أثار عدم تخصيص الملك محمد السادس جزءاً من الاحتفالات بذكرى ميلاده الـ54 لتوشيح شخصيات تنتمي إلى مجالات مختلفة بأوسمة متنوعة، كما دأب على ذلك في السنوات الماضية، الكثير من التساؤلات؛ فقد اكتفى بتسلم عدد من المؤلفات لكتّاب وباحثين وفعاليات مغربية وأجنبية، وهو الأمر نفسه بالنسبة لاحتفالات عيد العرش التي اقتصر فيها عاهل البلاد على توشيح أربعة شخصيات في المجال العلمي لا غير.
وجرت العادة أن يوشح الملك محمد السادس في ذكرى ميلاده شخصيات مغربية من عوالم الثقافة والفن والرياضة والإعلام، غير أنه في هذه المناسبة هناك من ربط بين خلو هذه الذكرى من التوشيحات بالجدل الذي سبق وأن أثير على مواقع التواصل الاجتماعي حول توشيحات ماضية، عندما وجهت إلى عدد من الأسماء، مباشرة بعد إعلان توشيحها بالأوسمة الملكية، انتقادات شديدة من طرف “مغاربة فيسبوك”؛ لعل أبرزها تلك التي وجهت إلى المنشط الإذاعي محمد بوصفيحة، الشهير بـ”مومو”، وسعد لمجرد، ودنيا باطمة، ونزار إدير، وأمين تامري، المعروف بـ”أمينوكس”… وغيرهم.
ويأتي غياب التوشيحات هذه السنة أيضاً بعد الجدل الذي رافق قضية توشيح محمد عزيز بيهي، الدكتور المغربي المقيم ببريطانيا، بوسام المكافأة الوطنية من درجة قائد، بمناسبة الذكرى الـ17 لعيد العرش؛ حيث زعمت بعد ذلك مجلة مغربية أنه مجرد “عامل بيتزا” وتم تقديمه للملك على أساس أنه طبيب ومكتشف لعلاج واعد ضد سرطان البروستات”، قبل أن تتراجع الأسبوعية الناطقة بالفرنسية وتقدم اعتذارها بعد تأكدها من الشهادات العلمية التي حصل عليها بيهي.
في هذا الصدد، يرى عبد الرحيم العلام، الباحث المتخصص في العلوم السياسية والقانون الدستوري، أن عدم توشيح الملك محمد السادس لشخصيات فنية أو من مجالات مختلفة في “عيد الشباب”، لا يعني أن المؤسسة الملكية قد قطعت مع هذه العادة، أو خوفاً من ردود فعل المغاربة، وإنما يدخل الأمر في إطار تنويع العرض الرمزي المقدم من طرف البروتوكول الملكي بحسب السياق والظرفية التي تعيشها البلاد.
وقال العلام في تصريح لهسبريس: “من خلال القراءة التاريخية للبروتوكول الملكي، يظهر أنه لا يوجد ثبات في الطقوس الملكية. مثلاً، نجد الملك يختار ركوب السيارة بدل الحصان في حفل الولاء، أو يقلل من المدة الزمنية للحفل”. كما أشار المتحدث إلى أن الوقار الذي تحظى به شخصية الملك في المناسبات الدينية على مستوى الشكل، لا يمنعه من الظهور تارة بـ”لوك” شبابي عصري والتقاط “سيلفيات” مع المواطنين.
يشار إلى أن التوشيحات الملكية مؤطرة قانونياً بظهير شريف يُحدد أنواعها وشروط الاستفادة منها، وهناك نوعان من الأوسمة وتسمى “الخصوصية الممنوحة بقرارات ملكية وعددها عشرة، أو بقرارات للوزراء المختصين يسري عليها نظام خاص ولا تجري عليها مقتضيات الظهير الشريف”.
ويتيح مرسوم قانون للحكومة أن تُحدد حصص الأوسمة السنوية المخصصة للتوزيع على الوزارات وديوان الأوسمة، باقتراح من وزير الاقتصاد والمالية. ويجيب هذا المرسوم على تساؤلات الكثيرين الذين يستغربون لمعايير اختيار الشخص المراد توشيحه؛ إذ تنشر كل وزارة مذكرة تخبر فيها الموظفين بالترشيح لنيل الأوسمة الملكية السامية: “وسام العرش”، و”وسام الاستحقاق”.
اكون عاد شي توشيح كتر من الخطاب الاخير
لم توزع الاوسمة لان جميع المغنيين والممتلين وصحاب العام زين خداو اوسمة وكاين الي خدا 2 ادن لمن غيعطيو الاوسمة هاد قضية اعطاء الاوسمة خصها تلغى فهي بمتابة استمالة شخصيات عامة لصالح السلطة واش عمركوم شفتو شي مغني قال شي حاجة على الوضع المعيشي فالمغرب كلهوم يتملقون للسلطة مقابل امتيازات واوسمة
في وطني المغرب العزيز الممتن لأبنائه المخلصين عجائب و غرائب. فهم لا يوشحون و لا يكرمون وإنما تدهب التوشيحات لمن لا يستحقون .
الشعب أغلبه يعيش الفقر والبطالة و أنثم تتكلمون عن التوشيحات يجب إخضاع كل المؤسسات والأجهزة للرقابة لأن أموال الشعب المغربي الفقير تضيع في أشياء تافهة لقد إستباحوا أموال الشعب ونحن نسمع عن تعويضات الأواني الزجاجية والفضية و رخام المرحاض حسبنا الله غياب السياسة الراشدة
انه عين الصواب من يستحق التوشيح
وخطاب عيد العرش اكبر دليل
الحمد لله على الا نتباه لا توشيح الا للاسود
امتال المواطنين الشرفاء
كان الاجدر بالملك ان يوشح زوجات الجنود الدين ماتوا في افريقيا الوسطى . وعلال القادوس الدي انقد زقاقا بكامله ان لم اقل حيا بكامله . وان يسحب الوسام من امثال دنيا باطما التي شوهت صورة المغرب عالميا بنزاعاتها مع ضرتها وحماتها وابنتها وربيبتها التي ملات مواقع التواصل و الجراءد الالكترونية . واعادة النظر في كل من حصل على هده الاوسمة و الكريمات من امثال الزاكي الدي لديه اكثر من ثلاث كريمات .كان بالامكان اعطاءه شهادة تقدير او ما شابه تقديرا لحراسة مرمى المنتخب .وترك الكربمات للمحتاجين مادام الزاكي مليونيرا او مليارديرا . والامثلة كثيرة سواء ممن حصل على امتيازات ولا يستحقها او من يستحق اكثر من امتيازات ولم يحصل على شيء .
فنظري تقتصر التوشيحات على من يستحق. أدباء علماء رجالات دولة رياضيون فنانون مقتدرون و تحتها الف خط قدموا و اثروا المغرب بعطاءاتهم. وليس من هب و دب . اللي نجحت ليه أغنية فارغة المحتوى يحظى بوسام. الامر ولا بحال لعب الدراري..
سيدنا صافي دبا هاد لعام تيوشح المشهورين اللي ما هوماش معروفين على الميديا ،، سيدنا تيوشح هاد العام على طول العام اللي خدامين ساكتين ،، تيوشحهوم سرا و كتمانا و حسي ميسي ،، الله ينصر سيدنا ok
غضب الملك الله انصرو على المفسدين
أليس من الاجدر توشيح كتاب مغاربة الفوا كتبا على منجزاته لخدمة العرش وترسيخ أفكاره واستمرار حياته.
أليس من المعقول توشيح الكثيييريب على كتاب لم يؤلفه عن الجزائر.
أليس من الأجدر توشيح من يحب الخير للبلاد
ما هو دور التشريفات ادا لم تستطيع المؤلفات إلى السدة العالية بالله.
فكيف يتم توشيح أناس لم يقدموا ما قدموا الى القصر الا باربعة ايام قبل المناسبة أي شيء إلا بعد أربعة ايام بك عارف من داخل القصر.
الوسام الملكي تشريف عظيم لا يجب ان بحظى به الا من قدم عملا فنيا او علميا او رياضيا او ادبيا استثنائيا او يكون المعني بالامر يتوفر على مسيرة و انجازات تعلي من شأن الوطن و يكون لها تأثير ايجابي على المجتمع.
إذا كان العاهل المغربي نصره الله وحفظه غير راض على أداء الإدارة المغربية وأطر المؤسسات الحكومية والخصوصية والمدنية ؛فكيف بالله من سيشمل بحسن تقديره ؟
التوشيح وسيلة لتوطين حب الوطن والمواطنين وملكهم في سلوك وثقافة وعمل الموشح وليس غاية في حد ذاته.
أوليس فيكم رجل رشيد؟
ايوا كيفما دار سيدنا معاكم تعلقو عليه…وشحهوم عﻻش موشحشاي عﻻش…
ﻻاله اﻻ الله محمد رسول الله
لدي تفسير اخر للوضعية ..الملك متعب وظهر دلك خلال عيد العرش و ازداد التعب خلال مناسبة عيد ميلاده ولايستطيع الوقوف طويلا للتوشيحات حال دون برمجتها وبدون شك دهب الى فرنسا للاستشفاء ..اقولها واعيدها حفظه الله من كل مكروه .
المرجوا من الإخوان أن يشرح لي قدر المستطاع عن الأوسمة واش الإخوان بحال كريمات يعني الموشحات و الموشخين يتقاضون راتب شهري عن دالك ولكم جزيل الشكر تحياتي للجميع
رجال منهم من ألف وأحسن ….لم يتم النداء عليه…لأنه عالج المسار وفكر محمد السادس كلها أفكار الوطن ودافع عنها حتى تكون مقودا للعارفين والجاهلين.
هل تم ا قصاءه
هل يتم وضع الكتب في التشريفات الملكية
ام في الديوان الملكي؟
لأنه تم النداء على أشخاص لا يصنعوا أحدا الكتاب الدي قيل ألفه الجزائريون وهناك من دفع كتابه أربعة ايام وقيل لديهم معارف فاطمة وكثير الاحتجاجات
ام ان كل وصل من المغاربة ينتقم من أصدقاءه وزملائه عند المقام.
الله كبير الله كبير الله كبير
المغاربة السي العسري، يريدون تطبيق الديمقراطية في البلاد، ومحاربة الفساد والفاسدون، والفوارق الإجتماعية، من أجل بناء دولة قوية، إقتصاديا وعسكاريا وثقافيا وعلميا وصناعيا وغيره، وليس ……….. ……….. ………….. .
الملك ملي كايعطي الوسام لشي واحد غييير مدفوع. هاد الواحد كايعتبر راسو فوق القانون و فوق المغاربة كاملين. الملك الله انصرو فطن بهاد النوع ديال البشر وما عطا لحتى واحد. مثال ما حدث بالركز الوطني للبحث العلمي والتقني بالرباط.
جوابا على المعلق رقم 15 فالموشحون بالاوسمه يتقاضون عليها راتب عشره الاف درهم شهريا يعني مليون سنتيم مدى الحياة
حسنا فعل جلالة الملك بعدم توشيح أي كان في عيد ميلاده٫ لأن الأوسمة وزعت على البعض في مناسبات سابقة بشكل يستدعي الاستغراب …
مع كامل تقديري واحترامي لجلالة الملك الذي لا يقدم هذه الأوسمة غالبا إلا بناء على ملفات وقواعد مضبوطة والتي يعتمد عليها… لكن للأسف الشديد هناك بعض الوجوه التي هي أصغر وأدنى من هذه الأوسمة…
اتقوا الله في الفقراء والبؤساء والمحتاجين
الى بغيتوا البلاد تولي مزيانة :
حاسبوا لصوص المال العام … وحاسبوا من سرقوا صناديق الدولة .. وحاسبوا الموظفين والموظفات الاشباح الذين تقاضوا اموال باهضة … وحاسبوا المسؤولين اللي كايخذوا الرشاوي من الفقراء … وحاسبوا البرلمانيين الذين يظفرون بمقاعدهم بالاموال للمخدرات وهم لايعرفون لاالقراءة ولا الكتابة .. حاسبوا من يتوفرون على اكثر من 10 مأذونيات … وهذه الديمقراطية الحقيقية وما سواها كذب في كذب على الشعب
كفانا كدبا الموشح لا يتقاضى اي سنتيم ..سمعت احدهم يفتري على الموشحين ويقول انهم سيتقاضون 10000 درهم مدى الحياة ! واش اخر ?من اراد ان يفيدنا بشيء مفيد فليتفضل في هدا المنبر الحر الدي نشكر اصحابه لاغناء المشهد الاعلامي الحر .
هل دنيا باطما و امنوكس و مومو يستحقون اوسمة؟ العجب بلاد العجائب و الغراىب.
من الأفضل أن تتوقف هذه الأوسمة لأنها لا تعطى لمن يستحقونها
جوابا على رقم 19 عابر سبيل
كلام لا أدري من أين أتى به ولا المصدر الذي اعتمد عليه
فالوسام هو تشريف لشخص قام بأعمال وخدمات يستحق من خلالها الاستفادة الرمزية لا غير …
أما المال الذي يغدق عليه شهريا كما قال المعلق عابر سبيل فلا أساس له من الصحة حسب اعتقادي الخاص…
من وجهة نظري ان الاوسمة تعطى لابطال للجيش الحراس
الحدود وثغور ويستحقونها
أحسن لانه مافي احد يستحق الاوسة حاليا في المغرب بعد احذاث Barcelona ومناطق اخري .شباب ومراهقون من أصول مغربية ارهابيون وراء هذه الاحذاث.
انا اريد ان اعرف لماذا المغاربة وليس اخرون من دول اخرى . هل هؤلاء تنقصهم الثقة بالنفس أم يعانون من أمراض نفسية اسبابها الهوية الوطنية وعدم اندماج في مجتمعات الذين يعيشون فيها. يصيرون عرضة للإغراء والوعود الكاذبة وغسل الدماغ من طرف الذئاب الجائعة.
سيدنا الله ينصره نيته صافية يحب شعبه وشعبه يحبه وبالنسبة للتوشيحات الملكية تكون لمن يستحقها وسيدنا المنصور بالله يشجع بها بعض الفنانين …ومنهم دنيا بطمة هي تستحقه هذا الوسام هي مطربة مغربية قحة مخلصة لملكهاو لوطنها هي ترافق العلم المغربي الاحمر وسطه نجمة خضراء وتلتحف به ضد اعداء الوطن مهما انتقدوها لا يهمها تحب المغرب لم تنساه دائما وموجودة فيه رغم الشهرة التي وصلت اليها هي اصلا بنت الفنانين اعمامها للي ورثت عنهم فنها وغنائها ..تستاهل كل خير. ….المجرد لما وشحه ملكنا المنصور بالله ماذا فعل….؟لم يحترم الوسام الله يعفوا عليه .الله يبارك في الفنان عبدو ومليكة
الاوسمة والتوشيحات يستحقها المواطن الضعيف والارملة واليتيم والمسنين
الدعوة لمناسبة كهده ،اعتراف في حد داتها بالكاتب المغربي المعتز بملكه محمد السادس الملتف حوله قلبا وقالبا ،وهدا النوع من المحبين ليسوا دون كفاءة علمية بل هم من الناس الدين تمتعوا بنفس طويل لخدمة العرش والاستمرار في العمل بالحس الوطني والملكي والدين تميزوا بالسبق في الكتابة الهادفة.
فعندما تكتب مؤلف حول الوطن او الملك او تشارك في توعية الأمة بكل الوسائل الداتية .
أما وأن يعمل الأشخاص الحيلة للاستفادة من هدا النوع من العروض بالرغم من فشلهم في أعمالهم التي يجب ان يتوقفوا بحكم عامل السن والتقاعد لا زالوا يحتكرون الأدوات تلو الأدوات لحركات أبناء جلودهم من هدا الامتياز والتشجيع وليس أخبارهم لكي لا يساهموا في تغيير وإصلاح الوطن والتصدي ل اهدافهم وعداءهم التاريخي لإضعاف الوطن.
يجب الي قصة من الناس الدين لا يحبون الوطن ولا يحبون غيرهم ولا يحبون أي شيء يزداد في المغرب ،حتى أصبح الإنسان يشك في مع من هو ؟
نسأل الله تعالى ان يحفظ ملكنا والعائلة الملكية وان يرزقهم الصحة والعافية .
أحسن توشيح يا صاحب الجلالة هو معاقبة اللصوص من الحكومة السابقة و الحالية
ما تبقى على قيد الحياة من مقاومين واراملهم وابنائهم طواهم النسيان الى الابد وكان البلاد تتبراء منهم ومن تضحياتهم لئلا يكونوا عبرة لنا وللاجيال القادمة ولربما فرنسا لم تستسغ ما فعلوه بها واوصت بالانتقام وتلقين الدروس لكل من سولت اوتسول له نفسه معاداة فرنسا …!!!فالجيران خصصوا وزارة قائمة الذات لهذه الفئة بينما هنا لاذكر لهم…..
احسن توشيح يا محمد السادس وهو مساعدة الفقراء والمعاقين والمشردين
صافي راه كل شي خدا شكون باقي حتى باطما راها خدات
لا للاوسمة لا للتوشيحات لا للمهرجانات لا لدوريات الغولف الفروسية التنس لا للتبذير السنا بلدا فقيرا الاولوية للصحة بالمجان المسكن و العيش الكريم للجميع
لا إله إلا الله الملك الحق المبين
ملك الدنيا كيفما و مهما فعل لا يرضي شعبه و لا تنسوا حتى ما يوصي به لا يطبق لماذا و حتى المشاريع لماذا العيب فينا
لا تنسوا ذكر الله بالقرأة و التسبيح و اليقين هو الغني هو مفرج الكروب و الهموم هو الرزاق العليم مفتاح الدنيا و الآخرة و لا تنسوا والديكم بالبحث عن رضاهم ليتم رضى الله و الدعاء للمسلمين كافة الأحياء و الأموات
يبقى السوأل الحقيقي هل حقاً نأمن بالله الوطن الملك ؟