بلغ السجال حول مقررات مادة “التربية الإسلامية” بين وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني وممثلي أساتذة الفلسفة أشده، إذ خرج هؤلاء ليتهموا الوزير رشيد بلمختار بافتعال “مؤامرة مكشوفة” بين أساتذة الفلسفة وأساتذة التربية الإسلامية، ومحاولة جر الوسط التعليمي إلى ما وصفوه بـ”مستنقع الفتنة والصراع الإيديولوجي”.
وهاجم أساتذة الفلسفة، عبر بلاغ لاذع للمكتب الوطني للجمعية المغربية لمدرسي الفلسفة، الوزير بلمختار بسبب ما قالوا إنه “عدم تجاوب وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني مع مطلب الجمعية”، وتصريحات صحافية للوزير ذكر أنها ظهرت على صفحات جريدة فرنسية بخصوص “افتعال النقاش الإيديولوجي داخل المدرسة المغربية”.
وأدانت الأطر التدريسية ذاتها تصريحات وزير التربية الوطنية والتكوين المهني المعبر عنها في الجريدة الفرنسية، على حد تعبيرها، متهمة الوزير بـ”محاولته التملص من مسؤولياته في التأشير على كتب متزمتة تدعو إلى التطرف والفتنة المجتمعية”؛ على أن ما يقوم به بلمختار، وفق البلاغ، “هو عين الإيديولوجيا”.
وترى الجمعية المغربية لمدرسي الفلسفة أن بمختار رفض مطالبتها بسحب كتب سلسلة “المنار في التربية الإسلامية” لمستوى الأولى باكالوريا، “المسفهة للفلسفة والعلوم وحقوق الإنسان والطفل ومكاسب الحضارة الإنسانية المعاصرة”، مدينة في الوقت ذاته “سياسة خلط الأوراق التي انتهجها الوزير ووزارته بمحاولة افتعال الصراع بين أساتذة الفلسفة وأساتذة التربية الإسلامية”.
“هي مؤامرة مكشوفة نحمله تداعياتها، كما نذكره بمواقف الجمعية المعبر عنها في جميع بلاغاتها السابقة بكون المشكل ليس مع مادة التربية الإسلامية ولا مع مدرسيها أو مفتشيها بل مع الوزارة ومديرية المناهج التي أشرت على تلك الكتب”، يقول أساتذة الفلسفة، الذين حملوا الوزير بلمختار المسؤولية المباشرة عن “التحريض على الصدام بين مدرسي مادة الفلسفة ومدرسي مادة التربية الإسلامية”.
اتهامات أساتذة مادة الفلسفة بلغت حدّ وصف وزير التربية الوطنية والتكوين المهني بـ”الكذب”، حين قالوا: “تدين الجمعية سياسة الكذب على الرأي العام الوطني والدولي التي انتهجها السيد الوزير بادعائه أن السيد مدير المناهج استقبل الجمعية وفتح معها الحوار، وهو الأمر الذي لم يحصل مطلقا بالرغم من توصل السيد الوزير بطلب لقاء معه من الجمعية”.
إلى ذلك، كشفت الجمعية المغربية لمدرسي الفلسفة وجود تضامن يجمع مُدرّسي مادة الفلسفة ومادة التربية الإسلامية، مشددة على “مسؤوليتهم وروحهم الوطنية في عدم الانجرار إلى مستنقع الفتنة والصراع الإيديولوجي والمحافظة على سلامة الجو التربوي داخل المؤسسات التعليمية بما يخدم الأهداف التربوية النبيلة، وحرصهم على ألا يكونوا أدوات رخيصة لتخريب ما تبقى من المدرسة العمومية”.
وكانت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني أوضحت أن الأمر يتعلق بنص واحد متضمن في كتاب “منار التربية الإسلامية” للسنة الأولى بكالوريا، في موضوع “الإيمان والفلسفة”، وأنه ورد في باب “تقديم نموذج لموقف يشدد الكتاب المدرسي المعني على أنه عنيف من الفلسفة.. حيث يؤطر الكتاب تقديم هذا النص بأسئلة توجيهية لدفع التلاميذ إلى إجراء مقارنات بين محتوى هذا الموقف العنيف والموقف الآخر الذي يعتبر العقل والتفكير من أدوات الوصول إلى الحقيقة”.
وزاد بلاغ الوزارة أن مادة الفلسفة تحظى بمكانة متميزة في المنهاج الحالي في السلك الثانوي التأهيلي “بتدريسها كمادة إجبارية ابتداء من الجدع المشترك وعلى امتداد السنوات الثلاث للسلك”، بحصة أسبوعية من ساعتين إلى أربع ساعات حسب الشعب والمسالك، “خلافا للعديد من الدول حيث تدرس هذه المادة في السنة الأخيرة من السلك الثانوي وفي بعض الأحيان في بعض الشعب دون أخرى أو بصفة اختيارية”.
لماذا اشعر ب ان الفلسفة مادة لا فائدة منها و بالعكس يمكن ان تلقي بمتعاطيها للالحاد او التفكير الغير السوي، لذلك اظن ان هؤلاء الاساتذة هم من جر مجتمعنا لمستنقع العلمانية و الالحاد قبل الوزير.
و شكرا
فعلا يجب على الوزير تحمل مسؤليته
اذا كانت الفلسلفة لا تصلح لشيء فليتم حذفها بالمرة باش الدولة تكون منطقية مع راسها.
مادة الفلسفة دمرت منذ الغاء دروس تاريخ الفكر الإسلامي
اما الآن فلا توجد مادة الفلسفة وما تبقى يهاجم ويفرغ من محتواه بطرق مختلفة
من أراد الفلسلفة فليرجع الى كتبها في المكتبات والأنترنيت
هذا الشخص بلمختار مابينه ومابين التربية والتعليم إلا الخير والإحسان. فليرحل إنه يحارب التعليم ككل ويجره الى مستنقعات التقهقر والتاخر والتخلف. فهو عدو التعليم العمومي الذي يعد الدعامة الأساسية للنهوض بهذا البلد إلى الأمام والتقدم والازدهار
ويقضى الأمر حين يغيب أساتذة التربية الإسلامية ….ولا يستأمرون وهم شهود.
هل يريد أصحاب الفلسفة تنصيب أنفسهم كجمركي للمنظومة التعلمية المغربية؟ فأصبح ما أشروا عليه هو المقبول وما رفضوه ممنوع؟
إذن فليكن أصحاب الفلسفة في مكان مديرية المناهج والسلام.
أقول هذا مع اعتراضي بشدة على الطريقة التي تناول بها كتاب منار بل كل كتب التربية الإسلامية الدروس بحكم الاستعجال الذي أعدت به
قارنوا بين عيوش وبلمختار واش عندهم نفس الشعر والوجه والافكار كوني لم اصل الى مرحلة الاعدادي كنت اطلع على كتب الاصدقاء واجد عنوان الفلسفة والفكر الاسلامي فقلت في نفسي ماهي الفلسفة وهي اخذ موضوع يقيني بحال ابيض ويطرح الاستاذ باش عرفناه بيض فالكلمة تصبح مشكوكة فقلت الى كانوا هاد الفلاسفة ياخذ فكرة اسلامية ويتفلسفوا فيها اذن العنوان خاصوا اكون الاسلام والفكر الفلسفي لان تبقى القوة لمصدر الشي المتفلسف عليه والنتيجة هي الانتاج
إنه لمن العار أن تكون لدينا مدرسة في القرن الواحد والعشرين وتجد فيها مجموعة محسوبة على رؤوس الاصابع هي من تتحكم في المنظومة التعليمية، المفروض أن يكون التعليم شأنا مجتمعيا وشعبيا والشعب هو من يجب أن يقرر في المقررات المدرسية وليس اسقاط حلول فوقية من وزارة الداخلية أو المخزن أوأن يخضع لأملاءات خارجية بدعوى أن هناك مقررات تحرض على الجهاد ضد غير المسلم، أو خزعبلات الارهاب العالمي من أجل فرض ثقافة الاختراق في المستقبل العاجل إنة إختراق يسهل استعمار الغير للفكر والثقافة والسياسة والاقتصادـ الاختراق السلس للمجتمعات بأيدي خونتها ومن يحكومون الوطن.
أما فيما يخص السجال الدي يروج بين بلمختار وأساتدة الفلسفة فهو سجال لا ينفع المنظومة التعليمية في شئ. هذا الوزير الغير منتخب وغير المنتمي يعمل على هواه ووفق ما تمليه نزوعاته الشخصيةـ شخصنة الادارة أو حصرها في شأن بلمختار ليس بجديد الادارة المغربية فاسدة 90 في المائة لأنها فاقدة للأرادة وفاقدة للمسؤولية فتجد أي مدير على أي قطاع يوظف المقربين من عائلته أو من حزبه أو من دوي المصالح الكبرى.أصبحت الادارة المغربية للأسف كمقاولة أو مزرعة.
ا لفلسفة ام العلوم
ام الابتكار
ام الاختراع
ام الرفاهية
ام الانسانية
ام الحقوق
فكيف لا نهتم بهده المادة ادا اردنا ان نتقدم !
أهم ما يمكن يتقال فهادشي أن الأساتذة من الطرفين من اللازم عليهوم إكبرو عقولهوم أكثر من الوزارة أو ماينجروش للصراع والتنازع.
خاصة وأني شفت بعض الأساتذة من الدراسات الإسلامية واعيين أوعارفين كيف إوجهو التلامذ أويقراو المقرر بطريقتهوم الخاصة بلا ما يكررو داكشي لي تعطى لهوم
احوال التعليم بالمغرب لا تفرح اوضاعه اصبحت كارثية لا تبشر بالخير نطلب من الله ان يصلح الاوضاع
تحرير الفكر هو السبيل الأوحد للخروج من مستنقع الظلام
والفلسفة احدى السبل لذلك.
نحن نكون شباب لزمانهم في المستفبل و ليس لزماننا
يا سبد الوزير :
اي كتاب مدرسي بتعارض مع روح الدستور يجب ان لا يدرس اصلا
ولا اقبل ان تبخس مادة الفلسفة في كتب مادة أخري
و الفلسفة مكسب يعود التلميد علي إستعمال العقل و تفكير و النقد و من يعاديها يريد أن يكون جيلا من القطيع في زمن الأنترنيت و التواصل.
المغرب حديقة تجريبية نيوليبرالية يديرها البنك الدولي و اخوته. ما يحدث في المغرب من نهب إقطاعي و استغلال إستعبادي يطبق بعدها في دول أخرى حتى الغربية منها. عصابة ترامب الشعوبية تكاد تنطبق شكل و مضمونا على الجوقة البنكيرانية التي يعرفها المغرب منذ مدة.
إذا نظرنا إلى التعليم مثلا، كذلك الصحة و النقل و التأمينات و الفلاحة… نجد شركات تعليمية خاصة يملكها الوزراء الذين هم أنفسهم يحددون السياسة التعليمية الوطنية!!!…تيطبخوا الطويجنة و ياكلوها.
نفس الشيء نراه في أمريكا ألان التي نصبت فيها المليارديرة Betsy DeVos وزيرة للتعليم الذي لا تو'من بالمدرسة العامة أصلا. تم هناك وزير العمل الذي كان يستغل خادمة بيت دول أوراق.
صافي دبا ما بقاتش البروباغندا و الخطابات و الشعارات الايديولوجية و اللعب على المكشوف، دبا غير هتف و رتف و نتف بالعلالي. و لي ما عاجبوش الحال امشي إشرب البحر.
السلام عليكم
للأسف عوض أن تنجح وزارة التربية الوطنية في جمع شمل مدرسيها وتعبئة مجهوداتهم لانجاح اصلاح التعليم ببلادنا الذي اصبح يحتل مراتب جد متدنية في مصاف الدول نجحت في إشعال فتيل الفتنة والصراع بين مدرسي الفلسفة والتربية الاسلامية رحم الله من قال الفتنة نائمة لعن الله من أيقضها وعلى مسؤولي التربية الوطنية أن يخجلوا من أنفسهم فانهم يتفننون في تشويه صورة هذا القطاع الذي أصبح مرتعا للفساد والمفسذين ولم يبق الا تدخل صاحب الجلالة للضرب بيد من حديد على المفسدين
يجب تشبيب الوزراء لمواكبة التطور والمستجدات وكفى .
يبدو جليا أن الواقفين على أمور التربية والتعليم يبعدون المتعلم من كل وسائل التفكير الحر، ويركزون جهودهم لتكوين ببغاوات لا تعرف إلا ترديد ما سمعت. يكرهون بوعي أو بدونه استعمال العقل خصوصا في موضوع الدين، وبذلك يصنعون قنابل موقوتة واجيالا قد يؤدون الفرائض بالوراثة وليس عن قناعة وإيمان. هكذا، يبقى المتعلم لا يرى إلا حدود أنفه ويعجز عن التعميق في مداركه و يثق عفويا وتلقائيا في كل ملتح قوي البنية عريض الكتفين من "خطباء" المشرق والمغرب.
الاديولوجية الدينية و بالخصوص منها الاسلام تستهدف بالاساس العقل البشري و التفكير السليم هناك نصوص مثل لا تسألوا عن اشياء ان تبذى لكم ………
المعتقد الذي تخاف من العقل هو معتقد هش و لا يخدم الانسان فكرا و لا حضارة
المؤامرة مكشووفة للجميع، البرامج التعليمية أصبحت مصخرة لتوسيع دائرة الفتنة بين شق علماني ووشق آخر يدعو إلى التشبث بالهوية الدينية كمنطلق أول للمواطنة. المدارس ستتحول بدون إلى مختبرات للاستلاب والتضليل الفكري.
بلمختار رمز للمؤامرة البخيسة على هوية شعب ظل يقاوم ممشاريع الاستحمار المطبوخة داخل وزارة الاستضباع والاستحمار.
الفلسفة تمكن الإنسان من استخدام ملكة التفكير التي ميزنا الله بها ولا يوجد أي تصادم بين الإسلام والفلسفة…
لكن الدول والأشخاص الذين يريدون استخدام الدين للتحكم في الناس يكرهون الفلسفة ويحرمونها لأنها تحرر عقل الانسان من عبودية الأشخاص…
الدليل على ان الفلسفة هي ليست نقيض للدين هو أن أوج الحضارة الاسلامية كان في فترة تم فيها ترجمة فلسفة الإغريق والرومان وبعدها تم تطوير وتنقيح افكارها على يد فلاسفة مسلمين وعندما تم تحريم وتجريم استخدام العقل والمنطق استلم الغرب الدفة وترجموا ما وصل اليه المسلمون وقتها وعندها انطلقت الحضارة الغربية "عصر الأنوار" للتحكم في العالم وتحولت الحضارة الاسلامية الى السبات وآثار هذا السبات هو ما نراه الان من تشرذم المسلمين وعدم قدرتهم على الإبداع والإنتاج ومنافسة الحضارة الغربية… وتحول الدين الاسلامي الى مجرد اداة للتحكم…
التساؤلات المطروحة اجيب عنها بما يطمئن
المشكل ليس مع الفلسفة كمادة للتدريس،الطامة الكبرى هي أن أغلب الأساتذة ملحدين وزنادقة سمموا عقول أبنائنا وهم في طور المراهقة ،داخل إعداديات هذا الوطن الذي تتلاعب فيه مصالح الغرب وغيرتنا على ديننا وعقيدتنا.
المرجو من هسبريس نشر هذا التوضيح :
ليكن في علم الجميع ان لا احد لديه الحق في التعليق على ماهية الفلسفة وجوهرها وحقيقتها ان لم يحتك بها ويدرسها عن حق وبطريقة اكاديمية. الحقيقة المفقودة في هذه البلاد هي ان الجميع يعلق وينشر ما يريد اخذا باحكام مسبقة تكنت لديه عن هذه المادة منذ البدايات الاولى لتعليمه. وهنا الفضيحة والعار الذي لحق بهذه الاخيرة. اريدكم ان تدرسوا تاريخ الامم التي ازدهرت وتقدمت. ستجدون على رأس القائمة ان معظم علمائها كانوا ملمين بالفلسفة ويناقشون افكارا فلسفية كانت الارضية الخصبة والصلبة التي انتقلت منها العلوم. انتم تتكلمون من فراغ. خزانتي مملوءة بمراجع فلسفية في تكنولوجيا العلوم والدرة والكوانتم والجينوم.
لولاها لما رأيتم اليوم أي اختراع او أي ازدهار تكنولوجي/ نهيك عن مجالات أخرى عديدة. والله وكان ما كانت الفلسفة ليبدات ناقشت مجموعة من الامور راكوم باقيين ف القرون الحجرية. باز بنادم ماقاري حتى كتاب واحد اوكايكتب وايعالق على شي حاجة جاهلها اصلا/ اخوتي الغرب اتقدم بفعل ام العلوم. واليوم راهوم منكابين كايدرسوا فالفلسفة العربية (نموذج ابن رشد) عفاكم قراو.
التعليم في المغرب مجرد اشاعة.
من هذا المنبر ..احيي الدول التي تحترم مواطنيها و تصنع اجيال مهذبة متعلمة خلوقة
اليابان ..فنلندا..الدانمارك..
لا أضن ان مادة الفلسفة تطعم أي شخص من جوع. هي مادة المفروض تغييرها بساعات لمادة من مواد العلوم الأخرى. الغريب في الأمر أن أكثر الأساتذة إلحادا هم أساتذة الفلسفة مع أن أكبر فلاسفة العالم دخلوا الإسلام بعد أن تبين لهم الحق. الحل لوزارة التربية هو إستأصال هذه المادة لأن مردودها المعرفي محدود و نحن بحاجة إلى طلبة جيدين في المواد العلمية. فالعالم يتطور بالعلوم و ليس بالفلسفة.
باعتباري أستاذا للتربية الإسلامية لا أجد بدا من التضامن مع أساتذة الفلسفة في هذه النقطة بالذات.. وقد تنبهت إلى مشكل هذا الدرس مبكرا قبل نزول المقررات عبر النسخة الالكترونية المسربة.. وضحكت بشكل كبير لأني تنبأت بالمشكل قبل حدوثه.
أنا متضامن لاعتبارين :
أولا ـ فعلا الدرس تشم منه رائحة الهجوم على الفلسفة، باعتبارها مادة أخرى يجب احترامها.
ثانيا ـ المقرر يهاجم التربية الإسلامية قبل الفلسفة، وذلك بسبب مستواه المتدني من حيث المضمون والشكل، وتناسق الأفكار داخليا في كل درس، عدا الأخطاء الكثيرة..
كنا قد استبشرنا خيرا عندما وصلتنا عناوين الدروس، ولكن لما اطلعنا على المضامين أصبنا بخيبة أمل.
اقترح ان نعود الى تدريس الفكر الاسلامي كما فيما قبل 1985 .
ندرس تاريخ الفلسفة بدءا من اليونان الى الحاضر باعتبارها فكرا كونيا انسانيا تطور بتطور تاريخ البشرية . ونجعل الفكر الاسلامي مرحلة في هذا التاريخ .
وتكون المحاور تتركز على التعريف بالاتجاهات والمدارس الفلسفية والقضايا التي ركزتوعليها مختلف امناط التفكير والحضارات.
عدم اللجوء الى الجزئيات والتفاصيل وتأجيل ذلك الى الدراسات الجامعية والتخصص.
سيرا على النمط التأريخي الذي وضعه لمقرر الفلسفة والفكر الإسلامي بوعلو والجابري . . .
ان تدريس الفلسفة خارج تاريخ الفلسفة والفكر – بالشكل الحالي -منهاج سلبي انتج تلامبذ وطلبة تائهين في عباب الايديولوجيات.
وقد خلق هذا متهافتون على التهافت منلفسفون دون رؤية أو منهج وسط تعقيدات ابستمولوجية رمت بالكثير منهم في محور واحد ووحيد (الالحاد /الايمان)مما منح فرصة لتغلغل الفكر المتطرف بكل انواعه وخصوصا الفكر الفوضوي الهدام .
اسأل طلاب الجامعة عن تاريخ الفكر الفلسفي الغربي او العربي وسترى عمق المهزلة . . .
التعليم في المغرب وصل المستنقع منذ أن أعلن رئيس الحكومة ونفس النهج إتبعم قبله أحزاب بسنوات ووضح الرؤيا وقالها في قبة البرلمان بأن الدولة يجب أن ترفع يدها عن التعليم والصحة وما رفع الدعم عم مجانية التعليم إلا مؤشر قوي لا يدعوا مجالا للشك ورئيس الإسلام ولا عدل ولا تنمية نراه اليوم بلوح بسيفه البلاد في الأمة المستضعفة ولاكن الله يمهل ولا يهمل فالدنيا غارارة والمال والجاه والمنصب لا يدوم و الدوام للحي اللذي لا يموت
حذف مادة الفلسفة في شعب العلمية
حذف مادة الفلسفة في شعب العلمية
الدروس في التربية الإسلامية ابتدائي تخلو من التشويق وتتسم بالتكرار ومضغ الكلام حتى يصبح ﻻمداق له…تغيرت اسماء المداخيل وكثرت دون جدوى :استجابة، قسط، حكمة، اقتداء، تزكية…. وتاهت الاهداف وسط هده المداخيل التي ﻻ مخرج لها….التكرار ثم التكرار الممل والدي يجعل الأستاذ يحس بان المتعلمين يحسون بالملل وﻻ يقتنعون بما يحاول ايصاله لهم…ادا اخدت كتاب "المنير"في التربية الاسلامية ابتدائي، ستجد ان فريق انجاز هدا الكتاب هم نفسهم الدين انجزوا كتابا قديما…اي غيروا ونقحوا والغوا ما كتبوه سابقا…وفي غالب الظن هم الان تجاوزوا 60سنة…كان يمكن اللجوء الى اطر اخرى للتجديد ..أطر وازنة…عقول جديدة ولديها ما تقول… والاستعانة بدكاترة في علم النفس التربوي…لأننا نخاطب اطفاﻻ وعقوﻻ صغيرة… ولكن كانت السرعة والارتجال هما سيدا الموقف في تجديد الكتب…وﻻحول وﻻقوة اﻻ بالله….والله احكم الحاكمين….
قال لكم الفلسفة ام العلوم، ولكن عن اي فلسفة نتحدث ،فالفلسفة فلسفات، اذن لكل من يعمم فهو خصم اديولوجي للاسلام ، اما اللغط الحاصل ،لا يعدو ان يكون من اناس قلائل لا ينتجون فكرا وهم ضد الفكر الحر اذا اتجه للاسلام.
ولكن صوتهم مسموع لان اوليئنا هم الغرب وليس الاسلام، الديكتاتورية العلمانية في أبهى صورها.
اقول ذلك رغم انه ليس هناك فكر حر في المغرب واشجب كيف. يتم تبخيس التربية الإسلامية و ابكي دما على المستوى التعليمي وتسييس التعليم من طرف المخزن
انشري هسبريس
أيها السادة شيئا من الهدوء والرزانة ماذا أعطت الفلسفة للمغرب لا شيئ يذكر.لكن بعض العلوم وفرت لنا العيش الكريم كالطب مثلا ستجدون ملايين الأطباء يعملون ليلا ونهارا لإنقاذ الأرواح وهذا المجال كل يوم نسمع حلولا جديدة لأمراض مستعصية . أللفلسفة مختبرات ؟ المغاربة محتاجون لجميع العلوم إلا هذه المادة أي الفلسفة.أما إذا أردنا الكلام عن الإسلام فحدث ولا حرج فكله خير فهو أساس الحياة قبل العلوم خيركم أنفعكم للناس لا تقول لي أن الفيلسوف أو مدرسها سيفيدني في شيئ .لما كنت أحضر لهذه المادة بالثانوي كنت كثير الضحك لغرابة ما اسمع ولهيئة مدرسيها.لامقارنة بين الفلسفة ونور الإسلام.
يبدو أن وزارة التربية الوطنية تصطنع نقاشات اديلوجية هامشية للإثارة و تجنب الفراغ القاتل الذي يميز الأداء الحكومي و التشريعي،من قبيل عدم إخراج نظام أساسي منصف و محفز لحد الآن..كما أن المقاربة العلمية البيداغوجية تقتضي تدريس التربية الدينية للمتعلمين من منظور انتربولوجي،أي بالتزام الحياد و الموضوعية في الاشارة إلى تاريخ الأديان كلها و ترك المتعلمين أمام عقولهم و وجدانهم للاختيار دون فرض و إجبار على تلميع صورة أي دين كيفما كان في الفصول الدراسية لأن هذا الأمر تقوم به ااكتاتيب و الجوامع كل يوم جمعة.كما أن أول درس لمادة الفلسفة في فرنسا هو "الدين"la religion باعتباره مفهوما خاضع للعديد مم التمثلات الخاطئة
اي فلسفة تتقرىفي مدارسنا فلسفة الكذوب الاستاذ والمنهاج يختار المواضيع وطرق التى تتقرى بها الحفظ والمنهجية الفلسفة لا يتم تقويمها لان كل واحد مقتنع برأيه اما حنا حط سوال في لول والاخر اكتب على موضوع نوقش في القرون الغابرة الامم المعاصرة تحيابالعلوم الحقة الرياضيات الفيزياء الكمياء اما الفلسفة نقاشف فارغ يرجعنا الى الوراء انا اتحدث على الفلسفة التي تدرس في المغرب
هناك فلسفتين: الفلسفة العلمية وهي فلسفة التغيير وفضح الاستبداد. والفلسفة الرجعية تسعى الى الحفاظ على الاضطهاد وتزوير الحقائق. فالصراع بينهما موضوعي ظاهرا كان ام مستترا وكل شخص يتخندق في هده الفلسفة او تلك ودلك عن وعي او عن غير وعي!!!!!!!!
مجرد سؤال
هل الإنسانية لم تقم باي تقدم فكري قبل ضرورة الفلسفة الاغريقية الغربية
لماذا يربط البعض التقدم الفكري والعلمي بالفكر الغربي
أن الغرب لم يساهم بكل ما شهدته الإنسانية من تقدم لوحده
أن التشبت بالفكر الغربي ليس حلا لقيام اي تقدم حضاري في المغرب
متى نستفيق من ان تدريس التربية الاسلامية او الدين الاسلامي لن يفيد التلميذ باي شيء في العصر الحالي وخصوصا ان التدريس يهم فقط حفظ القران وحفظ احاديث وشرحهما . فماذا ستضيف الطفل دراسة اشياء لن تنفعه في دراسته ولا في مستقبله بل تجعله يضيع اوقات طويلة في حفظ اشياء يجدها صعبة وتثقل عقله لقضاء ساعات واسابيع في المنزل لحفظهما . لا اجد في جميع الديانات انه يتم تحفيظ كتابهم المقدس للاطفال لان المسائل الدينية تاتي طبيعية وليس عبر ترسيخها بالقوة في ذاكرة او عقل الطفل وهذا ايضا يحد من ذكاء الطفل لانه كان من الاولى تدريسه لغات او اشياء اخرى ستنفعه في حياته المستقبلية وستزيده نشاطا وسيقبلها بروح مرحة وليس عن مضض
قليل من الفلسقة يؤدي إلى الإلحاد كثير من الفلسفة يؤدي إلى الإيمان . ووزارة بالمختار تنهج سياسة تكليخ ابناء الشعب
يجب ان يخضع الدين للفلسفة وليس العكس.
بصراحة مجموعة من التعليقات التي تضرب الفلسفة هي تعليقات جافة لاتنم عن فهم عميق لطبيعة التفكير الفلسفي ,فهذه الاراء تظهر قصر النظر العقلي وضيق مجال الافكار لديهم ,لانهم نسوا بان الفلسفة هي فكر نخبوي وليس لقاصري الفكر وقد صدق الطبيب والفقيه والفيلسوف المسلم ابن رشد ان نبه الى هذا الامر حينما قال(لاتعلموا العامة الفلسفة ),لان هؤلاء يعتبرون خطرا على حرية وجراة الفكر امام كل القضايا العلمية والانسانية …
ان الفلسفة بالنسبة لللإنسان لا تقل أهمية عن باقي ضرورات الحياة فهي ليست إلاتفكيرا يشترط استعمال العقل وأدواته من نقد ووتساؤل بغاية الوصول إلى الحق وهو اأمركما قال به ابن رشد مأمورون به شرعا فالدين نفسه لا يمكن فهمه بدون فلسفة والفلسفة نفسها دون علم ودين تبقى خاوية على عروضها اما من حيث ضروررتها للحياة فلان االإنسان لا يحيا ببالخبز وحده .وبالتالي فمحاربة الفلسفة تعني خلق انسان ميت فكرا وروح لكنه يدب على الأرض كباقي الحيوانات
غريب أمر هذه الأمة، نزلت إلى أسفل سافلين و لا تريد أن تعرف لماذا.
الفلسفة تحدد الخط الفاصل بين العبودية و العبادة, و لهذا يكرهها ذوي التفكير العكر الناتج عن مغص امعاء و فساد دم حامليه.
يجب على الدولة ان تختار اما الفكر النقدي و المتحرر الدي تمثله الفلسفة و انما فكر الخضوع و نفي الاخر ، للاسف انها غير قادرة الاختيار لكونهما تلعب على الحبلين و هده الطامة الكبرى
A mon avis : associer des psychiatres a ses comissions nous evitera le derapages de ces pretendus philosophes qui veulent eux aussi dire leurs mots . le developement passe par les professionnels . la philosophie c'est l'art de justifier l'echec et les conneries .
حشومة عطيوا للأساتذة ديال الفلسفة إقريووا التربية الاسلامية. مالهم ماشي مسلمين؟
المدرسة لا تؤثّر في التلاميذ لا بالايجاب ولا بالسلب
واضعي المناهج يتخبطون
جرّبوا مليون شيء علهم يهتدون
ولم يعلموا ان العيب فيهم
لو قمتم بقراءة الكتب المقرّرة للمواد العشر في التعليم قراءة متأنّية لتفهموا ما تقرأون
واعدتم القراءة حتى تعلق المعلومات باذهانكم
وانجزتم التمارين
للاحظتم ان الوقت الذي يتطلّبه ذلك يساوي على الاقلّ ثلاث مرّات الوقت المقرّر
الاساتذة امام ضيق الوقت يمرّون على الدروس مرّ الكرام
الشيء الذي يجعل التلاميذ لا يفهمون ما يدرسون
التلاميذ يبحثون عمّن ينجز لهم التمارين
وعند الامتحان يلجؤون للغشّ
قال الحكيم الفيلسوف سقراط= الفلسفة مدرسة الحرية الفلسفة تعلمنا كيف نموت اونحيا= وهذ ه المقولة وحدها كافية للرد على كل من لايفهم الفلسفة انتهى السجاللللللللللل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اتاسف على عقول متحجرة تريد ان تحاصر مداركنا وتعطل تفكيرنا وتجعلنا نرد بالايجاب والقبول على كل ما يخالف تفكيرنا ولا يتماشى مع منطقنا فنضطر في صمت قاهر ان نرضخ للوبي فكر ي يجبرنا قبول كل ما يملى علينا فعيبنا هو الصمت امام تفكير الاب في المنزل وراي الاستاذ في المدرسة وفتوى الفقيه من اعلى المنبر وقرار السياسي في شؤوننا ومصيرنا ان الفلسفة منهاج علمي يؤدي لمعرفة الحقيقة وبواسطتها تمكن الانسان من الاهتداء الى جل المعارف والعلوم لذا جعلها كما كانت وسيلة الي التفكير الصائب بدل تكبيل قبول ناشئتنا وجعلها تقبل بكل ما بلقى او يملى عليها ان محتاجون الى عقول تستخدم النقد البناء لمواجهة الدروس الملقاة علينا دون ان يكون الحق في مناقشتها وتفكيك شفرات الافكار التي تملى علينا دون ان يكون الحق في التعقيب والرد علينا ان شبابنا وشيوخنا ونسائنا ورجالنا قدرهم المحتوم صياغة افكارهم في في قوالب مدروسة التفوه بكلمة العام زين فاتركوا انساننا يفكر ويبتكر ويناقش وينتقد دون لجمه
صراع إبتدأمنذ عصر الظلمات وهل إنتظرتم ٢٠١٦-٢٠١٧ ليتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود إن الصراعات إبتدأت منذ أكل الثور الأبيض منذ أصبح الأستاذ شماعة أي فشل
ليست الفلسفة انكشافا لسر او نبوءة بل هي تامل واقعي لا ينحاز لرأي شخصي بل لشك منهجي يهدف الوصول الى الحقيقة حيث يعتبر التحليل المنطقي منهجها والتأمل العقلي سلاحها .وبالرجوع الى الدين يقول عز وجل{افلا ينظرون الى الإبل كيف خلقة وإلى السماء كيف رفعت}[الغاشية] ومن هذه الآية الكريمة يمكننا الإستنتاج أن الدين يدعوا الى التأمل أيضا .ومن هنا يمكن القول أن الدين يتقاطع مع الفلسفة. فيشكلون إذا عنصرين متكاملين.
اساتذة الفلسفة على حق فان مقرر التربية الاسلامية لسنة اولى بكالوريا وخصوصا درس" الفلسفة او الايمان" يعتبر ذلك استهزاءا من الفلسفة ومدرسيها كذلك، فالعجيب في الامر لماذا تتطرقوا في هذا الدرس لابن تيمية او ماشابه ذلك لقد ذهبوا بعيد بهذا التصرف الغبي واللامعنوي، سيكون افضل لو تطرقوا لفلاسفة اخرين مثل ابن رشد وابن سينا.
ان الفلسفة في جوهرها تؤدي الى الحقيقة رغم ان هذه الاخيرة تتعرض للتغيير المنطقي عبر التاريخ، لا اعلم لماذا بعض الاشخاص ياخدون موقف معاديا للفلسفة! بغض النظر عن بعض افكارهم تجاه الفلسفة فمثلا هذه الاخيرة تؤدي الى الالحاد او ماشابه ذلك، هل تعلمون يا اصحاب هذه الافكار انكم جهلة بنعمة الكلمة ولم تعرفوا ابدا ماهي الفلسفة لان افكاركم هذه اخدتموها من بعض المشايخ الجهلة المشرقيين.
Kant affirmait que le pouvoir exterieur qui prive l' homme de la liberte de communiquer ses pensees publiquement le prive en meme temps de sa liberte de penser, et que la seule garantie pour la correction de nos pensees tient a ce que nous pensons pour ainsi dire, en communaute avec les autres, a qui nous communiquons nos pensees comme ils nous communiquent les leurs.
باختصار شديد. الى كل الذين قالوا ماذا قدمت الفلسفة لهذه البلاد.
اقول لك كلمتين فقط وبالدارجة حتى انزل الى مستواياتكم : الفلسفة كيعرفوا ليها ماليها. والفلسفة بزاف على العرب. والفلسفة راه قمة التعمق في الدين والتشبت به وليس كما تتصورون. راه اوليداتي قلة الفلسفة وعدم القراءة والاطلاع هي ليكاتخلي بنادم اهضر ديك الهضرة الخاوية. عمر ماكانت الفلسفة الحاد او انكار لدين. والله الا راكوم غالطين اوبزاف… نصيحة لله راه حسن العرب والمسلمين اعطوا تيساع نيت ليها. شوهوها اوبهدلوها. لاحول ولاقوة الا بالله.
أهل الفلسفة بالمغرب يدعون العقلانية والحرية… مما يقتضي أن يستخدموا عقولهم بشكل حر وينتجوا فلسفة تتناسق وسياقهم الاجتماعي لكن أغلب إنتاجهم عبارة عن ترجمة لما تنتجه العقول الغربية. فهل هناك تناقض أكثر من هذا
حصة الفلسفة من ساعتين الى اربع في الاسبوع؟؟ وتريدون ان يتحرك التعليم؟؟ وناااااااري !!! المنهح الفلسفي يجب ان يعمم على جميع الشعب والمواد بما فيهم مادة الدين ومادة تسيير شؤون المدرسة والوزارة.
هذه الوزارة ستفعل بالتربية الاسلامية والفلسفة ما فعلت بتدريس الامازيغية عنصرية واقصاء لنيل رضى بعض اللوبيات التي لا تريد الخير لهذا البلد فمن عزالدين العرراقي الى بالمختار التعليم في سرير الموت واولياء التلاميد والمسؤولون النبلاء الاخيار يتجرعون الاسى على ما وصل اليه التعليم العمومي الذي كان يوما مصنعا لرجالات الدولة في شتى المجالات
الفوضى هي السمةالبارزة في بلادنا.
ولذلك لاعجب في وجودها في مدارسنا .بعض الاساتذة المتفلسفين الذين يأخذون اجورهم دون مجهود يذكر ينتقدون مناهج التربية الاسلامية.وبعض أساتذة التربية الاسلامية ينتقدون برنامج الفلسفة. وهكذا تمر السنوات صراع بين هذا وذاك والتلاميذ هم الضحايا.
المشكل الحقيقي هو مسطرة اعداد الكتب المدرسية – هناك اسئلة حول النقط و المراحل التالية ( لجن اعداد المقررات- الحوار الوطني حول المقررات- المصادقة على المقررات- تاليف الكتب المدرسية- المصادقة عليها- تنزيل الكتب و تتبع استعمالها )-
باختصار من صادق على الكتب المدرسية الجديدة من الناحية التربوية؟
شكرا