دعا الملك محمد السادس إلى تغليب منطق الوحدة على الشعبوية بمختلف أشكالها ورفض سياسة الانغلاق واعتماد الحوار والتعاون الدولي للتوصل إلى حلول لكسب الرهان الكبير لظاهرة الهجرة، وقال إن اهتمام المغرب بمسألة الهجرة ليس وليد اليوم ولا يرتبط بظريفة طارئة، بل هو نابع من التزام أصيل وطوعي مُجسد في سياسة إنسانية في فلسفها وشاملة في مضمونها وعملية في نهجها ومسؤولية في تطبيقها.
وأضاف الملك، في كلمة بعث بها إلى المشاركين في المؤتمر الحكومي الدولي حول الهجرة اليوم الاثنين بمراكش ألقاها رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، أن رؤية المغرب هذه تقوم أساساً على استشراف المستقبل من أجل تنظيم حركية الأشخاص وتحقيق توزان سليم بين الواقعية والطوعية وبين المصالح المشروعة للدول واحترام حقوق الإنسان للمهاجرين.
وتابع الملك في خطابه قائلاً: “ليس هناك مكان أنسب وأكثر رمزية لاحتضان لقاء تاريخي كالذي نجتمع فيه اليوم أفضل من إفريقيا، فهي أرض التنقلات البشرية الأولى، ومن المغرب أرض الهجرة والعبور والاستقبال، ومن مراكش بالتحديد التي ظلت على الدوام ملتقىً لمختلف الثقافات”.
واستطرد ملك البلاد في كلمته: “يسعدنا أن نُرحب بكم في مدينة مراكش على أرض إفريقية بمزيج من مشاعر الاعتزاز والتواضع، فالاعتزاز نابع من اختيار المجتمع الدولي للمغرب لاحتضان هذا الحدث التاريخي، والتواضع مصدره جسامة القضية التي تجمعنا والعمل الذي مازال ينتظر”.
واعتبر الملك أن البشرية تعتمد اليوم، في سنة 2018، بكل إيمان واقتناع الطابع العالمي للهجرات البشرية بعيداً عن الحدود والانقسامات والقارات، وتزامناً مع الذكرى السبعين لاعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنساني، وقال إن التاريخ سيسجل أن هذا الحدث التأسيسي انعقد خلال ولاية أنطوينو غوتيريس على رأس الأمم المتحدة.
ولفت الملك إلى أن نجاح مقاربة المغرب للهجرة جعلت الأفارقة يكلفونه بمهمة رائد في الاتحاد الإفريقي بموضوع الهجرة، وأضاف في هذا الصدد: “من الطبيعي إذن أن تتوافق رؤيتنا على الصديعين الوطني والقاري مع التزامنا على المستوى الدولي من خلال الميثاق العالمي، فهما يندرجان في إطار البحث عن توافقات خلاقة بين إدارة الحدود وضرورة حقوق المهاجرين وبين الهجرة والتنمية”.
وشدد الملك على أن “مسألة الهجرة ليست ولا ينبغي أن تُصبح مسألة أمنية، فإذا قامت على العقاب والقمع لن يكون لها أثر أو تأثير رادع بل ستؤدي إلى نتيجة عكسية بتغيير مسارات الهجرة ولكن لن توقفها، لذا لا ينبغي أن تكون المسألة الأمنية مبرراً لخرق حقوق المهاجرين لأنها حقوق ثابتة وغير قابلة للتصرف”.
وأكد ملك البلاد أن “تواجد المهاجر في هذا الجانب أو ذاك من الحدود لا ينقص من إنسانيته أو كرامته ولا يزيد منها، والمسألة الأمنية لا يمكن أن تكون مبرراً لعدم الاهتمام بسياسات التنمية الاجتماعية والاقتصادية التي تهدف إلى الحد من أسباب الهجرة الناجمة أساساً عن هشاشة أوضاع المهاجرين”.
واعتبر الملك أن الميثاق العالمي للهجرة، المصادق عليه اليوم الاثنين بمراكش من طرف أكثر من 150 دولة، يبقى لحد الآن مجرد وعود، وقال: “يظل الميثاق العالمي للهجرة لحد الآن مجرد وعود سيحكم التاريخ على نتائجها، والوقت ما زال مبكراً للاحتفال بنجاحها”.
وبحسب الملك، يبقى التحدي هو إثبات مدى قدرة المجتمع الدولي على التضامن الجماعي والمسؤول بشأن قضية الهجرة، وشدد على ضرورة احترام الحق السيادي لكل عضو من أجل تحديد سياسته الخاصة في مجال الهجرة وتنفيذها.
كما أشار الملك محمد السادس إلى أن تحدي مهرجان مراكش يتجلى “في تغليب منطق الوحدة على الشعبوية بمختلف أشكالها ورفض سياسة الانغلاق واعتماد الحوار والتعاون الدولي للتوصل إلى حلول بناءة لكسب الرهان الكبير لظاهرة الهجرة عبر العالم”.
وزاد قائلاً: “لا يمكن لأي بلد أن يواجه تحدي الهجرة، والميثاق ليس غاية في حد ذاته ولا يستمد معناه الحقيقي إلا عبر التنفيذ الفعلي لمضامينه، وهذا ما يجعل من مؤتمر مراكش نداءً من أجل المبادرة والعمل قبل أي شيء آخر”.
وفي حديثه عن إفريقيا، أشار الملك إلى أن القارة استجابت لهذا النداء، ولن تظل على الهامش وتكتفي بموقف المتفرج، بل ستكون فاعلاً رئيسياً في تنفيذه، مورداً في هذا الصدد الأجندة الإفريقية للهجرة التي كانت سباقة لإعطاء الأهمية التي منحها الميثاق العالمي لمختلف ديناميات الهجرة، وأحدث في هذا الصدد مؤسسةً قائمةً هي المرصد الإفريقي للهجرة الذي يحتضن المغرب مقره.
وختم الملك محمد السادس رسالته قائلاً: “جوهر القضية هو وضع حد لحالة الفوضى وانعدام النظام والحرص على إضفاء طابع إنساني على النظام المنشود للهجرة، والصفحة التي نكتبها اليوم في سجل التاريخ هنا في مراكش تُعد مبعث فخر للمجتمع الدولي الذي أضاف خطوة أخرى لإقامة نظام جديد للهجرة أكثر عدلاً وأكثر إنسانية”.
جدير بالذكر أن مؤتمر مراكش، المستمر غداً الثلاثاء، يعد ثمرة 18 شهراً من المفاوضات المكثفة بين البلدان، ويوصي بتبني الممارسات الفضلى في مجال الهجرة في إطار احترام حقوق الإنسان وسيادة الدول. وبالإضافة إلى المسؤولين الحكوميين، يشارك في هذا المؤتمر أزيد من 700 شريك، ضمنهم ممثلون عن المجتمع المدني والقطاع العام ومهاجرون.
venant d'un pays qui laisse ses enfants errer dans tous les pays d'europe c'est trés peu crédible le Maroc doit se concentrer sur l'amélioration des conditions de vie des Marocains l'enseignement de qualité et la santé pour tous les Marocains et arréter ces connerie de se la jouer grand avec des COP22, Immigration et autres futilités
المغرب أصبح مرتع الأفارقة تعال شوف كيف المهاجرين هنا في السعودية وكيف القيود القبضة النحاسية التي لا تصد ى جواز سفر محجوز عند ما يسمى الكفيل يستنزف مالك في كل سنة تدفع له من أجل أن تعمل لحسابك الخاص وتحت مظلته الإقامة 17الف ريال سعودي في السنة وووو… ووووو الخ
ولكن من دفع المهجرين إلى الهرب نحو البلدان الغنية٠ يجب وضع الأصبع على الجرح٠ أنا مع طرد جميع المهاجرين نحو بلدانهم ليس كرها لهم بل ليعرف الحكام حجم مسؤوليتهم إتجاه شعوبهم٠ كم من سنين سيدفع المهاجرون ثمن حماقات الحكام ويرسلوا أموالهم لتستفيد منها الأنظمة٠ يجب إيجاد حلول لعدم هجرة الناس والحل يبدأ بتوزيع عادل للثروة وترشيد النفقات ومحاربة الفساد غير هذا فهو ضحك على الذقون ولن يعمر طويلا٠ كنت أتمنى من ميركل أن تؤنب الحكام وتلومهم٠ كيف ألمانيا تدفع لأبنائهم الملايير وهم يعيشون في قصور وأجورم أعلى من أجرها؟؟؟ المرجو النشر فهذه حرية التعبير
غلطة كبيرة ان ندافع عن المهاجرين لان الخاسر الاكبر ستكون دول شمال افريقيا وعلى راءسها المغرب و الجزائر .
الجزائر تطرد المهاجريين لحماية شعبها ،والمغرب يدافع
عن المهاجريين لكي يغير النسيج الديموغرافي لصالحه ،
ويطالب من الجزائر فتح الحدود لكي ينتشرو في الجزائر.
هذه كلها كلمات براقة وشعارات رنانة فمن الاجدر أولا احترام المواطنة والانتماء للوطن واعطاء الحقوق المشروعة للمواطنين واحترام حقوق الإنسان و عدم احتكار السلطة من نخبة من المتملقين و الطبقية والاستهتار بثروات الوطن و المواطن وأما حقوق المهاجرين فهي حق مشروع ليس فيه لبس في الدول الديمقراطية عكس دول العربيه وغيرها من الدول التي تعاني من احتكارالسلطةو تجويع المواطن مابالك بالمهاجر فاختيار مراكش كان رمزيا وليس شكليا كما يتوهم البعض.
نحن ا نختلف مع سياسة الملك و لكن لا نتفق مع معالجة الحكومة المشكل . هناك مهاجرون ينتمون إلى دول غنية و ثرواتها تنهب من طرف المسؤولين الكبار في بلدانهم . كما أن المهاجرين يرفضون العمل لكونهم يحصلون على أموالا طائلة من خلال التسول و بأعداد كبيرة !!! يفضلون المبيت و التبول وقضاء حاجتهم في الأزقة رغم توفرهم على المال !!! فإذا كان المواطنون يساعدون المهاجرين ، فأين دور الحكومة التي قهرتنا ب " الشفوي " ؟ ؟ ؟
كل المحبة والاحترام لجلالة الملك أعزه الله،
دون ان يمنع ذلك أن يكون لي كمواطن مغربي بسيط، ولأن الموضوع سياسي ويكتسي حساسية بالغة، رأي مختلف بخصوص نهج التسامح الكبير مع الهجرة الذي أرى – كما يرى كثير غيري- انه ينطوي على مخاطر جمة على حاضر ومستقبل بلادنا اجتماعيا واقتصاديا وثقافيا وقيميا…ولقد بدأ المغاربة فعلا يعانون الأمرين مع تزايد المهاجرين الأفارقة بالمدن المغربية وكثير من الممارسات والانفلاتات الناجمة عن ذلك…
تسهيل الهجرة وفتح الحدود هو كفتح "صندوق باندورا"، والأولى بالدول حماية حدودها وتأمين مواطنيها ورصد كافة مواردها لأجلهم.
والله أعلم.
من يدافع عن أبناء الشعب المغربي شباب مغربي ضائع في وطنه لا تعليم جيد لا تكوين با عمل؟ من يدافع عن نساء مغربيات يتعرضن للفضائح فس بلاد الناس؟ نساء مغربيات يعشن الجحيم في معابر سبتة و مليلية؟ من يدافع عن أبناء الشعب المغربي في المدن والقرى و الجبال و كل أنحاء المغرب تهميش فقر و حكرة في وطنهم، واش المغرب كندا ولا أستراليا باش يهز الهم لشعوب أخرى؟
أكرر . نحن مع الرؤية الملكية و لسنا عنصريين كما صيفنا البعض . يجب معالجة المشكل برؤية شمولية وليس ترقيعية. كما أنبه بعض الأشخاص الذين يمثلون دور المتعاطف وهم يتعاملون بوجه آخر . لقد شاهدت شخصا يدافع عن المهاجرين أمام الناس وفي يوم آخر بدأ ينعتهم باقبح النعوت و الكلام النابي لكونهم تبولوا قرب منزله . فلا داعي للتنكر للكرم المغربي .
لما اسافر على الطائرة لا ارى الا ان الاكترية الامريكيين والاؤروبيين
لمادا لما يريد باقي البشر السفر او الاستقرار في بقعة من ارض الله
تفرض عليهم الفيزا والتفتيش
مع العلم ان الاؤروبيين استقرو في امريكا مع قتل الهنود الحمر وابادتهم
كدلك في اوستراليا وابادة الابوريجين
والاوروربيون والابارتايد في جنوب افريقيا
الاوروبيون يدخلون المغرب بدون فيزا
العنصرية مازالت مقننة ومفروظة علينا
انظرو الى الدول التي لم توقع على هدا الميتاق الاممي
وستفهمون
بوجميع
Il faut defendre les immigres Marocains d abord
وماذا تنتظرون من دولة صدرت 6 مليون مواطن إلى الخارج , و الباقي ينتظر دوره للهجرة بسبب الفساد و سوء التدبير ..
الله يرحم حيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاة
لا يمكن للمغرب أن يتحمل كل بؤس العالم. الأمر متروك للزعماء السياسيين في بلدانهم أن يتحملوا عواقب ذلك ليس لأن بلادهم قد فشلت على المستوى الاقتصادي والاجتماعي يجب أن نبقى لتسوية الاوضاع والتعامل مع كل من لهديه مشاكل داخلية في بلاده يجب عليهم البقاء في بلدانهم لتسوية أوضاعهم مع قادة السياسيين لبلدانهم
ربما الهجرة من الجنوب، المغلوب على امره، نحو الشمال الغني بثروات الشعوب المستغلة، في السنوات القليلة القادمة، ستكون كل يوم وبالملايين لا بالآلاف، كما يعتقد البعض، مما سيتسبب في ثورة عالمية، فإذا لم تتخذ الاجراءات اللازمة، في الوقت الحاضر وبأقصى سرعة، وإيجاد حلول ناجعة وفعالة، سيجد العالم نفسه أمام كارثة عظمى تضاهي في مأساتها الحرب العالمية الثانية.
يجب ان نطرح السؤال المهم ألا وهو.ماهي الاسباب التي تدفع المواطن لكي يهاجر؟
نهب الثروات واستنزاف دم الفقراء وتطميس كل ما يتعلق بالمواطن البسيط.
لماذا لا يهاجر البورجوازيين مثلا ؟
يجب أن يتحقق الملك وينزل بنفسه للشارع لكي يرى الأسباب التي تؤدي بمواطينيه للهجرة.
شكرا هسبريس
المغاربة حتى الآن لم يروا الوجه الحقيقي للأفارقة، انتظروا لما تزداد أعدادهم ونصير أقليات في دولتنا…
لأول مرة كانتفق معاك ههههه برافو عليك و لكن الأغلبية ستضغط على ديسلايك دون التفكير لبرهة صغيرة فيما كتبت : خلاصة القول.. المغربي لا يحب وضع نفسه مكان الآخر، المغربي يعتبر أخاه المهاجر في أوروبا "مهاجر" و في نفس الوقت يعتبر الإفريقي المهاجر إلى المغرب "مستعمر" أو طاعون سينشر الأمراض أو جراد سيأكل غلته و رزقه… الله يهدينا
لكل دولة سيادة فعلية على أراضيها و لها نظامها الخاص بها وفق ما تتبناه من معتقدات وأعراف وديباجة قانونية تخول لها العمل بما يتماشى مع دستورها الخاص بها؛ لكن بعض القضايا الإقليمية والدولية الكبرى تؤرق بال الجميع حكاما ومحكموين على السواء تحثم المثول إلى طاولة المفاوضات للبث بشكل مسؤول وبناء وبدون شروط مسبقة في مجمل الأوضاع السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي تتداخل كلها ،فقضية الهجرة التي هي محور مؤتمر مراكش قضية مصيرية تهم كل الناس؛ خلاصة القول : " دع المهاجر يمر ليتحرر، دعه يعمل ليكون، دعه يعيش ليرغد …"، لكن وفق شروط مسبقة عند تسلم تأشيرة البلد المضيف ،والتي يجب على كل الدول أن تفرضها على كل من يتنقل تكون مرتبطة بقانون وأعراف البلد المعني ،وله الحق في الحفاظ على الموروث الثقافي لبلده الأصلي و كذا جنسيته الأصلية حتى وإن تم دمجه في ثقافة المحيط الجديد لغة وحضارة.
ميثاق حقوق الإنسان الدولي المنبعث من جنيف وميثاق الهجرة المنبثق عن جلسة مراكش كفيلان معا بأنسنة التنقل بين حدود الدول والقضاء نهائيا على التجارة العالمية في البشر مع رد الإعتبار لبني آدم الذي كرمه الله.
من أراد ان يعرف عن مايحاك لمغاربة ديموغرافيا فل يقرأ عن "جيش عبيد البخاري" في ويكيبيديا أو غيرها. ليعرف المقلب الذي سيعد للمغاربة مستقبلا عن طريق المهاجرين الأفارقة (حراطي المستقبل). حيث حولوا من عبيد إلى جيش لاضطهاد المغاربة الأحرار.
التاريخ سيعيد نفسه على ما يبدو لأن المغاربة أصبحوا يعرفون قول كلمة "لا"
والأمر لكم أيها المغاربة فأما أن ترفضوا الأمر الآن أو ستدوسكم أقدام "مغاربة الجدد" وان كنت تقول ان هذه برانويا فأقول أنه قد سبق لهم القيام في عهد المولى اسماعيل فالذي سيمنعهم من القيام بالشيء نفسه الآن.
لقد أعذر من أنذر…
اللهم دم العز و النصر و التمكين والصحة و السلامة و الافراح و المسرات و التوفيق و التفوق باستمرار على ملكنا المفدى يارب العالمين وكن له ولي و الحافظ و المعين أينما حل و ارتحل الراءد بالجميع المقاييس في الخدمة المغاربة بل الانسانية الجمعاء بانسانية منقطعت نظير.
يجب الدفاع عن المغربي المقهور و الصهر على حل مشاكله و توبيخ و محاكمة الفاسدين ومبدري المال العام،
أليس مع المقربين أولى؟ مع ناصر الزفزافي و رفاقه،و البداحي و الكرطومي و المهداوي و بوعشرين و المرتضى إعمراشن و المهدي بوكيو و مول الكاسكيطة و حمودة و عزيزة الحيمر و أبو ياسر و معتقلي الرغيف الأسود، الذين نبهوك يا محمد السادس إلى تربص الفساد باستقرار الوطن،بصفتك الدستورية كصاهر على استقرار الوطن و السير السليم للمؤسسات،و بعدما تساءلت"أين الثروة؟"و اعترفت بفشل النموذج التنموي و طلبت من معاونيك أن يتقوا الله في وطنهم،فأراد هؤلاء الشباب مساعدتك لتدارك الموقف المحرج في ظل بطانة فاسدة و إعلام الفساد و المؤامرات و خدمات الأجندات و المصالح الشخصية الضيقة و التقارير الكاذبة،و محيط الشفارة و المفسدين و المنافقين و الأنانيين و الأفاكين و المرتزقة و الانتهازيين و المتملقين و تجار الدين و الضمير و أعداء الله و الوطن و الشعب و حتى الملك،و لكم العبرة في حواشي الأنظمة الساقطة من سنوات،و الله المستعان و السلام ختام.
أنقذوا مدينة اكادير خصوصا على مستوى المحطة الطرقية من جحافل المهاجرين السريين قبل فوات الاوان
J'ai l'impression que nos dirigeants vivent dans une autre planète, ils ne connaissent rien dans la souffrances des marocains
le Maroc est un pays pauvre, et si on ouvre les frontières tout le monde va immigrer, déjà aujourd'hui le pays arabe qui a le plus grand nombre d'immigrés c'est le Maroc
Alors arrêtez de jouer dans la cour des grands, ayons les pieds sur terre, et voir la vraie vérité
شكرا للتعليق رقم5 ولو فتحت الحدود لبقي 10% من المغاربة في البلاد
"دفاع الملك عن المهاجرين يعني بذلك الدفاع عن 5 مليون مهاجر مغربي عبر العالم، وليس دفاع عن كمشة من الأفارقة الذين يتواجدون في المغرب كما قد يضن بعض الأميين العنصريين الفاشيين الذين يكرهون الأفارقة كما لو كانت أصولهم هم من السويد أو من الصين، وهذه العينة من البشر المريض المتناقض هم من يدافع عن الذين تمنعهم البحرية الملكية من الهجرة السرية.
من جهة يريدون هم وأولادهم أن يحرقوا بأي ثمن لكي يصحبوا مهاجرين سريين في أوروبا وفي نفس الوقت يكرهون من فعل مثلهم من الأفارقة ووصل الى المغرب."
على الملك ان يهتم بالشعب اولا فوق هدا اذا كانت فرنسا تستحمل المهاجرين لانها لحد الان تمتص خيرات البلاد ماذا يستفيد الشعب من الافارقة الملك له مشاريعه في افريقيا اما الشعب فهو الخاسر الأكبر من هذا التدفق للأفارقة .
يلاحظ على أنه في السنوات الأخيرة عرف البحر الأبيض جرائم ضد الإنسانية أخطر من تلك التي وقعت في معارك القتال الحربي، مات العديد من المهاجرين ولازال البعض منه لم يعثر له على جثة أو عنوان، باستطاعة المغرب العمل بجدية في هذا المجال، حيث نلاحظ انتشار كثير للأجانب من دول إفريقيا، ولم أقف عند أي حادث واحد طلبت فيه الشرطة من أي مواطف إفريقي تقديم أوراق تبرر تواجده بالمملكة، بل حتى الأجانب القادمون من أوربا وغيرها، لا يتم تسجيلهم وفق القوانين الجاري بها العمل لدى السلطات المحلية. عموما ذنب هؤلاء الأطفال والنساء والشباب الذين يقضون نحبهم في قعر المتوسط والمحيط الأطلسي في رقاب أصحاب الشان، لأن إمكانية تأمين الحدود البحرية ممكنة ومسألة إقامة شراكات بين دول الجوار من أجل مراقبة دائمة للمياه الإقليمية والدولية ممكنة لكن نلاحظ أن موت العديد من المهاجرين لا يحرك شعور أي أحد بالدولة للأسف. على المغرب استرجاع القاصرين من دول الاستقبال المثبتة جنسياتهم وعليه إقامة مراكز للإيواء بدل تلك الخيم التي يحتلونها في الغابات ومواقف السيارات والأحياء الشعبية.
الشعب دائما ضحية السياسة لغير الشعب
المغرب لا دخل له في موضوع الهجرة
الهجرة يجب أن يتكلم عليها الدول الغنية
والدول الإفريقية الخمس الأولى
( المغرب ليس من بين خمس الدول الأولى الإفريقية )
أنسيتم
مادا فعل الأفارقة لجمهور الرجاء ؟
الافارقه دارو حاله في المغرب. والمغاربه دارو لميدارش في اروبا خاصه في اسبانيا وايطاليا.
الصبر الذي يبديه الاسبان على عربده المغاربه وعشوائيتهم في اسبانيا لا مثيل له.
تجولت في بعض المدن الاسبانيه مؤخرا وخاصه احيائها الشعبيه الهامشيه التي يقطنها عاده المغاربه فرأيت عجب العجاب.
13-casawi
الذي دفع المغاربة الى الهجرة وانا واحد منهم هو الفقر والفقر في المغرب ليس بسبب الملك (لأن الملك ماشي هو بوك باش يوفر ليك كولشي) وإنما السبب هو بوك وجد وجد جدك والتاصليلا كلها ديالكوم هما الي ولدووكم (ولدونا) على الضس ما بناو لينا حتى مستقبل واضطررنا ان نبدأ من الصفر هذا إذا بدأتم أصلا في محاربة الفقر والبؤس الذي ينخركم
أما الحكومة والملك راها ماشي هما الي ولدوكوم باش تحملوهم مسؤولية بؤسكم
حمل مسؤولية فقرك وبؤسك الى والديك واجداك البلهاء الذين كانوا الى غاية سنوات الأربعين الماضية يمشون حفاة عراة ويموتون بالجوع والقمل والوسخ، في حين كان فيه الأوروبيين يركبون الطائرات والقطارات من القرن الثامن عشر من مبادراتهم الخاصة ومن فكرهم وعقولهم قبل ان تولد ما يسمى بالديمقراطية ولا مساواة ولا هم يحزنون
أجداكم وأنتم سائرون في نفس طريقهم لم يفكروا ولو لحظة واحدة في مصيركم ومستقبلكم هم ولدوك فقط لكي يتسلوا بكم كما تتسلى اليوم بأطفالك دون ان تبني لهم اي شيئ
ثروات الأوروبيين اشتغلوا عليها 3 قرون لكي يصلوا الى ما وصلوا اليه اليوم، وتريدون أن تكونوا مثلهم بغيتو الملك يخدم عليكوم
كا تضربها طايرة
ما نراه اليوم ليس هجرة بل هو اكتساح جماعي من طرف المهاجرين الافارقة لدول شمال افريقيا تحت غطاء حقوق الانسان بتزكية من الاتحاد الاوروبي .
اذا كانت امريكا وهي اغنى دولة في العالم ترحل المهاجرين غير الشرعيين الى بلدانهم فكيف بالمغرب وهي دولة فقيرة ان تتحمل عبئ هؤلاء المها جرين الافارقة .
كيف لدولة فقيرة كاالمغرب ان توفر التطبيب والادوية المجانية لاالاف المهاجرين الافارقة وهي عاجزة عن توفير ابسط العلاجات والرعاية الصحية لمواطنيها اليس المشردون المغاربة هم اولى بهده الادوية ؟
لمادا على الشعب المغربي الفقير ان يتكفل بتطبيب وايواء واطعام جحافل المهاجرين السود ؟
اليس حكامهم الدين ينهبون خيرات بلدانهم هم المسؤولون عن معاناتهم ؟
على الدولة ان ترحل هؤلاء الى بلدانهم قبل فوات الاوان .
أخي أخي إلحاح عبد اتفق معاك في كثير من التعاليق حسب المواضيع مثل كسل الشباب المغربي الذي دائما تتحدث عنه، ولكن في هذه لا اتفق معاك المغربي أولا في وطنه لسنا عنصريين ضد الغريب أكثر من أننا عنصريين ضد بعضنا البعض في وطننا، المغربي يذهب إلى دول متقدمة لديها بنى اقتصادية واجتماعية وثقافية وعلمية قوية ولا يمكن ان تقارن المغرب بألمانيا مثلاً فا هذه الدولة ليست لديها مشكلة في قدوم الهجرة السرية كانت لو قانونية في حين المغرب دولة من دول العالم الثالث لا يمكن ان تستوعب مهاجرين اقتصاديين قادمون من دول جنوب الصحراء تنهب خيرات بلدانهم من حكامهم أنفسهم ولا يسئلون عن شعوبهم، المغرب ليس لا كندا ولا أستراليا حنى يفتح من. دونه أبوابه لأناس ترميهم الجزائر على حدودنا و ترفضهم اروبا و تبحث عن شرطي للمتوسط يحمي حدودها مقابل بضع دولارات ،فاقد الشيء لا يعطيه المغرب أولا في وطنه
أي هجرة هده التي تغرق البلاد والعباد في بؤرة التسول.بلد كالمغرب ليس بحاجة الى مهاجرين و90في المائة من المغاربة مهاجرين داخل بلدهم منهم مشردين ومن شردتهم الدولة والعاطلين والفقراء والمهمشين والمحتاجين وووو والكل يعرف هده الحقائق إلا الدين يحجبون الشمس بالغربال ومن لهم نفود سياسي حزبي أو نقابي أو برلماني أو داخل الحكومة والدين يقتاتون من المال العام ونظام الريع في المقالع والبحار والثروات الباطنية والسطحية والبحرية وكل الامتيازات الممنوحة لتجميد الروح النظالية للمغاربة وقمعهم وهضم حقوقهم هؤلاء جنود المافيا التي تتحكم في بؤس المغاربة وفقرهم
لن يتغير الوضع ولن تشرق الشمس من الغرب لان الدي نراه من تحت ليس كما يرانا هو من فوق
المشكلة هي حق المواطن قبل الوافد. نحن ضد العنصرية ولكن. نحن أيضا مع حق المواطن فالمواطنة الكاملة حقا وواجبا. قبل التطرق للمهاجرين.
ملكنا الله ينصرو ملك إنساني وحكيم وهو طريق الصواب بفضل ذكائه وحكمته وهو مطلع على كل صغيرة وكبيرة تهم بلده وشعبه فالله تعالى هو المعين لشخصه والضامن لنجاحه والميسر لاموره نسأله تعالى أن يحفظ ملكنا بالسبع المثاني ويطيل عمره هو وأسرته الكريمة ونحن دائما تحت شعار الله الوطن الملك
تزوير متعمد يستعمل دائما لتزيين هذه الكارثة،هذه ليست هجرة هي احتلال تديره تنظيمات سرية بأدوات مختلفة منها ما يسمى بالأمم المتحدة،هذه التنظيمات التي لها أهداف معينة تسعى إلى الوصول إليها وجدت بهذا البلد ما تريد من ترحيب و غيره،
لا أظن الساعة قائمة ولن إن رددت إلى ربي. تقبل الله صيامكم وحفظك وحفظنا وحفظها الله يا صاحب السمو. تحية من القلب إلى ملك البلاد محمد بن الحسن نصره الله
الى الحاج عبدالله والمهللين رقم 19و27
بالله عليكم هل زرتم الأرياف من المغرب غير النافع هل زرتم يوما مستشفياتنا هل يعقل ان نقارن اوروبا بالمغرب ماذا اعطى هدا الوطن لاهله كي يقدمه لغيره هل مفهوم الهجرة هو السماح للغير بالتسول في الطرقات والمدارات، هل رأيت يوما اوربيا يتسول في شوارعنا انها مسالة منظومة لا تستقيم الحياة الا بتكاملها ولنفترض ان المغربي كسول وخمول كما تدعي االحل ان نضيف من هم اكسل واخمل منه
انشري من فضلك
لاستقبال المهاجرين السريين وجب اولا كامريكا اعطائهم الجنسية المغربية ثم ادماجهم بالاشغال العمومية وادماجهم للتعليم و التدريب بالمعسكرات كجنود احتياطيين الى جانب الجيش الملكي للدفاع عن الوطن بالحدود من شمال الجزائر الى الكركرات لمراقبة تحركات مهربي الا سلحة والبنزين والمخدرات ومحاربة مرتزقة الجزائر المتطفلة و قطاع الطرق بالصحراء وادماجهم بالقوات المساعدة بالقر ى والجبال وعدم ترك الافارقة يسرحون الماعز بالمدن في الفضاء مجانا
الحكمة المولوية دائما واضحة، وأنا أتساءل هل الملك أعطى الضوء الأخضر لتنظيم كأس آفريقيا 2019 في المغرب لآستقبال أخواننا المهاجرين الأفارقة لتشجيع فرقهم 24،أهل وسهلا بكم بلدكم الثاني المغرب المكان الأنسب والأكثر رمزية لاحتضان لقاء تاريخي وعرس رياضي. في الكواليس يقال:
1–المغرب يريد رد الآعتبارللمملكة علما أن المغرب كانت بوابة لأوروبا ومند سنيين هاجروا عبر هذا البلد آلاف المهاجرين الأفارقة ولم يعطى له آهتمام من طرف أوروبا أو حتى طلب مساعدة المملكة لصعوبة المشكل، كل الدول الأوروبية تنتقد السياسة المغربية لسماح تسلل المهاجرين.
2–صرفت أكثر من 100 مليار في أوروبا لمشكل الهجرة وحدها والمغرب كان خارج المعادلة
3–المملكة ستحاول توظيف المؤتمر الحكومي الدولي حول الهجرة بمراكش ذاخل أجندة الآتحاد الآفريقي لترسيخ آنضمامه أو رجوعه بقوة آفريقيا، علما أن ميثاق الآتحاد واضح ويعتمد أسلوب ديموقراطي في فقراته
4–بهذه المناسبة ينتظر عشاق كرة القدم من الرياضي الأول تقديم ترشيح الكاف 2019، والله المعين
الأرض(شمال إفريق يا ) في البدء كانت فضاء الافارقة MAURES يتنقلون فيها طولا وعرضا قبل ظهور الهجرات الممنهجة القادمة من أقصى الغرب ومن أدنى الشرق . يعتبر شمال إفريقيا أول فضاء جغرافي سكنه الأفريون أو العفريون (AFRI/IFRI) .
ادماج افارقة من جنسيات مختلفة في شعب فقير وجائع ومهمش يعد من اكبر الحماقات السياسية الذي يعرفها التاريخ المغربي …الهذف من هذه الهجرة هو تدجين الشعب المغربي والتمكن منه تحت "سياسة التحكم" كما يمكن استعمال الافارقة في اليوم الا سود كما فعلها القذافي في شعبه …عوض ان يهتموا بالشعب المغربي الذي يعاني في صمت مرير فهم يبحثون له عن مشاكل اخرى لاغراقه والقضاء عليه…عجيب شعب يعاني الفقر والجوع وتعليم ضعيف ومستشفيات عبارة عن اطلال في عز هذه الازمات يريدون ادماج الافارقة من جنسيات مختلفة ..باختصار شديد انهم يمارسون سياسة اللهو والمرح وضياع الوقت في اشياء تافهة …..راه ممسوكينش…
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا [النساء:97]؟ المغرب الجزائر تونس ليبيا …. كلها أرض الله ومن حق أى إنسان فى أى بقعه فى الأرض أن يهاجر ويبحث عن الرزق …. دعوكم من هذه الدعوات النتنه الدعوات العنصرية البغيضة مرحبا بكل من إنسان … عاش الملك وعاش البشر
فضيع جدا أن يقدم المغرب على تبني سياسة تلميعية و مخادعة لإرضاء حكام الغرب و حكام أفريقيا على السواء عبر تنظيم هدا اللقاء حول الهجرة و تسوية وضعية عشرات الآلاف من الأفارقة على حساب بطالة مئات الآلاف من خريجي الجامعات و حساب الجوع و الفقر و الحكرة التي يعيشها الشعب المغربي و على حساب التهميش و الإقصاء الفضيع جدا الدي تعيشه مناطق الأطلس المتوسط و الكبير و الجنوب الشرقي و غيرها اللواتي تعيش خارج العصر!!
من يريد أن يكون كريما على الأفارقة أو غيرهم في بلد فقير جدا كالمغرب عليه أن يتكرم عليهم من الاجور الخيالية للوزراء و البرلمانيين و كبار الموظفين و ميزانية القصر و يحارب الصناديق السوداء و الفساد و الريع قبل كل شيء و عليه أن ينقد أولا قطاعات البلد الإستراتيجية من تعليم و صحة من السكتة القلبية التي تعيشها وووو
فضيع جدا أن يركب المسؤولون ادمغتهم للدفاع عن الخارج على حساب الوطن و المواطن ..!!!
حسبنا الله ونعم الوكيل، لا أدري أهذا استغباء للشعب المقهور ام عدم معرفة ما يروح في الساحة؟
فظلا أريد إجابة.
لا ثم الف لا …انا ضد الهجرة والسياحة الجنسية….لانني امازيغي احب وطني وطن اجدادي….الطاعة في المعروف
التلفزة المغربية منتشرة في كل بلدان افريقيا وكل من هب ودب يفتخر بان المغرب الرائد الاول في مجال الهجرة.مستقبلا سينتج عن هده الدعاية المجانية اضخم هجرة نحو المغرب، لايعلم الا الله سبحانه بالمشاكل الوخيمة التي سيعيشها الشعب المغربي. الان وفي جميع ربوع البلاد الافارقة منتشرون ويزعجون المغاربة اصبحوا لا يتيقونهم على الحكومة ان تجد حلا قبل فوات الاوان.
من الاجدر اولا أن نعطي حقوق المواطنين من صحة و شغل و تعليم ثم يأتي دور المهاجرين
المغرب لا يتحمل حتى مسؤلياتها تجاه شعبه فكيف ان يتحمل بؤس العالم ….فكر قليلا
الملك يجب أن يودفع على المهاجرين المغاربة العالم الدي لديهم مشاكل في داخل واطنهم الاصلي أصبح المهاجرين المغاربة عرضة لي نصب وا مشاكلهم لم تحل في الحاكم المغربية آلاف من الملفات لم تحل في الحاكم يجب إصلاح بلادنا هوا الاوال من مشاكل داخلية