الإعفاء الملكي لبنكيران .. منهجية شعبية وفشل الحلول التفاوضية

الإعفاء الملكي لبنكيران .. منهجية شعبية وفشل الحلول التفاوضية
الخميس 23 مارس 2017 - 03:00

حظي تشكيل حكومة بنكيران في نسختها الثانية باهتمام خاص من لدن المتتبعين والمراقبين للشأن السياسي بالمغرب؛ فقد تابع المحللون والملاحظون المخاض السياسي لحكومة بنكيران الثانية، الذي بدا أكثر عسرا من مخاض حكومته الأولى.

ولعل هذا الوضع هو الذي جعل المشاورات بشأن تشكيل حكومة بنكيران تأخذ وقتا أطول تجاوز خمسة أشهر في ظرفية سياسية تميزت بالأساس بتعبئة كل أولويات وآليات آليات الدبلوماسية الملكية لانضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، والتي انتهت بإعفاء الملك لرئيس الحكومة وتعيين خلف له من الحزب نفسه لاستكمال المشاورات بشأن تشكيل هذه الحكومة.

من هنا، يطرح التساؤل عن الأسباب التي كانت وراء تعثر بنكيران في تشكيل حكومته الثانية؟ وما الخلفيات التي كانت وراء إعفائه من لدن الملك.

أولا- المنهجية الشعبية لمشاورات بنكيران

يبدو أن بنكيران قد استند، منذ تعيينه من لدن الملك كرئيس للحكومة للمرة الثانية، على مرجعية سياسية تقوم بالأساس على تصدر حزب العدالة والتنمية لنتائج الانتخابات التشريعية لـ7 أكتوبر 2016؛ ففي خروجه الأول أمام الصحافيين يوم الاثنين 10 أكتوبر 2016 بمقر حزبه بالرباط، صرح رئيس الحكومة بأن “هناك توجها يحكم هذه المشاورات التي جاءت بعد الانتخابات التشريعية للسابع من أكتوبر الجاري”، مشددا على أن “المشاورات يجب أن تؤسس على أساس احترام الإرادة الشعبية”.

وفي هذا السياق، أكد رئيس الحكومة المعين من لدن الملك على ضرورة احترام قواعد الديمقراطية التي جاءت بها الانتخابات. ومن ثمّ، فقد حكم هذا التصور السياسي لبنكيران والمصادق عليه من لدن الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، المنهجية التفاوضية لرئيس الحكومة؛ فباستثناء حزب الأصالة والمعاصرة الذي اعتبره خطا أحمر في تشكيلته المقبلة، حيث لمح بهذا الصدد بأن “هناك حزبا غير راغب في التحالف معنا، ونحن غير راغبين في التحالف معه”؛ وذلك في إشارة إلى حزب الأصالة والمعاصرة، مضيفا: “نحن منفتحون على جميع الأحزاب، وسنتشاور مع الجميع”.

وهكذا دشن رئيس الحكومة المعين من لدن الملك محمد السادس مشاوراته لتشكيل الحكومة الجديدة بلقاء قيادة حزب الحركة الشعبية بالمقر المركزي لحزب العدالة والتنمية بالرباط، الذي حضره إلى جانب عبد الإله بنكيران، رئيس المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية سعد الدين العثماني، وعن حزب الحركة الشعبية كل من أمينه العام امحند العنصر وسعيد أمسكان. وفي هذا الصدد، بدا رئيس الحكومة أنه لم ينتبه في أولى هذه اللقاءات التشاورية بخصوص الحكومة المقبلة إلى أمرين رئيسيين: الأول هو ربط امحند العنصر، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، في أول تصريح صحافي له حول المشاورات، بأن لحزبه مجموعة من الشروط التي لا بد أن تتوفر في الأغلبية المقبلة حتى يشارك في الحكومة الثانية التي سيقودها عبد الإله بنكيران، دون أن يوضح طبيعتها. في الوقت الذي اكتفى بنكيران، الذي لم يعط كبير أهمية لهذا المعطى بالقول: “الشروط كان يفترض أن أسأل عنها أنا، لكنني لم أفعل؛ وجاء السؤال من هؤلاء العفاريت”، يقصد الصحافيين في إطار قفشات رئيس الحكومة المعتادة، الذي بدا مرتاحا للقائه بحليفه في الحكومة السابقة، بالرغم من الشروط التي يرتقب أن تضعها “الحركة” على طاولته.

-إن أولى اللقاءات التشاورية بخصوص الحكومة المقبلة كانت مع حزب أقل وزنا ضمن الأغلبية السابقة وأقل حصة انتخابية من التجمع الوطني للأحرار الذي يعتبر الحزب الثاني في الأغلبية السابقة، والذي ظهر فيما بعد أن رئيسه الجديد عزيز أخنوش هو الذي سيكون المفاوض الرئيسي لرئيس الحكومة والأمين العام لحزب العدالة والتنمية.

لكن إلى جانب هذين المعطيين اللذين أغفلهما رئيس الحكومة المعين كان هناك خطاب داكار الذي رسم بشكل أساسي مقاربة تختلف جذريا عن الخلفية السياسية التي رسمها بنكيران؛ ففي هذا الخطاب، الذي يعتبر كأول خطاب ملكي يلقى من خارج المملكة ومن بلد إفريقي، تطرق الملك إلى السياسة المستقبلية المفترضة للحكومة المقبلة تجاه إفريقيا أشار بأسلوب لافت يحمل في طياته أكثر من دلالة سياسية إلى “أن المغرب يحتاج إلى حكومة جادة ومسؤولة”.. وبلغة صارمة أكد أن “الحكومة المقبلة لا ينبغي أن تكون مسألة حسابية تتعلق بإرضاء رغبات أحزاب سياسية، وتكوين أغلبية عددية، وكأن الأمر يتعلق بتقسيم غنيمة انتخابية”.

ثانيا- المقاربة التفاوضية لمشاورات بنكيران

على الرغم من مضامين خطاب داكار الذي حدد معالم تصور سياسي مغاير لتشكيل حكومة بنكيران الثانية، فقد بدا أن بنكيران كرئيس للحكومة قد فضّل مواصلة تبني تصوره المستمد من الإرادة الشعبية؛ ففي تصريح صحافي بمناسبة هذا الخطاب، وبعدما أبرز بنكيران “التقدير الكبير الذي يحظى به الملك محمد السادس في إفريقيا، بدليل الترحاب الذي يحظى به أينما حل وارتحل في هذه القارة”، معتبرا أن “رجوع المغرب لمكانته الطبيعية في إفريقيا خطوة في الاتجاه الصحيح”. أكد بخصوص تشكيل الحكومة المقبلة أن “الخطاب الملكي تحدث عن مجموعة من القيم الإيجابية التي يجب أن تحكم بالأساس تشكيل الحكومة”، مؤكدا على “الحرص على الالتزام بقوة بهذه القيم في مسار تشكيل الحكومة، وعلى الدور الأساسي للملك محمد السادس في هذا الشأن، لأنه هو من يعين الوزراء باقتراح من رئيس الحكومة”.

وهكذا، تابع بنكيران مشاوراته طبقا للمنهجية التي حددتها الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية بلقاء أحزاب الأغلبية السابقة بداية، قبل الانفتاح على الأحزاب الأخرى المنتمية إلى صفوف المعارضة، بالتوجه نحو أحزاب المعارضة؛ وفي مقدمتها حزب الاستقلال، الذي أبدى موافقة مبدئية للانضمام إلى الحكومة الثانية التي سيقودها بنكيران.

كما عبر إدريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، خلال استقباله من لدن رئيس الحكومة بمقر حزبه، عن موافقته للانضمام إلى الائتلاف الحكومي في انتظار تزكية هذه الموافقة من لدن الأجهزة القيادية لحزبه خاصة أعضاء المكتب السياسي للحزب الذين حسموا، بالأغلبية، موقفهم من المشاركة في حكومة عبد الإله بنكيران.

ومن ثمّ، بدا بأن مشاورات بنكيران كانت تتجه إلى تشكيل حكومة تتكون من مكونات الأحزاب الوطنية بالأساس، حيث ظهر ذلك بالخصوص من خلال المعطيين التاليين:

-كشف رئيس الحكومة، قبل الانتخابات التي جرت في السابع من أكتوبر 2016، أن “هناك اتفاقا بين حزبي العدالة والتنمية والتقدم والاشتراكية على أن يكونا معا في الحكومة المقبلة أو تجمعهما صفوف المعارضة”؛

– قرار كل من حزب الاستقلال وحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية التحالف ضمن تكتل يجمع ما أسموه “الأحزاب الوطنية الديمقراطية”، والدخول بشكل ثنائي في المشاورات التي يباشرها عبد الإله بنكيران

لكن يبدو أن هذا التوجه السياسي الذي تبناه رئيس الحكومة بنكيران لم يرق لأطراف سياسية أخرى، حيث بدأت تعمل على تفكيك هذا التحالف وبث الفرقة بين مكوناته.

وقد انعكس ذلك من خلال تصريحات الأمين العام لحزب الاستقلال، الذي قال، في تلميح إلى حزب الأصالة والمعاصرة، “لا يعقل أن يأتي حزب قرر ألا يشارك في الحكومة ويفتي على باقي الأحزاب في قراراتها المصيرية؛ فلا يمكن أن نقبل من يملي علينا، ولا من يقرر مكاننا”، ليشدد على أن قواعد حزب الاستقلال “تصر على حتمية الوجود مع الشعب، ويحبذوا أن يكون مصيرنا واحد بمعية الإخوة في حزب الاتحاد الاشتراكي”، ليختتم بقوله: “يجب أن نقاوم، ولن نساوم، وسنمضي في التنسيق المشترك”.

من جهته، ثمّن إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، موقف شباط. وأورد لشكر أنه كان حريصا، منذ نتائج اقتراع 07 أكتوبر، على عقد اجتماع بين قيادات الحزبين، و”بالرغم من كل الادعاءات والإيحاءات الموجهة للرأي العام وكل محاولات التأثير في قرارنا السياسي، فقد قلنا: لا لأي قرار يملى علينا؛ لأن القرار بيد الحزبين معا”.

واعتبر لشكر أن موقف حزبه يبث رسالة واضحة: “لا يمكن أن يوهمنا أحد بأن هناك قطبية مصطنعة؛ بل هناك قطب حقيقي هو قطب الأحزاب الديمقراطية الوطنية الذي يمثله الحزبان”، موردا أنه “لا يمكن التفرج على الأزمة السياسية التي تعيشها البلاد، بمؤسساتها المعطلة، من محكمة دستورية ومجلس أعلى للقضاء وبرلمان”، متابعا: “نحن نجتمع لندق ناقوس الخطر؛ لأن مصلحة البلاد فوق كل اعتبار”.

وقد كان من الممكن لرئيس الحكومة، خلال هذه الفترة، بدل الدخول في مفاوضات مع حزب التجمع الوطني للأحرار والرضوخ لمطالب رئيسه الجديد عزيز أخنوش الذي رفع السقف عاليا من خلال المطالبة بإقصاء حزب الاستقلال من الائتلاف الحكومي المقبل بدعوى الانسجام الحكومي، وضرورة إدخال حليفه الاتحاد الدستوري، الحسم في تشكيل حكومة أقلية تتكون من حزب الاستقلال، والاتحاد الاشتراكي إلى جانب حزبي العدالة والتنمية والتقدم والاشتراكية، حيث سيكون ذلك متناغما مع تصور السياسي المبدئي القائم على الإرادة الشعبية وشرعية الصناديق الذي استند إليه رئيس وظل يردده طيلة المشاورات. لكن بخلاف ذلك، تشبث رئيس الحكومة بالبحث عن تحالف موسع يضمن أغلبية برلمانية تجمع بين التجمع الوطني للأحرار وحزب الاستقلال كان يستهدف بالأساس تحكم بنكيران في تشكيلة حكومته المقبلة.

وهذا ما رفضه رئيس التجمع الجديد الذي طالب بإقصاء حزب الاستقلال، الشيء الذي باعد بين تصورات مختلف المكونات الراغبة في المشاركة في الحكومة، ودخولها في رهان قوة جمد المفاوضات، وشل الفرقاء في انتظارية قاتلة وتعثر كانت له انعكاسات سلبية على الرأي العام ومختلف الفاعلين الاقتصاديين والإداريين.

ولم يتم تكسير هذا الجمود إلا من خلال حركية خارجة عن مشاورات رئيس الحكومة ومفاوضيه، تمثلت في استغلال تصريحات الأمين العام لحزب الاستقلال التي أغضبت القيادة الموريتانية، للضغط على رئيس الحكومة المعين قصد فك ارتباطه بحزب الاستقلال، والمصادقة على الإطار القانوني لانضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي لانتخاب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية في رئاسة مجلس النواب في مفارقة سياسية لا تعرفها عادة الأنظمة الديمقراطية.

وعلى الرغم من حلحلة هذا الجمود، فقد بقيت المشاورات تراوح مكانها، خاصة بعدما تشبث رئيس الحكومة بضرورة عدم إدخال الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ضمن تشكيلة الحكومة المقبلة مشخصنا خلافه مع الكاتب الأول لهذا الحزب الذي كان يتهمه بتورطه في مؤامرة الانقلاب عليه، حيث رهن عدم مشاركة هذا الأخير في تشكيلة الحكومة ببقائه رئيسا للحكومة.

ومن ثمّ، دخلت المشاورات من جديد في الباب المسدود في انتظار عودة الملك من زيارته الإفريقية الطويلة، حيث كان رئيس الحكومة يأمل في استقباله من لدن العاهل المغربي ليعرض عليه تقريرا بشأن ماراتون مشاوراته؛ لكن بدل ذلك، صدر، بمجرد عودة الملك إلى البلاد، بلاغ من الديوان الملكي ينهي مهمة رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، ويكلف الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية الدكتور سعد الدين العثماني بتشكيل الحكومة في أقرب وقت.

وبناء عليه، فإنه سيكون، من أجل إنجاح المشاورات المقبلة، من الضروري على رئيس الحكومة الجديد، الذي وجد نفسه في وضع سياسي جد حساس، أن يعمد إلى البحث عن آلية تفاوضية تختلف عن المنهجية التي تبناها سلفه في إدارة المشاورات، وإدارة المفاوضات مع مختلف الشركاء.

ويبدو أن رئيس الحكومة الجديد يعي هذا الوضع، حيث ظهر ذلك واضحا من بعض التصريحات الصحافية التي أدلى بها العثماني، بعد انعقاد اجتماع الأمانة العامة لحزبه يوم الأحد 19 مارس 2017، بأنه “سيشرع في مشاورات تشكيل الحكومة الجديدة “مع جميع الأحزاب السياسية الممثلة في مجلس النواب تباعا، حسب نتائج الانتخابات التشريعية الأخيرة”، بما فيها حزبي الأصالة والمعاصرة والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية. في الوقت الذي عبرت فيه مختلف الأحزاب عن ترحيبها بتعيين الملك للعثماني كرئيس حكومة جديد خاصة وأنه قد تم انتقاؤه من طرف الملك وليس الحزب.

وعموما، فإن هذه المجاملات لن تنفع في إنجاح مشاورات رئيس الحكومة المعين دون أن يقع تليين في مواقف جميع الأطراف التي قادت عملية المفاوضات الحكومية في صيغتها الأولى، بحيث يقع نوع من التنازل من قبل جميع الفرقاء الحزبيين للوصول إلى صيغة توافقية تسفر عن ميلاد أغلبية حكومية منسجمة وقوية كما حددها خطاب داكار.

‫تعليقات الزوار

37
  • عنيبة
    الخميس 23 مارس 2017 - 03:27

    إذا كان الملك هو من يحكم فما دور الأحزاب والحكومة والبرلمان ؟
    ممكن شي واحد أشرح ليا الله يجازيه بخير

  • ايت الراصد:المهاجر
    الخميس 23 مارس 2017 - 03:44

    بالرغم من اختلافنا مع بنكيران فإننا نقول من اجل الحقيقة اذا كانت هناك منهجية ديمقراطية فان الملك لم يكن ليعزله من خلال مستشاريه بل كان عليه ان يبعث مستشاريه الى من كان يسعى في افشال تشكيل الحكومة المسمى اخنوش وبالتالي يبقى العزل/الاعفاء نتيجة مقصودة لمقدمات كان مخططا لها بتلك الطريقة التي أطالت عمر المفاوضات الى حين رجوع الملك ؟!؟
    مع الاسف الشديد ستتشكل الحكومة وسيظهر اخنوش الان كل القبول باللعبة الديمقراطية لانه أخذ الضوء الاخطر لذلك ؟! بعدما أدى دوره بكل نذالة من اجل ازاحة بنكيران من أهل فاس ويتم تنصيب العثماني من أهل سوس وهنا يختلط الصراع الخفي القبلي الذي تريده المخزنية من أجل مسرحية اخرى مدة فصولها خمسة سنوات من التسويف والمماطلة ..وقهر المستضعفين وتهدئة الأمازيغ الى حين…لكن هذه الفترة بحكومة قادتها من الأمازيغ …

  • ودادي بيضاوي مغربي
    الخميس 23 مارس 2017 - 04:01

    سؤال لكل متتبعي جريدة " هسبريس" لماذا ثم إعفاء بن كيران حتى قبل أن ينصت إليه الملك وخصوصا أن هناك أخبار راجت مؤخرا على أن بن كيران كان سيقدم استقالته أو ما وصلت إليه المشاورات للملك في نفس اليوم الذي ثم فيه إعفاءه وإن كانت دولة الحق والقانون والدستور و"شوية" الديمقراطية فإن فشل بن كيران فباقي الأمناء العامون للأحزاب فاشلون ولماذا نجحوا كلهم في إختيار شخص لقيادة البرلمان من حزب منبوذ عند المغاربة وتحصل على 20 مقعدا بالصحراء ولماذا يصر الاتحاد الإشتراكي على الدخول للحكومة بحجة "الدفاع عن مصالح المملكة" شوفوا شكون لبغى يدافع على مصلحة الوطن نصدقوك والبقية ماذا يفعلون قالها بن كيران نبيعوا البطاطا دير الخير غير في الحزب ذيالك أما هذاك أخنوش حدث ولا حرج الحكومة السابقة وبدون أجرة حتى يكسب تعاطف المغاربة وبين ليلة وضحاها أصبح أمينا عاما للحمامة كذاك الحزب الذي يعلم الصغير قبل الكبير كيف تحصل على 102 مقعد وعمي "اليوتوب " باقي حي بوشعيب ولد زروال والمسيرة المشوهة والمطالبة بإخراج بن كيران من الصحراء و ووو الله يدير لفيها الخير

  • براك عبدالرحمان
    الخميس 23 مارس 2017 - 04:06

    أو الدليل واضح

    نهار كانت الأزمة كلشي هرب من الحكومة فاش بانو

    الفلوس أو بداو الصناديق كاتسترجع العافية ديالها أو طاح البترول أو طاحت الشتا أو طلعات البورصة

    بغاو ارجعو المغريب للسكتة القلبية كيف دارو لليوسفي أو جابو جطو
    أو من بعد دخول العدل والإحسان باش تمتص عضب

    الشعب إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها

    كلشي مخدوم إنتهى الكلام

  • يوسف_مالمو
    الخميس 23 مارس 2017 - 04:15

    إذا كانت الارادة الشعبية هي من تحكم في هذه البلاد وتختار من تريد وفقا لدستور فلماذا يأتي الملك فوق الجميع ويقوم بعزل المنتخب والسبب تافه أن هناك تماسيح خارج التغطية تسعى فقط لإفساد كل ما يصلح اين الديمقراطية في كل هذا

  • فاعل خير
    الخميس 23 مارس 2017 - 04:16

    قال تعالى
    لا تدري لعل الله يحدث بعد ذالك أمرا .
    والله يا اخي نحن ننسى الماضي لان أخذ المسؤولية اصعب الحاجة.
    عودوا الى تاريخ الاسلام حمل المسؤولية كانوا يهربون منها .
    والله الذي يحب لقاء الله وفي نفس الوقت لايستطيع حمل المسؤلية امام الجميع من الأرجح ان يستسلم لينقض نفسه من النار.
    كلنا نسأل امام الله ،

  • الحسين
    الخميس 23 مارس 2017 - 04:47

    الأخطاء
    يجب عليكم قراءة نصوصكم قبل النشر فهناك في بعض المرات زيادة ونقصان في الحروف وهذه المرة نسيان عبد لبنكيران فاصبح إلاه بنكيران.ماهذا .

  • بيا الدراركة
    الخميس 23 مارس 2017 - 04:51

    الى رقم 1 تريد ان تفهم ؟ الباخرة لا يكون لها الا قايد واحد وادا كثرت الاراء ستغرق السفينة الى رقم 2 لماذا تريدون اللنبش في موضوع القبلية البغيضة واقول لك اتقي الله و لسلام

  • elhaj abde
    الخميس 23 مارس 2017 - 05:39

    تأخير تشكيل الحكومة و الإعفاء الملكي لابن كيران مع تعيين العثماني إنما هي سياسة إتبعت لامتصاص حراك(غضب) الريف.

  • زكرياء و فزياء
    الخميس 23 مارس 2017 - 05:59

    المهم ان المشهد السياسي غير قابل للفهم البسيط انه اصبح مثل مجموعة الأعداد العقدية. بحيث. ( i2=-1 )
    في هذه المجموعة ، منطقها غريب لا يتماشى مع المنطق المألوف ورغم ذلك قدمت حلولا هامة في الفزياء ( الكهرباء ) !!!!
    انما الاعمال بالنيات ، ولكل امرىء ما نوى …
    والعاقبة للمتقين …
    وهناك عزم للأمور ..
    اللهم يسر ولا تعسر ..
    سيذكر من يخشى ..
    و سيتجنبها الأشقى …

    اللهم لا تحملنا ما لا طاقة لنا به …

  • محمد إسماعلي
    الخميس 23 مارس 2017 - 06:10

    بدل ما تكتبو ع الإله بنكيران أكتبوا بنكيران فقط لأنكم لأنكم تخطأون لقد كتبتم الإله بنكيران والاله الإله وبنكيرا ليس إلا بشر

  • الشعب
    الخميس 23 مارس 2017 - 06:44

    كل حزب بما لديهم فرحون بن كيران سوأ بق او مشا المشهد السياسي فا المغرب عمرو يتبدل اش دار بن كيران سوا دخل لينة التمسيح والعفرية لي المشهد السياسي او بقي ان كن قول شكون هد التمسيح او العفرية حقيق كولشي منافق لي كيهدر على الحق كتقولو بغا يزعزع استقرار البلاد نوظ الله يزعزع خاطرك

  • المهدي
    الخميس 23 مارس 2017 - 07:10

    الودادي رقم 3 ،
    ذكرتني بذلك الخروف الذي سئل يوم مسيرة البيضاء عن سبب تظاهره ليجيب : بغينا بنكيران يخرج من الصحراء ! هذا هو النموذج الأمثل للقطيع مع الاعتذار للقطيع لانه على الأقل يعرف اين يوجد الكلأ فيقصده بحاسته ، فكما فتح مناهضوا بنكيران الزريبة ليخرج القطيع اعتمد بنكيران ايضا على قطيعه ليرقص مزهوا ليلة السابع من أكتوبر ، الكل يعرف من قمة الهرم الى أسفله ان العلامة التجارية لكلمة " الشعب " مجرد اكسسوار يغلف خدعة الديمقراطية التي اصبحت مطلبا خارجيا وليس داخليا لتحسين الصورة امام المجتمع الدولي واستيفاء شروط القبول من هذا المجتمع وضمان تعامله معنا وقبولنا ككيان قد يجودون عليه بفتات من استثمار وموقف لمؤازرتنا في محننا مع أعداء من طينتنا يسعون بدورهم للهاث وراء صورة البلد الديمقراطي المرضي عنه ، بينما الحقيقة اننا نفتقر للإنسان الذي بلغ مرتبة تؤهله لاستحقاق الديمقراطية والحقوق المنبثقة عنها دون اغفال الواجبات ، نحن شعب علينا ان نتحدث عن الآدمية وليس الانسان بمفهومه ككائن يصنف في مرتبة اعلى من الحيوان ، فلئن كان هدف الحيوان من الحياة مجرد الاكل والتناسل فهذا لا يفرقه في شيء عن نموذج

  • عبدالواحد
    الخميس 23 مارس 2017 - 07:12

    إعفاء بنكيران لا شرعية فيه ويعتبر خارج القانون الدستوري وطبعا هذا يدل تواجد الدولة العميقة والمخزن.انتهى الكلام

  • Ta3li9 bismi katibih
    الخميس 23 مارس 2017 - 07:16

    Je pence que Mr benkiran est stressé pendans sa gestion du gouvernemant a l'edition precédante, son age et son nivau culturel ne lui a pas permetter de regroupper une deusiemme edition de gouverner , il sera mieu pour lui d'aller ce reposer , baraka 3lik , sir ttssara7 n3am ass khalli lmobadara lchi 7add akhor i9dar inajjamha fhamtini wla lla , ntaha lkalam. Hh

  • علاء
    الخميس 23 مارس 2017 - 07:20

    يا مغاربة يا محللين الدرهم …لو كان بنكيران كما تتصور عقولكم الصغيرة لما اعفي…بنكيران شريف واخلاصه وكرامته و امانته عنده اغلى من الكرسي.. لو كان غير ذلك لدخل في شراكة مع اي كان ليبقى مكانه..اخنوش سخر من طرف المخزن ليقف حجرة عثرة امام الاصلاح والنيات الحسنة وامام ارادة الشعب..اليوم السنتكم كالسيوف على بنكيران وحزبه لانهم فسحوا لكم مجال الحرية في التعبير وبالمناسبة انا لاأنتمي لحزبهم ..فانتظروا عندما تولى عليكم حكومة مخزنية فاود ان اراكم تنتةذونها بهذه الالسنة الحادة

  • شباط أسقط بنكران
    الخميس 23 مارس 2017 - 07:24

    حكومة الولاية الأولى لبن كيران (3 يناير 2012) شارك فيها حزب الإستقلال بقيادة عباس الفاسي .
    لما تولى شباط الأمانة العامة (23 سبتمبر 2012) ، أراد استبدال وزراء عباس الفاسي بوزرائه وقدم مذكرة إلى رئيس الحكومة (3 يناير2013).
    إعتبر تجاهل بنكيران إهانة فاستصدر من المجلس الوطني قرارا بالإنسحاب (11 ماي 2013) .
    في برنامج هسبريس (نصف ساعة ) قال شباط إنّه ينوي الانقلاب على بنكيران .
    قرار الإنسحاب زعزع إستقرار الحكومة 5 أشهر إلى أن عوض الأحرار الإستقلال (10 أكتوبر 2013).
    بعد 7 أكتوبر 2016 ، بادر الملك إلى تكليف بن كيران (10 أكتوبر) .
    أول ما قام به الإنقلاب على الإئتلاف الذي دخل به الإنتخابات لإحياء الكتلة.
    أشعل تصريح شباط النار في موريتانيا ، فكانت بداية سقوط بن كيران ، حيث ردت له الأحزاب التي استضعفها الصاع صاعين في جلسة انتخاب رئيس مجلس النواب ، لما اضطرته إلى التصويت بالورقة البيضاء ، إضافة إلى ما سبق من رفض أخنوش التوافق معه في الموضوع
    أحس بجرح في كبريائه و اعتبر ذلك إهانة و إذلالا للشعب الذي انتخبه،
    ناسيا أخطائه ، وأن حزبه لا يمثل إلا أتباعه وليس كل الشعب.

  • ابن الشعب :بنكيران
    الخميس 23 مارس 2017 - 07:42

    نهاية" تراجيدية " لابن الشعب اسمه بنكيران….يتحدث البعض عن فشله في تشكيل الحكومة…لكن بالمقابل؛هناك من الاساتذة المرموقين داخل المغرب او خارجه (اللي ما بايعين الماش ) يتحدثون عن فشل مساوميه من المفاوضين في اقناعه في تشكيل حكومة يكون فيها الحزب المتصدر للانتخابات مقزما…وهذا ما يرفضه بنكيران ولا يتماشى مع الارادة الشعبية التي بوات حزبه المرتبة الاولى في انتخابات 7 اكتوبر…كيفما كان عدد الناخبين ؛فالمصوتين لصالح حزب المصباح في تزايد مستمر . وهذا ما يخشاه منافسيه وما يفسر كذلك "البلوكاج "المدعوم من جهة وازنة
    لازاحة ابن الشعب بنكيران الذي زادت شعبيته.. بشهادة الجميع سواء بالداخل او في الخارج….عودوا للتحاليل بخصوص إقالة زعيم حزب المصباح في قنوات محايدة عربية وغربية ستسمعون العجاب.

  • el ouariachi
    الخميس 23 مارس 2017 - 08:06

    كان على الملك ان يامر اخنوش من فتح الطريق لبنكيران لتشكيل الحكومة بدل اعفاءه وان يستقبله ليستمع الى الصعوبات التي واجهها بنكيران لتشكيل الحكومة على الاقل لانه ليس السبب في افشالها .
    بالمناسبة انا لم انتخب قط ولكن ما قامت به حكومة بنكيران لم تقم به اي حكومة سابقة بالرغم من كل العراقيل التي واجهتها .

  • Adil
    الخميس 23 مارس 2017 - 08:11

    اصبحنا مثل المصريين لا قيمة للشعب المغلوب. أين هي الديمقراطية حزب حصل على 6 مقاعد يفوز برئاسة البرلمان.الأمور أصبحت واضحة تزايد شعبية بنكيران جعلت القصر ياخد قرار أعضاءه والشعب هو الضحية انتهى الكلام.

  • عبذالرحمان فرنسا
    الخميس 23 مارس 2017 - 08:53

    كل الاحزاب نعم الاحزاب السياسية المغربية عجزوا ان يجدوا حلا واتفقوا على ان لايتفقوا حشمة وكبيرة ويقولون بانهم رؤساء احزاب فلولا تدخل صاحب الجلالة لما كانت الفتنة في المغرب تخيلوا المغرب بلا ملك الفوضى

  • عبد الله لا عبد الاموال
    الخميس 23 مارس 2017 - 09:03

    انا كامازيغي سوسي ان السيد بن كيىران ليس فاشلا في تشكيل الحكومة ولكن اخنوش هو السبب الرئيسي في فشل المفاوضات والديمقراطية في البلاد .و سيكون جزاء حزب الاحرار العقاب الانتخابي من طرف المواطنين الذين فطنوا ان بنكيران هدفه هو الوطن والمواطنين اما اخنوش فهدفه هو مصالحه الشخصية واستثماراته خارج الوطن اما المواطنين مصيرهم الفقر واتهميش و الزلط .بنكيران اول وزير مغربي يحس بالفقراء ويقول ما في قلبه اما الاخرون كلهم خونة ومنافقين .يتقنون النفاق السياسي لا غير .

  • عبدالله الراحل
    الخميس 23 مارس 2017 - 09:04

    la seule solution est de changer le mode du scrutin pour passer au 2eme tour pour une vraie démocraie et le gouvernement sera constitué de إنتهى الصراع فمارأيكم 1ou 2 partis politiques

  • YOUSSEF
    الخميس 23 مارس 2017 - 09:14

    السلام عليكم
    بن كيران لم يفشل…و ما جاء من أجله قضي تماما ، لن يتضج ذالك الآن ولكن الأكيد ان الوقت سيمر ويحين الموعد …الموعد الذي تتهافت فيه كل الأحزاب و الشخصيات المزيفة على حناجر المواطنين الذين علمهم بن كيران و حزبه كيفية الحفاظ على كرامتهم وعفافهم وأصولهم وهم شباب وما أكثرهم،
    الحمد لله .

  • Marocain
    الخميس 23 مارس 2017 - 09:32

    ليست لكم الجراة ان تقولوا من هو الطرف الذي يسعى الى البلوكاج من اجل التفقير. اما خطاب صاحب الجللة نصره الله فانه مفهوم و بسيط لا يحتاج علماء لكي يحللونه

  • متتبع
    الخميس 23 مارس 2017 - 09:48

    الملك معرفش ولا متسألش عن سبب البلوكاج لدام خمسة اشهرحنا في اعتقادنا الملك تصله جميع الاخباروعارف كلشي العمالات هما لخرين لموصلتش منهم لخبارسخونة لداخلية يعني مخدمينش

  • عزيز الدحماني
    الخميس 23 مارس 2017 - 10:03

    المرجو من اليوم 24 الإسراع في تصحيح الخطأ أعلاه (عبد الإله)
    إحترام الإرادة الشعبية في المغرب غير
    موجودة لسبب لن أنساه طيلة حياتي مسيرة الدار البيضاء ضد بنكران قبيل الإنتخابات من ورائها ؟ حتى النظر في طعون الإنتخابات يأخذ أكثر من و قته ؟ الكل يتكلام عن ألأحزاب المخزنية قبل و بعد الإنتخابات ما المقصود بها ؟ سياسة واضحة إن وضحت السياسة لا تبقى سياسة بل لعبة حتى ليست بلعبة تلاعب صريح بالإرادة الشعبية السياسي أصبح يخاطب كما يخاطب الجاهل شكرًا لك بنكران في طريقة مخاطبتك لنا

  • ندى
    الخميس 23 مارس 2017 - 11:34

    الله ينصرك يا أعظم ملك في الدنيا نحبك في الله يا حبيب الشعب

  • جحا
    الخميس 23 مارس 2017 - 11:38

    يجب تصحيح الاسم و الوضع بالخروج والتظاهر السلمي، لكي يعرف الجميع مكانه و حجمه الحقيقي، كنا نقول على المصريين جبناء لصمتهم على السيسي ، ها نحن في نفس المسار، الى متى نرضى بالريع ورفض الارادة الشعبية
    التفريط في الصحرا، بيع اراضينا او وهبهم للخليجيين وتوطين الافارقة ، ما هاته القرارات الكارثية، العالم يراقب ويحتقر , لا احد يحترم المغرب دبلوماسيا الان يراه ضعيفا جبانا ، يهدد بالتعون الامني، والان المزيد مع هاد الحكومة الدميه وقلة الكفاءة، جهنم انشاء الله قريبا لما أخرتم المغرب وجعلتوه مصدرا للجهل والجريمة والاميه، كلشي باغي يهرب منو، الناس اللي عندهم كفاءات في الشارع، الناس اللي فاهمين الخارج مزيان ما عاندهم حتى الحق يصوتو، لمذا؟ اللي ما ميشوفش هادشي عما او مجرم وما خفي اعظم

  • ettahiri
    الخميس 23 مارس 2017 - 11:44

    على الدكتور العثماني أن لا يرضخ لمطالب رؤساء الاحزاب الذين أبانوا عن فشلهم في النهوض بأحزابهم وتكريس جهودهم لإقصاء المكونات التي تسعى لاستبدال القيادات التي تسعى لخدمة مصالحها مما جعل الشرفاء من قياداتها تنفصل عنها وقواعدها تنفر منها .وعليه ان يختار الذين
    يسعون للنهوض بالوطن من خلال مشاريع هدفها القضاء على الفقر والجهل والمرض والفوارق الاجتماعية التي تدفع في كل يوم بأعداد مهمة الى دائرة الفقر.

  • الحسين
    الخميس 23 مارس 2017 - 13:17

    سؤال حيرني من مدة طويلة لماذا الصحافة المغربية بكل انواعها لا تنتفد اصحاب السلطة الحقيقية الذين يمتلكون زمام الامور في البلد .؟ فقط تنتقد الذي ليس بيده شيىا ونحن نعرف ذالك .
    هل هذا يدخل في باب المهادنة اوالخوف من بطش السلطة او ماذا ارجو الجواب ؟

  • aboudar al ghifari
    الخميس 23 مارس 2017 - 13:41

    لو كان بن كيران ابن الشعب و يحب الشعب و يسعى الى خدمة الشعب فلمادا انبطح لصندوق النقد الدولي ونفد جميع تعليمات هده المنضمة؟ هدا شجاعة بين قوسين لم يجرء عليها اي رئيس حكومة سابق رءفة بالشعب المغربي لكن بن كي ان البطل المغوار نفد جميع توصيات صندوق النقد الدولي بدون اية وخزة ضمير…و يكون بهدا التصرف قد قدم للقصر خدمة جليلة …كان بن كيران ينتضر من ورائها رضى القصر …ويمكن ان يتأتا له دلك فالاخبار التي تروج تقول ان بن كيران يمكن ان يصير مستشارا للملك!!!!!!!!!!!!و بهده الطريقة يكون بن كيران قد اصاب سرب من الطيور بحجرة واحدة…. (وليس عصفورين كما يقول المثل)

  • ساعة حقيقة
    الخميس 23 مارس 2017 - 13:41

    الذي فهمت من هذا "التحليل" هو أن الارادة الشعبية لا قيمة لها في بلدي العزيز.
    ما الحل إذن؟

  • بنعلي
    الخميس 23 مارس 2017 - 14:37

    يوما ما سنعلم خبايا هذا الامر وهذه الاضحوكة السياسية الممزوجة بالاستحمار للشعب فالتاريخ يسجل لكن يفصح بما قيد يوم يأذن بفتح بابه حينها ستنزل اللعنات على الخائنين للتوالى مع الاجيال القادمة الغيورة على هذا البلد … نقول ببساطة حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يريد هواننا ويريد استعبادنا…

  • البيضاوي
    الخميس 23 مارس 2017 - 15:01

    الى من عنون تعليقه ب ساعة حقيقة ومن على شاكلته..

    بالله عليك! عن أي حقيقة… وعن أي إرادة شعبية تتحدث يارجل؟؟ ومعظم المغاربة يعلمون أن حزبكم لا يتوفر سوى على إرادة أتباعه الذين صوتوا له وهم كلهم لايتجاوزون سوى 5٪ في كل ربوع المغرب؟! ……. ماهذا الهراء إذن ههههه!!

    ماهي قيمة الجيش الإلكتروني البنكراني إذا كان لم يستطع أن يقنع المغاربة لكي يمنحوه الأغلبية المريحة ..ماهي قيمة الجيش الإلكتروني البنكراني إذا كان غير قـادر أن يفرد تشكيل حكومة على هوى شيخه…ماهي قيمة الجيش الإلكتروني البنكراني إذا كان لم يستطع أن يدافع عن سيده وشيخه بنكيران كي يظل على رأس الحكومة؟
    إذن ما الفائدة من هذا الجيش الإلكتروني أصلا ؟..
    لو كان يفيد جيشكم الإلكتروني في شيء، لما قال السيد أخنوش لبنكيران عندما كان يتفاوض معه لتشكيل الحكومة… والله ولواستعنتم وجئتم بكل الجيوش الإلكترونية في العالم لما تزعزعة عن رأيي ههههه!

  • جواب عنيبة
    الخميس 23 مارس 2017 - 17:40

    الجواب هو إلى حضر الماء رافع التيمم
    المغرب مكان يطالب الحزب الي يغنيه عن الملك والمملكة وشعبنا هو (الله الملك الوطن)بدون ذكر اي حزب
    للملك نحن فداك والله يرعاك

  • حسن التادلي
    الخميس 23 مارس 2017 - 20:01

    الى صاحب التعليق رقم 1
    اذا كنت لا تفهم شئا حول من يحكم في المغرب فاقرأ الدستور…
    هناك ستجد صلاحيات الملك محددة ….وصلاحيات الحكومة… ثم القضأء…
    لست ادري كيف لشعب لا يقرأ ويريد حشر نفسه في كل شئ…
    اعلب المراهقين سياسيا يتطاولون على المؤسسة الملكية ويصفون الملك بالحاكم الاوحد… في حين ان صلاحياته محددة بالقانون….

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49 46

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36 48

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 3

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة

صوت وصورة
"ليديك" تثير غضب العمال
الخميس 18 أبريل 2024 - 11:55 1

"ليديك" تثير غضب العمال