مثّل انعقاد المجلس الوزاري الأول مع حكومة سعد الدين العثماني يوم الأحد الماضي حدثا استثنائيا في تاريخ المغرب المعاصر، استثناء في الشكل وفي المضمون؛ بل استثناء حتى في السياق الذي يوصف بالدقيق وبالصعب، في ظل المسار الذي اتخذه الحراك بالحسيمة بعد بلاغ الناطق الرسمي باسم القصر الملكي.
سياق بلاغ الناطق الرسمي باسم القصر الملكي
تزامن إصدار بلاغ الناطق الرسمي باسم القصر الملكي بعد المجلس الوزاري مع ارتفاع حدة الحراك بالحسيمة واستمرار الدولة في اعتقال المحتجين والإعلان عن عدة تغييرات وتنقيلات لمسؤولي الإدارة الترابية؛ لكن دون تغيير والي جهة طنجة تطوان الحسيمة.
وكان من المنتظر أن تهيمن أحداث الحسيمة على أشغال المجلس الوزاري بعد فشل الحكومة ووفودها المتتالية في وقف الحراك بالحسيمة؛ الأمر الذي جعل ملك البلاد يعبر عن قلقه واستيائه وسخطه على الحكومة ووزرائها الذين وقفوا عاجزين وتائهين أمام تطور الحراك بالحسيمة الذي أساء كثيرا إلى صورة المغرب وطنيا وإقليميا ودوليا حاولت وتحاول بعض القوى استغلاله لخدمة أجندتها ضد أمن المملكة واستقرارها.
وعلى هذا الأساس، يمكن اعتبار قلق البلاغ تجسيدا لطبيعة السياق العام المغربي المقلق، الذي عقد فيه المجلس الوزاري.
البلاغ والعودة القوية للملكية التنفيذية
لا شك في أن تدخل جلالة الملك بالمجلس الوزاري جاء قويا وصارما في شكل لغته أو في رسائل مضمونه معتمدا في ذلك على مضمون الفصلين 42 و49 من الدستور، خصوصا بعد تأكيد الحراك بالحسيمة عجز الحكومة والأحزاب السياسية كوسائط اجتماعية عن القيام بأدوارها المنوطة بها دستوريا.
والأكيد هو أن انهيار هاته الوسائط الاجتماعية له مخاطر؛ في مقدمتها جعل المحتجين في مواجهة مباشرة مع المؤسسة الملكية، الأمر الذي دفع بالمؤسسة الملكية إلى أخذ الأمور بيدها وممارسة صلاحياتها الدستورية كمؤسسة تنفيذية قوية أمام حكومة تائهة وأحزاب عاجزة.
وقد تجلى هذا العجز في فشل رئيس الحكومة التحكم حتى في أجهزة حزبه، أي حزب العدالة والتنمية – الحزب المعروف بالانضباط- بمنطقة الريف التي تمردت عليه واتخذت مواقف مناقضة لبلاغ أحزاب الأغلبية ليوم 5 ماي المنصرم.
وأمام تحديات وتطورات الحراك بمنطقة الريف والرفع من سقف المطالب وتيه الحكومة وانهيار الوسائط الاجتماعية، فمن المنطقي أن تبرز الملكية كسلطة تنفيذية قوية حفاظا عن أمن واستقرار البلاد واتخاذ القرارات الملائمة؛ من بينها إمكانية القيام بتعديل حكومي جوهري، بعد اقتناع كل مكونات المجتمع المغربي بأن الحكومة الحالية أصبحت متجاوزة أمام تسارع وتيرة الحراك.
شكل بلاغ الناطق الرسمي باسم القصر الملكي
تطور الأحداث بالحسيمة جعل ملك البلاد يخاطب رئيس الحكومة ووزراءه بلغة قوية الدلالة مفادها أنه غير منطقي وغير معقول وغير سليم وغير أخلاقي سياسيا أن لا تلتزم الحكومة بالمشاريع التي توقع أمام جلالته؛ لأن من شأن ذلك جعل المؤسسة الملكية في حرج أمام الشعب، وهو ما يمكن أن تكون له بعض المخاطر على مسألة الثقة في المؤسسات.
وطبيعي في مثل هاته السياقات أن يعبر جلالة الملك بصفته رئيس الدولة –الفصل42- عن قلقه وانزعاجه من عدم تحمل الحكومة مسؤولياتها الدستورية في مجال تدبير السياسات العمومية وتنزيل أسس الجهوية المتقدمة ونهج المقاربة الاستباقية في تدبير الأزمات الاجتماعية… وعليه، فإن قلق جلالة الملك وانزعاجه اتجاه الحكومة قد جسده شكل البلاغ الملكي.
مضمون البلاغ
عادي جدا في مثل شروط إنتاج بلاغ الناطق الرسمي باسم القصر الملكي أن يكون مضمونه عبارة عن نقد لاذع للحكومة وكيفية تدبيرها لملف الحراك بالحسيمة الذي دام أكثر من 7 أشهر، وكان منتظرا أن يثور ملك البلاد في وجه وزراء حكومة العثماني وأن يرسل إليهم رسائل صارمة وزعت بين المحاور التالية:
1- تحميل الحكومة مسؤولية عدم تنفيذ المشاريع التي يتضمنها البرنامج التنموي الكبير، الذي تم توقيعه أمام جلالة الملك بتطوان في أكتوبر 2015، في الآجال المحددة لها؛ وبالخصوص مشروع “الحسيمة منارة المتوسط”، الذي أعطى انطلاقته الملك في أكتوبر 2015. ويتعلق بإنجاز المراكز الاستشفائية المتخصصة، وبناء مطار الشريف الإدريسي، وتهيئة منطقة صناعية، وبناء ملعب كبير لكرة القدم، وإحداث مسبح أولمبي، وقاعة مغطاة بمعايير دولية، وتشييد قاعتين مغطاتين بجماعتي أجدير وإساكن، وتهيئة ملاعب رياضية لفرق الهواة، إلى جانب بناء مسرح ومعهد موسيقي ودار للثقافة وإنجاز عدد من المشاريع الاجتماعية، الموجهة بالأساس إلى الشباب والفئات الهشة… وقد وقع الاتفاقية، آنذاك، كل من وزير الداخلية محمد حصاد، الذي يشغل منصب وزير التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي حاليا، ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، ووزير الاقتصاد والمالية محمد بوسعيد، ووزير الفلاحة والصيد البحري عزيز أخنوش، ووزير التربية الوطنية والتكوين المهني السابق رشيد بلمختار، ووزير الصحة الحسين الوردي، ووزير السياحة السابق لحسن حداد، ووزير الشباب والرياضة السابق لحسن السكوري، والوزير المنتدب لدى وزير النقل والتجهيز واللوجستيك المكلف بالنقل محمد نجيب بوليف، والوزيرة المنتدبة لدى وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة المكلفة بالبيئة سابقا حكيمة الحيطي، والوزيرة المنتدبة لدى وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة شرفات أفيلال.
ويتبين من المشاريع التي لم تنجز كان يشرف عليها وزراء من أحزاب العدالة والتنمية، ووزراء من التقدم والاشتراكية، ووزراء من حزب الحركة الشعبية، ووزراء من حزب التجمع الوطني للأحرار، ووزراء مستقلون؛ وهو ما يعني أن جل الأحزاب المشكلة لحكومة العثماني الحالية هي التي تتحمل مسؤولية عدم التزامها بإنجاز المشاريع التي وقعت أمام جلالة الملك والتي هي أحد أسباب الحراك بالحسيمة، وهو ما يعني أنه إذا ما ثبت مسؤولية هؤلاء الوزراء في عدم إنجاز المشاريع التي وقعوها أمام جلالته فإن مآلهم سيكون الإعفاء أو الإقالة ثم المحاسبة.
2- منع ملك البلاد وزراء القطاعات المعنية من عطلهم السنوية؛ وهو ما يدل على أن الوزراء المسؤولين على الخصوص على هذه القطاعات في الحكومة الحالية سيعيشون صيفا ساخنا وضغوطات كبرى في انتظار تقارير لجن التفتيش التي كلفها جلالة الملك بذلك مما يوحي بأن بقاء التعديل الحكومي لن ينتظر شهورا؛ بل إنه قد يحدث في عز فصل الصيف.
3- إصدار الملك محمد السادس تعليماته إلى وزيري الداخلية والمالية، قصد قيام كل من المفتشية العامة للإدارة الترابية بوزارة الداخلية والمفتشية العامة للمالية بالأبحاث والتحريات اللازمة بشأن عدم تنفيذ المشاريع المبرمجة، وتحديد المسؤوليات، ورفع تقرير بهذا الشأن، في أقرب الآجال؛ وهو ما يعني أن جلالته يحمل الحكومة المسؤولية الكاملة في الحراك بالحسيمة.
4- رفض جلالة الملك تقديم مشاريع واتفاقيات لا تستوفي جميع شروط الإنجاز، سواء في ما يتعلق بتصفية وضعية العقار، أو توفير التمويل، أو القيام بالدراسات، على أن تعطى الانطلاقة الفعلية للأشغال في أجل معقول؛ وهو ما يعني اتساع فقدان الثقة بين الملك وبين الحكومة.
5- مطالبة الملك محمد السادس الأحزاب المشكلة للحكومة أو الهيآت المنتخبة بضرورة تجنب تسييس المشاريع الاجتماعية والتنموية التي يتم إنجازها، أو استغلالها لأغراض ضيقة ليرد بذلك على الاتهامات المتبادلة بين حزب الأصالة والمعاصرة التي يهيمن على جل مؤسسات جهة طنجة تطوان الحسيمة وبين أحزاب الأغلبية، خصوصا حزبي العدالة والتنمية والتقدم والاشتراكية التي تتقاذف مسؤولية الحراك بالحسيمة في بينها.
تداعيات البلاغ الملكي
كل المؤشرات تدل على رئيس الحكومة ووزراء حكومته خرجوا من اجتماع المجلس الوزاري وأيديهم على قلوبهم؛ لأنهم يدركون ما معنى الغضبة الملكية، خصوصا في سياق صعب ودقيق اختلطت فيه الكثير من الأجندات والحسابات.
وعليه، سيتحمل وزيرا الداخلية والمالية، وخصوصا المفتشية العامة للإدارة الترابية بوزارة الداخلية والمفتشية العامة للمالية، مسؤوليات كبرى وحاسمة للقيام بالأبحاث والتحريات اللازمة بشأن عدم تنفيذ المشاريع المبرمجة، وتحديد المسؤوليات، ورفع تقرير بهذا الشأن إلى جلالة الملك ليتخذ القرارات المناسبة في حق الوزرات والوزراء المعنيين.
والأكيد أن ما جرى بالحسيمة يوم العيد أي يوما بعد إصدار البلاغ الملكي سيعقد الأمور أكثر بين الدولة والمحتجين، خصوصا بعد انتقال سقف المحتجين من مطالب اجتماعية إلى مطالب إطلاق سراح المعتقلين، وهي معادلة صعبة: الدولة لا يمكنها أن تفقد هيبتها وهيبة المؤسسة القضائية والمحتجون بالحسيمة لن يقبلوا إلا بسراح المعتقلين.. وبين هيبة الدولة وتعنت المحتجين تتجه كل الأنظار نحو المؤسسة الملكية لكونها تبقى الملاذ الأخير لوضع حد لحراك تجاوز بعض الخطوط الحمراء.
البلاغ الملكي والتعديل الحكومي
قوة لغة البلاغ الملكي ومنع الوزراء من عطلهم السنوية واستمرار الحراك بالحسيمة حتى من بعد البلاغ الملكي وانعقاد المجلس الوزاري – الذي اتخذ فيه ملك البلاد قرارات حاسمة – يؤكد أن حكومة العثماني في أزمة حقيقية ليس فقط بسبب عجزها التدخل لاحتواء الحراك بل كون بعض الأحزاب المشكلة لها تعمل لعرقلة المشاريع التنموية وفق حسابات ضيقة؛ بل إن بعض أحزاب الأغلبية الحكومية تعيش تناقضا غريبا قيادتها المركزية تدين الحراك بالحسيمة وتنسيقاتها وفروعها المحلية تدعم الحراك وتعترف بمشروعيته بل إنها مع مطالب المحتجين لإطلاق سراح كل المعتقلين دون شروط مما يوحي بأنها أحزاب الأغلبية الحكومية أصبحت عاجزة حتى على ضبط قواعدها المحلية فكيف بإمكانها إقناع المحتجين بالحسيمة، ويتعلق الأمر بحزب العدالة والتنمية وحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.
وانطلاقا من نوعية العلامات اللغوية للبلاغ الملكي ومن العلامات السيميولوجية لنظرات ملك البلاد وإشاراته وإيحاءاته، يمكن تكهن وقوع زلزال سياسي داخل حكومة العثماني في الأيام المقبلة قد يكون أكثر ضحاياه وزراء حزبي التقدم والاشتراكية والعدالة والتنمية، خصوصا إذا ما بقيت هوية التناقض في المواقف تتسع بين الحكومة وبين المحتجين، وما يمكن أن تفرزه من انزلاقات لا بالنسبة إلى الدولة أو بالنسبة إلى المحتجين؛ وهو ما دفع ملك البلاد مطالبة لجن التفتيش إعداد تقارير مفصلة حول كل المشاريع التي وقعت أمامه شهر أكتوبر في أقرب الآجال لاتخاذ قرارات سريعة وعيا من جلالته بأهمية عامل الزمن في تدبير زمن الأزمات.
الأكيد أن جلالة الملك سيغضب على ما وقع يوم العيد بالحسيمة بين قوات الأمن وبين المحتجين، لأنه واع بصعوبة مهمة التفاوض بين الدولة وبين المحتجين؛ وهو ما يقوي إمكانية لجوء جلالة الملك إلى سيناريو تدخل مباشر في الحراك.
المسؤولية في عدم تنفيد المشاريع تتحملها الحكومة السابقة والحالية.والسؤال الذي يطرح ماهو دور البرلمان الموكول له مراقبة الحكومة.هل ننتظر دائما تدخل الملك في كل صغيرة وكبيرة.الم تعر الحكومة والبرلمان والسياسيين أي اعتبار للخطاب الملكي الموجه للبرلمانييين عند افتتاح الدورة التشريعية.؟
الحسيمة اليوم في الواجهة وليست الحسيمة وحدها من يعاني ..فكل جهات المملكة تعاني الظلم والحكرة والتشريد والتهميش واستغلال النفوذ ..والمظالم محاصرة .. والظالمون فوق القانون فوق كل مساءلة .
في رده على مبلغ 17مليار الذي وجد ببيته صرح رئيس بلدية حد السوالم أن الأمر يتعلق ب"دارت"دايرها مع رؤساء البلديات وهاد الشهر كانت نوبتو هههه
ا ظن ان الريفيين لن يعودوا الى منازلهم !ما لم يتم اطلاق سراح المعتقلين لان الريفيين ادوا القسم ان لا يبيعوا وان لايساوموا وان لا يخونوا ولو على حساب ارواحهم وعليكم ان تعرفوا ان قسم الريفيين ان يكون في الحسبان!لانه يختلف تماما على قسم الاخرين وشكرا.
لا داعية للإرتباك في هده الحالة يجب تفعيل المؤسسات والتي مازالت تحت رحمة بعض الأشخاص الدين يمنعونها من ضمان الحق وحماية المواطن والوطن وأسندو الأمور إلى أشخاص محايدين وكفاأت تحب الخير للوطن والمواطنين والضرب بيد من حديد كل فاسد ومستغلي الزبونية
على الأقل بنكيران كان يخرج بين الفينة والأخرى بتصريح يزعج المخزن والدولة العميقة، الحكومة في هذا الوقت صم بكم، وزراء قبلوا التوزير وهم غير آهلين لذلك، شيء عجبب.
D abord il faut revoire la lois des parties politique et lr financement,d autre part il faut changer le mode des élections pour avoire une seule ou 2 pour former le gouvernement pour éviter le balkanisation de champ politique marocaine.
أعتقد بأن جوهر المشكل المباشر هو أن مشاريع ما سمي بمنارة المتوسط في الحسيمة كانت بدون غلاف مالي، أي وهمية، وهذا ما يجعل مسؤولية هذه المشاريع ملتبسة و وضعيتها الحالية ملتبسة وغير مفهومة. وكانت من خارج الحكومة وميزانية الحكومة. وهناك العديد من المشاريع و القرارات التي تتخذ من خارج الحكومة و تفرض على الحكومة، بما في ذلك المقاربة القمعية التي مورست في الريف ومازالت تمارس على الرغم من الحديث عن تغير ما في سياسة الدولة حاليا إزاء الحراك الشعبي في الريف. ثم إن مطالب الحراك الشعبي في الريف لا تتعلق بمشاريع "منارة المتوسط" بل هي محددة في مستشفى السرطان و جامعة و العمل على استقطاب استثمارات في شكل مصانع للتشغيل. وبطبيعة الحال، انضاف إلى هذه المطالب البسيطة مطلب بسيط أيضا يتعلق بإطلاق سراح كافة المغتقلين على خلفية الحراك الشعبي و في مقدمتهم قائد الحراك المناضل ناصر الزفزافي.
تماما كما وقع لمشاريع الحسيمة تعرف جهة كلميم واد نون عرقلة مشاريع ضمن اتفاقيات وقعت امام الملك بمدينة الداخلة و ذلك من طرف مستثار في البرلمان عن حزب الاتحاد الاشتراكي و عضو في الجهة و قد توصل مؤخرا الى قلب موازين الجهة باستقطاب اعضاء من الاغلبية وبذلك اوقف عمل الجهة الى ان يتم اعادة انتخاب الرئيس و يستولي هو على كرسي الرئاسة ليتسنى له العبث بأموال جهة كلميم واد نون كما فعل بأموال بلدية كلميم و أصبح على إثرها من أغنى أغنياء المنطقة. أرجو أن يلتفت الملك إلى جهة كلميم واد نون قبل أن يبتلعها عراب الفساد
من وراء ومن اعطى الأوامر لكي لا تنجز تلك المشاريع في الحسيمة لو اردتم فعلا فعل شيء من اجل الريف فعليكم باعطاء أولا الاوامر بإطلاق كل المعتقلين .كل شيء سينكشف مع الوقت .
ما قاله الأستاذ هو عين العقل وهو الصواب, وما هو أكيد أيضا , هو أن صورة المغرب ستكون الأســـــــــــــــــوأ في المستقبل القريب والبعيد, الحكومة عاجزة كل العجز , وهناك حل واحد ووحيد , وهو إقالة هذة الحكومة أولا من قبل جلالة الملك لأنها حكومة لا تقوى على فعل أي شيء , بكثرة أحزابها , وكما قال المثل العربي [ من كثرة الملاحين غرقـــت السفينــــــة ] .
le projet était lancé en octobre (fin) 2015,l'année 2016 était une année de blocage gouvernementale,l'affaire zefzafi a commencé avec la nomination du nouveau gouvernement début 2017,conclusion,au Maroc ,il faut lancer un projet au moins 2ans avant sa date prévue.
راه المغاربة كلهم عارفين بلي مكين شي وزير ولا حتى رئيس الحكومة يقدر إسيفط العسكر إمشيو إخليو دار بو ريافا، راه المسؤول الأول عن تحرك القوات للريف هو الملك ولذا نطالبه بمصالحة المنطقة مصالحة حقيقية والعمل على جبر الأضرار التي نجمت
دعونا من اللف والدورام لا أحد تنطلي عليه مسرحية السلخ الماشوزي
هل يعقل أن هناك من ينهج سياسة الصياط والجزرة مع الريف والحمل التاريخي ثقيل والتعبئة تكاد تكون فطرية من أجل الثورة دعونا من الضحك على الدقون فإما أن تكون هناك ملكية دستورية واضحة المعالم لها ما لها وللشعب وللأحزاب المبنية على البرامج وليست الأحزاب المبنية على اللحيس والسمسرة في الحقوق وتحنقيز الحلايقية …ما يحصل في الريف أخشى أن يكون فقط المقدمة وآنداك لما يظهر المستور ويظهر أن المقدمين المعول عليهم في تسيير الأمة لم يكونوا إلا أداة رد فعل الشعب المنافق آنداك ستعضون على الأيادي ….أقول ما تقرؤون والله المستعان من الفتن التي يشعلها اللعب على الزمان والعودة إلى عادة حليمة
كلتا الحكومتين تتحملان المسؤلية فيما وقع ويقع في الحسيمة
لهذا على الحكومة تقديم إستقالتها وحل البرلمان …وحل الأحزاب لأنها أصبحت عاجزة وتتفرج من بعيد
إجراء انتخابات نزيهة وتشكيل حكومة تكنوقراط …..مع تلبية كافة المطالب المشروعة في كافة المدن والأقاليم المغربية ….وإطلاق كافة المعتقلين الذين تثبت المحكمة عدم مطالبتهم بالانفصال
الكل يعرف الحقيقة يا أستاذ لاحاجة للشعب بالكلام الفارغ، ماذا تعني ؟ الحكومة هي المشكل؟ دائما المخزن وأزلامه من بعض السياسين والصحفيين والكتاب يلصقون الفشل بالحكومة لأنه سهل تغييرها وسهل تغيير الشخصيات الأمنية والسياسية، لكن هيهات أن يغير مستشار أو جنرال أو أو أو، المغرب ينخره الفساد كالتفاحة المسوسة ضاهرها جميل وداخلها أسود، من طبيعة الحال المخزن يظهر دائما الوجه الجميل لجلب الاستثمارات الأجنبية، يعني "الصرف" لاغير، أما الشعب، فهو مجرد حشرات مستهلكة وبلاأجنحة تفعص بأقدام المخزن باستثناء المهاجرين، والسلام. المصالحة مع الشعب هي رؤيته كبشر أولا،عايشين عيشة الذبانة فالبطانة، فرق عظيم بين التفاح والرمانة، أشمن فرق بين نتا ونتا وأنا؟
ا لى المعلق رقم 1
هذه الحكومة القت اللوم على الحكومة السابقة والحكومة السابقة ستلقي اللوم على الحكومة التي سبقتها وهكذا يبقى المغرب في دوامة مستمرة
ستخمد الاحتجاجات في الحسيمة وباقي المدن المغربية الى حين
اذا استمر المفسدون والفاسدون والحكرة والضلم ستعيد الاحتججات الكرة في المستقبل ولاكن بقوة وستكون شرسة ل الغاية
كافة الوزراء رعاوين الا من رحم الله . يجب اقالة هذه الحكومة لانها تضيع الوقت بلا جدوى.
كيف لحكومة بدأت العمل فقط في شهر ماي تريدون الاستفادة من الإجازة السنوية وهم لم يكملوا بعد ستة أشهر من والعمل حسب القانون الشغل أو أنهم فوق القانون؟؟؟ وكيف نريد منهم تطبيق القانون والعمل على سير و إحترام هذا القانون وهم لا يطبقونه ولا يحترمونه. فأغلب وزارء هذه الحكومة يخترقون القانون.
وكيف تريدون من المواطن تطبيق القانون و إحترام وهم يرون هذا الاختراق للقانون ليل نهار .
فلولا تدخل الملك ومنعهم من الإجازة الصيفية . كون راهم حدروا راسهم و مشاو كونجيات متشوفهم حتى شهر تسعود.
نحترم ملكنا ونحبه،لكن رسالته لوزراء الحكومة تفتقد لمحور مهم جدا وهو إطلاق صراح جميع معتقلي الحراك بما فيهم الزفزافي،ومتابعة كل من عذب أو مس كرامة المعتقلين،هيبة وكرامة ومكانة ملكنا تهمنا وحريصين على ذلك،كما تهمنا كرامة المواطن،اذا امر جلالة الملك بإطلاق صراح جميع المعتقلين فلن تسقط هيبته و كرامته عند المواطن ،بالعكس سنكن مزيدا من التقدير والحب والاحترام
كانت لبنكيران الرئيس السابق للحكومة مزية أساسية تمثلت في شجاعته ونكهته الفكاهية وطلاقة لسانه في المواقف ولو أنه كان شجاعا أكثر منه معالجة للمواضيع، كما أنه كان محركا ولو بصفة انفرادية للحكومة، ومع الحكومة الجديدة تحولت الأمور إلى الجمود النوعي وإلى الرئاسة الحكومية بمعناها التقليدي الباهت، بل إلى العجز المطلق عن طريقة التفاعل مع الحراك الذي تعرفه الحسيمة. لا ننكر أن الحكومة الماضية عرفت بعض الوجوه التي أساءت لسمعة المغرب دون ذكر اسمها وإلى وجوه تجمع بين الشجاعة والفكاهة وإلى آخرين لا يمكن تصنيفهم في خانة معينة. على كل فإن الحكومة الحالية تفتقر لدينامو قوي للفريق وإلى نفس جديد غير الوجوه التقليدية التي ألفنا رؤيتها. المرحلة التي يعيشها المغرب تتطلب دراسة معمقة وعقلانية لمواجهة الإحتجاجات التي تعرفها الحسيمة وبالتي هي أحسن، وذلك بالتجاوب الهاديء والرزين للساكنة وفي الحفاظ على هيبة الدولة…
كالعادة: كل ما هو جيد ننسبه للملك و كل ما هو سلبي ننسبه للوزراء مع انهم مجرد كراكيز يتلقون التعليمات من القصر في كل كبيرة و صغيرة. المغاربة عاقوا و فاقوا و لك يعودو أغبياء
أرضية قد تكون ''جسا للنبض'' قبل إتخاذ قرارات (كانت مأمولة وجاهزة منذ أن عطلوا تشكيل الحكومة ستة أشهر) وزراء يحاولون حمايتهم – الصيد البحري، الداخلية، الأوقاف، الصحة – السبب الجذري للمشاكل. فهل سيتم عزل أخنوش و الوردي و حصاد و لفتيت و وزير الأوقاف ثم محاكمتهم رأسا؟ أم ستعود عقيمة لعادتها القديمة و تنهج تصرفات يعتبرون من خلالها المغاربة أغبياء و سيتقبلون الأمور كما سيفرضونها عليهم؟ ثم الأستاذ المحترم أشار إلى حقوق مشروعة في الدستور للمغاربة، و في الجهة المعاكسة يذكر إصرار ''الدولة'' على الحفاض على هيبتها (تحديدا السلطات التشريعية – القضائية – التنفيذية ) و هنا يكمن السرطان الخبيث في الوطن: هل هذه ''الدولة'' تسير في وضع عكسي ضد الدستور المغربي و في معاكسة صارخة لمستحقات المغاربة و حقوقهم؟ الحقيقة هذا ما برهنوا عليه دائما. و بناء عليه إسمحوا لنا أن نقول: العدو الحقيقي للمغرب و المغاربة و أمنهما إذاً ليس المتظاهرون، أو أجندة خارجية، أو الذين سجنتهم الدولة. بل إنهم المشرفون تحديدا على (السلطات التشريعية – القضائية – التنفيذية ثم الوزراء و والمسؤولون على الصحة و التعليم و الإقتصاد)
أنا من المسفيدات جدا من تحليلات الأستاذ بالقاضي المكتوبة و الإعلامية منذ أن حلَّل الانتخاباتِ الأوليةَ لحكومة ذ.اليوسفي،، لكن مؤخرا بقناة BBC عربي لم يُقنعني و لم تكن تدخلاتُه بتوهجه هذا،/// نعم صحيح أزمة الريف تؤدي إلى ما قلتَه أستاذ، لكني أطرح السؤالَ المُحَيِّرَ لجل المغاربة ماذا يقع ببلادي؟!، فهسبريس نشرت بالماضي القريب تحقيقا عن مستوصف هنا بالبيضاء دشنه جلالةُ الملك بالمدينة القديمة، و بمعدات هائلة، و تم إغلاقُه و عدم تشغيله، في باحته كما جاء في الڤديو المرافق للتحقيق لا يتواجد به إلا المشردون و الأوساخ و الساكنة تتساءل؟!!!؟!!!؟!!!….
اظن ان اطلاق سراح المعتقلين بدون قيد او شرط ليس بمطلب لان المعتقلين ومنهم ناصر الزفزافي تخطى حدود المواطن المطالب بحقه وتطاول كثيرا وهذا غير مقبول.ان تم اطلاق سراحهم فييتطاول اسفه واجهل الناس على رموز الدولة وهذا غير مقبول
ادا كنت تحكم فلا تنزعج من انتقادات الشعب فتحمل المسؤلية بكل شجاعة تتدخلون في الانتخابات تتدخلون في تشكيل الحكومة بلمز والغمز فلا يجب ان تنزعجوا لان بكل بساطة تحكمون؟؟؟؟؟؟؟
لنكن واقعيين، منذ أيام الحسن الثاني و دور الحكومة الوحيد هو تحمل أخطاء القصر، فالقصر هو الذي يحكم في المغرب، هو الذي يجمع بين السلط الثلاث، و يترأس المجلس الحكومي و يعين الوزارات المهمة من خارج الأحزاب. أما الحكومة فدورها امتصاص غضب الشارع و الظهور بشكل فاسد، لتتحقق مقولة "راه مزيان لي دايريين بيه هما الخايبين". فكلما تأزمت العلاقة مع الشارع يتم إظهار الحكومة بمظهر العاجز المستهتر الفاسد، ليتم تغييرها بحكومة من أحزاب آخرين، فيتوهم الشعب أن هناك مسار إصلاح و تغيير.
غضب الملك على الحكومة في هذا الوضع يدخل في إطار هته اللعبة القديمة الجديدة، فالحكومة لا سلطة لها على الداخلية التي اعتقلت، و لم تستشر في محطات تنمية المغرب كالمغرب الأخضر و منارة المتوسط، و لا علاقة لها بما يطلق من مشاريع، إلا تسيير أشغال الإنجاز و الأعمال البيروقراطية، أما التوجهات الاستراتيجية فهي من اختصاصات الملك، فكيف إذن نحاسب الحكومة على شيء لم تقم به؟
المسؤلية يتحملها الجميع بما فيها الاحزاب و المسؤلين و المجتمع المدني و حتى الريفيين انفسهم لانهم لم يصوتوا على الكفاءات التى تخدم مصالحهم
كفانا اعتباطا
ليس من المعقول ان تدعم الاحزاب من اموال الشعب و يتقاضى المسؤلون رواتبهم السمينة من اموال الشعب و تدعم جمعيات المجتمع المدني من اموال الشعب و عندما تكون الكارثة نحمل المسؤلية للملك كفانا قلة وعي
لماذا لم يثور الرفيين على هذه المؤسسات و مسؤليهم و يقفوا امام مكاتب الاحزاب و امام الادارات ؟
الملك نصره الله و رزقه الاعانة مسؤل على ملفات اكبر من ذالك مما تتصورون
لنضع يدا في يد مع صاحب الجلالة ونحمي بلدنا من العدو الاول الا هم المسؤلين الدين ينهبون مال الشعب بدون رحمة
حكومة جبانة وأحزاب فاشلة نتاج برلمان متخاذل وعي سياسي غائب لذا الأغلبية الساحقة من الشعب لوبي قوي يتحكم بمسار الإقتصاد بالبلاد وليس له رغبة في صيرورة الإصلاحات السياسية قبل التنموية لأنها بالنسبة له تضر بمصالحه وتبقى الحلول الترقيعية قائمة بذاتها سواء بقيت هذه الحكومة أم تم تعويضها بحكومة أخرى لأن البلاد تسير بأسلوب الضيعة ولن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ( وسدينا من بلا بلا)
الحكومة والبرلمانيون وكل مسؤول في هذه البلاد ليست له الكفاءة لتسيير الشأن العام ، لا أحد يثق في ذمتهم ، رئيس البلدية صاحب 17 مليار ما هو إلا نسخة مصغرة للباقي .
أرجو من الملك إعفاء هذه الحكومة والبحث عن شباب مؤهل ذوي الشواهد والكفاءات لتسيير هذه البلاد ، وأن تتم مراقبة المال العام ومحاسبة المسؤولين بجرد ممتلكاتهم وممتلكات ذويهم .
لا أعرف لماذا لا يحاسب مصاصوا دماء هذا الشعب ولماذا يستمر الحال على ما هو عليه !!!
أي حلول ترقيعية من أجل اسكات الشعب لن تجدي نفعا ، فمن الأفضل تفادي الحراك الذي سوف تقوم به جميع جهات المغرب إذا ما استمر الحال على ما هو عليه ….
هناك شيء ينذر بقرب كارثة : لماذا يستمر في الحكومة أشخاص مثل الوزيرة جوج فرانك والوزير الوردي وغيرهم ؟ لماذا تم نقل مسؤولين واسبدال مكان عملهم بدل إعفائهم من مهامهم ؟ لماذا يستمر في المغرب " كول وعاود كول مع راسك وعفى الله عما سلف " ؟
ألا يوجد بالمغرب كفاءات ونزهاء ؟
لا نريد أقلية تنعم بخيرات هذا الوطن ولا أحد يحاسبها ، ليس هناك أحد فوق القانون !!!
ما تقوم به سلطات القمع المخزنية في الريف يؤكد عودة سنوات الرصاص بقوة و همجية. لا تكذبوا على الشعب المغرب ليس بلد دمقراطي و لا توجد فيه أدنى درجة لحقوق الانسان. كل ما كان المخزن يقوم به من مسرحيات و تمويه العالم بأنه يحترم حقوق الانسان كذب و كان فقط من أجل التحايل على الأمم المتحدة من أجل قبول إقتراح الحكم الذاتي في الصحراء. و اليوم قد فضح المخزن نفسه بنفسه و خسر قضية الصحراء و جزئا كبيرا من الشعب. من يعامل الشعب بهذه الطريقة الهمجية لن يفلح أبدا في إقناع الصحراويين من العودة الى المغرب بل سيبتعدون من هذه الدولة القمعية و هذ١ جد طبيعي.
و كل من له رأي آخر يعتبر انفصالي تموله الجزائر و المخزن بريء من كل شيء طبعا. كنت دائما أدافع عن الصحراء المغربية و لكن الآن تبين لي بأن المخزن لا يحب الخير لبلدي و أصبحت أقبل بتقرير المصير لأنه حل سبختاره الشعب بنفسه لكي لا يندم بعد ذلك.
عنوان المقال يشير إلى الملكية التنفيذية لكن في صلبه يشير إلى إبراز الملكية كسلطة تنفيذية وهذا مضمونه:
(( وأمام تحديات وتطورات الحراك بمنطقة الريف والرفع من سقف المطالب وتيه الحكومة وانهيار الوسائط الاجتماعية، فمن المنطقي أن تبرز الملكية كسلطة تنفيذية قوية حفاظا عن أمن واستقرار البلاد واتخاذ القرارات الملائمة )).
لكن جلالة الملك وكما يستشف من خلال مجلس الوزراء أعطى تعليماته بفتح تحقيق طبقا للمحددات الدستوية ومن هنا يتبين مدى إحترام الدستور وعلى ضوء هذا ، أتذكر جوابا من السيد فؤاد علي الهمة حول
تدخل جلالته في إختصاصات الوزير الأول وكان آنها السيد عباس الفاسي .
وهذا هو جواب السيد علي الهمة (( إنكم لا تعرفون محمد السادس )) وهذا الجواب يوضح بالملموس أن جلالة الملك يمارس إختصاصاته
حراك الريف أبان عما في جعبة المخزن من مقالب ، ففي الخطاب الرسمي يتم الحديث عن خطوط حمراء يجب احترامها ، ثم يعمد المخزن على استدراج الشباب الساذج إلى تلك الخطوط من أجل الإيقاع بهم كأنهم جردان !وبالفعل تم الإيقاع بهم عبر عدة وسائل ، أول عبر تجويعهم ، وعبر نعت الحراك بالإنفصالي فضلا عن صمت الأحزاب وعدم تحمل مسؤوليتها ، قنوات كلها أدت إلى هذا الاستدراج الذي نعتبره مؤامرة .
السيد وزير الأوقا ف صاحب الفتنة في الحسيمة , بسبب تلك الخطبة التي بعثها للإمام ليقرأها يوم الجمعة وهي السبب المبـــاشر المبــــاشر للاعتقالات التي حدثت والتي مازالت تحدث, وهذا الوزير هو كذلك من بين الوزرااء الذين وقعوا على إنجاز المشاريع, ونسأل السيد الوزير أين إنجاز المشروع الذي وقعت على إنجــازه ؟؟؟؟ أم أنك تعرف كيف تشعـــــل الفتيــــــل فقــط ؟؟؟؟؟ [ الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها ] أو يعمل على إيقاظها .
الشعب كله من طنجة الى لكويرة ساخط على الحكومات كلها منذ الاستقلال .70 عاما لان الحكومات والمسؤلين ياخذون اموال الشعب كلها .والشعب في فقر وجوع وبطالة .والن . اماتوزيع الثروات على الجميع والا …للي ليها ..ليها .والمزلوطين ماعندهم مايخسرو
-كل الوزراء هم مجرد موظفين لدى الملك بما فيهم "رئيس الحكومة".(البرناج الحكومي و الأنتخابات و….مجرد مسرحيات)
-لا يستطيع أي مسؤول أو وزير أن يتحرك إلا إدا تلقى "التعليمات الملكية".
-كل من هم بشئء يردد "طبقا للتعليمات الملكية السامية" .
لا نعرف هل هدا الأمر مفروض و أن الوزراء يخافون التحرك بدون "التعليمات الملكية" أم أن الوزراء هم من لا يهمهم أمر هدا البلد.
جميع السلط في يد الملك وهذا شيء يعرفه حتى اناس من روسيا اما الحكومة فليس لها القدرة والسلطة لتحرك اما الحكومة السابقة فقد قالها بصراحة بن كيران بان هناك قرارات تمر مباشرة الى الوزراء عن طريق مستشار الملك ووزير خارجية دون علم رئيس الحكومة اما مايقع فيستوجب اقالة رئيس الجهة اما لصق كل ما حصل على. حزب العدالة فهي لعبة مكشوفة.
أ.ميلود اتمنى منك ان تحترم فكر و تفكير القارئ انت تقول احزاب ضعيفة و حكومة تائهة هذا صحيح لكن لم تخبرنا في مقالك من السبب الرئيسي في اضعاف الاحزاب و في اضعاف الحكومة ؟ الجواب واضح المؤسسة الملكية منذ الاستقلال و هي تحارب في الاحزاب الوطنية و في الشخصيات الوطنية بالسياسة العصا و الجزرة و تدجين الاحزاب و تفريخ الاحزاب الادارية حتى تتحكم في الجميع بقبة من حديد و لا تعطي اي حزب الفوز بالاغلبية و تشكيل حكومة قوية و منسجمة من حزب واحد دائما الاصوات تفرق على 15 حزب من اجل خدمة التحكم و الهيمنة و السيطرة المطلقة للملك هذا هو جوهر القضية يعني الحكومة لا حرج عليها هم مجموعة من الانتهازين بالاضافة الى ثقافة التعليمات و التوجيهات منذ طفولتي في الثمانينات و التسعينات و انا اسمع اي وزير او مسؤول يقول دائما التوجيهات التعليمات الملكية يعني ان هؤلاء الوزراء لا حول و لا قوة لهم لا يستطيعون الاشتغال من نفسهم على الارض اي واحد فيهم جالس ينتظر التعليمات و التوجيهات و هذا هو جوهر المشكل اتخاذ القرار الصحيح و تنفيذه ليس بيد اي واحد مهما كان منصبه المشكل اساسه النظام السلطوي هو سبب جميع المشاكل ايها المثقفين
الحكم في المغرب عمودي ، والمغاربة يحبون العيش ولا يبالون بشئ اسمه الدولة لان الدولة لا تبالي بهم . نظام الحكم في المغرب غير تقدمي ولا يساير العصر ، لن نحيا في أمان الا اذا طورنا التعليم و رصدنا له اكثر ما نخصصه لبطوننا ونحاسب البرلماني والوزير ، لا لخوصصة القطاعات الحيوية دون ضمان الحد الأدنى للحقوق و إستقلالية القضاء . كل شيئ مرتبط ببعضه . المخزن يجب ان لا يتدخل في السياسة لانه يقف عقبة في وجه التقدم . الوطنية هي من يصنع الثروة . ثم ما دام الطفل يعنّف فلن تكون وطنية ، يجب نبد العنف بكل اشكاله ابتداءا من المنزل
لقد إنتهى زمن الغضبات الملكية والجلسات الخادعة أمام الكاميرات .جربنا كل هذه الأشياء ولم تأتي بأي جديد .الأن يجب أن نغير من الخطة .يجب البدئ في محاسبة جميع الفاسدين في البلد الذين فقرو وجوعو الشعب ونهبو ثروات البلد .خلاص …هل معاقبة هؤلاء شيء صعب ومستحيل .الملك غضب العشرات المرات لكن غضباته المتكررة هل أتت بأي جديد .الأمور ظلت على حالها ووضع البلد تعقد والشعب دخل اليأس حياته ومرض . الأمور سهلة جدا وواضحة .محاسبة المفسدين وسجنهم وإرجاع المسروقات لخزينة الوطن ستزرع الرعب في نفسية باقي اللصوص والمفسدين . هل هذا شيء مستحيل ?
ا لمسؤولية فيما يقع في المغرب اليوم يتحملها بلدرجة الاولى حزب العدالة والتنمية وعلى راسها بنكيران المخلوع.ترفاته وخرجاته واسلوبه العنيف المريض الذي كان يستعمله اعطى هذه النتيجة لان هذا الذي يسمى بالحراك ليس وليد الساعة بل شرارته انطلقت في الحكومة السابقة ودائما ااكد بان سببها الريسي هو بنكيران.واشك انه مازال وراء كل ما يحصل رغم عزله.فهو الان ينتقم من الدولة ومن لشعب في نفس الوقت.لانه لم يطق هذا العزل.
كانت حكومة بن كيران خلال السنة الماضية قد جمدت تمويل جميع المشاريع العمومية على ما اتدكر، وذلك مما اجج حالة الاحتقان في بعض النواحي بما فيها منطقة الريف. فهل سيحاسب بن كيران وحكومته على هكذا تدبير؟
le souverain est le ciment de la nation.
il représente l autorité suprême du pays.
la classe politique s eńgage théoriquement devant le Roi pour réaliser une politique de développement économique. Mais pratiquement la population ne voit rien arriver.
Donc il y a un serieux problème de crédibilité et de confiance.
Les responsables politiques Ministres et parlementaires ont prêté serment de servir Allah le Roi et la Patrie. Mais ils ont trahi le Roi la patrie et menti au peuple…
Cette classe politique doit démissionner et lui interdire l exercice de toute activité publique.
Combien d Hôpitaux bien équipés ont été présentés à l inauguration du Roi et vidés de leurs équipements juste après l inauguration et au suivant….
Le Roi donne ses ordres pour accélérer la réalisation des projets dansle Rif mais la population reçoit la matraque. ..c est quand même interpellant .
Citoyen d Al Hoceima
الغريب في الامر هو ان لا يكون جلالته على علم بعدم تنفيذ المشاريع حتى وقع حراك الحسيمة.
هذه هي النتيجة الحتمية لتقارير "كل شيء تحت السيطرة اسيدنا".
ما يجهله او يتجاهله اصحاب التقارير الخاوية هو اننا نعيش في زمن المعلومة the information age و هذا الزمن اصبح الاعلام المنفتح يقدم تقارير مضادة لتقارير الاجهزة, و بعض الاعلام اصبح فاعل سياسي بذاته; مثلا حين يشاهد مغربي على قناة tv5 برنامجا يتحدث فيه مغاربة حول ثروة المغرب, او حين يقرا تقريرا على الغارديان the guardian حول الذهب المغربي; و يرى في الوقت نفسه ارتفاع الفقر و البطالة بشكل خطير; فهل تنتظر الدولة من الشعب ان يجلس في بيته و يقول لخدام الدولة اذهبوا تمتعوا في خيرات المغرب انا ها هنا منتظرون الفتات! لا ثم لا!
من حق الشعب ان يرفض هذه المهزلة و ان يحتج بقوة حتى يعود رزق البلد بالنفع على اهل البلد.
Les partis et institutions qui jouaient le rôle de freins, des ressorts et parechocs, se sont amortis à force de les avoir utilisés : aujourd'hui tout le monde sait que le gouvernement ne gouverne pas mais sert de masque pour les vrais gouverneurs, tout le monde sait que les partis sont l'autre face du Makhzen, tout le monde sait que la moitié des élites sont des justificateurs d'une politique atroce de la classe dominante, sont des chakkama ni plus ni moin, tout le monde sait que la majorité des juges sont corrompus de gré ou de force et sont utilisés dans les procès politiques, tout le monde sait que rien n'a changé au fond malgré certain bavardage sur la nouvelle ère, tout le monde sait que les elections sont bidons, tout le monde sait que Le Hirak du Rif a raison, et que Zafzafi est un nouveau visage du PEUPLE
un état non encadré par la loi reste une jungle ,comment aprés 60ans d'indépendance et 40 partis on n'a pas encore rédigé une constitution qui met chaque institution à sa place.cette constitution est bonne à jeter dans la poubelle elle ne sert à plus rien,elle n'est ni éloquente ,ni transparente,ni démocratique ni… et elle n'est respecté ni de loin ni de prés… à quoi sert exactement?on reste tjrs à la merci d'une personne.sans refaire cette constitution tel que veut le peuple et ttes les parties ,rien ne va de l'avant seule la loi est capable de réformer cet état qui n'a ni tête ni pied.je vois pas comment on peut blâmer un gouvernement qui n' a pas de pouvoir,il faut que les partis se retirent si on garde cette constitution
أعتقد ان مايقع في الحسيمة،هو نتاج للشعور بالتهميش والحكرة من طرف ساكنة الريف فانتفضوا تعبيرا عن غضبهم من الاذى واستشعرارا بعزة النفس.
من يتحمل المسؤولية في كل هكذا حدث اعتقد مختلف الاسباب التي تسعى الى سلخ الانسان من انسانيته ومنها : القرار السياسي المهمش للمنطقة باعتبارها مغضوب حعليها تاريخيا،القرار الاقتصادي المكرس للتهميش والتفقير،ثم القرار الاجتماعي المستفز.
والذي يتخذ كل هذه القرارات او بعضها هم الكائنات المتحكمة في هذا البلد بمختلف اشكالها وتلويناتها.
الحل هو تنمية حقيقية مع رد الاعتبار للاهالي واطلاق سراح المعتقلين الذين يستحقون البراءة وجبر الضرر.
المسؤول عن عودة الملكية التنفيذية هو هذا الحراك المشؤوم الذي سفه وعدم كل المؤسسات وهاجم الحكومة المنتخبة من طرف الشعب المغربي وأقحم المؤسسة الملكية في مأزق جعلها عرضة انتقاد ان تدخلت وان لم تتدخل. هذه اولى ثمار ثورة الريف التي تدعي انها تطمح الى الديمقراطية في الوقت الذي تضرب فيه كل المؤسسات، بما فيها المجتمع المدني. ثورة الريف، مثل ثورات الربيع العربي، هي ثورة الى الوراء ميزها خطاب حقد وكراهية مبني على نزعية عرقية متعالية تقدس الانا الريفية وتدنس ما عداهم من المغاربة. ولولا حكمة المسؤولين والمواطنين لقادت البلاد الى حرب اهلية. يجب على حراك الرجعية أن يراجع نفسه ويتراجع قبل فوات الاوان.
الحكومة التي يتم تحميلها المسؤوليات، ما هي غلا حكومة محكومة مغلوبة على أمرها بالقانون وبالتعليمات، لا شيء يذكر لها في قدرتها وفي جعبتها. الشيء الوحيد الذي تحاسب عنه أنها تتستر عن الواقع وتقبل باستعمالها كقناع وكمنديل من طرف المخزن. الحكومة تضر بالشعب لأنها حكومة شكلية وتوهم الشعب. لكن الشعب وعي اللعبة، والحكومة بئيسة وهي نفسها في حاجة للتضامن وللتحرر من التحكم المخزني. انتهى الكلام على حد تعبير واحد المخزني شهير استعمله المخزن وألقى به كمنديل ورقي
القضاء وحده قادر على الجزم بأن حزب العدالة والتنمية قد قام وتمويل الملثمين في الحراك ، فإذا كان ذلك صحيح فمعلوم أن هناك دولة خليجية تدعم هذا الحزب ماليا تحت عباءة دعم الصحافة الإلكترونية ، وعلى كل الحال كل هذا لا ينفي أن هناك مطالب مشروعة تقوم جهات فاسدة على توظيفها . أعود فأقول بأنه من السابق لأوانه تأكيد ذلك ، لكن حسن النوايا يقتضي طرح كل الأوراق حتى تأخذ العدالة مجراها .
هاذ الحكومة دالكمّون
لازم تتحاكّ باش تعطي الريحة والنتيجة …
والله العظيم اذا عجبني فيهم سيدنا
دابا يورّيهم الخيانة ديال الأوامر ديالو
شنّي كتسوا
حسابلهم هو ما عايقشي بيهم !!
عاش الملك – …
LE ROI PRÉDISE LE CONSEIL DU GOUVERNEMENT
LE ROI PRÉSIDE LE CONSEIL DE SÉCURITÉ
LE ROI GARDE LES MINISTÈRES SOUVERAINS
LE ROI ORDONNE SES INSTRUCTIONS AU MINISTRE DE L’INTÉRIEUR
LE ROI contrôle les services de renseignements
LE ROI est le Commandant Suprême de Forces
Armées
…
Passons à l'analyse objective de ce peu de données que je viens d’énumérer et d’énoncer : QUI SONT LES FORCES QUI TORTURENT ET QUI RÉPRIMENT LES MANIFESTANTS PACIFISTES AU RIF ? Ce sont les forces de sa majesté le ROI qui est au courant de tout avec un simple appel il aurait dû arrêter tout ce
qui s'est passé depuis 8 mois
LE ROI DU MAROC PIÉTINE LA CONSTITUTION DE 2011,IL FAUT ALLER LIRE LA CONSTITUTION SUR QUOI ELLE STIPULE ET QU'ELLES SONT SES RECOMMANDATIONS EN MATIÈRE DE
MANIFESTATIONS PACIFIQUES
LA VÉRITÉ QUE LE ROI A MANQUÉ A SON DEVOIR DE CHEF D'ÉTAT ET IL DOIT ASSUMER SES RESPONSABILITÉS …etc
موضوعنا :
مطالب الحراك الشعبي في الريف :
مستشفى- جامعة – معامل – إلغاء ظهير العسكرة.
قيادة الحراك المشروعة : ناصر الزفزافي و رفاقه.
ليس هناك وضوح أكثر من هذا ( يجب إطلاق سراحهم و فتح حوار معهم ).
60سنة والمغاربة فين ماطلع شي واحد يخطب في اي ميدان سياسي اواقتصادي او اجتماعي يحلل ويناور .الا ونقول الراجل يقول المعقول والصح وماعندك ماتسالو. حتى صرنا الى مانحن فيه اليوم الثقة .الثقة منعدمة ياسادة بين الحاكم والمحكوم من كترة الكدب والضحك على الدقون مشاريع موقعة امام صاحب الجلالة كان سيكون مصيرها …..لولا حراك الرجال
… أستاذ .
(جهالة المحتجين وعصيانهم ونشوز مطالبهم) .
تصور يا أستاذ ، لو تمرد عليك أبنائك في البيت فصاركل واحد منهم يطالبك بغرفة خاصة يمرح فيها لوحده ، وسيارة جديدة يتجول فيها مع أصحابه ومبلغا من المال لمصاريفه الترفيهية اليومية ، وبسبب عجزك عن تلبية احلامه صار يكسر أثاث المنزل؟.
بماذا تواجه الديموقراطيات الغربية أعمال الشغب حيث لا (ملكية تنفيذية وحكومة تائهة وأحزاب عاجزة) حسب زعمك ؟
أليس بالهروات وخراطيم المياه وخوذات من حديد ؟.
ألم يحكم القرآن الكريم في النشوز بما يلي :
"واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن ، فإن اطعنكم فلا تبغوا عليهن " ؟.
ان في التوبيخ لصاحب الجلالة لحكومة هشة اعتراف بتقصير هده الاخيرة في انهاء عدة مشاريع تنموية في منطقة الريف اللتي هي اصلا سبب هدا الحراك ادن فلمادا مازال قياديو الحراك وابناء الريف في الزلازل هل هناك تهمة نتهمهم بها على سبيل المتال تهمة فضح لوبي الفساد او عدم خضوع وركوع منطقة للوبي الفاسد او كما سماهم بن كيران العفاريت والتماسيح .اتمنى من الملك ان يتدارك الموقف ويتم اولا العفو على ابناء الريف اامحتجزين ويبادر بالوقوف الفعلي على المشاريع الموقع عليها لاحقان الدماء ولصورة المغرب امام العالم ولقطع الطريق على من يصطادون في المياه العكرة كسلاحف المياه الاسنة
قولا واحدا وفاصلا : الحراك الحالي في الريف و في بعض المناطق غير عادي و شماعة المطالب الإجتماعية محاولة لإخفاء الهدف الحقيقي من ورائه ووسيلة لحشد الأبرياء في ضل حقيقة ماتعانيه هاده الفئة من مشاكل في فرص العمل والسكن و توفير المعيشة و تحقيق العدالة في دالك. متزعموا الحراك و محركوه عملاء لجهات تعمل في الداخل والخارج يتلقون التمويل والدعم اللوجيستي و المادي من منضمات و دول و جماعات لزعزعة الإستقرار و الأمن القومي في جميع ربوع المملكة. جميع الدول العريبة ماعدا المغرب ثم الجزائر بعض الشيء إد تعتمد هاده الأخيرة على قبضتها العسكرية و نهجها سياسة التخدير للشعب و تغييبه عن الإهتمام بحاجياته الإجتماعية. المغرب كان و سيضل الإستتناء في المنطقة العربية و الإفريقية و ربما افضل من بعض الدول الأوروبية و الأمريكية في تحقيق نسبة مقبولة في الإحتياجات الإجتماعية في ضل عجلة تنمية مستمرة مع الأخد بجدية في التوزيع الجغرافي لربوع المملكة. السياسة الملكية تسير في الإتجاه الصحيح والأوسع في تحقيق مايصبوا إليه المواطن المغربي و دالك جلي في حجم المشاريع التي اطلقت في السنوات الأخيرة.
السؤال :إذا كان جلالة الملك و بتأكيد ليبراسيون قد أعطى أوامره بإكمال كل مشاريع منارة المتوسط ووبخ المسؤولين وحرمهم من عطلهم السنوية لكي يقفوا على سير المشاريع. ..فلماذا الاحتجاج والفوضى ..؟
إذا كان السبب المعتقلون فهم أمام القضاء وبجانبهم الف محامي. ..ومن تثبت براءته يطلق سراحه كما أكدت الجريدة. ..إذا كان أمركم بين أيديكم ياسكان الحسيمة فمطالبكم كلها وصلت وعلى أعين صاحب الجلالة. ..أما إذا كان أمركم بيد أباطرة مخدرات مثل شعو وبعض المرتزقة الخونة فسيكون الفشل مصيركم جميعا. ..فلا تحسبوا المغرب ضعيف. ..المغرب جد قوي وهو دولة ضاربة في عمق التاريخ من يوسف ابن تاشفين إلى الفاتحين العظام ومنهم فاتحون امازيغ. ..
زيدينها بتعويم الدرهم يا لطيف الطين و الغيس بدا يطلي لبلاد
il nous faut une MONARCHIE PARLEMENTAIRE
لقد نجح الحراك الشعبي المتأجج في الريف في كشف القناع و إماطة اللثام عن الوجه القمعي الدموي البشع و الشرس لنظام المخزن الاوتوقراطي و حكومة خدام الدولة العاجزة و الفاشلة في تدبير ملف حراك الريف و مطالبه الإجتماعية و الاقتصادية العادلة و المشروعة، كما ان حراك الريف الشعبي أسقط أوراق التوت التي كانت تخفي العورة السياسية المكشوفة لأحزاب الريع و الفساد و الظلام المخزنية و إنجرارها خلف مقاربة التخوين و الإنفصال و العمالة و التخابر بالأجنبي لصاحبها الوزير لفتيت و طغمة خدام الدولة النافذة في حكومة بنعرفة الباجدة و نظام المخزن الاوتوقراطي.
حكـــومة عاجـزة..ضعيفة…وبالنسبة للشعب…. حكومة ميتــة….
حكـومة أريد لها أن تكون ضعيفة وعاجزة…وخطط لكي تكون كذلك….فهناك من لم تعجبه نتائج الانتخابات….ورأى أن الشعب لم يقم بالاختيار المرغوب فيه….ورغم كل المطبات والعراقيل والضغوط الاخلاقية واللا أخلاقية…فقد كانت النتائج مغايرة لما تمناه….نجح بنكيران للمرة الثانية …وسيكون أقوى إن هو شكل حكومته….وبالتالي تم التخطيط لعرقلة التشكيل…ودامت العرقلة ستة أشهر …ليعفى بعدها بن كيران….وليصل المخططون إلى تشكيل حكومة ضعيفة …لا تحظى بأي احترام لدي الشعب…والاخطر أنهم صنعوا حكومة…لا إرادة لها…ولا قدرة لها على اتخاذ قرار….
من الطبيعي أن تفشل…ومن الطبيعي…أن يتوجه الشعب مباشرة للملك….لأن الشعب وبكل بساطة يدرك…ألا قيمة للانتخابات مادام لا يؤخذ برأيه…ويدرك أن زمام الامور في يد الملك…لا الحكومة….كما يدرك جيــدا أن هناك لوبيا من المفسدين…. يستحوذ على خيرات البلاد…ومحمي من المساءلة….
أخشى على هذا الوطن…من غباء المخططين….ففي كل مرة يخططون…يدفعون بالمغرب نحو منحدر قاتل…وهم لا يشعــرون….
j'aimerai bien qu'on distingue entre un gouvernement désarmé qui ne peut intervenir faute de fondement juridique et entre un gouvernement qui fuit ses responsabilités en attendant le feu vert pour les pratiquer. et comme ça mieux vaut diparaitre que continuer.
il nous faut des hommes de politique qui auront
l'audace de jouir de leurs attributions pas plus.
هدا يعبر على فشل مؤسساتنا ولا ارى الجدوى من اجراء انتخابات نريد نظام مؤسساتي برلماني يعاقب كن لا يقوم بواجبه مللنا من تكرار نفس السيناريو على الحكومة ان تشكل من الأغلبية والوزير الاول يشكل الحكومة تعطى له صلاحيات مثل ما توجد في الدول الديموقراطية
استدعى كيسنجروزراءه بعدالحرب فاذاهم جميعامنهكين فسألهم ماعداوزيرالعدل هل بقى شيء من بنيات الدولة فأجابوه بلسان واحد لا لا..فسأل وزير العدل عن العدل فقال أما العدل فهو بخير فأجاب كيسينجراذالم نفقدشيئا……وبعدتسعين يوماأصبحت كل المرافق جاهزة وهكذاتتحكم الأخلاق فى المصالح……
الذكريات ناقوس تدق عالم النسيان .
ذكرني حراك الريف الذي دام 8 شهور وتهمة الإنفصال التي لفقها المخزن الفاسد للمتظاهرين وللحراك في الريف وباقي مدن المغرب ،ذكرني هذا بما وقع للحسن 2 في السبعينيات والإنقلاب المشهور الذي قادته رؤوس كبيرة في البلد والدائرة القريبة من الملك والتي كانت تجلس مع الحسن 2 في طاولة واحدة بما يقع الأن في البلد من حراك قوي لشباب عانو الويلات في البلد .هؤلاء الرؤوس الكبيرة الذين يتهمون المتظاهرين السلميين بالإنقلاب والإنفصال هم من يجب على الملك أن يحتاط منهم ويخاف منهم لأن نواياهم سيئة وفيها خبث رغم أنهم يتظاهرون بأنهم مسؤولون صالحون ويحبون الوطن ويريدون خدمة البلد .فليس كل من يبتسم في وجهك يريد لك الخير .
لكي لا أطيل ،الملك الأن مطالب بغربلة محيطه وطرد بعض الفاسدين المشبوهين والإستعانة بمستشارين أخرين ذات كفاءة ومهنية لتحمل هموم الوطن والشعب .
المخابرات الالكترونية اصبحت منتشرة بكثرة في المواقع الالكترونية و في هسبريس و اليوتيوب مثل انتشار العسكرة في الحسيمة احذروا من تعليقاتهم المضللة تجد نفس التعليق في كثير من الواضيع لكن بأسماء مختلفة و خصوصا اصبحوا يستعملون اسماء النساء مثل مواطنة من لندن مواطنة من باريس مواطنة من مدريد ريفية حرة ريفي ضد الحراك مواطنة حقوقية جميع هذه التعليقات من مصدر واحد يختلف عنوان التعليق لكن المصدر واحد اقول لهم اتقوا ربكم لن ينفعكم الحاكم العدل اسال الملك و الحكم .
الحسابات السياسة الضيقة هي السبب الرئيسي وراء عدم رؤية المشاريع النور لان توقيعها تزامن مع اقتراب استحقاقات 2017 pjd#pam وحبس.من ادغال افريقيا جلالة الملك وجه خطاب للمسؤولين ومع ذالك تمادو في تعنتهم يجب محاسبتهم كل حسب حجم الضرر الذي تسبب فيه اتمنى ان تتمكن اللجنة المكلفة بالتحقيق في تعطل انجاز المشاريع من تحديد المسأولين وراءه
أقسم بالله، أنني لم لم أعد أصدق أننا نحن المغاربة، نعيش في دولة الحق والقانون والديموقراطية، بعد انتخابات2011، وما فعلته بنا حكومة بن كيران، من عفى الله عما سلف إلى إقرار أحقية ناهبي صندوق التقاعد بفعلتهم، ثم مهزلة انتخابات 7 أكتوبر 2016، وما سبقها من مهزلة مسيرة الدار البيضاء ضد بنكيران، ثم الصراع على شكل الحكومة، والصراع بين ما يسمونها حكومة الظل، من جهة، وحكومة البيجيدي وحلفائه من جهة أخرى، وها هي حكومة العثماني التي لا تبدو أنها فعلا حكومة….
بغيت غنعرف ملي تكون شي حاجة زينة كنقولو بفضل صاحب الجلالة وملي تكون شي حاجة خايبة كنقولو الحكومة دبا الحكومة دايرينها غفوطة تمسحو فيها. واش كينا شي حاجة كتدار بلا اخبار الملك واش الوزارء خدام الدولة من طينة حصاد أفتيت جابهم العثماني راه الأمور واضحة وضوح الشمس بعد في راسي
حكومة دمدومة غير مفهومة مختبئة تحت الدومة تنتظر الاوامر الفوقية المخدومة لتقول للشعب هانا جبت ليك المشاريع المدعومة .
كحسيمي انقل لكم الوقائع واسباب الحراك الحسيمة كانت سابقا تعرف رواجا اقتصاديا واجتماعيا مهما غير انه بعد ان استقوى حزب البام بفوزه باغلب الجماعات جعل من الحسيمة عبارة عن ضيغة له تدير له ملايير ولفهم هذا لا بد من معرفة ان ركائز اقتصادية للمنطقة كان الصيد البحري الذي كان يشغل 7000 صياد نزل الى 1000 بعد ظهور مشكل دلفين اسود وعدم ايجاد حل له من طرف دولة اضافة الى ان قطاع العقار كان يوظف الالف خصوصا ان اراضي ساكنة كان يبيعها مباشرة للجالية باروبا ومعها كل ما يتعلق بالبناء من عمال ومواد اساسية كانت تشترى من منطقة الا انه بمجي البام استولء بطرق احتيالية على اراضي ساكنة باثمن بخصة وتحويلها للعقارات ياتي بالعمال خارج المنطقة و المواد الاساسية لا يستفيد معه ساكنة في شي اضافة ان دولة بنقلها لمركز جهة للطنجة ومعها موظفين وكتلة اجرية وحركية دون ايجاد بديل اضافة الا وجود ظهير العسكرة الذي يمنع انشاء او عرقلة بناء اي معامل كل هذا ادئ الى ركود شبه تام لاقتصاد وبطالة وصلت الى98\100 من شباب عوض ان دولة تستجيب لساكنة تبنت مقاربة الامنية واعتقال نشطاء بتهم ملفقة ولاي حل لابدم من اطلاق سراحهم وتحقق مطالب
شي لايقبله العقل كيف لمسؤول صغير في جماعة صغيرة صرق الملاييييريييييير
وما بالك بمن اكبرمنه تم تم تم هل المغاربة قطيع القوي ياكل الفقير
على الملك ان يقبل بحكومة حقيقية وقضاء نزيه وتوزيع عادل للخيرات واستقلال كامل لكل السلط لتحقيق القضاء العاذل من اجل الاستقرار والا الطوفان قادم لامحال
الحل هو حل الحكومة وفتح تحقيق واقامة العدالة عبر محاكمة المفسدين ثم انتخابات نزيهة وحرة مع قطع الطريق على السماسرة والا ستكون الدولة متحيزة للفساد
تهمة الإنفصال لا أساس لها من الصحة والدليل ما أعترف به الزفزافي نفسه من كون بعضهم اقترح عليه أن يرفع سقف المطالب لكنه رفض هذا العبث المجاني ، وذلك دليل على تعقل الرجل ، ثم أن إلقاء القبض عليه ثم في ظرفية قياسية وبطريقة سهلة ، وكان حراسه عزل من كل سلاح وكان مكان الذي يسكنه بسيط جدا ، أهذا حال من يريد الانفصال ؟ لو كان للرجل ذلك المشروع لتحصن بالجبال والقلاع ولاعد العدة والعتاد ، بعض المغاربة ساذجون في ظلم هذا الرجل فليس لهم أي اطلاع على التاريخ ، وللأسف هناك رهط من نخبتنا سايروا هذه الجعجعة ، نتمنى أن يستمعوا لصوت العقلاء من محبي هذا الوطن .
ما لا افهمه ولا أستصيغه هو كيف لا يعلم الملك طول هاته المدة ان المشروع لم ينجز ؟ وانا لي سمعت هوا كيدوز الصيف تما !! ولما تجاهلو الاحتجاجات طيلة 8 اشهر ؟ الان فقط عرفو وتحركو ؟ المهم ميبقاش فيكم الحال راه برج الرباط دشنوه العام الفايت ومزال محطو فيه تا بلاكة !!! ماشي غا نتوما را كاع نشاريع المغرب وهمية ! شي حد يشرح لي انا مزاوكة وله مني احلى حرشة ومسمنة بالزبدة البلدية ..
الطبيعة لا تحب الفراغ الذين نظروا لافراغ الانتخابات من قيمتها ؤ ضحكوا علي الشعب و روجوا للعماري و اخنوش و حاربوا بنكيران و شباط هم المسؤول الاول في هذه المشاكل هذا هو التحكم الذي سؤدي الي الفوضي لا حياة سياسيه بدون زعماء يتحملون المسؤولية ويتواصلون مع الناس و يتقيون فيهم سياسه تجريف و تبخيس السياسة لن تؤدي الا للمجهول
est ce que les membres du gouvernement de l'ombre ne sont pas responsables aussi .la réalité ils interviennent beaucoup et ont de très grandes influences pour le montage et le choix des projets . qui fait quoi ? toujours les mêmes têtes aux postes de responsabilité c'est très graves pour l'avenir de notre pays
شرح بسيط الى مولات الحرشة
هذه التدشينات و المشاريع الوهمية الغرض منها بعث رسائل لداخل و الخارج ان الملك يشتغل هنا وهناك و يفتتح المشاريع و ينمي البلاد هذه التدشينات عبارة عن شو عرض لترويج ان الملكية تشتغل بجد و ان بدونها لن تكون للمغرب اي تنمية لكن في العالم الحر اي تدشين مهما كان مهم يدشنه رئيس بلدية المنطقة المنجز فيها المشروع او في احسن الظروف الوزير المكلف بمجال انشاء ذلك المشروع يعني التدشينات هي لتلميع صورة الملكية في الداخل و الخارج اما انجاز المشروع او عدم انجازه فهو شيء عادي المهم الصور و الفديوهات و تعليق قنوات الصرف الصحي على هذه التدشينات و كأننا صنعنا صواريخ عابرة للقارات او مركبات فضائية تعمل بالسرعة الضوء اتمنى ان تكون الصورة وضحت غير الزواق باش بنادم يبقى عايش في التبواق لا اقل و لا اكثر. تنتسالك شي حرشة يا مولات الحرشة .
ملاحظة بسيطة للعياشة اقرء تاريخ بلدك لتعرف كم من دولة عظيمة مرت على ارضنا الطيبة و كم من دولة صنعت لنا تاريخ لكن للاسف الدولة العلوية ماذا صنعت للمغاربة و لتاريخ الفقر ام البطالة ام الجهل و الحكرة.