المغرب وجبهة البوليساريو .. خيار المفاوضات بين الأمس واليوم

المغرب وجبهة البوليساريو ..  خيار المفاوضات بين الأمس واليوم
الثلاثاء 19 شتنبر 2017 - 23:35

نقلت مجموعة من وسائل الاعلام التابعة لجبهة البوليساريو أن أنتونيو غوتيريس، الأمين العام لمنظمة لأمم المتحدة، استقبل، الأسبوع الماضي بنيويورك، أحمد البخاري، ممثل جبهة البوليساريو، الذي سلمه رسالة عاجلة من زعيم البوليساريو إبراهيم غالي، بشأن “الخطر الفعلي المترتب عن استمرار وقف مسار السلام من طرف المغرب”، حسب ما جاء في بعض المنابر المقربة من الجزائر والجبهة.

ماذا يعني هذا الكلام؟ وما الهدف من التحركات المكثفة لجبهة البوليساريو على صعيد الأمم المتحدة في الظرفية الحالية؟ ولماذا تحاول الجبهة الضغط على المغرب لجره إلى طاولة المفاوضات؟ وما الأوراق الممكن أن توظفها الجبهة لدفع المغرب إلى الجلوس معها على طاولة الحوار؟ وكيف يمكن للمغرب استثمار حالة الجمود الراهنة لدفع البوليساريو إلى تقديم بعض التنازلات؟ ومن المستفيد من عودة مسار المفاوضات بين الطرفين؟

هناك جواب واضح ولا يحتاج إلى كثير من التخمين؛ جبهة البوليساريو رفقة الجزائر يسعيان، من خلال مناوراتهما وتحركاتهما الراهنة، إلى الخروج من عنق الزجاجة، من خلال محاولة الضغط على المغرب للعودة إلى طاولة المفاوضات، بحيث يوظفان جميع الأوراق لتحقيق هذا المبتغى، وهو استئناف المفاوضات وطرح ملف الصحراء على المستوى الإعلامي والدولي بغية إعادة إحياء آمال ساكنة تندوف ولامتصاص الغضب المستشري، والتنفيس كذلك على القيادة الحالية للبوليساريو جراء الضغط الذي تتعرض له، خاصة مع بوادر ظهور تيارات معارضة في صفوف الجبهة وساكنة تندوف.

بالعودة إلى مسار المفاوضات بين المغرب والبوليساريو، يتضح جليا أن الخاسر الأكبر من خلال هذا المسار هو المغرب، وبغض النظر عن الحيثيات الداخلية والسياقات الدولية التي تحكمت في قبول المملكة التفاوض مع هذه الحركة الانفصالية، فإن أهم المكاسب التي حققتها هذه الأخيرة من خلال التفاوض هو الحصول ضمنيا على الاعتراف المغربي بالحق في تمثيل الصحراويين، بالإضافة إلى إضفاء نوع من الشرعية الدولية على تحركاتها ومطالبها؛ وهو ما مكنها من انتزاع واغتصاب “شرعية تمثيلية” صورية لا يزال المغرب إلى اليوم يحاول تفنيدها ومعالجتها.

كرونولوجيا المفاوضات.. الحلقة المفرغة

ارتباطا بمسار المفاوضات، فإن أبرز المحطات بدأت مع تعيين جيمس بيكر الذي عقد سلسلة مشاورات وقدم مشروع الاتفاق الإطار الذي عرف بــ”مخطط بيكر الأول” في يونيو من سنة 2001 واقترح مخطط السلام الذي عرف بـ “مخطط بيكر الثاني”، وبعدها ” بيكر ثلاثة” أو ما يسمى ” الحل الثالث”.

ونظرا للخلافات العميقة بين الأطراف حول مخططات بيكر، اعتبرها مجلس الأمن لاغية وتم سحبها كأساس للتفاوض حول هذا النزاع. وبعد استقالة جيمس بيكر في يونيو من سنة 2004، عين كوفي عنان، الأمين العام للأمم المتحدة آنذاك، ألفارو دي سوتو من أجل مواصلة العمل مع الأطراف بغية التوصل إلى حل سياسي توافقي. وبفعل رفض الجزائر للتعاون مع ألفارو دي سوتو، المبعوث الشخصي للأمين العام، عين الأمين العام مبعوثا جديدا هو بيتر فان والسوم.

وبعد سلسلة من الاتصالات مع كافة الأطراف، أوضح فان والسوم، أمام مجلس الأمن بتاريخ 21 أبريل 2008، أن “استقلال الصحراء الغربية ليس خيارا واقعيا وهدف لا يكمن تحقيقه”، توصية تبناها مجلس الأمن في قراره رقم 1813، حيث أكد على دعمه للجهود التي يبذلها الأمين العام ومبعوثه الشخصي، ودعا الأطراف إلى مفاوضات مكثفة وجوهرية والتحلي بالواقعية؛ الأمر الذي دفع كلا من الجزائر والبوليساريو إلى رفض وساطة المبعوث الأممي، مما عجل بنهاية مهمة فان والسوم، وتم تعين كريستوفر روس مبعوثا شخصيا جديدا. وقد أظهر روس تحيزا غير مسبوقا إلى الأطروحة الانفصالية؛ وهو ما حذا بالمغرب إلى رفض وساطته في السنتين الأخيرتين من ولايته. ليتم الإعلان بعد ذلك عن تعيين هورست كوهلر مبعوثا جديدا.

إذن، ما هي المكاسب التي حققها المغرب خلال هذا المسار؟ يبدو أن المملكة دخلت مسار المفاوضات بدون رؤية أو تصور استراتيجي يهم تدبير الإكراهات والتناقضات المرتبطة بملف النزاع، لا سيما أن المغرب خرج من الحرب منتصرا، بعد أن سطر حدوده الجنوبية ونشر قوات الجيش على طول الحزام الذي تم تشيده بتضحيات جسام قدمها شهداء من أفراد الجيش الملكي. لكن المفارقة التي أضعفت الموقف المغربي هي أنه منذ وقف إطلاق النار سنة 1991 إلى غاية 2007 ظل شعار البوليساريو المتمثل في “تقرير المصير” والمطالبة بإجراء الاستفتاء هو موضوع التفاوض الوحيد والأوحد على الطاولة، ولم ينتبه المغرب إلى هذه الثغرة إلا بعد مرور 16 سنة، حيث قدم مقترح الحكم الذاتي الذي أصبح ضمنيا الحل البديل والممكن والواقعي في نظر مختلف القوى الدولية لحل نزاع الصحراء.

بالرغم من هذا التحول الاستراتيجي في مسار المفاوضات، فقد استطاعت البوليساريو بتوجيه مباشر من الحاضن الرسمي الجزائر أن توظف مجموعة من التكتيكات والتقنيات التي تستعمل عادة في مجال التفاوض بهدف المناورة وإفراغ المقترح المغربي من محتواه وقوته وجديته، بحيث تم استغلال انحياز روس في هذا الإطار لجر المغرب إلى بعض الجزيئات تحت عدة ذرائع سميت آنذاك بـ”تدابير بناء وتعزيز الثقة بين الطرفين”.. وجراء ذلك، تم استدراج المغرب خلال المفاوضات غير الرسمية التي أشرف عليها كريستوفر روس لمناقشة بعض النقط الحساسة المفترض أنها تدخل ضمن مجالات السيادة من قبيل “الثروات الطبيعية بالصحراء”، خاصة أن المملكة تبسط سيادتها إداريا واقتصاديا وأمنيا وعسكريا على أقاليم الصحراء منذ خروج المستعمر الإسباني. ولم ينتبه المغرب إلى مناورات خصومه إلا بعدما طرحت مقترحات صار واضحا من خلالها أن الغاية هي إقبار مقترح الحكم الذاتي بشكل نهائي، وهنا يمكن الحديث على صيغ أخرى قدمها روس أو ربما حظيت بدعمه وهي اعتماد الحكم الذاتي لمدة زمنية يليها إجراء الاستفتاء أو اعتماد مقترح الفيدرالية؛ وهو ما حذا بالمغرب إلى رفض التفاوض في ظل وجود هذه الأجواء والمقترحات، ليتوقف مسار المفاوضات بشكل أدخل معه البوليساريو في وضعية حرجة وغامضة..

المغرب بين خيارين.. رفض التفاوض أو التفاوض المشروط

إن توقف مسار المفاوضات جاء في ظرفية وسياق خاصين، بحيث توجد مجموعة من المؤشرات والتحولات التي تصب في صالح المغرب:

أولا، تراجع الدول الداعمة والمناصرة للبوليساريو؛

ثانيا، سقوط بعض الأنظمة التي كانت تمول وتدعم هذا الكيان الانفصالي كمعمر القذافي؛

وثالثا، الوضع الداخلي المقلق للمحتضن الرسمي للحركة الانفصالية وعرابها، بحيث دقت عدد من التقارير والتحليلات سواء بأقلام محلية جزائرية أو دولية ناقوس الخطر بسبب الوضعية القاتمة والغامضة التي تهم مستقبل الجزائر، خاصة في ظل ما تعيشه البلاد من ارتباك وتخبط سياسي واجتماعي نتيجة مرض الرئيس عبد العزيز بوتفليقة؛

رابعا، عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي واقتحام آخر معاقل البوليساريو

وبعودة المملكة إلى الأسرة المؤسسية أواخر شهر يناير من هذه السنة، تدرك البوليساريو جيدا أن المغرب يراهن على تحقيق مجموعة من المكاسب والرهانات الاستراتيجية التي تتوزع بين محاولة تقزيم دورها ككيان له كامل العضوية في المرحلة الأولى في أفق طرده في المرحلة الثانية، والحيلولة دون توظيف الاتحاد الإفريقي في الصراع مع المغرب من لدن الجزائر، والعمل على خلط الأوراق واختراق جبهات جديدة في إفريقيا، وتحييد أو على الأقل تليين مواقف بعض الدول الموالية لأطروحة الانفصال.

ومن أبرز المؤشرات التي تؤكد تراجع وانحسار أطروحة الانفصال، يمكن استحضار مؤشرين مهمين:

المؤشر الأول، على المستوى الدولي، بحيث راهن إبراهيم غالي، زعيم الجبهة، بشكل كبير على وجود ميليشيات البوليساريو في منطقة الكركرات لتقوية شرعيته المسلوبة ولو بتحقيق نصر وهمي، سواء من خلال ادعاء “تحرير الأرض” أو من خلال استفزاز المغرب واستدراجه إلى مواجهة مباشرة لتحقيق مجموعة من المكاسب السياسية والدبلوماسية، أهمها إعادة طرح ملف النزاع بشكل قوي في المنتديات الدولية وتغيير التوازنات الحالية للضغط أكثر على المملكة لجعلها تقدم تنازلات. وكانت الضربة قاضية ومفاجئة لقيادة البوليساريو والجزائر، حيث كانت جبهة البوليساريو تسارع الزمن قبل إعلان مجلس الأمن عن اعتماده القرار رقم 2351 خلال شهر أبريل الماضي من أجل سحب ميليشياتها من منطقة الكركرات نتيجة ضغط مجلس الأمن وتفاديا لقرار كان سيجبرها على الانسحاب الفوري وبدون شروط. وقد جاء هذا الانسحاب بطريقة مذلة ودراماتيكية للقيادة الحالية التي وظفت الآلة الدعائية وأوهمت ساكنة تندوف بأن الكركرات تعتبر “منطقة محررة”.

أما المؤشر الثاني على المستوى القاري، وفي هذا الإطار يمكن استحضار ما وقع داخل أروقة الاتحاد الإفريقي خلال القمة الـ29 لقادة دول وحكومات الاتحاد التي أقيمت بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، تحت شعار “تسخير العائد الديموغرافي من خلال الاستثمار في الشباب”، بحيث وقعت مواجهة حادة بين المحور الموالي للجزائر والمحور الموالي للمغرب داخل أهم أجهزة وهياكل هذه المنظمة الإفريقية؛ فقد اعترض المغرب، خلال اجتماع المجلس التنفيذي، على إدراج بعض الفصول من تقرير اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب التي تصف الصحراء بـ”المحتلة”، حيث جاءت بالصيغة التالية: “إرسال بعثة لتقييم وضعية حقوق الإنسان على الأراضي المحتلة للجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية”. اعتراض المغرب دفع بنيجيريا إلى التدخل لتذويب الخلاف وتقريب وجهات النظر بين الطرفين. وبعد الشد والجدب، تمكن وزير خارجية نيجيريا من إيجاد صيغة جديدة حظيت بموافقة كافة الأطراف، بما فيها المغرب. وقد جاءت على الشكل التالي: “عدد من الوفود اقترحت إرسال بعثات إلى الأراضي المعروفة لدى منظمة الأمم المتحدة بالصحراء الغربية ولدى الاتحاد الإفريقي بالجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية”.

ومن خلال الوقوف على حيثيات هذه المعركة الجديدة التي خاضها المغرب من داخل هياكل الاتحاد الإفريقي، يمكن تسجيل بعض ثلاث ملاحظات من المؤكد أنها تقلق خصوم المغرب:

الأولى أن غياب المغرب لمدة تقارب 32 سنة عن هذه المنظمة الإفريقية ساعد كل من البوليساريو والجزائر على نشر وترويج مجموعة من المعطيات والأفكار والمفاهيم الخاطئة التي تصب في اتجاه خدمة اطروحة الانفصال، حيث أصبحت تلك المعطيات “الاطار المرجعي” للاتحاد الإفريقي في تعاطيه مع النزاع. هذا الواقع يؤشر على أن الصراع الذي خاضه المغرب اليوم داخل المجلس التنفيذي، لإعادة بلورة الجهاز المفاهيمي لهذه المنظمة بشكل يراعي على الأقل متطلبات الحياد، هو مقدمة لصراع مفتوح بين المحورين على مستوى كافة الهياكل والأجهزة وبطرق وأساليب مختلفة.

الثانية، إن تمكن المغرب من إزالة عبارة “الأراضي المحتلة” من تقرير اللجنة، التي تعودت لسنوات على توظيف هذا المفهوم، يعدّ مؤشرا إيجابيا على أن قرار العودة إلى المنظمة الإفريقية كان صائبا، بمعنى أن مرحلة الفراغ التي مكنت خصوم المملكة من تمرير المغالطات انتهت، الأمر الذي سيدفعهم إلى ابتكار أساليب جديدة للمناورة وخلط الأوراق وعزل المغرب.

الثالثة، التدخل النيجيري لتقريب وجهات النظر بتلك الطريقة، التي تحمل في طياتها نوعا من المرونة والحياد، يؤشر على أن هناك تحولا في إطار التبلور فيما يخص موقف هذا البلد الذي كان يعتبر سابقا من أشد خصوم الوحدة الترابية للمغرب؛ فقد صارت الجزائر تعتمد أكثر على اللوبيات النيجيرية عوضا عن النظام السياسي النيجيري.

وأخذا بعين الاعتبار كل هده المؤشرات، فإن استمرار الجمود الحالي على مستوى مسار المفاوضات يخدم المغرب؛ فالمملكة يمكن أن تستثمر بشكل جيد التحول الذي عرفته الأمانة العامة للأمم المتحدة وتعيين المبعوث الجديد، من خلال محاولة فرض قواعد وشروط جديدة قبل الدخول في المفاوضات. ويمكن إجمالها في ثلاثة شروط أساسية:

الأول، التركيز على دور الجزائر المحوري في النزاع، وبذلك رفض الدخول في أية مفاوضات مع البوليساريو، لأن هذه الأخيرة لم تملك حرية الاختيار أو استقلالية القرار؛ فاستدراج الجزائر وإخراجها من الظل يعتبر رهانا أساسيا واستراتيجيات بالنسبة إلى المغرب في المرحلة المقبلة، لأن النظام الجزائري لأزيد من أربعة عقود يدير الملف من خلف الستار، وجاء الوقت لدفعه إلى الواجهة بغية إحراجه أمام المنتظم الدولي والشعب الجزائري، على اعتبار أن عسكر الجزائر يعتبر طرفا رئيسيا في هذا النزاع.

الثاني، عدم الاعتراف بالبوليساريو كممثل وحيد وشرعي للصحراويين، واشتراط حضور ممثلي الأقاليم المتنازع عليها في المغرب، والدفع أمام الأمم المتحدة بأن الانتخابات الجماعية والتشريعية التي أجريت سنتي 2015 و2016 على التوالي، أفرزتا ممثلين صحراويين شرعيين للسكان. كما يجب استحضار كذلك أرقام ونسب المشاركة المرتفعة بالمنطقة الجنوبية، بحيث يعكس هذا المعطى أن سيادة المغرب على إقليم الصحراء لأزيد من أربعة عقود أفرز واقعا جديدا يجب مراعاته في معالجة الملف، هذا بالإضافة إلى أن جغرافية المنطقة والتركيبة القبلية لم تعد محددا كافيا في عملية التشخيص والبحث عن حل للنزاع، بحيث إن سوسيولوجية المنطقة عرفت تحولات كبيرة وجوهرية جراء انصهار ساكنة أبناء الشمال مع أبناء الجنوب نتيجة عدة عوامل.

الثالث، اشتراط الإعلان عن تفكيك وحل ما يسمى “الدولة الصحراوية”، بحيث إن الإعلان عن “تأسيس دولة” من جانب واحد يتناقض مع مقتضيات تقرير المصير الذي تطالب به جبهة البوليساريو. فلماذا التفاوض أصلا؟ وكيف يتم القبول بالعودة إلى طاولة المفاوضات والطرف الآخر يخرق ولم يحترم بشكل متعمد شروط التفاوض، حينما قام بأعمال مناقضة ومنافية للقواعد القانون الدولي من خلال الإعلان عن “دولة” وهمية تفتقر إلى أبسط شروط ومقومات ومفهوم الدولة كما هو متعارف عليها دوليا.

وختاما، فمسار المفاوضات كان محكوما منذ البداية بالفشل، نظرا لمجموعة من الأسباب والعوامل الموضوعية والواقعية؛ غير أن الاعتبارات التي دفعت المغرب إلى القبول بالجلوس إلى طاولة التفاوض سابقا، سواء بسبب ضغط بعض القوى الكبرى أو نصائح الأصدقاء، لم تعد قائمة اليوم؛ بل بالعكس، فجميع المؤشرات والتحولات الجيواستراتيجية التي يعيشها المغرب والتي تعرفها المنطقة تدفع في اتجاه إجراء تقييم موضوعي للكيفية التي دبرت بها المملكة مسار المفاوضات الذي لم يكن في صالحها، والقيام كذلك بنقد ذاتي لكافة السياسات والمقاربات المتبعة في معالجة ملف النزاع ككل.

*أستاذ العلوم السياسية، جامعة القاضي عياض

‫تعليقات الزوار

48
  • Adilon
    الثلاثاء 19 شتنبر 2017 - 23:49

    لن يكون هناك حل غير وحدة الوطن
    ننتهي من مشكل الصحراء ثم نتفرغ لاسبانيا و الجزائر لأنه لا يمكن فتح أكثر من جبهة واحدة للنزاع. وحدة وحدة

  • يوسف المكناسي
    الثلاثاء 19 شتنبر 2017 - 23:57

    الحل الوحيد لفض هذا النزاع الدي طال أمده طويلا هو القيام باستفتاء لتقرير مصير تلك المنطقة المتنازع عليها برعاية الأمم المتحدة وعلى بلادنا ان تغامر وتقبل هذا التحدي

  • مواطن مغربي
    الثلاثاء 19 شتنبر 2017 - 23:58

    اوهام ميناء جزائرى فى الصحراء الغربية المغربية
    ادا كنت تبحت عن حقيقة الصراع بين المملكة المغربية و الجزائر حول الاقاليم الجنوبية المغربية فما عليك الا ان تكتب كوكل .و تدخل الوقع الاتى http://www.le maroc et son sahara bernard lugan.net ستكتشفون ان حكام الجزائر الدين كانوا مغرورين بتروة النفط و الغاز و كانوا يعتبرون انفسم فراعنة شمال افريقيا اما اليوم فالجزائر افقر من الموزمبيق و اهداف حكام الجزائر هى بناء ميناء جزائرى فى الجنوب المغربى اما البول زاريو ماهم الا بيادق و اداة حالمة بالاوهام و لا حتى فى الخيال تكدب عليهم و توهمهم العصابة الحاكمة للجزائر و دام الحلم و الوهم اكتر من اربعين سنة و فى هده الحالة يجب على البول زاريو استشارة طبيب امراض نفسية و عقلية لان الوهم و الحلم دام اكتر من لازم…………….و الصحراء الغربية مغربية نفديها بالغالى و النفيس…. و العيون عينييا و الساقية الحمرة لينا و الواد وادى يا سيدى و لواد وادى مشينا فى كفوف السلامة و الله و النبى و القران معنا …….

  • Oujdi
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 00:02

    في هذه الحالة ، على المغرب ان يقدم ورقة خارطة طريق تتضمن النقط للمفاوضات و يقدمها لمسوول الامم المتحدة و على المسؤول الاممي ان يقدمها لجبهة البوزبال ، اذى لم يفهموا الورقة لسنا في حاجة الى مفاوضات

  • رشيد العيون
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 00:35

    اقسم بالله ان المغرب باب كبير
    ومفتاحه الاصلي هو إحصاء ساكنة تنذوف قبل أي تفاوض.

  • elhaj simo
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 00:35

    الله يعطينا معهم و مع الجزاير و مع موريتانيا كتار من الحرب

  • متتبع
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 00:37

    الطرف الحقيقي في النزاع هو الجزائر. و لا مفاوضات الا مع الجزائر. سرا ؛ علنا ؛ بوساطة … الحل بيد الجزائر
    و لكن القرار الجزائري. من يصنعه ؟ ؟ ؟

  • SAHRAOUI MAROCAIN BIR ANZAREN
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 00:53

    En tant que SAHRAOUI MAROCAIN de Biranzaren, je suis Sahraoui Marocain de père en fils et je ne permet pas au Polybouzbel de parler en mon non et de me présenter. Pour moi le Poulibouzbel ne présente que lui même et ses caporaux créateurs de Mouradia, et ce ne sont que des bandes criminels et d'ingrats. Qu'ils aillent tous deux à l'enfer. espèse de bande d'assassins des victimes tels que Mr. BOUDIAF et les autres

  • العوفي
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 00:57

    مجلس الامن طلب من طرفي النزاع الجلوس على طاولة التفاوض
    البوليساريو تريد التفاوض
    المغرب لايريد التفاوض
    النتيجة نتركها للزمن
    كما اضن المغرب سوف يكون في موقف حرج سواء قبل التفاوض او رفض

  • لا حل
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 01:11

    الصحراء الغربية و سبتة ومليلية و القضية الفلسطينية، لا حلول لهذه الملفات الثلاثة الى يوم القيامة .

  • Must
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 01:16

    A mon humble avis, je crois que Monsieur Le professeur a omis un quatrième point des conditions pour que le Maroc revienne aux pourparlers avec les moukhabarates d’Alger, à savoir, le RECENSEMENT et l’IDENTIFICATION des séquestrés de Tindouf, qui est une recommandation onusienne et l’octroi des passeports de réfugiés aux authentiques sahraouis et leur assurer le libre choix de l’endroit où ils veulent vivre. Actuellement, le Maroc est en position de force

  • المخزن لا يفاوض
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 01:43

    المخزن لا يفاوض حتى مع شعبه كيف تريدونه ان يفاوض مع عدوه. ولعل ملف الريف خير دليل على ذلك. حذاري من قسوحية الراس.
    من كندا لكم سلام وازول

  • زراري
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 02:16

    المغرب في صحراءه والمحكمة الدولية بلأهاي حكمت لصالح المغرب وأكدت علاقة البيعة بين سكان الصحراء والملوك المغاربة وجددوا بيعيتهم بعد الاستقلال وعودتهم إلى الوطن الأم والعرف بمثابة قانون انهم مغاربة وأكثر من90./'من الصحراويين يعتزون بمغربيتهم وجذورهم الضاربة في التاريخ وما مناورات خصوم المغرب إلا بحث عن السراب وسيؤكد ذلك التاريخ والزمان ومن يغرد خارج الصرب فمءاله الزوال، والسؤال المطروح على ساسة العالم:متى كانت هناك دولة في التاريخ؟ !!! ولكن عداوة ذوي القربى اشد مضاضة من السيف المهند؛ اتقوا الله فالتاريخ سيحاسبكم…،-

  • مغربي
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 02:38

    القضية المغاربة الأولى مرت من مراحل متعددة لكنها اليوم تدخل المرحلة حاسمة قاريا في انتظار الوقت مناسب دوليا مع التفوق كبير في صالحنا بالمقاييس عدة اقليميا قاريا دوليا بالصورة الواضحة المعالم لا داعي لتفصيلها إلى الجانب الأوضاع بداخل الأقاليم الجنوبية الي تغيرت بل انكشفت جل معطيات التي كانت تحركها أيادي لخدمة مصالحها الضيقة وتروج لمغالطات والتضليل لكن هذا أصبح مستحيل في ظل التحولات العالمية و النجاحات متتالية وريادة التي حققها المغرب بالمجالات عدة على رأسها المجال الامني بالقيادة المؤسسة الملكية الرائدة بالجميع المقاييس في حلحلت الملف النزاع المفتعل داخليا اقليميا قاريا ودوليا وبالتالي لا فائدة من العودة إلى مفاوضات دون جر الجزائر العدو الحقيقي إلى طاولة أو على أقل إدخالها مرحلة فتور حتى تحقيق الشروط وهنا أوراق عدة يمكن توظيفها لتحقيق هذا التأخير أما الحل النهاءي فهو لن يخرج عن خيارين لا ثالثة لهما اما باتفاق و التوافق حسب لغة المصالح مع الكبار في ثم التطبيق الحكم الذاتي حل واقعي وليس اقباره أو عسكريا .

  • OMAR
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 05:19

    الصراع الحقيقي للمغرب ليس فقط مع البروليزاريو وما جاورها إنما مع قوى الشر التي لا تعترف بصداقة … إنما تعترف فقط بالمصالح. خاصة عندما يتحزب المغرب على الصعيد الدولي. فيقف مثلا إلى جانب كلينتون …فتخسر هي المعركة. إذن فالحذر محذق حتى من "أصدقاء" الامس.
    ما أريد إيصاله هنا للساسة المغاربة هو أن لديهم ورقة ظغط على قوى الشر الغربية. تتمثل في التهديد بإعطاء روسيا او الصين … قواعد عسكرية في شمال المملكة وجنوبها. وكلما ازداد الضغط ازدادت مشاورات في الموضوع.
    بل وعلى بعض الأحزاب المغربية البدء في المطالبة باسترجاع الجهة الغربية من الجزائر (بشار …). حتى تعرف الجارة الشرقية الحاقدة أن الاستفتاء الذي تطالب به يمكن أن يطال كذلك مغاربة الشمال بخصوص اتفاقية الحدود التي أبرزها الملك الراحل الحسن الثاني رحمه الله.

  • IBN EL JAZAIER
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 05:56

    لا حل لاصحاب الحق الا لغة القوة وهذا من حقهم لان لصبر حدود

  • محمدسالم
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 05:58

    المغرب لن يتفاوض إلا مع البوليساريو أما الجزائر فهي مراقب فقط مثل موريتانيا والبوليساريو هي من أخذ زمام النضال الصحراوي منذ 1973 ولا يمكن أن يشارك في المفاوضات ماتسميهم منتخبين.

  • a l'attaque
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 06:06

    une grand faut de negosier avec ces terroristes fabriquer par des genereaux d'alger pour accxer a la mer dans les terres marocainne comme le cas de tindouf et le reste de nos terres^^^^pas de négociation dans la venir et le maroc sort victorieux dans cette histoire de 40 ans si non le maroc perd le sahara comme le cas de tindouf et sebtta et mlillia wassalam houkm datty proposer par sarkkouzy et d'autre européens toucher le dolard petrol

  • محمد
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 06:31

    ….لا سيما أن المغرب خرج من الحرب منتصرا، بعد أن سطر حدوده الجنوبية…)

    فهل رأيتم من ينتصر يمضي وقف اطلاق النار مع جبهة البوليساريو ويفقد 87 الف و780 كلم مربع هذه المساحة لا تزال تحتى سيادة البوليساريو لحد اليوم هذه المساحة تفوق مساحة هولندا وبلجيكا ههههه واي حدود والمغرب لم يستطيع اتمام تعبيد طريق الكركارات وانسحب وذيله بين فخضيه وسبتة ومليلة من الشمال ومساحة هولندا وبلجيكا في الجنوب ههههه

    .

  • مالك السباعي
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 07:28

    ….بالإضافة الى ما ذكر على المغرب ان يشترط احصاء اللاجئين الصحراويين داخل الجزائر حتى يتبين عددهم الحقيقي ونسبة المغاربة منهم لكون اغلبهم ليسوا مغاربة وانما هم من مالي وموريتانيا والجزائر..

  • Lamya
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 07:56

    اتفق مع الاستاذ تماما في كل النقاط التي اثارها , فلا يجب التفاوض مع البوليساريو بتاتا بدون قيد او شرط و على اساس انها دولة و الممثل الشرعي لكل الصحراويين, فهذا خطئ فادح و مناورة من طرف الجزائر البوليساريو و لا يجب السقوط في هذا الفخ.

  • العاصمي
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 08:02

    المغرب و جبهة البوليساريو وقعا وقف اطلاق النار المشروط بتنظيم الإستفتاء. لا يمكن ‘رجاع عقارب الساعة غلى الوراء. الصحراويون سيظلون يدافعون عن حقوقهم و لا اظن ان عامل الزمن سيفشلهم. دول الجوار تريد حلا امميا لا غير ذلك و نحن في الجزائر لنا حدود مع الصحراء الغربية واكد لكم ان الجزائريين لن يقبلو غبر الحل الاممي و لو اجتمع العالم كله

  • salem
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 08:23

    إلى 18 – a l'attaque

    Les terroristes du polisario ont entre leur main des documents signe par le maroc pour organiser le referendum en plus des document officielle de l'Onu qui stipule l'autoditermination du peuple du sahara occidentale. et comme un bonheur n'arrive jamis seul les sahraouis peuvent compter sur leur voisin l'algerie pour les soutenir et les algeriens sont des champion dans ce domaine

  • habib
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 08:46

    لايوجد حل الا الحوار لان المنطقة تحت بركان اذا انفجر سيقضي على الاخضر و اليابس و ماعملية التسليح في المنطقة الا خير دليل وعلى الجميع التحلي بمسؤؤليته الحوار بين المغرب و البوليزاريو و الامم المتحدة

  • abdoul
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 08:56

    Dans le monde entier, les mouvements de libérations naissent et agissent dans les territoires concernés par le problème. Prenons deux exemples, le nord de l Espagne et les territoires palestiniens ou les militants agissent au cœur des territoires. Au Sahara nous assistons à l’organisation et la préparation d’un holdup des territoires marocains libérés du colonialisme franco espagnol. Cela par le pays voisin qui a constitué un camp de réfugiés multinational qui ne représentant aucunement les habitants du Sahara marocain. La seule chose à mon avis c’est le refus catégorique de négociations avec ce ramassis de quelques Sahraouis opposants au régime Marocain, de mauritaniens, d’algériens, et d’autres nationalités limitrophes

  • جلال
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 09:00

    اخواني القراء للتعاليق والاراء المثيرة لهذا الموضوع الحساس جدا لو سمحتم ورجعتم الى بدا هذا المكشكل منذ المسيرة الخضراء وهي الآن مرث عليها أربعين سنة بربك الولد الصحراوي أنذاك هو الآن كهل وأولاده أكثر من شباب فمن يفهم ثقافة الصحراء مغربية من هذا الجيل ما باك ربما تطول الى عقد اوعقدين آخرين جيل اليوم وجد علم بلده
    صعب أن تبدله عالما آخر

  • زائر المخيمات
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 09:26

    A 25 – abdoul

    Vous dite des choses mais vous n'avez pas de preuve cher monsieur. tous monde sait que ces sahraouis ont fuis leur territoires en 1975. vous voulez nous faire oublier la realite? et puis vous savez au nations unis
    tous ces detaits sont minitieusement gardes. ces sahraouis sont chez nous et on les protege au meme titre que proteger les algeriens si ce n'est pas plus. donc le bla bla ne sert a rien. refuser de negocier jusqu'a quand?

  • ضد الضد
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 10:02

    الشرط المغربي الوحيد للعودة إلى المفاوضات هو عودة البوليساريو إلى تندوف و لم يبق و لو عنصر واحد فوق الصحراء المغربية. مادام هناك بعض المرتزقة في بئر لحلو و في بعض المناطق الصحراوية لا تفاوض معهم

  • ANP alg
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 10:02

    والله اني جزائري وطني قومي أ حب الجزائر حتى النخاع و اقدر أوضاع الاخريين و لهذا على المملكة المغربية أن تسحق هذه الفئة الخائنة للوطن وان تشن هجوما خاطف و اعتقال جميع دعاة الانفصال و انتهى الأمر

  • taounati
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 10:05

    au 27 زائر المخيمات
    vous êtes incapable de protéger vos propres citoyens qui ont fuit votre pays et errent dans le monde en clandestinité , et vous osez parler de protéger les sahraouis.Votre arrogance vous tuera et votre entêtement précipitera votre déclin
    Protéger les sahraouis et tous les peuples de la région commence par empêcher la création d'un état arabe sur une terre amazigh. Un peu d'intelligence et de bon sens ne vous tuera pas

  • مغربي من أصول صحراوية
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 10:07

    لاتفاوض مع مرتزقة لادين لهم ولاملة والسلام
    المرتزقة يختبئون وراء الجزائر وهذه الأخيرة تختبئ وراء المرتزقة وكلاهما لادين له ولا ملة
    أغبى من الغباء من يتوهم أن المغرب سيتخلى عن مبدأ الحفاظ على الوحدة الترابية للمملكة وفق الشرعية الدولية
    وحين أقول الشرعية الدولية فإنني أعي ما أقول
    فالبند السادس من القرار الأممي 1514 يعطي الحق للمغرب في الدفاع عن وحدته الترابية
    ومن لا يعرف هذه المعلومة سأنقل له حرفيا ماورد في البند السادس
    (( كل محاولة تستهدف التقويض الجزئي أو الكلي للوحدة القومية أو السلامة الإقليمية لبلد ما فهي تتنافى وميثاق الأمم المتحدة ومبادئه ))
    والمرتزقة يحاولون تقويض هذه الوحدة وبالتالي وجب التصدي لهم ولمن يدعمهم بقوة والسلام

  • زائر المخيمات
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 10:19

    a 30 – taounati

    non monsiur ne detourne pas le fond du probleme. ces deux choses differente. en tous cas les sahraouis qui sont refuges chez ne sont pas les responsable des algeriens qui fuient en bateau l'algerie. le probleme su sahara occidentale est un proble qui concerne la nation algerienne. nouson demande d'applique les resolutions de l'ONU. et enfin j'ai une question a vous poser pourquoi apres avoir signe le cessez le feur avec le polisario et apres avoir accepte le referendum vous ne voulez pas allez dans ce sens. et est ce vous pensez dans ce cas un
    pays limitrophe au sahara occidentale comme
    l'algerie peut faire confiance au maroc ?

  • ايت السجعي
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 10:29

    تحليل منطقي اتفق معه وأضيف أن السياسة تسمح لنا باستغلال وضعية الخصوم المتازمة اقتصاديا واجتماعيا وبالنسبة للبوليزلريو فهو يختنق والدليل فرار الشباب وطلبه اللجؤ بإسبانيا. لا مجال لرحمة او شفقة فلو كانو هم المنتصرون لما كانوا سيرحموننا.
    من حقنا التماطل وربح الوقت بكل الطرق وعدم التسرع في تقديم التنازلات فهذه هي السياسة وهي تسمح لنا بالقول إن "الغاية تبرر الوسيلة"
    حفظ الله المغرب العظيم .

  • السوسي
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 10:36

    ياجماعة البوليزاريو اسم فقط
    بيادق في يد الجزائر تتلعب بيهم
    من اجل الوصول الى المحيط
    هد الوهم لن يتحقق ابدا في سنة 1968
    كنو الصحروين عندنا في سوس
    عشرات الالف روعة الماشية تجدهم
    في كل مكان هم روعة فقط ليست لهم حتى بطاقة
    الهوية

  • ka ba
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 10:57

    je pose une seulle question a tout le monde dans ce foreum depuis quand une minorite decide a la place d'une majorite pourquoi l'algerie ne veut pas le recessement de la population de tindouf donc trouver la reponse vous meme les choses sont claires

  • مواطن غضبان
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 10:59

    المغرب عليه ان يستجمع قدراته وقواته وان يلتفت الى الجبهة الداخلية ويعطي الشعب ما يستحقه من العناية وكل ما يصب في العيش الكريم. اجل ان المغرب يلبي طلبات كل من يلجاء اليه الا انه في قضيتنا الاولى لا يجد من يسانده فعليا الا القليل .لذا عليه ان يجعل حدا لوجوده العسكري في كثير من يؤر التوتر وان يبدا باستخراج واستغلال ثرواته النفطية ةالغاز عسانا ان نستدرك ما ضيعناه من وقت وهدرنا من فرص. ان الشعب يعاني فالى متى نعتمد غلى الاخرين لحل مشاكلنا …

  • فارس الصحراء
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 11:20

    تحية حارة للاستاذ الزهراوي على هذا التحليل الرصين والعميق لمسار الفاوضات، فالمغرب في حاجة ماسة لمثل هذه التحليلات والقراءات الاكاديمية التي تشخص مكامن الخلل في تدبير ملف الصحراء. فعلا يجب عدم التفاوض إلا بشروط أشار إليها الكاتب

  • الجحش
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 11:41

    كما يعلم كل العالم انا ارض المملكة كانت من الاندلس الى نهر السينغال مرورا باموراتانيا والنيجر والجزائر ونهر السينغال!!!!!
    هذا مايتداول عند اي مغربي..! كيف لايمكن لنا ان نثبت خريطة بلدنا للامم المتحدة؟
    يقال انا كل شمال افريقيا ونصف الجزائر كانت مغربية وهذا بالدلائل والكتب والخرائط…هل يمكن لنا تاريخيا ووثائقيا ان نثبت انا تلك القطعة الصحراوية المقتسمة مع موريتانيا ارض مغربية؟ اضن انه ليس بالشيء الصعب.
    كيف انه توجد خرائط ومجلدات للاندلس والدولة العثمانية في الجزائر..منذ 1200م ولا توجد وثيقة تثبت هل الصحراء كانت ارض مغربية وانا سكانها مغاربة قبل الاستعمار الاسباني والفرنسي؟
    أين ذهبت الوثائق اين هو الصحيح.
    نفترض الجزائر عدائية وتريد المحيط…وهل السويد والنرويج والدانمارك وجنوب افريقيا و ودول جنوب أمريكا وبعض دول اوربا ودول افريقيا يريدون انفسهم المحيط لاجل ابناء السحري؟
    الحمد لله على نعمة العقل

  • الصحراء المغربية
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 12:02

    نحن الغالبية العظمى من الصحراويين المغاربة الأقوياء بإيماننا بالله وبوحدتنا وبتاريخنا وبملكنا وبثقتنا في المستقبل، نعلن للعالم:
    1- أننا قررنا مصيرنا بولائنا لوطننا الام المغرب؛ وأننا لا نقبل التفاوض على وحدتنا البشرية والتربية: – تاريخيا: المغرب كان ضحية التقسيم الاستعماري بحكم موقعه الاستراتيجي؛ لم يكن وجود لدولة صحراوية: الصحراء كانت مغربية؛ اعتراف المغرب بموريتانيا إلا في 1969 كدليل؛ -حاضرا ومستقبلا: الإيمان العميق للشعب المغربي بأنها ستبقى مغربية لأنها قضية وجود لا حدود، واقاليمنا الصحراوية المسترجعة آمنة، كدليل؛
    2- ان جماعة ألبوليساريو الإرهابية لا تمثلنا لا من قريب ولا من بعيد؛
    3- أن الجزائر المخادعة (بلد شاسع ضمنها أراض للمغرب، البترول والغاز…) هي الطرف الرئيسي في النزاع: تعمل جاهدة في بناء قوة عسكرية ترهب بها شعوب ضفتي البحر المتوسط والساحل الأفريقي والعالم، وزرع الفتنة وإضعاف وتقسيم وعزل المغرب والقضاء على نظامه السياسي؛
    4- نطالب العالم ومجلس الأمن الاعتراف بمغربية الصحراء.

  • algerien
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 12:50

    Imaginez que le probleme du Sahara Occidentale est resolu et que les relations en Afriqu du Nord s'ameliore et qu'on s'unisse; il y aura une facilite enorme dans le mouvement des personnes et des biens, imaginez qu'on peut aller vivre et travailler la ou il nous plait que les marchandinses circulent librement, les routes sont ouvertes, les frontieres juste une presence ni plus ni moins…..
    un jour peut-etre maintenant je reve

  • AFRICAIN MODESTE
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 13:09

    ا لجزائر لم ترد احصاء ساكنة تندوف الا وان "هناك ان واخواتها" لو ما ان هناك شيئ تخاف منه الخزائر لما احصت سكان تندوف وانتهى الامر ,يعني ان هناك شيئ الخزائر متورطة فيه حتى الودنين

  • السبتي
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 15:51

    ليست البوليزاريو انما الجزائر من تريد الصحراء والبحر.

  • جزائري ضد النظام
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 16:02

    على المغرب التشبت باحصاء ساكنة تندوف و من بعد التفاوض. يجب رفض الحوار ما لم يتم احصاء هذه الساكنة.

  • ولد علي
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 21:04

    على المغرب ان يطالب بترسيم الحدود مع الجزائر
    على المغرب ان لا يفاوض الا الجزائر لا غير
    على المغرب ان يدعم المعارضة الموريتانية
    على المغرب الانظمام الى دول غرب افريقيا بسرعة
    على المغرب ان يفاوض البوليزاريو من اجل عودة المحتجزين فقط
    لا تفاوض على وحدة المغرب الترابية ابدا ابدا ابدا

  • مغربي حر
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 21:22

    الحل الوحيد لفض هذا النزاع الدي طال أمده طويلا هو القيام باستفتاء لتقرير مصير تلك المنطقة المتنازع عليها برعاية الأمم المتحدة وعلى بلادنا ان تغامر وتقبل هذا التحدي

  • adil marrakech
    الخميس 21 شتنبر 2017 - 09:21

    Merci Mr docteur mohamed el zahrawi pour votre sujet la répense entre les mains d algerie.

  • فقط من اجل جمع الشمل والسلام
    الخميس 21 شتنبر 2017 - 12:21

    نعم للتفاوض من اجل لم الشمل والسلم والتعاون والبناء والوحدة وسعادة الشعب المغاربي الواحد.
    الاستفتاء سيؤدي الى الفتنة والحرب والدمار والتشرد والموت بين الشعب المغاربي الواحد.

  • Karimdz
    الأحد 26 غشت 2018 - 13:11

    هههه منذو اتفاق مدريد رغم خروج اسبان وموريتانية وضغط مجتمع دواي وحرب واسرى وخساير وابتزاز مجتمع دولي لا ياكيلو ولا يملو هم فقط عقدتهم جزائر وكأن جزاير هي محتل وهي من قسمت صحراء مع موريتانية وهي حرب بوليزاريو وقصفتهم واستغلت ثرواتهم انتم محمين من طرف مجتمع دولي واحسن دليل. تدخل مجلس في احداث كركارات ومحمين من اطراف اخرى بانو لكم جدار رملي وتضيعو وقت مع اتحاد اروبي في مفوضات ومسرحيات على ثروات صحراء ولكن هذي قضية لن تموت ثوار صحراوين يتكاثرو ويقواو وخطورة تزداد ومجتمع دولي لم تعطوه. اي حل رفضتم كل شيئ حرب هي الحل انتم تريدون تنافسو جزاير بثروات صحراء حتى تصبحو دولة كبيرة جغرافيا وفي ثروات وتعرفو جيدا صتصبحو دولة صغيرة وفقيرة وستتخلى عنكم فرنسا الذي كانت تصفي حسابتها تاريخية. وراهنة في خلتفتها مع جزائر بي استعمالكم فرنسا تخاف من ان تكبر جزاير وتمتد وتتحالف مع روس وصين وافريقية جنوبية ولماءا فرنسا تظافع عنكم كل هذا الحد اكثر من دول اوربية وتدخلت حتى ضد اسبان في جزيرة لليلى رغم علاقتها تاريخية واقتصادية وتبادل تجاري وحتى علاقتها ثقافية مع جزاير لوجود 4.5 مليون جزائري وا

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب