باحث مغربي يفكّك ميكانيزمات الخطاب الشعبوي .. بنكيران نموذجاً

باحث مغربي يفكّك ميكانيزمات الخطاب الشعبوي .. بنكيران نموذجاً
الإثنين 23 يناير 2017 - 10:10

بالرغم من الاستعمال القدحي لعبارة “الشعبوية” لنعت الخصوم السياسيين، فإن هذه الممارسة والخطاب السياسي جديران بالدراسة والتحليل نظرا للأثر الكبير الذي أصبح لهما على الخريطة السياسية للعالم والمغرب. سنقوم بتحليل هده الظاهرة، انطلاقا من نماذج معاصرة ومن خلال تأطير نظري يساعدنا على فهم ما يجري وتقييمه من حيث الفعالية والنتائج.

مند القدم تحدّث الفلاسفة، كأرسطو تمثيلا لا حصرا، عن التفاعل الأفقي للسياسيين مع الشعب ونظًّر الكثير من الباحثين لهذه الممارسة واعتبروها كبعد في الثقافة السياسية [لاكلالو، 2005] قد يكون حاضرا في الإيديولوجيات سواء من اليمين أو اليسار، وفي المجتمعات الديمقراطية أو السلطوية على السواء. قبل مباشرة تحليل الحالات التي اخترناها لهذا الموضوع، نقدم بعض المقدمات حول الشعبوية والتي ستمثل أساسا للتحليل اللاحق:

– إن تنظيم العامة، الجمهور أو الجماعات في إطار تنظيم شعبوي يتوفر على لحمة اجتماعية وسياسية قوية يعتمد في أساسه، كما وضح ذلك فرويد في كتابه “علم نفس الجماهير”، على التماهي، أي وجود رابط عاطفي بين الأفراد، وقد يكون التماهي مع الأب، أو موضوع للرغبة أو الحب أو أي تصور آخر. لكن ما يهمنا في هذا الموضوع هو التماهي مع الأب/ القائد والذي يفترض تعظيما له كمثال بعيدا عن كل انتقاد، كما أن هذا التماهي قد يتخذ شكلا أفقيا بين الأفراد أو عموديا بين الأفراد وبين القائد.

– ثمة ميكانيزمات خطابية تعزز هذه اللحمة الاجتماعية والسياسية، منها التأكيد والتكرار والشيوع؛ فتأكيد فكرة ما يدخلها عقول الجماهير، لكن تكرارها يجعلها تسكن في لا شعور هذا الجمهور وتنتشر في شكل شحنة عاطفية بين الأفراد كما ينتشر الوباء في المجتمع [ المقارنة ليست قدحية]. يصبح تبعا لذلك الاعتقاد الإيماني هو أساس الترابط واللحمة في الجماعة المنظَمة، وليس التحليل العقلاني.

– إن الشعبوية كخطاب تبسط الممارسة السياسية؛ وذلك بخلق تقاطب بين الجماعة المنظمة أو الحزب السياسي باعتبارها ممثلا للشعب ولمطالبه في الحرية والعدل والمساواة، مثلا، والنخب السياسية المهيمنة على الحكم والتي تمنع الشعب من الحصول على هذه المطالب.

– إن الشعبوية تستفيد من الأزمات السياسية والاقتصادية لضمان هيمنتها على المشهد السياسي والوصول إلى الحكم.

– إن الخطاب الشعبوي يعتمد في فعاليته على شحن دوال متعالية فارغة أو عائمة، حسب تعبير لاكلو، بمعان خاصة تتماشى مع البعد السياسي الشعبوي الذي يتبناه.

سنقوم بجولة في أوروبا وأمريكا لدراسة حالات نجح فيها المد الشعبوي في الفوز بالانتخابات والصعود إلى السلطة ثم نرجع إلى المغرب لمقاربة تجربة حزب العدالة والتنمية في الخمس سنوات الأخيرة. قام حزب بوديموس في إسبانيا بتحقيق المفاجأة سنة 2015، بحصوله على أكثر من 20 في المائة من أصوات الناخبين وحصل في الانتخابات المحلية والجهوية على رئاسة العاصمة مدريد ومدينة برشلونة. وقد استفاد حزب بوديموس من فشل الأحزاب التقليدية، وخصوصا الحزب الاشتراكي في تدبير آثار الأزمة الاقتصادية التي ضربت إسبانيا ابتداء من 2008 ووضع سياسات تقشفية. ويتشكل هذا الحزب من قيادات جامعية بنت خطابا مؤسسا على نظريات مفكرين يساريين كزيزك وباديو ولاكلو. وكان معظمهم معجبين باشتراكية القرن الحادي والعشرين، كما يتم تطبيقها في فنزويلا وكوريا والإكوادور. بالرغم من أن بوديموس قدّم مطالب راديكالية تمس جوهر الحكم في إسبانيا، كرفضها لدستور 1976 والاتفاقيات التي مهدت للانتقال نحو الديمقراطية بعد حكم فرانكو؛ فإن مقترحاتها لحل الأزمة الاقتصادية لم تحظ بدعم كبير، ولم يستطع الحزب تشكيل الحكومة في إطار تحالف مع باقي الأحزاب أو الفوز بأغلبية في الانتخابات المعادة [يونيو 2016] . وبعد أن استمر الفراغ السياسي في اسبانيا لمدة 314 يوما، جرى تشكيل حكومة يتزعمها الحزب الشعبي.

إذا كان النموذج الشعبوي الإسباني ممثلا في بوديموس مثالا معبرا عن الظرفية التاريخية للصعود المفاجئ للتيارات الشعبوية ممثلة في الأزمة الاقتصادية والبطالة وسياسات التقشف، فإنه يمثل في الوقت نفسه انحصارا لهذا المد في إطار صراع سياسي بين الأحزاب داخل قبة البرلمان. وقد شكلت فترة الفراغ السياسي ارتياحا لدى الشعب باعتباره عقابا لكل السياسيين، حسب استطلاع أجرته مجلة نيوزويك، ولم تزد من شعبية بوديموس حيث يبدو أن الغضب من السياسات التقشفية ومن أزمة البطالة بقي منحصرا في الفئة الأصلية الداعمة لبوديموس مند 2014 والتي تتقاسم معه بعض من توجهاته اليسارية. كما نلاحظ أن الشعبوية في إسبانيا بنت خطابها على مطالب جزء منها راديكالي وغير قابل للتحقيق وعلى تقديم حلول سهلة لمشاكل معقدة وبنيوية؛ لكن الأمر الإيجابي في هذه التجربة هو تحفيزها للشباب سياسيا ودفع الممتنعين والعازفين عن السياسة إلى المشاركة في الانتخابات، أحيانا بهدف معاقة الحزب الاشتراكي الذي كان في الحكم آنذاك.

ما حدث في اليونان يختلف شيئا ما عن الحالة الإسبانية، حيث نجح حزب سريزا اليساري الراديكالي في الوصول إلى الحكم بعد فوزه في الانتخابات وتحالفه مع حزب يميني راديكالي شعبوي. وقد استغل حزب سيريزا الظروف السياسية والاقتصادية الصعبة التي كانت تعيشها اليونان والتي أخضعت هذا البلد لشروط أوروبية قاسية للإصلاح الاقتصادي الهيكلي والتي مست القدرة الشرائية لليونانيين وفرضت عليهم إجراءات تقشفية؛ لكن الملاحظ هو أن هذا الحزب لم يستطع الوفاء بالوعود التي قدمها إلى الشعب اليوناني أثناء حملاته الانتخابية، والتي نذكر منها محاربة النيو ليبرالية ووضع حد للإجراءات التقشفية. المفارقة في الموضوع هي أن هذا الحزب رضخ للشروط الأوروبية ويطبق حاليا الإجراءات التقشفية، مع بعض التعديلات الطفيفة.

تؤكد الحالة اليونانية والإسبانية أن الشعبوية تستفيد من الأزمات لاختراق المشهد السياسي، وذلك بتبني مطالب شعبية؛ لكنها تكون عاجزة عن الاستمرار نظرا لسطحية الحلول التي تقترحها وأحيانا لا واقعيتها. فالمشاكل الاقتصادية، كالتي عاشتها اليونان وإسبانيا، تحتاج إلى حلول هيكلية تمس جوهر النظام الاقتصادي وتحتاج إلى وقت طويل لتحقيق نتائج ملموسة. تختلف الشعبوية في الحالتين السابقتين عن ما حدث في الولايات المتحدة من حيث الانتماء والنوعية؛ فإذا كان بوديموس وسيريزا من الأحزاب اليسارية فإن الحزب الجمهوري ممثلا بترامب هو حزب يميني محافظ. ومن ثمّ، فالشعبوية اليسارية تختلف عن الشعبوية اليمينية من حيث إن الأولى مبنية على الشمول ولا تقصي أية شريحة اجتماعية، في حين أن الثانية مبنية على إقصاء جزء من المجتمع وخصوصا الأقليات والمهاجرين؛ فرونالد ترامب استغل خوف الأغلبية من البيض البروتستانت من زوال الامتيازات التي استفادوا منها مند القدم بسبب تنامي الهجرة، خصوصا من أمريكا اللاتينية. وقد أحدث الخطاب الشعبوي ارتجاجا في المشهد السياسي الأمريكي، وأحيا مخاوف البيض واستغلها ترامب استغلالا سياسيا للوصول إلى البيت الأبيض.

يشترك الشعبويون إذا في استغلالهم للأزمات والخوف من اللاأمن ومن زوال الامتيازات للحصول على دعم شعبي بتبنيهم لمطالب الشعب والركوب عليها للوصول إلى الحكم. كما يشتركون في النتائج من حيث إن الحلول التي يقدمونها تكون تبسيطية ولا واقعية؛ فسيبدو، مثلا، المشهد غريبا جدا إذا ما حاول ترامب بناء سور عنصري بين بلده وبين المكسيك، وسيكون صعبا على سيريزا في اليونان تبني سياسات غير تقشفية والتخلي عن تبني سياسات إصلاحية هيكلية للاقتصاد.

عندما نحط الرحال بالمغرب لا نجد فرقا إلا في المرجعيات؛ فحزب العدالة والتنمية استفاد واستغل الربيع العربي والحراك الذي أحدثته حركة 20 فبراير، واستغل مخاوف النظام وآمال الجماهير في تحقيق تغيير إصلاحي حقيقي في نظام الحكم في المغرب. وطيلة فترة رئاسته للحكومة، ظل يمارس سياسة نيوليبرالية يدعمها خطاب شعبوي يلطف من آثارها ويدعو إلى التعاطف مع الحزب بوسائل سنوضحها فيما يلي:

– يعتمد الخطاب الشعبوي للعدالة والتنمية في شخص بنكيران على قطبية تبسيطية للمشهد السياسي ولعلاقات السلطة، حيث يقسم المجتمع إلى قسمين: الشعب الطاهر غير الفاسد المؤمن بالله والراضي بقضاء الله. وبالطبع، فالعدالة والتنمية جزء من هذا الشعب. ونخبة حاكمة متحكمة، فاسدة وتحارب من يمثل هذا الشعب. وقد رمز إليها بنكيران بالتماسيح والعفاريت. يستوجب هذا الاستقطاب خلق عدو للشعب، يزيد من لحمة هذا الشعب وبتعلقه بمن يدافع عنه. فإذا كانت النخبة المتحكمة هي من تحارب الشعب ومن يمثله، فهي عدو لهذا الشعب. ومن ثمّ، يجب الوقوف بجانب بنكيران؛ لأنه يمثل الشعب، ويحارِب ويحارَب من لدن هذا العدو.

– إن من يعتقد في صحة هذا التصور، سواء من أعضاء الحزب أو المتعاطفين، لا يمكنه أن يسائل سياسات الحكومة أو أن يسائل القائد على أخطائه ولا أن ينتقده بأي وجه؛ لأن التماهي العاطفي يمنع أي انتقاد أو تحليل عقلاني لمجريات الأمور.

– بالرغم من فشل الحكومة في تبني سياسة مختلفة عن السياسة النيوليبرالية للدولة، فإن الحكومة تحاول كسب تعاطف الفئات الهشة والفقيرة وذوي الدخل المحدود بسن قوانين تساعدهم على الاستفادة إما من زيادة في الأجر، أو مساعدات مالية للأرامل الذين لهم أبناء في طور الدراسة.

– بالرغم من الإجراءات اللاشعبية التي تبنتها الحكومة، كالرفع من سن التقاعد وإلغاء دعم جل المواد الأساسية وسن التعاقد في الوظيفة العمومية؛ فإن الخطاب الشعبوي لرئيس الحكومة ينجح باستمرار في كسب تأييد أعضاء الحزب أولا والذين يجدون دائما تبريرات لتلك السياسات اللاشعبية، ثم تأييد فئة عريضة من الناس البسطاء والعامة وذلك من خلال استعمال ذكي لآليات خطابية تعتمد في أساسها على، أولا، استعمال للغة الدارجة لتقليص المسافة مع المخاطب ولجعله يؤمن بأن مخاطبه ينتمي إلى الشعب ويصطف بجانبه ضد الآخر العدو الذي يحارب الشعب ويمنعه من تحقيق مطالبه. ثانيا، استعمال الحس الديني والثقافة الدينية المارابوتية لكسب تأييد الناس اللامشروط. إن التحليل، ولو السطحي البسيط، لخطابات بنكيران يظهر هذا الاستعمال اللغوي المتكرر للمخزون الثقافي الديني كوسيلة بلاغية في الإقناع.

لا تخلو خطابات بنكيران من هذا النوع من اللغة التي تخلق أثرا عاطفيا وأخلاقيا؛ فمثلا يحاول بنكيران، في أحد خطاباته في الحملة الانتخابية، امتصاص بعض العتاب والنقد الموجه إلى الحكومة برد كل شيء لقضاء الله [بالرغم من أن كل شيء بمشيئة الله، ينتقد البعض تحديدا استعمال هذا الخطاب في السياسة]: “هذا جهدنا، شكون اللي غادي يحمينا بعد الله سبحانه وتعالى”، “إلى اقتضى الأمر أنني نضحي بالعمر ديالي على هذا الشعب، أنا قابل أو راضي بالقضاء ديال الله”. تتعدد الأمثلة ولا يكاد يخلو خطاب منها، والهدف من هذا الاستعمال هو كسب تأييد مبني على الاعتقاد الإيماني بأن بنكيران يفعل كل ما في جهده؛ لكن اللوم كله يجب أن يوجه إلى أعداء هذا الشعب وهم النخبة الفاسدة المتحكمة.

ثالثا، يؤكد بنكيران صراحة أنه يمثل الشعب، وأنه هو والشعب يواجهون خصوما معروفين. كما يتبنى مطالب الشعب ويقدم نفسه كمدافع عنها. في أحد تدخلاته بالبرلمان، يقول بنكيران بأن “الشعب يعرفني ويعرف خصومي.. الشعب آمن بي.. انتهى الكلام” [2013]. وفي مداخلة أخرى، يقول بأن “الشعب المغربي مولف الفقر، أوما كيتشكاش من الفقر، بل من الظلم”. بهذا ينصب بنكيران نفسه ممثلا للشعب في مواجهة الظلم، وضد التحكم والتشويش على تجربته في الحكومة… ومن ثمّ، فإن الاعتقاد في بنكيران كقائد هو واقع لدى الكثير من الناس.

رابعا، هناك بعد إيديولوجي في الخطاب الشعبوي لبنكيران يمكن تفكيكه باعتماد مفهوم الدوال العائمة أو الفارغة التي أشرنا إليها في البداية؛ فبنكيران يستعمل مفاهيم يتبناها من المجال العام، ويعطيها دلالات خاصة كمفهوم “الاستقرار السياسي” الذي يعني في خطاب الحزب الملكية كأساس للدولة بالإضافة إلى حزب العدالة والتنمية في رئاسة الحكومة لأنها حسب اعتقادهم قادرة على تحريك الشارع والرجوع به إلى مرحلة الربيع العربي في حالة إقصاءها بطريقة أو أخرى. كما أن استعمال مفهوم “التحكم” يحمل معنى العرقلة والتضييق أو التشويش على الحزب من لدن قوى معروفة ضمنيا وغير مشار إليها تصريحا، بالإضافة إلى مفهوم “الفساد” الذي أصبح مفهوما إشكاليا بعد تصريح بنكيران “عفا الله عما سلف”، وأصبح بذلك مفهوما محصورا في الفساد الانتخابي.

ويمكن للقارئ تأمل غير هذه المصطلحات وإدراك المعاني الخاصة التي يعطيها بنكيران وحزبه لها؛ لأن المجال لا يسمح بالمزيد من التحليل، نجد في مقارنة حالات الشعبوية التي سردنا إلى حد الآن مجالا للتلخيص والمقارنة، حيث يمكن القول إن الشعبوية في عمومها تستفيد من الأزمات السياسية والاقتصادية لاكتساح نسبي أو كلي للانتخابات، وأنها تعتمد على تقسيم تبسيطي للمجال السياسي بين الشعب وبين أعداء الشعب من النخب السياسية. كما يمكن أن نلاحظ أن المد الشعبوي يواجه بامتعاض من باقي الفاعلين السياسيين، وهذا يضعه في موضع المنافس الجدي؛ الأمر الذي يجعل من انكماشه مسألة وقت، وذلك كنتيجة لمحاولات ضبط علاقات السلطة عبر آليات ومؤسسات أخرى غير الانتخابات، كما يحدث حاليا في المغرب. كما أن هناك فرقا واضحا بين هذه الحالات وهو كون الشعبوية في المغرب تُمارس من لدن حزب يقود الحكومة ضد الدولة والفاعلين السياسيين الآخرين، وهذا يعتبر تناقضا جوهريا يعكس التناقض الهيكلي للنظام السياسي وازدواجيته.

*أستاذ باحث بجامعة أبي شعيب الدكالي/ الجديدة

‫تعليقات الزوار

65
  • الباشا الكبير
    الإثنين 23 يناير 2017 - 10:17

    بنكيران ليس له مكنيزمات لديه فم كبير يفتحوا فقط لكي يبقى على رئاسة الحكومة او لكي ياكلون به اموال الشعب باسم التماسيح والعفاريت ههههه

  • صخر ابن غانية
    الإثنين 23 يناير 2017 - 10:18

    الشعبوية ابانت عن فشلها فلا يدوم الا المعقول

  • hamid
    الإثنين 23 يناير 2017 - 10:20

    بن كيران نموذج السياسي ذو اللسان الطويل والدراع القوي على فقراء المغرب

  • مروكي
    الإثنين 23 يناير 2017 - 10:24

    كشعبوي ؟ لا افهم في السياسة ولن يؤخد مني خطاب بن كيران او اي تاجر دين او سياسي محنك اي نصيب من عقلي او عاطفتي فالحلال بين والحرام بين، وكل سياسي مسؤول يضارب من اجل مصلحته الشخصية او الحزبية لا وطنية . سئمنا !

  • جعونة مجبر
    الإثنين 23 يناير 2017 - 10:28

    الشعبوية كلمة اختلقتها الطبقة المسيطرة والتي تكون بعيدة عن هموم الشعب تعيش في قوقعة لا تبالي بما هو صالح لعموم الشعب لتبقى على الهيبة تورثها ابا عن جد فهو اُسلوب استمد من أنظمة القرون الوسطى حيث طبقة الإقطاع والنبلاء هي من تقرر ولا حق للشعب في ابداء رأيه .لهذا يستعملها رموز سلطة التحكم لابقاء الشعب بعيدا عن إدارة البلاد ويبقى الحكم حكرا على طبقة المال والأعمال المتسلطة .
    بحيث القرب من المواطن البسيط واستعمال أسلوبه يبقى مخالفا لقواعدها .
    اما التعريف الحقيقي الشعبوية هو بيع الاوهام للمواطنين وإعطاء الوعود من المستحيل تحقيقها في الواقع وهذا ما تستعمله الطبقة المسيطرة والمساندة من سلطة التحكم

  • احمد عابر سبيل
    الإثنين 23 يناير 2017 - 10:36

    من مول هذه الدراسة ؟ بالتأكيد ليس بن كيران ولا شباط ، انه غالبا من يكوي المغاربة بالزيادة المهولة في ثمن المحروقات. ومن يدفع للزمار ، يختار اللحن !؟

  • ساليم احمد فرنسا
    الإثنين 23 يناير 2017 - 10:41

    الشعبوية يمكن تعريفها كايديولوجية او فلسفة سياسية او نوع من الخطاب السياسي تستخدم لدغدغة عواطف الجماهير بالحجاج الجماهيرية. و يستخدمها المسؤولين لكسب تاييد الناس و عكس الشعبوية هو كسب عقول الناس لا عواطفهم

  • مغربي غيور على و طنه
    الإثنين 23 يناير 2017 - 10:45

    المغرب في حاجة لرجال شجعان ، لايبكون او يتباكون، فمحمد الخامس رحمه الله بطل التحرير رغم كيد المستعمر و بعض الخونة لم يعرف عنه إلا الشجاعة ثم الشجاعة ثم الشجاعة حتى جاءه النصر من عند الله ، هذا من نريده من رؤساء الاحزاب الا يتباكوا ، و إن كان لا بد من التباكي فليبكوا خفية ، حتى لا تهتز سمعة المغرب في الخارج.

  • بوسو
    الإثنين 23 يناير 2017 - 10:45

    ^^الخطاب الشعبوي لبن كيران يدل علئ ان الرجل في مازق ولا يستطيع ان يقوا ما بداخله خوفا من المخزن
    ^^الخطاب الشعبوي يعطي اكله في الانتخابات لان الدين يحبون هدا الخطاب ناس تسعئ للتخفيف وتوهم نفسها انها علئ صواب وهو نوع من تضليل النفس عندما يكون الشخص مضغوطا ةلا يستطيع ان يلبي جميع طلباته
    ^^انا لا احب الخطاب الشعبوي لان النبي صلئ الله عليه وسلم لم يفعله وهو استهزاء بمن تخاطب وتعتبرهم اغبياء حتئ ان لم تقصد دلك
    ^^ان تخاطب الناس بادب دزن استهزاء وان تكون فكاهيا افضل وان تكون ماهرا في استعمال النبرة
    ^^يلجا بن كيران لهدا الخطاب متعمدا والله اعلم لانه احس انه تاتير علئ الناس وينسي الناس عيوبك وكوارتك وهدا نفاق

  • صنطيحة السياسة
    الإثنين 23 يناير 2017 - 10:45

    رئيس وزراء ألماني قال في تصريح عن نجاح ترامب … انها نهاية حقبة من النظام القديم … وعلى العالم أن يستعد لحقبة مضطربة …

    وفي مؤتمر "دافوس " خصصوا مناطرة خاصة بصعود الأحزاب الشعبوية …

    ففي كل أوروبا صعدت أحزاب شعبوية تتغدى على ضرب القيم التي تعاقدت عليها الدول من قبل …

    لكن الملاحظة الأساسية أن الشعبويين ادا فازوا يلحقون أضرارا ببلدانهم ويختفون عن الأنظار مثل ما حدم في استفتاء خروج بريطانيا من أوروبا

    اليمين المتطرف في فرنسا يتغدى على العنصرية ومعادات المهاجرين والإسلام … وفي هولاندا …

    في المغرب العكس … العنصرية في اقصاء كل من لا ينتمي للبيجيدي … ونعته بالفاسد .
    لكن الفضل لا يرجع لخطابات بنكيران وحدها ولكن للجيش الإلكتروني ولأعضائه في البرلمان وفي حركة التوحيد … الكل يجتهد ليل نهار في ابعاد التهم عن البيجيدي …

    وملاحظة أخيرة .. هيتلر نفسه كان شعبويا وفاز بانتخابات ديموقراطية عبر شعار ألمانيا قوية وبعدها الحفاض على الشعب الآري

  • تطواني حر
    الإثنين 23 يناير 2017 - 10:48

    هذا النوع من الخطاب لا يؤثر على كافة المجتمع بل يتوسط شريحة منه فقط التي وإن أصبنا القول على أنها ذات عقول سطحية سريعة التأثر ويمكن النصب عليها بسهولة ، فهذه الطرقة إختلفت وجوهها قد نجدها في السياسة أو اﻹقتصاد وخاصة التجارة الشبكية وطرق نصبهم على ضحاياهم ، وكذللك نجد اﻹرهاب وكيفية جلب المجاهدين على حد قولهم ، والكثير من المجالات التي تستعمل فيها هذه الطريقة ، فتعددت الطرق والوسائل فالشعب المغربي عادة ما يتأثر بالبكاء على حسب ما رأيت من تفاعل مع (…) لكن السؤال لماذا لا نتعلم حتى ولو تم النصب علينا بحيلة ما وتمت إعادة نفس الحيل علينا نتأثر بها لا أعمم لكن اﻷغلبية تتأثر مرارا وتكرارا وكأن حواسها وعقلها منوم ! فلا عجب أن لا نتقدم بشعب يتأثر بالبكاء لا بالواقع

  • مواطن
    الإثنين 23 يناير 2017 - 10:49

    حتى بعض المتسولين يلجؤون الى استعمال تقنية البكاء لاستدرار تعاطف الضحايا
    من يريد ان يعرف حقيقة بنكيران فعليه ان يرجع للائحة حزبه المتعلقة بالنساء والشباب
    ستجدون واحدة تسمى خديجة الشامي وهي خالة بنكيران كانت موظفة بادارة الجمارك التي يمنع فيها الترشح للانتخابات.
    عن اية ديموقراطية داخلية يتحدث البيجدي
    ان الحسابات الشخصية لزعيم البيجبدي هي السبب في ما نحن عليه الى الان بما فيه ما يسمى البلوكاج
    عندما يرغم بنكيران على ترك حساباته الذاتية ستتحسن الامور

  • بنحمو
    الإثنين 23 يناير 2017 - 10:52

    إذا ما تمعنا في الصورة أعلاه سوف لن تكلم أولا عن الشعبوية بل عن " التبوحيط" ! أو ما يسمونه الضالعون في علم السياسة و الممتهنين لها "المظلومية". و السيد بنكيران إمتهن المظلومية إلى أقصى حدها،و جعلها مطية للهجوم على كل من أراد مشاركته "الدربوكة"… و اليوم بعد أن شبع من السب و الشتم و التنكيل في كل الأحزاب، "ضربها بغضبة" و قال و الله ما أنا لاعب إلاما درتو للي بغيت" .

  • البلبل الغريب
    الإثنين 23 يناير 2017 - 10:53

    الدهماء ترتاح في الغالب إلى من يداهنها، مثل المريض الذي يود سماع ما يطمئنه من الطبيب، ولذلك تابعنا، خلال العام الماضي، كيف صوت البريطانيون لصالح الانسحاب من الاتحاد الأوروبي، وهو قرار ما تزال تبعاته متواصلة حتى اليوم، كما صوت الأميركيون لشخص يقترح إقامة جدار على الحدود مع المكسيك، في القرن 21.
    لقد حصل في هذا بدول تنتفي فيها نسب الأمية ويرتفع فيها الوعي السياسي، فما بالك بسياقنا المحلي؟ في المغرب، مثلا، هناك 11 مليون أمي لا يجيدون القراءة والكتابة، أي 33 في المئة من الشعب، يشاركون في الانتخابات بكثافة، دون الحديث عن أزمة الوعي لدى متعلمي الحروف الأبجدية.
    هل يصلح إزاء كتلة ناخبة مثل هذه، أن يعتلي رجل السياسة منبر الخطابة، ويتحدث بعقلانية، في حال فعل ذلك، سيكون جاهلا بمن يقفون أمامه، وخاسرا في الرهان، وبالتالي، لا محيد عن تجارة الشعبوية.

  • مغربي حر
    الإثنين 23 يناير 2017 - 11:07

    المغرب بلد الشرفاء اصلهم البدو هده الدارجة ورتناها من أجدادنا من عهود قديمة وهم من اخرج الاستعمار وكانوا هم من قاد المسير ة الخضراء كانوا دائما وراء ملكهم والملوك المغرب الأوائل هم من يعاني الفقر والتهميش في بلدهم وليس من جاء اجدادهم الى المغرب ومنهم من دمه من المستعمر لا يهمهم الا مصالحهم و ينهبون خيرات بلدنا ويهمشون ابنائها يدعون الاصلاح وهم المفسدون

  • hhhh
    الإثنين 23 يناير 2017 - 11:09

    خدع الشعب…..يمكر … و أهمل…….والله لا يهمل.
    احدث فوضى فارغة…………و سينتهي………….

  • abdellatif
    الإثنين 23 يناير 2017 - 11:13

    le populisme الشعبوية existe depuis longtemps. Roosevelt, staline, degaule, cheguevara, …… tous ceux qui parlaient à la masse populaire avec le langage qu'elle voulait pratiquait le populisme. c'est une mode maintenant de dire celui ci ou celui là est populiste. par ce qu'il n'y a tellement rien à dire dans la scène politique et rien à commenter qu'il faut bien raconter quelque chose.

  • مورينا
    الإثنين 23 يناير 2017 - 11:14

    بنكيران اللسان لي مافيه عظم ماكاين لاشعبوية لا سيدي زكري واكل رزق الشعب والمساكين حسبنا الله ونعم الوكيل

  • جواد السهدي
    الإثنين 23 يناير 2017 - 11:15

    بنكيران ليس لديه اي خطاب يمكن ان يفكك.. الله افك حال الشعب المغربي المغلوب على امره..

  • أحمد
    الإثنين 23 يناير 2017 - 11:19

    حللت فأصبت. حبدا لو تقام ندوات و محاضرات ولقاءات فكرية لتنوير الىأي العام .و لعرف الججميع لمدا نطالب بفصل الدين عن السياسة .

  • ملاحظ
    الإثنين 23 يناير 2017 - 11:22

    تحليل سطحي شئ ما لا الذين صوتوا لبن كيران ليس هوذالك الشعب الهامشي المهمش الذي عبئ في الحافلات وارسل الى الدارالبيضاء تحت اعين السلطة لاخراج بن كيران من الصحراء كما صرح البعض منهم قبيل الانتخابات بايام قليلة بل الذين صوتوا له هو ذالك الشعب الواعي المثقف من مهندسيين ومحامين واساتذة وطلبة ورجال اعمال واصحاب مهن حرة على دراية كافية بشؤون بلادهم وغيرهم اما الشعبوية فهو مصطلح الصق واسقطة على مرحلة بن كيران منطرف خصومه والاعلام المسخر من طرفهم من اجل تشويهه وكبح جماحه لا بن كيران استعمل لغة سياسية منطقية سهلة وسلسة يفهمها الجميع الشئ الذي لا يوجد عند خصومه الذين يفهمون ان كل شئ في المغرب يشترى بالمال ….

  • el eyadi fatiha
    الإثنين 23 يناير 2017 - 11:23

    ا قول لكم بان الشعب قال كلمته يوم 7 اكتوبر العدالة فازت بن كيران كلفه امير المؤمنين اما حزب الحمامة معروف بالفساد وخير دليل طرد البهجة من البرلمان والحكم عليه ب12 شهرا وكذلك بودلال والكل واضح يا اصحاب النقود الفاسدة

  • عبد الله المكانة
    الإثنين 23 يناير 2017 - 11:25

    لمذا تختارون دائما الحائط القصير لتقفزون عليه، كم هو سهل إنتقاد شعبوية بن كيران، بل كم هو مفيد لكم يا معشر المحللين. لكن هل يجرؤ الواحد منكم عن الحديث على مكيافيلية الدولة العميقة وأثرها في إفساد السياسة والسياسيين بل ورهن مستقبل الدولة والمجتمع.

  • abdel canada
    الإثنين 23 يناير 2017 - 11:25

    ا ن كانت الشعبوية هى محاربة الريع والفساد كما فعل pjd فاهلا وسلا بالف شعبوي اما pam وغيره فلن تحكمونا انتهى عهدكم وولى …اننا غير متسرعين في نكوين حكومة المهم ان تكونت خدمت الشعب واستمرت في الاصلاح لاالفساد عاش pjd والتقدم والاشتراكية والاستقلال

  • الربعي
    الإثنين 23 يناير 2017 - 11:26

    ان نجاح الخطاب الشعبوي في المغرب من طرف حزب بن كيران،جاء نتيجة لفشل الأحزاب الأخرى في تبني سياسة تخدم مصالح الطبقات المستضعفة في المجتمع المغربي.
    المقال لم يثر مسألة التباكي التي استخدمها الزعيم في حملاته الانتخابية كمظلوم.

  • talal
    الإثنين 23 يناير 2017 - 11:30

    Voila comment on peut éliminer quelqu'un du pouvoir avec les moindres dégâts.L'aventure des islamistes dans le pouvoir est toujours sujette de souspision voire de crainte et d'escécration.

  • حسين أكناو
    الإثنين 23 يناير 2017 - 11:37

    سأشرح لك الشعبوية البنكيرانية في جملة
    الشعب أو نسبة مهمة منه صدق خرافة الديمقراطية لكن أجابه الطرف الآخر من يصدق الخرافة عليه بجامع الفنا…..

  • مريم الناصري
    الإثنين 23 يناير 2017 - 11:59

    بالتأكيد بنكيران لا يحترم الاخرين و لذلك فشل في المشاورات..

  • مواطن من الدرجة 1
    الإثنين 23 يناير 2017 - 12:00

    تحية للسيد ابن كيران البطل الشعبي الذي حير كل شعبوي في العالم. ..وكل من دخل تخصص في شعبة…من الشعب …
    لا عليك… الناس لا تتكلم إلا على الشمس…لانها عاجزة و لا ترى في الظلام…

  • اخصائي نفساني
    الإثنين 23 يناير 2017 - 12:06

    تصحيح لإحالة وردت في المقال نتمنى ان تكون غير مقصودة :
    كتاب "علم النفس الجماهير" أو :
    Psychologie des foules
    هو لكوستاف لوبون
    Gustave le bon
    و ليس لفرويد كما ذكر. للامانة العلمية اولا ثم لكون هذا الكتاب من المؤلفات الاساسية في تاريخ علم النفس المعاصر. شكرا.

  • قاري الزمياطي
    الإثنين 23 يناير 2017 - 12:11

    عندما ندرس التبن ونجعله على شكل نادر وتصل الى النصف في البناء كتبدا تسيس فيه الى ماسياستيه مايتقبا يبقى بدون ظهر حاد ويضحك عليك اصحاب الدوار وكل من رائ نادرك ايقولوا ليك ماسيستيش مزيان وسياسة التبن انك تطلع فوقوا وتنظر الى القمة كيف تصل اليها بطريقة فنية ولازلت تسيس حتى يبقى مكان رجليك وعند النزول تجده تام كامل عرفتم لماذا لان وزن السياسي يصعد تبنا

  • abdo sossi
    الإثنين 23 يناير 2017 - 12:17

    المغاربة عاقوا ببنكيران و سياسته في استمالة المواطنين … المغاربة في حاجة الى رجال العمل و المعقول

  • قصير مصطفى
    الإثنين 23 يناير 2017 - 12:23

    النضام المغربي استهلك المسمى بن كيران وحزبه استهلاكا متير للشفقة ..فى غياب نخب سياسية و معارضة تصنع التاريخ تكون لها على الاقل بصمة في التاريخ الدي لا يرحم.. الفساد المستشرى في المغرب تتم تغطيته باقنعة و مساحيق لن تخفى الوجه البشع لهده السياسات المخزنية اللامسوولة .. في ضل صعود انبعات بوادر نضام عالمي جديد.. االصورة التي تضهر في الشاشة لتباكي التماسيح تبدو فاضحة لهده الكوميديا السمجة التى للاسف الشديد تنطلى عل سواد عضيم من الشعب الشبه امي لما يحاك خلف الكواليس …

  • محمد
    الإثنين 23 يناير 2017 - 12:24

    لا أدخل في تفاصيل الخطاب الشعبي فما قاله الاستاد فيه الكفاية، ولكن لابد من ملاحظة بسيطة في الشكل وعميقة في الجوهر، وهي
    اليونان وإسبانيا بلدان اكتملت فيهما الديمقراطية وحكم الشعب فيهما واضح؛ فلا يمكن مقارنتها مع المغرب.

  • أبو أنس
    الإثنين 23 يناير 2017 - 12:28

    تحياتي للأستاذ لقد كان تحليلك شاملا ودقيقا رغم ضيق المجال .
    الشعبوية هي استغلال المجموعات الشعبية بدغدغة عواطفها والتركيز على ما يجيش هذه العواطف لكسب تأييدها . والشعبوي يستغل الأزمات أو المناسبات الإستحقافية .كأن يستغل ثورات أو أزمات إقتصادية أو إستحقاق انتخابي لكي يكسب تأييد العامة رغم أن خطابه يكون بعيدا عن الواقع .
    بن كيران قال في حملته الإنتخابية 2011 بأن حزبه سيحقق نسبة نمو تصل إلى 6 في المائة في نهاية الولاية .لكن كم حقق ؟ 1.5 في المائة

  • Omar33
    الإثنين 23 يناير 2017 - 12:32

    Lorsque les Frères Musulmans seront considérés comme organisation terroriste on va rigoler

  • Ghanem
    الإثنين 23 يناير 2017 - 12:34

    يمكن أن نعوض شعبوية بن كيران بوقاحة بن كيران لأن ممارساته لا تمت للشعب بصلة فهو نفذ في حق الشعب مخططات لم تستطع الاحزاب الإدارية المخزنية تنفيذها لذلك كسب عطف الطبقة البرجوازية أكثر من باقي الطبقات الاجتماعية التي تحملت رفع الدعم عن المواد الأساسية لقوت يومها والارتفاع الصاروخي للأسعار ورفع سن التقاعد للموظفين وتجميد أجورهم عوض محاسبة المسؤولين عن إفلاس صندوق التقاعد وناهبي المال العام: مال الشعب

  • مواطن بسيط
    الإثنين 23 يناير 2017 - 12:35

    لماذا النفاق الأحزاب المغربية كلها شعبوية مصلحية استغلالية أرونا حزبا واحد في المغرب يدافع عن الشعب الأحزاب المغربية لا تدافع إلاَّ عن مصالح أعضائها والدليل كل منخرطيها أثرياء وأنا شخصيا لدي صديق كان لا يملك شيئا ولست أدري كيف دخل أحد الأحزاب المشاركة في الحكومة والآن يملك مقهى فاخرا ووكالتين لكراء السيارات وسيارة فارهة ومنزلا فخما وبالتأكيد رصيد محترم في البنك

  • maaati
    الإثنين 23 يناير 2017 - 13:00

    هدا المصطلح اصبح هده الايام يستعمل بكترة على فكرة فانه مستورد من الغرب بعد صعود ترام في امريكا .في نطري الشعبوي هو السياسي الدي يستمد شعبيته من الشعب .اي لم يطبخ في المطبخ السياسي وﻻ يخضع للمخابرات متﻻ بن كران ﻻ يخضع للمخزن وترام ﻻ يخضع لفبياي fbi واش يعني سلطة الشعب ﻻ سلطة المخابرات

  • مواطن
    الإثنين 23 يناير 2017 - 13:08

    قصة و عبرة” لا تنظر إلى دموع عينيه، ولكن انظر إلى فعل يديه “
    يحكى أن صياداً اصطاد مجموعة من العصافير في يومٍ بارد،
    ثم وضعها أمامه، وصار يذبحها واحداً واحداً، والباقي ينظر ويتفرج.
    وكانت دموع الصياد الجزار تنزل من عينيه
    بسبب البرد القارس والريح الشديد،
    فنظر عصفوران إليه وإلى دموعه، فقال أحدهما للآخر:
    …انظر إلى الصياد المسكين، كيف يبدو حزيناً على ذبحنا،
    إنه يبكي شفقة علينا ورحمة بنا !
    فقال له العصفور الآخر بفطنة وذكاء:
    ” لا تنظر إلى دموع عينيه، ولكن انظر إلى فعل يديه “.
    لذلك أذكِّر نفسي وإياكم : لا تنظروا إلي فصاحة المتكلم مهما كان
    ولا إلي وعوده ، ولا إلي دغدغة مشاعر الجماهير
    وانظروا إلي أفعاله ،وكما قال العصفور الذكي :
    …………………………………………………………….
    ” لا تنظر إلى دموع عينيه، ولكن انظر إلى فعل يديه
    المرصد الإسلامى لمكافحة التضليل الإعلامى

  • intidam
    الإثنين 23 يناير 2017 - 13:17

    اودي السي بن كيران لا علاقة لك بالسياسة وشحال بكيتي بالش حزبك ينجح في الانتخابات ها انت نجحتي لكن نجاحك غير مستحق وهذه حي النتيجة الآن ماعليك الا أن ترحل

  • مهتم
    الإثنين 23 يناير 2017 - 13:28

    مقال مستفز لأنه واثق من منطلقاته النظرية، والحال أنها غير صائبة بتاتا. فلو كان صاحب المقال قد اطلع فعلا على كتابات مدرسة إيسيكس في تحليل الخطاب، ومنهم لاكلاو مثلا، ما كان ليدرج بوديموس وسيريزا في خانة الشعبوية. أما عن بنكيران ينبغي أن تكون مجازفا لتعتبر بأنه شعبويا، لأن الشعبوية في كل الحالات، سعي لممارسة السلطة بأي شكل، ولكن من أجل تطبيق أجندة محددة ومفكر فيها، وما أظن أن للفاعل السياسي المغربي تصور آخر غير تصور المؤسسة الملكية نفسها.

  • عبد الحق
    الإثنين 23 يناير 2017 - 13:35

    بنكيران لم يكن يوما منتخبا من طرف الشعب هو و غيره و في جميع الدول الرجل الصالح لوضعية البلاد و العالم لولا الربيع العربي ما كان هدا الرجل ابدا هو و حزبه رئيس الخوا الخاوي ما دا حدث مند توليه منصب من الكارتون لا شيء يذكر لا دنيا و لا دين كل ما شهده المغرب من انجازات ان كانت تستحق التسفيق فهو راجع إلى حاكم البلاد بلا منازع

  • نافض الغبار
    الإثنين 23 يناير 2017 - 13:50

    الرجل كا أيها الناس له عيوبه وله محاسنه، لكن أعتقد أن محاسنه أكثر من عيوبه، لأنه على الأقل يده نظيف، وكلامه فيه شيئا ما من المصداقية، وهناك عددا من الأمور قد تغيرت في عهد بن كيران.

  • خالد
    الإثنين 23 يناير 2017 - 14:04

    منذ أصبح المغرب مستقلا عن النظام الاستعماري الفرنسي وحالته الاقتصادية تسير من سيء إلى أسوأ.
    فقد تراقب على تسيير شؤونه أحزاب مخزنية وأحزاب من المعارضة كحزب الاستقلال والاتحاد الاشتراكي وغيرهم فلم يرى الشعب إلا تردي الأوضاع.
    اختار الشعب بن كيران وحزبه عسى أن تكون النتيجة أفضل مما قدم أحزاب المخزن و حزب الاستقلال وحزب الاتحاد الاشتراكي
    انه لمن العيب أن نتهم جماعة بن كيران بكل ما هو قبيح في المغرب
    من هنا لجأ المخزن وأذنابه بنعت الآخرين بهذه العبارة الجديدة 'الشعبوية' لإضفاء صبغة للا مشروعية للآخرين

  • adel
    الإثنين 23 يناير 2017 - 14:32

    نسي الكاتب التطرق الى دموع التماسيح التي يذرفها بنزيدان كلما احس بانه في ورطة وبان الشعب بدا يعيق بالقوالب ديالو;كيبكي باش ينال العطف ديلهوم وفعلا نجحت ليه الخطة;المدن اللي بكى فيها كلها نجح فيها.ومع ذلكما جاب غي 1مليون و شي بركة وحال فمو انا الشعب كيبغيني.هههههه

  • الباجدةوالبرغماتيةالإنتفاعية
    الإثنين 23 يناير 2017 - 14:46

    إن بنكيران و زمرته و باقي جحافله من الباجدة يمثل النموذج الساطع لشعبوية‎ ‎الاسلام السياسي، و قد استغل الظروف المحيطة بالربيع العربي و الحراك العشريني الفبرايري و شعاراته الكبرى بمحاربة الفساد و الاستبداد وتم الركوب عليها في حملته الانتخابية ل٢٠١١و ‏‎قطف ثمار هذا الحراك الديمقراطي رغم أن هؤلاء الباجدة و بتوجيهات من طاغيتهم بنكيران لم يشاركوا في مظاهرات و الفعاليات النضالية الشعبية لذلك الحراك. إن الباجدة و طاغيتهم يمثلون فعلا النموذج الاصيل للبرغماتية الشعبوية الانتفاعية ألميكيافيلية في سطوهم و تلاعبهم بآمال و طموحات جماهير الكادحين المغاربة و يستحقون جرهم و كبيرهم إلى المحاكمة العلنية على كل السياسات اللاشعبية التفقيرية و التجويعية القهرية التراجعية اتجاه عموم الكادحين المغاربة.

  • hgجميل
    الإثنين 23 يناير 2017 - 14:55

    شعبوي بامتياز
    وحاول كثير من رؤساء امناء الاحزاب استعمال الشبعوية للحصول على مقاعد لكنه خسروا لان فن الشعبوية ادا لم تكن فيه لمسة من الفكاهة والبهلوانية والجدية والحرقة الحقيقية على مستقبل السياسة في المغرب لن يؤتي اكله
    حتى اخنوش خرج علينا باغراس اغراس و الكاريان والقادوس كي يستعمل حقل الشعبوية ونبشره سبقك بها شباط واكل العصى

  • citoyen
    الإثنين 23 يناير 2017 - 14:57

    les alarmes des crocodiles ont perdu 5 années au pays et au citoyens qu'ils à planage dans la précarités est qu'à planage le pays dans l'inflations est à fait fuir plus de 40% d'investissement est qu'à endetté le pays de plus de 315 milliards de dollars avant son gouvernement le pétrole est à 120 dollars est 7,24 dirhams à la pompe depuis 2013 il est entre 27 et 50 dollars est 9,50 et 9,90 dirhams l'électricités et eaux sont doublé aujourd'hui il peut pleurer les marocains paie les conséquences de sa politique aujourd'hui toutes les institutions sont à l'arrêts le pays vie en perfusion dans toute les domaines il faut donner un peut d'importance aux gens qui travail qui crée les richesses jours et nuits combattants la pensé de l'extrémismes des mosquées et sortants de les idiologie salafiste et wahhabites et frères et chiites

  • ع.م.
    الإثنين 23 يناير 2017 - 15:35

    الشعبوية مثل الشيطان.

    وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَّكُمْ ۖ فَلَمَّا تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكُمْ إِنِّي أَرَىٰ مَا لَا تَرَوْنَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ ۚ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ (48)

  • beny
    الإثنين 23 يناير 2017 - 15:38

    اذا اردنا ان نحاكم الجاني فنحن نحاكمه لانه اقترف الجريمة.اذا اردنا ان نحاكم الحكومة فلنحاكمها حينما تنتهي ولايتها وليس كل اسبوع بمحاكمة .اما الان فلم يجرؤ ا احد .لانهم يعلمون هذا جيدا.اما الشعبوية فهو الخوف من زوال الامتيازات فيلجا اليهاالحزب للحصول على دعم شعبي . ونحن نعلم جيدا من كانت له هذه الامتيازات .الاحزاب التي اكلت الاخضر واليابس . التي تجرات على قتل هذا الشعب في المعتقلات .واخذت منه كامل الحقوق.عصروه وشنقوه حتى كان لا يستطيع البوح باي كلمة .كان حقه الوحيد هو ا يصوت بنعم .نعم للدستور ما زالت غالقة في اذهاننا.ونستغرب حين نسمع الكلمات الرنانة من هذه الاحزاب .اما اللغةالتي يفهمها المواطن فهي الملفات العالقة التي وقفتم ضدها قبل ان تحل.اما الانجازا ت القليلة فهو السلاح الفتاك لضرب هذه الحكومة .كي لا يشكرها الشعب فيصوت مرة اخرى.هذا الضباب لا يريد ان ينجلي ومستقبل هذا الشعب .غامض. وما يحاك الان ضد هذا الشعب ادهى وامر.

  • ابوكوثر تزنيت جامع الزكري
    الإثنين 23 يناير 2017 - 15:49

    كل ميقع لبن كيران وحزبه يستحق دلك لأنه فشل في محاربة الفساد رفقة زميله عزيز رباح بخصوص المادونيات والمقالع لهدا أهنئ السيد اخنوش الدي عرف كيف يعطي درسا لبن كيران وشببحته الدين اساؤو للملك ولشعب المغربي هنيئا لسيد الحبيب المالكي

  • إدريس الجراري
    الإثنين 23 يناير 2017 - 16:31

    قرات هدا المقال بتمعن وقرات كل التدخلات وتوصلت إلى نتيجة أن أغلب التدخلات كتبها واحد أو جهة واحدة والملخص هو أن هناك من يحارب بنكيران الكل يعرف أن الدولة هي المسؤلة عن كل مايحدت وأن الحكومات مسيرة لها مدة معينة وأنها مصنوعة على مقاس المرحلة هل تم إنتقاد الحكومات السابقة بهدا الشكل لا أضن بنكيران رنتهت مهمته لآنه نفد للدولة ما لم تستطع زن تنفده كل الحكومات السابقة إلغاء المقاصة التقاعد الوضيفة بالتعاقد تجميد الزجور وغيرها والشعب فعلا مخطئ في التصويت عليه ولكنه يفعل دلك لأنه لا يجد البديل ولا يريد الأحزاب المخزنية ويجهل أن حزب العدالة والتنمية دجن وأصبح حزبا مخزنيا وليتدكر الجميع انه كان سيحل في سنة 203 لولا الربيع العربي وجعلته الدولة درعا لتخطي المرحلة واليوم أصبح بنكيران ورقة محروقة لتغير حركة الحكم في العالم ٫٫٫٫٫

  • و محمد
    الإثنين 23 يناير 2017 - 17:55

    بلا بحت بلا كلام ما يفهموهش كل المغاربة الشعبوية خطاب لدغدغة عواطف الشعب للوصول للسلطة تبني نفس الخطاب الشعبوي لتطبيق سياسة لا شعبية بعدها تغليف نفس الخطاب بالمظلومية و شيء من التباكي للبقاء في السلطة لكن بمحاولة احتكار الحكم.الشعبوية لها نفس نتيجة الاستبداد الوصول للتحكم والغاء الرأي الاخر.

  • لوزيان
    الإثنين 23 يناير 2017 - 18:42

    رغم شعبيته فيبقى داءما رجل مؤمن يخاف الله ويحترم ملكه ووطنه ولم يسرق ولم يستغل منصبه لصالح حزبه بل كافح من اجل استقرار المغرب والتغلب على المشاكل
    وقد زكاه المغاربة الذين عرفوا قدره ومكانته وإخلاصه للوطن
    ورغم كيد أخنوش وجماعته وصبر بنكيران فان الله تعالى سينصره ولو أعيدت الانتخابات سيفوز ان شاء الله تعالى بالمرتبة الاولى رغم كيد الكاءدين وحسد الحاسدين
    واذا قدر الله وشكل الحكومة بحزبه والجرار فستكون هزيمة أخنوش واتباعه الانتهازيين الذين يحاربونه ويضيقون عليه الخناق ليقدم استقالته
    لكن للصبر حدود فلن تنهزم والله والشعب معك ضد الخونة الذين لا يبحثون الا على مصالحهم وعلى رأسهم الزعيم الجديد أخنوش
    نتمنى ان يراجع بنكيران سياسته ويتقدم باقتراح للجرار لتشكيل حكومة منسجمة تخدم مصالح المغاربة قاطبة وتقف ضد أخنوش الذي ظن انه هو من كلفه جلالة الملك بتشكيل الحكومة وينتهى المشكل الذي خلفه أخنوش وجماعته
    نسال الله تعالى ان يعين السيد بنكيران ويسدد خطاه وينصره على أعداءه وما أكثرهم والتاريخ يسجل على كل واحد ما قدمه لبلاده وإخوته
    فعلى بركة الله والنصر ات بإذن الله على الخونة المتملقين

  • الحسن لشهاب
    الإثنين 23 يناير 2017 - 19:17

    في راي ان الشعبوية سلوك و ليست خطابات و شعارات فارغة من الفعل ،بالاظافة الى ان الشعبوية ،بمعنى احترام حقوق الشعب و التواضع مع ابناء الشعب،قد يكون لها اثر كبير في تحسين العلاقات الاجتماعية ،عندما يتعلق الامر بشعبوية رجال الاقتصاد و كبار الاداريين ، اما استعمال هده الكلمة المركبة في المجال السياسي ،كشعارات ،هدا الحزب يدافع عن مصالح الفئة المستضعفة العريضة من الشعب ،من اجل كسب اكبر عدد من اصوات الشعب،فهده اكدوبة سياسوية ينبغي التخلص منها،و كل من يدعي انه يدافع عن فئة مجتمعية دون اخرى فانه غير سياسي و غير منطقي و لا موضوعي،لانه، اولا الشعب يتمثل في كل الطبقات المجتمعية ،و لا يمكن الاستغناء عن اية واحدة منها،ثانيا و من اجل الحفاظ على التوازنات الاقتصادية و الاجتماعية المنافساتية الشريفة ،ينبغي الدفاع عن مصالح كل الطبقات الاجتماعية ،من اجل تحقيق التنمية المتوازنة اجتماعيا و اقتصاديا.

  • متتبع
    الإثنين 23 يناير 2017 - 20:05

    ….باركا من البكاء والتمسكين والمظلومية والاعتكاف وكل ما من شانه للحفاظ على الريع الحكومي…..قهرتي جيوب المواطنين بالكدب البنزين الان داير التمن رغم ازالة الدعم كل شىء بالتحايل على المواطن على الاساتدة المتدربين على اصحاب محضر20 فبرايرعلى اصحاب العقدة وحتى على المتقاعدين….كيف ستلقى الله

  • معلقh
    الإثنين 23 يناير 2017 - 20:08

    الشعبوية اذن مقلب. وبتعبير المغاربة قالب او فخ تنصبه بعض الاحزاب وتستغله من اجل الوصول الى السلطة.قد يوجد من الاحزاب ما لا يحلم بان يصبح على راس الحكم في بلد من البلدان وتتوافر ظروف واوضاع تفتح امامه الطريق للعبور نحو مراكز القرار ليتولى بنفسه شؤون التدبير كما هو الحال في الانظمة الديموقراطية الحقيقية او ليشرف عن بعد على تنفيذ ما تؤمر به سواء من اطراف داخلية او خارجية كما حصل في المغرب. مع العدالة والتنمية.قوة شعبوية بنكيران هذه المرة ليست في قدرتهعلى السيطرة على النفوس بسحر اللغة والتعابير الجسدية وانما في طبيعة من استطاع اتباعه جذبهم نحوه .ما كان لخطاب بنكيران ان ينفذ الى النفوس ويجد صدى فيها لو كانت موجهة الى اطراف واعية سياسيا .حقا ان حزب العدالة والتنمية في تجربته السابقة استغل ما يسمى بالربيع العربي وتسلق ظهور البعض من اجل بلوغ السلطة.ولم ينطل خذاعه على العامة من الناس بل طال ايضا حتى بعض الفئات الواعية .ولربما كان لنجاح تجربة حزب العدالة في تركيا دور كبير في الاستقطاب.الا ان هذا الحزب حل ككارثة على هذا الوطن ونتمنى لو ان اهله فهموا انفسهم وانسحبوا من الميدان.

  • Azdine
    الإثنين 23 يناير 2017 - 20:21

    ليس رونالد ترامب كما جاء في المقال وإنما دونلد ترامب!

  • مقهور
    الإثنين 23 يناير 2017 - 20:37

    أتمنى لو يحدو المغرب حذو تركيا التي قرر رئيسها اردكان أن يعزز سلطاته الدستورية حيث قرر من جملة ما قرر أن يلغي منصب رئيس الوزراء حيث سيتولى شخصيا تسمية الوزراء وتسيير الحكومة وذلك بعد إخضاع التعديل على استفتاء الشعب بطبيعة الحال. اجل لقد سئمنا من بنكيران الذي أبان عن ضعفه في كل المجالات إلا الإساءة للآخرين أو لعب دور المظلوم .

  • Mustapha Rouijaa
    الإثنين 23 يناير 2017 - 21:54

    ارى ان الكاتب وكانه يريذ ان يقول بان بن كيران فقط استغل ضروفا ما فكان الفوز لحزبه ـ ـ ـ ـ ثم راح الكاتب يغوص ويحلل في معنى الشعبوية (من بلذ الى اخر ) بافكار تتذاخل في مابينها اغلب ما يقال عنها بأنها مقصوذه وفيها اخطاء ـ ـ ناهيك على ان كل بلذ يختلف عن الاخر ـ. كل ذالك فقط من اجل تمويه رأي القارءـ ـ لكن الواقع هو ما حققه حزب بن كيران والكـــــــــل يـــــعـــــــلم ـ ــ ـ وذلك ماجعله ينجح للمرة الثانيه ـ فإذا لم يخاطب الفقراءـ ـ ـ من تريذ انت ان يخاطب ـ لعلك تريذ من يخاطب الاغنياء الذين اكلوا ويريذون المزيذـ ــ ـ نحمذ. الله ان نجذ من يتطعاطف معنا في ذيننا وهويتنا و احوالنا ـ ـ ــ
    معذرة ! ان التحليل متافزيقي لا غرض منه سوى تعكير المياه حتى ياكل اخرون مثل التماسيح ثحت الماء واخرون مثل العفاريت في الهواء ـ الا انني اتساءل هل الكاتب فعل هذا بقصذ او بذون قصذ ?

  • الاكاديري
    الإثنين 23 يناير 2017 - 22:09

    دموع التماسيح. Crocodail tears

  • بوشفة بوعزة
    الإثنين 23 يناير 2017 - 23:59

    الحقل السياسي المبني على نظام حزبي متجاوز وممارسة انتخابية متقادمة ابان عن محدوديته في القدرة على تدبير الشان العام وهدا كان متوقعا لذالك تمت دسترة نظام الديمقراطية التشاركية ويطرح ذالك اشكالية محورية تتعلق بارادة تفعيل هدا النظام الجديد الدي سيربك لامحالة تقاليد النظام السياسي والحزبي القائم والامر يتعلق بضرورة تفعيل الدستور والوعي الجماعي بهده الضرورة

  • Mina
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:14

    إلى الإخصائي النفسي، كاتب المقال لم يخطئ حين قال إن كتاب"la psychologie de la foule " هو لفرويد وأنا أملك هذا الكتاب، لا تنس أن فرويد هو أب التحليل النفسي ، والأسبق زمنيا لكتابة مثل هذا العنوان الذي تبنته كتابات عديدة بعده، وجهلك بكتب فرويد كإخصائي نفسي يثير تساؤلات حول عمق تكوينك و ثقافتك، وكان الأجدر بك أن تسأل Google بكليك بسيط على حاسوبك ليعطيك لائحة كتب فرويد قبل أن تتسرع وتعرض جهلك على القراء.

  • Hassan
    الأربعاء 25 يناير 2017 - 10:01

    الملاحظ بعد قراءة المقال و التعليقات هو ان بعض هذه النعليقات تؤكد الطرح الذي قدمه المقال من حيث ان هذا البعض يدافع عن بنكيران دفاعا ايديولوجيا و عاطفيا دون مناقشة الافكار الواردة في المقال و هناك مت حاول البحث عن خطآ مطبعي ليؤكد لنفسه بان المقأل غير عميق في الوقت الذي يقدم فيه المقال طرحا حجاجيا بالادلة الواقعية و ألنظرية..
    و هناك من حاول تصحيح مرجع فوقع في الخطا
    يجب ان ةناقش القارئ ألافكار و ليس الدفاع الاعمى عن بنكيران

صوت وصورة
مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا
الخميس 18 أبريل 2024 - 16:06

مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49 85

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36 86

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 4

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة