هل يلجأ الملك إلى الفصل 42 لضمان سير المؤسسات الدستورية؟

هل يلجأ الملك إلى الفصل 42 لضمان سير المؤسسات الدستورية؟
الخميس 9 فبراير 2017 - 21:00

مرت أربعة أشهر بالتمام والكمال على تنظيم الانتخابات التشريعية بالمغرب، التي منحت الصدارة لحزب العدالة والتنمية، وأسفرت عن تكليف الملك محمد السادس، في العاشر من أكتوبر الماضي، عبد الإله بنكيران بتشكيل الحكومة، دون أن يتمكّن من ذلك إلى حدود اليوم.

مدة طويلة تلك التي قضتها مفاوضات بنكيران مع عدد من الأحزاب للمشاركة في الحكومة المرتقبة، ومرت من مراحل انسداد عديدة، أبرزها اشتراط عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، استبعاد حزب الاستقلال، ثم تمسك التحالف الرباعي، المكون من أحزاب “الأحرار” والاتحاد الدستوري والحركة الشعبية والاتحاد الاشتراكي، بدخول الحكومة معا.

وخلال هذه المدة التي استغرقتها مفاوضات تشكيل الحكومة، وهي الأطول في تاريخ المغرب المستقل، تراوحت تخمينات وتوقعات المحللين والمهتمين بين عدة سيناريوهات متاحة، ترتكز أغلبها على اللجوء إلى أحكام بنود الدستور، خاصة الفصلين 47 و42.

في هذا الصدد، يقول الدكتور الحسين اعبوشي، أستاذ العلوم السياسية والقانون الدستوري بجامعة مراكش، إن “الملاحظة الأساسية في سياق التفكير بشأن مستقبل وسيناريوهات تشكيل الحكومة، وتجاوز التأخير في إفراز نتائج الانتخابات التشريعية، هي خفوت الجدل الدائر حول الفصل 47 من الدستور”.

ويرى اعبوشي، في تصريح لهسبريس، أن هذا الفصل ترك الباب مفتوحا أمام تأويلات عدة، كما أنه لم يتوقع ألاّ يتمكن رئيس الحكومة من تشكيل أغلبيته؛ إذ لم يشر إلى حالة عدم تمكن الحزب الذي تصدر الانتخابات من تشكيل الحكومة، ولم يحدد الآجال المعقولة لتشكيلها.

ويسرد المحلل ذاته السيناريوهات المتاحة بعد هذا “البلوكاج الحكومي”؛ أولها تشكيل الحكومة من الأغلبية السابقة؛ أي العدالة والتنمية والأحرار والحركة الشعبية والتقدم والاشتراكية، دون إشراك الاتحاد الاشتراكي، موردا أنه “في هذه الحالة من المحتمل أن تدخل الأحزاب في أزمة صراع حول الحقائب الوزارية”.

أما السيناريو الثاني، وفق اعبوشي، فيتمثل في استمرار الوضعية الحالية لشهور أخرى؛ وبذلك “نكون أمام اختلال في اشتغال المؤسسات، ووجود مجلس النواب بدون أغلبية حكومية”، مبرزا أن “الوضعية باتت معقدة وتتجلى في ظهور أغلبية برلمانية دون الحزب المكلف بتشكيل الحكومة، وانتخاب رئيس المجلس قبل ظهور الأغلبية الحكومية”.

وتساءل الأستاذ الجامعي: “كيف سيشتغل مجلس النواب بدون وجود حكومة؟ أي بدون تنصيب حكومي، وبدون برنامج، باعتبار أن مجلس النواب يشرع تنفيذا لبرنامج حكومي صادق عليه، وأين هي الحكومة التي ستضع هذا البرنامج؟ ثم أين هي الحكومة التي سيراقبها مجلس النواب ويقيم سياستها؟”.

وبخصوص حكومة تصريف الأعمال، يؤكد اعبوشي أن المادة 37 من القانون التنظيمي لعمل الحكومة واضحة؛ فهذه الأخيرة “لا يمكنها أن تشرع، وبالتالي لا يمكن مراقبتها من طرف مجلس النواب، لكونه لم ينصبها”، مسجلا أن سيناريو إعادة الانتخابات مستبعد، لكون “الدولة غير قادرة حاليا على تنظيم انتخابات تشريعية، بالنظر إلى كلفتها السياسية والمادية”.

وذهب الخبير إلى أن “فرضية الاختلال المؤسساتي تستدعي تدخل رئيس الدولة بناء على الفصل 42 من الدستور لضمان السير العادي للمؤسسات”، وهو الفصل الذي ينص على أن “الملك رئيس الدولة، وممثلها الأسمى، ورمز وحدة الأمة، وضامن دوام الدولة واستمرارها، والحكم الأسمى بين مؤسساتها، يسهر على احترام الدستور، وحسن سير المؤسسات الدستورية…”.

‫تعليقات الزوار

66
  • yahfa
    الخميس 9 فبراير 2017 - 21:23

    وهل توجد مؤسسة دستورية اصلا في المغرب

  • ادريس الشقيرني
    الخميس 9 فبراير 2017 - 21:33

    أنـــداك ســــنـــجـــــد كل الــــشـــــعــــــب الـــــمـــــغــــربـي إلى جــــــانـــــــب مـــــــــلـــــــــكـــــــــــه

  • mustapha
    الخميس 9 فبراير 2017 - 21:37

    لا لنظام الاحزاب اتمنى حكومة تيكنوقراط معينة من جلالة الملك مباشرة .. ويتم حل جميع هذه الاحزاب التي تنهش اموال الشعب .
    احزاب مفلسة

  • الحرضلو بن اادشداش
    الخميس 9 فبراير 2017 - 21:38

    الحل بسيط جدا يكمن في الكف عن المزيد من الابتزاز لرءيس الحكومة وكفى من وضع الشروط من طرف البعض
    ،حزب العدالة والتنمية ليس مسؤول عن هدا الوضع وانما ضحية لهدا الابتزاز منذ الولهة الاولى
    اشترطوا عليه ابعاد حزب ثم ارادوا ان يقحموا اخر لم يعطيه الصندوق اي وزن

  • aziz
    الخميس 9 فبراير 2017 - 21:49

    الدولة العميقة ومعها التماسيح والعفاريت فعلوا فعلهم،وسيحصل ربما كما حصل لحكومة اليوسفي الثانية………سترون!!!!!!!!!!!!!!

  • Lmahaba
    الخميس 9 فبراير 2017 - 21:50

    ونحن الشعب معدناش كلمة فهدشي …….ايمتا غنحملو المسؤلية نوافقو ونعارضو

  • meknes
    الخميس 9 فبراير 2017 - 21:56

    ben Kitano dégage nous avons souffre becoup les cinq dernières année chômage retraites pétrole 40 dollars mais augmentation chaque moi contra pour nouveaux fonctionnels

  • moulay motao
    الخميس 9 فبراير 2017 - 21:57

    اولا الحكومة الحالية هي السؤولة وهي تشتغل بصورة عادية قانونية في انتضار ترقب حكومة جديد ثانيا الله سبحانه هو المدبر الحكيم وثقافة الملك وحكمته في تدبير الشان العام بروح المواطنة وتسيير الدستور المغربي الاصلي لتحضر البلاد وتالقها في العالم بسياسته الهدافة وحنكته للصالح العام تجعل الملك له نضرة مميزة لها اهداف بعيدة لتطوير المجال السياسي والثقافي والامني والصناعي والتجاري والمعماري ماينتضره المواطن المغربي ومشورته ربح ودعم واجب

  • adel
    الخميس 9 فبراير 2017 - 21:57

    حنا ماخاصنا لا حكومة لا برلمان.حنا ياالله رتحنا من داك بنزيدان ورباعتو.حاجة واحدة اللي توحشت انا هي دوك الحلاقي ديال بنكيران وديك هاهاهاها…وديك تخراج العينين.ولا دريوش مسكين.حنا باركا علينا الملك ديالنا الله يحظو ويخليه لنا.والله حتى عايشين بخير بلا حكومة.

  • السنكوح
    الخميس 9 فبراير 2017 - 21:59

    رجال البلاد كثروا تبارك الله حجاب الله عليهم مسرارين دريوشين .. تيتقاتلو على المصالح .. فهمتوني.. حاجة لي مافهمتهاش امتى غادي نفهمو علاش راهم يتنابزو ..

  • حفصة
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:01

    الأحزاب المغربية لادور لها ولاوزن سوى المصلحة الشخصية والمقربين منها ،وليس لها قواعد فعلية بل مناسباتية فقط ،فإذا استثنينا حزب العدالة والتنمية والذي يتقوى بجمعية الإصلاح والتجديد ونقابة الحزب التي تظمن استمراريته وتواجده على الساحة الوطنية ،ولاننسى أنه يفتقد إلى برامج فعلية بل استغلال الدين من أجل السياسة ،وماسمي بالإصلاحات التي قام بها بنكران والتي اسميها انقلابا وعقابا للطبقات المتوسطة والفقيرة أفقدته مكانته وشعبيته في الشارع المغربي .

  • عبد الله زكري
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:05

    هناك فراغ دستوري إذ لم ينص على الآجال المعقولة لتشكيل الحكومة، ولا إلى الطريقة التي من خلالها يتم تجاوز العجز في تشكيلها، ما يستدعي القيام بتعديل دستوري لرسم الحدود

  • عبد الرحمان بن الراضي
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:10

    الحل الديمقراطي هو اعادة الانتخابات والمبررات بالتكلفة مبررات واهية .

  • Ezzidi
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:10

    je note que le gouvernement doit faire un large programme de proposition, et qu'il veille a corriger les fautes des gouvernements précédentes, et essayer de passer a évoluer le chiffre d'affaires budgétaire , par le passage a la nouvelle articulation production sectorielles

  • سام
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:11

    لابد من تعديل الفصل 47 من الدستور على اساس تمكين الوصيف في نتائج الانتخابات من تشكيل الحكومة إذا تعذر على المتصدر ذلك مع تحديد المدة الزمنية لكلا هما و كذا بالرجوع ال قرار الملك إذا فشلت كلتا الحالتين الى تعيين من يشكل حكومة ائتلافية او إعلان انتخابات ثانية سابق لأوانها و للسادة الفقهاء في القانون الدستوري واسع النظر

  • وحدوي
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:12

    صراحة سمعت كثيرا عن البريكولاج لكن لم اكن اتخيله يمكن العمل به في الحقل السياسي على اعلى مستوى اعني الحكومة برمتها عار ان يعيش المغرب هدا البريكولاج السياسي طيلة اربعة اشهر في الوقت الدي قام فيه المواطن بواجبه الانتخابي واحيانا على حساب قوت يومه
    وعلى دكر المواطن فاني اعيب على كل المغاربة الدين عزفوا عن الانتخابات ومن نتائج دلك هده التشكيلة الائتلافية للحكومة السابقة والحالية في نسختها الثانية

  • اجديك
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:13

    هدا الموضوع اسال كثيرا من المداد؛ وسيسيل اكتر ادا ما رضخ رئيس الحكومة لظغوطات الحزب المعين "اللي دار لعصا في الرويدة" وبالتالي سمعة البلاد ومصداقية الديمقراطية التي نتغنى بها ستصبح في خبر كان؛ اللهم نتعطل ونخرج بنتيحة توافقية تحترم ما افرزته صناديق الإقتراع وإلا سنعطي فرصة للاعداء الذين يتربصون بنا ولاينتظرون إلا المناسبة المواتية لنشر زووماتهم وتاوييل كل شيء قصد النيل مما حققته بلادنا مؤخرا بقيادة جلالة الملك،

  • akkawi
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:15

    الاحزاب لا يهمها مصلحة المواطنين والبلاد فلو كان ذلك لشكلت الحكومة منذ مدة .اذن فكيف سيتم تحقيق ما نصبو اليه لانه امامنا محطات لا يجب جهلها والاستهزاء بها.

  • حكومات التكنكراط
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:16

    اللهم حكومة تكنوقراط ولا 1000حكومة يرأسها حزب ملتحي. الدليل لم تأت حكومة 2011 2016 إلا بالمشاكل والاقتطاعات لفئة دون أخرى و الحكرة على المواطن والموظف العادي….وتقليص الأجور وسوط المعلمين المتدربين و الأزمة المادية في القدرة الشرائية المتنامية و……
    لك الله يا موظف عادي .ونعم بالله و حسبنا الله ونعم الوكيل هو الذي نشكو له همنا وغمنا ……

  • hammouda
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:17

    هذا التاخر في تشكيل ما يسمى بالحكومة فيه عبره للشعب المغربي مفادها اننا لا نحتاج الى حكومة والامور تمر بشكل عادي ، وما الحكومة الانوع من انواع الريع يستفيد منه الاحزاب ليسمنوا وتكبر بطونهم .

  • بنعمر
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:19

    الدستور اعطا صلاحيات واسعة لرييس الحكومة في اطار الديمقراطية الحديتة التي ينهجها المغرب حاليا. لكن يبدو انها لم تجدي نفعا ودخلت الاحزاب في صراعات صبيانية لو كانت صلاحيات تكوين الحكومة في يد الملك فقط لما راينا هده التجادبات السياسية.

  • أحمد المغربي
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:24

    يقول المثل ما تبدل صاحبك غير بما كفس

  • الميلود
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:42

    هناك ثلاثة سيناريوهات :1-قد يظطر الملك إلى تفعيل الفصل 42 من الدستور( وذلك من أجل ملء الفراغ الحكومي والسياسي الناتج عن فشل بنكيران في تشكيل الحكومة ) وفي هذه الحالة قد يتم تشكيل حكومة تقنوقراطية كمرحلة إنتقالية بهدف ترتيب الوضع السياسي وتطوير وتنظيم الخريطة السياسية..وهذا شيء غير مستبعد ،إذ لا يتناقض مع التدريب الديمقراطي أو المسلسل الديمقراطي..2-قد يظطر الملك كرئس أسمى للبلد الى تعيين شخصية أخرى من حزب العدالة غير بنكيران..3- تشكيل حكومة أغلابية يكون وزرائها الأساسيين من حزب الاحرار…

  • محمود سعيد
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:51

    يا سيد اعبوشي ارى من خلال تحليلك أنك تبطن لتشكيل ا لحكومة كما تراها العدالة التنمية يعني كالسابق ، وهذا أصبح غير ممكن والدليل هو البلوكاج اليوم ، فلا تذكرنا بالفصلين الدستوريين من حين الى اخر ، ولماذا ياعزيزي لا تعاد الانتخابات من جديد؟ الم يفشل ابن كيران في تشكيل الحكومة؟ على الاقل سيعود المنقطعون عن التصويت للتصويت، وستتشكل خريطة سياسية جديدة وثق ياسيدي انها ستكون مفاجئة ،وستتشكل في حينها لانهاقوية ومنسجمة على الاقل ايديولوجيا٠

  • kamal usa
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:52

    Au maroc les droit sont perdu la securite aussi . Pour les marocains ayant la citoyenneté américain est canadien ont besoin de la sécurité pendant le séjours au Maroc le gouvernement canadien et américain doit fournir tout les aides via les ambassadeurs

  • عبد الرحيم
    الخميس 9 فبراير 2017 - 22:56

    نريد حكومة يتراسها محمد السادس بدون رؤساء احزاب سياسية ولا مزايدات على حساب الشعب المغربي البسيط حتى يتقدم المغرب تحت القيادة السامية لصاحب الجلالة نصره الله اللذي يريد المغرب متقدما في كل المجالات وكفى من المفسدين اللذين لايرون الا مصالحهم الشخصية والحزبية

  • abdellah
    الخميس 9 فبراير 2017 - 23:03

    إلعرقلة مقصودة وإلدىقرإطية شبح والشعب ضحية والأحزاب مسرحية

  • Abdou
    الخميس 9 فبراير 2017 - 23:03

    الشعب صوط على العدالة لكن هدوك الناس لا يريدون دالك اوداروا لبن للشعب لعصا فالرويضة باش اعصوهوم راه الشعب مابغاكومش ولا شكتوا فهار الشي نعاودوا لنتخبات اغراس اغراس بالفم والفعل مكاينش الله اهديك ايغراس

  • S/Bennour
    الخميس 9 فبراير 2017 - 23:06

    Le peuple a perdu la confiance aux parts politiques corrompus, alors il a confiance à son Roi. Donc la solution à cette crise est la nomination des dirigeants compétents et honnêtes par sa majesté pour assumer la responsabilité de la continuité des services publics et assurer la bonne gestion des établissements de l'état…

  • ايمداحن الحسن
    الخميس 9 فبراير 2017 - 23:17

    الملك هو الوحيد الذي يثق فيه الشعب .نحن نكره احزاب يسيرها اشخاص مثل شباط

  • بوشفة بوعزة
    الخميس 9 فبراير 2017 - 23:20

    لابد لرئيس الحكومة المعين ان ينتبه الى امرين لمعالجة مشكل تعيين الحكومة الاول ان يقبل براي حلفائه في التشكيلة والثاني ان يعرض برنامجا سياسيا للمصادقة عليه من طرف الاحزاب المعنية وكذا هندسة للحكومة وبروفايلات الوزراء لذالك لابد من مراجعة الملك حول التوجه الاستراتيجي الذي انخرط فيه المغرب

  • حسن أوبتات
    الخميس 9 فبراير 2017 - 23:24

    حل البرلمان و إعادة الانتخابات التشريعية، أما بخصوص الكلفة كلفة القبة البرلمانية حاليا لهذه الأشهر الأربعة كفيلة بتغطيت مصاريف و تمويل الحملة برمتها في حالة إعادة الانتخابات

  • daoudi
    الخميس 9 فبراير 2017 - 23:24

    من الافضل اعادة الانتخابات للوقوف على قوةكل حزب. حينذاك يظهر الحل إما اغلبية مريحة او التوافق لغياب فرز سياسي ناحع

  • كريم
    الخميس 9 فبراير 2017 - 23:25

    سوف يعود الملك من سفره و تشكل الحكومة أبا من أبا و أراد من أراد. انتظارات كثيرة تنتظر المغرب (أو حنى ديم لو. .لور )

  • ديك الجن
    الخميس 9 فبراير 2017 - 23:29

    الظاهر أنّ عمر حكومة تصريف الأعمال إذا طال، فهو يحمل في طياته خلايا ورمية تُعَجِّلُ باضمحلال pjd لأنّ خطابه مُتهالِك ويوما بعد يوم يكتشف كثير من المغاربة التنويم المغناطيسي الذي أخضعهم إليه برنامج/خطاب (كلام في كلام )الحزب المذكور!

  • البيضاوي
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 00:04

    مقولة قديمة تقول إذا كان في ترك القانون مصلحة عامة فلنضرب به عرض الحائط من أجل المصلحة العامة وأنا أقول إذا كان في ترك الدستور جانبا وعدم تطبيق نصوصه حرفيا المصلحة العامة للبلاد فعلى جلالة الملك أن يرجح مصلحة البلاد ويأمر الأحزاب التي يراها جلالته تستحق الدخول في حكومة يرأسها الحزب الذي حصل على المرتبة الأولى في الانتخابات التشريعية من أجل المصلحة العامة للبلاد حتى ولو كان من بينها حزب الأصالة والمعاصرة ولما لا

  • anti barbus
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 00:05

    Tout gouvernement est acceptable sauf celle dirigé par les barbus car malgré la bonne impression qu ils inspirent aux citoyens leurs coeurs sont noirs…. Du moins les barbus que j ai connu…

  • sidou
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 00:41

    سبحان الله هاد الاحزاب قد ما كتارو قد ما زادو غير ف التبهديلة

  • حكيم
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 00:45

    الحكومة غير مؤسسة حاليا وتفتقر لطابع المؤسسة الدستورية حتى يتم ااتحكيم الى الفصل42 واي تاويل للفقرات السابقة بهذا الفصل فيه اقحام للمؤسسة الملكية للقيام بتدابير قابلة لقراآت مختلفة تبعث على احراج المؤسسة الملكية

  • المجيب المقنع
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 00:47

    اوااااااه.غريب كم يتهافت على السيناريوهات من يسمون بخبراء الدستور .شوفو شي نياش واحد من لعبة التييرسي سيعطيكم التشكيلة فالاوردر وبدون وجع الراس.

  • Mansour Essaïh
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 00:50

    توافق أو انتخبات مبكرة

    حسب فهمي المتواضع، لم أر في البندين 42 و 47 (و ليس الفصلين كما جاء في المقال) ما يَحُلُّ المشكل.

    الحالة التي نعيشها فاتت على الخبراء في الهندسة السياسية الذين وضعوا دفتر التحملات و الخبراء في الهندسة الدستورية الذين فصلوا القانون الأساسي دون أن ينتبهوا لحبة الرمل التي من شأنها أن تعرقل دواليب الدولة. و هذا ما حصل.

    إذا لم يكن هناك نوع من التوافق، فإننا ماضون مباشرة إلى إعادة الانتخابات مكلفة في الوقت و المال و الاقتصاد.

    كيفما كان المَخْرَج من هذه الوضعية (الورطة)، فَمِن الواجب التفكير في تعديل دستوري لتفادي مشكل و إشكال يعودان علينا بنتائج سيئة في جميع الميادين.

  • tashakur
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 01:09

    الملك ليس بلقمة سهلة لهذا النوع من المقالات و التعليقات لقد قطع منذ زمان ملك
    المغرب مع ادريس البصري و الدكتاتورية التي عششت في المغرب منذ سنوات عجاف شرد شعب و نفي من ارضه و اصله والسبب… اليوم ليس هو البارح فالامور تغيرت بسرعة راينا الملك في عدة دول اوربية و افريقيا يقترب من الناس
    بدون خوف لم نعش هذا التغيير مع الراحل الحسن الثاني لم يستطع التقرب الى
    الجالية من شدة الخوف.بناء عليه فالملك لا يراهن بالبلد الى المجهول بل سوف
    يحترم ارادة الشعب الذي منح الثقة لحزب العدالة و التنمية و الاستقلال.

  • achraf
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 01:30

    i think the true message behind such a status quo since the last election is to send a clear message to public by undermining the formation of a goverment and make people beleive the unnecessity to have a goverment since the country is still running regadless. that is not a sensible way to manage political life in and a step back in the process of democratization if there is any.

  • Daanoun hassan
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 02:22

    No hay acuerdo de nuevo Gobierno
    Significa nueva elecciones parlamentarias
    Y acaba la historia

  • عبد الوهاب جناح
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 04:46

    بسم الله الرحمن الرحيم أهل العدالة والتنمية وعلى حساب كلامهم فرحونا بكل مافعلوا ومايقولون والله يتولى السرائر نحبهم لكن المتتبع لكلامهم في مجلس النواب أو لحواراتهم في القنوات الدولية يجد لهم لسانارادعا لاسيما حين يقول لهم المشرف على الحوار ….انتم كحزب اسلامي كان الحزب المعارض ليس مسلم رحم الله المغفور له الحسن الثاني حين سئل عن السماح لتكوين حزب مسلم فقال لا ان كل الاحزاب مسلمة ان ماوصلت اليه الحكومة اليوم سببه كلام بن كيران في مجلس النواب ً…..انا اعرف مااقول واعرف مااكول واعرف ماادخل لبطني انت تتهم الناس باللصوصية انت فرد من الشعب سرقوا لك هؤلاء عشرون درهم اجعلها في سبيل الله لهم وعاملهم مإخوة وشد بايديهم واطلب لهم الهداية من الله حتى تنال رضاهم وحين ذاك همسيتمنونك رئيسا لحكومتهم ولو عندك مقعد واحد وسامحنا سامحك الله

  • مفتاح
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 07:53

    لماذا ابن كيران امين عام الحزب الذي حصل على اكبر تقة في الصنادق لم يلجا الى ثاني حزب حصل على ثقة المواطنين وبهذا يسد الباب على كل المرتزقة و يكون قد احترم راي المغاربة لانهم كثيرون من صوتوا للاصالة ولا يجب عليه ان يضيق الخناق بسبب اختلافات شخصية فهذا اختيار الشعب

  • أمازيغي باعمراني
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 07:54

    ليست لدينا حكومة ولم تكن لدينا أبدا فهي لا تحكم ولا تسير تعريفها المغربي هو : الحكومة المغربية هي مجموعة مكونة من قطاع الطرق ولصوص المال العام والمدافعين عن مصالحهم وناهبي ثروات الشعب يسنون قوانين لصالحهم ويعملون على امتلاك ما للشعب والتصرف فيهم وكأنهم في غابة يحكمها الأسد القوي القوي والضعيف مصيره الإفتراس في وقت الجوع .

  • مغربي يقول الحق
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 07:57

    المغرب ليس بلد ديمقراطي ولا توحد فيه عدالة اجتماعية و لا حرية التعبير و لا صوت للمواطن ليعبر عن رأيه الحقيقي في شؤون إدارة البلاد اذن ان تشكل الحكومة او لا تشكل لا يزيد ولا ينقص معروف من يسير المغرب و لا يمكن انتقادهم بن كيران ليس سوى ديكور

  • أبو ذر
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 08:00

    لا حكومة ولا برلمان ولا أحزاب فهي أصل البلاء والفقر والتخلف والتفاوت الطبقي العميق . لذلك 75% من الشعب لم ينتخب أحدا . ولكنه مبايع لجلالة الملك . وهذه هي الديموقراطية . الشعب فوض امره وشأنه العام للملك . فهو رئيس الدولة وضامن استمراريتها وعلاقاتها الدولية و جهازها الدفاعي واقتصادها و شؤونها الاجتماعية . فلم حكومة الأحزاب التي لم تحصل سوى على 25%من الأصوات . ولم ترأس حزب بن كيران للحكومة ولم يحصل سوى على 7% من الأصوات الشعبية ؟ حكومة تيكنوقراطية تتكون من كفاءات وطنية مخلصة للنهوض بالبلاد لا بارصدتهم وعائلاتهم كما فعل شباط و العماري ولشكر والمالكي وال الفاسي وبادو واحجيرة وآل بن كيران والعنصر ومبدع و غيرهم ممن اغتنوا على رقاب الشعب باسم الديموقراطية وحكم الشعب نفسه بنفسه .

  • YOUSSEF
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 08:11

    مصلحة الوطن هي أولى الاولويات، حكومة منتخبة او حكومة تكنوقراطية، الملك هو الساهر والضامن على تسيير المؤسسات، الله الوطن الملك.

  • attente nuisible
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 08:16

    le pays ne peut attendre les marchandages des partis rejetés par l'écrasante majorité des marocains ,
    SM le ROI garant de la marche normale des affaires du pays ,a le droit de nommer un gouvernement de technocrates avisés et dissoudre les deux chambres pour 5 ans, le pays n'a pas les moyens de refaire les élections ,car elles coutent très très cher,
    la stabilité et la crédibilité ne peuvent attendre le miracle des barbus devenus des marchands de la politique,ces barbus sont devenus des sabots qui bloquent tout,
    pas de partis, donc un gouvernement de technocrates

  • مغربي
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 08:33

    ما دمت في المغرب فلا تستغرب مقولة جد معبرة و تصف بلادنا ادق وصف. فالشعب قد اختار حزبا سياسيا عن طريق إنتخابات ولكن لا مجال لاختيارات الشعب والاحزاب تعرقل سير العمل للدولة ولا محاسب لها و المسؤولين يتلاعيون بمصلحة الوطن و المواطنين لمصالحهم الشخصية و لا رقيب 41وزير 300 برلماني ما لا نهاية من الأحزاب… اللهم إن هذا لمنكر اللهم انا نسالك ان تهلك كل من اراد سوءا بهذا الوطن وعاش شعارنا الذي مات من اجله اجدادنا الله الوطن الملك

  • مخمور
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 08:48

    السلام عليكم هم يطبقون بنود الدستور لحل مشاكلهم أما المواطن يطبق عليه بنود التحكم الفردي وهضم الحقوق من طرف مشرعي هدا الدستور والمخزن هههه الضحك على الدقون.

  • komaaan
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 09:04

    الملك كلف بنكيران وهو المسؤول الأول عن تشكيل الحكومة ما دام قد حصل حزبه على المرتبة الأولى، ولكن لأنه قليل الخبرة ويعتقد أنه اللاعب الأوحد فقد خسر فرص تاريخية لخلق تحالفات قوية،
    راه الحكومة ماشي بتسابيح وجلابة والبكا إنما بمفاوضات ورؤية
    شوفو أخنوش كي عرف يورطو

  • mohamed ismail
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 09:06

    bonjour, j'ai une idée pour resoudre ce probleme.
    pq pas soutraiter le gouvernement avec un appel d'offre pour le poste de chaque ministre:
    -1 français pour la santé
    2- finlandais pour l’éducation
    3- un chinois pour la construction ….
    aisni de suite comme ca on aura un interlocuteur avec qui parler et les postes seront en CDD de 2ans renouvlable et de dissoudre tous les partis politique et si quelqun veut faire de la politique qu'il adhère a un syndicat

  • Mouna
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 09:52

    الي صاحب التعليق رقم 1
    أعجز عن فهم تفكير بعض المغاربة اليست العبرة واضحة من البلوكاج الحالي أم يعجز عقلكم المحدود عن الاستنتاج؟
    الى صاحب التعليق 6
    يمكن ابداء الرأي طبعاً عن طريق الانتخابات و بالوعي الحالي للشعب هذه هي النتيجة فماذا تنتظرون من شعب غالبيته مادية انانية تاخد 200 درهم ليصوت أمل ان تستيقظوا يوما فالحالة الانية لا ملة لا دين لا وطنية راقبوا أفعالكم ليوم كامل و سترون

  • مزابي
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 10:02

    رغم انني لا احب طريقة بنكيران ولا العدالة و التنمية ولكني اشجب طريقة الابتزاز التي يتعرض لها من بعض الوجوه التي تسعى جاهدة الى رفع الضغط والسكر وجميع الامراض للمغاربة كلشكر و اخنوش ولعنصر وساجد..
    اظف الى ذلك الكل عليه ان يرجع الى الشعب والى الصناديق ومسالة خروج الداخلية بكون الكلفة المالية باهظة فالجواب هذه هي قواعد اللعبة واموال الشعب تذهب افي الخاويات
    فتكلفة هذه المناورات خطيرة وخلق وصنع بعض الوجوه كارثة

  • مزابي
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 10:05

    الشعب يريد حكومة من 16 وزير وبرلمان من 90
    واجر رمزي
    الشعب يريد تنمية حقيقي وتحمل للمسؤولية وقول كفى للاعبي السرك و بهلوانات السياسة
    الشعب يريد الكرامة التعليم العدل الشغل الصحة الامن السكن…..
    الشعب يريد ارجاع الاموال والاراضي المنهوبة….

  • mohamed B
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 10:07

    PUISQUE LES PARTIS POLITIQUES SONT INCAPABLES DE RESOUDRE LEURS DFFERENTS POUR CONSTITUER UN GOUVERNEMENT ,MOI JE SOUHAITE QUE SA MAJESTE PREND EN CHARGE CETTE LEGISLATURE ET DESIGNE UN GOUVERNEMENT HORS PARTIS POUR GOUVERNER ET LAISSER LE TEMPS A TOUS LES PARTIS EN CONFLITS POUR RÉSOUDRE CETTE ÉQUATION DE GOUVERNEMENT ET TROUVER LES ASTUCES NÉCESSAIRES POUR EVITER DE TELLE SITUATION ET COMME CA AU PROCHAINE LÉGISLATIVE IL N Y AURAIT PLUS CE GENRE DE Situation.Bon COURAGE POUR TOUS

  • راسو راسي
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 10:49

    أنا بعدا كانشوف هاذ الأحزاب بحال بحال مكاين لاحزب يمين و لا شمال ولا جنوب ولا شرق (كيف كيف بدون طابا أو سبسي وزاني) زعما هاذ الحزب د لعدالة والتنمية أشنو دار شي حاجة مزيانة لهاذ المغاربة
    إذا علاش هاذ التعطال دايال هاذ الحكومة

    الحل في نظري هو سيدنا إعين ناس أكفاء اللي خدمو هذا الوطن العزيز علينا أو صافي و الشعب المغربي راه قابل اللي درها سيدنا راها فيها مصلحة البلاد

  • النسر الوديع
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 10:50

    لقد تبين بالملموس ان الاحزاب لاتهمها مصلحة الوطن بقدر ماتهمها مصلحتها الخاصة ومصلحة اعضائها،لدى فلا خيرا يرجى من احزاب تقدم مصلحتها الخاصة على مصلحة الشعب .
    اننا اليوم بحاجة الى حكومة تقنوقراط بقيادة ملك البلاد للخروج من هذه الورطة الدستورية ،خاصة ان الدستورينص على ذلك لضمان السير العادي للمؤسسات .

  • wadi
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 11:00

    لا زال الدستور المغربي بعيدا عن ضمان فصل السلط وسير الديموقراطية التي تفرضها الصناديق ..شساعة ساحة اللعب لبنود الدستور الذي يمكن ان يؤول حسب هزي اللوبي المسيطر ماديا …اما البعد الديموقراطي الذي يمكن الشعب من التسيير الفعلي للبلاد فلا زال في القرن ما قبل العشرين

  • محمد
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 12:05

    بن كيران خارج الزمن المغربي وفقد الإحساس بالزمان والمكان ، يعيش خارج دورات التاريخ ، لم يكن له حضور في " كوب 22 " ولا في إطلاق سراح المؤسسة البرلمانية ، ولا في مارطون رجوع المغرب للإتحاد الأفريقي .
    اتفق مع الاستاذ المحترم بأن الفصل 42 من الدستور هو وحده الكفيل لإعادة الحياة الى مؤسسات الدولة .

  • ÖBSERVER
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 13:01

    الاحزاب المغربية في مجملها لايهمها من الانتخابات الا زيادة ارصدتهم البنكية والتهافت على اقتناء الممتلكات وحمايتها بعد الخروج من السلطة في حين كلها تتسابق لارضاء ميولات وسياسات ''السلطة المركزية'' التي لاتتغيربتغير الاشخاص اوالاحزاب بل تعتمد على نسيج سلطوي يصطلح عليه ب''خدام الدولة..''…اما البرامج الحزبية الموجهة للشعب ما هي ماءدوبات انتخابية تنتهي غداة اعلان النتائج….!!!

  • اومحند الحسين
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 13:53

    الشعب المغربي يطالب بتفعيل الفصل 42 ،بعد أن فشلت الأطراف السياسية وعلى رأسهم السيد بنكيران في تشكيل الحكومة،،بل في آقتسام الكعكة الوزارية.

    تفعيل الفصل 42و 47 مطلبي شعبي لملك البلاد نصره الله،،ما دام البرلمان معطل،والحكومة غائبة رغم انها حاضرة.

    امل المغاربة الوحيد أمام تعنت سماسرة الأحزاب،هو إنزال الفصل 42 بقوة في وجه هؤلاء والسلام

  • عبدو
    الجمعة 10 فبراير 2017 - 18:04

    لم يتبق إلا الحكومة للأقلية :الاستقلال والعدالة والاشتراكية والتقدم. بشرط إعادة الانتخابات بعد سنة ونصف أي أكتوبر 2018.
    مع برنامج التداول في اجراة ما تبقى من الحكومة المنتهية الصلاحية بلا زيادة أو نقصان. لانها ستصبح حكومة تصفية الحسابات الختامية.

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 2

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء