مصر تحتفي بـ60 سنة من علاقاتها مع المغرب

مصر تحتفي بـ60 سنة من علاقاتها مع المغرب
الإثنين 23 يناير 2017 - 21:02

كشفت جمهورية مصر العربية، عبر سفارتها بالرباط، عن تخصيصها لأنشطة ثقافية مكثفة هذا العام احتفالاً بمرور 60 عاماً على نشأة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب ومصر؛ وذلك بالموازاة مع فعاليات تنظم في “أمّ الدنيا”، أبرزها أسبوع السينما المغربية بالقاهرة، وحلول المغرب ضيفا للشرف على المعرض الدولي للكتاب بالقاهرة.

السفير المصري المعتمد لدى المغرب، أحمد إيهاب جمال الدين، كشف أن السفارة المصرية تتعاون مع المؤسسات المعنية في البلدين “لكي تشهد هذه السنة العديد من الفعاليات التي تحتفل بما يجمع مصر والمغرب، وتبرز الرصيد الكبير وتنميه لما فيه خير الشعبين الشقيقين”، مشددا على أن ما يربط المغاربة والمصريين “ارتباط وثيق متجذّر في عمق التاريخ، روحيا وثقافيا وفنيا”.

وبخصوص الفعاليات التي ستحتفي بالمغرب في مصر، أورد جمال الدين، في تصريح لهسبريس، أن المملكة ستحل ضيف شرف على معرض القاهرة الدولي للكتاب، الذي سينطلق في 27 يناير الجاري، عبر مشاركة نخبة متميزة تضم 50 من كبار المثقفين المغاربة “الذين سيقدمون للجمهور المصري ما يتمتع به المغرب من ثراء ثقافي كبير، ومن إسهامات في الساحة الثقافية العربية والعالمية”.

وفيما كشف السفير المصري عن اتفاق قريب بين القائمين على صناعة السينما في البلدين، من ممثلين ومنتجين ومخرجين، لإنتاج أفلام مشتركة، أضاف أن أسبوعاً للسينما المغربية ستحتضنه القاهرة، بداية شهر فبراير القادم، بالتعاون مع المركز السينمائي المغربي، “ليكون مناسبة مواتية للجمهور المصري للتعرف بصورة أكبر على الأفلام المغربية، وللعاملين في مجال السينما في البلدين للتوقيع على بروتوكولات تعاون فيما بينهم”.

وجمع اتفاق بين الجانب المصري وجامعة محمد الخامس بالرباط بغرض تنظيم ندوة، في مارس القادم، حول أعمال الأديب الراحل جمال الغيطاني وعلاقته بالمغرب، وفق ما كشفت عنه السفارة المصرية، إلى جانب توثيق الذاكرة المشتركة للبلدين في ما يتصل بمرحلة تحرير المغرب واستقلاله والعلاقة التي جمعت المغاربة والمصريين في هذه المرحلة التاريخية، وهي الخطوة التي ستتم بتعاون مع المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير.

‫تعليقات الزوار

24
  • صقر
    الإثنين 23 يناير 2017 - 21:10

    هدا ما يسمى بالنفاق السياسي. على مين نحن المغاربة.

  • Karim Cherkawi
    الإثنين 23 يناير 2017 - 21:17

    These chameleons need to leave and stay away from Morocco and Moroccans, they need to remember that if it was not for King Hassan 2 the Sinai desert will remain Israeli. They are known as back stabbers with big mouth.

  • ابو زهير
    الإثنين 23 يناير 2017 - 21:21

    العلاقة المغربية المصرية
    بيم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على خير خلق الله محمد بن عبد الله
    اما بعد
    الى قراء مجلة السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    بعد ما قراة هذا الموضوع عن العلاقة المغربية المصرية اي علاقة يتحدث عنها هذا الكاتب
    منذ سقوط المملكة في عهد فاروق لم تبقى لا علاقة سياسية ولا دبلوماسية ولا هم يحزنون
    غير لي ضرب جوان وشم شي قرعة ويسكي اجي يبقى يكذب على عُبَّاد الله

  • مغربي
    الإثنين 23 يناير 2017 - 21:25

    بدينا تمثيل في سياسة يا سيسي .نريد إعتذار رسمي على استقبال الرسمي لجبهة البوليساريو في مصر

  • Jamal Souirri
    الإثنين 23 يناير 2017 - 21:29

    Oui ,60 Ans d'hypocrisie , 60 Ans de mensanges , c'est quand le Maroc vas se réveiller ? Ce pays à voté blanc pour le retour de Maroc au sein d'union africains comme la Tunisie et l'Algérie et la Mauritanie , le seule pays de Maghreb a voté pour le Maroc c'est la Lybie ,

  • nasim nour
    الإثنين 23 يناير 2017 - 21:38

    كل هذا فقط من اجل اصلاح العلاقة المتوترة بين البلدين بعدما وجدت مصر نفسها في موقف حرج كم مناسبة مع المغرب ….على العموم نتمنى ان لا تكرر هذه التصرفات من الحكومة المصرية ..

  • بركاني
    الإثنين 23 يناير 2017 - 21:41

    ضحك ليا فوجهي وطعني في ظهري.هذا هو حال النظام المصري.احتفال ب 60سنة من العلاقات الديبلوماسية و اتجاه نحو الاعتراف بالبوليساريو.نظام يبيع نفسه ببضع لترات نفط من الجزاءىر.اذا فكيف يفسر المصريون عدم وقوفهم بجانب المغرب ليعود لكرسيه في الاتحاد الافريقي؟كما يقول المصريون انفسهم نظام اخر زمن.

  • المغرب" اب الدنيا"
    الإثنين 23 يناير 2017 - 21:47

    دعكم من لعب الاطفال. نريد معرفة موقف " ام الدنيا" من عودة المغرب الى الاتحاد الافريقي و تعليق عضوية البوليساريو.

  • لحنين75
    الإثنين 23 يناير 2017 - 21:48

    يجب على مصر ان تحتفي بهذه السيتينات بتدعيم المغرب بمساندته في الاتحاد الافريقي مع إخواننا العرب و الخليجيين لإجلاء مرتزقة الجمهورية الوهمية المصطنعة "من طرف الجزائر و ليبيا" من الاتحاد الافريقي ! أما أن تكون احتفالية ب 60 سنة صداقة بالرقص و المسلسلات وتطعنني في الظهر..! فالتذهب هذه الاحتفالية إلى جهنم ..! فنحن لا بحاجة لهذه الصداقة و لا حتى العلاقة معهم .! المغاربة لا يحبون النفاق و المنافقين.! كما قال سيدي عبد الرحمان المجذوب : السن تضحك لسن و القلب فبه اخديعة..! الصديق في وقت الضيق في المحنة الصديق مساندته و مؤازرته في الشداء و الضراء..! و السلام عليكم .شكرا هسبرس.. انشروا براك الله فيكم.

  • فارس الزمياطي
    الإثنين 23 يناير 2017 - 21:51

    للتذكير الإنسان يقول الكلمة لا يبقى لها بال يجب التريث عند بعض الأسماء عندما نقولو مصر#ام الدنيا# نكن قد ارتكبنا خطاء لغوي الدنيا خلقت بكن فيكون لها خالق لم تكن بنت ولدتها حجرة اوتربة وتركتها لمصر

  • عبدالكريم بوشيخي
    الإثنين 23 يناير 2017 - 21:54

    سيحتفل النظام الجزائري ايضا بمرور 41 سنة على علاقاته مع جمهوريته الوهمية في تندوف و بدون شك ستكون احتفالات كبرى تعكس العلاقات الممتازة التي تجمعها مع هذه الدولة كالمبادلات التجارية و الثقافية و الرياضية و السياسية و قد يفتح خط جوي جديد بين العاصمتين الجزائر و تندوف و ستكون اتفاقات ثنائية على هامش هذه الاحتفالات لفتح باب الهجرة امام الشباب الجزائري العاطل للعمل في هذه الجمهورية خصوصا و انها دولة غنية بالنفط و الغاز الذي يزخر به باطن صحراء تامنراست و وركلة و كذالك الحديد بغار جبيلات في تندوف فهذا سيناريو محتمل اما عن احتفال الشقيقة مصر على مرور 60 سنة من العلاقات مع المغرب فهي احتفالات بين حضارتين الحضارة المصرية العريقة و الحضارة المغربية الضاربة جذورها في التاريخ فالمصريون هم بناة الاهرامات و السد العالي و المغاربة هم بناة الحضارة الاندلسية في اسبانيا و عبرهم تم نشر رسالة التوحيد في افريقيا فمن حق مصر الشقيقة ان تحتفل بهذه الذكرى و نحن كذالك لان المعنى السامي لها هو تعزيز اواصر الاخوة بين شعبي الحضارتين العريقتين و ليست مع دولتين واحدة وهمية و الاخرى لولى الاستعمار فرنسا لما وجدت.

  • مغربية
    الإثنين 23 يناير 2017 - 22:22

    عن اي علاقات تتكلمون ؟ النفاق و الضرب تحت الحزام و الحقد و المزايدات و التامر مع الاعداء …..لا ادكر لمصر موقفا واحدا شجاعا و مشرفا اتجاه المغرب و لا مرة واحدة ساندت فيها المغرب في قضاياه .الحمد لله ان الجغرافية ابعدت عنا مصر لولا دلك لرأينا منها مثل جارة الشؤم الجزائر .لا علاقات و لا هم يحزنون انه النفاق

  • امازيغ
    الإثنين 23 يناير 2017 - 22:25

    والله لم اعد اعرف ان كنت انا الغبي ام بلادي المغرب . الكل يوجهنا حسب اهواءه داخليا وخارجيا . داخليا اخرها ما يسمى الجمعية المغربية لحقوق الانسان التى اصطفت مع اعداء الوطن القتلة في قضية واضحة لا تحتاج حتى الى دليل . كان على اهل الضحايا ان يوقفوا هده المهزلة التى يتاجر بها الكل حسب مصالحه( وهدا يعدب ارواح هؤلاء الشهداء الشباب) لان هناك اله عادل جبار ماكر ومنصف لاتنفع معه جمعيات ولا منظمات ولا ولا. كفيل باخد حقهم من القتلة . و ان يطالبوا بمحاكمة الدين ارسلوا هؤلاء الطلبة المتدربين العزل الى بؤرة توثر بحجم اكديم ازيك عوض جيش محترف .خارجيا يكفي دكر موريطانيا هده الدويلة التي تهدد تتوعد وتشترط . وهؤلاء المصريين المنافقين الدين استقبلو البوليزاريو في بلادهم و مازالوا يحاربون عودة المغرب الى الاتحاد الافريقي .لقد اصبحنا البلد الافريقي المريض الدي يراه الكل فريسة يكفي ان تهدد بحقوق الانسان او الاعتراف بالبوزبال حتى ينبطح و يتوسل و يتنازل .بلد بدون شخصية .

  • صحراؤنا
    الإثنين 23 يناير 2017 - 22:31

    فنكم السينماءي ماهو الا تخلف في العلم العربي، ماذا استفادوا العرب من فنكم والشعوب العربية الا التخلف. المجتمعات تتقدم وتزدهر وانتم ترجعون الى الوراء، لا نريد سلتكم السينماءية اتركونا نصلح مجتماعنا من تخلفكم وشكرا

  • مصطفى
    الإثنين 23 يناير 2017 - 22:52

    شكرًا الاستاذ البوشيخي على تعليقكم المتزن حيث أشارككم هذا الراي الذي من شانه ان يعيد العلاقات المغربية المصرية الى سابق عهدها مع ملاحظة كون الأنشطة التي تطرق اليها معالي سفير الجمهورية المصرية المعتمد بالرباط هي أنشطة جلها ثقافية والكل يعرف الدور الهام الذي تلعبه الثقافة في التقريب بين الدول وشعوبها، لذا ينبغي تشجيع مثل هذه الانشطة بدل الطعن في جدواها لا سيما وان مثل هذه المبادرات يمكنها ان تخدم قضيتنا الوطنية.

  • عبداللطيف المغربي
    الإثنين 23 يناير 2017 - 23:06

    ايها المغاربة الاحرار.مصر الشقيقة تدعم المغرب في وحدته الترابية.رغم ما يبذله النظام الدكتاتوري في الجارة الشرقية من مناورات لاستمالة مصر الشقيقة لجانب اطروحته الانفصالية.المصريون معروفون بنبوغهم…اذن كمغربي ارى ان موقف مصر الشقيقة مشرف للوحدة الترابية لوطننا العزيز.فهي ردت بالايجاب فيما يخص انظمام المغرب للاتحاد الافريقي.كما ان مواقفها جد ايجابية في مجلس الامن فيما يخص صحرائنا الحبيبة.كمغربي اثمن العلاقات الفولاذية بين المغرب ومصر الشقيقة. ومن هذا المنبر الحر احيي الشعب المصري الشقيق.راجيا لارض الكنانة الامن والاستقرار.في ظل القيادة الرشيدة لفخامة الرئيس عبد الفتاح الييسي…

  • amahrouch
    الإثنين 23 يناير 2017 - 23:07

    Les marocains ne sont jamais satisfaits,l9ana3a walou.Ils prennent le plaisir à attaquer et quand on les attaque ils se plaignent!hallil wa na9ich.Kayn tamma wahd lmard!Allah ichafina o safi.La3rab wallaw mas3ourine chi kay3ad chi,Allah istar o safi

  • med@@@
    الإثنين 23 يناير 2017 - 23:23

    معرض الكتاب موضة قديمة نجاوزها الزمن ولكن الصحراء ستبقي مغربية الى ان يرث الله الارض ومن عليها

  • a.Ismail
    الإثنين 23 يناير 2017 - 23:52

    هذا هو النفاق …المصريون أخطؤوا كثيرا مع المغرب . شاركوا مع الجزائر ضد المغرب في حرب الرمال وكان الدليل هو اعتقال حسني مبارك . يعاكسون وحدتنا الترابية ويدعمون الخونة إلى جانب الجزائر ويستقبلونهم بشكل رسمي . يقفون اليوم ضد رجوع المغرب إلى الإتحاد الإفريقي هذا الإتحاد الذي هو اصلا منضمة الوحدة الإفريقية التي كان المغرب من مؤسسيها وما تغيير إسمها إلا مناورة من دول حاقدة من أجل تغيير قوانينها لتيسير دخول جبهة المرتزقة كدولة مؤسسة … ليعلم المصريون أنهم منافقون وأن المغرب بلد وازن وأن الصحراء مغربية أراد من أراد وكره من كره وأن المغرب آخد مكانه في الإتحاد الإفريقي وأن بوزبال سيلفظه الجسم الإفريقي كالورم .

  • lym
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 00:27

    Les egyptiens,lesAlgeriens sont nos freres les plus proches que nous aimons bien que Politiquement nous sommes pas d accord.avec eux.Mais qu est ce que vous voulez Dans le monde arabe le citoyen n est pour rien.

  • لحنين75
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:06

    A lym "vos frères Algériens et égyptiens" ont une part de responsabilité et même une complicité ، il y a parmi eux des intellectuels, journalistes, écrivains. poètes, chanteurs, des imams , professeurs universitaire etc..ont leurs mots à dire :" la vérité de la souveraineté du Sahara Marocaine" et ça c'est l'histoire qui le dise !! Pourquoi ces peuples là ne les dénoncent pas or c'est la réalité par des prostations ,des manifestations, ou par leurs élus locaux ou leurs parlementaires qui s'adressent auprès des dirigeants de leurs dire la vérité "QU'ILS ONT TORT ET QUE LE SAHARA EST MAROCAIN ET LE PEUPLE MAROCAIN EST NOTRE FRÈRE ET QU'ILS SONT ENTRAIN DE SOUTENIR UN PAYS FANTÔME GOUVERNER PAR DES MERCENAIRES ET DES TERRORISTES POUR NUIR ET DÉSTABILISER LE ROYAUME DU MAROC ?? " C'EST ÇA LE VRAI MESSAGE ! J'ESPÈRE QUE VOS FRÈRES ALGÉRIENS ET ÉGYPTIENS S'ADRESSENT À LEURS DICTATEURS DE LEURS DIRENT ÇA SUFFIT ON MARRE DE VOS DISCOURS MENSONGÈRE .. MERCI LYM .MERCI HESPRES.

  • ابن سوس المغربي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:22

    علاقة مصر و المغرب تمتد لمئات السنين غير ان قصدكم هو علاقة بعد ان انسحبت فرنسا و بريطانيا في كل من المغرب و مصر، هناك ترابط اخوي دم تاريخ جغرافيا تجمع بين البلدين منذ قرون حفظ الله مصر و شعب مصر و المغرب و شعب المغرب و كل دول شمال أفريقيا الحبيبة

  • Ben khoulti
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 10:59

    لا أم الدنيا ولا عمتيها يوم نزل أدام وحواء للأرض الهند أمة والصين أمة والمغرب أمة أما عن سياسة النفاق لم يعد يتقبلها المرء من اسلوبكم وتصرفاتكم واعلامكم يجب عليه الإحترام حتى نحن عندنا تلفزيون وصحافة وسينما والأسد يبقى أسد والثعلب يبقى ثعلب

  • سعاد
    السبت 28 يناير 2017 - 09:43

    كل من ضد وحدتنا الترابية بعدا له و انطبقت السماء على الارض

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00

صحتك النفسانية | الزواج