فضل الملك مخرجا دستوريا، وليس سياسيا، لأزمة الانسداد الحكومي التي راوحت مكانها زهاء خمسة أشهر. ونزل بلاغ الديوان الملكي حاسما: انتهى الكلام، وإن أبقى الكرة في ملعب حزب العدالة والتنمية بتقديم شخصية ثانية لتولي تشكيل الحكومة. اختبار المخرج السياسي جربه الملك مع رئيس الحكومة المعفى، في مناسبتين؛ الأولى في خطاب دكار، بمناسبة الذكرى 41 للمسيرة الخضراء، والثانية حينما أوفد مستشاريه إلى بنكيران لغرض تسريع وتيرة مشاورات إخراج الحكومة. إلا أن المخرج الأخير، الفرصة الثالثة، جاءت دستورية هذه المرة في بلاغ إعفاء الملك لرئيس الحكومة حرصا على حسن سير المؤسسات وتجاوزا لوضعية “البلوكاج” الحالي.
في البحث عن مخرج
في نهاية دجنبر الماضي أوفد الملك، رئيس الدولة، إلى رئيس الحكومة المكلف مستشارين ملكيين، هما عبد اللطيف المنوني وعمر القباج، أبلغاه صراحة حرصه على تشكيل الحكومة في أقرب الآجال. وبعد هذا اللقاء رفع بنكيران من إيقاع مفاوضاته ومشاوراته وألزم بعض حوارييه بعدم التعليق على جلسات المفاوضات، أو تسريب تفاصيلها، حتى يتسنى له التوصل إلى توافقات مع الأطراف المعنية بالأغلبية المقبلة؛ إلا أنه سرعان ما خفت هذا الاندفاع الذي حركه التدخل الملكي، فبدأ رئيس الحكومة يعود إلى أزمة المنهجية التي سقط فيها منذ البداية، باشتراطات واعتراضات وإملاءات لقيت رفضا مطلقا.
قبل أن يبادر الملك إلى تذكير بنكيران بمآل تشكيل الحكومة بعث رسائل سياسية من دكار، بمناسبة خطاب الذكرى 41 للمسيرة الخضراء. ففي سادس نونبر الماضي، ألمح الملك إلى ضرورة تصحيح منهجية مشاورات تشكيل الحكومة بالتأكيد أن “المغرب يحتاج إلى حكومة جادة ومسؤولة”، وزاد: “الحكومة المقبلة لا ينبغي أن تكون مسألة حسابية، تتعلق بإرضاء رغبات أحزاب سياسية، وتكوين أغلبية عددية؛ وكأن الأمر يتعلق بتقسيم غنيمة انتخابية”. يومها قرأ الكثير من المتتبعين في هذا التوجيه دعوة ملكية إلى تصحيح مسار المشاورات لتسريع مآلها، إلا أن رئيس الحكومة وحده من أخطأ قراءة الرسالة!
أزمة منهجية
لقد بدأت أزمة تشكيل الحكومة “منهجية” قبل أن تتحول إلى أزمة “سياسية”. في البداية حاول رئيس الحكومة المكلف أن يغيض حلفاءه القدامى )التجمع الوطني للأحرار تحديدا(، بادعاء أنه يتوفر على أغلبية وينتظر فقط موقفهم بشأن المشاركة من عدمها. وقبل أن يرتد طرفه كان قد عقد تحالفه، المكون من الاستقلال والاتحاد الاشتراكي والتقدم والاشتراكية، قد انفرط من حوله. وبعدها أدرك بنكيران أن تشكيل الحكومة لا يمكن أن يكون بدون التجمع الوطني للأحرار، وأن خطأ القطيعة مع الأصالة والمعاصرة التي طوق بها عنقه لا يجب أن يتكرر مع حزب الأحرار، فقرر أن ينتظر مواقفه ضدا على دعوات حلفائه في الاتحاد الاشتراكي حينها، الذين طالبوه بإعلان تشكيل الحكومة دون انتظار الأحرار، وهذا بشهادة قيادة العدالة والتنمية نفسها.
أزمة المنهجية سوف تستمر بإعلان رئيس الحكومة أن أغلبيته لن تخرج عن التحالف السابق. ثم بعد أن أيقن بأنه يفاوض كتلة سياسية وليس حزبا سياسيا فقط، تُصدر بلاغات مشتركة وتعقد اجتماعات وتتشاور في ما بينها، بدأ رئيس الحكومة يغير من لغته تارة بالتلميح إلى إعادة الانتخابات، والعودة إلى الشعب، وتارة بالتصريح بانتظار عودة الملك، وطلب التحكيم الملكي، لكن في النهاية لا شيء من الاثنين تحقق؛ فتحولت أزمة المنهجية إلى أزمة سياسية أدخلت البلاغ في أزمة غير مسبوقة.
تأكد تحييد خيار التحكيم الملكي، لأن الملك (رئيس الدولة)، الذي حرص على احترام نتائج الانتخابات التشريعية، حينما قرر تعيين رئيس الحكومة المكلف من الحزب الذي تصدر نتائجها، تكريسا لمبدأ المنهجية الديمقراطية، أراد أن يُعطي للنتائج الانتخابية معنى سياسيا وليست تعبيرا انتخابيا فقط. ويمكن فهم حرص بلاغ الديوان الملكي الأخير على تعيين شخصية ثانية من حزب العدالة والتنمية ضمن هذا السياق.
تعقُّد المسار
تعقد مسار تشكيل الحكومة راجع إلى اعتبارات يتقاطع فيها معطى النظام الانتخابي مع سياق سياسي وآخر زمني؛ فالانتخابات في المغرب لا تكفي لتشكيل الحكومة، لأنها لا تُفرز أغلبية عددية لحزب وحيد، لأن طبيعة النظام الانتخابي في المغرب لا تسمح بذلك، بل إن التعديلات التي جرت على القانون الانتخابي زادت في تعقيد المهمة، بعد أن تم تخفيض العتبة الخاصة باحتساب الأصوات الموجبة للفوز بمقعد برلماني من 6 إلى 3 في المائة فقط.
في المؤشر السياسي العام، يمكن القول إن خمس سنوات من حكم العدالة والتنمية في العهدة الحكومية السابقة لم تكن كلها ود. فقد اتسمت مرحلة حكم الإسلاميين بتراجع منسوب الثقة بين الإسلام السياسي (في شخص بنكيران) والقصر (الملك ومحيطه). وكانت بعض “السَّقطات” في كلام بنكيران أهم مؤشر على توتر العلاقة بين الطرفين. يومها قرأ الكثير من المتتبعين في خطاب الملك، بمناسبة عيد العرش 2016، كلاما موجها إلى رئيس الحكومة، يقول فيه: “إن البعض يقوم بممارسات تتنافى مع مبادئ وأخلاقيات العمل السياسي، ويطلق تصريحات تسيء إلى سمعة الوطن، وتمس بحرمة ومصداقية المؤسسات، في محاولة لكسب أصوات وتعاطف الناخبين”.
في المقابل أبانت حالة الانسداد أن الحقل السياسي المغربي ليس مفتوحا بما يكفي، بما يجيز آليا للحزب الذي حصد الرتبة الأولى في الانتخابات أن يعلن تشكيل الحكومة، فهو واقع تحت تأثير نتائج الانتخابات دائما. وقد تفاعل المشرع الدستوري مع هذا المعطى السياسي، حينما ربط بين التعيين الملكي للحكومة، بتكليف رئيس الحكومة أولا وإقرار باقي أعضائها، باقتراح من الرئيس، في مرحلة لاحقة، وبين التنصيب البرلماني لهذه الحكومة.
طوال المرحلة السابقة، سعى الإسلام السياسي، ممثلا في تجربة العدالة والتنمية، من داخل الحكومة، إلى تبديد سوء الفهم الكبير مع الملك. وفي سبيل ذلك تخلى رئيس الحكومة، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية الحاكم، عن سلطاته الدستورية من اختصاص مؤسسة رئاسة الحكومة، لأن ما كان يهم في هذه الفترة هو بناء الثقة وليس بناء توازن السلط. واتضح لاحقا، مع أزمة “الانسداد الحكومي” أن التنازل عن الصلاحيات لم يكن سبيلا لبناء علاقة ثقة مع المؤسسة الملكية، بل سبيلها، ربما، بناء مفاهمات سياسية حول مساحات الاشتغال في الحقل السياسي، فشخص الملك لاعتبارات المشروعية التاريخية لا يمكن أن يكون محل مفاضلة بحثا عن توافقات.
الرأي الاول: هذا درس للشعب ليعلم أن المشاركة في الإنتخابات واجب وطني. و إلا ستكون المؤسسة الملكية مضطرة دائما للتدخل لستر فضائح الأحزاب و الدفع بالحياة إلى الأمام.
الرأي الثاني: حزب العدالة و التنمية أمام خيار صعب. إما الإنقسام أو الانقلاب على زعيمهم أو التخلي عن الكعكة و الاصفاف في المعارضة.
الرأي الثالث: لقد مرت مرحلة الربيع العربي و الآن مرحلة تدمير حزب العدالة و التنمية داخليا.
الرأي الرابع: نفاق شباط هو من وضع بنكيران في المأزق.
الرأي الخامس: (بنكيران سيستقيل من حزب العدالة و التنمية و يصبح مستشارا. مسعد جدا إلا أنه وارد كاحتمال )
يجب إعادة الإنتخابات مع منح الحزب المتصدر بونص 40 مقعد عل الورق لحل معضلة الأغلبية إن إستعصا عليه تشكيل الحكومة تمنح مباشرة للحزب التاني الصلاحية تكون الحكومة
لو كان سيد ابن كيران له حب في سلطة وعدم المسؤولية لوافق على كل شروط الاحزاب المعراضة و لو الملك ارسل مستشاريه الى اخنوش لما شكلت الحكومة شحال هذا وانتهى الامر
هدشي كان مدروس من الاول مكين لي تكون عندو الصلا حية قد القصر . ؤربعتو غير تهناو مكين إصلاحات ولا هم يحزنون .المغرب هوا هدا بلا مدوخو المواطن .غير خلوه إتكافح مع الطرف ديال الخبز ؤعشو نتوما أكروش لحرام .
بنكيران لا يقبل العمل مع من لا يريده الشعب انتهى الكلام
بن كران وحزبه هدفهم هو ادخال المملكة في مشاكل هي في غنا عنها .لان الاحزاب تفرقها البرامج لا الاديلوجيه .والاحزاب المغربية لها نفس البرامج. ولا داعي للاصول الى كل هده التعقيدات .فبن كران يربد لنا حكومة حلال .فما المشكل ان تضامن مع لشكر اوغيره لتفادي المشاكل .ان كان يحب الوطن كما يقول .وهل لشكر ليس منا. خلاصة فهدا الحزب لايهمه استقرار هدا البلد وانتهى الكلام.
في الدول الغربية الأحزاب حتى الأشد عداوة بينها اذا لم تفز بالاغلبية تتوافق بينها لتشكيل الحكومة لمصلحة البلاد …
لم يستوعب السيد بن كيران الرسائل المتكررة لصاحب الجلالة نصره الله فلم يسرع بتشكيل الحكومة و لانه وصل إلى الباب المسدود بعد مضي أكثر من خمسة أشهر من الانتظار فإن حل أزمة لبلوكاج جاءت من جلالته ومرة أخرى يظهر تبصر قااد البلاد وحكمته في إخراج البلاد والعباد من عنق الزجاجة فالحمد لله ان المغرب يقوده ملك رشيد
ما دام الملك يتدخل في كل شيئ فلماذا الانتخابات اذن؟ كيف يشكل بنكيران الحكومة للتماسيح تعرقل له كل شيئ تحت إمرة فرعونهم. لماذا لا تحترم صناديق الاقتراع؟ أم أن إرادة الملك فوق إرادة الشعب؟ من يعتقد أن بنكيران جيء به ليخمد نار حركة 20 فبراير فقط ليفعل للتماسيح ما يريدون فهو مخطئ. والله حبي لابنكيران ازداد قوته بعد قرار القصر. رجل صلب ذو مواقف بطولية. سأبقى وفيا لحزب العدالة والتنمية وتوصيل بالتصويت عليه لأنني لا اعيش في وطننا الحبيب.
إعفاء السيد بنكيران بهذه الطريقة، سوء تقدير؛ و حتما لن يستطيعوا أن يحكموا المغرب مثل السابق. فقد احرقوا كل الأوراق و من الآن فإنهم يواجهون الشارع. لأن المواطن عرف من يحكمه و تيقن من خدعة الانتخابات و تعديل دستور 2011 حتما لن يصمد في وجه الملكية البرلمانية.التي ستقطع الطريق على أخنوش و عرابيه.
نستنتج أن هناك مافيا مخفية تحكم البلاد … والانتخابات مجرد مسرحية… المغرب دولة دكتاتورية %
اظن ان الملك هو من أمر الأحزب الأخرى بالتعنت مع بنكيران و خلق بلوكج لبنكيران حتى يتخلص منه لأنه غير مرحب به من طرف السعودية و الامارات و كان على الملك أن يجد حيلة لتخليص من حزب المصباح و هي بدفع المفوظات إلى الطريق مسدود ولذلك لن تسند الحكومة للبجيدي بل لأحزاب أخرى
تعاطفنا معه ولكن استفادوا من احطاءه…بنكيران كان رجل مرحلة ولن ننسى انه استطاع ان يبحر بسلام بالمغرب إبان الربيع العربي واستطاع ان يفطع الطريق عن لوبيات كانت تمتص مال الشعب بكيفيات منظمة ..واشهد عاى بنكيران انه ليس بالرجل المجتهد ولا بالرجل اللص ولكنه كان مزاجيا وشفاف
هل أعضاء حزب بنكيران سيتخلون عنه لا أظن؟!فقراارته التي يتخذها كلها بموافقتهم.اذن فلا فرق بينه وبين من سيتولى رئاسة تشكيل الحكومة وإلا فهناك خلل في الحزب.اذن ستكون نفس النتيجة بلوكاج مادام اخنوش وبنكيران لم يتنازلا عن قراراتهما المستعصية الحل.
بن كيران لم يضيع رسائل الملك و لكنه بالعكس هذفه استمرار الملكية و استقرار البلاد و تنظيفها من الخونة الذين نهبو المال العام و الخص . السيد بن كيران وقف سدا منيعا أمام مخططات حكومة الظل التي قامت بمسرحية درامية شارك فيها حزب الحمامة برئاسة مزوار الذي قدم استقالته و دخول ديناصور المحروقات في المغرب أخنوش من الباب الخلفي مقابل استفادة مزوار مستقبلا من منصب سامي و لكن الشعب عاق و فاق بعد الشروط التي فرضها أخنوش على بن كيران لكي يقوم باجبار بن كيران على الاستقالة او خصوع لمطاباتهم و لكن السيد لن كيران خرج مرفوع الرأس . لوكان أخنوش و الاحزاب التي تحالفت معه تفكر في مصلحة المغاربة لشكلو الحكومة في يومبن ولكن دائما يفكرون في أنفسهم يتقاسمون الكعكة و الشعب الفقير يبقى يعاني . ديما العدالة و التنمية .ديكاج أخنوش .
ارى ان الإعفاء ليس حلا لان المشكل ليس في بنكيران ولكن في الحلفاء ارى انه من غير المعقول ان يتقدم شخص اخر من العدالة و الحل الوحيد هو انتخابات مبكرة و السلام
الكتائب قائمة بدورها المستميت بالدفاع عن كل الآراء الإيجابية و التصدي لكل الآراء التي لا تحب الزعيم الروحي لموردي الزاوية.
أنظروا عدد اللايكات السلبية الحمراء
ههههههه.
ابتهاج تم ابتهاج لان حكومة الشؤم انتهى دورها وحبدا لو وسائل الاعلام اخفت عنا وجوهها المقرفة والمقززة الى غير رجعة .ونعلم مند وصولها ان المغرب سيعود سنوات الى الخلف لدلك فضلنا مجمو عةاصدقاء التقاعد النسبي على ان نستمر مع وجوه بئيسة لم تعتد على النعمة دخلت حضيرة السياسة جائعة وانتفخت اوداجها وعجيزاتها وتعلمت ربطة العنق والفت الكراسي الوثيرة ;والله حتى في ظل الحكومات اليمينية كنا نحصل على بعض المكاسب ولكن ما ينتظر المغاربة من ظهر السلحلفاة سوى ان يربثوا عليها بايديهم
مكاين لا منهجية ولا هم يحزنون…. لو اراد الملك ان تتشكل الحكومة لتم ذالك في غضون ايّام. القصر يملك زمام اللعبة السياسية و غالبية الأحزاب لا تملك قرارها بيدها… را غير كنحلمو بالديموقراطية في ظل ملكية تسود و تحكم و تتحكم و و و و… انتهى الكلام
ليس هناك لا رسائل ولا هم يحزنون الأمر مدروس من البداية.
اللعبة مفضوحة باركا من الضحك على البسطاء من الشعب، اما اغلب الشعب فهو فاهم لعبة البلوكاج
انشر ايها المنبر الذي يحترم
.
يجب ان يكون الدستور موافقا لشرع الله في جميع نصوصه كما يجب ان تكون النصوص واضحة محددة غير قابلة للتأويل هكذا وهكذا! يجب على كل مغربي ان يعلم ما في الدستور وما تعنيه النصوص كلها. في رأيي يجب طرح الدستور للمناقشة وإعادة النظر في نصوصه.
Moi, ce que je retiens c'est que Mr Benkirane, élu démocratiquement par le peuple a été évincé par une autre personne qui elle n'est pas du tout élue. Triste fin pour notre pays
صياد النعام يلقاها يلقاها.نهاية حتمية لبنكيران و تعنته و تكبره لم نر شخصية بهرجانية سياسية مثل المدعى بنكيران لقد ميع المشهد السياسي المغربي في الداخل والخارج. فهنيئا لمغربنا بان ياله. الان يمكن أن يتوجه الى جامع الفنا لاستكمال تهريجاته والله سيجد جمهورا سيصفق له.
كان علي بنكيزال ان يوقف التشاور بعد شهر ويقول للملك لم اجد اي حزب للتحالف
الا ان بنزيلان كان يظن انه من الممكن ان يصبح اردغان
اوا سير تكمش توضي اصلييييييييي ولا تخلق بلابل.
الملك كلف عبد الاله بن كيران لتشكيل الحكومة و ليس غيره، فالمسؤولية تقع على عاتقه و ليس على الأحزاب الآي كان يتفاوض معها. ففي الجارة الشمالية اعتمد راخوي في تفاوضه على مبدأ المقاعد، فتفاوض مع كل الأحزاب حتى تلك التي كانت تطلب رأسه، و في الأخير لم يحصل الى على وعد امتناع التصويت من الحزب العمالي و توجه للبرلمان و استطاع تكوين حكومة أقلية. بن كيران تصرف كما ام انه حصل على أغلبية مطلقة و اغلب باب التفاوض مع بعض الأحزاب و سخر من الاخرى بسبب عدد المقاعد التي حصلت عليها و تشبت بالأخرى التى لم تحصل الا على بضعا مقاعد. فسبب الفشل يتحمله كاملا لانه كالناخب عليه اختيار تشكيلة فريق يتحمل تجانسه و نتائجه و القول عكس ذلك هو جهل و ازدراء بعقول الناس.
Normallement les partis du RNI + UC + PAM, ces partis sont crées à l'époque par Driss Basri, ils sont destinés à perturber la vie politique au Maroc
Ces partis ne doivent pas exister, pour une vie politique SAINE
Revenons au Blocage, le milliardaire Akhenouch, qui n'est pas connu pour être un ancien militant politique, à réussi par je ne sais quelle force, à mettre à ses côtés l'UC + USFP + MP, ceci prouve que tous les partis politiques, y compris ceux qui sont connus par leurs militantisme comme l'USFP, sont finalement sans âmes, et prêts à brader tout principe d'éthique afin de servir un agenda visant à affaiblir un gouvernement naissant, ainsi voler la volonté des électeurs, ces mêmes électeurs à qui on a répété à longueur des journées avant le scrutin qu'il fallait s'inscrire au listes électorales et voter…, tout ça pour faire joli sur la scène internationale, avec un taux de participation qui n'est pas ridicule…
je me demande à quoi ça sert de voter au Maroc
تحليل في محله.لكن المشكل ونقولها بصراحة.هم مستشارين الملك.فبعد اعلان الحكومة جاءت حكومة صاحب الجلالة مباشرة باكثر من عشرة مستشارين يقفون وراء كل ما تقرره الحكومة للقبول به او رفضه
بتوصية من الملك.اذا لماذا الانتخابات؟
المشكل كذلك في الدستور لانه غير واضح ويجب اصلاحه.لانه لادور للحزب الحاصل على المرتبة الثانية.
وكذلك التحالفات يجب ان تخلق قبل الانتخاب لنعرف من سيحكم البلاد.نظرا لكثرة الاحزاب.
واخيرا اللهم وفق البلاد لما فيه خير العباد.
إبعاد بكيران كان مخطط له مسبقا كيف نفسر التحالف الرباعي بقيادة أخنوش المقرب من القصر الملكي من أجل إبتزاز بكيران لماذا لا تثم محاسبت ومعاقبة الأحزاب الإدارية الإتحاد الدستوري والإتحاد الإشتراكي والحركة الشعبية لماذا لا يصدر الديوان الملكي بلاغ في حق هاته الأحزاب أم أنهما وجهان لعملة واحدة
علينا أن نأخذ العبرة من الإنتخابات بهولندا كيف كان التنافس شديدا لكن كل هذا الصراع يصب فب المصلحة العامة التي هي فوق الجميع أما عندنا فالمعارضة من أجل الربح الأوفر والكل يلهت للأكل من الكعكة لأن الشعب غافل ومنغلق لا يشارك ويفضل النوم نهارا والسهر ليلا وفسح المجال لهؤلاء المنتخبين اللصوص والذين لا تهمهم سوى المصلحة الخاصة .
فعلى المجتمع المدني المشاركة في البناء والعمل بجد لسحب البساط من هؤلاء أصحاب البطون المنتفخة وليبدأوا بالحي أولا ومن تم تم يكبر الطموح والمشاركة في الإستحقاقات الوطنية والمصلحة الوطنية فوق الجميع لنتغلب على أطماع الأعداء المتربصين
شخص بنكيران هو الذي اكسب العدالة والتنمية شعبيتها وبالتالي فان التخلي عليه او مجرد التفكير فيه هو بمثابة انتحار ومغامرة ستقود الحزب الى المجهول
قد اتقبل منك جل التكهنات الا واحدة وهي ان يكون مستشارا .. اي قيمة مضافة سياتي بها المسكين … المستشارون زبدة ما انجب المغرب يا هدا… تحياتي.
لقد اشتروها للسيد بنكيران كما فعلت مصر مع مرسي ونتمنى فقط ان لا يلقى في السجن لانه ضبط متلبسا بتلاوة القرآن او بصلاة الفجر اما من اشتراها فهو الهمة واخنوش ومن يدري الله اعلم
L'institution monarchique a raté une belle occasion pour s'aligner sur le choix du peuple marocain, et confirmer son slogan qui dit que le roi est au service du maroc et des marocains…!!!! Il n'en est rien… Dommage.
بل لو استسلم بنكيران لشروط واستفزازات الورد الشوكي والحمامة الحرباء عندها سيكون مخالفا لتوجيهات خطاب دكار،
هذه هي الحقيقة التي يجب على الكل الاعتراف بها
خطة أحزاب الإقطاع المعرقلة لتشكيل الحكومة هم من سيدفع الثمن في الانتخابات المقبلة، لأنهم وقعوا في مصيدة كشفت أقنعتهم السياسية المزورة التي ضربت بعرض الحائط كل مضامين الخطاب الملكي
هؤلاء الرافضين لتوجهات الإرادة الشعبية للمواطنين المغاربة هم من عارض وأضاع وتملص واستهان بمضامين الرسائل الملكية الداعية إلى احترام نتائج الإنتخابات والإرادة الوطنية وبنود الدستور المغربي،
الأوضاع مكشوفة والشعب المغربي واعي وراقي في فهمه للأمور، ومميز وراعي لمصلحة وطنه.
فأسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
الى صاحب التعليق رقم 10 ارى انكم انتم البيجيديون تريدون افزاع المغاربة بالشارع .انشاء الله سيقع لكم ما وقع لا خوانكم في مصر .في الحقيقة السيسي هو الذي يصلح لكم
الحقيقة المرة التي استعصت على نفوس مريضة بالحقد والكراهية وعلى السدج ان البلوكاج كان في الضفة الاخرى وبنكيران حرصا منه على مصلحة الوطن ويعرف حقيقة الامور تنازل بما فيه الكفاية وفوت الفرصة على التجار في ماسي المواطنين الذين يتحركون في السياسة بالرموت كونترول كما ان عامة الشعب تعلم ان بنكيران مستهدف لنظافة يده واخلاصه لوطنه وايمانه الراسخ بان التغيير الانجع يجب ان يكون في اطار الاستقرار والحق يصعب تقبله الا من حر كريم النفس
من وجهة نظري, نشهد صراعا بين ثقافتين سياسيتين, الاولى نخبوية هاي high ترى في الحديث باسم الشعب مجرد شعبوية و ان السياسي يخدم بالدرجة الاولى الطبقة السوسيو اقتصادية التي ينتمي اليها, اي طبقة اخنوش و مريم بن صالح;
اما الثانية فهي ثقافة ايديولوجية محضة تتحدث كثيرا عن مصالح الشعب و عن الاخلاق السياسية و المحاسبة, و و و… و هذا ما يظهر بعض الشعبوية في خطابها, اي انها تتكلم اكثر مما تعمل كبنكيران و منيب.
بين هذه و تلك يوجد الشعب. الكلام لم ينته-كما قال بنكيران, لان الشعب لم يقل كلمته بعد, ننتظر ما سيحدث…
الملك لا يريد لا العدالة والتنمية ولا بنكيران. ..يجب أن تكون الأمور واضحة …الخيار الديمقراطي الوارد في الدستور هو خيار يمارس ضمن ما تسمح به الإرادة الملكية. ..ماهو الحل ؟ الحل هو أن يقطع حزب العدالة والتنمية مع منطق التوافق والتراضي. ..وبنكيران يجب أن يستخلص الدروس هل يعقل أن يتم إعفاء بنكيران من مهامه دون استقبال الملك له ….المخزن يمعن في ادلال الطبقة السياسية. ..والعدالة والتنمية يجب أن لا تقبل بهدا الدل. …التاريخ يصنعه الشجعان
العديد نسي رقم كبير في المعادلة السياسية أنا و هو حزب الجرار الذي فاز بأكثر من 100 مقعد ولم يترك لسي بنكيران سوى الفتات من الأحزاب الأخرى ليشكل بها حكومة أغلبية و تلك الأحزاب أصبحت تملي و تصول و أمناء تلك الإحزاب يفاوضون على منصب وزاري أو حقيبة وزارية تضمن له منصب مالي مريح..الخطأ الذي إرتكبه بنكيران هو ثقته الزائدة في تلك الأحزاب و معادته لحزب الجرار بداعي إختلافه الإديولوجي معه رغم أن أقرب حلفائه حزب الكتاب دو المرجعية التقدمية المخالفة تماماً لمرجعية حزب العدالة..لماذا لم يتحالف مع PAM وتشكيل حكومة إئتلاف دات أغلبية مريحة كما وقع في ألمانيا بين الحزب المسيحي و الحزب الإشتراكي… الحاصول لدينا أحزاب تبحث عن مصالحها الضيقة ولا تبحث عن خدمة الوطن
قالها الملك نريد حكومة جادة و مسؤولة
لهذا بنكيران لم يرد إدخال بعض الوجوه التي الجميع يعرفها بعدم الجدية و الغير المسؤولة والتي لا تريد سوى مقاعد حكومية. bravo benkirane.
صاحب الجلالة حفظه الله لصيانة الوكن وضمان استقراره ليت زعماء الاحزاب يتعلمون الحمكة منه اما بنكيران فقد تهاون كثيرا وابان انه يفتقر الى الكثير للمضي في الميدتن السياسي هو ومن يحدو حدوه انتهى الكلام
هنيئا لك اسي بن كيران لقد وقفت في وجه هاد المفثرسين لأنهم لا تهمهم لا ديمقراطية ولا اي شي أخر من هدا القبيل.الا مليان الجيوب وجزاك الله خير لقد فضحتهم في الخمس سنوات الماضية ونعرفهم واحد تلوى الآخر.
انكشفت المسرحية الشعب واعي وعارف أن لبلوكاج ضد بنكيران كان من سيناريو المخزن بما فيهم أصدقاء الملك ومستشاريه وإخراج كان من الأحزاب الإدارية وخدام الدولة فالحلقة الأخيرة قادمة وهي اذا رفض حزب pjd شروط المخزن سوف يفتتونه تفتيتا. لقد انكشفت الاعيب المخزن
كلنا نتفق ان بن كيران ليس باللص يخرج من الحكومة مرفوع الرءس
بن كيران من الذين جاء الدور عليهم بعد أن نضج رأسه و حان قطافه ، فالرجل له من الذكاء ما لا نظير له ، و داهية بارع في السياسة و الكياسة ، بن كيران لا أحد يجادل في أنه ينافس و لا منافس له في السياسة من هؤلاء جميعا ، ولهذا لابد من محاصرته قبل فوات الأوان ، بن كيران سيبقى خالدا في ذاكرة المغاربة لما له من الرؤية السديدة نحو المستقبل وهذا ما لا يريدة المنافسون … بن كيران رجل العصر بدون منازع ، بن كيران نموذج نفذ في حقه شعار المخزن والدولة العميقة " إني رأيت رؤوسا قد أينعت وحان قطافها و إني لصاحبها " وكذلك يفعلون .
أعداء بن كيران في القصر بحال ديك الكنة التي تبدي الاحترام لحماتها في الظاهر و لما تنفرد بزوجها تقول فيها كل شي إلا الخير .
هنيأ بن كيران سمعت انك ستعين كمستشار أنك لداهية استغفلت الشعب و أعضاء جماعتك
حنا بغينا ليخدم المغرب ماشي لي يخد من أو يدير ديالو كيف اخنوش كيف الرؤساء الأولين
نتيجة كانت منتظرة منذ تصريحات بن كيران ظد روسيا، اعتقال ناشطي حزبه بمواقع التواصل بعد اغتيال السفير الروسي، تمسكه بعدو الامس اللذوذ شباط، و ما زاد الطين بلة هو الرسائل المشفرة التي كان يرسلها للملك، من قبيل إعادة إحياء 20 فبراير، موقفه من جولة الملك الافريقية، و في الاخير ربط ارجاع السوارت فقط بطلب من الملك والذي في نفس يجب عليه احترام إرادة الشعب، يعني في قاموس بن كيران الشعب بغاني و على الملك أن يضغط على أطراف المشاورات لتشكيل الحكومة، يعني يخدم أجندة حزبه، إلا أن الصفعة كانت قوية، على وزن الصدمة كانت قوية….
الملك أعفى بنكيران لأنه فشل في الحكومة وهو قرار صائب يصب في مصلحة الوطن ونحن نعتز بملكنا ونثق في قراراته وتوجهاته السامية النيرة
الي المعلق 45 الاخ عزيز
اذا كان بنكيراان ليس بلصصصصصصصصصصصص كان عليه ان يقبظ علي الصوصصصصص ومحارت الصصصصصصوصية اذ لم يقدر علي العمل كان له ان يستقل ويترك التماسيححححححح والعفاريتت لشؤونهم اما العفوا عنهم ومسامحتهم فهي الصصصصصصصوصة بعينها ياصديقي
اللهم ﻻ تجعلنا نضيع رسائلك انت ملك الملوك تعز من تشاء وتدل من تشاء لك الحمد والتناء .اما السياسة هير تخربيق الي عندوا شي شغل امش ليه بﻻ نفاق .ربنا ﻻ تاخدنا بما فعل السفهاء منا وعفو عنا ورحمنا انت موﻻنا يا ارحم الراحمين امين.
نرى الدول العريقة في الديمقراطية رؤساء الاحزاب يتغيرون مع الاستحقاقات لزرع الروح في الحزب وتجديد الوجوه بالكفاءات مع تطور العصر وللأسف نحن في المغرب والدول العربية نموت و نعبد الكراسي والمال ووصل بنا الحال إلى فقدان الثقة في كل الاحزاب السياسية والبرلمانيين والمستشارين وزراءهم أين الوطنية والوفاء للشعب وللصناديق والوعود والدعاية الانتخابية
ان من يتكلم و يدافع عن اخوان بن زيدان فليعلم انه يدافع عن ظالم في مواجهة شعب كامل.
نسبة 32% التي حصل عليها العدالة لا تقارن ب 68% التي حصلت عليها باقي الاحزاب اي ان الكتلة الناخبة لم تمنح ترخيصا لبن زيدان ليتحدث باسمهم.
ناهيك على أن اكثر من 50% من الكتلة الناخبة قررت مقاطعة الانتخابات و هذا يجعل حزب العدالة يفقد الشرعية عند هؤلاء المقاطعين.
من جهة أخرى الفرق الضئيل بين pjd وpam يدل على أن المركز الاول ليس له معنى و لا يجب التفاخر به.
من هذه المعطيات أدعوا الجميع لنسيان جملة ارادة الشعب فالشعب لا يريد حزبا دكتاتوريا يستفرد بالقرار بدعوى ارادة الشعب فالشعب يريد عيشا كريما و تطبيب و تعليم جيد و وظيفة كريمة و تقاعد يحفظ الكرامة بينما العدالة خرب كل هذه المكاسب التي بدأت تنتعش قبل مجيئهم للحكم.
ارحموا الشعب المغربي من تفاهفتكم
بنكران العدالة والتنمية انتهت صلاحيتهم لأنهم وقفوا في وجه اخنوش واعوانه
الكل قد يتفق بان شخص بنكيران هم الذي كان سبب الازمة لانه لم يتعلم و لم يفهم رسائل الملك
إنه مسلسل مستمر من الشرق إلى الغرب لإزالة الإخوان من المشهد السياسي.ربما مستقبلا سنرى ملاحقات للمنتمين لهدا الحزب.
الله اهدينا و يهديكم راكم بعاد على السياسة. هاد السيناريو لواقع راه مشارك فيه بن كيران و عارفو…الضحك علينا من كل الاحزاب…و لقدر ادير تحليل للطريقة باش خرج مزوار من الاحرار وجا بلاصتو اخنوش ممكن افهم كيفاش خرج بن كيران و غايجي الرباح بلاصتو..و لكن كل شئ يصب في مصلحة الوطن.
المخزن يريد إزالة بنكيران فازاله و هذا هو الواقع ..
تؤخذ الأمور بنتائجها : هل استطاعت الدول التي مرت بالربيع العربي وثارت ضد حكامها أن تحقق ما حققه المغرب ؟
سدو فامكم ، راه أقسم بالله العظيم في هذا اليوم الذي هو يوم جمعة أن مصرية قالت لي سعداتكم بمليككم، كون غير كان عندنا ملك بحاله وكون غير حافظنا على الملكية … المغرب نموذج يقتدى به والحمد لله، الله يخلي لينا ملكنا أما كون جات على شي وحدين كون راه المغاربة شي كاياكل شي والفوضى في البلاد … براكة غير منين السي بنكيران وافق أنه يصلح التقاعد على ظهور المقهورين !!! كاين شي علامة اكثر من هدي على أنه ممسوقش للشعب !!!
le numero 1 a raison ,ben kirane va etre choisie comme conseille secret ds le palais,pour continue le travaille qui avais fait au temp de al basri
il a bcp d experience avec les parties politique islamiste,et la il va faire tout pour avoir ce poste secret de detruire le PJD et les autres mvt
ben kirane n a jamais ete avec le people marocain,il a fait juste ce qu il lui dit.
et il a toujours dit qu il execute juste les orders
pour la jamaa pour quoi elle n a pas dit ce mot quand benkirane ete minister
la jamaa n est que des profiteer des ocations pour montre leur presence
الأمر يتلخص في ان القصر لا يريد ل يبقى بن كيران ان يترأس الحكومة وتمت اللعبة بنجاح من الأول بدعم حزب الأصالة والمعاصرة حتى نال مقاعد لا يمكن أن يصلها حتى بالمال لوحده لول وزارة الداخلية
من بعد أن نجح حزب العدالة في الانتخابات ضهرت الخطط الأخرى بمنع تكوين الحكومة والتأجيل واللعب حتى نجد طريق للعزل
حزب العدالة والتنمية حزب صادق مجتهد وكل من يحمل هاته الصفات فهو غير مرغوب فيه وهم رجال لهم في السياسة ما لهم
لست شخص منتمي لأي حزب
الى صاحب التعليق رقم المسكى karim والذي قال '''بنكيران لا يقبل العمل مع من لا يريده الشعب''.
كلامك مردود ويعبر عن ضعف في مستوى التحليل وانسياق بدون وعي أمام الأفكار الشعبوية
1- ادا كان بنكيران يرفض العمل مع من رفضه الشعب فلماد تشبت بحزب التقدم والاشتراكية وقبل دخول الاتحاد الدستوري وهما حاصلين على عدد مقاعد أقل بكثير من الاتحاد الاشتراكي
2- بنكيران لم يرفض لشكر بل دعاه (وباعتراف بنكيران بلسانه) الى الدخول الحكومة. لكن عندما تحالف لشكر مع أخنوش اراد بنكيران الانتقام منها
3- الفرق بين الاتحاد الاشتراكي والحركة الشعبية هي سبعة مقاعد. هذا الفرق ليس مؤشرا للقول بأن الحركة الشعبية قبلها الشعب والاتحاد رفضه الشعب
4- وأخيرا وليس أخرا المقاعد التي حصل عليها الاحاد تعبر عن ارادة عدد كبير من المغاربة اللذين صوتوا على هذا الحزب وهم ليسوا أقل شئنا ممن صوتوا على بنكيران واللذين لا يتعدون 3 في المئة من المغاربة
من أراد التعليق عليه بالحجة والتحليل الواقعي وليس الانحشار مثل الخرفان تحت وطئة الأفكار المطلقة انشري يا منبر الرأي والرأي الأخر
ماوقع لبنكيران يستحقه لانه فضل ارضاء الدولة على حساب الشعب وذلك بتمرير قوانين مست جيب المواطن وعدم قدرته على مواجهة ناهبي اموال الشعب ليكتفي بمقولته "عفا اللّٰه عما سلف" ليتم مؤخرا غربلته من طرف التماسيح والعفاريت الذين نهبوا ثروات هذا البلد السعيد وشعبه التعيس.
كان على ابن كيران ان يستقيل عوض ان يتم اعفاؤه،هذه هي نتيجة سوء التسيير ،والعثماني افضل من بن كيران الاول كثير القهقه وحشيان الهضرة والثاني هادئ
من هنا نستنتج انه لاحاجة للانتخابات لانها مضيعة للورق والوقت فقط