شهدت مدينة الرباط تأسيس المرصد الإفريقي للحوار والثقافات، وانتخاب يونس مني رئيسا له؛ فيما تشغل الكتابة العامة لطيفة العمراني، وأمانة المال لمحمد العاصمي، والاستشارة لكل من حسن الروخ وMbou Mabicka Hans Carel.
فكرة تأسيس المرصد الإفريقي للحوار والثقافات، وفق بلاغ توصلت به هسبريس، جاءت لـ”لإيمان الراسخ بالثوابت واستلهام العبر من خطب الملك، ومن أجل ترجمة الأهداف النبيلة لدعم كل المبادرات والمشاريع التي تخدم قارتنا الإفريقية، واقتناعا بأن المرصد الإفريقي للحوار والثقافات سيكون في خدمة البعد الوطني والقاري ومد جسور التعاون والتضامن في المجتمع الإفريقي، والمساهمة في النهوض به نحو غد أفضل، خدمة للمواطن الإفريقي في إطار عمل جمعوي حقيقي وجاد”.
وشدد القائمون على المبادرة على إيمانهم بضرورة تقوية العمل الجمعوي الإفريقي من خلال خلق مقاربات تشاركية جمعوية تكرس وحدة المجتمعات الإفريقية من أجل تنمية مستدامة وإشاعة ثقافة حوار جاد وفعال.
فعلا هذه الجمعيات ستجعل المغرب يتخد الريادة على الصعيد الافريقي حتى يكون في العمق الأفريقي بجميع المجالات وحتى يبرهن المغرب على رجوعه إلى الأسرة الأفريقية كان على حسن نية وليس كيفما يدعي أعداء وخصوم قضية الصحراء المغربية للتفرقة فهذا يساعد المغرب على اتخاذ سمعة طيبة على الصعيد الافريقي وهذا من طبيعة الحال تكميلا للسياسة الحكيمةلصاحب الجلالة نصره الله وأيده عاش الملك وعاش الشعب المغربي والصحراء مغربية وستبقى مغربيةالى أن يرث الله الأرض ومن عليها
هادا هو ما يسمى عندنا منتهزي الفرص اين كنتم من قبل فإن كان ولا بد من الاشتغال على هادا الموضوع فليس من بعد الزيارة الملكية فقد شملت كل الجوانب ولن تحتاج نشطاء من أي شكل . اتركوا هادا النوع من الاجتهاد لدوي الاختصاص وأن كان ولا بد للاجتهاد فنشطوا داخل الوطن بقضايا كتيرة ومتنوعة لم ينم التطرق اليها وكفى من اصطياد الفرص يا ايها الانتهازيين.
هناك سياسة ﻹغراق المغرب بالافارقة و اش ناقصة المراصد و الجمعيات الخيرية؟ راه المغاربة محرومين في وطنهم من تعليم صحة سغل اطفال مغاربة في شوارع الدارالبيضاء في عمر الزهور يسمحون أحذية الناس من أجل درهم لمي يعين عائلته الفقيرة اطفال مشردين في المدن والقرى المغربية في الهلاك قرقوبي مخدرات شم السموم في وقت هؤلاء الأطفال مكانهم المدرسة و إدماج أبناء الشعب في التنمية البشرية المستدامة من خلال تكوين تعليم خلق فرص عمل لكي يعيش الشعب المغربي بكرامة في وطنه و المسؤولين قلبهم عل جحافل من المهاجرين يدخلون التراب الوطني خلسة تهريب مسؤول عنهم رؤساءهم دولهم و كل دول العالم تسجن و ترحل من يخرق سيادتها كفى الضحك على هذا الشعب المغلوب على أمره