"حراك القصر" ضد الإدارة العمومية .. المغرب يدنو من "ساعة الحقيقة"

"حراك القصر" ضد الإدارة العمومية .. المغرب يدنو من "ساعة الحقيقة"
الأربعاء 2 غشت 2017 - 02:00

للمرة الثانية على التوالي، يوجه الملك محمد السادس، خلال خطبه الرسمية، سهام نقده الحاد إلى الإدارة المغربية. هنالك اختلاف جوهري بين خطاب أكتوبر المنصرم، بمناسبة افتتاح السنة التشريعية، والذي قرع فيه الإدارة العمومية بشكل صريح، وبين خطاب العرش الأخير، الذي قرع فيه الجميع، الإدارة والمديرين والمسؤولين وحتى الموظفين وكل من يمت بصلة من قريب أو بعيد إلى العمل الإداري.

في اعتقادنا، يكمن الاختلاف أساسا في سياقات كل خطاب على حدة، والمتغيرات الجوهرية التي واكبت المدة الفاصلة بينهما؛ فالخطاب الأول جاء في سياق عام، يتعلق بتشكيل الحكومة، وكان من الطبيعي أن يحدد ملك البلاد أولويات العمل الحكومي وتصوره العام، بناء على تشخيص واضح وصريح، يبرز مكامن الخلل داخل المنظومة الشاملة للتقدم والتنمية بالبلاد، وعلاقتها بأعطاب الإدارة العمومية. أما الخطاب الثاني، فقد جاء في سياق مختلف؛ فتلك الإدارة التي كانت تشكل عائقا أمام تقدم الوطن، وتجعل المواطن المغربي يعاني الأمرين في ردهاتها، لقضاء أموره الإدارية، وللبحث عن علاج لنفسه أو ذويه، جعلت هذه المرة المواطن المغربي يخرج إلى الشارع للاحتجاج على حقوقه المشروعة، وجعلت الاحتجاج يستمر شهورا عديدة، وأعطت الفرصة لمن في قلبه مرض أن يركب على احتجاج المواطن، لتصل الأمور بعد ذلك إلى ما لا تحمد عقباه. فتلك الإدارة التي انتقدها الملك في خطاب البرلمان قد جعلت الوطن يترنح، وأعادت المغرب سنوات إلى الوراء.. وبالتالي، كان لزاما أن يعلن “خطاب العرش” عن اقتراب ساعة الحقيقة.

هناك كذلك اختلاف بسيط بين الخطابين، فمن كان يعنيهم الأمر خلال خطاب البرلمان كان ينتظرون نهايته، ربما ليشمروا عن سواعدهم من أجل العمل، وتنفيذ مضامينه. في حين أن من يعنيهم الأمر الآن، في خطاب العرش، يضعون أيديهم على قلوبهم، ويتحسسون رؤوسهم، في انتظار نتائج التحقيقات التي ستعلن قريبا. الغريب هو أن من يعنيهم الأمر في كلا الخطابين هي غالبا الوجوه ذاتها، وإن اختلفت الأدوار.

خلال خطاب العرش الأخير، كسر الملك محمد السادس كل الحواجز التواصلية، من أجل التعبير عن غضبه الشديد وقلقه على مستقبل الوطن، في ظل الوضع الكارثي الذي وصلت إليه الإدارة العمومية بالمغرب. وقد كان من الطبيعي أن يتفاعل المواطن المغربي البسيط والمعقد مع المضامين الصارمة للخطاب الملكي؛ فالفئة الأولى انتابها إحساس بأن الملك يتكلم بصوتها، ويحمل همومها. أما الفئة الثانية، فهي تتمنى صادقة أن يكون خطاب العرش عابرا، وأن لا تجد نفسها مضطرة، لا لتقديم استقالتها ولا لعرضها على المحاسبة.

بين انتظارات الفئة الأولى وتخوفات الثانية، هل سيبلغ حراك القصر ضد أعطاب الإدارة العمومية أقصى مداه؟ بالرغم من أن خطاب العرش لم يكشف عن خطة العمل لإصلاح الوضع داخل الإدارة المغربية، واكتفى بإظهار تصميمه القوي على تفعيل مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة.

ثمة ثلاثة عناصر محورية تجعلنا نعتقد أن الإرادة الملكية نحو التغيير قد تصل هذه المرة إلى أقصى مدى، وإن على فترات متباعدة، وبشق الأنفس:

العنصر الأول يتعلق بالتداعيات الخطيرة التي أفرزتها أزمة الريف بشكل مباشر، والتي كرست ثقافة الاحتجاج كحل مباشر لانتزاع الحقوق المشروعة للمواطنين؛ فقد أدت “التبوريدة السياسية”، التي مارسها بعض الساسة ردحا من الزمن، إلى إعطاب آليات الوساطة الاجتماعية، وتبخيس عمل المعارضة السياسية على ضعفها. وهنا، تولد وعي جماعي لدى المغاربة بماهية الحقوق وطبيعتها، وكذا بكيفية ممارستها وانتزاعها. كما أن مجريات الأحداث قد بينت، بالملموس، أن هذا الوعي الجماعي لا يعني منطقة الريف فقط؛ بل يشمل جميع مناطق المغرب. وبالتالي، فلم يعد ممكنا الدوس على مصالح المواطن وحقوقه الشخصية والإدارية، دون حدوث رجات تهدد الاستقرار الاجتماعي وبالتالي توازن الوطن، وهو ما يعتبر خط أحمر حسب مضامين الخطاب الملكي. في اعتقادنا، أن هذا الرهان الإستراتيجي والمستدام لن تستطيع الإدارة العمومية تحقيقه ما لم تقاوم فساد النخبة السياسية وأجندتها الداخلية، سواء بقوة القانون أو بالمبادئ العامة لدولة المؤسسات، وربما قد حان الوقت للفصل الواضح بين مسؤولية الموظف الإداري أمام القانون وبين تبعيته التراتبية والتنظيمية أمام المسؤول السياسي؛ فإذا كانت الأحزاب للساسة و”المناضلين”، فإن الإدارة العمومية للوطن والمواطنين.

العامل الثاني الذي سيسرع أجرأة إرادة القصر في التغيير يتعلق بالتصنيفات الدولية التي أصبحت تضع المغرب في مراتب كارثية. “خطاب العرش” كان صريحا في هذا الصدد، وأبدى انزعاجا واضحا من الوضع الذي بات يحتله المغرب في تقارير المؤسسات الدولية، خاصة في مجال التنمية البشرية. وبالتالي، فاستمرار الوضع داخل الإدارة المغربية يعني مزيدا من التراجع والتقهقر والزج بمستقبل المغرب نحو مصير مظلم. وضع كهذا لا يزعج كثيرا النخب السياسية والأحزاب المغربية بالقدر الذي يزعجها عدم الحصول على مقاعد داخل البرلمان، وبالتالي ضمان المشاركة داخل الحكومة. ومن ثمّ، فالوطن بأمس الحاجة إلى جيل جديد من الموظفين، السامون منهم والعاديون، لمجابهة هذا الوضع المختل، من أجل الرقي بالإدارة المغربية وتحسين مؤشرات آدائها وفق المعايير الدولية، وبالتالي وضع حد نهائي للثقافة التي تكرس نظرية المؤامرة، التي يسوقها الساسة المغاربة من داخل قبة البرلمان، لتبرير فشلهم الذريع في تدبير الشأن العام.

العامل الثالث يرتبط مباشرة بمن يعنيهم الأمر من المتخاذلين والفاسدين من داخل الإدارة العمومية؛ فهؤلاء، وفي ظل الوضع الحالي، قد اطمأنوا لتخاذلهم وفسادهم، وتشكلت لدى جلهم قناعة أكيدة أن آليات المراقبة داخل الدولة المغربية قد انهارت هي كذلك، إما بسبب فسادها أو بسبب عدم نجاعتها وفعاليتها؛ وهو ما يندر بنتائج كارثية إن استمر الوضع على ما هو عليه. وبالتالي، فالسؤال المحوري في هذا الوضع غير الطبيعي هو: من سيراقب من؟ فالمسؤول الأول عن تدبير القطاعات الحكومية بمنطق “الديمقراطية وتداول السلطة” ينتمي إلى النخبة السياسية. في هذا السياق، وعوض أن تحمل النخب السياسية الحاكمة الحلول العملية لمحاربة الفساد والرقي بالإدارة العمومية جاءت لتكرس الانحطاط المستشري أصلا بداخلها، وتجعل الإدارة العمومية أكثر انتهازية وتخلفا. بل أكثر من ذلك، فإن هذا الوضع قد جعل بعض من يتحمل مسؤولية التدبير الإداري يرتمي في حضن السياسة، إما خوفا من المحاسبة أو طمعا في مواصلة المشوار. مراجعة الوضع القضائي داخل المغرب وعزل النيابة العامة عن السلطات القضائية ربما سيغير الوضع كثيرا في تدبير المرحلة المقبلة، ونجد من ينصت بإمعان وحياد إلى التقارير الملتهبة للمجلس الأعلى للحسابات.

ونحن نقوم بتفصيل هذه العوامل الثلاث نستشف أن النخبة السياسية المغربية، التي حظيت هي الأخرى بنصيب وافر من التقريع الملكي، تسببت بنسبة كبيرة في فساد الإدارة المغربية وانحطاطها.. وبالتالي، فلا يمكن البتة الحديث عن إصلاح عميق لهذه الإدارة، دون القضاء على جيوب الفساد والانتهازية من داخل الأحزاب التي تصل إلى السلطة، وربما هنا ستكون عقدة المنشار بالنسبة إلى التغيير المنشود.

في انتظار ما ستسفر عنه النتائج الرسمية للتحقيقات التي باشرتها الجهات المختصة، نعتقد أن “خطاب العرش 2017” قد قام بتشغيل محرك القطار. فما هي ساعة انطلاق القطار؟ وما هي المحطات المقبلة للقطار؟ والمسافات الفاصلة بينها؟ ما هي السرعة التي سيسير بها القطار؟ ومتى سيصل القطار إلى سرعته القصوى؟ من سيتمكن من مجاراة سرعة القطار ومن سيتخلف طوعا وقسرا عن قطار التغيير؟… بالإضافة إلى هذه التساؤلات، هناك سؤال يؤرقني وربما يؤرق بال كثير من المغاربة: هل يستطيع قطار التغيير المنشود أن ينطلق مع الحكومة الحالية؟

*أستاذ باحث

[email protected]

‫تعليقات الزوار

53
  • RIFI FOR EVER
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 02:21

    كل ما جاء في الموظوع تحدثنا عليه مليار مرة ,احنا دابا اليوم في الريف عندنا جوج مطالب نعم اتحدث عن منطقتي وكل واحد من حقو يهدر على المنطقة ديالو,المهم المطلب الاول وهو اطلاق سراح جميع المختطفين بدون قيد ولا شرط والمطلب الثاني وهو تحقيق الملف المطلبي.

  • sabrina
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 02:31

    في انتظار ما ستسفر عنه النتائج الرسمية للتحقيقات التي باشرتها الجهات المختصة،وجب الإسراع في إنشاء شرطة المال العام كمى هو معمول به في أغلب الدول الأوروبية،وأن تكون تحت إشراف صاحب الجلالة مباشرة.وتزويد الإضارات العمومية ب les machines de pointage،باش أيبان اللي خدام واللي مخدامش،كمى يجب توظيف مراقبين للتسيير les contoleurs de gestion ،لكي يراقبوا سير الإضارات ويرسلون تقارير يومية عن سير الإضارات للمفتشين ولرئيس الحكومة.

  • يونس
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 02:38

    من خلق أحزاب ادارية كارتونية؟ من أضعف المضارعة؟ من اشترى النقابات؟ من عين زعماء هذه الأحزاب في مناصب المسؤولية؟ من عفا بعض الفاسدين؟ و على العموم تقارير المجلس الأعلى متخمة بأسماء المفسدين و الخونة، و لا تنقص سوى الارادة و الفعل.

  • غيور
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 02:55

    وراءك يا قائدنا الهمام حتى نقتلع جدور الفساد . فلابد من إعطاء العبرة في القريب العاجل لكل متكبر جبار ليستفيقوا من سباتهم . فبالاحرى ان يستقيلوا او يقالوا لانهم افسدوا منطق السياسة و روح المواطنة. أصبحنا لن نتيق الا فيك يا سيدنا . اللهم عجل بالعفو عن اخواننا المظلومين في السجون و ابدلهم بالحاقدين على هادا الشعب الوفي لوطنه و لملكه.

  • احمق مجنون سيتحدث...
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 02:57

    لقد هرمنا و هرّمنا الفساد والاستبداد…حكومة فاشلة وزراء و مسؤولون ليسوا في المستوى…نهب و فساد و سرقة المال العام و توظيفات مشبوهة و الكل يعلم و لا يحرك ساكنا…توصل الملك برسالة من الشباب المتبقي من التوظيف بocpskills و الدين تم التلاعب و بيع مناصبهم…و لم يحرك ساكنا كما ان الديوان الملكي اجابنا بعدم اختصاصه…الى اين نشكو…

  • عبدو
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 03:07

    الموظف الذي يتقاضى السميك هو الذي أهلك البلاد . برافو هههه
    تماما كما حدث في الحسيمة عندما قتل بائع السمك . تم اعتقال عمال النظافة و الطبيب والاداريون في الميناء . واستثني رجال الأمن فهم يقومون بواجبهم عندما يتصل بهم مسؤول رفيع ويطلب منهم القضاء على أي برهوش يريد أن ينافسه في السوق .. برافو برافو

  • ABDELAZIZ
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 03:09

    شئ جميل
    لكن الشعب يريد ان يرى المفسدين الكبار في السجن
    الافعال وليس فقط الاقواال

  • سلوى
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 03:16

    بالأمس ركبت في طوكيو صاحبه صافحني بأنه أمي المهم بدأ يتكلم على مشاكل المدينة ثم انتقل للسياسة والخطاب الملكي سألته كيف وجدت الخطاب
    أتدرون ماذا قال لي قال أن الفرق بينه وبين خطاب السنة الماضية هو كلمة الحسيمة فهمت أن المغاربة صار عندهم تضخم من الكلام ولم يعد عندهم استعداد
    الوعود الكاذبة ويريدون أشياء ملموسة وبسرعة فهذه الفئة من المواطنين لم تكن تجرأ للتكلم وشكرا

  • محمد
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 03:18

    الشعب لم تعد تنفع معه الاكاذيب والخدع والتضليل والتمويه .. الانترنت وشبكات التواصل العالمية والاجتماعية فضحت وكشفت عن ماهو خفي عن الشعوب ..المقاربة الأمنية في مواجهة غلبان الشعب لن تجلب الا الخراب والدمار وعدم الاستقرار في البلد . ان عقلاه الوطن وخاصة المسؤولين عليهم تغيير عقلياتهم التي تنظر الي الشعب كأنه قطيع من الغنم .. علبهم قراية التاريخ .. وليعلموا ان الحق هو الذي سينتصر مهما طال الزمن أو قصر .

  • ZIADI
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 03:35

    لسم الله الرحمن الرحيم : على الملك ان يبدأ بمحيطه فالوزراء والجنرالات والبرلمانيين وهو نازل ولا يبدأ بالمقدمين والشيوخ، هذا اذا أراد ازالة الفساد. اما اذا أراد فقط ان يقال عنه انه مصلح فهذا لا يكفي لان الفساد قد انتشر في المسؤولين واخاف لا قدر الله ان يعم الحراك جميع المدن والجهات وتخرج الأمور على السيطرة لا قدر الله

  • Radouan
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 04:06

    الحل الجدري للمشاكل الإدارية و السياسية و الاقتصادية،يمكن في ثلاثة حلول:
    *فصل السلط بين التشريعي و التنفيذي.
    *خلق مؤسسات للمراقبة يديرها تكنوقراط.
    *منع ازدواجية المناصب بين القيادي و الإدارية،المالية الاقتصادية.
    هل الأفعى تلذغ نفسها!!!!
    اي حلول غير المذكورة أعلاه فهي طنز على الذقون.

  • وديعه
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 04:44

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الى السيد الاخ المحترم 10 – ZIADI

    لو طلبت منكم طلبا في حيكم فقط ، وطبعا كل واحد منا يعلم شيء عن امور حيه ولو قليلا !! الصالح منهم والطالح ، احوال الجيران ، هذا جار طيب ، والاخر كذاب ، والاخر غشاش ، والاخر منافق ، واخر يسمع عنه قلة حياءه ، وءاخر لايستحيي ان بسرقك جهارا ، نهارا ……وهلم جرى ، قص على ذلك جميع اناس الحي من شباب وسيدات وفتيات !!! ونحن لا نقصد الحديث في احد لا سامح الله ، ولكن هو حديث للتقريب والتمثيل !! واكاد اجزم لو احصى كل واحد منا شخوص حيه من بيوت واناس ، لوجد 30 في المائة ان طغت صالحون ، والاخرون بين هذا وذاك ، ونسبة اخرى يفر منها الانس والجن !!

    ففساد بعض المسؤولين من فساد الرعية التي تحت يدها ، لان كيفما تكونوا يولى عليكم ، وتبقى تلك النسبة التي تأن في صمت ولكن صوتها قد وصل الان الى ملك البلاد الله يحفظه ويعينه على الاصلاح بمعية فئة مخلصة لربها ، عسى الله يرحمنا بدعاء هذه الفئة المتبقية الصالحة .

    والله الموفق لما فيه الخير

  • beeman
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 05:00

    نهار تشوف الشفارة ديال المال تشدوا فالحبس والاصلاح يبدا من القمة كمثال للاخرين والتعليم والصحة تتطور اعرف ان المغرب في الطريق الصحيح ما عدا ذلك سيستمر الفيلم الطويل.واش فراسكم ان مناجم المغرب تستخرج اطنان الذهب?اين تذهب? حلل وناقش. قاليك ا لاصلاح!

  • يونس
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 05:04

    خربتم البلاد بسياستكم وطمعكم للحكم التام وذلك بدون مقابل ملاءم للساكنة!!!
    لا امن ولا عمل ولا صحة ولا تعليم …وووو
    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم!!!
    وزايدينها بالخطابات اليروتوكولية واللباسات المتعالية
    لا احد سيحترمكم!!!تبا لقرن حكمكم!!!

  • ١محمد١
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 05:08

    لقد سقطت الأقنعة و أصبحت الأمور واضحة كما هي لأغلبية المغاربة…
    لن ينفع الكلام هذه المرحلة… ما ينفع هو الفعل والنتائج الملموسة..

  • Hassan chakir
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 05:42

    A chaque fois qu il sent que sa monarque est menacé ,il jet le ballon dans l autre camp c est sur que quelqu'un doit payer le prix ,ça prend un fautif ce n'est jamais lui ni sa famille ni les grands personnalités comme ses conseillers ou les généraux comme Ben Sliman ,non si tu montre de doit ces intouchables tu es mort ,alors on s aurifient les autres moutons et on organise d autres élections et le tour est joué , si c'était vrai qu il veut changer quelque chose il aurait commencer par soi même et sa famille et leur fortune ramasser au dépend d un peuple écrasé depuis bien long temps

  • مدراء التجهيز
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 05:47

    و الله هادوك مدراء التجهيز خاصهم غير الحبس،لا كفاءة و لاهم يحزنون و زيد الفهامات الخاوية.
    الحبس لمن فرط في عمله.
    هذه المؤسسة تعتبر نفسها فوق القانون بألا إضافة الى الرشاوي المتفشية من الإدارة المركزية الى الإدارات الإقليمية.

  • عبد الله
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 05:52

    أنا مواطن مغربي عمري 38 سنة سكنت في بيت لمدة 15 سنة في المدينة القديمة في الدار البيضاء وبعدها فرضت علي شركة صوناداك أن ألتحق مع أبي إلى منزله الجديد ،وتنزع مني البيت الذي أكتري،وأنا على وشك الزواج،ما لنا غيرك يا الله.

  • بغيت حقي
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 05:56

    محمد السادس عندو الحق وهادشي هدر عليه حتى ناصر الزفزافي شحال من مرة

  • سفيان
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 06:00

    هذا تمهيد فقط لخوصصة الادارة و بيعها للاجانب و سوف يصبح كل شيء بثمنه

  • محند
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 06:41

    حاميهم حراميهم وكيف للمفسد واللص ان يحارب الفساد واخوانه اللصوص؟ المغرب تتحكم فيه عصابات علي بابا والف لص. وهذه العصابات تمزج الدين والسياسة والمال والسلطة والنفوذ. الخطابات لا تغير شيءا من الازمات التي يعيشها المغاربة والمغرب. المرض اصبح مزمنا وبنيويا والمغرب وما فيه وعليه اصيبوا بالمرض. الدواء للمرض معروف ولكن تكلفته غالية.

  • امازيغ سوسي
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 06:51

    الى الريفي فور افر . لا يمكن التحدث عن اطلاق سراح المعتقلين والا اصبحت فوضى . القضاء فقط هو من يستطيع فعل دلك او العكس . محامو المعتقلين يزورونهم باستمرار مما يعني ان اتهامات الدولة في محلها ولديهم اطلاع تام على الملف لو كانوا ابرياء لما سكتوا . ان كان هناك من معتقلين في الريف فهم امثالك الدين انساقوا وراء ما يظهر كمطالب اجتماعية ولكنها في الحقيقة اكثر من دلك بكثير . يعني كيضحك عليكم الزفزافي و شعو وامثاله . ومن جهة اخرى الدولة ليست ضعيفة ولا جبانة فاياكم والغرور الدي بدا يتملككم .

  • Bouharous
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 06:54

    La solution et la démarche est indiqué noir sur blanc, par notre Roi, Mr le prof c'est la QUALITÉ. Tajuide al idara.Dans le discour Roiyal

  • مواطنة
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 07:14

    أريد فقط ان افهم هل الادارة كانت نزيهة و كانت تربط المسؤولية بالمحاسبة طيلة 60 سنة من الاستقلال ..و فقط في السنوات الاخيرة لوحظت هذه الانحرافات…!!! الادارة دائما كانت هكذا و الفساد قديم قدم استقلال المغرب..اذن كل هذه الاصلاحات المزعم القيام بها جاءت متأخرة..

  • الواقعي
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 07:48

    المشكل الاساسي في الادارة هو البيروقراطية و طول المساطر و الاعتماد على الورق . و غياب قوانين و مراسيم ملزمة في العمل الاداري.الحل يجب التحول الكامل الى الادارة الالكترونية و الى اللاتمركز الاداري.من خلال تفويض الجهات و العمالات و الاقاليم و يكون دور الرباط رقابيا و تنسيقيا. يجب التخلص من كل ما هو ورقي و الاعتماد على الالكتروني في التواقيع و الشواهد الادارية .يجب الزام الادارة بقوانين تحدد وقت الاجابة على الطلبات تحت طائلة المحاسبة في حالة التأخير .ثم يجب الحد من البيروقراطية بتفويض التواقيع .

  • YOUSSEF
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 07:49

    نشكر الاستاد رشيد الشكرادي على هدا المقال المفيد، حسب رأيي من ضمن النقط التي يجب اعتبارها في هدا الموضوع، هي وضع حدود فاصلة بين سلطة المسؤول السياسي والمسؤول الاداري، وان لا يتم الجمع بينهما في شخص واحد ووسلطة واحدة. كما يجب ربط المسؤولية بالمحاسبة في جميع القطاعات سياسية كانت او إدارية اوغيرها.
    ملاحظة أخرى يجب توفير البنية التحتية للإدارة العمومية من بنايات لاءقة ومواد لوجستيكية وتوفير الموارد البشرية والمالية لتحسين الأداء.
    ملاحظة أخرى هناك مجالات تستنزف موارد مالية مهمة من خزينة الدولة ولا تؤدي اي شيء الوطن والمواطن، بينما مجالات حيوية لها علاقة مباشرة مع المواطن تعرف خصاصا وفقرا فادحا، وهدا امر يجب كدلك مراجعته.

  • خالد
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 08:26

    اظن ان زعيم الامة اصبح له احتكاك مباشر مع الادارة ومن ورائها عوض في السابق الذي كان المحاسب يتكلف بكل شيء كمراجعة الفواتير الشهرية وعداد الطاقة الكهربائية لمكتب الكهرباء فاتضح له شيء غير معقول .

  • ايمان
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 08:57

    الى اصحاب الحراك الذين يشترطون خروج جميع المعتقلين بدون شروط اريد ان اعرف هل المعتقلين كانوا قداسا او كانوا يزاولون حياتهم عاديا فتعدى عليهم المخزن ؟ انهم مارسوا جريمة التعدي على المسجد و التحريض هل هم آلهة كي لا يعاقبوا؟!!!

  • yousfi
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 09:04

    المشكل في المغرب أن من لهم مقاليد الحكم يتكلمون كثيرا ويعملون قليل نعم المغرب يتطور لكن بوثيرة بطيئة و غير موسعة وحال اغلب المغاربة ليس على ما يرام و من هم في السلطة ليست لهم رؤى بعيدة المدى اقتصاديا و اجتماعيا و بالتالي سياستهم ليست في مستوى تطلعات المغاربة.

  • رضوان الفتحي
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 09:27

    الموظف البسيط هو الذي يعمل بكل جد يوميا ويتقاضى اجرا هزيلا جدا ليكن في علمكم أن الموظفين المرتبين في السلاليم الدنيا رواتبهم تضحك الجميع سأعيطم مثالا حيا:
    المهنة: موظف عمومي باحدى الوزارات
    السن: 59 سنة
    السلم الاداري: مساعد اداري من الدرجة الثالثة السلم : 6
    الاقدمية في العمل : 35 سنة
    الراتب الشهري الصافي: 3400 درهم
    بالله عليكم موظف يعمل 35 سنة وعمره 59 سنة يتقاضى شهريا 3400 درهم حللوا وناقشوا رحمكم الله ولكم واسع النظر. هذا الموظف مريض لا يتوفر حتى على مصاريف الدواء.

  • مغربي
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 09:37

    ما كاين لا اصلاح و لا هم يحزنون ، مصيرنا التخلف .هاد الشي خاصو ادار هادي 20 سنة او اكثر و بعض الدول الافريقية والعربية اصبحت احسن منا في التنمية البشرية مثل فلسطين !! لبنان !! الاردن باراكا من هاد الشي لمغربة بغاو الاحترام و الصراحة

  • sethnakht12
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 09:46

    انا موضف اتقاضى4100 لا.بل4000 (شكرا بينكي) انا سباب تافساد 5 سنين وانا خدام نسيت الغداءشنو هو
    كاري بالف درهم عايش بالف الما والضو شنو بقالي ؟؟؟
    وفي الاخير نسمعو اتقو ربكم هههه زعما انا لي مخرب البلاد بنادم مايخماقش ؟؟

  • جليلة
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 09:47

    مادا ينتظر من شعب يفرح ادا توظف مع الدولة لانه حشا راسو مع الدولة بمعنى لا حسيب ولا رقيب .مادا ينتظر ما مسؤولين كل همهم المال تم المال باي طريقة هؤلاء اللصوص ادا ساءت الاوضاع يهربون الى الدول الخارجية اي يتبعون اموالهم المنهوبة والادلة كثيرة بالوطن العربي .ومن يبقى همه الوحيد مصلحة الوطن انه الشعب وجلالة الملك وهدا ما يفسر التلاحم بين الشعب وجلالة الملك لقد ان الاوان لمحاربة الفساد وتطبيق القانون والحبس والاداء لكل اللصوص.

  • موضف
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 09:48

    في إقليمنا المحترم يعقد اجتماع مع المسؤول الأول تسمع كلمات رنانة على سبيل المثال(" الكل يجب ان يتحمل مسؤوليته وانا لا اتدخل في قراراتكم كما تعلمون " ).هذا كلام جميل لأن الكاميرا شاعلة كما يقال. لكن في الحقيقة لا يترك لك مجال لكي تقرر فيما انت مسؤول عليه ويمكن ان تحاسب عليه.
    المهم قول وفعل.

  • صلاح الدين
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 10:23

    الحد الأدنى للأجور: 2586.84 درهم؛
    الحد الأدنى للأجور بالقطاع الفلاحي: 1812.98درهم.
    حلل وناقش.هههههههههه

  • bazzz
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 10:27

    فساد بعض المسؤولين من فساد الرعية التي تحت يدها ، لان كيفما تكونوا يولى عليكم

  • اكرم هيثم
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 10:46

    تنظيف الفساد من المغرب مثل تتظيف الدرج يبدأ من الأعلى نزولا للأسفل

  • متتبع
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 11:10

    السؤال المحوري في هذا الوضع غير الطبيعي هو: من سيراقب من؟ فالمسؤول الأول عن تدبير القطاعات الحكومية بمنطق "الديمقراطية وتداول السلطة" ينتمي إلى النخبة السياسية والوزراء هم من الاحزاب السياسية و البرلمان الذي لم يعد صالحا لاي شيء سوى افراغ الصناديق العمومية من الاموال و مطالبة البرمائيين المتقاعدين بتقاعد ريعي لااساس قانوني له و الذي يطالب المغاربة الملك بالغاءه وكذا تقاعد الوزراء الريعي فالمغاربة في امس الحاجة لهذه الاموال من اجل التشغيل و مشاريع تنموية مفيدة و ناجعة.
    الخلاصة هي تكليف حكومة كفاءات وطنية غير حزبية لكي يرتاح الشعب من صداع الاحزاب و تناحرهم على المكاسب الشخصية و الحزبية الضيقة و التي تحرم الشعب من التقدم و التنمية.

  • كريط وصافي
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 11:12

    سؤالي هو: هل هناك من يتجرأ على محاسبة ناهبي الصناديق الاجتماعية؟ هل هناك من له عصا موسى لإرجاع أراضي الدولة والأراضي المفوتة بطرق مشبوهة؟ هل هناك من يتجرأ أن يسائل مسؤولا من أين لك هذا، ونحن نعلم أن أبناء بعض المسؤولين( قاصرين طبعا) يملكون مشاريع كبرى ولهم أرصدة عالية، بل منها ما تم تهريبه، الجواب هو: لا، وألف لا.
    كلما تكلمنا عن المحاسبة اتجهت الأنظار إلى رؤساء الجماعات، سبحان الله، هؤلاء هم صمام الأمان، هم الواقية التي تتلقى الصدمة وتُقلل من حدة التوتر بل تمتصه وتمتص عطش الساكنة القروية ( تحياتي إلى رؤساء الجماعات، علما أني لا أمارس السياسة ولن أمارسها في بلد كهذا)،
    دار لقمان ستبقى على حالها، لأن القوانين يُسنها من له مصلحة فيها، فكيف يُسنون قوانين ضدهم، أُعطيكم مثالا بسيطا، الضريبة على القيمة المضافة من يؤديها؟ إنه المواطن أو الإدارة المصدرة لسند الطلب، المقاولون لا يؤدون هذه الضريبة، لماذا؟ لأن من سن القوانين هو بنفسه مقاولا أو صاحب مشاريع كبرى، فكيف به أن ُيسن قوانين تضر بمصلحته، كان من الأجدر عدم السماح لأصحاب المشاريع بتقلد المناصب.

  • Citoyen
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 11:21

    Analyse profonde , non pour le discours royal, mais beaucoup plus pour la conjoncture du Maroc.
    J'attends le démarrage de ce train dans les meilleurs délais, mais pas avec ce gouvernement.

  • mbarek
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 12:30

    اودي المشكل المواطن. الشعب هو لي يقدر يصلح كلشي. الموظف الفاسد والمتراخي في عمله غانفضحوه ماشي نرشيوه المشاهير الا كانت معقدة محتج على الدولة باش تبسط . خص المسؤول والموظف يعرف راسو خدام عند المواطن لكن مع الاسف هم يعتبرون الادارات والمؤسسات ملكا لهم يعمل وقت ما شاء ويقضي أغراض من شاء من المعارف والراشين.

  • youssef
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 12:34

    المحاسبة الهادفة تبدا من فوق. فالخيانة غالبا ما تبدا من فوق. اخاف ان تكون الفرصة قد هدرت على هذا الوطن المسكين. المواجهة شيمة الاقوياء. واتخاذ الحلول السهلة بداية للمنزلق.

  • أستاذ محبط
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 13:01

    كل السياسين المعنيين بالخطاب يتحدثون عن مضمون الخطاب الملكي و كأنه لا يعنيهم في شيء
    أول إقالة يجب إقالة وزير الداخلية سابقا لاذي لم يحسن تدبير خطأ صغير في الحسيمة و كبر حتى كاد يعصف بأمن البلاد
    و اليوم كوزير للتعليم قام بخطأ فادح خارقا القانون في تدبير الحركة الانتقالية و هذا الخطأ ترتبت عنه أخطاء أخرى ستؤدي إلى كارثة وسط رجال و نساء التعليم و سخر كل الوسائل لإسكات وسائل الإعلام و النقابات و تسيير الأمور بعقلية التعليمات و ليس الرضوخ للقوانين لذا وجب محاسبته عن الاشكالات و الاحتقانات العميقة التي تحدث في قطاع التعليم
    فكيف لأستاذ أو أستاذة هضمت حقوقها بكل استبداد و شطط في استعمال السلطة و أقصيت و لم تحظى بالإنصاف و تكافئ الفرص و و و لمجرد قرار مزاجي للوزير في دولة الحق و القانون و ربط المحاسبة بالمسؤولية

  • abdel
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 13:05

    بكل صراحة من بعد خطاب سنة التشرعية ما شفنا والو كيما ديما ها خطاب العرش ونشوفو واش كاين شئ جديد والو على كل حال تحية تحية لريافة لحرار وخا انا ماشي ريفي وكا نتمنى غير ريافة لي يخدو لحقوق ماشي كي لخشيبات لمدن لخرين

  • المتفائل
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 13:18

    بداية الاصلاح تبدأ من الادارة المسؤولة.

  • موظف مقهور
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 13:38

    كيف لموظف يتقاضى 30000 درهم شهريا له 4 او 5 ابناء و يكتري منزلا بالف او الف 500 درهم و مصاريف الحياة تنهال عليه من كل حدب و صوب و الزيادات تاتي على الاخضر و اليابس لا تحفيزات لا تعويضات لا اجرة شهرية كافية تكفيه التسول في العشرة ايانم الاخيرة من كل شهر ……
    كيف لهدا الموظف ان يقوم بعمله على الوجه المطلوب و كيف له ان تتوفر فيه اارادة و العزيمة لخدمة الادارة و خدمة المواطن و الوطن ؟؟؟؟

  • maftah
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 13:50

    On aenormement suffert dans notre aimable pays
    malegres que ma femme a eu une licence en literature arabe avec mension assez bien et malgres que j'Ai une maitrise en biochimie personne de nous n'a pu trouser un emploi dans se pays nous sommes tous les deux en chomage parceque nous n'Avons personnes sauf dieu

  • مبارك المدينة الجديدة تزنيت
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 15:31

    يجب اولا اقالة وزير التجهيز والنقل السابق الدي على علم بما يجري داخل اروقة مركز تسجيل و المديرية الاقليمية بتزنيت حيث هناك من اغتنى على حساب رخصة سياقة وكدلك حول اوراش الطرق …

  • مشاهد
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 16:48

    على الملك ان يبدأ من جواره فالكثير من المحسوبين على القصر يستغلون النفود و يحتقرون الامن و المواطن ويعشون فوق القانون باسم القصر الملكي . اوزيد اوزيد …راكم عارفين بلا مانقول .الفاهم راه فاهم .
    لا يغر الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم و شكرا

  • غيورة
    الأربعاء 2 غشت 2017 - 23:22

    "طاحت الصمعة علقوا الحجام" و كأن جميع المشاكل التي تقض مضجع المواطن المغربي قد تم حلها و لم يتبق الا مشكل الادارة النخورة بالمرض العضال.اين الصحة ؟ اين التعليم؟ اين العيش الكريم؟ اين تكافؤ الفرص؟جميع الصناديق تم اقتلاع قعرها و نهب محتوياتها ويبقى الوطن غفور رحيم

  • علال الفاسي
    الخميس 3 غشت 2017 - 01:07

    لم و لن تتغير الأوضاع المزرية في المغرب و على جميع الأصعدة لأن الفساد تغول و تربت عليه أجيال متعاقبة و أصبح أمرا عاديا.

  • امل
    الخميس 3 غشت 2017 - 02:15

    في غياب أسس الدولة الثلاث لا يمكن للمغرب ان يخرج من ازماته المتفاقمة
    -التعليم
    -الصحة
    -القضاء
    بدون جودة القطاعات الثلاث لا تقدم

  • الله اعلم
    الخميس 3 غشت 2017 - 19:50

    وبارك من الخطابات نريد المحاسبة ياجلالة الملك واش هاد التماسيح والعفاريت لقال ابن كيران حتى انت ماقدش عليهم اعطينا الامر واحنا الشعب تنهنوك منهم..

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات