الخيام: التهديدات الإرهابية تزامنت مع "الشبيبات الإسلامية" بالمغرب

الخيام: التهديدات الإرهابية تزامنت مع "الشبيبات الإسلامية" بالمغرب
الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 14:00

قال عبد الحق الخيام، المدير المركزي للأبحاث القضائية، إن المغرب كان هدفا للتهديدات الإرهابية منذ سنوات السبعينيات، وخصوصا بعد بروز نشاط حركة “الشبيبات الإسلامية” في الساحة.

الخيام، الذي كان يستعرض تجربة المغرب في محاربة الإرهاب خلال ندوة حول “ظاهرة انتشار التطرف العنيف بمنطقة منظمة الأمن والتعاون بأوربا والإستراتيجية الكفيلة بالحد من استقطاب وتجنيد المنظمات الإرهابية للشباب: المقاربة المغربية”، يومه الجمعة بمجلس المستشارين، أكد أنه رغم التهديدات الإرهابية التي جاءت مع بروز الحركات الإسلامية، إلا أن المغرب لم يعرف أحداثا إرهابية حتى سنة 1994.

وعاش المغرب أول عمل تخريبي في هذا التاريخ، حين قام عدد من الملثمين الجزائريين من جنسية فرنسية ومعهم مغاربة بالهجوم المسلح وتفجير فندق أطلس أسني الشهير بمدينة مراكش، ما خلف مقتل ما لا يقل عن ثلاثة سياح أجانب.

وأوضح الخيام، في مداخلة له على هامش الزيارة التي يقوم بها وفد عن الجمعية البرلمانية لمنظمة الأمن والتعاون بأوروبا، أن الخطر الحقيقي في المغرب بدأ فعليا مع عودة المغاربة الذين التحقوا بالقتال في أفغانستان بعد الغزو الأمريكي، إذ بمجرد عودتهم بدؤوا في تكفير المجتمع المغربي ومؤسساته، معتمدين على فتاوى دينية متطرفة وتأويلات مغلوطة للنص القرآني.

وبلغة الأرقام، كشف مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية أن المغرب فكك 174 خلية إرهابية منذ سنة 2002، وأجهض أكثر من 352 مشروعا تخريبيا كانت تهدف إلى القيام بتفجيرات في مواقع حساسة.

وزاد الخيام أن الأجهزة المغربية أوقفت في إطار الإستراتيجية الاستباقية في مجال مكافحة الإرهاب 2970 شخصاً، منهم 277 في حالة عود، أي إنهم سبق أن ارتكبوا أفعالا إرهابية.

وبخصوص الجماعات الإرهابية، فككت السلطات المغربية 53 خلية إرهابية مرتبطة بتنظيم “الدولة الإسلامية” المعروف اختصارا بـ”داعش”؛ في حين التحق حوالي 1664 مغربيا بمنطقة الصراع السورية العراقية، منهم 100 شخص بالجماعة الجهادية “حركة الشام والإسلام”، و50 بـ”جبهة فتح الشام”، بالإضافة إلى التحاق 285 امرأة مغربية و378 طفلا، عاد منهم 221 شخصا، في حين قتل 596، حسب المصدر ذاته.

وأكد الخيام أن المغرب لديه إرادة متواصلة عبر إستراتيجية فريدة من نوعها تضع بعين الاعتبار المقاربة الدينية والأمنية، وشدد على أن ظاهرة التطرف ليست حكرا فقط على المجتمعات العربية والإسلامية، بل تشمل أيضا الأوروبية.

وأشار مدير الـBCIJ إلى أن العمليات الأخيرة التي هزت أوروبا تورط فيها أشخاص من أصول مغربية، تبين أنهم ترعرعوا في البلدان الأوروبية وليس في المغرب، وأكد أن هذا التحول يظهر أن الإرهاب لا يمكن حصره في حدود ضيقة من قبيل الوطن أو الهوية أو العرق، بل إنه لا يستثني أحدا، ما لم تكن هناك سياسات أمنية حازمة ومقاربات ناجعة.

‫تعليقات الزوار

37
  • شوف تشوف
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 14:28

    ورغم كل هاذا التهديد لضرب كيان الدولة ومحاولة زعزعة رمز قدسية ملكيتها وصلت الشبيبة الإسلامية إلى سدة الحكم بزمرة قادتها وعلى رأسهم التائب عبد الإله بن كيران ويبقى الوطن غفور رحيم بخيرات ثرواته وريعه للمخلصين الثوابين المتطهرين من شرور الفتنة وكفا المسلمين شر القتال ومرحبا بمحاربي الفساد الجدد العدل والإحسان فهم السابقون وأنتم اللاحقون .

  • الحل هو حل هذا المعمل التخريبي
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 14:34

     بنكيران واتباعه يتحملون المسؤولية في ما آلت اليه الاوضاع من تخريب لا يطاق، وعلى الدولة ان تحل هذا الحزب لأنه مؤسس ضد الدستور وضد قانون الاحزاب

  • الاسلاميون جلبوا الخراب
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 14:37

    السيد المحترم عبد الحق الخيام، من ابناء الوطن وحارسه الامين وكلامه واصقعي وموضوعي وله مصداقيته، وانا أؤكد على أن التنظيمات الاسلامية ومنذ تأسيسها جلبت الخراب للبلاد والعباد

  • المسؤولين باينين
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 14:41

    الارقام التي قدمها السيد الخيام خطيرة ولها دلالة واحدة ووحيدة وهي أن هؤلاء الذين أنشؤوا وفرخوا خلايا "الشبيبات الاسلامية" يتحملون المسؤولية في ما نعيشه من لا استقرار أمني

  • شكون
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 14:41

    باموال البترول الخليجي ظهر وانتشر تفسير عنيف وارهابي للاسلام بداية من 1973 ولحد الان لازال يستفيد الارهابيون من الدعم المالي الخليجي لشراء الاسلحة و تجنيد السذج

  • hicham
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 14:44

    المغاربة يعانون من المشرملين اكثر من الارهابيين..دولة غير قادرة على القضاء على التشرميل تفتخر بتفكيك شبكات ارهابية هزلت…بففف

  • الغيور ابراهيم
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 14:49

    التهديدات الإرهابية تحصيل حاصل تنامي التيارات الإسلامية في كل مكان في العالم …في المغرب تعمل هده التيارات على قدم و ساق و في تقاسم تام للمهام على إستمالة الشباب و شحنهم بالافكار الخبيتة في المدارس و الجمعيات:
    _ العدل و الاحسان و التوحيد و الاصلاح و السلفية و حتى النهج الخبيت تعمل داخل النوادي المدرسية وفق منهاج و كتيبات توزع على التلاميذ دون رقابة و احيانا بتواطؤ المدير دات نفس التوجه مما يستدعي تطهير المدرسة من هده العينة من الأساتدة و نفس الشيء في جميع الادارات
    _ وجود جمعيات لدات الغرض في كل اقليم لنفس التيارات و لنفس الاهداف مما يستدعي إزالة الترخيص لهده الجمعيات و التواصل مع الاباء لحفظ ابناءهم مع توفير بداءل
    _ تنامي الاستقطاب الجامعي و الغريب ان غالبية المتطرفين في الجامعة تمكنوا من ولوج الوظيفة مما يدعوا لوضع قائمة بيانات خاصة بهم و نحاصرتهم و منعهم من التوظيف و حتى تحدير المقاولة منهم

  • متتبع
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 14:57

    كلام معقول هاذا يبين مدى نجاعة المقاربة الأمنية الاستباقية في بلدنا المغرب ولله الحمد و يدل على مدى التهديدات المتطرفة التي تتشبع بالفكر الضلامي و التي تترصد أي ثغرة أمنية لزعزعة استقرار المغرب صراحة ماعلينا إلا أن نشكر السيد الحموشي و الساهرين على أمن هاذا البلد على عملهم لكي ينعم هاذا البلد بالأمان و الاستقرار

  • ما نعرف
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 15:01

    السؤال :

    كيفاش شباب يحمل أفكار دينية مغلوطة ويطبقها مند 1990 في بلاد اسلامية ولم يتم تصحيح أفكاره …

    ادن المنهج الديني في بلادنا زيرو الدي لا لا يعلم للمبتدئين دينهم ولا يصحح للمتطرفين أفكارهم و …

  • صراحا راحه
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 15:02

    برافو نتمنا المغرب يكون هاني انشا الله من الارهاب لاكن نسيت حاجا كاين ارهاب خطير فهاد لبلاد ولا كتر مالارهاب الاجرام اسي خيام ولا سيف والماس يدرو فالاحياء المغربيه راه حتا هدا راه ارهاب ملي يخرج المواطن ويتغرسا بسيف راه حتا هادا خطير ..

  • دولة الحق
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 15:05

    الشبيبات الاسلامية زرعها المخزن لنواجه الحركات التقدمية التي نشأت في الجامعات المغربية خلال فترة الستينات ! و الان على الدولة ان تتحمل المسؤولية فيما آلت الأوضاع من خراب شامل

  • وديعه
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 15:13

    السلام عليكم

    الاسلام اسمه الاسلم ….وهي تفعيل منظومة التطبيقات السليمة في حياة الانسان ( البشرية ) وعلى راسها التطبيقات البيئة لان تلوث البيئة فيه تعدي على الحريات الفردية !! اما المعتقدات الشخصية فلكل انسان حر في عبادة ما يشاء …فليعبد ربا ، او شجرا ، او حجرا …. !! المسجد مفتوح لمن اراد الصلاة لله … ومادونه مفتوح لمن اراد لنفسه اراد غير ذلك في اطار ما هو متعارف عليه من طباع كل مجتمع والقوانين المؤطرة للعلاقات بين الناس وحقوقهم .

    المتهم الاول في انجراف بعض من الشبية الاسلامية نحو التطرف ….هو التفسيرات الخاطئة لامور الدين التي يتوج بها الخطاب الديني !! فماذا تنتظر من شاب ينتظر ان يوزع قنابل على الابرياء للانتقال السريع الى الجنة حيث بانتظاره الحور العين !!

    هل سمعنا في منابر دينية خطاب ديني عصري يفضح هذه الخزعبلات ويكشفها للعقلاء بلغة علمية قرءانية محضة لا ريب فيها !! فما حاجة لاهل الجنة بالنكاح !!! وهم في دار الحق في جنة الخلد حاملي صفة غير صفة اهل الدنيا من الاحياء .

    فالى متى !!!

    السلام عليكمو

  • سعيد
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 15:15

    هؤلاء مهما اختلفت تسمياتهم وتلونت أقنعتهم فهم وجوه لعملة واحدة يعتقدون أنهم يملكون الحقيقة المطلقة وأن غيرهم لا يملكون شيئا خارجون عن الدين مارقون عن الملة تجب محاربتهم .. تقوم العقيدة لديهم على طلب الحكم بأي وسيلة فالغاية تبرر الوسيلة والسلطان لديهم يقوم على الغلبة والحرب والفصل بين دار الإسلام ودار الكفر حتى داخل البلد الواحد .. يعيشون انحرافا خطيرا في الفهم العقدي والسلوكي وهم مستعدون لفعل أي شيء من أجل الوصول إلى الحكم .. هذا الفهم المنحرف هو الذي يغذي نزعة التطرف لديهم .. والبيئة الحاضنة يمكن أن تدعي فهما خاطئا للإسلام وتتستر تحت شعارات لا تعكس النوايا والحقيقة . سرعان ما تنقلب عليها بمجرد الوصول إلى الحكم والتجارب ماثلة للتاريخ .. فالحذر الحذر ..

  • علي
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 15:19

    هناك مسلمون اتخذوا الاسلام مطية لتحقيق طموحات حزبية وشخصية ضيقة، هؤلاء إضافة إلى سوء فهمهم للإسلام،يقعون بسهولة ضحية للتطرف والإرهاب، بل وحتى الانحلال، أو بيع ولائهم لأعداء الأمة…هؤلاء المتاجرون بالدين يجب الحذر منهم ومنع تنظيماتهم، قبل استفحال أمرهم، كما نرى الآن في عدة دول عربية. لكن الحل ليس في محاربة الدين، بل في تدريس الاسلام الحق للناشئة وتربيتهم على قيمه النبيلة.

  • مغربي
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 15:29

    إن سباب الإرهاب كما قال الإعلامي والسياسي الألماني " يورجن تودنهوف" هو الحروب الغربية ضد الدول العربية والإسلامية المستعمرة، وغيرها، إضافة الى السياسة الغربية التي تدعم انظمة الفاسدة، وتعارض أي إنقال ديمقراطي داخل الدول المستعمرة.

  • غبي و افتخر
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 15:32

    مرة ايام القذافي هددته امريكا بانها ستضرب كل المناطق الحساسة في ليبيا. فما كان للقذافي الا ان يخطب في شعبه. و يامرهم بارتداء ملابس داخلية حديدية لان امريكا هددت بضرب المناطق الحساسة…..
    هذه نكتة من اجل الفضفضة. لكن المغزى. هو اننا لا ننتبه للاسباب و الدوافع و كيفية توعية المجتمع و تجديد الخطاب الديني. لفهم ان الحياة لعيشها اولا و الاخرة لها رب يحاسب عليها. و انه ليس في الدنيا الابيض و الاسود. و انما نعيش كلنا في اختلاف اللون الرمادي. فان كان فاتحا فانت انسان متزن و سعيد في حياتك و الا فانه رمادي غامق. اذا فانت من اتعس الخلق و اكثرهم حملا للغل و الحقد و الذنوب. اما ان تكون ابيض فانت نبي او ان تكون اسود فانت شيطان. و كلاهما لن تكونهما ابدا. فاتقوا الله و اقبلوا الاختلاف و احترم غيرك و ساعد ان استطعت حتى تكفر عن اخطائك . لان كل بني ادم خطاء و خير الخطائون التوابون.

  • صنطيحة السياسة
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 15:48

    كاين واحد الآية عظيمة تتحدث عن السياسة الدولية الي كيتحكم فيها اليهود :

    سورة الحشر ( يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ (2) )

    ماشي بن لادن عميل للمخابرات الأمريكية ؟

    ماشي أمريكا اللي شجعات المسلمين يمشيو لأفغانشتان يحاربو ضد الإتحاد السوفياتي

    ماشي أمريكا اللي قالو بأن داعش فكروا يصنعوها في سيناء المصرية قبل ما تكون في سوريا ؟؟؟

    الشطر الثاني من الآية … الله سبحانه كيقول أن المؤمنين متورطين في الخراب سواء بحسن نية أو بسوء نية …

  • مواطن مغربيl
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 15:54

    الارهاب لا زال يعشش في بلادنا ويجد التربة للنمو اذ ليس مصدره خارجي فقط بل المصدر داخلي له علاقة بمكونات الاسلام السياسي في العقود الماضية وحاليا .اتذكر ايام كان السلفيون يستقطبون الشباب في المساجد العشواءية وفي المؤسسات التعليمية وفي مقرات العمل و الجماعات الدعوية وعلى راسها الاصلاح والتوحيد. والدليل موجود بالملموس هنا في التعقيبات على الخبر وفي اللايكات السلبية.
    . الارهاب في بلادنا لا زال له من ينصره في المواقع الاجتماعية وفي خطاب الاسلام السياسي الذي يتحين الفرصة للانقضاض على مؤسسات الدولة والهيمنة على المجتمع.

  • واخا، دابا شويا دلمعقول
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 15:58

    تعليق رقم 9 ما نعرف
    شابو
    et grand chapeau
    أعجبني
    جدا
    تعليقك
    والله في الصميم
    فهل يلتقط المعنيين بالأمر الرسالة؟
    أم أن الذي يقوله الكثيرون صحيح؟
    أن الإرهاب صناعة وتسويق
    من أجل مكاسب ككل تجارة تريد الربح
    فيتم ترك البعض يتطرف
    ويتم توجيه البعض
    ويتم تقديم التسهيلات والمحرضات
    ثم حين يقوم مغفل بحركة بسيطة
    تنقظ اللأجهزة مسخرة الإعلام
    والجهال من شعب لا تدري أهو جاهل أم خائف أم انتهازي
    واك واك عملية ارهابية
    كانت تستهدف مصالح عليا
    وصور ومشاهد
    ثم
    إلى حلقة قادمة
    منذ 2001
    ولا أحد
    كما قال نبي لقومه
    أليس منكم رجل رشيد؟
    فهاهو رجل رشيد
    في تعليقه رقم 9
    يقول ما نعرف
    بكل عفوية وبساطة
    معبرة ودالة
    نعم
    ليس رجل يقول
    منذ2001
    ونفس السيناريوهات
    فهل هناك خطب أو علة فيكم أو فيهم او فينا؟؟؟
    رجاء؟؟؟؟
    كيف تتكرر وسوف تبقى تتكرر إلى 2101
    ربما حينئذ سيأتي مجدد على راس مائة سنة؟؟؟
    وسيقول ما قاله الكثيرون في مصر والجزائر والعراق
    وحتى اميركا
    أن أحداث 11شتنبر2001
    ليست إلا سيناريو محبوك من تنفيذ بعض السذج المغرر بهم
    فكانت النتيجة تربع السيدة الكبرى اميركا على عرش القطبية الأوحد
    مستغلة البترول والثروات
    وهلم مصالح؟
    شكرا

  • Elhaj
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 16:00

    والله انا معجب وفخور بهذا الرجل واتمنى له النجاح دائما, فهو من داك النوع المغربي الذي لا يباع ولا يشترى, لي مامعاهمش لملاغة, كما نقول, يبدو لي ان الخيام والحموشي يعملان تحت شعار كبير ورائع : نحترمك اذا احترمت القانون ولم تلمس المؤسسات و المقدسات المغربية بسوء ولكن إذا فعلت فسوف نخليو دار بوك بكل بساطة, ويعجبني هذا الشعار كثيرا. حفظ الله المغرب.

  • الارهاب السياسي
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 16:16

    مانعيشه اليوم في العالم من فوضى ومن ظلم اجتماعي وحروب عبثية وتفجيرات هنا وهناك وقتل الابرياء بدم بارد هو نتيجة طبيعية لمسار غير طبيعي هذه الوضع المزري التي وصلت اليه الانسانية في القرن الواحد والعشرين سببه الارهاب السياسي وبالاخص في العالم العربي لو كانت هناك ديمقراطية وعدالة اجتماعية وتعليم جيد في المستوى لما وجدنا ناس اميين يصبحون هدف لمجموعات متطرفة مدعومة من جهات استخباراتية اذا فاول شيء يجب محاربته هو الارهاب السياسي وعندءد ستختفي كل المشاكل تلقاءيا

  • احمد
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 16:51

    بلغة الارقام: (الارهابيون) قتلو في المغرب تقريبا 100واحد مند 1994
    المشرملون قتلوا الالاف
    اوا شكون هو الارهابي تاع بصح

  • citoyen maghribi
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 16:57

    Seule solution pour lutter contre l’extrémisme religieux, et ses consequences ,une éducation de qualité, une SÉPARATION ENTRE L'ETAT ET LA RELIGION, la religion doit rester du domaine privé.a

  • مغربي من فاس
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 17:12

    سؤال واحد يحير كل المغاربة،لماذا لا تسخر الدولة كل هذه المجهودات والإمكانات لمحاربة الجريمة داخل المجتمع؟
    الإجرام أصبح يعيش معنا في كل مكان والكل في فزع دائم،والمجرمون يتجولون بكل حرية وثقة نفس.
    هل هي أمور مقصودة أم الصدفة فقط؟؟؟؟؟

  • رشيد
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 18:13

    لصاحب .التعليق الاسﻻميين جلبو الخراب.من في المغرب غير اسﻻمي .يبدوا انكم فقدتم صبركم واتصحت لغير دي فهم ان مغزاكم سياسي محط وان خيامكم هدا اصبح منغمسا في اوحال السياسة وان الارهاب تزايد بقدوم منصب الخيام يبدوا ان الارهاب يحدت في خياله فقط ويستلهم الهليودين بعملياته الخرافية حداري يبدوا انكم تسوقون وتخططون ﻻمر جلل .شبعتوا الراحة خائفين من الدين يطالبون بمحاربة الفساد ويريدون قيام حرب ولو على غير حق انشري تعاليقي فقط علق مرتين على هدا ابموضوع لكن بدون جدوى انشريييي هسبريس وﻻ تتحيزييييي

  • الحـــــــ عبد الله ـــــــاج
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 18:29

    السيد الخيام عدو لدود لتجار الدين والكهنوتيين الإرهابيين والمتدربين الصغار من أزلامهم الذين يؤشرون بالسلب على تعليقات الأخريين.
    هم لا يصدقون ما يقوله سيصدقون فقط حينما وإنشاء الله تنفجر بعض العبوات فيهم وفي عائلاتهم كبرهان ودليل على صحة ما يقوله بخصوص التنظيمات الإرهابية والإرهابيين الذين خرجوا من تحت جلباب هؤلاء الذين يدعون بأنهم إسلاميين "وسطيين" و"معتدلين"

    هل يجب أن نؤكد لكم ألف مرة بأنكم لن تستطيعوا أن تفرضوا أفكاركم الظلامية ولا شرائعكم الهمجية في هذا الوطن سواءا ب(الخيام) أو بدونه ؟

  • بهجاوي رباطي
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 18:58

    سؤال واحد يحير كل المغاربة،لماذا لا تسخر الدولة كل هذه المجهودات والإمكانات لمحاربة الجريمة داخل المجتمع؟ الجواب على هذا السؤال هو ان المجرم لا يقوم بنشاطه الاجرامي الا في الاحياء الشعبية وبؤر التجمعات السوداء فهو لن يستطيع ان يقوم باجرامه في الاحياء الراقية لان ذلك سيجره الى ما لا يحمد عقباه لان الاعتداء على مواطن شعبي بسيط لا يقارن بالاعتداء على كائن برجوازي قد يصادف ان يكون ذو علاقات متشعبة مع شخصية نافذة فيعجل بالقاء القبض على المجرم في ظرف وجيز . فالاحياء الشعبية هي المكان الذي يسمح فيه الامن للمجرم بالقيام بنشاطه اما الاحياء الراقية فهي من المحظورات. كما ان الانظمة الغير الديموقراطية اذا كثرت عليها الاحتجاجات الشعبية من طرف الفئة المسحوقة فهذه الانظمة تغض الطرف عن المجرمين وتتغاضى عن نشاطهم المستهدف للطبقة المسحوقة هذه الاخيرة تصاب بالرعب وتتنازل عن جميع مطالبها وحقوقها المشروعة وتطالب بالامان فقط . خطة خبيثة جدا .

  • الى الحاج عبد الله
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 19:28

    السي الحاج عبد الله انا متفق معاك ولكن يجب على السيد الخيام ان يكون عدوا لاصحاب الارهاب السياسي كذالك وعدو للصوص المال العام وعدو لي تجار الديمقراطية وحقوق الانسان وان يكون عدوا لتجار الانتخابات وعدوا لتجار الشيوعية والليبيرالية وعدوا لكل من يمس استقرار المغرب

  • Mika
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 20:41

    استغرب للمعلقين الذين يدافعون عن الشبيبة الاسلامية بحماس دون معرفة تاريخها الدموي.
    السيد لم يقل شيء من خياله، بل العكس تماما.
    بن كيران اعترف بنفسه انه كان في الماضي من مناهضي الملكية في المغرب و انه كان يحلم بمغرب يقوم على الشريعة الرجعية و الدموية.
    مؤسس الشبيبة الاسلامية مطيع، مجرم، و يديه ملطخة بدماء الأبرياء و هارب من العدالة لتورطه في مقتل السياسي اليساري بنجلون.
    أفكار الشبيبة الاسلامية داعشية بامتيازً
    انت لم يكن لكم علم بالتاريخ المغربي المعاصر غلا تخوضو فيه.
    و شكرًا

  • كلمة حق
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 21:36

    واش المسلمين باقي مبغاوش، اعيقوا بهاد المصطلح ديال الارهاب. لستعمرات بيه المريكان دول اسلامية كثيرة. والشعب لمكلخ فيقوا شويا مشي اية حاجا تيقوها. الارهابين هم لكينهبو خيرات الشعب. الارهابيين هم لكتمشي لكلينيك مريض، كيقولوليك لميتيال او لا شيك ضمان. الارهابيين هما لمحتاكرييين المواد الغذائية او مهمشين التعليم. الارهابيون هما الزناة او الفجرة او الديوتيون و مغتصبو الاطفال .

  • هشام
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 21:38

    المشرملون أكبر خطر على المغرب من الإرهابيين
    ولم نرى أي مؤتمر بخصوصهم

  • مراكشي
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 00:34

    كثير من رموز الشبيبة الإسلامية اشتغلوا مرتزقة وجواسيس المخزن على اليسار.وأصبح بعضهم في مناصب سياسية والبعض أصبحوا دعاة في تجارة الدين.وسجن بعضهم واضطر آخرون للهرب للخارج بعد انتهاء صلاحياتهم.لأنهم أصبحوا حملا ثقيلا على المخزن.المخزن لايرحم عملاءه مهما بلغت مدة عمالتهم.لكن المخزن يعيدها ويكررها مرات عديدة في حق عملائه المرتزقة فهو يجندهم ثم يتخلص منهم في كل مرة والبيجيدي أكبر مثال.

  • ابو ملحاد المغربي
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 01:34

    ها علاش كاندافعو على العلمانية و نراها هي الحل
    هدف و دور الشبيبة الاسلامية واضح ، و هو النيل من العلمانية و تشويهها و محاربتها، اما مسألة التدين و نشر الاسلام و بناء المساجد في مختلف ربوع العالم العلماني من اليابان حتى التشيلي مرورا على روسيا و اوروبا فالمسلمون يمتلكون الحق الكامل في القيام بذالك بما في ذالك اسرائيل التي يكنون لها الكراهية الشديدة
    العلمانية هي التي ضمنت للمسلمين الحق في نشر الاسلام بالغرب فلما يحاربونها في ديارهم؟!!
    اذا الغينا العلمانية سنعود لمحاكم التفتيش و سيخير مسلموا الغرب بين خيارين اعتناق المسيحية او المغادرة
    اما في العالم الاسلامي ستكون الكلمة لداعش و اخواتها، اتركونا من الكلام الوردي و عنتريات العباسيين و الامويين و العثمانيين
    كلها انظمة ديكتاتورية شمولية داعشية اسوأ من كوريا الشمالية فالتاريخ الاسلامي مزور بنسبة 70%

  • عادل ن
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 08:57

    كيف تتم محاربة الارهاب ،بإلقاء القبض على فاضحي الفساد وترك المفسدين ام بترك الفواحش تنتشر في البلاد واتهام الشبيبة بالانغلاق والتطرف كيف نصدقكم بالله عليكم

  • د لبشير
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 12:17

    لقد تزامن الارهاب أيضا مع وجود البصري ومع أوفقير وتازمامارت ومع غلاء المعيشة ووجدت أيضا منظمة إلى الأمام  والقاعديين والمطوبسين …. ظروف القمع كانت تدفع في اتجاه الثورة وكل اشكال التغيير أما مع حالة الانفراج الحالي لم يترك سبب لتنامي الشعور بالحاجة إلى هذه الأشكال التغييرية، فتحليل مثل هذه الأمور يجب أن يستحضر كل المعطيات لابعضها.

  • رشيد
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 18:26

    الحاج عبد الله وخيامه يبدوا انه من خﻻل التاشير بالسلب يبدوا انكما تستعديان الجميييييع انتم على حق فقط في مخيلتكم هدا عمل سياسي ﻻ امني ومن يريد فعل السياسة عليه بتاسيس حزب ويواجه به بن كيران حينها سنرى اما وان

  • مراكشي
    الأحد 22 أكتوبر 2017 - 19:16

    المخزن لايحارب الإرهاب فكريا لكنه يضبطه أمنيا فقط.فهو بين الفينة والأخرى ينبه من تجاوز الخطوط المسطرة له.المخزن دعم في السبعينات إرهاب حركة الشبيبة الأسلامية ضد اليسار.لكنه سيتخلى عنهم كلما انتهت صلاحياتهم .ليعود ويستعين بهم كل مرة بأسماء جديدة عندما يحس بنوع من العزلة.الإخونجية والسلفيون قدموا خدمات كبرى للمخزن حيث ساعدوه في تدجين المجتمع .التخوف الكبير الذي يحس بها المخزن هو من التنوييين الحقيقيين المستقلين وليس المزورين الداخلون في عباءة المخزن.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة