المالكي رئيسا لمجلس النواب .. هل يعيد بنكيران "مفاتيح الحكومة"؟

المالكي رئيسا لمجلس النواب .. هل يعيد بنكيران "مفاتيح الحكومة"؟
الإثنين 16 يناير 2017 - 03:00

بعد ثلاثة أشهر من المشاورات الشاقة والمناورات السياسوية وحروب البلاغات المضادة التي قادتها بعض القوى الظاهرة والخفية ضد رئيس الحكومة المكلف، الذي تحمل خلالها الشيء الكثير وتنازل فيها إلى أقصى الحدود، ها هي القوى نفسها تخرج آخر خطة ضد بنكيران لإرغامه – تحت تبريرات واهية- بقبول الحبيب المالكي رئيسا للبرلمان، وهو البرلماني المنتمي لحزب الاتحاد الاشتراكي الذي لم يفز في الانتخابات التشريعية لـ 7 اكتوبر إلا بـ 20 مقعدا، منها 14 مقعدا بالنسبة للائحة المحلية و6 مقاعد بالنسبة للائحة الوطنية، محتلا بذلك المرتبة السادسة.

والغريب في الأمر فرض ترشيح المالكي عن الاتحاد الاشتراكي لرئاسة مجلس النواب على كل الأحزاب المحتلة للمراتب الخمس الأولى: أقصد حزب “البيجيدي” الفائز الأول بـ 125 مقعدا، و”البام” الفائز الثاني بـ 102 مقعدا، والاستقلال الفائز الثالث بـ 47 مقعدا، والتجمع الوطني للأحرار الفائز الرابع بـ 37 مقعدا، والحركة الشعبية الفائز الخامس بـ27 مقعدا.

والأكيد أن فرض المالكي لرئاسة مجلس النواب، ثالث سلطة في النظام المغربي، صدمت الرأي العام الذي اقتنع أكثر بأن ما يسمى بالدولة العميقة أصبحت أكثر قوة وأكثر تحكما لفرض أجندتها السياسية ضدا على الإرادة الانتخابية والشعبية بعد انبطاح أغلبية الأحزاب.

وأمام هذا الواقع، فرضت بعض الأسئلة المقلقة والمحيرة نفسها منها: كيف قبل بنكيران وحزبه رئاسة المالكي لمجلس النواب؟ وهل هناك صفقة بين بنكيران وأخنوش في هذه المسألة؟ وهل سيقبل مشاركة الاتحاد الاشتراكي والاتحاد الدستوري في الحكومة المقبلة؟ هل قبل بنكيران رئاسة المالكي لمجلس النواب مقابل قبول الآخرين تشكيل الحكومة من أحزاب الأغلبية السابقة فقط؟ وإلى أي حد سيتحمل بنكيران، نفسيا وسياسيا، كل هذه الضغوطات والمناورات؟ وهل تركت القوى المناهضة لبنكيران ولحزبه-بعد فرضها للمالكي رئيسا لمجلس النواب-هامشا لتحرك بنكيران لإنقاذ وجه الماء أم إنها تخطط لدفعه إلى إرجاع المفاتيح إلى ملك البلاد وإعلان فشله لتدخل البلاد في أزمة سياسية في وقت يحتاج فيه المغرب إلى جبهة داخلية قوية؟

للإجابة عن هذه الأسئلة وأخرى، نقدم القراءة التالية:

مشروع عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي يخرج المشاورات من درجتها الصفرية

لا شك في أن القرارات التي خرج بها المجلس الوزاري الأخير، ودعوة جلالة ملك البلاد بنكيران والراضي إلى الاجتماع مع كل رؤساء الأحزاب الممثلة بالبرلمان لانتخاب رئيس مجلس النواب وهياكله، قد أخرجت المشاورات الحكومية من درجتها الصفرية، ودفعت بزعماء أحزاب الأغلبية وأحزاب والمعارضة السابقة إلى البحث عن مرجعية توافقية حول تشكيل الأغلبية البرلمانية قبل الأغلبية الحكومية، خصوصا بعد إعلان حزبي الأصالة والمعاصرة والتجمع الوطني للأحرار الامتناع عن تقديم أي مرشح لرئاسة مجلس النواب، والتصريح بدعمهما ترشح المالكي أمام اندهاش الرأي العام والتساؤل عن سر وأهداف هذا الدعم لمرشح الاتحاد الاشتراكي، وهل هو نتيجة قناعات حزبية أم نتيجة تنفيذ أوامر عليا مفروضة على هاته الأحزاب؟

الاتحاد الاشتراكي الرقم الصعب في مشاورات بنكيران/أخنوش

بعد أن كان تشبث بنكيران بحزب الاستقلال يشكل المعادلة الصعبة في تعثر تشكيل الحكومة، أصبح اليوم حزب الاتحاد الاشتراكي هو الرقم الصعب في مشاورات بنكيران وأخنوش. بالنسبة لبنكيران يتشبث باستحالة قبول لشكر وحزبه في التشكيلة الحكومية والاكتفاء بأحزاب الأغلبية الحكومية السابقة بعد التخلي عن حزب الاستقلال، ولو أدى به الأمر إلى إرجاع المفاتيح إلى ملك البلاد لاقتناعه بأن للتنازلات حدودا.

بالنسبة لأخنوش لا لأي مشاركة في حكومة بنكيران دون دخول حزب الاتحاد الاشتراكي، وأمام هذا فجوة الخلاف بين بنكيران وأخنوش حول إبعاد أو إدخال حزب الاتحاد الاشتراكي في التشكيلة الحكومية المقبلة تدخل أحد زعماء الأحزاب باقتراح لبنكيران ولأخنوش، وهو قبول ترشيح المالكي لرئاسة مجلس النواب شريطة عدم حصول حزبه على أي منصب وزاري ودعم الاتحاد الاشتراكي للأغلبية الحكومية، وهو ما قبل من طرف الزعيمين، خصوصا بعد أن علما بدعم حزب الأصالة والمعاصرة لمرشح الاتحادي، ليفهم كل زعماء الأحزاب- الذين اجتمعوا يوم الجمعة بمقر رئاسة الحكومة مع بنكيران وعميد البرلمانيين عبد الواحد الراضي- أن مسالة ترشح المالكي محسومة من جهات معينة، وما عليهم إلا قبول هذا الترشح لتشكيل الحكومة، الأمر الذي جعل بنكيران يدبر مسألة انتخاب مجلس النواب بكثير من المرونة.

الاتحاد الاشتراكي في الحكومة برئاسة مجلس النواب وليس بحقائب وزارية كحل وسط

أكد بنكيران في لقائه الأخير مع العنصر وأخنوش أن الحكومة المقبلة لن تخرج عن بلاغ حزبه يوم 4 يناير؛ أي تشكيل الحكومة من أحزاب الأغلبية السابقة مع التفاوض على رئاسة مجلس النواب، مضيفا أن موقفه من مشاركة الاتحاد الاشتراكي ثابت ولن يتغير ولو أدى به إلى إرجاع المفاتيح إلى ملك البلاد، معتبرا أنها مسألة وجودية؛ لذلك ينتظر رد أخنوش والعنصر على التشكيلة الحكومية صباح الاثنين قبل اتخاذ القرار أما بدفع العثماني أو منعه من الترشح لرئاسة مجلس النواب. وعليه، فإن مسار تشكيل الحكومة قد يعود إلى الدرجة الصفرية في حالة تشبث أخنوش بمنح حقائب وزارية للاتحاد إلى جانب رئاسته مجلس النواب.

والأكيد أن بنكيران ينتظر بلاغ أو تأكيد حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية دعمه للأغلبية الحكومية، وفق ما اتفق عليه في مشاورات حضر فيها كل شيء إلا الثقة المتبادلة بين أخنوش والعنصر ولشكر وساجد وبنكيران.

مشاركة الاتحاد الدستوري في الحكومة غير محرجة لبنكيران

منذ بلاغ أخنوش الذي أعلن فيه عن تشبثه بمشاركة الاتحاد الدستوري في الحكومة المقبلة، لم يعترض بنكيران بكيفية قوية عن هذا التشبث. وعليه، فمشاركة الاتحاد الدستوري ستكون هامشية في الحكومة المقبلة في انتظار الشروط الموضوعية لاندماجه مع حزب التجمع الوطني للأحرار، بل إن مشاركته ستكون دعما لتقوية الأغلبية الحكومية والبرلمانية- 19 مقعدا.

رئاسة مجلسي النواب بغرفتيه من طرف أحزاب المعارضة عبث سياسي

سيوجد بنكيران في وضعية صعبة إذا ما تم انتخاب المالكي رئيسا لمجلس النواب واختار حزب الاتحاد الاشتراكي صف المعارضة وبقي بنكيران متشبثا بموقفه تجاهه؛ لأنه في هذه الحالة ستجد الأغلبية الحكومية نفسها في مواجهة مع رئيسي مجلسي النواب المنتميين للمعارضة؛ بن شماس رئيس مجلس المستشارين – “البام”- والمالكي رئيس مجلس النواب- الاتحاد الاشتراكي- لذلك يجب على أخنوش ومجموعته التسلح بنوع من العقلانية السياسية عبر طرح الحلول الوسطى وقبول منح الاتحاد الاشتراكي رئاسة مجلس النواب دون أي حقيبة وزارية مع اعتباره من أحزاب الأغلبية الحكومية، وإلا فإن بنكيران سيقلب الطاولة ويضع حدا لتشكيل الحكومة عبر إرجاع المفاتيح إلى ملك البلاد، وهذا خيار وارد لكنه يبقى بعيدا في ظل الطرفية الدقيقة التي يمر منها المغرب.

أخنوش والحد من شروطه لتشكيل الحكومة

ستتجه كل الأنظار نحو رد أخنوش على عرض بنكيران القاضي بتشكيل الحكومة من أحزاب الأغلبية السابقة إلى جانب مساندة حزبي الاتحاد الدستوري والاتحاد الاشتراكي، مقابل رئاسة هذا الأخير لمجلس النواب. وبحسب مصادر موثوقة، ينتظر بنكيران رد أخنوش والعنصر صباح الاثنين، ومطالبة الاتحاد الاشتراكي الإعلان عن المساندة النقدية للحكومة لطي صفحة انتخاب رئيس مجلس النواب للتوجه نحو تشكيل الحكومة وتعيينها من طرف صاحب الجلالة قبل سفره إلى الدول الإفريقية الذي سيمتد لأسابيع؛ لأنه لا يعقل سياسيا وليس قانونيا أن ينتخب رئيس مجلس النواب قبل تحديد أحزاب الأغلبية الحكومية وأحزاب المعارضة. وعليه، لا نعرف هل تتوفق شروط أخنوش ومجموعته عند الفوز برئاسة مجلس النواب لتشكيل الحكومة أم إنه سيفرض شرطا آخر على بنكيران الذي لن يقبل بشروط أخنوش غير المتناهية أمام تنازلاته المستمرة؟

لا تسقطوا غصن الزيتون من يد بنكيران

أثبت بنكيران، خلال مسار المشاورات حول تشكيل الحكومة، مرونة وتنازلات كبيرة، آخرها قبول اتفاق منح الاتحاد الاشتراكي رئاسة مجلس النواب الذي يساوي حقيبتين وزارتين ليشارك في الحكومة دون منحه أي حقيبة وزارية، وهذا أقصى ما يمكن أن يقبله بنكيران الذي ينتظر من العنصر وأخنوش بعض التنازلات، خصوصا في ما يتعلق بمشاركة حزب الاتحاد الاشتراكي في الحكومة، وإلا فإن بنكيران سيرشح العثماني لرئاسة مجلس النواب وإن كان يدرك أنه لن يعتمد إلا على أصوات حزبه وأصوات برلماني حزبي الاستقلال والتقدم والاشتراكية وأصوات بعض المتعاطفين معه.

لكن تداعيات ذلك ستعيد المشاورات الحكومية إلى الدرجة الصفر، وتدفع بنكيران إرجاع المفاتيح إلى ملك البلاد، وأمام الفراغ الدستوري والقانوني سيدخل المغرب في أزمة سياسية قد تكون تكلفتها باهظة. وعليه، نتمنى من القوى الخفية والظاهرة المتحكمة في مسار المشاورات أن تعود إلى الصواب لمساعدة بنكيران على تشكيل حكومته على شكل مساعدة المالكي للفوز برئاسة مجلس النواب في وقت لا أحد كان يتوقعه؛ لذلك أدعوكم أن لا تسقطوا غصن الزيتون من يد بنكيران وإضعافه، مقابل تقوية الجناح المتطرف داخل حزب العدالة والتنمية الداعي إلى رفض أي تشاور مع أحزاب يصفها بالفاقدة لأي استقلالية في اتخاذ قراراتها وبأنها تؤدي مهاما وأدوارا بالوكالة.

وعليه، فرغم ما شاب مسار تشكيل الحكومة وانتخاب رئيس مجلس النواب من سلوكيات ومواقف شاذة وعبثية، وجب الاعتراف بأن ذلك يرتبط بالرجّات السياسية التي يعرفها مسار الانتقال الديمقراطي المغربي الهش على إثر استهداف تمييع وقتل السياسة بالبلاد التي من الأكيد أنها ستنبعث -من جديد-لأداء أدوارها النبيلة رغم كل محاولات القوى المناهضة لنبل العمل السياسي المستقل.

*أستاذ التعليم العالي بكلية الحقوق، أكدال

‫تعليقات الزوار

109
  • مغربي حر
    الإثنين 16 يناير 2017 - 03:20

    نعم فعلا خطوة الى الأمام للعودة خطوتين للوراء بظهور مثل هؤلاء الأشخاص البيروقراطيين الأنانيين الذين لا يعرفون سوى المصلحة الشخصية وليذهب الآخرون للجحيم فمثل هذا المالكي لا يمكن للمغاربة أن يروا الخير

  • MOUHAJIR
    الإثنين 16 يناير 2017 - 03:29

    والأكيد أن فرض المالكي لرئاسة مجلس النواب، ثالث سلطة في النظام المغربي، صدمت الرأي العام الذي اقتنع أكثر بأن ما يسمى بالدولة العميقة أصبحت أكثر قوة وأكثر تحكما لفرض أجندتها السياسية ضدا على الإرادة الانتخابية والشعبية بعد انبطاح أغلبية الأحزاب.

  • Ali
    الإثنين 16 يناير 2017 - 03:31

    ا ذا كان هنالك احزاب تدعي فعلا الوطنية فعليها الانسحاب فورا من هذه المهزلة السياسية و مقاطعة الانتخابات الى حين اعتماد نظام انتخابي على شاكلة الدول المتقدمة التي تفرز فائز واضح يستطيع تشكيل حكومته باريحية و منهزم واضح يلتجئ بكل روح رياضية الى المعارضة البناءة اما ما سوى ذلك من بلقنة المشهد السياسي باحزاب كرتونية فهو عبث سياسي يرجعنا مئات السنين الى الوراء
    ارجو من الصحفيين الافاضل النشر

  • Hamouda el fatri
    الإثنين 16 يناير 2017 - 03:36

    هذا ما يسمى بالعبت و الضحك على الذقون والله لا احب الفثنة لاكن اصبحنا نرا انه لا جدوة لذحر الشر الا بالخروج الى الشارع، كيف يعقل انهم يتحدون نتائج صناديق الانتخابات … اليوم الدولة العميقة خرجة الى العلن في تحد صارخ ضد رغبت الاغلبية التي صوتت لحزب العدالة و التنمية

  • atlas eagle
    الإثنين 16 يناير 2017 - 03:37

    السياسية ليست كالرياضيات. فإذا كان في الرياضيات خط مستقيم يربط بين نقطتين، فإن في السياسة عدة خطوط مستقيمة تربط بين نقطتين. لان السياسية ليست علم منطقي.

  • Ziryab
    الإثنين 16 يناير 2017 - 03:40

    المخزن يتعامل كما العادة بالعصا و الجزرة.
    فمن يشتغل بالتعليمات يمكنه من الدعم و الإمتيازات. كأحزاب البام و الأحرار و الدستوري و الحركة و غيرهم.
    و من يريد التمرد كالإستقلال و أو الحزب الشيوعي. فيتم إبعاده و بهدلته أمام الملأ ليصبح خارج الصراع، جزاءا لعقوقه و تمرده. فلم يبق إذن من الكتلة إلا الاتحاد الإشتراكي الذي قربوه منهم ليفصلوه نهائيا عن حلفائه القدامى و مقابل ذلك تمكينه من جزء من الغنيمة.
    و أخيرا يتم عزل العدالة و التنمية ليصبح وحيدا بدون حلفاء و بالتالي بدون أغلبية. و لا يتبقى له سوء الإلتحاق بالجوقة المخزنية إن أراد الإستمرار في الحكم أو الخروج للمعارضة و تسليم مفاتيح الحكومة لأصحاب التعليمات.
    الخلاصة أن المخزن لا يسمح أبدا بتكوين أغلبية خارج مضلته. فكلما ظهرت بوادر أغلبية يتم تفكيك أجزائها ليكون الأغلبيةالتي تأتمر بأوامره

  • Hassan
    الإثنين 16 يناير 2017 - 03:50

    الملاحظ أن تكوين الحكومه اخذ وقتا اكثر من الازم ، و هذا نوع من الهدر والاسراف الذي نهى الله سبحانه وتعالى عنه و رسوله صلى الله عليه وسلم، فالما العيب في أن تؤول رياسة مجلس النواب الى شخص من المعارضة فهذا يبقى منصبا رمزيا وفيه نوع من انواع المراقبة المتبادلة وتوزيع السلط بين السلطة التنفيدية و التشريعيه حتى لا يكون هناك طغيان لسلطة على اخرى و هذا ما هو متعارف عليه في الدول الديمقراطيه ، اما منطق توزيع المناصب فلا يخدم مصالح الوطن و الله ولي التوفيق.

  • رئيس الاول للبرلمان 2017
    الإثنين 16 يناير 2017 - 03:58

    افضل خالد الناصري من كل هذا المرشحون رجل ذوي كفائة عالية لهذا المنصب . وكذلك توفيق حجيرة عند الاستقلاليين . او سعد الدين العثماني . المرشحين المفضلة والمختصة لمثل هذا المنصب كرئيس الاول للبرلمان .

  • Khalil
    الإثنين 16 يناير 2017 - 04:02

    اضن ان السبب الرئيسي في هدا التخطب هو اخنوش وذلك بسبب القوة التي يستمدها من صحبة ملك البلاد و اكبر خطا وقع فيه بنكيران هو انه لم يعد المفاتيح لأصحابها فهده البلاد لا تعرف العيش الا مع امثال الهمة و اخنوش والعماري اصحاب مستحمري الشعب ب 50درهم للراس اما بنكيران فله الله والتاريخ سيشهد بما يقع له من محاولات الادلال والتشويه ولاكن الله فوق الجميع وسوف ينصره على أعداء بسطاء هدا البلد ان كان صادقا مع الناس و مع نفسه

  • Khadija chaara
    الإثنين 16 يناير 2017 - 04:05

    I never agreed with any party in Morocco . As there is no real parties. But Moroccans must name the problem . Let's not call it the palace. Last.lets call it the Ming of Morocco is playing with fire again .
    If Africa is more important to him .then he should go . Take his mission and his akhanouse. And may be dong come back .

  • احمد
    الإثنين 16 يناير 2017 - 04:07

    المخزن استطاع اركاع بنكيران في احترام تام للقانون لان اخنوش ومن معه لايمنعهم القانون من التحالف بينهم ولايمنعهم من وضع شروطهم على بنكيران ولايجبرهم على التحالف معه لذالك قالوا اما ان ندخل معك جميعا او نكون في المعارضة جميعا وفي كل ذلك احترام تام للقانون
    اما بنكيران فامامه خيارين كلاهما سيركعانه كيف ذلك؟
    اذا قبل شروط الاحرار ومن معهم فهم من سيتحكمون في الحكومة لان لهم من يساندهم في المعارضة (الاصالة) وقد ادرك بنكيرا ذلك وعلم انه ومن معه لايملكون اغلبية اصوات الشعب كما كانوا يظنون
    واما الخيار الثاني فاعادة الانتخابات وسيخسر فيه بنكيران ايضا لان الداخلية ستنتقم منه هذه المرة باسلوبها المعهود لان حاميتهم كلينتون اخذ موقعها عدو الاسلامين ولا يمكن ان يحصل هذه المرة على المرتبة الاولى بدون ادنى شك
    هذا هو الذي جعل بنكيران يلهث وراء اخنوش

  • عبدالواحد
    الإثنين 16 يناير 2017 - 04:10

    طبعا سيعيد مفاتيح الحكومة بأمر من جلالة الملك .فالملك هو من سيشكل الحكومة بحجة استعادة مفاتيح الحكومة.عدم تشكيل الحكومة حتى الآن طبعا لخضوع الأوامر.

  • بوزيان
    الإثنين 16 يناير 2017 - 04:24

    رغم تعنت بنكيران ورفضه مشاركة الوردة في الحكومة استطاع ان ينهب رءاسة البرلمان ويعطى للمالكي الذي لا يحبه الشعب المغربي نظرا لسيرته التى لا تخفى على احد
    لعن الله السياسة التى تطيح من قيمة البشر وتخدم المصالح الشخصية أكتر من مصالح الامة
    استطاع أخنوش ان يخضع له بنكيران ويتراجع عن رفضه للوردة ويمكن الحزب الذي حاربه المغاربة من رءاسة البرلمان وهي هزيمة لبنكيران ولحزبه
    لقد فقدنا الثقة في كل الأحزاب واصبح من الواضح ان الكل يتسابق من اجل الحصول على المناصب والشعب يؤذي الثمن من عرق جبينه
    سيعرف المغاربة كيف سيتعاملون معكم في المستقبل القريب ان شاءالله وعزوفهم عن التصويت دليل على محاربتهم لهده الأحزاب التى تنهب خيرات البلاد وتسيء لسمعتها بهده السياسة العرجاء

  • Trop tard
    الإثنين 16 يناير 2017 - 04:45

    Au Maroc le problem est fondamentale puisque dans une monarchie solide est ferme la politique n est qu un jeu stupide les politicien ne sont que des clounes dans le cirque d l Etat profond qui lui meme considere comme pion dans le sphere francophone et la france elle meme se tourne dans le sphere Americain
    C a dire: grand poisson mange le petit poisson…
    Le Maroc en general n est qu un petit poisson qui vit sous protection des autres plus grands.

  • Amal
    الإثنين 16 يناير 2017 - 04:48

    ها العفاريت ها التماسيح بانوا. السيد بنكيران كان على حق حين كان يتكلم عنهم كثيرا. انظروا يامن تاخرتم و لم تقوموا بواجبكم الانتخابي اين اوصلتم الشعب. مثل هذه الوجوه مازالت موجودة في الساحة السياسية لتمتص دماءك يا ايها الشعب المقهور على امرك. لكن اللوم و اللوم عليك يامن تعنتت و تكبرت ولم تقم بواجبك كمواطن في الانتخابات. الان تحمل مسؤوليتك ولاتتدمر اذا رايت ناهبين رزقك ينعمون و يتقاسمون الكعكة امام اعينك بدون استحياء او خجل. لك الله يا مغربي الحبيب.

  • مغربي من الوسط
    الإثنين 16 يناير 2017 - 04:52

    أشكر كثيرا أستاذ بالقاضي على توضيحاته وشجاعته على قول الحقيقة فيما يخص مسرحية تشكيل الحكومة التي تقوم بها الدولة العميقة. أما عن رئاسة المالكي للبرلمان فهذا أمر غريب وخطير في تريخ الدولة المغربية، لذلك نتمنى أن يعيد بن كيران مفاتح الى ملك البلاد حفاظا على كرامته وكرامة المغاربة الأحرار الذين صوتوا على العدالة والتنمية رغم الضغوطات والأسالب لفاسدة التي أستعملت في 7 أكتوبر . من جهة أخرى أتساءل كيف يمكن للمواطن المغربي أن يصدق مسرحية الإنتخابات مرة أخرة، أو أن يصدق ألئك الذين يتبجحون بالديمقراطية المغربية؟!.

  • bihi
    الإثنين 16 يناير 2017 - 05:00

    ان دستور 2011 ركز على فصل السلط ولم يذكر في فصوله سوى تعيين الوزير الأول. فأبجديات الديمقراطية هي حصول رئيس البرلمان على اغلبية يوم التصويت عليه. فكل راي خارج نطاق هذا المنطق السليم فهو حق أريد به باطل. فعلى المغاربة ان يتشبثو بالمصلحة العليا لوطننا والابتعاد عن الانانية والمصالح الخاصة

  • newhorizon
    الإثنين 16 يناير 2017 - 05:05

    بنكيران ليس مجبرا على قبول ما يفرض عليه, فهو يعلم جيدا ان الشعب هو من اختاره كرئيس للحكومة وبدون ارادة الشعب لم يكن ليحلم يوما بهذا المنصب خاصة وان الاحزاب الاخرى لا تتعاطف مع حزبه.

    جميع الاحزاب كانت تتوقع سقوط حزب بنكيران في الانتخابات الاخيرة, لكنهم صودموا باختيار الشعب لبنكيران وحزبه مرة اخرى, الشيء الذي دفعهم الى الانتقام بخلق عراقيل لتشكيل الحكومة للدفع ببنكيران اما الى الانسحاب او اجباره على قبول شروطهم دون احترام نتائج الانتخابات, الشيء الذي قد يسيء الى سمعة بنكيران على اعتبار ان قبوله لشروط الاحزاب خيانة لثقة الشعب.

    بنكيران امامه حلين : اما ان يتشبت باختياراته, او ينسحب بكرامته.

  • الديناصور
    الإثنين 16 يناير 2017 - 05:44

    المالكي رئيسا لمجلس النوام.. دليل على أن المغرب لا يتغير.. ثابت في مكانه.. يعيش سكتة قلبية طويلة منذ التسعينات.. الله يحضر السلامة..

  • youssef
    الإثنين 16 يناير 2017 - 05:50

    un vrai scandale politique… tout le monde est responsable y compris nous (le peuple) qui ont participé à ces élections bidons… nous sommes encore à des années lumière de la démocratie.

  • مغربى
    الإثنين 16 يناير 2017 - 05:58

    على السيد بن كيران تشكيل حكومة اقليه تقديمها الى البرلمان و فى حالة عدم حصولها على الاغلبيه المطلوبه ، عندها سوف يكون اعادة الانتخابات ضروره دستوريه عكس ادا قدمه الاستقاله .

  • جمال الدين
    الإثنين 16 يناير 2017 - 06:14

    وما راي المواطنين والراي العام.من فضلكم لو تقوموا بهكدا استطلاع الراي عبر جريدتكم المحترمة.

  • يحيى
    الإثنين 16 يناير 2017 - 06:27

    الحمد الله وأخيرا كاتب يكتب الواقع وماينبض به الشارع المغربي
    لهذا أقول حذاري يا بنو علمان الثورة القادمة ستكون قاسمة وسوف نحاسبكم على جميع الأضرار التي الحقتموها بالشعب المغربي مادية ومعنوية

  • تجماصت
    الإثنين 16 يناير 2017 - 06:28

    نحن نعيش الديمقراطية الحقيقية … الحكم للكل وليس لأحد. العدالة والتنمية حصل على المرتبة الأولى وليس الأغلبية. نسبة المصوتون لا تعبر عن الشعب المغربي عامة. لذا كفى من البكاء على التحكم أو أيادي خفية أو أو أو … مرحبا بالديسلايكات ههه

  • الوطنية
    الإثنين 16 يناير 2017 - 06:49

    ربما ترأس المالكي لمجلس النواب هو المفتاح لحل ازمة البلوكاج الذي تعاني منه تشكيل الحكومة خاصة ونحن مقبلون على العودة للاتحاد الافريقي ونحن دوي قوة للتصدي الى اعداء الوطن الجزائر وجنوب افريقيا …

  • العفوي
    الإثنين 16 يناير 2017 - 07:04

    لكنت مكان بنكران لأعدت المفتاح للملك و عليه ينبغي إعادت الانتخابات وهنا عليه الشعب ان لا يعطي ولو صوت واحد لأخنوش ورباعتو. انتهى الكلام

  • ع-ع
    الإثنين 16 يناير 2017 - 07:05

    هذا يسمى انقلاب على شرعية الانتخابات. وضرب كلمة الشعب عبر الحائط.

  • عبدالمنعم أمين
    الإثنين 16 يناير 2017 - 07:15

    واش فهمتوا …او ..لالا..بأن هناك عفاريت وتماسيح..؟ التماسيح تظهر عندما تريد الانقضاض على الفريسة..والعفاريت لا تظهر ولكن أثرها يظهر بعد حين.شكرا للأستاذ على هذا التحليل القريب للواقع

  • hhhh
    الإثنين 16 يناير 2017 - 07:37

    انهاء كابوس بنزيدان…………………………………………………………

  • متتبع
    الإثنين 16 يناير 2017 - 07:38

    ….رغم انهم لم يحتلوا المرتبة الاولى فلهم تجربة في السياسة وتسيير البلاد في عهدهم عرفت البلاد نموا اقتصاديا وتحسين لاوضاع المواطن والحق يقال….انه الرجل المناسب في المكان المناسب…..وكتحليل للظروف الراهنة سيكون ان شاء الله اخنوش رئيسا للحكومة….وكفانا شد لي نقطع ليك…وحنا الا ولين …والسب والشتم…هده الاشياء كنا لا نعرفها في الحكومات السابقة …كان الاحترام يسود الساحة السياسية والكل يهدف لمصلحة الوطن والمواطن …وعاش الملك

  • عبدالكريم بوشيخي
    الإثنين 16 يناير 2017 - 07:39

    نحن ننظر الى انتخاب السيد لحبيب المالكي رئيسا لمجلس النواب نظرة المصالح العليا للوطن و ليس نظرة حزبية ضيقة فلا يهمنا لون انتمائه السياسي ما يهمنا هو المواصفات التي يجب ان تكون في الشخص و اعتقد ان من بين 20 نائبا في حزب الاتحاد الاشتراكي فان السيد لحبيب المالكي هو المؤهل لرئاسة مجلس النواب لانه مخضرم و يمتلك تجربة واسعة في الميدان السياسي و على اطلاع بملف قضية الصحراء المغربية.

  • مغربي في ألمانيا
    الإثنين 16 يناير 2017 - 07:49

    كلما تصفحت الجرائد إلا و ظننت أن الزمن توقف في حقبة ما في وقت ما . لا أخصها إلا في السياسة المغربية. سؤال لماذا قام المغربي بالتصويت لتكون القوة في يد المركز السادس؟ ألا يخجل أخنوش من الماركوتينغ ديالو رغم تبوئه الرتبة الرابعة و ظنه نفسه رجل الساعة و حتى حلفاؤه ( الرتبة 9 و 6) كفانا من الهمة كفانا من الدولة العميقة لا بد للملك أن يعرف أن المستشارين و غيرهم ممن يصنعون معه القرار أن الشعب تغير رغم ما يعيشه المغرب من تغييرات اجتماعية سببه أعوان الملك من داخلية و أوقاف و تربية وطنية و مستشارين همويين (مات البصري جان أكفس و أفسد و أقبح منو) اتركوا من صوت عليهم الشعب دعوهم يعملون. كفانا من أعوانك و كلابك التي لا أصل لها يا ملك المغرب و المغاربة

  • الحـــــ عبد الله ـــــــاج
    الإثنين 16 يناير 2017 - 07:53

    لماذا نحمل دائما المسؤولية لما يسمى ب"المخزن العميق" أو "الدولة العميقة" ونعلق عليها كل مشاكلنا ؟ هل شارك الشعب برمته في الانتخابات أو على الأقل بأغلبية محترمة ثم تدخل هذا "المخزن" وصادر صوته وإرادته وفرض عليه شخصيات لم يصوت عليها ؟
    أنت لم تصوت أصلا إذن عليك بالصمت لأنك أنت السبب الرئيس في هذا
    شعب"نشط" جدا من تحت (المانطا) في مواقع التواصل الاجتماعية الافتراضية، لكنه مشلول الإرادة والمبادرة في الحقيقة والواقع حيث تنخره العدمية ويبخس وينتقد كل شيئ بشكل مرضي غير سوي ولا يشارك منه في الانتخابات سوى أقل من مليونان شخص بدل من 19 مليون الذين يحق لها التصويت. وحينما تسأله لماذا لا يشارك يبدأ في تفسير علم الغيبيات ويدعي بأنه يعرف الطالع وينتقد كل شيئ ..!
    شعب مشلول المبادرة ميت سياسيا وهو الذي خلق هذا الوضع.
    المخزن يتدخل عندما يتلكأ ويتخلى الشعب عن مسؤوليته ومن حقه ان يتدخل لكي يحافظ على وجود وكيان الدولة التي ساهم الشعب في تقويضها وضربها في الصميم من خلال سلوكه العدمي. والشعوب العدمية يجب ان يحجر عليها لأنها غير قادرة على حكم نفسها بنفسها وتحتاج للوصاية إما من استعمار خارجي او من جهاز دولة قوي

  • مواطن2
    الإثنين 16 يناير 2017 - 07:57

    تعليقي هذا لا يتعلق بشخص بالذات وانما …..يوميا اتصفح هسبريس واستغرب ….يوميا ارى نفس الوجوه السياسية التي تناوبت على كراسي المسؤولية لعقود وكأن المغرب لا يتوفر على وجوه اخرى….خاصة بعد تغيير طريقة الاقتراع …لما كانت فردية كانت الانتخابات تعرف تغييرا دائماووجوها جديدة وسقوط وجوه كثيرة الى ان خطط = المهندسون = لنظام الاقتراع باللائحة حيث تم توريث المراكز السياسية لوكلاء اللوائح وبذلك تبقى نفس الوجوه الى ان يتوفاها الله….فعن اي تغيير يمكن انتظاره..والكل يدرك ان الوجوه الحالية جلها لم يوفق في الحياة السياسية…..فلما ذا الاستمرار ؟…سؤال يحتاج الى جواب ….بل ليس له اي جواب.

  • ملاحظ
    الإثنين 16 يناير 2017 - 08:01

    بغض النظر عن الانتماء فالفرق بين المالكي والعثماني هو فرق بين الفقيه والاقتصادي. المؤهلات الفكرية المالكي فرضته من جهات عليا. والمالكي أنقى ممن خرب التقاعد والوظيفة العمومية وصندوق المقاصة. أخطر مما يمكن تصوره هو هيمنة البيجيدي على الساحة ستقود المغاربة إلى التسول والأمية والفقر ليكونوا موضعا للعمل الانساني ويشكلون قاعدة انتخابية البيجيدي مستقبلا.

  • نجية
    الإثنين 16 يناير 2017 - 08:04

    صدمة من العيار الثقيل لا يعقل أن حزب احتل مرتبة هزيلة في 7 أكتوبر يرشح المالكي الذي نهب أموال الدولة وخاصة في خريبكة و لم يهتم لمشاكل ساكنته و هو رئيس مجلس فأنا اقول نترحم على حكومتنا و انا لله و انا اليه راجعون كان على رئيس الحكومة عندما قال انتهى الكلام أن يتشبث برأيه لأن له أغلبية المقاعد وان لا يترك الفرصة للتماسيح الأربعة يتربعون على العرش و يبتزونه لدرجة يفرضون المالكي حسبنا الله ونعم الوكيل

  • عبد الله
    الإثنين 16 يناير 2017 - 08:12

    نشكر الله على ماكنا و حامي وطنيتنا و بحكمته و حنكته تلسياسة يحمينا من اسر المتزمتين .
    نحن الذين لم نشارك في الانتخابات لنا ثقة كاملة في ملكنا .

  • جليل عبده
    الإثنين 16 يناير 2017 - 08:14

    نسي السيد الاستاذ المحلل .أن من كان وراء البلوكاج الحقيقي هو رئيس الحكومة المعين لأنه استقوى وتحكم بمنطق الرابح والاخرون كلهم خاسرون ، كما أنه لم يلتزم بأمانة الجلسات والتشاور ، وأراد من جميع الأحزاب ان تحدو حدو التقدم والاشتراكية وحزب الاستقلال الانبطاح بدون شروط وهي ورقة أخرى استغلّها بنكيران ليطوِّر التحكم من جديد . الحزب الوحيد وحسب بلاغاته الذي إلتزم بشروط محددة ومدققة هو الاتحاد الاشتراكي وأولها رئاسة البرلمان، وعندما جرت مياه عادمة من تحت الارجل وجرى ماجرى . واليوم إن من يتحكّم في دواليب السياسة الممقوتة هم هؤلاء المحللين من كل فج يأتون وأغلبهم فاقد للمقود التاريخي والمنطقي ، فأين باقي الشعب الذي لا يصوت ومن هي الأحزاب التي تتوفر اليوم على أُطر حقيقية علمية لإنقاذ ما يمكن انقاذه ام أن الكل في الطابور بما فيهم بنكيران

  • المصطفى
    الإثنين 16 يناير 2017 - 08:16

    المهم من كل هذا هو المصلحة العليا للبلاد سواء اكان المالكي او غيره .فمنطق العمل اولى من منطق الانتماء الحزبي

  • عبدالقادر
    الإثنين 16 يناير 2017 - 08:19

    الظاهر أن هناك من لا يريد ديموقراطية بهذا البلد ويسعى أن لا يشارك المغاربة في الإنتخابات المقبلة.

    أما المالكي فيستحق المكافأة للدور الذي قام به صحبة لشكر كي يجعلا من الإتحاد
    حزبا منبطحا يسعى إرضاء حزب الحمامة

  • سياسة العزوف
    الإثنين 16 يناير 2017 - 08:28

    حرام ان يصبح رئيس البرلمان من حزب الاتحاد الاشتراكي الذي أنقرض وعاقبه الشعب ولم يصوت عليه لأنه لم يعمل شئ لشعب لما كان يسير الحكومة ورموه . ومن بعد يقولون لماذا الشعب لا يصوتون؟ لأنكم لا تحترمون اختيارتهم وممسوقينش لهم.في الحقيقة علاش تنديرو كاع الانتخابات. رحم الله الديموقراطية ومتواه الجنة لانها ماتت وهي رضيعة.

  • Abdoul
    الإثنين 16 يناير 2017 - 08:33

    C'est du nimporte quoi
    Alors ne vous etonnez pas si on vousb dit que la democratie et les elections au maroc est de la foutaise. Franchemrnt il faut supprimer ces elections et mettre des technocrates pour diriger ce pays. Supprimer le patlement etc… quelle legitimite pour ce president.

  • Lahcen
    الإثنين 16 يناير 2017 - 08:39

    إننا لا نريد أن نعرف من وراء البلوكاج بل انشاء الله سنلقن الدرس لسيد اخنوش والسي لشكر والسي العنصر والسي ساجد عبر صناديق الاقتراع موعدنا 2021 ستكون حكومة من 3 أحزاب العداله و التنمية الاستقلال و التقدم والاشتراكية دون أن نحتاج الى الأحزاب الإدارية

  • Najib
    الإثنين 16 يناير 2017 - 08:43

    Monsieur almaliki sera inchallah President du parlement meme si les regles du la democratie ne le donne pas.On s amuse toujours quand monsieur Benkirane lance des termes TAMSIH O AL3AFRIT. . Et oui c est vrai on sait qu il y en a mais est ce que la majorité des marocains n ont pas encore compris des lecons pour mettre fin a ceux qui ont deja avaler nos Droits et nos ressources.
    Have a nice dream cher peuple marocain bien aimer

  • Mohamed
    الإثنين 16 يناير 2017 - 08:44

    A mon avis nos parties politiques ont la consigne d'attendre la prise de pouvoir du nouveau président Américain avant de décider la constitution du nouveau gouvernement. Si c'est le cas le gouvernement verra le jour à partir de la semaine prochaine.

  • مواطن
    الإثنين 16 يناير 2017 - 08:44

    مثل هذا التحليل يبرز بشكل واضح تردى المستوى الفكرى والمعرفئ للجامعة المغربية .الاستاذ لا يدرك مستوى المخاطر المحيطة بالوطن فى السنوات المقبلة .هناك مخاطر تفكك الاتحاد الاوربى بعد انتخاب ترامب .وتقدم الاحزاب المنوءة لمصالح المغرب ،هناك ربط الاقتصاد المغربى بالعمق الافريقى وضرورة حشد كل الامكانيات لمواجهة السيلسلت التى تتربص بوحدة اراضى الوطن،وهناك المخاطر الاقتصادية المرتبطة بضعف النمو وهناك وهناك …كل هذه الامور لم ياخذها الباحث (الجامعى)بعين الاعتبار .ماذا يمكن لاصحابك يا استاذ ان يقدموا لمصالح الوطن الخارجية باطرهم المتخصصة فى فتاوى ابن تيمية ؟وهل لهم اصلا رؤية يمكن ان يقدموا بها خدمة للوطن ام ان غاية السياسة عندهم اسكات كل مخالف ولو كان قادرا على خدمة مصالح الوطن بشكل لا يستطيعون بلوغه .ان الشعبوية ومعاكسة المصالح العليا للوطن هى التى تقتل السياسة .وان التهديد بارجاع المفاتيح امر فارغ لانه سيشكل انتحارا سياسيا لن يدرك اصحابه تبعاته ولو اعتقدوا انهم سيغضطون بالشارع لفرض توجهاتهم لن يزيد ذلك الا تاكيد انهم ابعد ما يكون عن المصالح العليا للوطن .

  • Mohamed
    الإثنين 16 يناير 2017 - 08:56

    Adieu la demacratie c est une honte pour un parti comme Usfp d accepter d acceder a la presidence fu parlement avec 20

  • بنعمرو
    الإثنين 16 يناير 2017 - 08:57

    عجبتكم الكراسي و الإمتيازات و صوتم لصالح الدستور يا حزب النفاق، و اليوم ستندثرون بحكم القانون الذ يصوتم عليه

  • محب الوطن
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:05

    الى الذين يعارضون ترشيح الاستاذ المالكي لرئاسة مجلس النواب .لا لشيء اللهم من الغباء المستشري بين الاتباع .المالكي رجل السياسة بامتياز ، مشهود له بالكفاءة الفكرية ، واتحدى ان يضارعه احد من الحزب الحاكم.

  • mouwatine
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:11

    شكرا السيد الكاتب الصحفي على هذا التقرير الواضح جدا والواقعي .مهزلة إلى خذا المالكي رئاسة البرلمان حزب ما جاب والو في الانتخابات و ياخد منصب مهم.لم نعد نفهم شيء. إذا قبل بنكيران بهذا التقسيم فقط خذل الشعب ولماذا إذن الانتخابات سي اخنوش ورباعتوا مابغوش يفهموا بأن هاد المناورات اللي كالديرو غير كاتزيذ لبنكيران في شعبيته.راه الشعب عاق و افهم

  • امال
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:12

    وانا اتصفح هذه التعاليق الاولى اجدهم يطعنون في المالكي و اخنوش وما جاورهما وكأن بنكيران ومريده وشبيحته الاميين هم الخلاص لهذه البلاد بينما المغرب عاش خلال هذه الخمس سنوات اسوء فتراته كما ان من خول له المرور الى ولاية ثانية ماهم الا مجموعة من السدج الاميين الذين ياثر عليهم باسم الدين فاذا كانت الاحزاب الاخرى تشتري الذمم ب 50 درهم كما جاء في احد التعاليق فحزب المصباح يشتري الذمم باسم الدين بينما هو حزب المنافقين لا يتميز عن الاخرين في شيئ بالعكس الاحزاب الاخرى لديها كفاءات وخبرات لا يتوفر عليها حزب المصباح . الواقع هو هذا خاصهوم يقبلو به علاش غادي يبقى فيكم الحال.

  • خالد
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:15

    أعجبتني جملة غصن الزيتون. أعتقد أن العكس هو الصحيح، ربما يكون اقترب وقت حل حزب العدالة والتنمية لانه يخالف الدستور ويتأسس على خلفية دينية. وجل اعضائه منخرطون في حركة دينية ما يجعل منه تهديدا للمجتمع. هذا الذي يدفع الجميع الى الخوف منه. ربما اقترب زمن العصف بهم قبل أن يعصفوا بالمجتمع. خطابهم الديني في الانتخابات الاخيرة كان واضحا للعيان,

  • abou oumasnim
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:19

    إن مثل هذا الحسم المسبق في اختيار الشخصية التي ترأس المؤسسة التشريعية يفرغ الفعل الديمقراطي من محتواه، بحيث لا يبقى للعمل الانتخابي لا مدلول ولا مفعول، باستثناء الإجراء السليم للملك محمد السادس الذي احترم منطوق الدستور في اختيار وتعيين رئيس الحكومة، أما في ما يرجع للمالكي، فهو لم يوفق في تدبير قطاعات حكومية أسندت إليه كالتربية الوطنية والفلاحة، إضافة إلى cnja وهو حسب من اشتغلوا معه مدمن على الشكولاطة وباقات الورود الباهظة، علاوة على كونه شخصية شوفينية بامتياز.

  • hhhh
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:20

    انهاء كابوس بنزيدان …….عليك يا اخنوش انهاء هذا الكابوس…….

  • عاشور
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:29

    قوى التحكم تظهر مرة اخرى لتسيطر على الوضع الراهن الذي نعيشه اليوم ولذا فعلى رايس الحكومة المعين ان لا يغضع لاي ابتزاز من اي طرف كان وبالله التوفيق والسلام عليكم

  • CHICHAOUA SAT
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:33

    هل سيستمر السيد بنكيران في هذا الذل إلى مالا نهاية؛أم أنه سيستفيق و لو بعد برهة؟

  • العربي
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:34

    على السيد ابنكيران تشكيلة حكومة اقلية بوصفات جيدة وكفاءات عالية ريثما يرتب حزب الاستقلال بيته وتتكون حكومة اغلبية .هدا هو الحل الانسب بعيد عن المساومات.

  • karim
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:38

    اتركوا عنكم المسائل الغير المهمة وكروا في المصلحة العامة لاخراج البلادوالعباد من النفق المسدود , فعندما يتكون البرلمان والحكومة سيرتاح الغيورون على المغرب وسندعوا الله ان يسامح من سبب في هجه الازمة.

  • ابو مروة
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:39

    وما المانع ياالسيد ىيت القاضي ان يشلرك الاتحاد الاشتراكي في الحكومة اخنوش كان واضحا مند البداية في مواقفه وكل ماجاء من ملاحضات كان الاولى ان توجه الى رئيس الحكومة المعين

  • hammouda
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:40

    قديما كان في القسم التلميذ المجتهد والنجم والمتفوق، وبالمقابل كان التلميذ الكسول الذي يجلس غالبا في الخلف ونضحك عليه لبلادته،،،،،اما في هذا الزمن العجيب الغريب اصبح الكسول الذي كنا نضحك عليه هو من يمسك المسؤولية والمناصب اما المجتهد فاصبح يتسكع في الشوارع بلا عمل ويتلقى النصائح من الكسول!!!!!!

  • يوسف الزروالي
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:43

    جهات معينة، الدولة العميقة، القوى الخفية والظاهرة، القوى المناهضة = التحكم في سياسات البلاد. وهذا مايريدونه فعلا قلب الطاولة والانقلاب على حزب حاصل على المرتبة الأولى (ولو بنسبة ضئبلة).

  • حسن رأي
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:45

    المالكي احسن من ابن كيران و مريديه في تنظيمهم الديني المتعصب الذي يسمونه حزبا. اف لهم.

  • تبن سوس المغربي
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:47

    لن يضيف اي شى برلمان ديكور لديمقراطية زائفة في المغرب

  • حسن رأي
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:52

    أيها المعلقون الذين يدورون في فلك ابنكيران أنكم تعيشون في الوهم لأن صاحبكم جزء من اللعبة و سوف ينال نصيبه من الكعكة فلا تعتبروه بطلا لأنه بكل بساطة ذئب يقدمكم فريسة للضباع في الوقت المناسب.

  • CHICHAOUA SAT
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:58

    هذا نتاج الدستور الذي كان يغني له السي بنكيران 2011.إنتهى الكلام.

  • عبد الجليل
    الإثنين 16 يناير 2017 - 09:58

    شيء خطير رجل من أزلام الفساد يصبح في ثالث سلطة في المغرب يا أخي أنهم يضحكون على ذو المغرب اليوم كرهت السياسة بكل اشكالها

  • البشير
    الإثنين 16 يناير 2017 - 10:00

    اتوقع لو اعيدت الانتخابات لضمن حزب العدالة والتنمية الصدراة مرة أخرى وبالاغلبية دون الرجوع الى التحالفات ﻻنه حزب يشتغل ويفكر الى مستقبل البلاد في السنوات القادمة ولهذا يضعون هذه العراقيل في وجه

  • عابر سبيل
    الإثنين 16 يناير 2017 - 10:01

    صراحةتعجبني تحليلاتك يادكتوربلقاضي لكن هذهالمرةكنت"خارج التغطية"فقد أعطيت الإنطباع للقارئ بأن بنكيران هوالذي على حق وأن كل الأحزاب الأخرى مخطئةوأعدت خطاب المظلوميةوالدولة العميقة التي يروّج لهادائمابنكيران وزبانيه,وهناأتوجه لك بالسؤال:لماذايحتاج بنكيران لمشاورات مع باقي الأحزاب لترشيح أوعدم ترشيح العثماني؟أليس ضمانالفوزه؟فكيف تقول عن المالكي بأنه فرض فرضا؟ألم يحصل ذلك بالتشاوربين الأحزاب الأربعةلضمان أولافوزه وبالتالي إقناع بنكيران بالقبول بحزبه ضمن التشكيلة؟المسألة إدن مسألة مفاوضات ومشاورات والجميع يفاوض الجميع بما لذيه من نقاط قوة.
    بنكيران استقوى طول الفترة الماضيةبأغلبية الشعب(125 نائبا), ألم يكن الأجدربه -حسب نفس المنطق-أن يتحالف مع البام الذي أعطاه الشعب (102 نائبا)وهكذا تكون إرادة الشعب قد احترمت(أكثرمن النصف), أماأن يختارالحزب الأقوى أحزاباأخرى أضعف ليأكلهاويفرض عليهاشروطه بحكمم الأغلبيةالعددية فذلك منطق واهي لأنه حتى وإن كان حزب مايملك نائباواحداوكان ضروريا لتشكيل حكومة مافمن حق حزبه أن يفرض شروطاولا يتم معاملته كحزب ضعيف يقبل بالفتات,الخلل بدأبالتزام بنكيران لشباط قبل الوقت

  • ابراهيم
    الإثنين 16 يناير 2017 - 10:01

    إذا فالمغاربة الذين امتنعوا عن التصويت كانوا على حق، كانوا يعملون أن صوتهم لا قيمة له، و ان الانتخابات مجرد مسرحية لا غير (…)

  • وجدي حر
    الإثنين 16 يناير 2017 - 10:01

    كل هذا الوقت الضائع لتشكيل الحكومة ما هي الا مناورات وليس مشاورات لربح الوقت والخاسر الاكبر هو الشعب ليس هناك اغلبية ولا معارضة هناك مصالح وتقسيم الادوار لترويض الشعب وقبوله بالقرارات التي ستاخذ مستقبلا

  • سعدون
    الإثنين 16 يناير 2017 - 10:05

    ما يقع الأن في المغرب هو انقلاب أبيض ذكي من طرف المخزن أو القصر ضد الديمقراطية وإرادة الناخبين.وصلنا لمرحلة يجب على الشعب أن يتدخل فيها بطريقة أو بأخرى لأن إرادة الشعب أصبحت في مهب الريح

  • أستاذ
    الإثنين 16 يناير 2017 - 10:08

    تحليل فيه رائحة التعاطف مع البيجيدي. تحليل يوهم الناس أن المغرب إذا لم يشكل بنكيران الحكومة فيه ويهيمن على البرلمان سيتوقف كل شيء. والواقع أكن بنكيران تصدر الانتخابات دون الحصول على الأغلبية التي هي موزعة بين الأحزاب. ورفض الأحزاب التحالف مع بنكيران هو من صميم الديمقراطية لأن كل حزب له قراره المستقل. زد على ذلك أن حزب المقاطعين هو أكبر من الأحزاب الممثلة في البرلمان. ما يميز في نفس المواطن البسيط أن حكومة بنكيران السابقة هي التي أجهزت على حقوق ومكتسبات الفقراء، هي من دمر صندوق المقاصة هي من حتم على سوف سرقة تقاعد الموظفين المؤدى من جيوبهم وهي من دمر الوظيفة العمومية بما يسمى بالتعاقد، وهي من غض الطرف عن اقتصاد الريع، وهي التي استفادت في عهدها الباطرونا من إعفاءات ضريبية. هي من دمر المدرسة العمومية تمهد الطريق لخوصصة التعليم….. هل يخاف المواطن المقهور بعد هذا أعتقد لا لأن لم يعد له شيء يخاف عليه هو عرضة الفقر والتهميش والعرى والأمية ….

  • مهزلة
    الإثنين 16 يناير 2017 - 10:15

    انها مهزلة بكل معاني الكلمة. مهزلة للبرلمانيين، الأحزاب يمينها و يسارها كانها لا تملك القرار ولا مرشحين اكفاؤ ،مهزلة للدولة و ايضا لنا نحن الناخبين . رئيس برلمان غير مرغوب فيه من حزب مهزوم. ليس هذا هو مغرب المؤسسات الذب نتمناه.

  • مواطن حر
    الإثنين 16 يناير 2017 - 10:30

    إن الأزمة الحالية التي يشهدها المغرب سببها وجودبنزيدان الدي خرب الإقتصاد المغربي وقضى على ماتبقى من القدرة الشرائية للمغاربة اننا نحمل المسؤلية لحزب الباجدة الدي أصبح حزب يتبع أوامر بنكيران وهده الشخصية المتثيرة الجدل ولا أحد يقبل التعامل مع شخص يكرهه الشعب المغربي باستثناء فئة قليلة لاتتعدى 1.5 مليون شخص , رغم تحفظاتي على جميع الأحزاب المشاركة في هدا الحراك السياسي لإ أنني أتفق معها في إنزال مزيد من الضغط على الدكتاتوري بنزيدان حتى يعرف مكانته الحقيقية وهي أن الشعب لم يعطيه الأغلبية المطلقة ليحكم في ظروف حسنة إن حزب العدالة يجب عليه أن يختار شخصية تقبل الحوار وتكون بجانب الشعب وليس بجانب اللوبيات , و معظم الشعب المغربي ينتظر رحيل بنزيدان حتى ينزاح عنه الضغوط التي يفرضها وجود شخصية مثيرة للجدل

  • عبد الرحمان
    الإثنين 16 يناير 2017 - 10:30

    من اﻷفضل يكون هيرفي رونار في هدا المنصب. قمة العبث والامسؤولية. ضرب إرادة الشعب و عكس التطلعات. لو كان شخص من البام كنا تفهمنا الموضوع أما و هو من حزب الديل فداك ضحك على الشعب و قلة احترام.

  • chihab
    الإثنين 16 يناير 2017 - 10:32

    انا اتمنى ان يسلم بن كيران المفاتيح لجلالة الملك لأن هؤلاء الذين يريد التحالف معهم فاسدون لا يهمهم مصلحة الوطن ولا المواطنين هم فقط يسعون إلا مصالحهم الشخصية والعاءلية فقط فتاريخهم شاهد على ذلك

  • عياد
    الإثنين 16 يناير 2017 - 10:45

    لافرق ببنهم يا استاد .لقد توافقوا على تستبلاد ااشعب واستغلال ثرواة البلاد .وكل هدا خداع لان الواقع يبرر دالك .خرجنا من استغلال حزب الاستقلال واولاده الى حزب الاخوان والسماسره ااوطن في خطر لان من يحكموت لايقدرون قيمة هدا الشعب ولا وعيه

  • محمداحمد108
    الإثنين 16 يناير 2017 - 10:54

    في زمن الجراء كل شيء يتبدل نعم الا تتذكرون ان حزب العدالة و التنمية فاز في عدد من المدن الكبرى و الجهات خلال الانتخابات الجماعية الاخيرة بالاغلبية النسبية لكن من تولى المسؤولية مثلا في طنجة اليس الياس العماري لم يفز حزبه الا بالمرتبة الثالثة ….في وجدة احجيرة لم يفز حزبه الا ببعض الاصوات و تولى رئاسة الجماعة ………و غيرهم

  • ali berkane
    الإثنين 16 يناير 2017 - 11:12

    بطل المغادرة الطوعية التي ادت الى افراغ مؤسسة التعليم من كوادرها والصندوق من امواله يعاد الى منصب مسؤولية بامتياز بدل متابعته قضاءيا على سوء تدبيره.

  • مول الزريعة
    الإثنين 16 يناير 2017 - 11:13

    ainsi font font font les petites marionnettes ainsi font font font trois petits tours et puis s'en vont.

  • محمد بلحسن
    الإثنين 16 يناير 2017 - 11:14

    كوني مهندس الأشغال العمومية, من مواليد 1959 بتارودانت, سبق لي أن اشتغلت على الحدود مع 4 جمهوريات, طيلة 4 سنوات, و هي السنغال و مالي و غينيا-كوناكري و غينيا-بيساو.
    كوني متشبع بالخطابات الملكية السامية طيلة 18 سنة تقريبا و بالضبط منذ يوليو 1999.
    كوني متفقه كثيرا في الخطاب الملكي التاريخي الذي سمعه المغاربة على الهواء مباشرة من مدينة دكار عاصمة جمهورية السنغال و الذي ألح فيه جلالة الملك على أهمية الدبلوماسية الموازية و الحاجة لكفاءات حقيقية و لشراكات متعددة و متنوعة مع دول افريقيا جنوب الصحراء تتخذ من "رابح-رابح" عملة ذات مصداقية للتعامل اليومي.
    كوني معجب بالصحافة الالكترونية ز بالضبط بهسبريس.
    كوني صريح في تعاليقي و أعتمد في كل تحاليلي على التجارب الحية التي عشتها.
    لكل هذه الاعتبارات أعتبر أن الأستاذ الحبيب المالكي هو الرجل المناسب في المكان المناسب في الوقت المناسب. الرجل سيدخل التاريخ بالعمل الجاد المبني على التشخيص الدقيق المتواصل على على لغة الخشب و الوعود الفارغة و الشعارات الرنانة. الرجل سوف لا يهتم فقط بنتائج المدى القريب بل سيهتم أكثر بالمدى المتوسط و البعيد و البعيد جدا جدا جدا.

  • هشام
    الإثنين 16 يناير 2017 - 11:22

    عيب و عار حزب غير مرغوب فيه تعطى له رئاسة مجلس النواب

  • amazighe
    الإثنين 16 يناير 2017 - 11:22

    لاتقلقوا فبنكيران يحب السلطة بجنون فلن يرد السوارت حتى ولو دمر المغرب بكامله .فهو ينتضر كعادته ان يضغط جلالة الملك على الأحزاب لفاوضهم من موقع قوة وتصلط واتمنى من جلالته ان لايفعل وان يتركه حتى يضهر على حقيقته

  • يوسف
    الإثنين 16 يناير 2017 - 11:44

    المشكلة ليست في اختيار الاحزاب ، ولكن في اختيار الاشخاص الذين لهم مستوى علمي ومعرفي ، وقارين على برمجة مشاريع تنموية اقتصادية واجتماعية لصالح ، المواطن و الوطن.

  • عابر سبيل
    الإثنين 16 يناير 2017 - 11:49

    أقول للأخ : 67 – البشير : إعادة الإنتخابات هي العبث بعينه وإهدار أموال الدولة عوض استعمال تلك الأموال فيما ينفع الناس تسخر لدعم الأحزاب وتنظيم الإنتخابات, فإن كان ولا بد من الرجوع إلى الشعب فالأولى أن يتم ذلك عبر استفتاء الذي يعتبر أقل ضررا من حيث المصاريف وإمكانية تنظيمه بسرعة لأن ذلك من اختصاص وزارة الداخلية بينما الإنتخابات فتستوجب إمكانات هائلة ومطالبة الأحزاب بفترة استعداد لتلك الإنتخابات, وبهذا الإستفتاء عوض الإنتخابات سيتم احترام إرادة الشعب من ناحيتين: احترمت إرادته عندما أعطى بنكيران الأغلبية فيتم الإحتفاظ بالنتائج نفسها للإنتخابات الأخيرة, واحترمت إرادته عندما أعطى دستوريا الصلاحية بالتصرف وفقا لما يراه مناسبا لكون التعديل الدستوري يجب -في حالة تعذّر تشكيل حكومي من طرف الحزب الأول- أن يسمح بالمرور إلى الحزب الثاني أو إعطاء الصلاحية للملك بتعيين رئيس وزراء غير منتمي وتعيين الوزراء حسب عدد النواب المحصل عليهم

  • محمد
    الإثنين 16 يناير 2017 - 11:56

    كاتب المقال برافو عليه تحليل جيد لكن إنه سيفرض شرطا آخر على بنكيران الذي لن يقبل بشروط أخنوش غير المتناهية أمام تنازلاته المستمرة؟ هذه الشروط غير المتناهية تفقد لدى المواطن التقة بهذه الأحزاب حتى وإن شاركت في الحكومة لأن كل ما يهمها هو النصيب الأوفر من الغنيمة والمواطن اليوم يقرأ من هذه التصرفات ولا ينسى

  • ettahiri2010
    الإثنين 16 يناير 2017 - 12:00

    تحليل عميق كشف مناورات القوى التي تسعى للسطو على مراكز السلطة وتستغل كل مقومات البلاد لصالحها دون أي حسيب أو رقيب .
    والظاهر ومند الوهلة الاؤلى أن الذين يتآمرون على بن كيران ويضعون العراقيل تلو الأخرى أمامه ،هدفهم هو إقصاءه والاستحواذ على رئاسة الحكومة وعلى كل شيء والاستحواذ على كل شيء والرجوع بالبلاد إلى ما قبل 2011. وعليه فمن واجب السيد بن كيران أن لا يسقط في الفخ. لأنه حتى وإن أعطاهم رئاسة البرلمان وقبل بإدخال الاتحاد إلى الحكومة ،فلن يقبلوا به رئيسا للحكومة ،وسيخلقون أحداثا للانقلاب عليه وعلى التفاهمات التي اتفقوا عليها .كما فعل شباط من قبل. وعندها سيجد نفسه في مأزق أكبر.وتكون مصداقيته سقطت في أعين الذين وضعوا فيه الثقة.فحذار مما وقع له عندما قال للمفسدين "عفا الله عما سلف"،فهذه المرة سيكون العقاب أشد وأنكي

  • الطوفان قادم
    الإثنين 16 يناير 2017 - 12:09

    هنيئا لمن صوت لبنكيران ، السيد يبيع فيكم و يشتري و لا يهمه رأيكم و لا أصواتكم ، كل همه الاحتفاظ بكرسيه الحكومي الوثير ، و نعم المرشح لتسيير شؤون المغرب ، في الخماسية الأولى باعكم للأبناك الدولية ، فتوالت عليكم الويلات و أنتم تعمهون في غيكم و جهالتكم و في الخماسية المقبلة يضرب عرض الحائط بما كنتم تحلمون به ، بدأ خطاياه بالتحالف مع شباط في قمة النفاق السياسي و البحث عن مصلحته الشخصية مع أن جل ما حصده من أصوات كان عن طريق دموع التماسيح و المسكنة و الطعن في مصداقية شباط و نزاهته ، و اليوم يتنازل للمالكي تلميذ لشكر الذي قال فيه أثناء حملته الانتخابية ما لم يقله مالك في الخمر ، ما لا أفهمه حقا هل البيجيدي حزب بنكيران أم حزب مواطنين مغاربة لهم رأيهم و طموحاتهم ؟ اللهم لا شماتة .

  • مغربي
    الإثنين 16 يناير 2017 - 12:12

    المصالح العليا للمغرب و المغاربة فوق كل اعتبار وتتطلب التظافر الجهود كل المغاربة الذين عليهم أن لا يتجاهلو أننا مجرد الدولة من بين الدول العالم التي جميعها تخوض حربا شرسة لا الهوادة فيها من اجل المصالح لمتصارع وبالكل السبل المتاحة لديها ولسنا لوحدنا نقرر ما نشاء وقت مانشاء لذا الأهم و المهم أننا حققنا النتائج إيجابية بل الرائعة في المصار الديمقراطية التي هي لازالت في الطور البناء بل قطعنا أشواطا وحرقنا المراحل عدة بالتفوق الفائق والفائز الأكبر هو المغرب مقارنة مع الدول العالم الثالث الذي ننتمي إليه رغم الاكرهات و التحديات وعلى رأسها القضية الصحراء المغربية التي نواجه فيها عدة أعداء وهي القضية المصيرية بالنسبة لكافة المغاربة كما ان الجميع الأمم التي وصلت كلها تدرجت شيئا فشيئا وبعضها لازال ينتج ويسن بعض حقوق وقرارات تواكب العصر اليوم العصر العولمة… مع العلم أن العصور تختلف باختلاف الطبيعة الحقبة التي يعيش فيها البشر إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.

  • مواطن
    الإثنين 16 يناير 2017 - 12:52

    انتظروا قيام الساعة ، و كل الأزمات التي لم تخطر على بال أحد من المواطنين ، لأن أمانة الأمة لن تكون مصونة بالقدر المطلوب ،
    أين الشباب و المستقبل ؟؟
    خدام الدولة لا يحق لهم تمثيل الشعب ، أحرى رئاسة البرلمان …
    كم مرة نجح لحبيب المالكي في الانتخابات ؟ و كم مرة تواصل مع المواطنين في البلدة التي ينتسب إليها ( بجعد و الدائرة ) ..؟؟
    ما هي المشاريع التي حققها للمنطقة التي ينتمي إليها ؟ في التعليم ، فقط المدارس الخصوصية …. و في الفلاحة ، ما ذا جنت الجماعة القروية ( أولاد جواوش ) من مشروع الصبار ( مليار و مائتي مليون سنتيم ) ,, ولو كرموسة واحدة …
    اللهم الطف بنا يا رب …

  • جلال
    الإثنين 16 يناير 2017 - 12:58

    المغرب الأن دخل مرحلة خطيرة من الإنقلاب على الشرعية الدستورية وعلى أصوات من صوتو في الإنتخابات الأخيرة .هل أصبح الملايين من الشعب المغربي خائف من بضع عشرات من المفسدين في البلد.المفسدون في المغرب لم يريدو أن يتوبو إلى الله ويتقو الله في هذا الشعب.

  • سي محمد
    الإثنين 16 يناير 2017 - 13:04

    صدق الرجل الذي عرفه الصغير قبل الكبير أن المغرب لازالت به تماسيح النيل الكبير التي تنتظر الفرصة والغفلة للاصتياد في الماء العكر . إنها المهزلة وقبح الله المناصب والكراسي التي تدوس على رغبة الشعوب المستضعفة و المحكورة . الديموقراطية !!!!!!!!!!

  • el hadouchi
    الإثنين 16 يناير 2017 - 13:44

    المقال هناء يتحدث على الدولة العميقة وخطاتها الجهنمية هاذه الدولة هي التي اوصلت حزب العدالة والتنمية الى الحكومة وهي التي اختارت عبد الاله بنكران رئيس للحكومة الاولى والثانية للبجيدي وهاذه الدولة هي التي اختارت رئيس الحكومة المعين لتشكيل الحكومة وهي التي صنعت لبلوكاج من اجل تعطيل الحكومة حتي تقترب القمة الافريقية لتكون مبرر تشكيل اغلبية مجلس النواب قبل تشكيل الحكومة وتقب نعش بنكران واقامة صلاة الجنازة على الحزب المرحلي الذي اختارته الدولة العميقة لضربعصفرين بحجر واحد ضرب20فبراير وتقب نعش المعارضة الاسلامية كما حدث لليسار بزعامة الاتحاد الاشتراكي ايام عبد الرحمان اليوسفي.

  • عبدالله
    الإثنين 16 يناير 2017 - 14:02

    من مصلحة الشعب الدي تتكلمون عنه ان يتم الوفاق بشكل من الأشكال اما التشدد
    ولي اليد فلا فائدة منها والأغلبية التي تتكلمون عنها فليست اغلبية حقيقية لأن الفائز بالأنتخابا لم يصوت عليه سوى عدد قليل أي مليون وشوية صوت وبالتالي فالأغلبية الحقيقية هي المنقطعين والتي تتجاوز نسبتهم 57 بالمائة وأضيف فأغلبية
    العدالة والتنمية ضعيفة ولن تتمكن من تكوين حكومة وبالتالي يجب الرجوع الى التحالف القديم باضافة حزب أو حزبين حتى تكون الحكومة قوية ومنسجمة على أساس برنامج حكومي متفق عليه من طرف الجميع حتى لا يحسب على حزب دون غيره والسلام .

  • HAMID AMAZIGH
    الإثنين 16 يناير 2017 - 14:21

    هذا انقلاب على شرعية الانتخابات وإرادة الشعب وصدق من صرح بالعفاريت والتماسيح والتحكم، لا يعقل أن حزب بحصيلة هزيلة ـ 20[ 14 مقعدا محلية و6 وطنية]، في المرتبة 6 حزب إنقرض وهزمه الشعب.آن يرشح المالكي الذي نهب أموال الدولة وآستفاد وآصبح من الآثرياء، ولم يهتم ولوبمشاكل ساكنته ولا مجلس الشباب والمستقبل وفضيحته 200 مليون، حرام وخطير رئيس البرلمان رجل من أزلام الفساد ويصبح ثالث سلطة، غيرمرغوب فيه ومن معه إلياس وآخترامبنوش والعنصروساجد والآخطبوط لشكر، وكلنا عليكم الله مشبعتوش؟ محشمتوش؟ ـ لنا الله وملكنا العزيزـ

  • Abdoul
    الإثنين 16 يناير 2017 - 14:35

    Si le maroc perd ce soir contre la RDC au foot CAN'on vire l'entraîneur et meme le president elu du parlement. Le premier parce qu'il n'a pas bien fait son travail, le second parce qu'il a porté malheur à l'équipe nationale. Vous allez me dire ou est le rapport? Et bien c'est comme ca meme s'il n' y a pas de rapport.

  • houda
    الإثنين 16 يناير 2017 - 14:59

    bien venue aux années de driss basri

  • طه امين
    الإثنين 16 يناير 2017 - 15:26

    انها حقا مشهد مؤلم و في نفس الوقت عبتي اننا نتفرج على مسرحية درامية مو ضوعها المواطن المغربي و هي من اخراج المخزن العميق ولعب ادوارها فئة من هدا الشعب المكلوم الا و هي الاحزاب السياسية مهزلة بكل المقاييس تعيشها بلادنا باسم قضيتنا الوطنية لتمرير مؤامرات لافشال مرحلة ديمقراطية فتية اخدت طريقها للندج لاكن هيهات لقد وقفوا امامها مهددينها باغتصابها ان هي سارت في طريقها الى الامام لقد انكشف كل شيء وكان عبد الرحمن اليوسفي تفطن الى الامر و لم يحتمل و هز يدو و ستسلم بنكيران راه غادي في طريق الاستسلام

  • معلمة بقرية نائية
    الإثنين 16 يناير 2017 - 16:16

    (هل يعيد بنكيران "مفاتيح الحكومة"؟) ما هذا المستوى الذي وصل إليه التعبير السياسي في المغرب؟ أي تمثل -عن المغرب وشعبه -يحصل لدى كل من ينطق بمثل هذه اللغة؟ هذا من جهة أم من الأخرى فإنه لمن النفاق والبؤس…أي يعتب بن كيران يحمل خصن زيتون. إلا إذا كانت البركة لدى صاحب المقال تكمن في الإجهاز على حقوق الفئات الشعبية الفقيرة ( تقاعد وتعليم وصحة والحق في الشغل…) والكلام الشعبوي الغير المسؤول والانبطاع للمخزن في كل ما يخدم مصالحه وضمان بقائه في الكرسي والعكس بالعكس…

  • سعيد
    الإثنين 16 يناير 2017 - 16:47

    سئمنا من هدا التماطل,المرجو منكم تشكيل الحكومة لان مصالح الشعب معطلة,فادا ظهر السبب بطل العجب .اسرعو في تكوين الحكومة معتمدين على رجال اكفاء ومن جميع الاحزاب,لان مايهمنا هو خدمة الوطن وليس التنافس حول المناصب.

  • عبد الوهاب
    الإثنين 16 يناير 2017 - 17:12

    هندسة الانتخابات من طرف الداخلية اعطت مشهد سياسي مبلقن حيث لا يستطيع الحزب الفائز بالانتخابات بتشكيل حكومة و احزاب المعارضة لعبوا لعبة قدرة مع بعض احزاب الادارة حيث اجتمعوا مع بعضهم على راي و احد و هو خلق نوع من البلوكاج حتى يرضخ بنكيران للمخزن او ما يسمى بالحكومة العميقة و فرض شخص من المعارضة على راس مجلس النواب و المخرج الوحيد هو وضع المفاتيح لدى الملك و المطالبة بانتخابات مبكرة و دفع الناس للانتخابات و قطع الطريق على المرتزقة و اصحاب المصالح.

  • مغاربي
    الإثنين 16 يناير 2017 - 17:14

    أغلب التعليقات تشير الى العبث السياسي وقتل الديموقراطية ووو
    هذا صحيح لكن ليس مائة في المائة لكون احزابنا أو البعض منها لا تجيد العمل السياسي، وتنتظر التعليمات فقط.
    حبيب المالكي هل يستحق أم لا، يجب ان لا ننسى أن السياسة البرلمانية لم تعط نتائج تستحق الذكر، سيما مع الدول التي تعرف صعود الاحزاب الاشتراكية، فالمغرب من هذه الناحية محتاج الى من يتحاور من هذه الدول، في قضية الصحراء، كما فعل اليوسفي عندما كان وزيرا اول.
    في نظري لو كانت احزابنا تفهم مصالح الوطن بدلا من السب والشتم، لما كانوا محتاجين كل مرة الى التدخلات أو ما شابه ذلك

  • errais
    الإثنين 16 يناير 2017 - 17:16

    هذا الرجل في المكان المناسب بحيث احتفظ له بعمل جبار لما كان على رأس التربية الوطنية :وقف التعليم على رجل (مع كسر الراء) واحدة .وهاهي نتائجه المبهرة يعيشها قطاع التربية الوطنية اليوم .الى الامام ايها الوطن

  • مراكشي
    الإثنين 16 يناير 2017 - 17:55

    رحم الله الامازيغة تقلد السيد المالكي مهام رءاسة مجلس النواب ان لم تخني الذاكرة يوما قال في لقاء تلفزي غير رسمي وهو وزيرا للتربيةا الوطنية قال: انا عربي اجدادي جاؤوا من العراق الى الاندلس ومن الاندلس الى المغرب وكانه يقول هذي مشي بلادي الي بغا اقرا اقرا لي ما بغيش كعع لا اقرام
    واليوم سنرى قوانين ترسيم الامازيغية كيف سيتم تفعيلها والمصادقة عليها

  • ' سحنون تارودانت
    الإثنين 16 يناير 2017 - 18:18

    لا يستحق المالكي هذا المنصب حبذا لم اسند لخالد الناصري او السيدة ابو زيد نحن كرجال التعليم لا ننسي مهزلته في نسبة النجاح في الترقية والغالبية من الناجحين ابناء مدينته حلل وناقش

  • مصطفى
    الإثنين 16 يناير 2017 - 23:18

    يملك الدكتور المالكي الحبيب كل المؤهلات لتحمل منصب مجلس النواب لماراكمه من تجربة وحنكة.فهو مثقف واقتصادي وسياسي ..وله ملكة التواصل وخطابه ليس جريحا ويعرف كيف يفض النزاعات التنظيمية وهادئ وصبور وله قوة التحمل .وبالتالي سيمثل صورة البلد احسن تمثيل.

  • بوووووووووم
    الإثنين 16 يناير 2017 - 23:35

    الحمد لله انني لم انتخب لاني ادركت ان الانتخابات مجرد مهزلة فجميع رؤساء الاحزاب ما هم الا مجموعة كركيز يتم تحريكها من الخفاء

  • MOHAJIR
    الإثنين 16 يناير 2017 - 23:38

    الرأي العام الذي اقتنع أكثر بأن ما يسمى بالدولة العميقة أصبحت أكثر قوة وأكثر تحكما لفرض أجندتها السياسية ضدا على الإرادة الانتخابية والشعبية بعد انبطاح أغلبية الأحزاب.

  • citoyen marocain de Belgique
    الثلاثاء 17 يناير 2017 - 04:05

    mes salutations à Mr Benkirane.aussi a Mr Nabil Benabdellah.ils ont donné un sens à la politique.à monsieur Nabil Benabdellan.je dis chapeau pour avoir designer votre position avant les élections.c'est une décision digne de grands politiciens.chapeau pour votre respect de soi et du peuple Marocain.vous êtes rentrer dans l' histoire via la porte honneur.

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 6

احتجاج أساتذة موقوفين

صوت وصورة
نظرة حقوقية إلى مدونة الأسرة
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:35 4

نظرة حقوقية إلى مدونة الأسرة

صوت وصورة
نتائج "بارومتر الصناعة المغربية"
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:15

نتائج "بارومتر الصناعة المغربية"

صوت وصورة
الفهم عن الله | الاحتضان الرباني
الأربعاء 27 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | الاحتضان الرباني

صوت وصورة
نصومو مرتاحين | مشاكل الأسنان
الأربعاء 27 مارس 2024 - 17:00 1

نصومو مرتاحين | مشاكل الأسنان

صوت وصورة
البياض يكسو جبال مودج
الأربعاء 27 مارس 2024 - 12:15 2

البياض يكسو جبال مودج