الملك يسحب البساط تحت أرجل البوليساريو في أمريكا اللاتينية

الملك يسحب البساط تحت أرجل البوليساريو في أمريكا اللاتينية
الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 01:05

ألا يمكن القول بأن الزيارة التي قام بها الملك محمد السادس إلى كوبا، بداية شهر أبريل من العام الجاري، أثمرت عن إعادة العلاقات الدبلوماسية بين المملكة المغربية وبين جمهورية كوبا إلى مجراها الطبيعي، بعد سنوات من القطيعة التي طبعت العلاقات بين البلدين؟

هذه الزيارة التي قام بها الملك محمد السادس لجزيرة “كايو سانتا ماريا” المنتمية إلى أرخبيل “خردينيس ديل ري”، شمال محافظة “Villa Clara” الكوبية لقضاء عطلة سياحية مع أسرته الصغيرة، تعد الأولى من نوعها إلى كوبا وحملت معها العديد من الدلالات .

ففي الجمعة 21 أبريل 2017، طلع علينا بلاغ عن وزارة الخارجية والتعاون الدولي المغربية مفاده أن الملك محمدا السادس أمر بعودة العلاقات بين المغرب وبين كوبا، وأشارت الوزارة إلى توقيع بلاغ مشترك بين البعثات الدائمة للبلدين لدى منظمة الأمم المتحدة بنيويورك، يهم، على الخصوص، إعادة العلاقات الدبلوماسية على مستوى السفراء .

وهكذا، تقرر إعادة العلاقات بين المغرب وكوبا، بعد قطيعة دامت أكثر من 28 سنة، تعود إلى تاريخ قرار البلدين قطع العلاقات الدبلوماسية بسب الخلاف الحاد بينهما في ملف الصحراء سنة 1980، حيث اعتبر المغرب حينها أن هافانا تقوم بتسليح جبهة انفصاليي البوليساريو وتدريب مقاتليها، علما بأن المغرب كانت تجمعه علاقات دبلوماسية مع كوبا منذ 1962.

ونشير، في هذا الصدد، إلى أنه بوفاة فيديل كاسترو، رئيس كوبا الأسبق، يوم 26 من نونبر 2016، أصبحت إمكانية تغيير السياسة الخارجية الكوبية في المستقبل حول نزاع الصحراء مطروحة للنقاش، وبالخصوص بعد الانتخابات الرئاسية التي ستجرى سنة 2018، حيث نتوقع أن تتغير هذه السياسة من سياسة داعمة لجبهة البوليساريو إلى سياسة محايدة تنضبط إلى قرارات الأمم المتحدة والشرعية الدولية.

ومن خلال المعطى التاريخي، فإن السياسة الخارجية الكوبية، بعد نجاح الثورة سنة 1959 بقيادة زعيمها الراحل فيديل كاسترو، قد اتسمت بالدفاع عن السلام بالعالم واحترام سيادة ووحدة الشعوب وعدم الانحياز والاهتمام بالعالم الثالث ودعم الحركات التحررية وتوحيد شبه قارة أمريكا اللاتينية ومناهضة الإمبريالية.

ولهذا، كان طبيعيا أن تنحاز كوبا إلى جبهة البوليساريو، وقد لاحظنا أن موقف كوبا من نزاع الصحراء ظل موقفا ثابتا طيلة الأربعة عقود الأخيرة؛ وذلك بعدما أن أقدمت كوبا على إقامة علاقات دبلوماسية مع ما يسمى “الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية”.

هذا التغيير المرتقب في السياسة الخارجية الكوبية جعل المغرب يفكر بجدية في تغيير سياسته الخارجية تجاه هذه الدولة، وتسجيل حضوره بها، خاصة في ظرفية تتعرض فيها كوبا والعديد من جمهوريات أمريكا اللاتينية لضغوطات وإغراءات من لدن الجزائر الحليف الإستراتيجي للبوليساريو؛ لأن المغرب أدرك بقوة أن سياسة الكرسي الفارغ لم تعد تجدي، وأن دبلوماسيته ينبغي في ظل هذه الظرفية أن تتجاوز موقع مقاطعة النظام الكوبي وأن تفتح صفحة جديدة معه في ظل التعاون المشترك.

إن أمريكا اللاتينية تعد المنطقة الأكثر حساسية تجاه نزاع الصحراء بعد إفريقيا٬ كونها تعد معقلا للبوليساريو، وبالخصوص جمهورية كوبا. وما زالت بعض دولها داعمة لأطروحة حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره؛ وهو ما يتطلب من المغرب نهج دبلوماسية استباقية ومنفتحة على شركاء ومجالات جغرافية جديدة، وقيادة سياسة خارجية قوية وناجعة لاستهداف جمهوريات بعض دول أمريكا اللاتينية التي ما زالت معترفة بجبهة البوليساريو، وهي: كوبا وفنزويلا ونيكاراغوا وكوستاريكا وبوليفيا والإكوادور والسالفادور، علما بأن كوبا تعد المنفذ الإستراتيجي لكي يتمكن المغرب من ترسيخ تواجده الدبلوماسي والاقتصادي وتأثيره على صناع القرار في تلك الجمهوريات من أمريكا اللاتينية المذكورة.

إن دبلوماسية الأهداف الجديدة التي أصبحت تنهجها المملكة المغربية، والتي نجحت بإفريقيا، دبلوماسية واقعية وعقلانية، تنبني على أساس التكيف مع الواقع والمراهنة على الوقت، لتليين مواقف أمريكا اللاتينية بشأن نزاع الصحراء من خلال تعزيز تمثيليات دبلوماسية واعتماد آليات للحوار والتشاور السياسي وتكثيف علاقات اقتصادية وثقافية مع الدول المناوئة له تقليديا بالقارة الأمريكية اللاتينية.

ويصح لنا القول، في هذا السياق، إن وفاة فيديل كاسترو قد تدفع كوبا إلى إغلاق باب الحرب الإيديولوجية مع الأنظمة الرأسمالية والليبرالية، تجلى ذلك بالدرجة الأولى في تطبيع علاقاتها مع الولايات المتحدة الأمريكية خلال الحقبة الأخيرة؛ وهو ما سيجعلها مدعوة كي تغير سياستها الاقتصادية والاجتماعية والجيو-ستراتيجية، مثل توقيعها على العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعهد الدولي الخاص بالحقوق السياسية والمدنية، وتحركاتها الأخيرة بتهدئة صراعاتها الخارجية والإسهام في تسوية نزاع كولومبيا والقوات المسلحة الثورية الكولومبية.

وعلى ضوء ما سبق، فإن المملكة المغربية أصبحت تنهج ما يسمى بالسياسة الواقعية في العلاقات الدولية التي ترتكز على كسب الخصوم والأعداء، عوض القطيعة معهم. ويظهر ذلك جليا من خلال رغبتها في إقامة علاقات جديدة مع دول أمريكا اللاتينية التي تدعم جبهة البوليساريو من أجل تقريب وجهت النظر حول نزاع الصحراء ومحاولة إقناعها بمقترح الحكم الذاتي التي يدافع عنه المغرب أمام هيئة الأمم المتحدة والمنتظم الدولي،؛ وهو الأمر الذي ينسجم مع الدبلوماسية الجديدة للمغرب المعتمدة على خطة توسيع شبكة العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية بإفريقيا وأمريكا اللاتينية بهدف كسب حلفاء جدد.

*مدير مركز الرباط للدراسات السياسية والإستراتيجية

‫تعليقات الزوار

49
  • newhorizon
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 01:29

    يعتقد البعض ان النجاحات الدبلوماسية التي يحققها المغرب حاليا هي نتيجة للتحركات الحالية, فالانجازات الحالية هي نتيجة لسنوات من التخطيط والعمل الجاد وحان الوقت لكي يجني المغرب ثمارها.

  • مغربي غيور على وطنه
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 01:30

    في المقابل كوبا لا تزال داعمة للجبهة الانفصالية ! يعني أن عودة العلاقات عادية جدا و بدون شروط مع بقاء الوضع كما عليه … سحب البساط لو قامت كوبا بسحب اعترافها بالجبهة أما غير ذلك فلا أعتبره إنتصارا . و حسب رأيي الشخصي لو أراد المغرب وضع حد لمشكل الصحراء عليه تكريس الديموقراطية الحقيقية في البلاد

  • الهاشمي مولاي يوسف
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 01:37

    لنكن واقعيين لازلنا ننتظر قطف الثمار فطريق صعب جدا جدا قضية الصحراء معقدة وزادت تعقيدا لما توجهنا للأمم التي تفرق ولا تجمع، قضية الصحراء لم تحل زمن الداهية والعقل المتمرس الحسن الثاني لقد غلبته لمدة 25 سنة فكيف في هذا الزمن؟ لانرى إلا التعنت من جميع الأطراف نعم سننجح في اعادة العلاقات مع الدول وهذا عمل بسيط لا يكلف الكثير، الذي يحتاج للجهد هو حل المشكل بعين ذاته فمتى سنقطف الثمار يا ترى؟ ام سننتظر سنوات عجاف أخرى؟

  • ولد لعيون
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 01:42

    ارجاع العلاقة لايعني ان كوبا انقلبت على لبوليساريو وخير دليل ان المغرب والجزائر لديهم علاقات دبلوماسية وتجارية

  • المغاربة معلمين
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 01:46

    ضربة معلم وقولبهوم تقوليبة ديال المعلمين ماهديش تصرت لبوزبال ؤلي مئايدهم,,,شفتو على دخلا دخلهم السياحة,,هي حتى جنوب السودان سياحة,,مي يامي

  • حميد حُسين
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 01:48

    الديبلوماسية المغربية ديناميكية فعالة في مقابل ديبلوماسية جزائرية راكدة متجمدة على اراء تجازوها التاريخ
    ماستستفيده الجزائر لو نجحت في مخططاتها مع الانفصاليين خسرت اضعافه بعرقلتها مشاريع الاتحاد المغربي

  • امازيغي مغربي قح
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 01:50

    الجزاءر ستبقى مثل ذلك العصفور بدون اجنحة سعر النفط هبط وان شاء الله ديما غدي يبقى هابط و+البطاطا والو والحليب والو والموز والو والثوم والو والسردين والو دعاء المغاربة الشرفاء وهذه هي البداية ومازال مازال

  • متابع لقضية الصحراء
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 01:56

    و هل كوبا هي التي قطعت علاقاتها بالمغرب منذ عقود ؟؟ المغرب هو الذي فعل تنديدا بدعم هذا البلد للبوليزاريو ،،،، السبب مازال قائم فما الذي دفع بالمغرب طلب إرجاع العلاقات ؟؟؟ و لماذا لم يستقبله أيّ مسؤول هناك ؟؟؟ الأمور معقّده و ما زالت ليست واضحه ـ

  • SAHARA MOROCAN 4 EVER
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 02:10

    لن نفرط في حبة رمل من صحراءنا المغربية العزيزة علينا ولو سيجتمع علينا الجن والانس .ومن يحلم بدويلة في شمال افريقيا فلينظم الى جمهورية الطوارق بين مالي والجزاءر.

  • مغربي من الشمال
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 02:11

    كوبا قالت انها مستمرة في دعم البوليساريو فلي سحب بساط نتحدث عنه

  • ريفي واعتز بمغربيتي
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 03:14

    الصحراء مغربية وستبقى مغربية الى ان يرث الله الارظ ومن عليها حب من حب وكره من كره

  • حاميدو76
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 03:29

    وااله صدق الاح الكريم اين نتيجة كوبا معا غالي قلب وقالب اين سحب البساط ثانيا دول اللتي تعترف بالبوليساريو لم تتزحزح اين سحب اابساط يأخي لنكن واقعين حتى نسحب اابساط الحقيقي هو رحوع للجزائر انشر وكن ديمقراطي

  • maroqi
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 03:38

    C est un roi capable de gérer son royaume intelligemment vive le roi allah. Ala ouatane al malik
    C est Les fruit du bon travail de Notre roi dont en Est fière
    En vacance à Cuba. Hhhhhhhhh

  • احمد السراج
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 04:02

    علاقاتنا الخارجية يجب ان لا تحددها فقط قضية الصحراء و لكن ايضا الجوانب الاقتصادية و التجارية، اذا كنا سنقطع العلاقات مع الدول بسبب دعمها للبوليساريو، فالاحرى ان نقطعها مع الجزاير و هي الداعم الأول لهم، المغرب مع الحل السياسي التفاوضي، السلمي و في اطار الأمم المتحدة، لديه وجهة نظره في الموضوع و عليه أن يدافع عنها و يقنع بها الدول الأخرى و هذا هو دور الديبلوماسية.

  • SAHARA MAGRIBIYA
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 04:05

    الدولة الوحيدة التي هي قادرة لحل مشكل قظية الصحراء المغربية وهي جمهورية فرنسا نعم انها فرنسا والى مجلسكم الموقر واسع النظر.

  • sahrane
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 04:09

    Regardez dans les archives des medias, vous allez constater que des milliers de tapis ont été soutirés sous les pieds des Polisario, mais ils sont encore debout, soyons honnêtes avec nous-même on fait du surplace, sinon on recule, fait que c’est du pareil au même. Censurez la vérité tant que vous voulez, vous n’aidez pas la cause en cachant la vérité sous les mêmes tapis.

  • جني ثمار حسن ...
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 05:35

    … الإختيارات المؤسسة .
    المغرب يجني ثمار إختيارات الحسن الثاني الذي وضع عربة المغرب على سكة اقتصاد السوق و شجع المبادرة الحرة وإستثمارات الخواص ، منذ الإستقلال.
    فبعد أن سقط جدار برلين و تأكد للعالم فشل نموذج الأنظمة الإشتراكية في التنمية ، ربح المغرب الرهان ، فصار يغتنم الفرص المتاحة لتصدير نموذجه في التنمية ، خاصة إلى البلدان التي دمرها الحزب الواحد وبيروقراطية الإقتصاد الإشتراكي .
    ومما شجعه على ذلك زوال خطر التأميمات الإشتراكية و اختيار حكومات تلك البلدان الدخول في العولمة وتقديم ضمانات للإستثمارات الأجنبية وحمايتها.
    فبرجوع العلاقات مع كوبا ستنجلي لمسؤوليها الجدد ، أكذوبة البوليزاريو الذي لا يمثل إلا نفسه ، ولا يمثل الصحراويين الذين يعيشون في صحراء مغربهم آمنين مطمئنين يستثمرون أموالهم بكل حرية في مشاريعهم وفي كل مكان من طنجة إلى لكويرة ، ويتنافسون في بناء مستقبل أبنائهم بعرق الجبين.

  • Khalid
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 05:45

    Notre Sahara est marocaine ,vive le Maroc الله الوطن الملك

  • مغترب مغربي
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 07:48

    المغرب سحب البساط من المرتزقة وحاضنتهم منذ المسيرة الخضراء وبسط سيادته على الصحراء المغربية وترك الآخرين يولولون مثل النساء
    أما البعض من المعلقين وخصوصا رقم ثلاثة ورقم ثمانية ورقم عشرة فأقول لهم : طوبى لكم بالثرثرة وإستعارة ألأسماء قصد تبخيس خطوات المغرب التي ستنسف بصفة نهائية الكيان الوهمي بعد أن مسحت به الأرض من خلال العودة إلى الإتحاد الإفريقي ومنعه من الحضور في المنتدى الإفريقي الإقتصادي الذي أُقيم بالسينغال مؤخرا
    وأكرر لهذا البعض أن الشعب المغربي وحكومة المغرب وملك المغرب لن يدخروا جهدا لمسح الكيان الوهمي من الوجود
    كوبا الألفية الثانية ليست هي كوبا الماضي ، ومغرب الألفية الثانية ليس هو مغرب الماضي
    المغرب حوّل أحلام المرتزقة إلى كوابيس لن يستيقظوا منها إلا بعد فوات الآوان لأن ضربات المغرب هي ضربات معلمين

  • عبدالكريم بوشيخي
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 08:23

    نجح المغرب في تطويق النظام الجزائري و عزله في افريقيا و وضعه في صورته الحقيقية و الخطوة القادمة هي امريكا اللاتينية التي بدات من كوبا و اعتقد ان سياسة اعادة العلاقات مع تلك الدول القليلة التي مازالت تعترف بالكيان الوهمي في تندوف تعتبر ضربات موجعة و تخريبا لتلك القلاع بناها ذالك النظام طيلة عقود و استنزفت قدراته و شلت حركته فالمغرب هو الذي بادر بقطع العلاقات مع كوبا سنة 1980 و هو الذي اعادها الى طبيعتها فالذين يدعون ان كوبا مازالت على موقفها المعادي من الصحراء المغربية للتخفيف من صدمتهم اقول لهم ايضا ان الصحراء المغربية مازالت في مغربها فاين هو المشكل فهذه لعبة السياسة و فن الممكن فكوبا نجحت حينما انفتحت على المغرب و اعترفت بواقعه كما هو و بارضه كما هي من طنجة الى لكويرة و المغرب نجح في تحطيم قلعة اعدائه و الخاسر الاكبر طبعا هو النظام الجزائري و شعبه المغبون لانه يسبح في الهواء و يحلم بالسراب بالرغم من كلفته الباهظة و لكن لا نلوم الاغبياء فهذا هو حالهم كل شيء سلبي ينظرون اليه بنظرة معاكسة بشكل يدعو الى الشفقة فعزاءنا لذالك الشعب الذي ابتلي باغبى نظام عرفه التاريخ البشري.

  • حسن الطنجاوي
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 09:02

    "خلال المعطى التاريخي، فإن السياسة الخارجية الكوبية، بعد نجاح الثورة سنة 1959 بقيادة زعيمها الراحل فيديل كاسترو، قد اتسمت بالدفاع عن السلام بالعالم واحترام سيادة ووحدة الشعوب وعدم الانحياز والاهتمام بالعالم الثالث ودعم الحركات التحررية وتوحيد شبه قارة أمريكا اللاتينية ومناهضة الإمبريالية.

    ولهذا، كان طبيعيا أن تنحاز كوبا إلى جبهة البوليساريو،"
    ???????? ليس طبيعيا أن تنحاز كوبت إلى البوليزاريو لأن هذا الكيان لا يمتل إلا حفنة من الخونة الذين باعوا قضية الصحراء للجزائر.

  • hamada
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 09:35

    البوليزاريو كيان صنع في الجزائر ولن يزول الا بأزمة تعصف بنظام جنرالات الزيت والسكر والقرقي والنهب ….بالجارة الجزائرية . واحسن منهجية للمغرب ضد خصومه وهي التنمية عبر تشجيع الاستثمارات الوطنية والأجنبة في مجال التصنيع و الفلاحة والخدمات من أجل خلق الثروات بسواعد وطنية للانعاش الشغل .

  • el mkennebi
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 09:40

    Ceux qui emettent des avis négatifs soit ils sont algériens soit ils sont marocains mais qui ne comprennent rien en relations internationales

  • شفيق
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 09:56

    لعل البوليساريو هي الخاسر الاكبر اقصد الشعب الصحراوي لكن الجزاءر هي التي تملي عليهم وتحكم عليهم بالموت البطيء

  • Ahmed
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 10:15

    عندما كتب المحلل بداية اافقرة السا بعة مايلي.:
    "هذا، كان طبيعيا أن تنحاز كوبا إلى جبهة البوليساريو"
    فانه ضمنيا يصنف حركة المرتزقة بانها حركة تحررية تتبنا تقرير مصير شعب نضرا لما كتبه في الفقرة السادسة. اللهم ان كان المحلل يعتبرها فعلا حركة تحررية؟

  • REDA
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 10:17

    IL FAUT DEFAIRE TOUS CES MENSONGES DES ALGEROPOLISARIENS AU PRES DE CES PAYS QUI CROIENT QUE LE MAROC OCCUPE LE SAHARA … IL FAUT EXPLIQUER LA LEGITIMITE HISTORIQUE DE CES TERRITOIRES ET POURQUOI LE REGIME MILITAIRE ALGERIEN S OPPOSE A TOUT RECENSEMNT DES SAHRAOUIS A TINDOUF … QUANT AUX PAYS QUI SOUTIENNENT AVEUGLEMENT LES THESES DU REGIME ILLEGALE EN ALGERIE SONT EN VOIE DE DELIQUESCENCE

  • gdim izik
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 10:27

    لو طلب ممثل المغرب في الامم المتحدة من ممثل كوبا تطبيع العلاقات لما تردد لحظة واحدة لأن قطع العلاقة بدأ من المغرب لا تحتاج الى زيارة ملكية ولا رئاسية .كفاكم مجاملة أقرب حليف للبورزاريو الجزائر فهل تتمنع الجزائر من تطبيق العلاقات مع المغرب ؟وهل تجد البورزاريو دعما كوبيا أكثر من الجزائر ؟ اعطوا للقراء قيمة ان كنتم فعلا تريدون التواصل مع الناس بالحقيقة التي تكون أحيانا مرة وأحيانا حلوة

  • MOHAMED BERRADA
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 10:35

    لا يهمنا اخبار البوليساريو او الجزائر نريد معرفة اين تتجه سياسة المغرب مع الشعب الذي اصبح يكره هاته البلاد و نظامها . كفانا من اخبار قضية الصحراء نريد حل نهائي فأموالنا تستنزف بالمليارات مقابل هاته القضية التي يربح منها كبار الدول و يخسر المغرب و الجزائر اموال الشعب فيها .

  • أحمد2
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 11:02

    ينبغي سحب البساط تحت أرجل البوليساريو في اللجنة الرابعة بالأمم المتحدة أما دول أمريكا اللاتينية و إفريقيا فهي تابعة لمن يدفع أكثر لا غير.

  • عقبى للبوليزاريو
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 11:05

    جاء في الأخبار أن جماعة "ETA" الإنفصالية في إقليم الباسك الإسباني إستسلمت نهائيا يوم 8 أبريل 2017 .
    "ETA" إختصار ل (Euskadi Ta Askatasuna) ( الحرية لأرض الباسك).
    استمرت المقاومة المسلحة لتنظيم "إيتا" حوالي 50 عاما ، وإخيرا أعلن للسلطات الفرنسية رغبته في الكشف عن مخازن أسلحته من متفجرات وذخائر في الجزء الفرنسي من إقليم الباسك.
    تأسست جماعة "إيتا" عام 1959 بسبب شعور سكان الباسك بالقمع السياسي والثقافي تحت حكم فرانكو. وتسببت أفعالها الإرهابية في مقتل أكثر من 850 ضحية خلال نضالها من أجل إقامة وطن مستقل بشمال إسبانيا وجنوب غرب فرنسا.
    كان التنظيم قد أعلن وقفا لإطلاق النار في عام 2011 لكنه لم يسلم أسلحته.
    وقالت الحكومة الإسبانية إن تسليم حركة إيتا للسلاح في مدينة بيون الفرنسية خطوة إيجابية لكنها غير كافية وطالبت بحل الجماعة رسميا وتقديم اعتذار للضحايا.
    فاعتبروا يا أولي الألباب . الزمن زمن التكتلات وليس الإنفصالات.

  • vieux résistant
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 11:11

    Je suis sahraoui d’origine.
    C’est honteux d’être séparatistes alors que nos ancêtres nous disaient toujours que nous sommes marocains. C’est honteux de laisser pâtir nos cerveaux par l’armée de système autoritarisme dictature d’Algérie. Attention aux algériens ils ne sont pas honnêtes.
    Programme de l’enmie à notre unité est le suivant :Assistance et soutien total aux mercenaires de Polisario= (Sahara occidental du Maroc à l’Algérie)-(tous les sahraoui et Polisario)= Algérie .puis parasites dans la Région.
    Pourquoi Le Maroc vous propose l’autonomie ? Réponse ; il ne veut pas vous laisser aux sauvages tueurs de 200000 habitats. Alors que (Sahara est historiquement Marocaine)
    Pourquoi L’Algérie vous oblige à ne pas accepter l’autonomie ? Car il ne veut pas vous voir protéger par le Maroc. L’Algérie cherche à vous isoler sans protection comme ce qu’il faisait le loup. Puis vous néantiser progressivement et vous endommager comme un virus, puis récupère le Sahara, s’il pouvait.

  • احمد حورشي
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 11:40

    نعم . إنها الحقيقة اقتحم المغرب قلاع كانت معادية لوحدتنا الترابية. واليوم نحن في نشوة . ولا زلنا ننتضر بشغف كبير قلاع أخرى. مثل فنزويلا. وغيرها.

  • ان أخون وطن
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 11:58

    كنكون مقلق وغضبان على الوضع كنشرب كأس الماء من الروبيني وبلامنشعر كنبدا نغوت
    الله يبارك في عمر سيدي، عاش المليك ملكنا واحد م6
    أشنو زعما هذ الماء ديرين فيه شي حاجة من غير الهيدروجين

  • من المهجر
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 12:09

    الي صحراوي من إسبانيا
    اه نعرف أن البوليساريو موجودة في الأراضي المغربية ونعرف أن لدينا انفصالي الداخل الذين يأكلون الغلة ويسبون الملة لا يفعلها إلا اولاد الحرام الذين لا أصل لهم … جاءوا البارح واليوم بكل واقاحة يطلبون شي لم يكن ابدا ملك لهم تاريخيا هذا اعتداء على أرض المغرب أرض الأمازيغ. .

  • أشرف بكريم
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 12:18

    المقال يتضمن جملة غريبة، نتمنى أنها نتيجة سهو لا قصد،

    الجملة: "ولهذا، كان طبيعيا أن تنحاز كوبا إلى جبهة البوليساريو"

    هذه الجملة إذا مارجعنا إلى ما يسبقها نستنتج أن التحرر و مناهضة الإمبريالية يصب في إتجاه دعم البوليساريو.
    إنتبهو إلى ماتكتبون قبل أن تنشروا مغالطات لن تخدم قضيتنا العادلة.

  • مغربي كندي
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 12:37

    المشكل ان المغرب يفعل الان مع فنزويلا ما فعله مع كوبا في 1980 يعني هناء نصعيد قوي بين البلدين …يجب ان لا نسقط في خطئ قكع العلاقات مع اي بلد لان الايام و السياسات تتغير مع الوقت

  • abdeltif Salam
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 12:48

    تغيير مواقف الدول التي كانت تساند جبهة ألبوليساريو في خلق دولة مستقلة عن المغرب، راجعا أساسا:
    1-للإيمان العميق والقوي للشعب المغربي بمغربية الساقية الحمراء ووادي الذهب (امتداد تاريخي وبشري وثقافي وديني للمغرب الذي كان ضحية التقسيم الاستعماري، واعترافه بموريتانيا إلا في 1969)، واستعداده المزيد من التضحيات من أجل استكمال وحدته الترابية؛
    2-أن جبهة ألبوليساريو لا تمثل الصحراويين، وأنها تمثل الدول الطامعة في الثروات، وأنها لا تستطيع تدبير وتسيير دولة (ستكون فاشلة ومهددة للأمن والسلام). وأن المسؤولين عنها هم انتهازيين وهمهم هو الكراسي والاسترزاق والاغتناء؛
    3-أن مغربية أغلبية الصحراويين أمر ثابت: ولا يوجد تمييز عنصري قبلي أو جهوي أو ديني بين المغاربة؛ مشاركتهم في الانتخابات البلدية والتشريعية وتواجدهم وفي دواليب الدولة المغربية (وزراء، رئيس البرلمان وزعماء حزبيين، ولاة، سفراء، ضباط جيش، رجال أعمال)؛
    4-أن السياسة لملك المغرب حكيمة في تحقيق الاستقرار والامن والسلام، وعلى أن استفتاء 86386 صحراوي(ة) الذين يحق لهم تقرير مصير لن يؤدي الا الى الفتنة والفوضى والحروب الأهلية والحرب في المنطقة؛

  • معلق
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 13:16

    السياحة اصبحت من الاولويات للاقتصاد الكوبي و اية دولة مستعدة لتصدير السياح مرحب بها. اما السياسة فشأن آخر

  • Khalid ladib
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 13:29

    لن نقبل بكيان عروبي علي أرض الأمازيغ من سوي آل جزور الكناري تمازغا ايمزيغن

  • حسن
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 13:40

    الملك بمفرده لن يقوم باي شئ مادام الشعب لم تعطى له الفرصة بعيدا عن الاستشارة و مناقشة امر العباد و البلاد الملك يمثل الشعب المغربي يجب ان يعتني بالشعب حتى يكون قويا و محبا لوطنه لانه لا امريكا و لا افريقيا و لا اروبا ستدافع عن القضايا المصيرية للمغرب اكثر هدا الشعب الدي هزم الفرنسيين و الاسبان و غيرهم عبر التاريخ و هدا الشعب هو من سيبنى و يحرر الوطن بسعواد ابنائه

  • مغربي
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 13:45

    السياسة الكرسي الفارغ بافريقيا وأمريكا اللاتينية كانت تفتح الباب على المصراعية للأعداء وعلى رأسهم الجزائر ومليشيات البوليساريو الإرهابية لخلق المتاعب و الصعوبات العديدة للمغرب في ملف القضية الصحراء المغربية وبالخصوص بالمحافل الدولية بل لولا المجهودات الجبارة والتضحيات الجسام التي بذلها جلالة الملك أعزه الله والنصره وادام عليه الصحة والسلامة والتوفيق والتفوق أينما حل وارتحل بالريادة الرائدة في السر والعلن و من خلفه الكفاءات المغربية الكفوءة كانت قاب القوسين او ادنى ستستغل و توظف لإصدار القرارات الخطيرة تغير مجرى ملف النزاع مفتعل بامته ولعل تعيين ممثل خاص بالملف من الطرف الاتحاد إفريقي لدى الأمم المتحدة كان احدها الى الجانب الدعم المتواصل لدول امريكا اللاتينية و تقلب مزاج بالشكل مفاجيء احيانا لدى دول وفق لغة المصالح التي تعد فوق كل اعتبار لدى الجميع.

  • مواطن مغربي
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 13:57

    ماذا يستفيد المواطن من كل هذه السياسات والخرجات والجولات الملكيىة …؟؟؟؟ لا شيء سوى زيادة الفقر والتهميش والامية والجهل والزيادة في الاجرام واللاعدالة ونقص حاد في وسائل النقل داخل االمدن وحالتها المزرية والكارثية والزيادة في الاسعار مع أجور ضعيفة …لاشيء تغير …أستسمح كل شيء تغير إلى الاسوأ ..للاسف كل جولات الملك داخل البلاد وخارجها لم يستفد منها سوى رجال الاعمال وأصحاب البنوك والاغنياء الذين ازدادوا غنى وغنى فاحش والفقراء ازدادوا فقرا وفقرا فاحشا …

  • غيور على الوطن
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 14:59

    سياسة الكرسي الشاغر للديبلوماسية المغربية إزاء المحافل الدولية لم تعد تجدي في الوقت الراهن بالعكس فالتحرك الأخيرللعاهل المغربي على عدة مستويات الإفريقي و بأمريكا الاتنية باستشارة من مستشاريه مع تقديم ملف متاكمل لمشكل الصحراء لابد أن يعطي أكله و النتيجة حتمية . وهذا التحرك تزامن مع تأزم الوضع الإقتصادي بالجزائر التي أصبحت اكثر أنشغالا بأوضاعها الداخلية وكذلك نفور عدة دول من حولها بعد معرفتهم انهم كانوا شادين في "شطاطا راشية". سياسة " ضرب الحديد محدو سخون" هي التي أقدم عليها المغرب حاليا ربما ستعيد للمغرب توازنه الجيوستراتيجي الدي أفتقده مند عقود

  • مغربي يدقق الملاحظة
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 16:03

    ومن خلال المعطى التاريخي، فإن السياسة الخارجية الكوبية، بعد نجاح الثورة سنة 1959 بقيادة زعيمها الراحل فيديل كاسترو، قد اتسمت بالدفاع عن السلام بالعالم واحترام سيادة ووحدة الشعوب وعدم الانحياز والاهتمام بالعالم الثالث ودعم الحركات التحررية وتوحيد شبه قارة أمريكا اللاتينية ومناهضة الإمبريالية.

    ولهذا، كان طبيعيا أن تنحاز كوبا إلى جبهة البوليساريو، وقد لاحظنا أن موقف كوبا من نزاع الصحراء ظل موقفا ثابتا طيلة الأربعة عقود الأخيرة؛ وذلك بعدما أن أقدمت كوبا على إقامة علاقات دبلوماسية مع ما يسمى "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية".
    هل لك سيدي ان تفسر لنا تعبيرك هذا المشار اليه أعلاه ، فاستنتاجك يوحي بان كوبا المساندة للسلام و حركات التحرر على حق و ان المغرب مستعر للصحراء ، فرجاءا انتبه لصيغ التعبير فليس طبيعا ان تساند كوبا عصابة من المجرمين ، وانت ترفعهم الى مقام المقاومين.

  • السريتي عبد الرحمن
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 16:52

    ضربة موجعة وقوية جدا للخصوم وصناع الوهم والفبركة والهيمنة للجنرالات الانقلابيين الجزائريين ودبلوماسيتهم ونتمنى أن تغلق وترمي لقيطة البولرتزاق إلى مزبلة التاريخ مثل باقي الدول المنسحبة من المساندة للجزائر ومرتزقتها البوزبال والماجورين والخونة

  • ولد الداخلة
    الثلاثاء 25 أبريل 2017 - 23:27

    الى المسمى ولد لعيون اعرف انك انفصالي تكتب عن كل مايقال عن المغرب وتكن حقذ دفين للمغرب والمغاربة في جريدتكم المستقبل الصحراوي انت وذاك النكرة الجزائري المسمى عباس عبد الله المغرب والمغاربة اكبر منكم وستتولى الضربات ان شاء الله حتى نستكمل وحدتنا الترابية

  • جليل
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 05:43

    سياسة المغرب بالنسبة للقضية المغرب الاولى أصبحت واضحة و برغماتية ومتناسقة وتعتمد على شخصيات دبلوماسية لها كاريزما المجلوبة و من دوي الحنكة والتجربة ،سياسة المغرب بشكلها الواقعي الجديد تعتمد على التفاعل بدون عقد أو تعقيد و ذلك من خلال التواجد و المتوقع عن قرب و على جميع المستويات الإقليمية والدولية

  • فارس رضوان
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 10:12

    اثبت جلالة الملك محمد السادس نصره الله عن حنكة دبلماسية وذهاء غير مسبوق ،من خلال كل المبادرات الخارجية لا على ميتوى افريقيا او امريكا اللاتينية وحتى روسيا والصين،،،اتمنى ان يقم جلالته بدورة تدريبية للجل الاحزاب المغربية لانه استطاع ان يصنع الحدث بجميع تحركاته ،،اتمنى من جلالته ان يقدم لنا بعض النصائح عاى شكل كتب او مذكرات من اجل الاستفادة منها نحن معشر الشباب،لانه في الواقع لايوجد من يمكن ان نضعه مثلا اعلى غيره،،فالطبقة المثقفة بالمغرب ببن مزدوجتين تقريبا غير موجودة في الساحة الوطنية،،نتمنى ان تفتح اكاديمية مجانية من ملكنا للكل الشباب الذي يطمح رفع علم هده البلاد وتقدمها.والله موفقكم

  • ali de agadir
    الأربعاء 26 أبريل 2017 - 13:44

    ربما نقول انه بداية لسحب البساط من الجزائر في بداية العلاقات مع كوبا ولكن ما زال الطرق صعبا الاهم ان ملكنا حفظه الله تعالى يعمل في سحب ذلك البساط وهو في درب النجاح ان شاء الله

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات