أفاد معهد الأمة الأمريكي للأبحاث (خاص)، بأن أغلب الهجمات الإرهابية التي وقعت في الولايات المتحدة بين الأعوام 2008 و2016، نفذتها جماعات “متطرفة” لا علاقة لها بالإسلام.
وذكرت الدراسة التي نشرتها صحيفة ” إندبندنت” البريطانية، السبت، أن المتطرفين كانوا وراء العديد من الهجمات والحوادث، التي صنفها البعض على أنها ناتجة عن “الإرهاب الإسلامي”.
وخلصت دراسة “معهد الأمة” (غير ربحي) إلى وقوع نحو 201 هجوم إرهابي في أمريكا خلال فترة البحث، 63 منها نفذتها جماعات ذات دوافع وأيدولوجيات سياسية أكثر من كونها مرتبطة بالدين الإسلامي مثل تنظيم ” داعش” الإرهابي.
وأشارت الدراسة إلى مسؤولية المتطرفين اليمينيين من ذوي البشرة البيضاء عن 115 هجوم خلال الفترة الزمنية ذاتها، كان بينها الحادث الذي وقع عام 2015، وأدى إلى مقتل ثلاثة في مركز لتنظيم الأسرة بولاية كولورادو، على يد الأمريكي روبرت دير.
وفيما يتعلق بإجراءات الشرطة والتدابير الأمنية، تم إحباط 76 في المائة من الحوادث ذات الدوافع الإسلامية، مقابل 35 في المائة فقط من الحوادث المتطرفة لجهات يمينية أخرى، وفق الدراسة ذاتها.
ظهر الحق و زهق الباطل أن الباطل كان زهوقا
الحمد لله جل الا ربيون فهموا اللعبة لتشويه الإسلام
و يمكرون ويمكر الله و الله خير الماكرين صدق الله العظيم
واضح حياد هذا المعهد من اسمه! من ذاكرتي الشخصية، بعد كل حادث إرهابي، لم أتنفس الصعداء إلا بضع مرات ثبت فيها أن المجرم ليس مسلما. و خشيت على الأبرياء من المسلمين من الإنتقام مئات او آلاف المرات التي حسب فيها منفذوها على الإسلام.
لا نستهن بذكاء الناس و لا نعتقدن أن مثل هذه الدراسات المأجورة مفيدة لنا. الحل الوحيد هو مراجعة النصوث الديني و كفى من الاختباء وراء الخطاب الديني و الفهم الخاطئ فقط.
Derrière ces attentats on peut trouver un ou plusieurs services secrets pourquoi pas les israéliens !!! Ou les russes et pourquoi pas les USA !!! bientôt la fin de daech les judéo-chrétiens doivent trouver un coupable pour le remplacer …..
إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق. عليه أفضل الصلاة والسلام
هذا شيء واضح وضوح الشمس في النهار ولن ننتظر دراسة أمريكية لتبرئ المسلمين من أفعال إجرامية… كون كان الإسلام عندو علاقة مع التطرف كون العالم كلو انفجر…. الإسلام ما هو إلا دين الرحمة و التسامح.
نشكر لهذه المؤسسة موضوعيتها ولكن في الحقيقة نحتاج أن نشرح لشبابنا وللعالم أجمع أن الإرهاب مصدره الخوارج وهي فرقة ضالة تؤول القران والسنة حسب هواها وليس كما شرحه الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام.
لا يحتاج الإسلام آمن يبرره فقد برأيه الله قبل خمسة عشرة قرون بقوله " والله لا يحب المعتدين " وقوله "ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق" وقوله "الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور "هذا هو الإسلام وكل اعتداء وقع ليس مصدره الإسلام وإنما أعداء الإسلام.
الإسلام ليس في حاجة إلى أمريكا لتبرءه
أغلب الهجمات الإرهابية وقعت في الوطن العربي (العراق، سوريا، لبنان، فلسطين: الضفة/غزة، اليمن، السودان، اليمن، مصر، ليبيا، …)، وأدت إلى دمار المنطقة وتقسيم دولها واحتلال أراضيها ونهب ثرواتها، وقتل وتشريد وضياع شعوبها المستضعفة المستهدفة في حياتها وفي حضارتها وتاريخها ولغتها ودينها.
الشعوب العربية المستضعفة ملت وسئمت من جبن وغباء وجنون وحماقات ومن تبعية وولاء الحكام العرب لأعداء الأمة العربية.
الإرهاب ليس عربي/إسلامي. حسبنا الله ونعم الوكيل.
آه من سياسة الموصاد الصهيونية التي أفسدت العالم وشوهت الإسلام اخترقت السياسة الأمريكية وحولتها الى مصالحها .حتي الشعب الأمريكي لم يعد يسيطر علي قراراته.