توصل الملك محمد السادس ببرقية تهنئة من الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، بمناسبة حلول السنة الهجرية الجديدة.
وأعرب الرئيس بوتفليقة، في هذه البرقية، عن خالص عبارات النهاني المشفوعة بأزكى المتمنيات بطول العمر وموفور للملك والأسرة الملكية، “سائلا المولى عز وجل أن يعيد هذه السنة على جلالته بالخير واليمن والبركات، وعلى الشعب المغربي وقد تحقق له ما يصبو إليه من رفعة وسؤدد وتقدم، وعلى العالم الإسلامي وهو ينعم بالأمن والسلام والطمأنينة”، بتعبير التهنئة.
وجاء في البرقية أيضا:”إن ما تحمله هذه المناسبة الغالية على قلوبنا من أسمى مغاني المحبة والإخاء، لتحثنا على العمل معا لتمتين أواصر الأخوة والتآزر التي تجمع بين شعبينا الشقيقين والدفع بها إلى مستويات أعلى تستجيب لما يطمحان إليه من تقدم وازدهار”.
مشكور…
بمناسبة حلول السنة الهجرية الجديدة, بغيت نعرف شنو راي السي بوتفليقة فيما
يخص حذف البسملة من الكتب المدرسية.
تحية حارة للشعب الشقيق و كل عام و انتم بخير
العداوة ثابتة و الصواب يكون. لن أقول إلا سنة سعيدة لكل المغاربة و لكل إخواننا الجزائريين.
فالحين غير فالمتمنيات و الهضرة لي ما تشري خضرة
on ne peut pas être plus hypocrite
تهنئة نفاق .نحن سعداء إن إبتعدتم عن سيادتنا وتدخلكم في شؤوننا…
العلاقات البشرية لا تُبنى إلا على الثقة، ولكن التعامل الإنساني في كثير من الأحيان يجنح إلى منح الثقة بناءاً على اعتبارات عاطفية يكون دور العقل فيها محدود، ولا إاتراض على هذا النوع من الثقة فالإنسان في نهاية الأمر مجموعة من المشاعر والأحاسيس، والناس بخير ما دام هناك من يمنح الآخرين ثقته ويبادلونه ذلك بالوفاء والصدق والحفاظ على العهد
صراحة اعجبتني هده الرسالة
اتمنى من الله العلي القدير ان يمنح للشعبين مزيد من الاخوة و التآزر و فتح الحدود
العدوان ثابتة و صواب كين الله اعطينا وجهكم
إوى النفاق هذا !!!! تتمنى الإزدهار و التقدم للمغرب الله يلعن لي ما يحشم .
بوتفليقة مسكين غير بيدق
مغلوب علي أمره
أظن أنه صادق في رسالته
صواب كين والعداوة ثابتة لله اعطينا وجهكم
واش اللي كملت اولا اللي ياالله بدات باقة ما كملت
لسان حال الجزائر يقول العداوة تابثة والصواب إكون
يا بتفليقة انت غير قادر على تحريك شفتيك لتبارك للمغاربة العيد فجينيرالات البترودولار الدمويين هم من يرتبون لك البرقيات البروتكولية المسمومة.
وعليه ياريس فعلك أن تعلم أن الشعب المغربي والشعب الجزائري شقيقان بالدم والحوار ولن تفرقهما العداوة والأحقاد التي زرعها جنرالات البؤس بين الأشقاء بل سيأتى يوما ما وهو قريب للإطاحة بهم
ورهيهم في مزبلة التاريخ.
أسعار البترول المتهاوية ستتكلف بنفاذ البترودولات التي يسرقونها ولن يجدوا ما يشترون به من سلم اجتماعي في الجزائر أو شراء خردة الروس من الأسلحة.
آنذاك سنقبل برقيات التهاني الجزائرية باعتبارها صادرة عن دولة شقيقة متحررة من نظام عسكري متخلف ودموي عدو لكل جار أو شقيق.
وبهذه المناسبة اتمنى للشعب الجزائري الحر عيدا سعيدا والاندحار لنظامه الاستبدادي.
السن يظحك للسن والقلب فيه خديعة .
بهاد النية تلقا الله
هده رسالة تعبر عن المحبة والتعاطف فالرئس في هده الرسالة بعيد عن السياسة يريد ان يقول للملك نحن اخوة مثل شعوبنا ونريد ان نشكل التعاون المشترك بيننا
ما عرفنا واش بوتفليقة عندو الخبار دهاذ الرسالة أو لا من حيث هو خارج التغطية العسكر هم اللي يديرو كل شي
اوا الله اهدي الاخوة الاعداء و صافي
واقعنا في حاجة الى فعل يراعي مصلحة الشعبين.
سير اخويا غير بعد منا ماتهنءنا ما نهنؤوك بغينا غير نتهناو منكم او من شركم كفى من رساءل النفاق
الله يهدي الجنرالات علينا، الله ياخد فيهم الحق، وسنة سعيدة لاخواننا المسلمين الجزائريين.