المرابط: التيار التقليدي يعارض الإصلاح الديني .. والاجتهاد حتمي

المرابط: التيار التقليدي يعارض الإصلاح الديني .. والاجتهاد حتمي
الجمعة 16 يونيو 2017 - 19:45

وجهت أسماء المرابط، رئيسة مركز الدراسات والبحوث في القضايا النسائية في الإسلام، انتقادات لاذعة للتيارات الدينية التقليدية التي ينشط مجموعة من أتباعها في المغرب، معتبرة أن الخطاب التقليدي الذي تروجه أصبح متجاوزا.

وأكدت المرابط، خلال أمسية نظمتها مؤسسة التجاري وفا بنك حول “أين نحن من التفكير الإصلاحي للدين الإسلامي؟”، أن التيار الديني الإصلاحي في المغرب مازال مبعثرا، في ظل استمرار هيمنة واضحة للتيار التقليدي.

وقالت رئيسة مركز الدراسات والبحوث في القضايا النسائية في الإسلام: “بالنسبة للمغرب لا بد من التأكيد أن التيار التقليدي مازال مهيمنا على الساحة الدينية، مع استثناء يتمثل في الرابطة المحمدية لعلماء المغرب التي تقوم بمجهود كبير من خلال مركز الدراسات النسائية الذي نقوم من خلاله بتفكيك المرجعية التأويلية التي كانت لها نظرة دونية للمرأة”.

وأضافت المتحدثة، التي تشغل أيضا منصب رئيسة المجموعة الدولية للدراسات والتفكير حول النساء، أن أعضاء مركز الدراسات “يعملون على مقاربة إصلاحية”، وزادت: “وهذا ما لا نجده في دولة أخرى، حيث لا يوجد مركز مشابه ينتقد التأويلات الذكورية التي أصبحت متجاوزة. لكن ما يجب التأكيد عليه هو أن التيار الديني الإصلاحي في المغرب مبعثر، لذا نرى أن المنظومة الإصلاحية يجب أن تجمعها مؤسسات دينية لبلوغ النتائج المرجوة”.

وقالت المرابط، في معرض تشخيصها للتيارات التي تهيمن على المجتمعات الإسلامية: “هناك تيار ديني تقليدي لا يريد حتى الخوض في تفاسير النصوص ويحصر نفسه في اعتبار أن ما فعله السلف الصالح هو الصحيح..حتى محمد عبدو صنف هؤلاء في خانة التقليد الأعمى. أما التيار الثاني فيعتمد على مقاربة تاريخية، ويعتبر النص القرآني كباقي النصوص الأخرى، وهو ما يزيل تلك القداسة التي تميز هذه النصوص القرآنية، وهو نهج اعتمده المستشرقون، بل حتى بعض المسلمين في القارة الأوربية”.

وأضافت رئيسة مركز الدراسات والبحوث في القضايا النسائية في الإسلام: “المقاربة التي أعتمدها في تناول المواضيع ذات الصلة بالنساء وسطية، إذ أرفض التيار التقليدي لأنه ضد مفهوم الإصلاح في الإسلام، هذا الدين الذي يرحب بالتجديد؛ لذا أرى وجوب مراجعة النصوص، لكن في إطار يضمن المحافظة على قداستها”.

وأردفت المتحدثة قائلة: “أنا أنطلق في أعمالي من كوني امرأة تؤمن بأن النص القرآني وحي منزل لا يمكن المساس به، لكن ما يمكن النظر فيه هو التأويلات والمفاهيم التي تراكمت منذ 14 قرنا، والتي ينبغي مراجعتها..هي مفاهيم أنتجها علماء نكن لهم كل الاحترام، لكن يجب استحضار أنهم قاموا بذلك في سياق اجتماعي يخص تلك الفترة الزمنية”.

وشددت المتحدثة ذاتها على أن الحل هو العمل على إطلاق اجتهاد اجتماعي، مضيفة: “أنا أقول إن علماء النص لا يمكنهم أن يجيبوا عن أسئلة واقعنا الحالي، الذي تتخلله مشاكل كبيرة جدا، ويجب أن نعتمد على علماء الواقع، أي علماء الاجتماع والاقتصاد والتاريخ.. المجهود يجب أن يكون جماعيا للخروج بمفهوم ديني متجدد ومتنور ولا يقوم على الصراع والتكفير.. هذا المفهوم المتنور في صالح الدين والتعايش وسيفيد في الخروج من الأزمة التي نتخبط فيها”.

‫تعليقات الزوار

52
  • harrokki
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:01

    Vous voulez l'égalité dans l'héritage , l'interdiction de la polygamie , la reconnaissance de l'homosexualité……. un islam light !!! J'ai une meilleure solution pourquoi vous n'allez vivre tout simplement pas chez vos maîtres " judéo-chrétien s " !!!!

  • مواطنة
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:22

    اقول للمرابط هذه "الاجتهاد هو مثل هذا النوع من الحجاب الذي ترتدينه !!! نصف شعرك يظهر !!!!؟اتقوا الله.

  • عبدالرحمان
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:23

    الدين واضح.. عن أي اصلاح تتحدثون ! ! ! ما ينبغي أن يصلح هو حجابك.. هدانا الله واياكم ورمضان مبارك سعيد

  • مغربي مكلخ
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:27

    سبحان الله أصبح عندنا فقيهات في الدين يقمن بتأويل ما شئن ليلائم أهواءهن. أذكر السيدة الفاضلة ب"الفقيهة" نوال السعداوي في مصر خلال سبعينيات القرن الماضي وكيف منيت أفكارها بالفشل وذهبت مجهوداتها أدراج الرياح. ما أشبه اليوم بالبارحة. التاريخ يعيد نفسه والناس تكرر نفس الأخطاء.

  • الشرقي
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:28

    مثل هذه ممن ينتمين للطابور الخامس ويهدفن لتفجير الإسلام من داخله لهن أخطر على الأمة من جيش معادي وهن بشكل عام يحاربن الإسلام بالنيابة عن الغرب الاستعماري

  • عبد لله
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:31

    وهل الإسلام ناقص حتى يحتاج إصلاح ؟
    مع العلم أن الله عز وجل قال ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِينًا ﴾
    المشكلة كما يعلمها الجميع هو ان المسلمون انحرفت عن الدين حتى أصبح يبدو لهم انه تقليدي

  • عبد الله
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:36

    وهل الدين ناقص حتى يحتاج إلى اصلاح ؟
    الله عز وجل يقول (اليوم أكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)

  • مسلم
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:36

    من يتكلم عن الدين سبحان الله تتحدث عن الإسلام وهي لا علاقة لها به ولا علم لها بالعقيدة والتشريعات الإسلامية الإسلام واحد باق لا تبديل فيه لأنه كامل هذه بوق من أبواق أعداء الإسلام الدليل هو أن اللقاء جرى تحت رعاية بنك ربوي … فليغلق كل فم يمس بالدِّين الإسلامي

  • عصـــــــــام المرادي
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:36

    تريدون الاصلاح …والمساواة، جيد جدا ، ولكنها ليست في مصلحتكم، أتدرون

    لماذا؟ لأن الله خلق الخلق كذلك، ولا تبديل لخلق الله.

    أتريدون المساواة على هذه الشاكلة؟؟

    امرأة لها خادمة في البيت أو أكثر، وهي تتحدث عن المساوة في برنامج

    تلفزي،

    وزيرة لها جيش من الخادمات في البيت ،وهي تتهم الاسلام بالتخلف، وتطلب

    المساواة،

    أتحدث عن أستاذة تدرس فقه الأسرة بالقانون المقارن، ولها خادمة في البيت،

    نساء يناضلن في الشارع من أجل المساواة،وأولادهن في الروض تشرف على

    تربيتهن مجازة تقطعت بها السبل،

    ووووووووو إذن كيف تطلبون المساواة مع الرجل ،وأنتن لا تطبقن مبدأ

    التساوي فيما بينكن، أليس ذلك من الجنون؟؟

  • رعد العملاق
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:38

    إيوا ديرو ليه mise a jour مالكم مصدعين لينا راسنا…مؤسسة التجاري الربوية التي تمتص دماء المزاليط تنظم لقاء دينيا؟؟؟؟!!!!لاتتعجبوا ان رايتم يوما موعظة لشيخ او شيخة داخل بار او علبة ليلية

  • العرايشي
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:38

    عارض الفقهاء كل شيء حتى اصبح المسلمون في مؤخرة الحضارة والعلم والمعرفة وانشغلوا بتعدد الزوجات والمضمضة والحيض والجهاد وزرعوا الكره بين المسلمين

  • hakawi
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:43

    صدق الحبيب ص إذا أسندت الأمور لغير أهلها فانتظر الساعة رحم الله الحسن الثاني لقد كانت المرأة في عهده داخلة سوق راسها أما الآن فقد دسرت بزاف

  • مال
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:46

    وفابنك ولات مهتمة بالدين ولا باغا تجيب زبائن لبنكها الديني?في سبيل المال كلشي حلال

  • taxi driver
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:47

    الأمسية نظمتها … مؤسسة التجاري وفا بنك…!!!؟؟
    مؤسسة بنكية تعتمد …الربا …في معاملاتها تنظم أمسية حول…"أين نحن من التفكير الإصلاحي للدين الإسلامي؟"…التساؤل في حد ذاته تساؤل مغلــوط….
    فنحن وإن كنا بلدا مسلما…فإننا لا نعتمد على الشريعة الإسلامية كمصدر للتشريع…وبالتالي فإن مفهوم الاجتهاد يفقد معناه..إذ أن الإجتهاد في الاسلام مرتبط بالتطبيق في أرض الواقع…وليس مجرد تأويلات للنصوص يتم تسطيرها في الكتب…
    العلمانيون…أو الحداثيون…أو المتنورون…(وهم المتحكمون واقعيا في كل مرافق الحياة) …يرفضون الاسلام جملة وتفصيلا…وما حديثهم عن الاجتهاد سوى محاولة مشبوهة لدر الرماد على العيون….
    أكيد أن مؤسسة بنكية تخالف الشريعة الإسلامية في معاملاتها…ستسعى إلى إثارة هذا النوع من التساءلات….المغلوطـــة…رغم أن الباحثين المعاصرين يؤكدون أن نظام الأبناك المعتمد على …الربا…(الفائدة بأسلوبهم التنويري)…هو سبب الخـراب الذي أصاب ويصيب ..الافراد والمجتمعات المعاصرة….

  • Amazigh
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:50

    تقول الاستاذة لمرابط: "أنا أنطلق في أعمالي من كوني امرأة تؤمن بأن النص القرآني وحي منزل لا يمكن المساس به'' و من جهة اخرى تقول هي و امثالها بأن الارث يجب ان يقسم بالتساوي بين الرجل و المرأة و ان الحجاب ليس فرضا و انه يجب اعادة قراءة النصوص القرآنية.
    لذلك لا ينصت لكلامكم احد لانكم في واد و الشعب في واد.

  • Hollandddddddd
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:58

    كثرة ** وكثر كلامهم واصبحوا في حرب دروس مع الله تحت غطاء الخطاب الديني.
    عليك ان تعلمين أن الدين هو الدين ولن يتغير لان الله حكم حكما لا تبديل فيه ولهذا اقول لك الفاسد والمفسد.هو الإنسان وليس الدين ولذالك علي الإنسان أن يختار بين اصلاح لاحواله ….وحاله واما أن يفسدهما معا.
    تعلمين انا الدين سليم لا اعوجاج فيه

  • "الاصلاحيون"
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 20:58

    – هل الاسلام يحتاح الى اصلاح ؟
    – ما قيمة ما انتجه علماء المسلمين على مر العصور بالمقارنة مع من يزعمون الاصلاح في هذا الزمان ؟
    – رجاء فليتفضل هؤلاء "الاصلاحيون" و يبسطوا لنا اصولهم في فهم نصوص الكتاب و السنة.
    – كلما تعلق الامر بما سمته "عالمتنا" بالتيار التقليدي لا تسمع عبارات حرية الراي و الاختلاف و التعايش و …اوليس هؤلاء أحق بالتعايش من غيرهم من اليهود و النصارى ؟؟!!!

  • المغرب الكبير
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:00

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بالنسبة لدولة المغرب نلاحظ مدى تشردم الفكر المغربي .وكثرة الاتجاهات..والتيارات..والايديولوجيات. لكن كلها فقط اشهارية او للإعلان التجاري.
    هذه السيدة الأكاديمية مع احترامي لها ولكل المثقفين اقول لهم ليس هناك سبيل للنضال الا بالخروج من ثقافة كعب الغزال والألوان المزركشة والخروج إلى الشارع مثل الفلاح الريفي .الفقير ..او العجوزة الريفية..والأطفال والشباب رجالا ونساء.ومعظمهم لا يحسنون لغة البديع والبلاغة والتصريحات الفارغة المجانية..فقط لقد رأوا الظلم والاقصاء والتهميش..فخرجوا للتنديد..والاحتجاج..بشكل حضاري فريد من نوعه .ثورة سلمية ناعمة يعجز جهابذة الفكر المغربي أن ينظموها ولو .لنهار واحد فمابالك سبعة أشهر من الحراك الريفي الرايع. شكرا

  • مخلوض حداثي
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:02

    الدين ولى طونوبيلا غايصلحوه؟
    الدين راه كامل مكمول من عند اللي خلقو. واسيروا اجتاهدوا غير فروسكم. شكون اللي شكا عليكم؟

  • ابراهيم.ب
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:02

    غريب أمر هؤلاء الذين ينادون بالاصلاح الديني ،والحال انه لا اكراه في الدين.
    ومن جهة أخرى فانتشار الزنى ، والتغرير بالفتيات القاصرات ،وارتفاع نسبة المواليد اللقطاء، والتحلل الاخلاقي ،وظاهرة اللوطية، وضياع الامانة ،واكل اموال الناس بالحرام ،وانفراط رابطة الاسر ،والتعاطي لانواع الخمور والمخدرات، وانتشار ظاهرة السرقة، وظاهرة الغدر والنصب، كل هذه المفاسد التي تنخر جسم المجتمع لم تزدهم إلا اصرارا للتطاول على القرآن والمطالبة بقراءته قراءة غير التي علمها ايانا رسول الله صلى الله عليه وسلم ،قلت قراءة جديدة لتطوير هذه الاخلالات في النظام الاجتماعي الى حال أسوء من هذه الحال التي نعيشها وتسير بالمجتمع الى درك الجحيم.
    واعتقد ان الخلل ليس في الدين بقدر ما هو في الالتزام بالمبادئ التي بناء عليها رقت وتقدمت الامم من حولنا ،إن الخلل في العقول :هذه الاجهزة التي برقيها وبتعلمها العلم الصالح تصلح المجتمعات وليس بتحريف نصوص الدين ليساير الاهواء وليمثل هذا التأويل وهذا التحريف غطاء نفسيا للسلوكات الشاذة.

  • youssef
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:05

    En terme de religion il est toujours question de renouveau dans les discours de certains ,mais quant est il vraiment dans la réalité des faits?Et quel sont les limites que lon puisse porter a ce changement?La réponse est simple,lislam est basé sur des textes=coran+sunna qui en constituent les fondements et la presque quasi totalite du contenu est voulu etre immuable selon l'avis de la majorité des musulmans contemporains et leurs prédécesseurs,donc clarifions une chose lislam nest pas modelable a linfini et lon tombe facilement dans de la désinformation et du neoislam quoi

  • المتوسط
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:10

    "أنا أقول إن علماء النص لا يمكنهم أن يجيبوا عن أسئلة واقعنا الحالي، الذي تتخلله مشاكل كبيرة جدا، ويجب أن نعتمد على علماء الواقع، أي علماء الاجتماع والاقتصاد والتاريخ." كلام في الصميم.

  • ليلة القدر
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:15

    المرابط تدعي ان علماء النص لا يستطيعون الإجابة عن أسئلة العصر وفي المقابل اعتبرت أن علماء الاجتماع و الاقتصاد والتاريخ لكن هم المؤهلون الإجابة عن هذه الاسئلة لكنها لم تأت بامثلة او مثال مما يدل انها تتكلم عن الاجتهاد دون علم.

  • Abu Salma
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:16

    we want a separation between religion and laws, we want a secular state, and we want religious marriage and secular marriage separated

    it's time to make things clear and fight corruption

    who wants Islam follows it, and who don't! follows the secular law!

    we are fed up of feminists trying to impose their distorted ideas on Islam!

  • walou
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:17

    عندما يتكلم أمثالك عن الإجتهاد و الحداثة في الدين أخشى على ديني من أمثالك و أمثال دصيد و الشكر و ووو
    اللهم إحفظ دينك ممن يتلون حوله الإفساده. الإجتهاد له علماء على سبيل المثال سعيد الكملي وووو

  • sociallllllll
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:18

    اقول للأستاذة واحترم كل تفكيرها لكن انتقدها جدا نحن لا نريد دين عصري نحن كنأمنو بالله ورسوله وما جاء في القرآن الكريم والعلماء الي والصحبة لي كانة مع رسول الله الحبيب استمعو اليه شخصيا وكل ما جاء في القرآن الكريم هو الصح وديننا دين واحد ما فيه 2 اديان الدين القديم والدين العصري الله صبحانه خصصنة دين واحد وللأسف الله سبحانه عز وجل حرم عليك ان تكوني امام حتى تقول لنا الدين العصري اتقي ربك ربما تموت غدا وسمحولي ايها القرآء الكرام اذا اخطأت في شيء انشري هسبريس من فضلك

  • اخناتون
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:18

    تراثنا الاسلامي الذي يمثل 95% من الاسلام جاءنا من الاسرائيليات و ان بني اسرائيل جاؤا به من ادب و اساطير الحضارات السابقة!

  • cognito
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:22

    تفنن شيوخ الإسلام في حشر أنوفهم في أصغر تفاصيل الحياة
    العامة والخاصة لمجتمعاتنا، فقاموا عبر العصور بتحريم الرسم، التصوير، الموسيقى،الفنون، الفلسفة، الطباعة، القهوة، التلفزيون، الهاتف،
    البنطلون وغيره الكثير مما لا يخطر ببالكم.
    وها نحن نراهم اليوم
    يحاربون الحرية الفكرية، والعلمانية، ويشيطنون كل مختلف،
    يستعملون كل وسائل القمع والإرهاب، يعتقلون ويقتلون
    الملحدين والمفكرين والمجددين، ولكن نقول لهم، لن تفلحوا، لقد
    تخطتكم البشرية، ولن تستطيعوا منع وحجر وكبت الأفكار،
    تطلقون فتاوي التكفير والردة والتحريض، و حتى إن قتلتم
    الجسد فالأفكار ستبقى وتحلق عاليا وتقض مضاجعكم، الوعي
    يزداد رغما عنكم، والمجتمعات ستلفظكم، ستتعفن فتاويكم
    مع أفكاركم الحجرية، ولن يبقى منها إلا مادة للتندر والسخرية،
    وكلما ابتعد المجتمع عن دجلكم وقبحكم، كلما ازداد فيه الجمال
    والفن والعلم والتطور، ارجعوا إلى جحوركم فلا أحد يحتاجكم،
    والتنوير مستمر، والتغيير يحصل ولن تفلحوا في إيقافه، لن
    توقفوا الطوفان.

  • اشارة بنك
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:24

    استأثر اهتمامي الخلفية باشارة بنك معروف، هل تم اختراق الرابطة المحمدية من طرف العلمانيين؟ اذن انا من المقاطعين وارفض ان تذهب اموال الضرائب الى مثل هته المراكز( المنزوعة العلم)

  • Mohtam
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:27

    لايمكن ان نقول انهم اجتهدو في سياق اجتماعي ،وهم من اقر قتل الزاني المحصن مع العلم ان الاية واضحة ،"والزاني والزانية فاجلدوا كل واحد منهما ماءىة جلدة"،لايمكن ان نعذرهم عن ذلك وهم الذين اقروا قتل المرتد؛والله يقول "من شاء منكم فليومن ومن شاء فليكفر "وقال ايضا"لااكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي "ووو…ولايمكن ان نصف ماقاموا به اجتهادا في ضل تجاهل تام للنصوص القرانية القطعية الدلالة ،لايمكن ان نصف ماقاموابه اجتهادا ،وهم يخالفون حتى السنة الصحيحة التي يدعون انهم يتبعونها ….
    اعتقد انه ومنذ وفاة/استشهاد الرسول (ص) سيبدا الهرج والمرج في ضل الصراع السياسي المقيت على الحكم …انهم ببساطة انتقلوا من اهم عصر الا وهو عصرالرسول محمد(ص) الى عصر الفتن والتطاحن العرقي الذي سيتخذ بطبيعة الحال ووفق ما تمليه وتفرضه الصراعات السياسية من نفاق وخلط للاوراق واستعمال الوساءل المشروعة وغير المشروعة.

  • مواطن
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:30

    اي اصلاح تريدون ، النصوص القراءنية والسنة خط احمر ، تجادلون على احكام الورث الواردة في القران والمراة ترث اكثر من الرجل , ام تريدون ان تقيموا علاقات ، ام تريدون المساوات مع الرجل في كل شيء ، عندما دافعتم على المراة للخروج الى العمل فقدت كل شيء ، دافعوا على الاشهارات التي تستهجن بالمراة ، دافعوا عن حقوق المراة في النسبة الضعيفة في المعاش عند وفاة زوجها ، دافعوا عن المراة التي طلقت وتتيه مابين المحكمة والشرطة للدفاع عن حقوقها ، اما الدين فله علماؤه وامير المؤمنين ،

  • fahd
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:38

    ادا سكت العلماء نطق السفهاء ولانعرف هل العلماء بالمغرب قد كممت أفواههم اما سكوتهم عن الباطل فهو تواطوء سيسألون عنه غدا يوم القيامة ويتحملون وزر ما يبته كل من هب ودب وكل متربص بعقيدتنا وشريعتنا الاسلامية فالسيدةالمرابط تريدأن تسند تغيير ماهو تابت من الدين بالقرآن والسنة النبويةالتابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم لأساتدة علم الاجتماع والجغرافيا أما بخصوص التاريخ فوزير الاوقاف يغنيها عن البحت فماأكثر ما أتحفنا بتحليلاته القيمة قبل ان تسند له مهمة تسيير وزارة الاوقاف الدي اظن انه أصبج غير مرغوب فيه من طرف الشعب المغربي وأن تسند لممة لأحد علماء الشريعة المحنكين وكدالك ليس من المعقول ان تسند ادارة دار الحديث الحسنبة المكول لها تخريج العلماء لشخص معروف بميولاته العلمانية(استاد الخمليشي)ونغتنم الفرصة لنعاتب علماءنا أشد العتاب عن سكوتهم عن الفتنة التي حاول البعض من ضعاف النفوس والمتنكيرين للوطن إشعالها بين الوطن الواحد كلما سمحت لهم الفرصة بدالك…..

  • مواطن مغربي
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:40

    أوجه تحية تقدير واحترام إلى الأستاذة المرابط وإلى أصحاب العقول النيرة والمصلحة الذين يسيرون على شاكلتها. لكني أعتقد أن حلم الإصلاح لا يزال بعيد المنال نظرا لتغلغل الفكر المتطرف والداعشي في شرائح كثيرة من المجتمع المغربي للأسف.

  • Said s
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:40

    اصبح هم بعض الابواق و همهم هو كيف نرضي الغرب حتى و لو تطلب ذلك حذف آيات من القرآن و تعطيل احكام السنة، لانها تخلق الارهاب و التطرف،
    اذا تصفحت الكتب المدرسية تجد مواضيعها لا يخرج عن التسامح و الوسطية و الاعتدال ،وكان الاسلام جاء فقط ليعلمنا كيف نعامل اليهود و النصارى و غيرهم.
    فالاسلام واضح وضوح الشمس لذلك علينا ان نختار : انرضي الله و رسوله، ام نرضي الغرب، فكما قال تعالى :" ولن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى تتبع ملتهم"

  • sublimer
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:44

    no God beside God.one God one book.

  • محمد
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:55

    من زعم ان الذين الاسلامي ناقس فقد زعم ان الرسول صلى الله عليه وسلم قد خان الامانة كما قال الله ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِينًا ﴾ من رضي به فله الرضا ومن سخط فله السخط واقول لهاذه السيدة منكم كثير من يمول من الخارج لإفساد المسلمين اذا كنت تريدين ان تصلحي الذين اصلحي نفسك ومن يجلس معك كلكم يتتبق عليكم حديث رسول الله كاسيات ……

  • التخلف بنيوي.......!!
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 21:56

    كيف نفسر ….المجتمعات التي يهيمن فيه
    الدين…كلها مجتمعات : يعشعش فيها
    التخلف….والتعصب….والتطرف….والانغلاق
    والمرض……….؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    واصبحت مجتمعات….لا تنتج..لا معرفة….لاعلم
    لاتكنلوجية..لا….ثم …لا شيء……!!!!!!!!!!!!
    طبعا المشكل…في طريقة فهم الدين

  • Omar33
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 22:08

    Il nous faut un Etat laic donc séculariser la population marocaine

  • محمد
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 22:36

    اصبحنا في عصر الحرب بالوكالة على الاسلام.الغرب يجند ابناء جلدتنا ليحاربوا الاسلام والافكار .ليصنعوا اسلاما استهلاكيا فقط .هذه السيدة هي من صناعة مختبرات الغرب .

  • مشكلة في التدين...!
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 22:55

    الدين… وحي ..منزل ..ومنزه ..وواحد
    ولاكن التدين : هنا الاشكالية
    لذا يجب الحكم على التدين من خلال الدين
    وليس الحكم على الدين من خلال التدين
    الواقع الحالي فيه كثير من المشاكل يجب
    ان تطرح على :
    علماء الاقتصاد
    علماء الاجتماع
    علماء الطب
    علماء التدبير…والتسيير..والسياسة
    علماء البيءة
    علماء المعرفة التكنلوجية
    علماء التربية والتكوين
    علماء الفزياء والفلك
    علماء الهندسة في جميع مجالات التطور
    على جميع المستويات…..الخ
    والدين…كاخلاق….يجتهدون غيه العلماء
    المؤهلين لذالك.

  • FOUAD Luxes
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 23:29

    لا حول ولا قوة إلا بالله،اريد فقط إخواني الكرام أن أعرف هل يريدون أن يحلو الربا،ام يريدون أن يصححو الإرث،ام هو مشروع غربي يريد تشويه الاسلام والمسلمين.وهل هذه السيدة أعلم من هؤلاء العلماء المسلمين،مثل الإمام مالك والشافعي وأحمد والحنبلي…؟

  • mohamed
    الجمعة 16 يونيو 2017 - 23:50

    أقول للأستاذة و نتيجة التشبع بافكارها فقد تزوجت احدى أقرباءي بنصراني بدعوى انه مؤمن وليس مشرك و لا حاجة لإسلامه فلتتحمل الدكتورة وزرها و وزر من أظلت

  • محمد
    السبت 17 يونيو 2017 - 00:55

    الإشكالية صعبة جدا يا سيدة الفضيلة وتستوجب الصبر والاجتهاد والوقت نظرا لما هي فيه المجتمعات العربية وهو الجمود الفكري والامتناع عن الاجتهاد والاكتفاء بموروث علماء الإسلام الاسلاف وأغلقت أبواب الفكر علي من يأتون بعدهم .الموروث الإسلامي أو التربية الإسلامية تحولت الي تربية شفوية جامدة بعد التخلي عن التعليم والفكر وترك القلم والكتاب كأساس العلم والمعرفة.اصبح الإنسان العربي مسلوب التفكر وغير قادر أن يتحرر من ثقل الموروث المسيطر علي ثقافته ووجدانه عبر التاريخ.لكن علينا أن نتفائل لأنه هناك محاولات تستحق الانتباه في عصرنا هاذا وتبعث بالأمل والارتقاء في فهم الاسلام كدين للعالمين وليس للعرب وحدهم.فالمسؤولية علي عاتق رجال الدين المثقفين الباحثين المجتهدين وكذلك الأنظمة في بذل جهد نشر التعليم والعلم ومحاربة الامية لوخز العقل للتفكير والتدبر لفهم الواقع والحياة .ونعطي مثال لشخص بذل جهد كبير في عصرنا الحالي أطال الله عمره .إنه د.محمد شحرور . وهل هناك من يحاول فهمه .بل قليل من هو قادر أن يستوعب كلامه ولو من طرف رجال الدين لضعف معرفتهم وثقافتهم واجتهادهم. وما بالك بالشخص البسيط العادي.

  • باز
    السبت 17 يونيو 2017 - 01:11

    ما يؤسف حقا هو من يدعي الدفاع عن الإسلام و كل همه المرأة و سلوكاته تجدها همجية وهو أبعد ما يكون عن عصره،و بمجرد أنه أصبح يعرف النقر على هاتفه يظن أنه يمكنه مناقشة أي موضوع وإن سألته عن الكتب التي قرأها طيلة حياته فستجد 0.

  • ناصح
    السبت 17 يونيو 2017 - 01:16

    أمر الله و رسوله أن نتبع فهم السلف في النصوص لأنهم عاشوا مع الرسول و فهموا أسباب نزوله و زكاهم الله و رسوله. و نحن مأمورين باتباعهم كما أمر الرسول و الله. و ما خالف هذا فهو إذا لا يريد الله و لا اتباع الرسول إنما يريد اتباع هواه. و الدين ليس بالرأي و لكن سمع و إيمان و سمع و طاعة. احذروا الشيطان و أتباعه من الداخل و الخارج. إذن هل نتبع الله و الرسول أم أصحاب الأهواء؟
    و مَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مصيرا.

    انظر قوله تعالى و يتبع غير سبيل المومنين

  • مسلم
    السبت 17 يونيو 2017 - 01:24

    الطابور الخامس بدئ العمل يريدون أن يطفئوا نور الله و يأبي الله إلا ان يتم نوره و لو كره الكافرون الدين لا يحتاج الي إصلاح أنتم أيها العملاء من يحتاج الي إصلاح كل من هب ودب يأتي و ينصب نفسه مجدد أقول لهؤلاء إذا مرض أحدكم فليتصل بي لا كتب له الدواء فقد نصبت نفسي طبيبا

  • Canadienne
    السبت 17 يونيو 2017 - 01:36

    " أفمن كان مومنا كمن كان فاسقا لا
    يستوون"
    هذه السيدة عليها ان تتفقه في كتاب الله وسنة رسوله كي تستحيي من تطاواها على دين الله وعلى ثراتنا الديني وعلمائنا الأجلاء
    لقد عم الفساد وكثر دعاة جهنم
    اللهم استرنا يا رب وقنا اافتن ماظهر منها و مابطن وصلى الله على سيدنا محمد وعلى ءاله وصحبه أجمعين

  • بنحمو
    السبت 17 يونيو 2017 - 02:46

    أسماء المرابط طبيبة وباحثة في قضايا الإسلام وكاتبة مغربية .
    تنحدر الدكتورة أسماء المرابط من مدينة الرباط وهي طبيبة متخصصة في تشخيص أمراض سرطان الدم
    ورئيسة
    مركز الدراسات والبحوث في القضايا النسائية في الإسلام
    التابع
    للرابطة المحمدية للعلماء في المغرب …
    للدكتورة أسماء المرابط مجموعة من المقالات تناولت موضوع الإسلام والنساء، بالإضافة الى الكتب من بينها :

    مسلمة وكفى
    عائشة، زوجة النبي أو الإسلام بصيغة المؤنث
    القرآن والنساء: قراءة للتحرر
    النساء، الإسلام، الغرب: الطريق نحو العالمية
    النساء والرجال في القرآن: أية مساواة؟

    لمن يعجبه إمتهان النقد عليه أولا أن يدلي بدلوه بمقالات صحفية أو كتب نشرت في العالم العربي أو الغربي أو هما معا…
    أما أن يأتي متصفح أو متصفحة لهسبريس لكي يبدأ بالشتم و السب ، فهذا لن يصيب الباحثة بل سيصيبهم هم فقط…
    لكن
    ماذا نقول لا يفقهون إلا فيما لا يعلمون … الله إداوي حالهم.

  • Musulmane
    السبت 17 يونيو 2017 - 06:36

    Quand je lis la majorite des. Commentaires j ai peur pour les musulmans: la majorite défend l islam mais quand on défend l islam la moindre des choses eSt d être respectueux des gens meme si on ne partage pas leur avis. Quand on discute on argumente or la majorite ne fait qu insulter. Enfin à travers les commentaires je vois que les hommes ont peur pour leurs acquis: l héritage par exemple, et la je pose la question: qui est cet homme qui défend l islam et qui partage avec justice, son héritage avec ses sœurs comme Boucetta allah yrahmou l à fait?une chose simple aussi: si l islam dit que النظافة من الإيمان
    Pourquoi alors nos rues sont sales et au ramadan les gens qui mangent à la plage au ftour laissent la plage comme une poubelle?
    L islam est un comportement mais aujourd'hui on l a sali avec notre ignorance notre haine et notre aveuglement

  • مسلم
    السبت 17 يونيو 2017 - 08:24

    المغاربة يحبون علماءهم اﻻجلاء في المشرق والمغرب…المرابط تريد علماء اﻻجتماع و اﻻقتصاد و المال هم من يفسرون القرآن والسنة و يفتون في الدين مثل: العالم الجليل "وا فا بنك" و المحدث الكببر المرابط…

  • غدوي
    السبت 17 يونيو 2017 - 11:59

    ما معنى إعادة قراءة النصوص القرأنية لتعايش مع الاخر نحن أصلا في الدولة القطرية لا نرتكن للقرأن و تعاليمه في ادارة العلاقات بين الدولة و الافراد و الدولة و الجماعات فهناك مزح هجين بين القانون الوضعي الموروث عن الإستعمار و التقاليد والأعراف المنسوبة ظلما للإسلام أما تطبيق أحكام الخالق في المعاملات الاجتماعية و الاقتصادية و القظائية فهي ترعب أولي الآمر فهي تجعلهم تحت طائلة أحكامه مع العامة ان اسائوا التصرف او استغلو المنصب . هده هي حقيقة الوضع لأن كلام القرأن صريح و واضح لا يقبل التأويل فهو جاء لمحاربة هوى النفس وطغيان الآنا 《ومن أضل ممن آتبع هواه》.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة