التقى عبد اللطيف لوديي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، أمس، بوزيرة الدفاع الإسباني، ماريا دولوريس دي كوسبيدال؛ وذلك بالعاصمة الإسبانية مدريد، “بغية تعزيز الحوار الإستراتيجي والتعاون الثنائي في مجال الأمن والدفاع”، حسب وكالة الأنباء “أوروبا بريس”.
وتبعا للمصدر ذاته فإن “الطرفين تباحثا مواضيع ذات صلة بالتعاون التكنولوجي والصناعي في مجال الدفاع والأمن والتدريب العسكري، بالإضافة إلى تكوين القوات المسلحة لمواجهة حالات الطوارئ والكوارث الطبيعية”.
وفي تعليقها على هذا اللقاء الذي عقد داخل مقر قوات الجيش الجوي الإسباني، قالت كوسبيدال إن “المغرب يحظى بأولوية قصوى داخل دبلوماسية الدفاع بإسبانيا، باعتباره البلد المفتاح لضمان الاستقرار في بلدان شمال إفريقيا والمملكة الأيبيرية، لاسيما في ظل التهديدات الإقليمية المشتركة”.
وأشادت المتحدثة ذاتها بـ”الدور الذي يقوم به المغرب في المحافل الدولية بشأن التعاون المتعدد الأطراف في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وكذا في مجال الحماية المدنية كإحدى ركائز العلاقات الإسبانية المغربية”، وفق تعبيرها.
بزز منكم نافعينكم فقضايا الهجرة و الإرهاب و الصيد فأعالي البحار و الفلاحة و زيد و زيد و سركم مرا مرا لواحد إطلق الأفارقة إهجمو عليكم باش تقدرونا و تحتارمونا و تجمعو راسكم معانا
تشيد بنا في الدور الامني الذي هي في امس الحاجة الينا فيه لنحميها وتعيب علينا وتقلل من شأننا في مجالات اخرى هل هذا نفاق سياسي
لا نريد اشادة ولا اعتراف و لا مدح ولا شيء . نريد ان تطلق يدها على الوثاءق التي تعطي الدليل على مغربية الصحراء . نريد منها ان تستغل نفودها لحل هدا المشكل المصطنع والتي تعرف اكثر من غيرها انه مصطنع . نريد منها ان تتخلى عن حلتها الاستعمارية و استعمال كل ثقلها ليرحع الحق الى اهله . نريد منها ان تبدا مفاوضات ارجاع سبتة و مليلية الى المغرب لا ان تجعلهما ورقة ضغط . نريد ان تعطي اعترافا فعليا بما يقدمه لها المغرب من عون في مجال الارهاب و من الحيلولة دون وصول افواج المهاجرين الغير الشرعيين الى شواطءها . اما عبارات " المغرب شريك استراتيجي " – " المغرب حليف في محاربة الارهاب"- العلاقات بين الدولتين اكثر من جيدة " . ومثل هده الخوزعبلات ما عندنا ما نديرو بها .
الصباغة در الغبار في الأعين المغرب لا بد له المطالبة بالمدينتين المحتلتين سبتة ومليلية و الجزر الجعفرية.