في اﻻسﻻم ﻻهل الدكر ….فهو ﻻ يفقه شيء في علم الحديث والفقه

  • دولت ع الحميد
    الأحد 8 يناير 2017 - 00:22

    قول الكاتب ان المسلمين كانوا يحرضون على اليهود والمسيحيين لان هؤلاء كانوا يحتكرون التجارة; كلام ينعت المسلمين بالعنصرية النازية. لان هذا الكلام هو ما كان هتلر يشيعه بين الالمان ضد اليهود. و هذا الطرح يدعم اطروحة اسرائيل التي قالت بالعلاقة الودية, انداك, بين الشيخ الحسيني و هتلر.
    مصدر مجمل الفقه قابع داخل احاديث العنعنة, و هذه الاحاديث ما من رحمة واسعة الا و ضيقتها او حجرتها. و هي (الاحاديث) المادة الخام للوهابية. فاستدلالات الوهابيين كلها "قال رسول الله ص" و نادرا ما تسمع منهم "قال الله تعالى"; و مرد هذا الحرص هو البحث عن التموقع المذهبي/الايديولوجيا; لان المذهب/الايديولوجيا يهدف الى جعل الناس نسخة واحدة, و لهذا السبب يتم نعت النسخ المغايرة باقبح النعوت او اراقة دمائهم.
    القران مفتوح في الزمن, و المسمى احاديث تم اختراعها لاهداف سياسية ليست بالضرورة ذات علاقة بالكراهية تجاه اليهود و النصارى, و انما لشرعنة استبداد الحكام الذين ظهرت تلك الاحاديث في عهدهم ; او محاولة كل صاحب مذهب جمع نفر من الناس حوله, و هم الذين قال فيهم الله تعالى: "الذين فرقوا دينهم شيعا" و كل حزب بما لديهم فرحون.

  • فدراوي احمد
    الأحد 8 يناير 2017 - 00:30

    (لان تجدن اشد الناس عداوة للذين امنوا اليهود و النصارى) وليس العكس كما تدعي ظلما وعدوانا اما اللاحاديت التي استد دللت بها فلم اسمع بها قط سوى (المراة ناقصة عقل ودين فانه ليس قدحا في حق المراة بقدر ما هو اشفاق لها و تخفيف لها من التكاليف

  • omar
    الأحد 8 يناير 2017 - 00:31

    مشكلة الدين الاسلامي هي مع من يعتبرون انفسهم اوصية عن الاسلام ويريدون فرض فهمهم السطحي والظاهري للثرات الفقهي الاسلامي بالسيف والعنف. هم جماعات لاتقبل الا ما تفهمه وتامن به ويستحيل عليها القبول بما هو معتدل ووسطي وتسامحي وتعايشي في ما جاء به الاسلام.

  • جبير
    الأحد 8 يناير 2017 - 00:31

    الأقلام الجادة والمسؤولة التي تتميز بالمصداقية هي تلك التي تتحمل بكل صدق وأمانة رسالة إبلاغ الحق والصورة صافية نقية للقارئ بعيدة عن المزايدات التي أثبتت التجارب المختلفة أن التاريخ لا يرحم هذه الاصناف فبدلا من النيل من المخالف كان من باب أولى الحوار الجاد من طرف الكاتب الباحث الذي يتغيى البحث عن لحقيقة وهو جانبها بكل المعايير حيث أنه انتقص من أحاديث صحيحة لرسول الله صلى الله عليه وسلم : لكنه عندما ترك حبل بحثه وتحامله على الغارب سقط في سوء ظنه ،وفي الحقيقة فهمه لذاىوجب عليه وعلينا جميعا البحث عن مكمن الخلل ،بدل الصاق التهم هكذا جزافا للتراث الاسلامي والفقه الاسلامي والفكر الاسلامي والمناهج الاسلامية ، فالارهاب لا دين له ولا وطن ولا هوية ،لأنه باختصار ظلم والله وسائر الخلق يكره الظلم والاستبداد ، والمغاربة ولله الحمد تخرجوا عبر قرون خلت من روح هذا التراث الزاخر ، في شتى الميادين وهم من درسوه ودرسونا رحمهم الله .

  • issam
    الأحد 8 يناير 2017 - 00:32

    أدعو من يسمي نفسه ب(باحث) أن يبحث جيدا في كتب الحديث و التاريخ، فمقولة "إنّ الله يزعُ بالسلطان ما لا يزع بالقرآن" قالها عثمان بن عفان و ليس عمر ابن الخطاب، و حديث "صِنْفا من عباد الله المسلمين سيجيئون اللهَ يوم القيامة على ظهورهم أمثال الجبال الراسيات ذنوبا، فيأمر اللهُ أنْ تُحطّ عنهم ذنوبهم وتُجعل على اليهود والنصارى.." ضعفه جل المحدثين و علماء الحديث، ثم إن تعجب الباحث من كراهية المسلمين لليهود و النصارى ليس في محله، لأنه لو بحث في مصادر التاريخ جيدا لوجد أن النصارى و اليهود هم من يكنون الكراهية للمسلمين، فالمسلمون هم من تعرض لأكثر من 12 حرب صليبية منذ قيام الدولة الاسلامية في عهد عمر بن الخطاب الى يومنا هذا، و هم من تعرض لمحاكم التفتيش في الاندلس، و هم من تعرض للخيانة من طرف اليهود زمن النبوة، وهم من استبيحت أراضيهم و احتلت بين القرن 19 و 20، و هم الدولة الوحيدة في العالم التي تعيش تحت الاحتلال الى اليوم (فلسطين)، و هم من يتعرضون للقسف بالطائرات و الصواريخ كل يوم ( سوريا و العراق)، و هم من يتعرضون للتطهير العرقي في هذا الزمان (ميانمار)، أظن على السيد الباحث أن يراجع كتبه المدرسية.

  • مراقب
    الأحد 8 يناير 2017 - 00:33

    أحذر الناس من أمثال هؤلاء الذين يطلقون على أنفسهم باحثون و محللون وما شابه..فكل مرة يطلع لنا من اقاصي الوديان و أعماق الشعب من ينتقد دين الاسلام وفقهه وأحكامه وشرائعه..فاعداء هذا الدين العظيم كذبوا عليه واتهموه زورا وبهتانا بانه سبب الإرهاب و الظلامية وبأنه ضد حقوق الإنسان!! ونحن المسلمون صدقنا الكذب ومشينا وراء تلك الادعاءات.. بل فينا من سمى نفسه باحثا ومتخصصا في شؤؤن الدين زاد غلوا و بالغ في الكذب على الإسلام أكثر من الغرب نفسه..كفانا كذبا على دين الرحمة والسلام والخير للعالمين.. ولنحذر من إلصاق تهم إرهاب يمارسه مرتزقة وجهلة ومغسولي الدماغ ويخطط له رجال مخابرات محنكين من بعض الدول خدمة لجهات معينة همها تشويه الحضارة الإسلامية العظيمة والصاق كل ما يقع في العالم من كوارث بدين الإسلام حتى يمقته أبناء المسلمين قبل غيرهم ليتمكنوا من طمس الهوية الإسلامية واندحارها وتقديم ايديولوجياتهم وأفكارهم كبديل لديننا العظيم وحضارتنا الشامخة..ألم تكن الآيات القرانية هي هي منذ 15 قرنا؟ هل مارس المسلمون الارهاب يوما؟

  • Yassine
    الأحد 8 يناير 2017 - 00:52

    je ne comprend pas pourquoi ce wannabe expert ! trouve que notre heritage est plus dangereux que celui
    des juifs et de chretiens!!

    Nous au Maroc par exemple on a ni bombe atomique, ni porte avions, on est meme pas capable de se defendre contre l'europe chretienne

    C'est nous qu'on dois avoir peur, on dois meme pas dormir la nuit avec tout ce pouvoir que l'europe et les etas unis sont capable de projetter sur nous!

    surtout avec leur ideologie de superiorite !

  • Dakir
    الأحد 8 يناير 2017 - 00:58

    لا أرى لمن يدعي بأنه باحث اي مبرر يعتمد عليه كي ندرجه في الصنف الذي يدعيه لقد شابه الغرور منذ كان يتناول اي موضوع لا هانة العدل والا حسان لكسب الشهرة كملحد يحقد على الإسلام والمسلمين لجهله هذا الدين . فبدلا من أن يتعمق في دراسة ماجاء في الكتاب و الوسنة فضل كما فعل الكثير من عير المسلمين ووصلوا إلى الحقيقة المطلقة فمنهم من أمن و منهم بقي على ملتهبة لأنه ينظر إلى أعمال بعض المسلمين ويجعل أو يتجاهل الحقيقة.لو كان من عند غير الله لتغيرت آياته .وما وجد فيه من علوم طب هندسة فلك ثم ومواقع أخرى كانت مجهولة عندالا.نسان فأصبحت بحمد الله بعد البحوث ظاهره للبشر رغم غروره . وظن المرورية أنما توصل إليه العلم الحرفي(مثل:الطب الهندسة الفلك )هو من خلق الإنسان:إنما هو من صنع الله ودراسة من توفيقه. فمن أهدى للحقيقة فاز و غرته نفسه ظل في جهله؛ وحتى لا نغير يجب ألا ننظر إلى أعمال بعض المسلمين الذين غرتهم انفسهم وظنوا انهم من الناجين.فالحساب آت يوم لاينفع لا مال ولا بنون.

  • مغربي.....
    الأحد 8 يناير 2017 - 00:58

    الإسلام لا يستمد مرجعيته من التراث !!! و هو دين وليس حركات !!! كما يزعم (الأكحل) و الأحاديث المكذوبة و التطرف والكراهية كلهم من صنع العدو الذي استغل سياسة الأنظمة التي تخشى على شعوبها الوعي !!!! إستغلها في محاربة الإسلام بالإسلام فوجد أدمغة جاهزة بالمجان .

  • عباس منصوري
    الأحد 8 يناير 2017 - 01:08

    منظمات الإرهابية لم تخرج الا في أوان الاخيرة..
    لنتعرف على السبب في أيام جمال عبدالناصر كان هناك من يطالب بتحكيم الشريعة الإسلامية ولكان وجدوا معارضة من حكومة الناصرية ادخلوا السجن بعد ذلك ..وكان سجانين يشتمون الدين ويعذبون مطالبين بالشريعة فزداد إصرار المسجونين المطالبين بالشريعة
    فخرجوا بعد فترة و قد اشبعوا عقلية تكفير حكومات..

  • مغربي
    الأحد 8 يناير 2017 - 01:15

    حقا التراث الديني الإسلامي يعاني من جمود. وفقر شديد إلى الإجتهاد. وحاجة ماسة إلى التجديد .ولكن ليس سعيد لكحل هو المنوط بهذه المسألة. الإجتهاد يحتاج إلى عقول حقيقية وليس إلى أبواق الاستئصال !

  • مغربي
    الأحد 8 يناير 2017 - 01:26

    من خلال ترسانة الأحاديث التي استدل بها صاحبنا يتضح أنه لا يفرق بين صحيح البخاري وكتاب الف ليلة وليلة او بدائع الزهورفي……. فالكل عنده تراث . ترى هل أصبح التدليس تخصصا؟ العجب هدا!

  • السفيلني
    الأحد 8 يناير 2017 - 01:34

    علوم الفقه الإسلامي ليست إلاهية، ويعود عهد بداية بلورتها إلى بداية القرن الثاني الهجري وتقوم بدرجة أولى على تفسير الفقهاء تفسيرا فقهيا محضا يغيب فيه العقل. شئنا أم أبينا يجدر بنا حاليا الاعتراف على أن فكر الشافعي وشرح بن كثير ونظريات بن تيمية أصبحت متجاوزة، وعلينا أن نتجاوز أيضا فكرة أن هناك من يتربص بالإسلام والمسلمين، لأن أول من فعل ذلك هم من شرعوا في الإسلام وفق نظرياتهم ومآربهم، فهؤلاء هم من كفروا وقتلوا علماء في الرياضيات والطب والفلسفة باسم الإسلام، وعلى رأسهم بن تيمية الذي كفر كل من تعاطى للهلوم الوضعية.

  • فارس
    الأحد 8 يناير 2017 - 01:44

    كلام مردرد عليه ومثل هذا يضرب اخماسا باسداس الحداثة وهو يعلم ان كل التنظيمات اسسها اعداء الاسلام لضرب الاسلام ثم هذا الذي يدعيه تراثا الم يوجد قبل الاف السنين ولم يعطي تطرفا الا عندما اراد اسياد الباحث وسيظل يبحث ان يروجوا لفلسفة الارهاب اما معنا واما ضدنا والغرب صانع الارهاب وفي كل مرة يوظف الاسلام والتطرف وعبد الكريم والله اكبر ليقنع العالم بمرجعية الجاني واصله ودينه افلام هوليودية متقنة يصدقها المتلقي الايجابي والسلبي معا ثم ان الدين عند الله الاسلام والرويبضة سيبحث ويتحدث ويتهم ويعتقد ويؤكد حتى يلقى الله في شك مريب

  • Samir
    الأحد 8 يناير 2017 - 01:44

    صافي لمحل اجمع لمغاربة كاملين في كاءرونة وحدة انهم متطرفون ،هاد العلمانيين انهزمو في حربهم ومختطاتخم والآن يبنون عن وسائل جديدة وأساليب أخرى لينتصرو على خصومهم

  • بوعجاجة
    الأحد 8 يناير 2017 - 01:57

    حارب أئمة الإسلام وفقهائه العلوم كالكيمياء والفلسفة وإعتبروها نوعآ من أنواع السحر والشعوذة وأفتوا بتكفير أغلب العلماء آنذاك وإتهامهم بالزندقة وقتل بسبب ذلك بعض منهم وحورب آخرون ..
    إذا أنهم قالوا أن العلم هو ما ينفع في الآخرة (العلوم الدينية والتفقه في الدين) وكل علوم الدنيا هي علوم لا تنفع لأن الدنيا زائلة !
    وجميع الأحاديث التي يُذكر العلم فيها ويحث من خلالها الرسول على طلب العلم هي أحاديث كان المقصد منها هذا النوع من العلوم لا غيره .
    وإستمر الوضع على ما هو عليه حتى صار
    ‏الفرق شاسعآ بين دول اتخذت من العلم منهجاً ونهضت من خلاله نهضة علمية غيرت من واقعها وإنتشلتها من الظلام الى النور وأخرى يزيد جهلها قرناً بعد قرن !!

    وخير دليل على ذلك قول الشافعي :

    كلُّ العُلُومِ سِوى القُرْآنِ مَشْغَلَة ٌ .. إلاَّ الحَديث وَعِلْمِ الفِقْهِ في الدِّينِ
    العلمُ ما قد كانَ فيه : حدثنا .. وَمَا سِوى ذَاكَ وَسْوَاسُ الشَّيَاطِينِ

  • محمد
    الأحد 8 يناير 2017 - 01:58

    من أراد أن يقيم لنفسه وزنا يهاجم الاسلام . عمادا يبحث هدا الباحث المتخسس. سؤال بسيط ينسف كل بحثه.يا سيدي أنظر الى أغلب زعماء الحركات المتطرفة هل هم من الفقهاء أو درسو الفقه الإسلامي. اغلبهم درسوا العلوم الحقة الطب الفيزياء……يعني أن الدين مغيب في مدارسنا . فلما نتهم الاسلام ونحن لا نتبعه.الاسلام دين أسلافنا و كانوا في عزهم وقادة الامم

  • وديعة
    الأحد 8 يناير 2017 - 02:19

    السلام عليكم

    سؤال للاخوة …جزاكم الله خيرا :

    ما معنى قطع يد السارق …تفسيرا من كتب التراث !!
    ما معنى ( اقتلوهم حيث ثقفتموهم ) ….تفسيرا من كتب التراث !!
    من هم ( الحور العين ) ….تفسيرا من كتب التراث !!

    الاخ الكاتب مشكورا ما قال الا ما يراه صدقا في بعض ما يوجد في هذه الكتب !! والغريب ان الكثير من التفاسير الموجودة بهذه الكتب تناقض صريح القرءان وتاويله .

    بالنسبة لناقصات عقل ودين : فالمراة لادَيْن عليها !! فهي قد لا تصلي في اوقات ولايكون عليها دين رد ما فات !! عكس الرجل ان لم يصلي فوجب قضاء دين الصلاة .وعقلها متوفق في الشق المادي من العلوم ، والرجل متوفق عليها في ( الذكرى العقلانية ) للامر لانه ( اهل الذكر ) اي مؤهل الذكرى العقلانية ، لذلك فهو متوفق في النظريات العميقة والفلسفة ومجال الاختراع الذي له علاقة بعقلانية البحوث ، المراة متطورة في البحوث المادية .

    السلام عليكم

  • ahmed
    الأحد 8 يناير 2017 - 02:30

    الله يرحم من قراك خاصكيتك انك يجب عليك ان تعيد تعليمك على الواقع والل تكيف الواقع على هواك …. وشكرا

  • Kamal
    الأحد 8 يناير 2017 - 03:44

    الاسلام لا يحتاج الى امثالك للتشكيك،فيه او الطعن في مصداقية الاحاديث الشريفة.لقد حاولوا قبلك من هم افوى منك فكرا وسلطانا وحجة .وما زاد الاسلام الا قوة ومتانة.وان الاقلام الماجورة لضرب العقيدة الاسلامية لن تنجح ولن يدوم لها حال.وسترى.

  • fidélité sûr m.a
    الأحد 8 يناير 2017 - 04:19

    عليكم بمراجعة انفسهم وقت الربيع العربي من كان بطله
    ثانيا من دفع الحوتيين للقتال ومن قضى على شعب سوريا والعراق ولبيا
    من يجري الان في تدمير كل من تركيا ومصر . ونجريا و كل الدول الافريقية مهددة ..حذار ثم حذار اولا من
    المتطرفين عالميا لقد اطروا بافكار لن ترحم احدا في جميع البلدان !
    فكروا في من يجري وراء صنع الشرق الاوصط الكبير ؟..
    من يجري وراء امتلاك السلاح النووي للقضاء على المسلمين السنيين والعرب المعتدلين ..
    وكل هذا يتم بتهيىء الحطب من داخل وخارج البدان المستهدفة لان الغابة يحرقها حطبها
    الاعدام لمن يمس بالوطن والعباد
    لاشقة على المجرمين …
    من تعدى حدود الله فقد ظلم نفسه
    المغاربة الاحرار اذكياء يعرفون الخاءن المخالف في كل مكان سيماهم على وجوههم . و الله الموفق لما فيه خير وان يحفض ولي امرنا جلالة الملك محمد السادس نصره الله

  • عبد الرحيم
    الأحد 8 يناير 2017 - 05:38

    يا اخي الكريم ان كنّا متخلفين لانا نؤمن بكتاب انزلتاياته 14 قرن مضت فلما تضيع وقتك دعنا في غباءنا وتقدم انت الى الامام، لما هذا التحامل

  • كاره الظلاميين
    الأحد 8 يناير 2017 - 05:54

    يقول المتطرف الغربي : " من ليس معي فهو ضدي "
    ويقول المتطرف الإسلامي : " من ليس معي فهو ضد الله "
    وهذا هو حال أغلبية المعلقين
    راه السيد ينتقد أشخاصا ليسوا أنبياء ولا منزهين، وليس الإسلام كدين، هل دين الإسلام أمركم أن تعبدوا الله الواحد الأحد أم البشر؟ لا حول ولا قوة إلا بالله

  • Ali@
    الأحد 8 يناير 2017 - 05:58

    الشعوب الاءسلامية ينتمون الى العالم الثالث اَي اغلب هذه الشعوب متشبعين بالجهل والتخلف وأصبحوا كارثة اللإنسانية وهذه الشعوب همهم الوحيدالعمل من اجل الآخرة اي يغلبون الغاءب والاءعتقادات عن الواقع والملموس وهذا أيضا يقع عند الدول المسيحية تجد الدول مثل أوروبا الشرقية يتدينون اكثر من الدول الغربية المثقفة الواعية وايضاً أمريكا الجنوبية فيها تديون اكثر من أمريكا الشمالية اَي الفقر والجهل يولد التديون

  • عبيد الله
    الأحد 8 يناير 2017 - 07:33

    أقول لمن سمى نفسه باحثا -أن يعيد البحث- فإنه لم يبحث جيدا
    يا أخي اتق الله، فالكراهية التي تتحدث عنها موجودة في كتب وعقيدة (أي الكتب والعقائد المحرفة) من تداع عنهم واقرأ جيدا تاريخهم.

  • هشام الدرقاوي
    الأحد 8 يناير 2017 - 07:36

    أريد أن أسأل هذا الباحث المحنك المعروف بعدائه للإسلام، على امتداد 14 قرنا هل عرفت البلاد الإسلامية ما يعرف الآن بالتطرف الديني أو الإرهاب، يا سادة القاعدة وداعش وكل الفرق الإرهابية المعروفة في هذا الزمان هي صنيعة المخابرات الغربية ومن ورارها الماسونية العالمية التي تريد التحكم فب العالم بل تتحكم فبه فعلا، ولا علاقة للتراث الفقهي الإسلامي بها كما يقول الباحث المتخصص المحنك.

  • ياسين
    الأحد 8 يناير 2017 - 07:46

    السلام عليكم
    في الحديثالذي ذكرت *عقل الذمي نصف عقل المسلم*، معنى كلمة عقل هي دية يا أستاذ

  • بوعزة بن قدور
    الأحد 8 يناير 2017 - 08:07

    قال الامام على كرم الله وجهه
    لعمرك ما الانسان الا بدينه===== فلا تترك التقوى اتكالا على النسب
    فقد رفع الاسلام سلمان فارس ===وقد وضع الشرك الشريف أبا لهب

  • Ali de Perpignan
    الأحد 8 يناير 2017 - 08:12

    En lisant les commentaires, je comprends que la tache est rude, et on est pas prêt à sortir du bourbier, y'en a encore pour des centaines d'années, regardez l'intervenant parle d'un sujet en donnant des exemples, et t'as la plupart des commentaires qui vont fouiner pour lui expliquer l'origine de ces 2 hadiths. exemple quand quelqu'un attrappe la chikungunya, on va pas chercher l'insecte qui l'a piqué pour le tuer, on il faut chercher la cause à l'origine, et là il vous dis c'est alfiqh almostawrad qui coute un dirham le livre dans les souk,
    on nous a innondé de venin, s'il vous plait contredisez les idées, pas les personnes,
    c'est qui lui encore? chkoun bah ?ghi lli ja yktab? ,et ces soit disant 3olama , et leurs venins, vous en êtes sûr?
    regardez les fatwa sur nikah attifla, almofakhada, rah il y'a de quoi perdre la tête. ibnou ibnou ibnou c'est fini maintenant, il est temps de faire confiance aux accadimeciens, aux archiologues, aux scientifiques et d'adapter notre heritage.

  • عبد الواحد
    الأحد 8 يناير 2017 - 08:18

    أخي القارئ: ما أَكثر الحروب الإعلامية للذين رأوا في مَنهجِ وتشريع هذا الدين القويم خطراً كبيراً عليهم، فما كان منهم إلا أن سخروا أذنابهم يرفعوا رايات التشويه والإساءة حفاظاً على علاقة العداء وتمكيناً للحقد المتملك من قلوبهم وأفئدتهم، ليواصلوا ما بدأه أسلافهم منذ بدء الرسالة التي حملها نبي الرحمة والعدالة محمد صلى الله عليه وسلم، النبي الذي جاء مصدقاً لما معهم من الكتاب، فكان الخطر الذي يحوم حول مصالحهم، ويكبح طموحهم.

    قال الله سبحانه وتعالى:

    ﴿ يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ {32} هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ {33}﴾. [ التوبة].

    وقال الله عزَّ وجل: ﴿ يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ {8} هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ {9}﴾ [الصف].

  • Fassi
    الأحد 8 يناير 2017 - 08:34

    يقول المحاضر: إنَّ الفقه الإسلامي وضع بنية فكرية استحكمتْ في العقول، ولا يمكن، حسب رأيه، أنْ تتغيّر إلا بالقانون.
    وأجيبه بأن القانون لم يغير أي شيء فقانون الشغل المغربي يماثل قانون الشغل بفرنسا ولكن هل يطبق هذا القانون كما يطبق في فرنسا، أما مدونة الأسرة فهي مملوءة بالثقوب وحتى الدستور المغربي لسنة 2011 فهو حمال أوجه والدليل على ذلك أزمة البلوكاج الحكومي التي لم يجد فقهاء القانون الدستوري حلا لها في الفصل 47 من الدستور رغم أن الأستاذ أبا محمد قال بأنهم تداولوا في المسألة ولكنهم لم يصلوا فيها إلى حل ولذلك تركوها تطبيقا للقاعدة المغربية: كم حاجة قضيناها بتركها.
    أطلب منك التسجيل بإحدى كليات الحقوق بالمغرب لأننا بدأنا نحشم من انتسابنا لهذه الكليات التي تدرس ما لا يطبق.

  • فيصل
    الأحد 8 يناير 2017 - 08:48

    حجة الضعيف التشيت بالوهم.
    نحن ندرك اننا في الدرك الاسفل علميا واقتصاديا واجتماعيا وعقدة النقص هاته نعوضها بالقول اننا خير الامم وان مصيرنا الجنة وان الاخرين خنازير ووووو.
    ونفتخر بعلماء ماتو مند قرون ولا نعلم انهم اضطهدو واتهمو بالكفر والزندقة…

  • zac
    الأحد 8 يناير 2017 - 08:49

    le soi disant chercheur à oublié que les chrétiens comme les juifs sont considérés par l Islam comme des gens du Livre (ahl al kitab) et de ce fait ordonna le respect de leur foi.Il suffit à notre chercheur de voir les da3ichiyins comme relevant de la psychiatrie et de la criminologie pour comprendre que toute religion comme toute idéologie peuvent être détournées pour en faire des instruments de haine et de violence .Sayidona Mohamad disait que le sourire est SADA9a….que pas de foi sans amour(la dina liman la mahabata lah) pas de contrainte en religion(la ikraha fi din)…..ces quelques paroles pour vous dire Monsieur que l Islam est Clémence(Rahma) et hamdolilah l Islam permis aussi à l'humanité d'avancer dans beaucoup de domaines et les chrétiens comme les juifs en terre d Islam étaient associés à cette évolution sans racisme ni haine en Andalousie par exemple.Monsieur le chercheur nous musulmans nous sommes innocents des fous qui tuent au nom de l Islam ,

  • مغربي فرنسا
    الأحد 8 يناير 2017 - 08:52

    الاسلام جاء لمحاربة الفساد و الظلم و الطغيان
    جعل الاسود و الابيض ، الاعجمي و العربي سواسية
    حرر العبيد و جعل للمراة مكانة بعد ما كانت تباع و تشرى تتقاسم الرجل اعباء الحياة بكل انواعها شريطة ألا يكون ذلك على حساب شرفها و كرامتها
    دعا الى وحدة الصف و العلم حرم الخبيث و احل الطيب
    دعا الى الدفاع عن البلاد و العباد لا الاعتداء على الغير
    حرم قتل النفس البريئة
    دعا الى حقوق الطفل من الرضاعة الى البلوغ و الفقير و البن السبيل
    الحقيقة لا يسعني ان اقدم كل الاشياء الجميلة الرائعة التي دعا إليها هذا الدين الجميل لكن المشكلة فينا نحن ابناء المسلمين فهمنا الدين بطريقة خطأ لقلة معرفتنا به و تركنا الجانب التربوي
    فوصلنا الى ما انتم ترونه من انحطاط حتى نعتونا باقبح الصفات و اننا ارهابيون فشلة قتلة

  • محمد. ع
    الأحد 8 يناير 2017 - 08:56

    هذا الدين هو ديننا الحنيف ونحن نعتز بأننا مسلمون . يجب أن نعلم أن الفكر التكفيري ليس من ديننا بل هو دخيل علينا . أما أن يقول بأن الارهاب مستمد من الثرات الفقهي الإسلامي فاني أظن انه اخطئ لأن الارهاب ليس في ديننا بل هو مستمد من أيادي خفية تريد ان تنال من هاذا الدين

  • شكرا لهسبريس من تازة
    الأحد 8 يناير 2017 - 09:18

    آسي . سعيد لكحل
    واش بغيتي تقول لينا بلي الفقه الإسلامى جا باش يدير الفتنة بين البشرية دين الإسلام دين يسر وليس دين عسر دين الإسلام دين المحبة وليس دين الكراهية تريد أنت بي كلامك أن تغير كلام الله ??
    هاذ داعش لكتهدر عليه أنت رآهم كيستغلو دين الإسلام

  • Pedro
    الأحد 8 يناير 2017 - 09:20

    قال اله تعالى في صورة طه:"من اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى ومن اعرض عن دكري فان له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة اعمى."
    وقال الله تعالى في سورة الفرقان :" وقال الرسول يا رب ان قومي اتخدوا هدا القران مهجورا."
    ان الثراث الاسلامي يتضمن القران والسنة النبوية واجتهادات العلماء الاجلاء.
    ان صحيح البخاري ومسلم يحتوي على الاف الاحاديت ولن تجد فيها الا ما يقارب الماءتين من الاحاديت المتناقضة مع العقل او اسراءبليات مدسوسة. اما اجتهادات العلماء فتنقى بشرية يعني ان منها من يحتمل الخطا.ولهم اجر اجتهادهم.
    ادن يجب اعمال العقل الدي هو نور من الله للاجتهاد والرجوع الى كتاب الله المنزه عن كل خطا والدي فيه تبيان لكل شيء وهدى ورحمة للعالمين.

  • عاشق وطن
    الأحد 8 يناير 2017 - 09:21

    عنوان يغري بالقراءة و لكن عندما تنتهي من قراءة ما جاء في المقال لا يظهر مطلقا التخصص الذي وصف به الباحث اللهم إذا كان متخصصا في تشويه صورة الإسلام بأحاديث ضعيفة اختلف في مدلولها الفقهاء. بل إن الباحث لا يعرف حتى مدلول بعض الكلمات مثل مصطلح عقل التي تعني الدية و هو صرفها إلى غير هذا أي العقل حاسة الإدراك. و مقولة إن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن فهي لعثمان رضي الله عنه و ليس لعمر رضي الله عنه. فالمرجو من الباحث المتخصص!؟ تدقيق معلوماته

  • ابن عرفة ضفاف الرقراق
    الأحد 8 يناير 2017 - 09:34

    الرجل لا يرجى من مقالاته أية اضافة علمية اكثر، حتى ان بعض التعليقات نجد فيها متعة من كثرة ما تنبهه الى جهله بالإسلام وتكلفه في ااتعالم، ومن ذلك انه جعل التفوق الدراسي للبنات نبراسا للذكاء ونحن نعلم ان الفتيات مواظبات فطريا على التحصيل بالاضافة ان الرجل تكلم على استفتاء المغاربة على المدونة وهو متيقن على انهم سيرفضونها والتي جعلت الطلاق بيد المراة ومكنت الراشدة من العقد على نفسها بدون ولي وهو انفتاح على المذهب الحنفي هذا تطلبون شيء اخر والحديث يطول وفي الاخير فهذه المسايءل لم تعد مما تأخذ باهتمام المغاربة فابحث لك على مسلك اخر حتى تنفع وتنفع

  • محمد
    الأحد 8 يناير 2017 - 09:57

    ان هذا الباحيث ﻻ يفقه شيئا في الفقه، وتطرقه الى المراة انها ناقصة عقﻻ ودينا ﻻ يعلم المقصود منه. ان المراة لها مهمتها في المجتمع والمراد من النقص في الفقه هو الرخص ان الله ﻻ يريد لعباده المشقة كالوضوء والتيمم مثلا، ولهذا الله رخص للمراة في الصﻻة والصوم وغيرها من العبادات لان حالتها النفسية تكون مضطربة اتناء الحيض والنفاس والحمل، اما مسالة العقل فهو مجازي لان المراة بطبعها رقيقة العواطف ومعاملتها مع محيطها يغلب عليها الخجل والحنان وليس كالرجل الخشن والصلب في تعامله مع محيطه . اما ادعاء الباحث ان المراة تتفوق على الرجل في الدراسة فهذا دليل على انها متساوية او تفوق الرجل في البحث والعلوم لتن المراة تركز افضل من الرجل

  • Omar33
    الأحد 8 يناير 2017 - 09:59

    Leur façon de s'habiller au moyen âge est juste
    pathétique hypocrite et moche

  • سمير
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:03

    إقرأ التاريخ لليهود والمسحيين وسترى الفرق بينهم وبين المسلمين ثم اقرأ كتبهم المحرفة وقرأ القرآن ثم انظر الى المسلمين كيف كان تعاملهم يامن يرى السواد دائما. ..ولكن نور الله ساطعا الى يوم القيامة ****

  • مواطنة
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:07

    الارث الفقهي الاسلامي جاء لينور الانسانية ويخلصها من الصراعات القبلية وعبادة الوتنية وها هي هذه الافكار تعود الى عصرنا الحالي ونشرت الفتنة والتقتيل بين البشر نتيجة تأويل بعض النصوص وجعلها حجة للجهاد وهذا شيء ينافي الاسلام لان الرسول ص عندما عاد لفتح مكة لم يعنف الكفار بل عاملهم بلين من خلال قوله ص اذهبوا انتم الطلقاء يعني في ممارسة الدين فكيف يعيش الانسان المعاصر على هذه الغوغائية والتقتيل لان المساواة انعدمت وانتشرت الطبقية وتفكير هؤلاء في اقرار العداله يجعلهم اكثر عنفا ولا ننفي ان هناك فكر دخيل يحاول القضاء على الارث الاسلامي من اجل تكفير النسانية وإعادتها الى الفوضى مثل الافكار التي حملتها يا انت يا باحث

  • طارق
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:11

    واعتبر الباحث في شؤون حركات الإسلام السياسي أنَّ ثمّة تناقضا كبيرا بينَ أحاديث منسوبة إلى الرسول ﷺ وبيْن الواقع المعاش اليوم، مشيرا في هذا الإطار إلى حديث "عقْلُ أهل الذمّة نصفُ عقل المسلمين"، وبالسخرية نفسها التي علّق بها على الحديث سالف الذكر قال: "الواقع اليومَ يكشف أنَّ عقول عشرة مسلمين لا تزنُ عقل ذمّيٍّ واحد
    الأمر ليس كذلك ياأيها الرجل فلو تأملت قيلا لأدركت أن الأمر يتعلق بالدية وليس بالعقل بمعناه السطحي كما يفهمه عامة الناس، وعليه لايمكن أن يطمن الى تحليلات وآراء رجل لايميز بين العقل والدية وتلك معضلة السقوط المنهجي والفكري للسيد لكحل فراجع دروسك ولا تدلس على القراء لتتحقق العلمية والمنهجية في ماتخطه يمينك ياأيها الرجل، واقرأكتب الثرات جيدالتدرك لغة القوم وحينذاك يمكن للثرات أن يفتح لك أبوابه ويحتضنك قارئا مبتدئا ….

  • IMANE
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:12

    مشكلة الاسلام في نصوصه القرانية و الفقهية :
    حيث يشبه متجرا كبيرا supermarché تجد فيه ما يدعو الى السلم والخير ثم تجد فيه ما يدعو الى القتل و الكره والسبي .
    فالمسلم البسيط الانساني يدخل المتجر و ياخد ما يناسبه من صلاة و صوم ..حيث يكتفي بدالك فقط . اما المسلم المتطرف عندما يدخل المتجر ياخد ما يناسبه من ايات القتل و الكره لغير المسلمين .
    الكل يجد ضالته في هذا المتجر.

  • البوهالي
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:40

    قلتم يالكحل : إن المسألة سياسة وتحليلكم هذا الذي تحاولون الإقناع به هو من ألفه إلى يائه لا يخرج عن كونه ( مسألة سياسة ) أيضا فما الفرق إذا ؟ ثم سؤالي لكم : إن كان هذا التراث الفقهي فيه ما فيه فآتنا أنت ببديل فقهي خال مما لم يعجبك ومن كنت تحاول إقناعهم .
    وأتحداك أن تأتي بالبديل

  • ب.مصطفى
    الأحد 8 يناير 2017 - 10:43

    ينقل الضعيف وينسبه للثرات الاسلامي على انه مصدر موثوق اولا هذا الشخص ليس مختصا في الحركات الاسلامية نحل كم سيدنا عمر ض : ان الله يزع بالسلطان مايزع بالقران هذا قول سيدنا عثمان وليس لعمر ثم استشهد بحديث ضعيف : لاعملن احدكم اقواما الى اخر الحديث " هذا الحديث موضوع في كتاب الموضوعات لإبن القيم ولكن صاحبنا لم يرد حديثا يشابه الحديث السباق الذي اورده وهو
    قَالَ رسول الله ص : ( لأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بِيضًا فَيَجْعَلُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَبَاءً مَنْثُورًا )
    رواه ابن ماجه ( 4245 ) ، وصححه الألباني في " صحيح ابن ماجه "
    حديث الثالث نرد عليه عن الزهري ( أنها كانت دية اليهودي والنصراني في زمن النبي صلى الله عليه وسلم مثل دية المسلم
    اما قضية المرأة ناقصة عقل هذا الحديث فيه زيد عن أبي سعيد وهومدلس ذكره ابن عبد البر في التمهيد
    اقول لصاحبنا ان اليهود والنصارى لايريدان محاميا يكفي انهما يوزعان الورود على الشعب السوري والفلسطيني ويكفي انهم ابادوا 75 مليون من جنسهم في الحروب العالميتين

  • Lila
    الأحد 8 يناير 2017 - 11:13

    Bon courage aux intellectuels
    Les commentaires ici confirment vos dires M. LAKEHAL
    Il est difficile de dépasser des décennies de bourrage de crâne. Il faut du temps, une vraie volonté politique et le travail de l'école.
    Il faut surtout miser sur les jeunes exactement comme les islamistes ont fait en envahissant les universités, aidés par les programmes scolaires.
    Maintenant, et vu les résultats, le pouvoir a changé d'optique et les programmes scolaires vont changer petit à petit.
    Mais il faut beaucoup de temps pour préparer une nouvelle génération.

  • سليمان
    الأحد 8 يناير 2017 - 11:15

    ان هذا الشخص لايفهم اي شئ فجل هذه الأحاديث موضوعة

  • مصطفى
    الأحد 8 يناير 2017 - 12:04

    الحمد لله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة اقول لمن يسمي نفسه باحثا ان يتوب الى الله و يقرأ القرآن الكريم والسنة النبوية واتحداه و امثاله ان يجد أية كريمة او حديثا شريفا يحرض او حتى يلمح لقتل النفس البشرية بغير حق بل كان المسلم يؤثر غيره على نفسه اقرأ قوله تعالى (ويوثرون على انفسهم و لو كان بهم خصاصة) وقول الر سول الكريم صلى الله عليه وسلم(والله لايومن من بات شبعان وجاره جائع) فكيف لهذاالدين ان يدعو الى الارهاب فاتقوا يوما ترجعون فيه الى الله

  • عقيل
    الأحد 8 يناير 2017 - 12:15

    كلام معقول ينير العقول شكرًا

  • تطواني
    الأحد 8 يناير 2017 - 12:19

    ان الاكحل معروف بعدايه وعداوته للفكر الإسلامي وللدين الإسلامي أيضا ، فلو كان هذا الشخص الغريب مستنيرا في فكره ومبدعا في افكاره لما قال هذه القولة المعروفة عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه . فالفقه الاسلامي الموروث والذي ابدعه علماؤنا سالفا يمكن لاي فقيه او عالم او باحث اكاديمي ان ينتقده انتقادا علميا وبحثيا بينما الاكحل لا يرى في مباحث الفقه الإسلامي إلا السواد ، فالذي يحمل في طيات نفسه أفكارا سوداوية وخلفيات أيديولوجية مغرضة لا يرى إلا السواد ، فالاكحل لا يعتبر باحثا ولا مفكرا ولا أي شيء آخر ، فهو فقط يتبع عورات أصحاب الإسلام السياسي تبعا لمهنته التي يتعاطاها تنفيذا لأجندة المخزن المغربي .

  • ALINSAF
    الأحد 8 يناير 2017 - 12:41

    هذا الباحيث ينقصه الفهم العميق لمقاصد الشريعة الاسلامية وليس موضوعيا

    في حديثه عن الاسلام

    عليه ان يترك البحث لصالح العلماء المختصين في قضايا الاسلام

  • مصطفى
    الأحد 8 يناير 2017 - 12:45

    اعتبر لكحل أنَّ المسلمين اليوم "لازال يحكمهم الفقهاء من قبورهم"،

    ولماذا يحتكم غيرهم الى احكام الفلاسفة و الرياضين والفيزيائيين و هم في قبورهم

  • حسام المغرب
    الأحد 8 يناير 2017 - 12:45

    لا استغرب اليوم كون الاسلام صار عدوا ومرادفا للارهاب فما نشهده اليوم من هجوم على الدين هو نتاج عمل اعداء الاسلام منذ معقود خلت وكان واضحا منذ تسعينيات القرن الماضي ان العدو القادم بعد سقوط الشيوعية هو الاسلام واليوم لا تزال الدعوات ضد الدين لكن اليوم وصلنا الى مرحلة استعداء الدين من طرف ابناء جلدتنا المتاثرين بالفكر الخربي اي الغربي بعد ان كان هذا العداء مضمرا ومخفيا من طرف المستشرقين وظاهرا من طرف الصليبيين صار اليوم اكثر وضوحا من الجميع ولكن الذي يجهله هؤلاء ان الاسلام عصي على الجميع لا يقهر ولا يموت فهو نور الله الذي لا تطفئه افواه الشياطين انسها وجنها٠

  • KINBO
    الأحد 8 يناير 2017 - 13:07

    لا تتعب نفسك أيها الكاتب العقول تحجرت وكما يقول المثل المغربي ، ولو طارت معزة. هذا الإرث ثقيل يستوجب أجيال وأجيال للتخلص منه إن بقي هناك وقت ، وأتمنى ذلك لأن قطار الحضارة والعلوم أقلع ولسنين مضت وهذه الأمة ما زالت على الرصيف تنتضر الوهم

  • عمر أبو رضوان
    الأحد 8 يناير 2017 - 13:17

    صدق في هذا الباحث في وصف نفسه من حيث لا يدري حين قال "مصيبتنا في فقهنا" والفقه معناه الفهم كما هو معلوم، لقد كان الصحابة في زمن له قواه العظمى لكن بفقههم السليم والصحيح لدين الله عزوجل رأينا كيف كانت لحمتهم وإلى أين وصلت فتوحاتهم وانتصاراتهم، لكن لما تشعب الفقه وابتعد الناس عن فقه الصحابة نتج عنه عدة فرق كل فرقة تكفر غيرها كقول القائلين من عمل بالباطن دون الظاهر فقد فسق ومن عمل الظاهر دون الباطن فقد تزندق والزنديق هو المنافق ومن قائل من لم يؤمن بخمسين عقيدة بادلتها العقلية فليس بمؤمن أي كافر ومن قائل أن من اعتقد ان الله في السماء وفق العرش فقد كفر وغير هذا كثير، الحل هو الرجوع إلى فهم الصحابة لدين الله عزوجل

  • عبدو
    الأحد 8 يناير 2017 - 14:11

    الباحثون العصريون في الدين الإسلامي؛ ليست لديهم ذراية كاملة في العلوم الإسلامية. و يبدأون يقوصون ويزيدون على هواهم، كل ما يشاؤون ؛ ككتاب أو شعراء العهد الجاهلي. فتاخدهم عنترياتهم إلى جلد الذات، و عدم الرجوع إلى القلة القليلة من الخبرة الدينية، أو ومقارنة الأديان السماوية على سبيل الاستئناس. الشيء الذي ادخلنا في كل هاته المتناقضات والمنغصات ؛ التي اصبحت عملة لحرب صليبة شأملة علينا . بأيدينا وايدي أعدائنا. والحمدلله على كل حال.

  • أعداء العقل
    الأحد 8 يناير 2017 - 14:43

    الحقيقة الصادمة، فعلا الاسلام حينما جاء شكل ثورة على التقاليد المتحجرة في شبه الجزيرة العربية، وحينما جاء النبي محمد انقلب على ذلك من خلال فكر جديد، هذا الفكر الذي امتزج بالسياسة بطبيعة الحال. نفس العملية ستحدث مع الاسلام نفسه الذي حوله الفقهاء الى تقاليد متكلسة ومتحجرة،يستند اليها الارهابيون في ممارسة العنف، كما تستند اليها حركات الاسلام السياسي، في نظرتها لشؤون المجتمع. فلو استعملنا عقولنا قليلا وتخلينا ولو لهنيهة عن عنغجيتنا ونرجسيتنا ونظرتنا الى العالم نحن المسلمون. لوجدنا ان فقهنا لم يعد ملائما لواقعنا. فكيف سينفعنا ابن حنبل او ابن تيمية او ابن كثير او غيرهم في فهم العالم. هل ابن حنبل قادر على مجاراة الفيزياء الكوانتية وهل نصوص ابن كثير ستحل معضلة الاحتباس الحراري او الايدز، وهل ابن تيمية قادر على الاجابة عن البيولوجيا الوراثية.
    استعملوا عقولكم ايها المسلمون ولو لمرة

  • Nzdir
    الأحد 8 يناير 2017 - 14:50

    هذا الباحث،تجهل بان القاعدة وداعش وجميع الحركات الارهابية من وراءها ومن مؤسسيها الم تقل هيلاري كلينتون نحن اسسنا داعش في 2003,والقاعدة من قبل،اطرح سؤال من موال بحث هذا ااباحث ومن اعطه لفلوس ليتحكم علة فقه ،هناك باحثين اوروبيين درسوا القراءن والفقه وماوجدوا مثل ماوجدى هذا الباحث.اعترفوا بان ليس هناك في القراءن ولا في الفقه مايتعلق بالارهاب،الا ماصنعته امريكا.

  • citoyen marocain avant tout
    الأحد 8 يناير 2017 - 14:51

    La faute aux dirigeants arabes et musulmans qui ont toujours utilisés la religions à des fins politiques.Sauf se qu'ils apprennent et montrent à la télévision ne correspond pas à la réalité et à leurs pratiques quotidiennes. Prenons l'éducation islamiques telle qu'on nous la appris à l'école, l'islam est présenté comme la meilleur religion, et que les autres non musulmans ou non croyants sont des impies,et par conséquent des ennemis à combattre,

  • محمد
    الأحد 8 يناير 2017 - 15:22

    يبدو أن الباحث لا يبحث ولا يعرف أن الحديثين الذين جاء بهما مكذوبين .ثم انا اساله كيف تقول ما لا تعلم

  • مؤمن بالله
    الأحد 8 يناير 2017 - 16:16

    التاقضات و الخزعبلات موجودة في أحاديث البخاري و مسلم وغيرهما من المراجع، و لا يجرأ أحد علي النقد أو طلب إلغاء تلك الأحاديث و عدم عرضها علي العامة حتي لا يتهم بالكفر ويطالب الأغبياء برأسه
    و المسلمون يتركون القرأن يتلي عبر الراديو و التليفزيون وغيره و كأنه بخور دون أن يحاول أحد دراسته و فهمه

  • med
    الأحد 8 يناير 2017 - 16:31

    بناءا على مقولة الباحث فكل المغاربة ارهابيون والا لما سيصوتون بنعم على الغاء مدونة الاسرة!!!!!!! (لاحول ولا قوة الا باللة). من رائي ان محاولة التضييق في هامش الحريات هو ما يؤدي الي ارهاب مضاد لهذه القوانين. الله يهديكم الاسلام نور وليس نار يكتوي به. اما الارهابي فليس له دين ولا مبدأ فهو يقتل اخاه في الدين الذي يدعيه.

  • اومحند الحسين
    الأحد 8 يناير 2017 - 21:16

    فكرة خاطئة ان مصيبتنا في فقهنا الإسلامي. سيادة لكحل.
    بل المشكل في آعتقادك التنويري،الذي يرى الخلل في النصوص الفقهية ومحتواها،،ولا يرى ان المشكل والمصيبة في ذاك الذي قرأ هذه النصوص الفقهية قراءة إما ذات نهج تطرفي لتبرير اهدافه في القتل والإرهاب،وإما قراءة ذات بعد ليبرالي،ليجعل هذه النصوص نصوص علمانية متفتحة تخدم آجندات غربية.
    ملاحظة :
    لم يجرأ قط أحدا من تابعي السلف الصالح قديما او حديثا على الخوض في مثل هكذا طرح.

    على وزارة الأوقاف تحصين الدين بفقهه الإسلامي لدى المغاربة من مثل هذه التنويريات الغربية،،والحرص على عدم المساس بأصول الدين الثابتة،من أي كان.

  • رشيدة
    الأحد 8 يناير 2017 - 22:56

    تاخرنا جاء نتيجة اهمال التنمية والصناعة الحديثة وعلوم التكنلوجيا مع الاهتمام بتسليط الاضواء على صانعي الافكار المتطرفة مثل هذا المحلل

  • أبو طه
    الأحد 8 يناير 2017 - 23:50

    ما جاء بجديد هذا المنسل من جلدته ودينه. فقط يعيد ويردد ما يقوله اسياده الأوروبيون. شاهت الوجوه لا بارك الله فيه وفي "تظليمه" الذي يسمونه بهتانا وزورا "تنويرا".

  • Aminatou laayoune
    الإثنين 9 يناير 2017 - 03:36

    لنقل انهم كذبوا على النبي ص فما العمل مع ما لم نفهمه في القرآن الكريم مثلا :ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة اعمى.هل الكثير من المتدينين في مجتمعاتنا الاسلامية يعيشون حياة بائسة وصعبة من جميع الجهات والكثير منهم مصاب بامراض وعقد نفسية وازمات حادة مع انهم يصلون ويذكرون الله كثيرا, وفي المقابل نجد ان الكثير من الناس اللادينيين في الغرب يعيشون بسعادة كما اثبتت الدراسات وهذا يعني عدم وجود ملازمة بين عدم ذكر الله والشقاء في الحياة كما تصرح به الاية المذكورة, ولا بين اعتناق الاسلام والسعادة في الحياة كما يدعي الفقهاءهذا في الدنيا, اما في الآخرة فالآية تقول بانه سيحشر اعمى, ونسأل: اذا كان مصيره الى النار فسواء كان اعمى ام مبصرا فحاله واحد, ومن يعذب بالنار ماذا ينفعه البصر؟ نزهوا الله مما نسب اليه البشر لنبحث عن الله بالفلسفة والنقد والعلم والانسانيةلنحرره من أسر الاديولوجيات الى الانسانية.

  • اومحند الحسين
    الإثنين 9 يناير 2017 - 10:32

    تنويه بتقدير :
    للأخت الفاضلة رشيدة 104
    وللأخ الكريم أبو طه 105

    على ردهم الصائب والعقلاني حول نظرية السيد لكحل،و رؤيته الضيقة،،والمتزمة لنصوص الفقه الإسلامي.
    النقص والعوار في مثل هكذا طرح،لا يزيد المغاربة الا إصرار وتعلق بالدين الإسلامي، وإن حاول البعض تشويه الدين بمعتنقيه.

  • hakim
    الإثنين 9 يناير 2017 - 11:55

    تحية لهذا الكاتب ،مقال جريء يستحق التنويه لانه يتحدث عن موضوع حساس يدخل في اطار المسكوت عنه ،لقد حان الوقت للبوح بالحقيقة التي نجهلها نحن العرب حتى نخرج من دائرة التخلف بل الكهف الذي نمنا فيه منذ قرون لنجد القطار فاتنا وبقيت حبيسين لافكار رجعية لم تعد صالحة لهذا العصر arrières pensés expiré ،لننهض نحن العرب والا سنصبح في خبر كان

  • abounaoufal
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 01:30

    حيثما يوجد الدين يوجد التخلف.كل الدول الاسلامية متخلفة و لا يمكنها ان تكون غير دلك.. فبينما الدول منشغلة بالعلوم و التكنولوجيا نحن المسلمون مسكونون بمواضيع خرافيه هدا حديث صحيح هدا غيير صحيح و الاخر ضعيف المراة نصف عقل المراة شهادتها غير جاىزة المراة لا ترث من زوجها سوى الربع ادا لم يكن لها منه اولاد و ابن الامة لا يرث والكثير مما شابه دلك فالرسول ظلم المراة و الغريب انه كان رجل يحب النساء 26 امراة فقط واحده طلبت منه الطلاق و هي العامرية. الاسلام يدفع الى التطرف و ليس دين سلام و اقطعوا دابر الكافرين و من انا حتى اقطع دابر… و الحقيقة فالاموات يتحكمون فينا

  • الحسن لشهاب
    الجمعة 24 فبراير 2017 - 20:54

    في راي ان مشكل الاديان يكمن في الاعتقاد بان النصوص الدينية و حي منزل ومقدس لا يخضع للنسبية ،و الواقع ان هده النصوص تم تأليفها بواسطة عقول بشرية دكية في صناعة النص الميتافيزيقي ، كما توجد كدلك عقول بشرية جد دكية في وضع قواعد اساسية خاضعة للتطور في مختلف باقي العلوم ،و مما لا شك فيه ان قدرة الخالق لا يمكن ان تنزل نصوصا متصارعة متناقدة و متناحرة فيما بينها ،و مما لا شك فيه ان الرحمان برحمته الواسعة لا يمكن ان يضع نصوصا من شأنها ان تخلق الاقتتال بين عباده ،كل ما في الامر ان صناع القرارات السياسيية و الاقتصادية اجتهدوا و يجتهدون في صنع اديلوجيات متخصصة في خلق الفتن بين الاديان ،كما ان صناع القرارات يدافعون على رفاهية الاقليات من رجال الدين الافيونيين ،كما يدافعون عن مصالح رجالات الاعلام الببغائي و مصالح المثقف المزيف و الاقليات من كبار المخابرات و العسكريين و الاداريين ،كلهم يتعاونون على الاثم و العدوان مقابل الدفاع و الحفاظ على رفاهيتهم المزيفة و المؤقتة ،و الواقع ان الصهيونية العالمية تفضل التعامل مع الطغاة العربية المستبدة عن الاسلام المتشدد الغير الخاضع للتصحيح و التطور.

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين