من المقرر أن يوجه الملك محمد السادس خطابا غدا الأحد بمناسبة ثورة الملك والشعب، ويترأس بعد غد الاثنين حفل استقبال بمناسبة ذكرى ميلاده الرابع والخمسين، وفق ما أوردته وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة.
وفي ما يلي نص بلاغ وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة بهذا الخصوص..
“تعلن وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة أنه بمناسبة حلول الذكرى الرابعة والستين لثورة الملك والشعب، سيوجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده خطابا ساميا إلى شعبه الوفي، وسيبث الخطاب الملكي على أمواج الإذاعة وشاشة التلفزة في الساعة التاسعة من مساء يوم غد الأحد 27 ذي القعدة 1438 هـ الموافق 20 غشت 2017 م.
وبمناسبة حلول الذكرى الرابعة والخمسين لميلاد صاحب الجلالة أعزه الله، سيترأس جلالته زوال يوم الاثنين 28 ذي القعدة 1438 هـ الموافق 21 غشت 2017 م، حفل استقبال بساحة عمالة المضيق-الفنيدق بمدينة المضيق”.
لم نر نتاىج الخطاب الاخير والخطب التي قبلها. متى تفعل هذه الخطب. لن نتقدم ابدا .
الشعب الحقيقي هو الذي يحتفل بعيد ميلاد ملكه وينسى عدد سنوات عمره .
باسم الله الرحيم . كمواطن مغربي شغوف للخطاب السامي اتمنى من كل شرايين قلبي ان يغير هاته الخريطة السياسية في بلادنا معلنا حل البرلمان بغرفتيه وكذا المجالس المحلية . وتكلفة كل هذا اقل بكثير من وضع حد لكل مسؤول ليس له تكوين ولا رغبة في الاصلاح . وفقكم الله يا سيدي ودمتم فخرا لشعبكم الوفي .
بهذه المناسبة الكبيرة لبد ان نذكر ان جلالة الملك في عز شبابه قام مع مولاي رشيد بمناسك الحج ربما الكثير من هذا الجيل يتساءل هل قام جلالة الملك بفريضة الحج ام العمرة فقط لذا نأكد قيام جلالة الملك بالحج مع اقتراب هذه المناسبة نتمنى من القنوات المغربية وعيد الشباب تذكير المغاربة كل سنة بذكرى قيام الملك بفريضة الحج ليتعرف الجيل الحالي اكثر عن خطوات جلالته ..
اتمنى ان يكون هاذا العام عام خير للملك محمد السادس نصره الله وعام خير لكل المغاربة
في الحقيقة يجب اعادة النظر في هذه الحالة التي نعيشها
الاحزاب السياسية والنقابات في البلاد هي التي تفعل ما تشاء
تستفيد من كل شيء
والشعب مقهور
مازال ماكاين والو في الحقيقة
على المقصرين في حق المواطنين ان يتحسسوا رؤوسهم فما بعد الخطاب ليس كما قبله وإن الرؤوس اليانعة قد حان قطافها
بداية نبارك لملك البلاد هده المناسبة بالصحة وطول العمر بالنسبة للخطاب الدي سيلقيه على الشعب ربما سيكون له نفس مظمون الخطب السالفة لا جديد يدكر والجديد الدي ينتظره الشعب هو تاريخ تطبيق الوعود من اصلاح الادارات والتقاعد والتغطية الصحية وتقليص تكلفة المعيشة والزيادة في المدخول موازاتا مع ساعات العمل واعفاء المفسدين اللدين يتقلدون المناصب العليا دون نتيجة فقط المصلحة الشخصية هدا كله تضمنته الخطب السابقة لدا ننتضر خارطة طريق للتطبيق اما مشكل الصحراء فهو محسوم للوطن من شماله لجنوبه والتهديد ليس في نضري من البوليزاريو لانهم غسلوا يديهم وتقبلوا الوظع فقط هناك مسرحيات عابرة لاكن ما يجب على ملك البلاد اخده في الحسبان هم المفسدين المحيطين لانهم ينخرون ثروات البلاد في صمت مدقع فإدا اعطيت لهم مسؤلية تسيير مشاريع الصحراء كان الله في عون المواطن سيبقى دائما يقتات على الفتات لدا نطلب من الملك ان يكون صارما كأبيه رحمه الله وان يتبعه في سياسته ويتخده قدوة لانه كان قاهر المفسدين
فالحقيقة خطاب صاحب الجلالة لا يناقش يجب العمل به وقيام بالمهم الخطاب على احسن الوجه فالحقيقة المواطن مبقاش كايخاف واش فى تازة الفوضى نايضة ديال الباعة المتجولين والفراشة والعامل اقليم والمنتخبون لم يستطيعو حتى الكلام اين القانون اين السلطات المحلية اين خطاب جلالة الملك على تنضيم وحسن تدبير المجال الحضري تازة اصبحت قرية اصبحت السوق يومى اصبحت فى قبضة الباعة المتجولين واصحاب الاحتلال الملك العام
اتنمنى من خطاب جلالة الملك نصره الله ان يغير تغييرا جدريا خريطة الحكومة.تعبنا من الاستهتار و اللا مبالات من طرف المسؤولين .لا تعليم في المستوى لا صحة لا مرافق اجتماعية لا نظافة في الشوارع والا زقة في البيضاء و غيرها….