خبراء يشرّحون اختيار مغربيّات للبرقع تحت أضواء الدين والمجتمع

خبراء يشرّحون اختيار مغربيّات للبرقع تحت أضواء الدين والمجتمع
الجمعة 17 فبراير 2017 - 06:00

عاد موضوع البرقع ليطرح للتداول والنقاش بمقر مؤسسة “مؤمنون بلا حدود” في العاصمة الرباط، لكن هذه المرة من طرف باحثين في علم الاجتماع الذين تطرقوا لقرار وزارة الداخلية بمنع خياطته وبيعه من زوايا مختلفة، مرتبطة بالأساس بما هو ديني ومجتمعي.

محمد أمعراش، باحث في مجال التأويلات والتفسير الديني، قال إن “نقطة الانطلاق لنقاش موضوع البرقع تستوجب، بالأساس، فهم النصوص الدينية، خاصة في ظل ركام النصوص ومشكل فهمها، وهو ما ينطبق على كل الديانات، بما فيها الإسلام بطبيعة الحال”.

ولم ير المتحدث نفسه عيبا في القول بأن هنالك نصوصا دينية متضاربة تضاربا صارخا في تطرقها لموضوع البرقع، قبل أن يقر بـ”وجود مشكل قراءات وتأويلات لفهم النصوص، ما جعل منها نصوصا مطلقة”.

أمعراش دعا إلى عدم التحفظ في نبش ركام النصوص الدينية، خاصة تلك المؤسسة للبرقع والحجاب، وقال: “اليوم نجد أنفسنا أمام أسلاف يتبنون نصوصا تقول إنه يجب تغطية جسد المرأة ككل، وآخرون يقولون يجوز أن تظهر العينان فقط، وآخرون يجيزون ظهور الوجه، وبالتالي هناك العديد من التفسيرات”.

وبالنسبة للمتحدث ذاته، “يجب الانطلاق من فقه الدين وأصوله لكي نؤكد للناس ما نخوض فيه”، واعتبر نقاش البرقع “ليس الأول من نوعه، بل سبق أن تم التداول فيه خلال أزمنة مختلفة من تاريخ الإسلام، حتى إن السيوف أشهرت حوله”، قبل أن يدحض فكرة ربط البرقع بالسلفية؛ “لأن هنالك سلفيات”، بتعبيره.

أمعراش لم يفوت فرصة مداخلته دون أن ينتقد المؤسسات الدينية بالمغرب، التي اعتبرها “مخترقة كذلك بالمفاهيم الكلاسيكية المرتبطة بالمرأة، وهذا الاختراق نابع من عدم قدرة المؤسسات الدينية على مواجهة هذا المد الديني الناتج عن التفسيرات المتباينة للإسلام”.

من جانبه استهل عبد الرحيم العطري مداخلته بالتساؤل حول ما يخفيه البرقع، وقال: “عندما نناقش اللباس يجب أن ننتبه إلى التلبس، حتى إنه في اللغة العربية اللباس يعني الغموض؛ بمعنى أن اللباس يُضمر”، موضحا أن “البرقع، في جواب متسرع، يخفي جسدا، لكن بجواب متأن، فالبرقع يخفي صراع من يتكلم باسم السماء والله”.

وعن نقاش البرقع تمخضت مواقف مختلفة، يورد العطري، انقسمت “ما بين مدافع عن القرار وآخر مضاد له، فيما الموقف الثالث هو النقاش العلمي السوسيولوجي الهادئ والهادف، وهو النقاش الأقل بروزا وحضورا، وأنا أعتز شخصيا بموقف آخر عبّرت عنه الجمعيات الحقوقية التي دافعت على حرية اختيار اللباس”، وفق قوله.

الباحث في علم الاجتماع اعتبر كذلك أن “البرقع يخفي فشلنا في تدبير علاقة المجتمع بجسد المرأة، وهو تأكيد على أننا اليوم نعيش مأزق البحث عن النمط الديني الذي يمكن أن نتبعه”، مضيفا أن نقاش الموضوع اليوم “يتجاوز زيّا مغلفا بالأيديولوجية، إلى نقاش آخر أكثر عمقا حول مكانة المرأة وتموقعها بالمجتمع”.

وهي الفكرة التي التقطتها نزهة كسوس، باحثة في علم الاجتماع، التي استعرضت رؤيتها للموضوع بالقول إن “البرقع يطرح بعنف إشكالية المرأة، وهذا النقاش قد يوصلنا إلى التطبيع معه؛ فتظل المحاولات المتكررة لتجريد النساء من أنوثتهن بنفس منظور المرأة عورة، وأن كيدهن عظيم، وتلك النظرة الذكورية للمرأة التي تجمع بين الشهوة والنجاسة”.

كسوس أردفت أن النظرة الحالية للمرأة تعود بالأساس إلى الغزو الوهابي للمغرب، قبل أن تؤكد أن “الواقع لا يجب أن يمنعنا من احترام الحرية والحق في الاختلاف، ولابد لنا من نقاش واضح حول المرأة في المجتمع، رغم ما سيطرحه النقاش من تداخلات مع إشكالية المشروع المجتمعي الذي نود بناءه”.

وعاد عبد الرحيم العطري إلى انتقاد ما اعتبره “تسونامي النصوص الدينية”، قبل أن يدعو إلى فتح نقاش على مستويات أربعة؛ الأول يرتبط بالمرأة وجسدها، والثاني بالنص الديني وأزمة التأويلات التي يعرفها، والثالث يتمحور حول كيفية التعامل مع إشكالية من يتحكم في الفضاء العام، فيما المستوى الرابع يتعلق بحقوق الانسان، ليخلص إلى أنه “إذا لم نحسم النقاش حول المواضيع السالفة، سنبقى ندور في الخانة نفسها”.

‫تعليقات الزوار

42
  • حنان
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 06:15

    إن [ عُمْر السيّدة عائشة رضي الله عنهـا و عن أبيهـا ، كان / 25 / سنة عند زواجها ] بالرسول صلى الله عليه و سلّم ، و كانت البداية في محاضرة ألقيتهـا في مدينة [ حلب ] عام 2006 بمناسبة [ حلب عاصمة الثقافة الإسلاميّة ] ، و ذلك [ بثلاث إثبـاتات ] ، من أجل اليقـين التامّ ، و أوضحتُ في تلكَ المحاضرة هـذه الأمـور الثـلاث .
    .
    الإثـبـات الأوّل :
    حـدَثَ عـام الحـزْن [ يوم وفاة السيّدة خديجة الكبرى رضي الله عنها ] ، حدث قبل زواج السيّدة عائشة رضي الله عنها ب / 5 / سنوات .
    و في [ عـام الحـزْن ] جـاءت [ خـولة بنـت حـكيم ] و عـرضَتْ على الرسول صلى الله عليه و سلّم ، أنْ يتـزوّج إحدى اثنـتـيـن : إنْ ثيّـبـاً : [ سـوْدة بنت زَمَـعَـة ] ، و إنْ بـكْـراً : [ عـائـشـة بنـت أبي بـكْـر ] .
    فـإذا تـزوّجت و عُـمـرُها : / 9 / سنـوات ، فـكان عُمـرُها في عـام الحُـزْن / 4 / سنوات ، فهلْ يُعْقـل أنْ يُـعْـرَضَ على الرسول فتـاة عمـرُها / 4 / سنوات ؟ ! ! لتـحلّ مـكان [ خديجـة الكبـرى ] رضي الله عنهـا ؟ !!!!!!!!!!!! .
    .

  • حنان
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 06:17

    الإثـبـات الثـانـي :
    إنّ السـيّدة [ أسـماء بنتُ أبي بكـر = الأخت الكـبرى لعـائشـة ] ، كانت أكبر من السيدة عائشـة بحوالي / 7 / سنوات ، و قد توفيّت السيدة [ أسماء ] عام / 70 / هجرية و كان عُمرهـا / 100 / عام و هي عمياء .
    _ إذاً : في عام الهجرة كان عُمرهـا / 30 / سنة ، و في سنة [ 2 هجرية = سنة زواج أختها عائشة ] ، أصبح عمرهـا = 32 سنة .
    _ و بمـا أنها أكبر من أختهـا ب / 7 / سنوات ، فإنّ عمـر السيدة عائشـة = / 25 / سـنة في عام زواجهـا ، أيْ : 32 – 7 = 25 سنة .
    .
    الإثـبات الثـالـث :
    قبل الدعوة الإسلامية ، كانت السيدة عائشة [ مخطوبة ] إلى شخص هو [ جُـبَـيْر بن المُـطْـعِـم بن عُـدَيْ ] ، و في بداية الدعوة أسلَم أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه و أسلمتْ معه أسـرته ، فأرسل إلى [ جُبيْر ] و طلبَ منه أنْ يُسْلم من أجل استمرار الخطوبة ، لكنّ جُـبيْر لـم يُسلمْ حينهـا ، و تمّ فسْخ الخطوبة .
    فإذا كان عُمـرهـا = 10 سنوات .
    و بقيَتْ الدعوة الإسلامية في مكّة المكرّمة = 13سـنة .
    و تزوّجتْ السيدة عائشة عام / 2 / هجريّة .
    فيكون عُمـرها عند زواجهـا = 10+ 13 + 2 = 25 سنة
    يتبع

  • حنان
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 06:19

    .
    الحـديث الشــريف :
    1 _ ورد في [ البخـاري – باب جوار أبي بكر ] أنّ السيدة عائشة رضي الله عنهـا قالت : [ مـا أعْقـل أبواي إلاّ و همـا مسـلمان ] ، و أنهـا كـانت مدركةً [ هجرة الحبشة الأولى ] التي حصلت عام [ 5 للدعوة ] .
    2 _ و يقول [ ابن كثير ] في [ البداية و النهاية ] ، أنّ من بين الصغار الذين أسـلموا في [ بداية الدعـوة ] ، كانت السيدة عائشة رضي الله عنهـا .
    .
    إذاً زواجُ النبيّ صلى الله عليه و سلّم منَ السيّدة عائشة رضي الله عنها و عن أبيهـا ، ليْـسَ [ ذريعة ] مـنْ أجل الزواج منَ [ القاصرات ] ، فهذا يُدعى : [ انتهاك حُـرْمة الطفولة ] ، و حاشى للرسول الكريم أنْ يقوم بمثل هذا العمل .
    _ اللهـمّ فاشـهدْ أنني قـد بلّـغْـتُ ، و مـرّات عـديدة .
    الدكتور منصور علي الكيالي

  • أبو عمر العمري
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 07:12

    علماء الدين الأجلاء هم الأحق بطرح قضايا النقاب في ضوء الاختلافات الفقهية في وجوب تغطية الوجه من عدمه ،فمن حق المرأة تغطية الوجه في ضوء التشريعات الدولية،ومن حق أخريات إظهار جزء من الصدر والأفخاد بحجة التحرر،إذن فذاك حق وهذا حق.وانتهى المشكل.

  • lahcen de bni mellal
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 07:31

    بطبيعة الحال هناك فرق بين العبادة والعبودية والعابد انسان مقتنع ويعبد الله ولكن تبقى شخصيته فوق كل اعتبار فهو لابد ان يحس بانه محترم كماله الحق بالعبادة بالطريقة الممتعة بالطريقة المحترمة لايفرض عليه بل هو من اقتنع كماانه يحترم القانون الانساني اكثر من احترام القانون الديني بينما العبيد لأفكر له فهو يحب ان يعيش تحت الوساية فهو ليس خليفة الله بل خليفة سيده وهدا النوع نجده في جميع الأديان الاانه اكثر وضوحافي الاسلام ولدى فالعبيد يصبحون خاتم في يد السيد يطيع اوامره اكثر من أومر الله اوالقانون ومن طبيعة العبيد محبة الديكتاتور وكره الديموقراطي

  • قاري الزمياطي
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 07:35

    السترة زينة اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك كان ابن يسال اباه الدعاء فيقول له الاب اولدي الله يسترك كلما ساله داىما يكرر نفس الدعاء فقال الابن لابيه داىما نفس الدعاء غير بدل شوية فقرر ان يذهب به الى السوق فلما دخلا عرجا على رحبة الزرع فلمح دجاجة مع اولادها تاكل وسط الزحام والصداع ولا واحد طردها او بالدارجة تسوق ليها فقال الاب لابنيه هذا هو نتيجة الدعوة ديال الستر

  • عبد الرزاق
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 07:37

    لماذا ايها (المتقفون ) لا تناقشون ظاهرة التبرج الذي تفشى في مجتمعنا المغربي وإنحلال أخلاقي حتى اصبحنا نرا في الشارع نساء شبه عاريات تماما ويتفاخرن بتبرجهن وتجد من يدافع على تبرجهن ومع ذالك تحاربون التحرش بهن استحيوا على عرضكم يهديكم الله .
    بالمناسبة تحاربون كل ما هو ديني فظحتم .!!!!!

  • بن الرجراجي
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 07:37

    مايتعلق بمصطلح الوهابية يقصدون بها دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب النجدي الذي في الحقيقة ماجاء بدين جديد! بالعكس لما انتشر الشرك في نجد وغيرها في زمانه وكثرت البدع والمحدثات دعا الناس الى الرجوع الى الكتاب والسنة وألف مؤلفات في ذلك من بينها كتاب التوحيد والأصول الثلاثة …والمنصف يقرأ كتبه ويعرف
    وهي متوفرة بكثرة في العالم الاسلامي.. ماخرج عن منهج السلف ولا خالف علماء السنة
    فالإنصاف المطلوب ومن أراد أن يعرف أكثر يقرأ كتاب تصحيح خطأ تاريخي حول الوهابية للدكتور محمد الشويعر،
    والنقاب وتغطية الوجه للمرأة: من الشعائر الاسلامية لا يمكن لأحد أن يطعن فيه ولا نخرج عن علماء المذهب عندنا السادة المالكية ولنقرأ ماكتبوه حول النقاب .. مابين قائل بالاستحباب وبالوجوب في زمن الفتن …وأفضل من فهم الدين هم الصحابة السلف الصالح الذي أثنى الله عليهم وزكاهم في كتابه
    ولا يأتي أحد في آخر الزمان ويطعن ويفهم ويفسر على هواه
    الخير كل الخير في اتباع من سلف والشر في ابتداع من خلف
    وبالله التوفيق

  • سبحان الله العظيم
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 07:42

    سبحان الله تدعون انكم تناضلون من اجل الحرية في اللباس والتدين وووو وبالمقابل تقصفون الاخوات العفيفات بداعي التزمت والغزو الوهابي للمغرب الا يحق لهن ان يعبدن الله بالطريقة التي ارتاوها انها صحيحة ام انهن لا يصلحن للحرية ومكانهن البيت اليس هذا تناقضا فيما تدعون … واختم بسؤال واحد بما انكم تزعمون ان العقلية الذكورية هي الساءدة وانهن مجبرات على ارتداء هذا اللباس فاسالوا جميع اخوات المغرب واتحداكم ان تجدوا واحدة فقط تقول انها لم تلبسه عن اقتناع

  • مسلم
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 07:52

    السلام عليكم لماذا المفكرين هل ينقصون أو يزيدون عن النصوص انا اريد امرأتي محجبة ما بكم هذا شرعنا مهما فعلتم الإسلام منتصر

  • laloli
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 07:56

    لماذا يا سادة لا تشرحون (من التشريح ) إنتشار الميني جيب و سراويل الفيزيون و السليم وحلاقة الرأس التي تشبه حبة الاناناس ، أم أنكم تعتبرونها حرية شخصية!!! الله يعطينا وجاهكم. عطيو التيساع لعباد الله و خليو الناس أحرار في اختياراتهم.

  • غيور على دينه
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 07:57

    سبحان الله كلما تعلق الأمر بمحاربة الدين الكل يجري ، ندوات دراسات و… منذ نعمومة أظافرنا، لم يسبق لزنديق أن تطرق إلى موضوع العري والبيكيني والمينيجيب و… لكن إن تعلق الأمر بلباس شرعي هرول الكل لإصدار الفتاوى !!! لماذا لا تمنع وزارة الداخلية البيكيني ؟ أم أن العري حلال والتستر حرام ؟ أليست الدولة المغربية إسلامية حسب الدستور ؟ أم أن الدستور مجرد خربشات ؟ أليس المغرب إمارة للمؤمنين ؟ إن كان ذلك ، فلماذا يخارب فيها الدين ؟ من وراء محاربة الاسلام بالمغرب تحت مظلة الأمن ؟ ماذا بعد منع بيع الحجاب؟

  • بوعجاجة
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 07:59

    العقل الذي لم يمر يوماً بمرحلة الشك والصراع الفكري , هو عقل راكد بليد غير باحث عن الصواب , قيدته قدسية الأعتقاد ليخاف الخروج من القطيع المؤمن .

  • non aux wahabites
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 08:13

    le racisme, l'esclavage ,la sauvagerie sont les conduites quotidiennes des bédouins des pays du golfe, ces gens ont dépensé des dizaines de milliards de dollars pour détruire la syrie vidé de son peuple devenu mendiant,
    les wahabites utilisent l'islam en le salissant tout en cachant des centaines de milliards de dollars dans les banques sionistes,
    et voilà israel qui dit au monde entier que ces arabes sont ses alliés,
    les wahabites obscurantistes doivent être surveillés pour éviter la haine qu'ils sèment entre les musulmans

  • اجديك
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 08:27

    لم تكن إشكالية اللباس أصلا مطروحة في المغرب؛ لكن حتى وإن لم نكن معنيين بلباس الآخرين إلا أننا نحس دايما بنوع من الاشمازاز عندما نرى إمرأة تكشف عن المناطق الحساسة من جسدها؛ وهدا لم نالفه من قبل؛ وكنا نسأل أنفسنا ونقول اليس لهاته الفتاة اهل يحرصون عليها؟ ربما كنا نخلص ونشفق عليها بان المسكينة ليس لها وصي؛ وكان لدينا لباس جميل يراعى فيه كل شيء موافق بالخصوص للجانب الديني؛ لكن مع الانفتاح والتطور أصبحنا نستورد كل شيء؛ لاتكاد ترى فتاة دون لبس الدجين ملتسق يكاد احيانا يتمزق؛ ونفس الأمر قد ينطبق على الشباب؛ استوردنا كل شيء؛ هاته النمادج أنتجت انطباعا او تورة آخرى نفسية فكرية مضادة وهو لباس مختلف يراعي بالخصوص التستر؛ جميل؛ لكن لماذا لم نرجع الى الجلباب مع النقاب حتى نحتفظ بهويتنا المغربية، التي ابدعت وراعت والحمد لله كل شيء؛ ترك لنا أجدادنا رحمهم الله (في هذا اليوم الجمعة) مايمكن أن نعتز ونفتخر به؛ فلماذا البرقع الدي هو آت من بلاد بعيدة؛ بالرجوع الى الموضوع اظن أن المسؤولين وبدوافع أمنية اضطروا لاتخاذ موقف كهدا؛ ليس بالمنظور او المفهوم الدي تناولت به فرنسا متلا مشكل الحجاب.

  • صباح مبارك
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 08:28

    تنظن مازال.مافاقو ههههه، اراك العنعنة و فداك العهد كان و كان ودبا انتما كتحاربو العفيفات القنتات اللائى تردن خرجتين واحدة.لبيت زوجها و الثانية لقبرها ههههههه كفاش مجتمع غيتقدم و اربعة اخماس ديالو قانتات( و المسالة بسيطة لكل رجل اربعة نسا)،و زعما خالق هد الكون بالعزة ديالو قال للمرة كوني مغنبرة فتوب حياتك كاملة لحقاش خلقت رجلل الى شافو غي الكعب ديالك تايسخفو الهضرة عليك الحادر عينيك فيق السي انس هههههه شعب مستقبله في ماضيه و حريته في سجنه و ابداعاته في خرافاته

  • mohammad
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 08:43

    عتقد أن ما يجب التذكير هو أن في المقدس الديني أيا كان مستوين من المفاهيم ،مفاهيم الأصول التي لا نقاش حولهالكونها تربط بما عقدي ثم مفاهيم تفرعت عن هذه الأصول شرحا وتفسيرا إعتمادا على ما يعتبر أحاديث نبوية صحيحة ونعرف الملابسات التي أعاطت بها خاصة إذا علمنا أن مسألة الكتابة بما هي تأسيس لذاكرة جماعية لم تبدأ ألا في القرن الثاني ،بل إن ظبط قواعد اللغة تزامن مع هذه المرحلة بالرجوع إلى الشعر الجاهلي ونص القرآن والأقوال والمثل المأثورة …إلخ والغاية من هذا من ذلك هي حفظ اللسان العربي من مخاطراللحن نتيجة دخول أقوام بمرجعياتهم الفكرية والفلسفية والحضارية في بنية المجتمع العربي الصحراوي وتهديهم للسلامة اللغوية باعتبارها كانت تمثل قيمة مطلقة ألم يكن القرآن الكريم إعجازا لغويا وتحديا في مجال البيان بما هو خاصية للإفصاح عما يتخلج داخل خطاب ؟إلى حدود القرون المتأخرة كان العقل الجماعي منصرفا إلى ما يحقق اكتفاءه الثقافي في مجال العلوم والمعرفة ولم يكن أبدا مفتونا بهوس التنميط السلوكي والإجتماعي باعتبار أن اللباس ونوعه وكيفيته هو انتاج لتفاعل الإنسان مع بيئته ومحيطه وينسجم مع طبيعة الوظيفة تابع-

  • Amir
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 09:04

    باختصار شديد وبدون الخوض في نقاشات عقيمه. اقول وهذا اعتقادي الشخصي أننا لا يمكننا أن نتشبث بكل ما كانو عليه الاقدمون كل حقبه كانت لها خصوصيتها وستبقى كذالك إلى أن يرث الله ومن عليها. البشريه تتقدم بخطى حفيفه هناك ما هو إيجابي وما هوسلبي تماما كما كانت في الماضي. نحن علينا أن نواكب العصر اي عصرنا هذا كما هو بجديده وبما آتينا من علم. ولا يمكننا أن نبقى نحن إلى ماضي قد ولا. هم عاشو عصرهم ونحن علينا أن نعيش عصرنا كما هو والسلام.

  • mohammad
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 09:04

    تتمة ـ الإقتصادية ،بل إنه ظاهرة ثقافية وإبداعية بامتياز ـ القفطان المغربي نموذجا ـ بل إن التراث المتحدر إلينا من أزمنة التألق الحضاري لم يشغل نفسه بهذا الأمر ـ يمكن الإستشهاد هنا بالمناظرات الشعرية التي كانت تجري بين ولادة بنت المستكفي وبين ابن زيدون ـ العري والبرقع كما يحلو للملتحين مناقشته رابطين إياهما بما يسمونه فجوراأوعفة هو أثر من آثار زمن الإنحطاط بامتياز ؛سبق لقاسم أمين أن نقاشه في كتبه ومناظراته وردوده ،وخرج المجتمع على الأقل من هذا النقاش العقيم إلى حدود نهاية السبعينات علي أكثر تقدرير لندخل متاهة الضياع في مناقشات عقيمة تخفي إيديولجية يخفي باسم الدين مجموعة من النوايا المهددة للأمن وأمان الناس .وما التوسل بنصوص المقدس إلا بحث عن مشروعية مفتقدة في التاريخ والثقافة وموجودة في وعي بئيس متخلف عاجزعن إدراك فعل الزمن ومن ثم يتخفى وراء مجموعة من اليافطات التي يلبسهاصفات المطلق والمطلق بريءمنها..حفظا للفضاءات العامة وثوابت الأمة ..

  • اخناتون
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 09:05

    ‏تارك الصلاة كافر ، تارك الشريعة كافر ، ومن لا يحكم بشرع الله كافر ، ومن يواد اليهو.د والنصارى كافر ، ومن يُلحد كافر، فهل يمكن بعد ذلك أن نسأل عن التعايش في الإسلا.م..؟!!

  • انظر الصورة الواقعية.
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 09:56

    صورة واقعنا تفسر حالتنا، تخلف و تبعية. بدون اصلاح ديني و ثورة فكرية لن نتقدم.

  • مواطن2
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 10:11

    اكبر اهانة للمراة هو الحديث عن لباسها …..ونحن في القرن 21…تصوروا جراحة في قاعة العمليات = مبرقعة او منقبة = تصوروا سائقة قطار وهي في هذا الزي…وبدون ان اطيل …المراة ليست عورة ومن اعتبرها كذلك فهو متخلف…..ولا علاقة للدين باللباس..ابدا…..وقد تكون المراة كما يرد احيانا = كاسية عارية = ولا يمكنك الاقتراب منها او الحديث اليها مهما فعلت……..وما على من يتحدث عن العري الا ان يجرب……اتقوا الله واعملوا صالحا.واهتموا بما ينفع البلاد والعباد.

  • الوسطية
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 10:19

    جوابي على تعليق "ابو عمر" لماذا تحللون دائما المفاهيم بنوع من التشدد يا إما مبرقعة يا إما مكشوفة لحد خدش الحياء، هناك شيء إسمه الاعتدال في كل شيء ولا تنس " ديننا الحنيف دين اعتدال "

  • محمد القدوري
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 10:22

    لمن يجهل لباس المرأة المغربية كي يعلم هل البرقع دخيل على المغرب يسأل جدته عن لباسها المحتشم ،
    ومن خلالها يتوصل الى حقيقة اللباس الدخيل على المرأة المغربية –

  • benani said
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 10:38

    النقاب أصله من عند اليهود و بعدها أكتسبه العرب….جميع الشرائع من الله وليست من البشر.. الغضب الالهي الذي يعتبره البعض ضد المسلمين او تأديب لهم لا يعتبر ضد المسلمين وانما ضد العرب المنافقين المتأسلمين …..
    صحيح كل الاديان اوصت بالحجاب الا اليهوديه اوصت بالنقاب…..

  • amahrouch
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 10:40

    Si la burqa met fin aux dépravations des mœurs,à la débauche etc,je serai le premier à y appeler pour les deux sexes.Mais derrière le tissu noir se cache un etre humain rempli de sentiments et de pulsions qui conditionnent son comportement.L homme et la femme sont faits pour s attirer et se séduire et rien n arretera cette tendance.La nature a toujours le dessus sur la naturalisation.Quand une femme,meme voilée,passe devant un homme,l attention de celui-ci se focalise sur elle et peut meme scanner la silhouette noire et arriver par l imagination à son corps !Donc dans nos sociétés mixtes c est au niveau de l éducation qu il faut bien agir.La mère expérimentée à un role très déterminant auprès de sa fille,idem pour le père auprès du fils.Cacher le corps d une femme pourrait produire l effet inverse et attiser les pulsion !Les bigots veulent nous calquer les pratiques du Moyen Age en plein vingt et unième siècles.Une fille libre choisirait son partenaire,une voiléé se donnera au 1 venu

  • SAID
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 10:58

    en lisant ces commentaires on découvre que les esprits sont rouillés par cette culture bédouine et d'ailleurs il y a 20 nous étions comme tous les peuples.pourquoi on a ces universités et ces écoles si elles ne combattent pas l'ignorance,l'ignorance même sans écoles il va se développer,fermons ces écoles.nos enfants ont des mentalités du 7 e siècles ils ne s'interessent qu'aux futilités et aux choses vaines au lieu d'être comme tous les peuples ils se croient les seuls à avoir une religion qu'ils veulent appliquer à la lettre ,tt est relatif,réveillez-vous vous vous trompez.la situation exige que la religion soient la dernière de nos soucis.n'avez-vous pas su que nous sommes devenus une risée dans le monde entier et la cause est notre religion.4000 religions passe inaperçues seuls nous qui provoquent les autre par cette coquille que nous transportons là ou nous allons

  • ملاحظ
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 11:39

    الاعلام البصري هو من يسير المجتمع في القرن 21 و مع انتشار القنوات الفضائية و اكثرها للموسيقى و الرقص و الافلام الغربية فان المراهقين يتبعون كل ماهو جديد خاصة اللباس و شوارع المغرب و مراهقوها اصبح لباسهم فاضحا و يظهر مفاتنهم مما يعرضهم للتحرش و التفسخ الاخلاقي فلم تعد هناك ضوابط اخلاقية لااسرية للتتبع و لا مجتمعية فاصبحت المقاهي تعج بالمراهقين و المراهقات و الفساد ينتشر و المخدرت ولم تعد السجائر و حدها وكاننا نعيش في بلد غربي بكل ثقافته.

  • karim de Paris
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 11:52

    15 – اجديك
    الجمعة 17 فبراير 2017 – 08:27

    إلا أننا نحس دايما بنوع من الاشمازاز عندما نرى إمرأة تكشف عن المناطق الحساسة من جسدها؛ وهدا لم نالفه من قبل؛ وكنا نسأل أنفسنا ونقول اليس لهاته الفتاة اهل يحرصون عليها؟ un example :comment le frustre sexuel, le pedophile pense?c est la faute des autres :le probleme c est dans ta tete essaie d investir ta journee dans qlq chose constructive a la place de passer tes heures a harceler ler citoyennes dans les rues publiques

  • خليل
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 12:01

    هههه عجيب امر دنيانا، لحد الان مازالت بعض المناطق في المغرب يتشبثون بالنقاب، اليس هذا من الثرات وجب المحافظة عليه ام اوصوكم بالحفاظ فقط على العيطة و الملحون و عيساوى…هههه

  • شعيب
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 12:37

    لن نرضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم من المنطق أن كلمة حجاب تعني حجب الشيء وستر العورة والوجه يفتن أليس كذالك؟

  • المجيب المقنع
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 13:24

    هل البرقع دخيل علينا؟؟ الجواب بنعم وبلا. الدخيل علينا هو استعماله على البشر. لكن المغاربة القدامى كانوا يخصصونه للحيوان.فمصطلح البرقع هو ذاك الغطاء الذي كان ولا يزال يضعه هواة البيزرة على رؤوس الصقور لتدجينهم والتحكم فيهم وترويدهم لاغراض القنص .فهل المرأة المغربية اصبح ينظر اليها على انها من الكواسر ام من الجوارح؟؟

  • مدرب
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 14:04

    ليست كل من منقبة ارهابية وليست كل متبرجة عاهرة

  • ابوزيد
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 14:42

    لماذا لا تطرحوا السؤال عن المعنيات بالامر مباشرة؟
    يعني المنقبات.مع احترامي للاساتذة .
    يناقشون موضوع النقاب فيما بينهم في غياب المنقبات.
    في الرياض بالمملكة السعودية كان مؤتمر حول المراة دورها ومكانتها في المجتمع ولم تكن هناك ولو امراة واحدة حاضرة.عدد الحاضرين 200 رجل.

  • التقدم
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 15:07

    سيرو ناقشو علاش حنا شعب متخلف علاش مصنعنا والو لا اقمار صناعية لا طائرات لا والو سيرت ناقشو علاش التعليم عندنا زيرو وخليو عليكم العفيفات الطاهرات

  • ليس الغريب غريب
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 16:08

    مستحيل ان تجر معتقد شخص ما الى معتقدك و العكس. العقيدة الدينية الشيئ الخطير الذي يزرع في الانسان !

    لو كان الموضوع منذ نشأته يتحدث عن الاختلاف في النقاب بين وجوبه و تحريمه لناقشته، ولكن الموضوع كان بين وجوب النقاب و عدمه. فلماذا اناقش من الناحية التي تهم علماء الاسلام ؟

    من يقول انه امتداد للوهابية و جاء من السعدودية و كان منذ زمن، فالاسلام انزل صالحا لكل زمان و مكان !

    و ان جأت على ذاك المقياس فسوف نبقى في حلقة فارغة كما قيل، لان العالم كلها يعرف ثقافات دخيلة، فلا يمكن اذن المناقشة من هذه الناحية.

    اما في ما يتعلق بانه يغطي الارهابيين فتقديم احصائيات عنه يسبق اية افكار اخرى للمراوغة، اذن لاذاعي للمناقشة من هذه الناحية.

    ادرس هذه الافكار فهي بسيطة، اي ادرس الاشياء الدخيلة علينا، و ابحث عن احصائيات تغطية النقاب للارهابيين.
    ان وصلنا الى نتائج سوف نناقش بعد ذلك و سوف يقودنا العقل و المنطق للصحيح 🙂 .

  • رشيد
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 17:20

    أول شئ لاش كميناقشوش في العري و موازية و التبرج ؟
    يقولون مالايفعلون ؟
    بغيت نعرف أشنو كتعني الحرية الشخصية ؟
    أُولا حلال عليكم حرام علينة

  • النگاب = النقاب
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 19:05

    البرق ليس غريبا على المجتمع المغربي، هو نفسه النگاب الذي كانت ترتديه أمهاتنا حتى التمانينات من القرن الماضي قبل أن يصاب المغرب بجرثومة العلمانية

  • ايت واحي
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 19:08

    عالم اجتماع يخوض في مجال غير مجاله .. يصفق لمن يرى أهلا للتصفيق .

  • اجريري
    الجمعة 17 فبراير 2017 - 22:13

    اقوى سنة في الاسلام واصدقها هي السنة الفعلية المتواترة التي انتقلت من الرسول (ص ) الى المسلمين ككيفية الصلاة ومناسك الحج ووصلتنا من جماعة لجماعة ومعها يستحيل الكذب ولباس المسلمة الشرعي هو الذي تؤدي به مناسك الحج وهذا اللباس يدخل في السنة الفعلية المتواترة من عهد الرسول (ص) لا تصمد امامها اخبار الاحاد والى يومنا هذا عندما تدخل المراة المنقبة الى الحرم تنزع النقاب اليست هذه حجة شرعية وعقلية على ان النقاب عادة وليس من الدين ومن له حجة اقوى فليفدنا ولكن ليس بخبر الاحاد فمجرد ذكر عن فلان او فلان حجة على الجهل بدرجات السنة

  • ليس الغريب غريب
    الأحد 19 فبراير 2017 - 02:54

    حسنا، لماذا القضية كانت اختلاف العلماء بين وجوب النقاب و عدمه ؟
    الكثير من الامور المتعلقة بالسنة التي ذكرتها لا تطبق في المجتمع ! فلماذا ؟
    عندما ترى شخصا سني و تسأله عن النقاب فلماذا جوابه يكون مؤيدا للنقاب ؟
    عندما ترى شخصين غير سنيين فتسألهما، فلماذا نجد من يؤيد النقاب و اخر لا يعلم، و اخر لا يهمه الامر، و اخر ضده ؟
    لماذا لا يتم وضع اتجاهين معاكسين متوازنين فيما يخص اللباس ؟

  • اجريري
    الإثنين 20 فبراير 2017 - 16:24

    الى المتدخل 41 السلام التساؤلات التي طرحتها سببها الغوغاء الواقعة في الحقل الديني فالكل اصبح يتكلم في الدين دون علم حتى بالمصطلحات فمثلا انت ذكرت سنيا فالسنة لها عدة اصطلاحات فعندما تقول سنيا معناه غير شيعي اما السنة المقصودة في تدخلي هي افعال واقوال وتقريرات الرسول (ص) والسنة الفعلية قليلة جدا وهي التي نقلها جمع من المسلمين عن الرسول (ص) ككيفية الصلاة فالطريقة التي نصلي بها لم تاتينا عن طريق ابي هريرة او غيره وانما انتقلت الينا من جماعة لجماعة والجماعة يستبعد معها الكذب ولباس المسلمة بالحج يدخل في السنة الفعلية والنقاب عادة والخلاصة اخي ان امة متخلفة علميا واقتصاديا وسياسيا لا يمكن ان تكون متقدمة دينيا فالله نرجوا الصواب

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج