شقير: بنكيران لعب بحبل الشعبية والإرادة الملكية .. فدفع الثمن

شقير: بنكيران لعب بحبل الشعبية والإرادة الملكية .. فدفع الثمن
السبت 18 مارس 2017 - 11:00

تحدث محمد شقير، الباحث المتخصص في العلوم السياسية، عن ظروف إعفاء الملك محمد السادس لعبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، من رئاسة الحكومة، وتعيين سعد الدين العثماني خلفا له، مرجعا ذلك إلى عدد من العوامل؛ خاصة المنهجية المتبعة من قبل القصر، وشخصية بنكيران.

جاء ذلك خلال ندوة نظمها مركز هسبريس للدراسات والإعلام مساء الجمعة بالرباط، حيث وضع محمد شقير هذا الإعفاء في السياق العام، من خلال عقد مقارنة بين ما أسماهما بلحظتين سياسيتين، الأولى هي لحظة تعيين بنكيران في الحكومة الأولى منذ خمس سنوات، واللحظة الحالية.

سياقات اللحظة الحالية

وربط شقير اللحظة الأولى بسياق الربيع العربي وحركية عشرين فبراير، والتي لعبت دورا كبيرا في تعيين بنكيران وإعطائه هامشا أكبر في تشكيل الحكومة الأولى التي ترأسها، “حيث نرى هذه المفارقة أنه خلال الاستقبال الملكي الأول لبنكيران لم يستقبله في إطار مزوج؛ الشيء الذي رأيناه في إطار حكومة العاشر من أكتوبر ورأينا أن الملك استقبل شخصيتين”.

وفصل الباحث في العلوم السياسية هذه النقطة بالقول إن “الملك استقبل بنكيران، وفي المقابل استقبل الرميد، وهذه اشارة سياسية كان من المفروض التركيز عليها لأنها مسألة سياسية تؤكد أن صانع القرار السياسي أراد الإشارة إلى أن بنكيران ليس ضروريا كرئيس حكومة ويمكن تغييره بشخص آخر”.

وعاد المتحدث ذاته إلى خطاب داكار، الذي حدد تعيين العاشر من اكتوبر، حيث تحدث الملك عن كل المسائل المرتبطة بقضية الصحراء وقضايا إفريقيا، في حين كان التأكيد على أن الحكومة ستكون مشكلة ليس على اعتبارات حسابية وإنما على اعتبارات سياسية، “وهنا مقارنة بالحكومة الأولى فإن هامش رئيسها تم تقليصه وفيما بعد سنجد بأن هامش الحرية تم ربطه بمجموعة من الحركيات التي ارتبطت بمواقف المفاوضين لبنكيران”.

“وبالتالي لقراءة هذا الوضع لا بد من التركيز على هاتين اللحظتين لحظة تعيين الحكومة الأولى ولحظة الحكومة الثانية، وتحديد هامش الحرية الذي تحرك فيه بنكيران الذي كان موضوع تغيير وإعادة النظر في شخصه”، يضيف شقير.

أصل المشكل

وحول المنهجية المتبعة من قبل القصر وبنكيران، أوضح محمد شقير أن ما حصل طيلة الأشهر الخمس الماضية يعكس التباعد والخلاف حول المنهجية الديمقراطية حول تكريس مؤسسة رئاسة الحكومة، مردفا بأن المسألة ليس شخصية؛ ولكن حول مؤسسة رئاسة الحكومة، “وأعتقد أن بنكيران، بالرغم من طبيعته وكل الصفات التي يتميز بها، فإنه كان يتعامل على أنه رئيس الحكومة وأنه هو الذي له الصلاحية في أن يحدد طبيعة حلفاءئه وطبيعة الأشخاص الذين سيتعامل معهم”.

وفي الوقت الذي ذكر فيه بأن بنكيران رفض سقف المطالب التي حددها أخنوش وقال إنه لا يمكن ان يكون للحكومة رئيسان، اعتبر شقير أن هذه المسألة تحدد منظورا معينا لكيف يكون رئيس الحكومة “هل سيكون الشخص الذي يحدد إطاره وتشكيلته الحكومية أم فقط الإطار الذي سيتبع إملاءات معينة”.

وفي السياق ذاته، يعتقد الباحث في العلوم السياسية أن الأشهر الخمسة الماضية كانت كلها تنافس وصراع حول هذه المقاربة والمنهجية الديمقراطية، “وبالتالي أعتتقد أن المقاربة الملكية هي التي انتصرت وتم إعفاء بنكيران دون طقوس هذا الإعفاء، حيث كان المفروض أن يتم استقباله وإعفاؤه”، مشيرا إلى أن الإرادة الملكية هي التي تحدد إطار رئاسة الحكومة والمؤسسات الأخرى “وعدنا إلى المنطق الذي حكم الدساتير السابقة، بالرغم كل الإطار الشكلي”.

وبينما كان يركز بنكيران على أنه رئيس حكومة بالفعل، وأنه يمارسه كل الصلاحيات التي يحددها الدستور، يضيف شقير، فقد تم العمل على عرقلة هذه الصلاحيات، من خلال صنع أشخاص معينين ورؤساء أحزاب، مضيفا “لا يعقل أن أخنوش الذي كان قد جمد عضويته داخل التجمع الوطني للأحرار يتم بين عشية وضحاها تعيينه كرئيس للتجمع ، ويصبح المفاوض الرئيسي لرئيس الحكومة الذي تم انتخابه بإرادة شعبية”.

أخطاء بنكيران

وتحدث شقير عن الأخطاء التي ارتكبها بنكيران طوال المفاوضات، حيث اعتبر أن الخطأ القاتل كان هو التباعد وعدم الانسجام بين مؤسسة رئيس الحكومة وابين لمنهجية التفاوضية التي تبناها، مشيرا إلى أن أخطاء بنكيران كانت نتيجة لطبيعة شخصيته، وأنه لم يضع تصورا واضحا منذ البداية، كما أراد اللعب على حبلي الإرادة الملكية والإرادة الشعبية، ووقع في سقطات أدى ثمنها في الأخير.

“كان من المفروض كرئيس حكومة أن يقوم بتحديد تحالفاته أولا وعندما لا تقبل هذه التحالفات، لديه خياران إما الرجوع إلى الملك وتقديم الاستقالة وإما الذهاب إلى الأمام وفرض هذه التحالفات”، يضيف الباحث في العلوم السياسية، الذي تابع أن بنكيران لم يقبل بذلك وأراد اللعب على الحبلين، بالإضافة إلى أن شخصنة التعاملات مع المفاوضين “أدى إلى سقوط بنكيران في العديد من الأخطاء كأن يقول إما أنا أو لشكر في الحكومة”.

وتابع المتحدث ذاته التأكيد على أن المحيط الملكي عانى من عدة مشاكل مع شخصية كبنكيران، مرجعا ذلك إلى كون زعامته قائمة على الآلية الانتخابية، ما جعله يحصل على الهالة والكريزما، “وأظن أن صانع القرار وجد عدة مشاكل ولا ننسى بأن بنكيران تعرض منذ الحكومة الأولى لعدد من العراقيل ومحاولة الإبعاد، كانسحاب الاستقلاليين وتشجيع نوعية خاصة من رؤساء الأحزاب لمحاربته”، على حد تعبيره.

العثماني حل؟

وحول أسباب اختيار سعد الدين العثماني خلفا لبنكيران، لأرجع شقير ذلك لعدد من الصفات؛ أولاها الاتزان واختلاف شخصيته عن بنكيران، “هذا ربما سيساعد على القبول بمجموعة من التوافقات سواء مع الحلفاء أو التعاملات مع القصر”، مشيرا إلى أن عدم اختيار الرميد هو بسبب مواصفاته المزاجية والمشاكسة، كما أن اختيار العثماني هو للابتعاد عن الوقوع في نفس المسألة.

وأكد شقير أنه تم إظهار الإرادة الملكية على أنها هي المتحكمة، وتحجيم حزب العدالة والتنمية، لأنه يعكس رمزية الإرادة الشعبية المنبثقة أن حركيّة عشرين فبراير، وليس فقط عدد المقاعد وما يعكسه الحزب.

‫تعليقات الزوار

56
  • خالد
    السبت 18 مارس 2017 - 11:16

    سبحان الله ,اسي شقير فبنكيران خرج مرفوع الراس ولا تعلق كبير له بالكرسي والا لاستسلم للإملاءات

  • السلامي
    السبت 18 مارس 2017 - 11:17

    منين الطيح البقرة تايكثرو اجناوا او لُمّاسْ !
    كثرة التحاليل ، وكل محلل يريد ان تَرْضَى عنه التماسيح و العفاريت ، و اصحاب القرار … عشنا حتى راينا اكبر الناس كذبا و نفاقا …..

    انشري يا هسبريس

  • الطنز البنفسجي
    السبت 18 مارس 2017 - 11:19

    كلكم كتكلمو وكأن هاد الشعب راه غافل ومافاهمش الفيلم وسبب البلوكاج الحقيقي.
    الشعب راه فاهم وساكت وكيتفرج فالمهزلة..
    حزب العدالة والتنمية حزب قوي وعندو رجالات فالمستوى ومشي تجار دين كيفما كتصور الصحافة ديال جدريال ولا القناة المعلومة.
    كلنا المغاربة كنعرفو بنكيران والعثماني ويتيم والرباح والرميد القادة الكبار ديال الحزب.. وماكانعرفوش ولو الرجل الثاني ديال الاحزاب الاخرين كنعرفو غير الرؤوس اليانعة للي عندها دور غادي تديرو ومن بعد غادي تحصد كيفما تحصد مزوار رجل السياسة على حساب تاجر.
    هذا ان دل على شيء فانما يدل على ان مشاورات بنكيران متكانتش شخصية ولكن بالتنسيق مع رجال الحزب مجلس الامانة العامة.. يعني غادي يتغير الخطاب ولكن ماغاديش يتغير المبدأ.

  • المقهور
    السبت 18 مارس 2017 - 11:19

    لقد تجاهل الكاتب الاخطاء القاتلة التي ارتكبها بنكيران في حق الشعب موظفين او معطلين او نقابات وووووووو فما كان الا ان لفظه الشعب الذي كان مستعدا للنزول الى الشارع طالبا تنحيه . وما المسيرات الاحتجاجية التي عايناها مؤخرا الا اشارة لما كان سيكون عليه البلد اذا ما استمر في منصبه او شكل حكومة وفق منظوره.

  • توفيق اسعدي
    السبت 18 مارس 2017 - 11:21

    هناك حقيقة وجب على المغاربة ان يعلموها جيدا بنكيران او العتماني لن يستطعوا تغير الواقع المغربي لسبب واحد وهو ان الملك مع اصحاب المال والنفوذ والبنوك الدولية والاستعمار القديم والجديد هم الذين يتحكمون في الشعب المغربي ووطنه. الاحزاب المخزنية والبرلمان والحكومات ديكورات وادوات في يد النظام المخزني للتزيين وتمرير قراراته التي تخدم المزيد من العبودية والاستبداد والفساد والتفقير وانتهاك كرامة المواطن واعتباره عبدا الى الابد. تغيير الوجوه لا يغير شيءا من جوهر الكوارث المتراكمة منذ الاستقلال الشكلي. تضييع للوقت والمال والاجيال والوطن انتها الكلام .

  • bouzebbal
    السبت 18 مارس 2017 - 11:23

    تأسف لشعب يظن ان سبب كل مشاكله رجل واحد، شعب يتحدث وكأنه في الزمن الغابر قبل قدوم هذا الرجل كان ينافس الولايات المتحدة الامريكية، شعب نسي جميع اللصوص و علق فشل و ازمات البلاد على رقبة شخص واحد…
    وما ذلك شخص الا رجل ان مات او اعتزل السياسة فلن يتغير شيء ابدا…
    شعب حاقد وجد ضالته في شخص اسمه ابن كيران ليرمي عليه فشله و جرائم غيره…
    هاهو قد رحل مرفوع الرأس لانه لو شاء لبقي جالسا على الكرسي حتى و ان كلفه ذلك ارضاء خصومه، الجميع يعلم انه لم يعزل عن خيانة وطن او سرقة او ارضاء لرغبة الشعب، انما عزله جاء لانه لم يرضخ، هذه هي الحقيقة قبلناها ام رفضناها….
    الخلاصة هاهو قد رحل، استراح منكم و استرحتم منه، سنرى اذا كانت ستحل مشاكلكم بغيابه، ان كنتم ستنافسون المانيا او تركيا او اليابان….

  • سعيد
    السبت 18 مارس 2017 - 11:23

    لا يمكن القول بان بنكران دفع الثمن الا ادا كان متشبت بالكرسي اما وهو زاهد فيه فقد خرج مرفوع الراس

  • عبد الله العرائش
    السبت 18 مارس 2017 - 11:23

    سعد الدين العثماني سيشكل الحكومة والايام بيننا . والاحزاب الاربعة ستتحالف معه بدون شروط او تردد ليفهيمونا بأن سي بنكيران كان هو العقبة في هذا البلوكاج الحكومي .

  • سعيد الاوس والخزرج
    السبت 18 مارس 2017 - 11:25

    كل تعليقات المحللين السياسيين كانت دائما عكس التيار ولم اشاهد يوما ماتوقعه احد المحللين يقع على ارض الواقع واكبر مثال على ذلك مسألة اعفاء بن كيران شيء تنبأ به المواطن البسيط ولم يتنبأ به هؤلاء المحللون بل كل توقعاتهم كانت خبطاء عشواء اذا ما استثنينا نسبيا العجلاوي . انشر من فضلك

  • ههههه
    السبت 18 مارس 2017 - 11:27

    بنكران صوت عليه شعب هوا صوت على لملك

  • abali
    السبت 18 مارس 2017 - 11:28

    قالوا…حتى كطيح البقرة عاد كيكترو الجناوا.عندما كان بن كيران يضرب بعصاه يمينا ويسارا ،اين كنتم مختبئين?ام كنتم خائفين فقط،لو تكلمتم وحللتم وناقشتم وابديتم ما تبدوه الآن من افكار لائمة،لتراجع بن كيران عن طغيانه،اما الآن اصبح ما تقولونه تقوله كدلك جدتي،التزموا الصمت،وتحدثوا عن المستقبل،وساعدوا العثماني بتوجيهاتكم ،.

  • الطاطاوي
    السبت 18 مارس 2017 - 11:29

    بنكيران لا يحبه الا القطيع وهو بعض من حزبه وليس الكل.

    العثماني ستفرش له الأحزاب السجاد الأحمر لانه إنسان لبق يعرف متى يفتح فمه ومتى يتكلم.

    ليس كالمهرج الذي يعطي امثلة بكلومبيا مثلا.

    انه المهرج.

    نتمنى التوفيق للعثماني.
    نتمى له ان يصلح ما أفسده. من الله.

  • افناوي
    السبت 18 مارس 2017 - 11:30

    يجب على العثمان ان يعرف مادا يريد القصر ويعمل عليه والا سوف يلقى مصير بن كيران. ليس الاتحاد الاشتراكي المسؤول عن البلوكاج ولا غيره من الاحزاب فالكل يعلم من يدير اللعبة خلف الستار

  • MOHAMED
    السبت 18 مارس 2017 - 11:30

    تحليل عميق و صائب .انتهى الكلام

  • مهاجر
    السبت 18 مارس 2017 - 11:31

    السيد الوزير الأول سعد الدين العثماني يشتغل بالمستشفى الجامعي بن رشد بالدار البيضاء و هو نائب برلماني بمدينة المحمدية ويقطن بها منذ سنوات ولا علاقة له بإنزكان سوى أنها مسقط رأسه. لم يعمل شيئا بالمحمدية أو بجهة الدار البيضاء الكبرى رغم أن كل الإمكانيات متوفرة، عندما كان وزيرا للخارجية لم يعمر طويلا لأنه لم يكن في منصب مناسب. لا يمكن أن نقارن بينه وبين بن كيران أو حتى مصطفى الرميد. فبن كيران هو العمود الفقري للإسلام السياسي في المغرب وأحد قيادات السابقة في الشبيبة الإسلامية و حركة التوحيد و الإصلاح. و كل من صوت للعدالة و التنمية فهو أولا و قبل كل شيء صوت لبن كيران. وليكن في علم الجميع أنه في المغرب من يحكم هو الملك و مستشاريه. و شكرا.

  • jammouli
    السبت 18 مارس 2017 - 11:32

    Benkirane est sorti de l'histoire. Il n'a rien fait. la corruption a été multipliée par cent, les fonctionnaires se font acheter 50.000 voitures importées au prix fort en devises par an par le racket et les impots. Même l'héritage est taxé à 30%, ce qui n'a jamais existé dans l'histoire de l'islam et de tous les pays musulmans. Un fonctionnaire quel qu'il soit doit s'acheter une Dacia de sa poche et l'argent distrbué aux pauvres pour éduquer et subvenir à leurs enfants. Nous ne devons plus rester un peuple de ferrachas. Ce qui compte c'est l'économie productive le social et l'emploi.

  • Mouhcine Azrou
    السبت 18 مارس 2017 - 11:32

    إذا كان بن كيران قد كشف عن وجود التماسيح و العفاريت . فان سعد الدين العثماني من سيقوم بتسميتهم واحدا وحدا . رغم ان حمائم العادلة والتنمية لن تختلف حصيلتهم الحكومية عن صقورها لانه و ببساط لا توجد صلاحيات كافية بيدها من اجل لملة المشهد . فلقد رأينا كيف تصادم قرارات الحكومة مع مؤسسات اخرى كالمجالس العليا مثلا و حدت من صلاحياتها . إذا كانت وزارة التعليم مكتوفة الايدي امام مجلس عزيمان و وزارة الاوقاف مكتوفة الايدي امام المجلس العلمي الاعلى و قس على ذلك وزارة الاقتصاد و ووزارة الخارجية ووزارة العدل و وزارات اخرى فماذا تبقى لهذه الحكومة اذا من صلاحيات حتى تطبق مشروعاتها . زد على ذلك قرارت المجالس المنتخبة مكتوفة الايدي . امام الوالي و العامل و الباشا . فماذا تبقى اذا ؟؟؟؟؟؟؟

  • احمد
    السبت 18 مارس 2017 - 11:33

    كان بن كيران يلوح بالنزول الى الشارع في اكثر من مناسبة .واراد ان يستمد قوته من بعض دول الخليج .
    الان الشارع امامك انزل بمفردك .المغاربة عاقوا بيك.

  • البجيدي الحقيقي
    السبت 18 مارس 2017 - 11:36

    لا يهمنا بن كيران او بن عبدالله بقدر ما يهمنا هو من يستطيع ان بمر بالمغرب الى التقدم كما يحدث في دول كثيرة ككوريا الجنوبية ،التايلند,فيتنام ،الصين .الشلي،البرازيل الخ ،مايهمنا اولا وأخيرا هو سوق الشغل مو إيجاد مواقع للشباب ليحس انه كائن يحتاج اليه مجتمعه ليشارك في تنمية بلاده ليفتح بيتا ويعيل عائلته وأباه وأمه
    ما يهمنا اولا وأخيرا هو المغرب هو الشعب هو الاقتصاد والتموقع في اعلى الدرجات بين الشعوب والدول وليس بن كيران او فرتلان

  • محب الوطن
    السبت 18 مارس 2017 - 11:37

    قال شقير :بنكيران رفض سقف المطالب التي حددها أخنوش وقال إنه لا يمكن ان يكون للحكومة رئيسان، اعتبر شقير أن هذه المسألة تحدد منظورا معينا لكيف يكون رئيس الحكومة "هل سيكون الشخص الذي يحدد إطاره وتشكيلته الحكومية أم فقط الإطار الذي سيتبع إملاءات معينة . وهل يقبل عقل سليم ان ينفرد بن كيران الذي لا يملك الاغلبية بهندسة الحكومة بمفرده . اليس لباقي الفرقاء رأي في تشكيلها. وفوق هذا وذاك ما الذي دفع بن كيران الى المناقشة مع بقية الاحزاب.؟ وما معنى المشاورات والمناقشة ؟ هل الامر تزجية للوقت ليس الا.؟ سبحان الله ، بن كيران بعد تضخم الذات عنده اراد ان يقول للمغاربة : انا الزعيم الوحيد الاوحد الذي لا يضارعه احد في هذا البلد.
    وزاد قائلا:وتم إعفاء بنكيران دون طقوس هذا الإعفاء، حيث كان المفروض أن يتم استقباله وإعفاؤه" لا حظوا لباقة المحلل السياسي ، كان المفروض !هل ما قام به بن كيران من خرجات وفلتات لسان تشفع له بالستقبال الملكي؟ انه الضحك على الدقون.ورفع من قيمة مفلس على جميع الاصعدة. سياسيا وفكريا. فلو استقبله جلالته لزاد تورم الذات عند صاحبنا. قدمت له الرئاسة في طبق من ذهب ولكنه لم يحسن التصرف

  • المواطن
    السبت 18 مارس 2017 - 11:42

    لماذا لا نقول أن الأستاذ عبدالله بن كيران يفضل المصلحة الوطنية عن المصلحة الشخصية و الحزبية اذا كانت هناك عمليا أحزاب.

  • طاطاوي
    السبت 18 مارس 2017 - 11:53

    لن يجد اي صعوبة مع اي كان من الأحزاب.

    بنكيران اصيب بمرض انفصام في الشخصية. يظن أنه الوحيد المخلص والمتعفف والصلاح و يعتقد أن الجميع فاسد ويريد أن يعمل معهم

  • bahija
    السبت 18 مارس 2017 - 11:54

    تعب الكلام من الكلام ..أيها الشعب المغربي .دعوني أذكركم لعلى الذكر تنفع يوما ما .المغرب ليست مشكلته في الحكومات المتعاقبة وليست مشكلة المغرب في وزير الأول أو رئيس الحكومة الحالي أو السابق. مشكلتنا يا أيها الشعب العظيم يكمن في الحاكمين الفعليين للبلد .هناك أشخاص وراء الكواليس وبالضبط يشتغلون بدهاليز القصر الملكي هم من يقررون ويحكمون ويدبرون .
    فلن يقع أي تغيير أو تحسن في البلد ما دام هؤلاء جالسين على الكراسي ويقررون في كل صغيرة وكبيرة.لأنهم ببساطة فاسدين وهم من يجب أن يتنحو عن الحكم.
    لماذا لا يقيل الملك هؤلاء???

  • علي
    السبت 18 مارس 2017 - 11:55

    ماارتكبه بن زيدان كان مقصودا، هو يحب تعذيب الآخر، نرجسي. الحمد لله كانت نهايته جميلة جدا.

  • fati
    السبت 18 مارس 2017 - 11:57

    الخسران الكبير مع الله اما بنكيران ارتاح و خرج مرفوع الرأس

  • ملاحظ
    السبت 18 مارس 2017 - 12:02

    كل هذا كان منتظرا فالدستور ممنوح وهامش الحركة والمناورة لرئيس الحكومة محدود وصلاحياته لا تسمح له إلا ان يكون مشجبا تعلق عليه أخطاء المخزن الذي يركز في يديه كل السلط بموجب الدستور الجديد وقد يتجاوز حتى الصلاحيات المسموح بها له دون حسيب ولا رقيب وتفسر على أنها رؤية سامية سديدة يهلل لها المهللون ويطبل لها المطبلون .
    ناهيك عن الصلاحيات اللا محدودة لحكومة الظل . و هل بعد كل هذا تنتظرون من العثماني أن يكون سوبرمان المغرب أم كبش محرقة آخر للاستهلاك الإعلامي وجس نبض الشارع وكذا قياس التأثيرات الجانبية لقرارات المخزن على حزب العدالة والتنمية موازاة مع مؤتمره الاستثنائي لعلها تحذث فيه شرخا داخليا فيسهل التحكم فيه واقتياده كالقطيع.
    ترى أما آن الأوان لوعي شمولي تحترم معه الديمقراطية وكرامة شعب

  • revelation
    السبت 18 مارس 2017 - 12:03

    البلوكاج خططوا له منذ خمس سنوات بل حاولوا تسويد وجه العدالة والتنمية بإرغامه على تمريركل مايملي به البنك الدولي
    كل شيئ جيد يسند للشخص الوحيد الذي يحكم المغرب و كل شيئ غير جيد يسند للعدالة و التنمية رغم أنه ليس الحزب الوحيد في الحكومة
    فمن ياترى خطط له؟ من لا يريد الخير للشعب من خاف من مظاهرات 20 فبراير وأراد تزيين صورته الملك و حاشيته = المخزن

  • karim
    السبت 18 مارس 2017 - 12:07

    منين الطيح البقرة تايكثرو اجناوا او لُمّاسْ !
    كثرة التحاليل ، وكل محلل يريد ان تَرْضَى عنه التماسيح و العفاريت ، و اصحاب القرار … عشنا حتى راينا اكبر الناس كذبا و نفاقا …..

    Bravo Nr 3

  • مصطفى
    السبت 18 مارس 2017 - 12:10

    عفا الله عما سلف ابنكيران صافي جمع اوطوي
    كفانا تهريجا

  • ouajdi
    السبت 18 مارس 2017 - 12:10

    تحليل آلأستاذ أكثر صواب مما قاله أسليمي، ليبقى فالأخير آلقول أن بنكيران تغافل قسوة ردة فعل آلمخزن لدرجة آلغباء. ثقته آلزائدة آلمكتسبة من خلآل سيطرته على أمور حزبه، أغفله حجم خصمه أي آلبنية آلمخزنية، فآستفاق على صفعة كان ممكن تفاديها. لقد دعم آلمخزن للتراجع عن آلمكتسبات بل حتى هضم أخرى فأصبح أول ضحاياها آلرسميين. لم يقرئ آلتاريخ جيدا ولم يستفد من آلماضي لذلك فالمستقل بالنسبة له هو آلوضوء وآلصلآة. وأنصحه بزيادة آلإستغفار لعل وعسى……

  • التعددية الحزبية والنظام
    السبت 18 مارس 2017 - 12:11

    الهدف من التعددية الحزبية هو إضعاف الأحزاب بمرض التشتت الذي يقوي النظام الملكي ويبعد الملكية البرلمانية . أما الإختلالات التي تشوب الأحزاب فهي من صنع النظام لملقح بفيروس ضعيف تحسبا لأي مرض ينبتق من حزب مثل العدالة والتنمية وقبله الاستقلال وقبله الاتحاد الاشتراكي والحركة الشعبية وفي المستقبل وفي نفس الإتجاه بالنسبة للأصالة والمعاصرة.
    سياسة النظام قوية وتعتمد الأفكار العربية في فتنهم "فرق تسود"

  • farid
    السبت 18 مارس 2017 - 12:18

    كل واحد و اش كايقول،والسياسة فيها مبادئ لن تتغير،بل مبادئك هي التي يجب أن تتغير،لمصلحة المخزن وليس لمصلحة الشعب

  • الهاشمي
    السبت 18 مارس 2017 - 12:22

    هذا درس لحزب العدالة والتنمية ومختلف قياداته على التركيز على الشعب أولا والرفع من مستواه المعيشي والوقوف ضد ناهبي المال العام وجعل المواطن أولوية و جيبه حل مستبعد، قرارات عديدة إتخذها بن كيران تبين أنها جائرة في حق المواطن المغربي آخرها ملف صندوق التقاعد الذي توصلت لجنة جطو أن مؤسسات للدولة هي من أخذت أموال المتقاعدين ولحد الآن لم ترد كل تلك الأموال وبالتالي على السيد العثماني نهج سياسة غير التي إتبعها سلفه وعدم إرضاء التماسيح والعفاريت.

  • abdou
    السبت 18 مارس 2017 - 12:27

    Avec Si BenKIRAN on a gagné beaucoup de chose le carburant est plus cher qu’on Europe.
    Je pense que j’ai vu Plus de 60 policier et 20 voiture de police devant sa maison c’est plus du nombre de policier d’une petite ville de 20 .000 habitant au Maroc.
    Avec Si Benkirane le niveau de vie a augmenté au Maroc.
    Si Benkirane n’a pas voulu cédé , il a cru que notre Roi va lui donner raison éternellement et on aura pas de gouvernement en contre-partie il aura son salaire plus les avantages.
    Mais ce qui est bien il a le même niveau que GALD ELMALEH .
    Vive le Maroc et vive le ROI.
    In tansorou allah ynasorokom wala ghaliba lakom.
    Bay bay Si benkirane

  • Hassan
    السبت 18 مارس 2017 - 12:40

    Benkirane n'a pas eu le courage de nous donner les noms des Tamassihs et 3afarit, la corruption est toujours la, la justice est toujours en bas, le PJD n'a pas des cadres comme M'y Hafid Alamy, Houssine Ourdy, Bourita, ce sont ces ministres qui ont fait la différence, Benkirane aime chikaner avec Chabat, Lachgar, il adore ça, il croit qu'il est dans un café, le Maroc a besoin des cadres qui donnent la valeur ajoutée et non les discours. Benkirane lui manque le charisme (Labaka) , il doit être diplomatique, il est toujours nerveux. Il doit nous donner les noms des Tamassih et 3afarit s'il a le courage.

  • قال الأستاذ شقير...
    السبت 18 مارس 2017 - 12:43

    … في حديثه بعد الدقيقة 46 من الفيديو أن الإرادة الملكية هي المتحكمة في الإرادة الشعبية.
    غريب هذا الرأي،
    فما هي علاقة بن كيران بالإرادة الشعبية ؟
    بن كيران لا يمثل إلا هيئات وأتباع حزبه ، كما يمثل قادة الأحزاب الأخرى هيئات و أتباع أحزابهم .
    الملك هو الذي يمثل الإرادة الشعبية بموجب البيعة والإجماع الذي يحظى به كرئيس الدولة.
    هل يحق لبن كيران أن يقصي من شاء ويقرب من شاء حسب مزاجه ؟.
    هل استشار المليون و نصف من المصوتين على حزبه لمعرفة أرائهم حول الأحزاب التي يريدون أن يتحالف معها لتشكيل الحكومة والأحزاب التي يرغبون في إقصائها ، حتى نقول بأن إرادة الزعيم من إرادة الأنصار؟
    أليس من حق أعضاء الأحزاب التي كانت تشكل التحالف الحكومي السابق الدفاع عن حقهم في الإستمرار في الإستوزار ؟
    أليس من حقهم رفض إقصائهم المزاجي من قبل بن كيران ، ومحاولة تعويضهم بحزب الإستقلال الذي زعزع انسحابه سنة 2013 الإستقرار الحكومي؟
    أليس من حقهم القيام بكل المناورات لإفشال مشروعه الذي اسقطوه بمناسبة إنتخاب رئيس البرلمان؟
    إنها قواعد التدافع السياسي التي غابت عن حسابات السيد بن كيران كما بين ذلك الأستاذ أسليمي .

  • الطاطي
    السبت 18 مارس 2017 - 12:43

    شعب بأكمله يستهزئ بدون استحياء على شخصية مغربية كانت ترأس حكومة بلاده لمدة 5 سنوات. يا لها من عقلية شعب في القرن الواحد والعشرين وأظن أن هذا الطبيب النفساني المعين لن يستطيع حثما علاج هذا النوع من البشر.

  • مغربي سلاوي
    السبت 18 مارس 2017 - 12:58

    بنكيران سيبقى في أعيننا رأيس ورجل خرج مرفوع الرأس ونعم المبادئ .لو أراد تشكيل الحكومة قبل بالشروط المفروضة عليه من طرف الأحزاب و تقسيم الكعكة لفعل ولكن هو رفض. شكرا على تضحيته

  • Mustapha
    السبت 18 مارس 2017 - 13:08

    السيد بن كيران رجل و الرجال قليل و الإقالة أحب اليه مما يدعونه اليه و انتهى الكلام.

  • عبدالعلي
    السبت 18 مارس 2017 - 13:11

    الإرادة الشعبية دأبت عرض الرياح والنائب المغربي لاعتبار له أحزاب خسرت الانتخابات وهي من أسندت لها رئاسة البرلمان حزب أتى بالسيد خنوش لينقلب عن إرادة شعب ويجمع الخاسر ون في الانتخابات ويصبح قائد الانقلاب السياسي في البلاد وهو من يملأ على امين الحزب الفائز في الانتخابات فأين هي الديمقراطية اقول اكل من يريد أن ينتخب صوتك يساوي صفر زيرو كان انقلاب عسكري دموي على إرادة شعب مصر واليوم جماعة من أحزاب سياسية فاشلة تطيح بإرادت شعب وبمامرة خارجية الدليل الإمارات

  • Hicham
    السبت 18 مارس 2017 - 13:18

    Benkirane..just show us that he is ready to give up powerfull position in exchange of dignity and honesty.
    I have no idea about his past decision in the government, but very few poeple in the Arab world would rather resign than make hand with poeple that he is not going to agree to run decisions that affect country.

  • Hakim
    السبت 18 مارس 2017 - 13:19

    Pour ceux qui suivent de pres la scene politique nationale savent tres bien les dessous de la mise a l'ecart de Benkirane. Son "limogeage" n'est pas due a son echeque dans la formation d'une qlquonque gouvernement. Mais a cause Dr son transparence, vis a vis de son partie et des marocains, durant les tractations avec les autres parties. Tractations qui d'habitude sont secretes et loin des regards du peuple!! Chose Que certaines spheres qui nagent dans des eaux troubles n'ont pas apprecie.. Et la suite tous me monde la connait maintenant.. priant pour que Me El Atmani suit son exemple pour le bien de ce pays

  • الشوري محمد بلحسن الوزاني
    السبت 18 مارس 2017 - 13:32

    لا يسار ولا يمين لا تقوى و لا إيمان مافي القنافذ أمس.

  • slimani hassan
    السبت 18 مارس 2017 - 13:38

    الدلالة الثانية لبلاغ الديوان الملكي، فهي أن القصر ما عاد قادرا على الاشتغال مع بنكيران كشخص، بعد أن ازدادت شعبيته في الشارع، وازداد إصراره على "الممانعة" وعلى اجترار خطاب شعبي، لم تعد نبرته تروق دار المخزن، رغم ولاء بنكيران غير المشكوك فيه للملكية، وحبه لمحمد السادس".

    الدولة غير قادرة في هذه المرحلة على ترك (العدالة والتنمية) ينزل إلى المعارضة ليواجه حكومة من أحزاب هشة بلا قاعدة اجتماعية ولا سمعة سياسية، كما إن نزول الحزب إلى المعارضة معناه إعطاء قبلة الحياة لبنكيران ليعود بقوة إلى المشهد السياسي، ليمارس الوظيفة التي يتقنها أكثر من غيرها هو وحزبه"

  • tangerois
    السبت 18 مارس 2017 - 14:03

    تحليلات وتحديد أخطاء و البصم على ان بنكيران هو المخطأ ، بالنسبة لي يضع صفات هؤلاء الناس بانهم أساتذة ودكاترة في شك ومؤهلاتهم التحليلية محدودة.
    اولا التفاعل الإيجابي للعدالة والتنمية كلمة انتشرت كالنار في الهشيم بالإضافة إلى خرجات الفقهاء الدستوريين يفتون بدستورية القرار الملكي وبعد تعيين العثماني آمال العالم في تغيير المنهجية في ما سيؤول عنه اجتماع المجلس الوطني العدالة والتنمية. رجعنا أكثر من المصريين وتحويل المناقشة عن تعنث الأحزاب الأربعة وخلفياتها وأسبابها الحقيقية .

  • med sahabi
    السبت 18 مارس 2017 - 14:08

    الحمد لله والشكر لله ان المسائل السياسية والتفاوضية تمر ببلادنا دون احداث او ردات فعل من شانها التي بامن وسلامة الوطن والمواطن. وهذا ما يجب ان نعتز ونفتخر به…في ظل ملكية ساهرة على المصالح العليا للبلاد باحترامها المنهجية الديموقراطية. السيد بنكيران شخصية سياسية اثارت الكثير من الجدل خاصة خرجاته الاعلامية وتصريحاته التي لم تكن محسوبة بشكل دقيق…كان رئيس حكومة ايام الاسبوع لكنه يتحول لمعارض شرس عند نهاية كل اسبوع…اتمنى ان ينهج السيد رئيس الحكومة المعين نهجا مختلفا ليخرجنا من الانتظارية التي دامت طويلا. الله يعاونو راه كاينة الخدمة بزاف

  • ملاحظ مغربي
    السبت 18 مارس 2017 - 15:34

    الى من سمى تعليقه.. bouzebbal رقم 7

    من قال لك بنكيران غـادر مرفوع الرأس …….؟؟ لا يارجل بنكران لم يخرج مرفوع الرأس للأسف….. بنكيران لو قدم استقالته من اشحال هادي.. كان بالفعل سيغارر وهو مرفوع الرأس ويسحترمه الجميع بالطبع… أما أنه بقي متشبث بالكرسي حتى طُرد وخرج منه ادْليل ومُهان.. آش بقى ليه مسكين من مرفوع الراس ؟!
    غرور بنكيران لم يجعله يحسب أن سيطرد بهده الطريقة… بحيث لو كان حسبها بنكيران من قبل …لا أعتقد سيستمر فالبلوكاج..لو شكل الحكومة مشحال هادي…وخصوصا أن الجميع لا حظه كيف حب الكرسي وتشبث به…
    مهما حاولتم ايها المريدين أن تجعلوا من شيخكم شخصا مقدسا، فلن يفيدكم ذلك مع المغاربة بالطبع…المغاربة ليسوا أغبياء لأنهم يعلمون جيدا عن بنكيران أنه سوى بشر… يحب المال وعشق الكرسي وعشق الشهرة كذلك.. وهو يتاجر بالدين من اجل هده الأهداف…
    لكن الله موجود ولا حيلة معه…. يمهل ولا يهمل……

  • من اين سنبدا؟
    السبت 18 مارس 2017 - 15:51

    استوقفتني كثيرا العبارة التالية التي جاءت في مداخلة الاستاذ مشكورا: "لا يعقل أن اخنوش الذي قد جمد عضويته داخل التجمع الوطني للأحرار يتم بين عشية وضحاها تعيينه كرئيس التجمع ويصبح المفاوض الرئيسي لرءيس الحكومة الذي تم انتخابه بإرادة شعبية"…..حلل وناقش؟ من اين سنبدا التحليل؟ تخالطت علي الامور!

  • مواطن مقهور
    السبت 18 مارس 2017 - 16:45

    نعم كنا نعرف بنكيران و أصحابه عندما كان في حركة 20 فبراير ثم في المعارض ،يعد و يكذب على المواطنين،بجميع شرائحهم، و يقول سأقوم بإصلاح شامل يستفيد منه المواطن، لكن بعد توليه الرئاسة تجبر ،عكس أمير الفقراء نصره الله، و فعل فعلته (جريمته): رفع الدعم عن المحروقات، قهر الموظفين و حرم أبناءهم من المنحة الجامعية، أوقف التوظيف الرسمي و استبداله بالتعاقد، قمع أنواع احتجاجات كل موظف مظلوم بمرسوم أجر مقابل العمل.

  • مومو
    السبت 18 مارس 2017 - 17:49

    كما جاء في التحليل على لسان الاستاد صحيح لان سي بنكيران شيئا ما لايقبل الحوار افكار رئيس حزب قط.بدون ان ننسى ما قدمه من اصلاح في 5 سنوات.وما لايقدر ان يفعله.

  • بوشفة بوعزة
    السبت 18 مارس 2017 - 21:53

    مايؤكد تحليل ذ شقير حول تمثل السيد بن كيران لمهمته هو النكتة التي حكاها عن صاحب الجمل الذي اراد بيعه في اشارة لتدخل السيد اخنوش

  • نوري إبراهيم
    السبت 18 مارس 2017 - 21:55

    بالله عليكم وانتم تعلقون، هل استحضرتم وقارنتم كيف تغيرت حال المواطن المغربي من حيث الوعي السياسي وقدرته على التمحيص والتحليل. ..؟؟!!!فهل كان ذلك ممكنا في ظل حكومات سادت ثم بادت بعدما اغرقت البلاد والعباد في ظلمات القهر والمهانة والاستبداد. ..؟فهل كنا نظن أن فساد وتقهقر سنوات عديدة في الدرك الأسفل سيمحى بقدرة قادر؟؟؟ما هي الصلاحيات التي كان يمتلكها السيد بنكيران؟ ؟اية هوامش للتحرك والمبادرة تركوا له..؟؟لاشيء. …فقط ينتقدونه ويسفهونه ويحاولون النيل من مصداقيته. …الرجل صادق ويخاف الله. ..لم يمد يده على حرام ..لم يعاقر معهم خمرا ووقاه ربه ويلات الفساد والجنس ومراكمة الثروات. …..ماذا تريدون؟؟؟اااه ماذا أعطى للمغرب؟ ؟؟وهل تركوا له الوقت والعدة والعتاد والإرادة السياسية. …هو يقاسي مثل الشعب من منع أي نشاط دون ترخيص. …لقد جردوه من كل وسائل العطاء والنجاح بل وخططوا لافشاله وضربه في الصميم بطرق وسيناريوهات محبوكة. …وكيف لا وهم يتوفرون على النفوذ والجاه والأموال الطائلة (أمور كان يفتقرها)….
    من يمتلك المال والسلطة والنفوذ هو من يستطيع تغيير الأمور. …..

  • نوري إبراهيم
    السبت 18 مارس 2017 - 22:04

    كان أبوك صالحا….سبحان الله كيف ننسى أو نتناسى حسنات قدمت لنا. …عندما كان العالم العربي يغلي ويفور (مازالت دول كثيرة تعاني ويلات الحروب)..كنا نرفل أمنا وامانا وطمأنينة بفضل ("العدالة والتنمية وعلى رأسها السيد بنكيران )ثم بعد ذلك. …خلاص باي باي. ..انتهت الصلاحية؟ ؟!!منتهى الجحود. .(لخير فالله )

  • بوشفة بوعزة
    السبت 18 مارس 2017 - 23:10

    السيد بنكيران كان بامكانه ان يستمر لكن الامل معقود على السيد العثماني الذي بامكانه ان يوفق اذا كان مؤمنا ان المومن لا يلدغ من الجحر مرتين والله الموفق

  • أبوندى
    الأحد 19 مارس 2017 - 01:03

    السيد بنكيران له إيجابيات تحسب له وسلبيات تحسب عليه نذكر بعضا منهما.
    الإيجابيات:
    -متقي.ممازح.متمسك بزمام الأمور.محاور.حكيم.
    -متميزبالعفاف والغنى عن الدولة والناس فهو لم يحسب عليه ولا على غالبية وزراء حزبه اختلاسات أوارتشاء أواغتناء فاحش على حساب الشعب فقد غادر منصبه بأيادي نظيفة.
    -له هاجس حماية الاقتصاد والمال العمومي من المفسدين السياسيين والمسؤولين من الحكومات السابقة وذوي النفوذ مماجانب البلاد التدهور والسكتة القلبية.
    -تلافيه الصراع الديني والسلطة الدينية مع القصر.
    -تشبته بمواقف شخصية ومواقف حزبه عندما تكون منطقية.
    السلبيات:
    -فكرمزاجي.عنيد.نرجسي.متضخم الأنا.مستعلي.مغامر.متحدي.
    -خطأه ضعف تطبيق الصلاحيات التي خولها له دستور2011.
    -ضعفه للقدرة التفاوضية والديبلوماسية في حل المشاكل السياسية والاجتماعية مع الفرقاء.
    -الصدام مع من يخالفه الراي.
    -ضعفه الاستعانة بالاستشارة القانونية والسياسية والتقنية في حل مشاكل المواطنين وفي اجراء الإصلاحات المصيرية والهيكلية للمجتمع.
    -هدفه ومن خلال فلسفة وفكر حزبه أسلمة على المدى البعيد للمجتمع المغربي بناء على توجه ديني مستمد من جناحه الدعوي.

  • متفق مع بوزبال
    الأحد 19 مارس 2017 - 11:56

    احيي رقم ستة بوزبال يا اخي من يخالف رايك هو بوزبال الحقيقي لقد انصفت ان سبب تخلفنا ليس شخصا واحدا ما ينساه جل المغاربة ان ابن كيران ليس من عباد الله وان الله لا يدافع عنه نظن ان المسؤول لا بد ان يكون مجرما لاننا الفنا ذالك فكم من حاكم من اولياء الله فكم من امام عادل في الدنيا

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة