ماذا يُعجب المغربيات في الدراما التركية؟

ماذا يُعجب المغربيات في الدراما التركية؟
الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 17:53

أراء نساء وفتيات مدمنات على مشاهدة الدراما التركية



منذ أن غزت الأعمال التلفزيونية التركية المدبلجة وبدون استئذان البيوت المغربية، من خلال شاشة القناة الأولى والقناة الثانية للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة المغربية أو عبر الفضائيات العربية كقناة ” إم بي سي 4″… وغيرها، أدمن على مشاهدتها نسبة كبيرة من الجمهور المغربي خاصة الفتيات والنساء، إلى درجة الادمان، جعل العديد من ربات البيوت يتركن أشغال البيت جانبا ويتفرغن للتسمر أمام شاشة التلفزة لمتابعة حلقات “نور” و”مهند” و”عمار”… واللائحة طويلة من الشخوص وأبطال المسلسلات التركية.. ترى ماذا يعجبهن في المسلسلات التركية؟ هذا ما سنعرفه في التصريحات التالية:



فاطمة مرتضي ( موظفة 27 سنة)



المسلسلات التركية المدبلجة إلى اللهجة السورية أو اللبنانية أو حتى إلى اللغة العربية الفصحى، أجد فيها قصة درامية مشوقة ومؤثرة، وهو ما يشدك إلى حلقاتها ويجعلك تتبع الأحداث باشتياق من البداية إلى النهاية، بالإضافة إلى أن معظم أبطال هذه الأعمال التركية يتميزون بمواصفات الجمال والوسامة والقبول عند المشاهد/ المتفرج، وكذلك اللهجة المحببة وحتى اللباس عصري يساير الموضة الحالية..



عزيزة المرابط (22 سنة طالبة جامعية)



هي مسلسلات تلفزيونية تعطينا نظرة جديدة بالمقارنة مع الأعمال التي سبق وشاهدناها على شاشة التلفزيون على عدة مستويات، من ناحية الموضوع المتناول، ومن ناحية الديكور ومناظر الطبيعة الخلابة في اختيار فضاءات وأماكن التصوير لجلب المتفرج، وحتى فيما خص تقديم بلدهم بشكل راقي وحداثي في جميع المجالات الاجتماعية والاقتصادية والحياة بشكل عام، مع إبراز أصالتهم وتراثهم القديم والشخصية التركية التي اعجتني هي شخصية مهند .



عائشة البقالي ( 33 سنة عاطلة)



ما يعجبني في المسلسلات التركية، هي الموسيقى المصاحبة للأحداث والمواقف، والديكورات التي يتم فيها تصوير الأحداث، خاصة ديكورات وإكسسوارات الداخلية للمنازل والغرف، ولا تروقني مواضيعها وقصصها لأنها بعيدة كل البعد عن حقيقة مجتمعنا المغربي.. والمسلسل الذي أعجبني أكثر هو “دموع الورد”، وشخصية عمار.



بشرى الملياني (44 سنة أستاذة باحثة في الإعلام)



ما يثير في الأفلام التلفزيونية التركية هو انك تحس بان هناك قصة وحبكة على مستوى السيناريو، أي هناك تسلسل للأحداث، وإتقان على مستوى جمالية الصورة، وزاويا التصوير مأخوذة بدقة، وكل هذا تحكمه تيمة الحب والرومانسية التي يعيش فصولها شخوص العمل، وهو ما نفتقده نحن لطغيان الجانب المادي على الجانب الحسي والعاطفي.. وبالتالي فإن الجمهور المغربي وجد في هذه الأعمال التركية نوعا من التفريغ، لغياب العلاقة العاطفية للإنسان تجاه الإنسان، وهذا هو ما يثير المتلقي عموما والجنس اللطيف على وجه الخصوص، وهناك جانب آخر مثير في المسلسلات التركية وهو اللباس، الذي يواكب الموضة، إلى جانب الماكياج وكل ما له علاقة بتقليعات الموضة الجديدة.



خديجة مزوار (30 سنة ممثلة تجارية لشركة)



صراحة المسلسلات والأفلام التركية المدبلجة، تجعلك تبحث عنها عبر القنوات العربية لمشاهدتها، لأنها تتيح لك فرصة متابعة قصة غرامية مشوقة لها بداية ولها نهاية، زيادة على أن أبطالها مقبولين ترتاح وأنت تشاهدهم في مشاهد ولقطات عاطفية نفتقدها في حياتنا اليومية.



نوال العلمي (18 سنة تلميذة)



أجد ان المسلسلات التركية هي أحسن بكثير من المصرية، لأن المصريين يتصنعون في كل تصرفاتهم، بينما الممثلون الأتراك تحس معهم بالصدق في المواقف العاطفية، وتلمس ان هناك مشاعر وأحاسيس حقيقية..

‫تعليقات الزوار

60
  • جواد
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:15

    اذا تابعتي مسلسلا تركيامن الحلقة الاولى الى الاخيرة فاعلم سيدتي أن نسبة الغباء عندك بدرجة مرتفعة ويجب معالجة نفسك قبل فوات الأوان.

  • people reap what they sow
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:43

    المغربيات يحبن مشاهدة المسلسلات التركية و كدا المكسيكية لكون هده الافلام تمس كيانهن و تجعلهن يغصن في بحر الاحلام و الخيال و يجدن ما يفتقدن في الحياة اليوميةمن حب و حنان. لان مجتمعنا و الحمد لله مجتمع محافظ.
    لا ازال اتدكر بعض المساسلات المكسيكية التي استهوتني من منا لا يتدكر كوادلوبي. و انت او لا احد. و المستبد… كنت حينها ابلغ من العمر 9 او 10 سنوات و كنت احلم بقصص غرامية و كان حلمي الوحيد هو ان احب… لان هده المسلسلات جعلت الجميع يتعطش للدخول في تجربة غرامية. و من يشاهد هده المسلسلات ينتابه احساس ان كل دولة المكسيك منشغلة فقط بالحب . اعلم ان الحب اجمل شيء خلق و هو شيء جميل و لكن يجب ان يوضع في حدود لكي لا ينقلب الى نقمة بعد ان كان نعمة.
    و هده مناسبة لادعو القائمين على المشهد السمعي البصري ان يقدمو لنا مسلسلات تخاطب العقل و تمس حسنا القومي و العروبة و الاسلام و الانتاجات السورية احتلت اليادة ” الموت فدم الى الشرف” كان من اجود المساسلات التي شاهدتها.
    و اخيرا السلام عليكم

  • لعربي
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:45

    اعطيني تلفازا اصنع لك شعبا. لا اعرف ادا كان مسؤلي هده الامةعندهم اي غيرة على هدا الوطن الدي اصبح ابناءه اغراب فيه واعدموا روح المواطنة داخل اجساد هدا الاخير الدي اصبح مهاجر داخل بلده للقناة الاجنبية .هالمكسيك.. هالترك .هكوريا حتى هية هالمصرين سوريا والاخبار حدت ولا حرج وزيد من عندك … وكلنا عليكم الله

  • verdure
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:47

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اود ان اقول اننى من اللواتى برقضن التفرج على مثل هذه المسلسلات لانهالا تمت الى الفن بصلة ثم اعرف الكثيرات ممن لا يشاهدن هذه المسلسلات.فهى مضيعة للوقت.ثم لاجد انسانا عاقلا يتفرج على مسلسل من 140 حلقة.ثم ان العنوان جائر.لان الكاتب كا يجب ان يقول ماذا يعجب بعض المغربيات فى الدراما التركية.والذين يشاهدون مثل هذه الدراما هم من ذوى المستويات المتوسطةاو المعدومة.
    والسلامعليكم ورحمة الله وبركاته

  • الحاجة الحمداوية
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:39

    أندهشت مما جاء في التعليق 3 حيت كتب صاحبه ” يجدن (أي النساء المغربيات) ما يفتقدن في الحياة اليومية من حب و حنان. لان مجتمعنا و الحمد لله مجتمع محافظ…”
    لم أكن أعرف أن المجتمعات المحافظة تحرم الحب الحنان. بل كنت أظن أن ذلك ركيزة من ركائزها. ألا تقولون لنا إن الله جميل ويحب الجمال؟؟
    إلا نك محق في الشطر الأول من تعليقك،ربما تجد المرأة المغربية في مهند بديلا لزوجها .فالرجال المغاربة يبحثون عن رجولتهم و ذاتهم وإنسانيتهم في الماسنجر والبالتوك ،حيت يبحثون عن الحب هناك ويحلمون أنهم خبراء في كل شئ، في الدين والعلمانية والفلسفة والزواج…إحمد الله إذا ما قبعت المرأة أو الفتاة في بيت يفتقد إلى رجل.
    وإذا ما قارنا عدد المعلقين بعدد المعلقات في هسبريس، والمواضيع اللتي تجذب الرجال وتلك اللتي تجذب النساء نلاحظ أن الرجل المغربي أصبح يغازل شخص الملك أكثر مما يغازل زوجته.الرجال يعلقون على مواضيع المرأة و السياسة،خاصة موضوع الصحراء. بينما المرأة تعلق على المواضيع الإجتماعية كأطفال الشوارع وحالة المستشفيات في المغرب….
    ثم ما العيب أن تشاهد المرآة مهند، ألا يحلم رجالنا بميسي ورونالدو وغيرهم. إذا ما طبقنا فرضية الغباء لصاحبها جواد (تعليق 2) يجوز لنا أن نقول: إذا تابعت سيدي مقابلة كرة قدم إسبانية من الدقيقة الأولى إلى الدقيقة الأخيرة، فاعلم سيدي أن نسبة الغباء عندك بدرجة مرتفعة ويجب معالجة نفسك قبل فوات الأوان. لأن أولئك اللاعبيين من أغنياء العالم بينما أنت قد تفتقد إلى ثمن السيجارة والنص النص.

  • امازيغية اصيلة
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:51

    الجواب بسيط لان الفراغ يتم استغلاله في متابعة احداث خيالية تجعل من الفتاة تهيم في عالم يبعدها عن اخلاقها و دراستها
    المسلسلات التركية او المكسيكسة او المصرية او كغيرها من التمثيليات التخديرية لا تصلح الا لشيء واحد هو افساد عقليات شباب اليوم لذلك اذا سالنا فتاة في الخامسة عشر من العمر عن رايها في العلاقات التي تحدث بين الفتيات و الشباب ستجيب بانه امر طبيعي و ينبغي لكل فتاة ان تعيش حياتها في هذه الفترة و يا سلام يا له من جواب نفعتنا به هذه الافلام التافهة فعوض ان تتعلم الفتاة مبادئ الدين و تتربى على خلق الحياء تتلقن من هذه الافلام خداع الاهل و ربط علاقات مشبوهة و الانتحار لاجل عشيق ووووو ما خفي اعظم

  • karim
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:53

    نا كنت١ حب مسلسل كودلوبي حسن من هد الدراما التركية

  • hicham_rachid
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:19

    الى الحاجةالحمداوية انا متفق معك وغير متفق في من يشاهد كرة قدم غبي هدا كلام جميل ولكن على نساء تفكير ان ارادت زوج متل مهند عليها ان تكون متل لمييس اما الحب فهو شئ طاهر نقي وليس كما نرى في شارع

  • hassan
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:55

    نحن المغاربة ليس عندناحتي 50في 100من اهل الخير لصنع التقافة المغربية الشر لم يصنع شيء كل المسلسلات التركية هي تحكي عن حياة الناس الخير يتحدو الاشرار ادا اخدنا مهند وجدو اهل الخير دخالت عليهم امراء نور انقلبت الاسرة الى المشاكل وادا اخدنا ويبقى الحب امراء دخالت الى اسرة واخدت الكل وادا قالنا دموع الورد عمارشخص تحدا الزمان والمكان الي دمار عصابة لو كان في المغرب امتل عمار هم الامن هم الدولة هم اهل الخير النساء المغربية يتعلمو كيف يدمر الرجال ويريدو الدرما مغربية جميلة

  • hamid
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:11

    من المكسيك إلى تركيا الى اسبانيا الى… ؟الشعب المغربي لا يعرف الى أي إتجاه هو ذاهب نرا في الأجانب كل شئ لاننا نحن لا شئ لو عندنا فن في بلدنا لما ذهبنا لغيرنا انا رئيت بعض النساء تقبلن صور الفنانين التركيين وإن دل هذا إنما يدل عن قمة التخلف الموجود عندنا فلا تستغربوا هاذوا هما حنا…….

  • gabizou marocain
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:13

    في نظري الإقبال على هذه الأفلام والمسلسلات نتيجة الفراغ بتلفزاتنا من أفلآم و مسلسلات في المستوى تجعل المتفرج يغظ النظر عن منتوجات أجنبية!!; كثير من الفتيات و النساء يتقمصن شخصية الأبطال و يعشن ما لم يجدنه على أرض الواقع من حب وحنان و عطف ولو في الخيال

  • rachid nederland
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:11

    المرأة أصبحت تريد من زوجها أن يكون وسيمًا وجذابًا ومدللاً لها، مثلما ترى البطل يدلل البطلة في المسلسل وأن ينقل ما يحدث أمام الكاميرات من حياة وهمية إلى الحياة الحقيقية بينهما، بينما ينتهي عرض المسلسل على الشاشة ليبدأ مسلسل على أرض الواقع ينتهي بطلاق وخراب أسري.

  • أنوار
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:21

    هههههههه
    و الله يضحكون عليكم
    إن متابعة مثل هده المشاكل تدل علي تبعية يقوم بها مشاهد هده الأفلام و المسلسلات إي برنامج الدولة فالتلفاز هو ميكرفون الدولة
    يعني لو كنتي تشاهدين أيتها الخديجة و الحليمة و لا أعرف فأنتي غبية لأنكي لو شغلتي 0.00000001 من عقلكي سوف ترين الحقيقة هل عرض في يوم من الأيام وثائقي يتحدث عن مرض معين أو يشرح جزء من الدين أو شيء مفيد كفلم الصهرة أو في واضح النهار
    و كما قال الأخ جواد -2 إدا شاهدتي هدا المسلسل من الحلقة الأولي للأخيرة فأنتي في قمة الغباء
    أنضري شاهدي هدا Atom The Key to the Cosmos BBC 2007
    و أنضري لعضمة الخالق و كيف نعيش

  • ابو عبد الرحمان
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:27

    بيننا وبين الاعلاميين القائمين على القناة الاولى والثانية يوم القيامة كما نقول باللهججة المغربية الله ياخذفيهم الحق

  • osmane
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:29

    لا اعلم ادا كان صاحب المقال يريد ان يوقف هدا الادمان, و لكنه الان يزيدالناس ادمانا على ادمان.

  • ريفية حرة
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:45

    بعد قرائتي لكل التعليقات أرى أن من كان يعيب على تتبع المسلسلات اللاتنية يثني على المسلسلات التركية ومن كان يقول بأن المسلسلات اللاتنية تحبها النساء الأميات أرى أن المسلسلات التركية تشاهدها الموظفة والطالبة الجامعية والأستاذة والعاطلة وكل أصناف المجتع مع أنني لا أرى فرق بين ما هو تركي وما هو لاتني على الأقل المسلسلات اللاتنية تعلمنا النطق باللغة العربية عكس التركية مدبلجة للسورية أو اللبنانية يعني نعلم لبناتنا وأولادنا لهجة سورية ولبنانية بعد أن أصبحن يرطن المصري بكل طلاقة

  • Adil de Chaouen
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:03

    الحقيقة انني رغم ولعي الشديد بمشاهدة الأفلام والمسلسلات الأمريكية بسبب جودتها وتنوع قصصها، لكنني لا أنكر انني شاهدت حلقات كثيرة من المسلسل التركي سنوت الضياع من باب العلم بالشيء لا أكتر وما أعجبني في ذلك المسلسل هي تلك الموسيقى الرائعة لسنوات الضياع، لا أظن أن أي إمرأة أو رجل ينتمي إلى دولة متقدمة ممكن أن تعجبه مثل هذه المسلسلات التي تعكس للأسف ضعف وسطحية المرأة الشرقية والمغربىة

  • simo
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:35

    يجب علينا نحن كدلك البحث على ممثلين وسيمين وكثيرين بدل البقاء تحت رحمة اللوبي الرباطي في المسلسلات كما هو الشان بالنسبة لللوبي الفاسي في الحكومة واللوبي العسكري في الرياضة واللوبي المراكشي في المسرح وهكدا دواليك

  • CHARRADI
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:43

    charradi #1
    الى المسماة الحاجة الحمدواية
    يقول الشاعر :والنجم تستصغر الابصار صورته #
    والعيب في الطرف لاللنجم في الصغر
    اولا الحب والحنان ليس حكرا على المجتمعات المحافظة او غيرها بل هو شعور متاصل في كل المخلوقات….ولكن الدي اثار انتباهي انك توقفت عند جملة واحدة من التعليق لتفرغي على الرجال حقدك الدفين
    كان عليك ان تكملي التعليق ولا تقفي عند ”ويل للمصلين”فلقد قال كذلك ‘اعلم ان الحب اجمل شيء….الخ”.اما وقد سلبت الرجال رجولتهم وذاتهم
    وانسانيتهم ليبحثو عنها في الماسنجر..لانه لم يبق في المرأة كذلك اي شيء يوحي بأنوثتها وتجردت من كل احساس رقيق (رقة حنان عطف
    حياء…و…و..) يمكن بواسطته جلب شقيقها الرجل فصار هذاالاخير يبحث عن التسلية في اي مكان وباية وسيلة بعدما تعذرت عليه في البيت….
    ان المراة الذكية هي التي تجعل من زوجها شخصية مهند او قيس لا تلك التي تنظر اليه بعين مزدرية لان اوصافه لاتطابق مهند او لان اقواله ليست من قاموس مهند كذلك ..وهذا هو بيت القصيد الذي ينطبق على
    الطرفين .
    اعود واقول لك كل رجل متشبت بشخصيته ولا يحلم ان يكون رونالدو
    او زيدان فهذه الاحلام تكون عادة في مرحلة الطفولة وهذا شيء عادي
    اما مجرد فوات سن الرشد بقليل تجد كل من الجنسين يفتخر بشخصيته
    ويحاول ان يفرضها بكل السائل والطرق …
    اخيرااقول لك هل رايت يوما في كرة القدم رونالدوا يقبل ميسي قبلات
    العشق والغرام !!!!!؟؟؟؟؟ شتان بين هذا وذاك..!!!!!!!!!!!
    ثم ان الوقت الدي نقضيه وراء المباراة ينتهي بنهايتها ام الفتيات المسكينات فيخرجن في نهاية الحلقة الى الشارع وفي اذهانهن لقاء من
    يعاملهن مثل ”مهند” فيفاجئن بلقاء ”مُحَنْدْ”…

  • محمد بوه
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:15

    الزلط و قلة الشغل هي السبب في تتبع المسسلسلات التركية أو غير التركية زيادة على الانحلال الأخلاقي للمشاهدين و ندرة المسسلسلات المغربية الجادة و التلفزيون لا يقتني إلا الرخيص و لو كان فيه أدى.

  • عمر من تازة
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:47

    لقد أصبت و للأسف ستظلمك اللغة العربية و تسميك “مصيبة” هههه
    أمزح ..
    معك حق في أغلب ما ذكرتي .. رجال هسبريس ميالون الى “طبيخ الراس” في مواضيع الدين و السياسة و العلمانية و الفلسفة و الصراعات و العنف و هلم صداعا بينما نادرا ما نجد لهم حسا في مواضيع انسانية كالتي ذكرتي و ان وجدوا نقرؤ لهم مداخلات قمة في البلادة و التنطع عكس النساء (مع وجود استثناءات)
    طبيعة المرأة لا نعرفها نحن “كنس” الرجال و مع ذلك نتشدق بمعرفة مكنونات نفوسكن – مني و جبد – ..
    ربما المرأة كائن عاطفي حساس يبحث عن عالم وردي مثالي لكنها حتما كائن واقعي صبور و بعزيمة و اصرار و نضج يفوق ما لدى الرجال .. و أقولها من واقعي الأسري (والدتي و شقيقتي حنونتان جدا لكنهما في لحظات الشدائد يتفوقان علي و على والدي و شقيقي في الحكمة و ضبط النفس)
    (ملحوظة : راه كانتبعو الدوري الاسباني حيت خوات الساحة من المثل العليا فالعلم و الفكر و الفنون و الاداب .. بقاو لينا غير الكوايرية ههههه)

  • الاميرة الحزينة
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:13

    الصراحة هي ان المراة عندما تقوم بتتبع اي مسلسل سواء كان مغربي او مصري او تركي او…فهي هنا ليست بغبية او ترى في بطل المسمسل فتى احلامها لا بالبتة..انما تحاول هده المراة مليء فراغها باي شيء..فتصورا معي انها تقوم في الصبح تعد الفطور..بعد دلك تبدا في التنظيف..والتصبين..والكي..والطبخ..و..ووو..ياتي الزوج من الشغل ياكل..ينام..يخرج الى المقهي..يرجع..يتعشى..يشاهد التلفاز..ينام..وهكدا..ادن قولوا لي مادا ستفعل هده المراة غير مشاهدة التلفاز..الصراحه حسن عوان هاد لعيلات حق الله..

  • abdou al fassi
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:39

    J’arrive pas a comprendre comment des gens critiquent ces series Televisees de haut Niveau, des marocains n’arrivent meme pas d’ecrire un senario d’une seul episode!immaginant realiser une seule!!!!! ces series sont destinees au public de la maison, donc pourquoi les critiquer? moi quand je sors prendre un caffe le soir et je regarde a travers des fenetes des maison des femmes au foyes regardent comme un exemple la serie turque nour avec un grand interet je sens que au moin ces series portent le divertissement a des gens qui sont obliger de rester a la maison…

  • marocain
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:25

    presenter dans les chaines tv.des feuilletons turques egyptiens syriens mexicains coreens et autres,est un crime envers le citoyen marocain,malheureusement ils doivent presenter un produit marocain ,des programes donnant une une belle image du maroc de 10mllion de touristes ,est ce que les egyptiens les turques les syriens et autres parlent de nous?ils nous ignorent ,soyez nationalistes et je precise le mot il y a beaucoup de choses a presenter le peuple a besoin d’education de sivisme et non des feuilletons de teklakh almoubine c’est ca l’instrument ideal et non laisser nos femmes vivre derriere le mirage et je ne sait pas est ce une tv.marocaine ou une multinationalites.

  • نبيل
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 17:59

    سنوات الضياع ههههه عنوان يعني سنوات الضياع في مثابعة فيلم من 200 حلقة

  • امال الامزيغية
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:49

    لقد اعجبنى تعليقكى ايتها الاخت الكريمة وساضيف شئ اخر عليه ان الرجال فى المغرب اى رجالنا تبارك الله عليهم كلهم مهوسون بشئ اسمه كرة القدم فهم لايفليتون اة مقبلة وادا كان زوجى يتبع مقبلة كرة القدم وانا عندى موضع مهم يخص حيتنا ويجب ان ننقشه فيه فيجب على ان اصمت حتى تمر المقبلة حتى لايتعكر مزاجه وفى الاخير يربح من يربح ويخسر من يخسر وهو لا ياخد شئ معهم لى هدا لاالم النساء ادا يتفرجن على حلقات شهرزاد او اى مسلسل تركى اخر ادا كان رجالنا مغرمون بى كرة القدم لدرجات الجنون فلا عيب ان تغرما نسائنا بى المسلسلات التركية وافلام الهندية فعلا الاقل هى تجد بيها قصة ليست كا قصصنا نحن التفهة التى لا نعرف البدية من النهاية ومادا يريد الفيلم ان يقول وماهى الفكرة التى يتضمن ورحم الله من قال ان لم تربو رجالكم فيكيف ستربو نسائكم وشكرا.

  • Mr.BinaryWolf
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:29

    il n ya pas une relation entre “ALWAHM= series turk” et “Réalité = sport” donc vs aveé comit une erreur dans cette comparaison, le probléme de ce sseries turks c kil traduizent ke un moment de la vie , et la vie se compose des plusieurs moments , en plus les femmes trouvent dans les series ce k il ne trouvent po dans la réalité, et ces choses n ‘ existe po dans la realité psk c ‘est illicite “7RAM” ewa ksk vs attendiez allé chercher NASS TV au place de MBC4

  • لا يهم
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:37

    كوادلوبي وكل المسلسلات المكسيكية الأولى اشتهرت لأن أغلب المغاربة وقتها لم يكونو يملكون وقتها الا قناتنا اللدودة الاولى أما بعد الفتح المبين للزمن االفضائي فلم تعد هده المسلسلات تلقى دلك النجاح السابق الى ادا تحالفت قنوات قؤية ك م ب س و غيرها مهمة الترويج لها

  • tamghart
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:01

    واد الدئاب.من أروع امسلسلات التركية.من ناحية السيناريو والإخراج.المسلسلات التركية فيها كل من الرومانسية الآكشن الدرامة الأغاني المرافقة تقوي المواقف زيادة على الديكورات وواد البوسفور البادية التركية وطبيعتها تم الحارة.يعني سياحة عبر المسلسلات وتوحي للمشاهد أن الدنيا بخير لآن فيها من يومن بوجود الحب،وجود من يحارب الفساد.الشهامة تم الجمال.الفن للترفيه على النفس بعد الدين طبعا

  • maroc
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:41

    جواد
    اذا تابعتي مسلسلا تركيامن الحلقة الاولى الى الاخيرة فاعلم سيدتي أن نسبة الغباء عندك بدرجة مرتفعة ويجب معالجة نفسك قبل فوات الأوان.

  • abdessamad
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:31

    السلام عليكم
    من وجهة نظري بأن كل من يتتبع المسلسلات كيف ما كان نوعها فهو شخص ناقص العقل.
    سؤال يجب أي يطرحه كل من يتتبع المسلسلات على نفسه,ماذا أستفيد وما الهدف من المشاهدة؟عندما تعرفون الجواب (النساء) ستدركون بأنكم ذهبت عقولكم.
    فبدل من أن يقضي الإنسان أوقاته في أشياء هادفة تنفعه في دينه ودنياه،يقضيها في أشياء لا يجني منها سوى الأحلام الزائفة والكذب على النفس،أنسيتم بأن الوقت شيء مهم ولا يجب تضييعه في المسائلة التافهة؟أنسيتم بأن ذلك الوقت منقوص من عمركم؟لو عملنا إحصاء لوجدن أكثر من نصف عمركم يذهب في مشاهدة التلفاز.
    المسألة خطيرة جدا،فكم من مرأة خربت بيتها بنفسها،يحكي لي أحد أصدقائي بأن رجل طلب من إمرأته لكي تعطيه المنشفة(الفوطة)فقالت له واش أنت هو الفريدو نعطيك الفوطة،فطلقها وقال لها سيري عند ألفريدو يتزوجك.
    مشاهدة التلفاز أكثر من اللازم وفي مسائلة ضرها أكثر من نفعها،مضيعة للوقت،بالله عليكم واش المرأة لي تجلس أمام التلفاز لمشاهدة تلك المسلسلات واش غادي تربي الرجال كلا،ومن هنا أطلب من كل له غيرة على أهله سواء تعلق الأمر بأخواته أو زوجته بأن يمنعهم من مشاهدة المسلسلات الساقطة.من وجد أهله يشاهدون التلفاز في أشياء يندى له الجبين ولم يغير ساكن فليعد النظر في رجولته.
    واش الرجل مسكين كيضارب مع البوطة والطحين…والمرأة مقابلة مهند وهذا الحماق هذا،أين مساندة المرأة للرجل؟ووقوفها جنبا إلى جنب لتحمل أعباء المسؤولية،زمن النساء ولى وحل محله نساء الموضة…

  • SARA
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:19

    ce genre de films est une sorte d’experience virtuelle qui enrichis l’imaginaire, un imaginaire qui permet de supporter une réalité le moindre que l’on puisse la qualifié d’irriel. Contre le virtuel qui leur présente les beaux héros, les belles demeures, les espaces paradisiaques, et les émotions débordantes,…une réalité moche sur tout les plans,….c’est bien d’enrichir son imaginaire mais il faut pas y rester, il faut un moment ou un autre passer á l’exécution, L’imagination vaut bien des” voyages et elle coûte moins cher” George William Curtis

  • karim
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:33

    انا شخصيا لست معجبا بتلك المسلسلات ما يعجني فقط جمال تلك الممثلات اه لو كان جمالهم عنذ المغربيات

  • عبد وا
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:21

    دعيناالله لكن حلةو سباب(mbc)في ضهورالمسلسلات الاتوركية(العلمانية) في عالمنا العربي. و خصوصا في بلا دنا (المغرب) .المهم انها من الاسباب التي ساهمت في فساد بناتينا.بالا ضا فة الى المسمى موهند و اللدي اصبح يحتل مكانتا كبيرتا في قلوبهن كا نه من الا بطال اللد ينا سهموا في وصول الا اسلا م الى توركيا وفي نها ية. بيني و بينكم اولاد لبلاد!لي بغا تزوج من لبلا د خصوا ايدير عملية تجميل بش ولي بحال موهند…

  • زينب
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:51

    تلك المسلسلات ليس سوى مخدر لعقول الشباب وحتى الكبار خصوصا منهم النساء مع أن هناك نسبة لا بأس بها من الرجال يتابعون هذه المهزلة.
    لا أدري هل نسبة الغباء عندنا زائدة أم أننا نعيش بلا عقل نستخدمه كي نفهم أن هذه المسلسلات سواء التركية أو المكسيكسية أو غيرها هو فيلم واحد مع تغيير الشخصيات.
    سؤال واحد أطرحه على متتبعي هذه الأفلام وأتمنى أن أجد له جواب، ماذا استفدتم من كل تلك المسلسلات التي شاهدتموها سابقا مع العلم أن كل مسلسل يلزمه 5 أشهر حتى يصل إلى النهاية؟
    والسلام

  • لا اعرف
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:59

    المراة بطبيعتها التي فطرها الله عليها تحتاج الى حب حقيقي ورجل بمعنى ماتحمله الرجولة من معنى يغمرها بحبه وحنانه طوال حياته وان يحسسا بالامان والاستقرار لكن لاسف مجتمعنا مجتمع دكوري وسلطوي ويحب ان يفرض سلطته على المراة

  • hafid
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:17

    all the people that watshing ao this film are crazy because is desaper of the time

  • ياسين
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:23

    هذه مسلسلات تافهة تشد إليها كل من لديه فراغ وضعف شخصية كما أنها تزرع مبادئ غريبة عنا كالجنس و الشذوذ و الإنتقام و الإنتحار و شرب الخمر…..
    كما قال أحد المعلقين
    يا أختي إذا أعجبك هذا المسلسل فإنك تتمتعين بقدر جيد جدا من الغباء وشكرا

  • مـــــــنار
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:27

    الصـــــراحه المسلسلات التركيـــــة لا يعليى عليهـــــآ ،،، لا تقولــي مصري او مكسيكــي او كوري ،، واللي تيقــوةل لالالا اللي تتشوف مسلسلات تركية تتكون مكلخه ؟ ايوا اخيوا المسلسل مانشوفوهش واش نديرو ندورو في الزناقي باش نعجبو سيادتكم ؟؟ عجبـــي

  • Candle
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:07

    J’ai jamais suivi un seul feuilleton de ce type, pour la simple raison que notre vie est elle meme est un feuilleton amer et réel ou les reves s’eteignent comme une bougie privée d’oxygène. Ceci necessite que nous ayons les pieds sur terre et la tete sur les epaules, ni sur un oreiller ni dans les nuages ni devant un petit écran

  • متتبعة
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 17:55

    لم يعجبني العنوان و كذا كثرة المقالات التي تقول ان المغربيات مهووسات بالمسلسلات التركية
    لبوضع عندنا ليس كارثيا مثلما هو في المشرق خصوصا الخليج
    كان هذا اشهار لهذه النمسلسلات
    انا لا اتتبع هذه المسلسلات و مللت من ظهورها كلما اردت تغيير القنوات ارحمونا من مسلسلات اظن انها لا تعكس تركيا
    ما يضحكني ان اغلب المسلسلات الترمكية و المكسيكية و المصرية تختار الوسيمين و الامكنة الفخمة لكن عندما تصور السينما الامريكية هذه البلدان فانها تظهر اشخاصا حقيقيين لا وسامة +فقر مدقع
    ما اثار استغرابي اني وقعت صدفة على مسلسل مدبلج بالدارجة و الله مهزلة

  • وردة @
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:41

    اغلبية النساء لا يتزوجون عن حب واقصد بالحب الشعور الجميل وليس العلاقة المحرمة نظرا للمجتمع المحافظ الدي نعيش به فالفتاة عيب ان تحب قبل الزواج لدلك فالمراة حين تتزوج شخصا فقط لانه اختارها لشيء معين لا تجد نفسها معه وحتى لو حاول ان يكون رومانسيا معها فلن يستطيع ان ينسيها شخصا اعجبت به او الصورة التي رسمتها عن زوجها المستقبلي وغالباما تكون وردية ..لدا تحاول ان تجسمها في الافلام التركية او غيرها وتتخيل ان دلك الشاب الوسيم بطل الفيلم هو زوجها او حبيبها وان الكلام الجميل يعنيها وتظل المسكينة تحلم وتحلم الى ان تستفيق على صراخ زوجها الدي يسال عن وجبة الغداء او ملابسه .. شوفتوا الفرق

  • Tamghart
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:49

    أكثر الأ غبياء هو الذي يصف الآخرين بالغباء و لا يحترم أذواق الآ خرين.الدكتاتورية حتى في أبسط الأشياء.قراءة الكتب،مشاهدة الأفلام أو مسرحيات من الثقافة الشخصية.أحسن من معاكسة البنات في الشوارع أو الخلود في المقاهي والملاهي.

  • ساهر
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:09

    الرجل المغربي بكل صدق لايتمتع بصفة اسمها الحنان مع المراة ممكن في فترة الخطوبة لكن بعد الزواج يصبح جافا جداويمارس الحب خارج العلاقة الزوجية لهدا تجد المراة تحس ببعض ماينقصها من العاطفة في المسلسلات العاطفية

  • نورة
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:05

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    انا ضد هؤلاء الرجال الذين هم ضد رؤية الافلام التركية.هي اجمل واروع ما في الافلام العربية لحد الان.انا ضد الافلامة المصرية، لان جل مواضيعهاتتكلم على الزواج والطلاق،الافلام التركية تجمع الكثير من المواضيع،مشاكل اسرية،مشاكل عمل،مشاكل ومغامرات الاطفال،حب،حنان،رومانسية، كل ما هو نعيشه في حياتنا، ولكن مع الاسف، المغاربة يفتقدن عدة اشياء هي مهمة في الحياة، الا وهو الحب، رجالنا كلهم لا يهمهم الا المال، الجنس،والعنف ضد المراة كانهاحلقت الا للعذاب وسوؤ المعاشرة.لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

  • ندى
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 17:57

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اولا اشكركم على طرح هذا الموضوع
    انا شحصيا ولله الحمدعمري ما اتفرجت لا على المسلسلات المكسيكية وبدأ من كودالوبي وتبعتها مهزلة المسلسلات التركية التي بدأت تسقط كالمطر على شاشتنا والقنوات الفضائية واي مسلسل هذا اللي تفوق حلقاته المائةوها نحن نكمل بالكورين واي مواضيع هذه زنا وعري وعلاقات غير شرعية كلها دخيلة على مجتمعنا الاسلامي وتخريب لهذه الامة.
    وأأسف لحكاية سمعتها في مجتمعنا المغربي ان زوجة تركت ابنها نائم وبالتعبير الدارجة تركت البانيو الحمام مملوء وذهبت عند جارتها لكي تتفرج على المسلسل التركي حينها استيقظ الطفل ودخل في الماء وغرق ومات وهكذا ضيعت ابنها وزوجها وطلقت لعدم اعتنائها بابنها وآسفااااااااااااااااه على غبائهن
    اللهم زيح كل من يحاول تخريب الامة واهدي بنات وزوجات المسلمين من هذه الافلام الوضيعة
    آميــــــــــــــــن.

  • دنبا
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:35

    بسم الله الرحمان الرحيم
    تحية طيبة للجمبع
    هنالك نوعان من الفتبات فتبات تافهات غبيات فاشلات يتابعن تلك المسلسلات الرخيصة التي تجعل منهن كالدمي يسهل التلاعب بهن ولا يجدن الحديت سوى عن العلاقات المحرمة و الحب الغير شرعي وهنالك فتبات مسلمات قويات شامخات ناجحات في دراستهن وعملهن وحياتهن هن كالنجوم في السماء نحن نريد الطبيبة المسلمة والتقنية المسلمة ورية البيت المسلمة لا نريد بنات نور ولميس وهيفاء فاختاري اي فتاة تريد ان تكوني

  • lamiiss
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:25

    ما الإستفادة من المسلسلات والآفلام التركية:واد الدئاب:بعد أن فكك خلية المافية فوجئ بخلية أخطر وهي خلية رجال الأعمال.المافية تقتل الشعب بالمخدرات والحبوب المهلوسة ورجال الأعمال باستيراد كل ما هو مضر من الأدوية إلى الأكل.زيادة على العصابات التي تدعي الإصلاح وهي أصل من يحرض على الشغب فوق كل هدا الحكومة تتواطئ على كل فئة حسب مصالحها.إذا الشعب واقع تحت مآمرة محبوكة بين كل هده المجموعات حتى يبقى يجري وراء لقمة العيش ليس له حتى الوعي لقراءة كتاب آو مشاهدة فيلم،مسلسل آو مسرحية توعيه عن الواقع الدي حوله.بابا عمر في المسلسل يقرأ لإبنه الذي خسر حب حياته وظيفته الراقية لمحاربة الفساد،يقرأ له سورة العصر<باسم الله الرحمان الرحيم والعصر إن الإنسان في خسر إلا الدين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر>فيصبر الولد الصلح تم يقبل يد والده إمام المسجد الرجل الصالح.فيضي الإبن للحرب ضدد الفساد متيقن أن الله يأيده.

  • القيصر
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:07

    وجدت حواء في الدراما التركية نمط تفتقر له في حياتها
    و جدت في الفن التركي آدم الرومنسي الدي لا تجده غالبا في الواقع
    ….

  • salah-eddine
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:05

    ساعة تمضيها في قراءة كتاب خير من ساعات تمضيها في مشاهدة التلفاز

  • أبو بكر
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:01

    من تم سؤالهن تجدهن يخفين أو يعوضن عقدا نفسية متواجدة لديهن, فمن شدتها الموضة تجدها تعاني من الحداثة التافهة الغبية, ومن شدتها القصص الغرامية المحرمة تجدها تعاني من مجتمع محافظ, ومن شدها إثقان فن التصوير فهذه أفضلهن فهي تتابع لأخذ الصالح المفيذ, والعنوان في شكل سؤال, وتعليقي حول هذه المسلسلات التي أحمّل المسؤولية الكاملة من كان سببا لإدخالها علينا, فهي مسلسلات يغلب عليها طابع الحب والغرام الغير الشرعي فهي مسلسلات أولها فاسد وآخر فاسد, تعرض لتعويد المغاربة على الفاحشة حتى يأتي يوم نرى فيه أبناء شعبنا يرتكبونها جهارا نهارا بدون رادع أو محاسب لهم, ثم إن من يذهب لتركيا و المكسيك فسيرا أن الواقع مخالف تماما لما هو في المسلسلات, هي هدف لغاية ما نعرفها, وليست تمثيلا للواقع المعاش, وأنا أتسائل بالله عليكم!!! هل اليهود في إسرائيل يا ترى, هل يتابعون أيضا هذه المسلسلات؟ أم أنهم يستغلون انشغال شبابنا ذو الطاقة اليافعة فيغلغلون سوستهم في نخاع المسلمين؟ أما المسلمين فيا للأسف غرقت عقولهم في أوهام وأحلام يعيشونها, أما اليهود فقد نخروا في الأمة كما تنخر الدودة التفاحة. هم يشتغلون يا أمة الإسلام!!!

  • محمد
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:03

    تتبع متل هده الافلام ان لم نقل الادمان عليها ينتج عن الهروب من الواقع كما يقول المتال (الواقع مر)وهدا كله مضيعة للوقة في رايي يتخيلون انفسهم يعيشون في دلك العالم

  • ABDOU ART 11
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:09

    كل ما تعيشه المراة المغربية و العربية والمغربية على وجه الخصوص راجع بالاساس الى غياب او بالاحرى تقهقر الجانب العاطفي لدى الرجل المغربي فهو كثوم المشاعر وهذا ما تجده النساء و الفتيات من حب و رومنسية ولوحتى في الافلام
    ما يتحتم على الرجل العربي ان يكون اكثر لباقة ونضج فرجل العربي لا يمكن مسومته بمهند ولا يحيولا انور

  • imane
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:37

    غير كتعيرو في الرجل المغربي سولو لتزوجو الخليجيين أو الأجانب شحال ندمو عليهم الحمدلله المغاربة حنان أو محترمين أو كل بلد فيه الخايب أو زين أو لمربي مربي أو لممربيش ممربيش

  • مغربي غيور على مغربه
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:23

    ان نساءنا وفتياتنا في المغرب وخصوصا اللواتي يتفرجن في ذلك المنكر باغيات فاسدات زانيات وبلا منازع. انهن يزنين بالعين وهذا بلا شك.
    أما شارعنا فقد أصبح يحاكي تلك الخبائث من البشر ان قلنا بشرا أصلا، فالحيوان هو الذي يجهر بملذاته الجنسية لا البشر.
    … لننظر سويا الى شارعنا ، فنساؤنا وفتياتنا أصبحن كاسيات عاريات في نسخ متسخة لولئك الباغيات على تلفزتنا ” المبرهشة “” لا هي عربية ولا هي أمازيغية ولا هي كاورية ولا تركية فهي هجين وعجين “خانز” في نفس الوقت.
    ألم يأمر الله المسلمات بالحشمة والوقار وستر العورة. ماذا ادخرن لأزواجهن من زينتهن؟ ….
    لعن الله من فتن نساءنا بذلك العفن ولعن الله كل من شاهدته وتأثرت به وقول الله عز وجل خير ليل في ذلك. لا قولي أنا لأنني نفسي خطاء وكثير الأخطاء بلا شك وأطنع في رحمة ربي لا غير.

  • younes
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:33

    كنضن بأن الفكر الدي يواف المرأة المغربية ليس هو أنهم يفتقدن للحس العاطفي فهم في حالة لا يرتى لها بالنسبة إلى ما هو عاطفي ههه المهم أنهم لايستطعن إفراغ ما يكبتن في مشاعرهم خيشية أن يراهم أحد كما نعلم الفكر المغربي (إح دي أي) نسبة ل أف بي أي وهاكد تفرغ المرأة المغربية مشاعرها أمام التلفزة

  • abdolah
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:57

    ما العيب أن تشاهد المرآة مهند، ألا يحلم رجالنا بميسي ورونالدو وغيرهم. إذا ما طبقنا فرضية الغباء لصاحبها جواد (تعليق 2) يجوز لنا أن نقول: إذا تابعت سيدي مقابلة كرة قدم إسبانية من الدقيقة الأولى إلى الدقيقة الأخيرة، فاعلم سيدي أن نسبة الغباء عندك بدرجة مرتفعة ويجب معالجة نفسك قبل فوات الأوان. لأن أولئك اللاعبيين من أغنياء العالم بينما أنت قد تفتقد إلى ثمن السيجارة والنص

  • fatima
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 18:31

    Je sais pas pourquoi tous les commentaires sont soit des partisans ou tt simplement contres les séries turcs , pour moi j esuis neutre car c’est juste une fiction que les femmes ont suivi par manque d’affection qu’elles doivent toucher chez leurs maris.
    Ces maris qui sont toujours occupés soit par les matchs de foot ou rencontre dans un café avec des amis , ou naviguer sur internet.
    Les séries turcs sont semblables au séries égypriennes, syriennes, américaines qui présentent un danger plus répandue à cause des moeurs qui esayent de transmettre , homosexualité, adultère , digression sur tous les niveaux .
    Je vois pas pourqui la plupart des commentateurs voient en ces séries un moyen de trangresser la religionest ce que nos femmes ou nos filles sont débiles de croire que tt ce qui passe est vrai du tt, c juste un moyen de se distraire le temps qu ela télévision marocaine ne se soucie pas à produire des séries locales qui transmettent une vérité que tous les marocains vivent.
    dans ces derniers temps je suis allée au cinémé, j’ai trouvé un film marocain je croyais encourager la production localeen regardant le film”allo 15″ mais vraiment c’est une masscarade pas de cohésion entre les scènes , il n y a pas d’intrigue, pas même d’histoire , et pourquoi pas regharder une série turque ou n’importe pour se distraire ??
    Il est préférable de savoir que regarder les sérien n’est pas un acte coupable c une activité de distraction les hommes aiment le foot et lesfemmes aiment les histoires d’amour c tout , , ,

  • fatima
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:17

    Je sais pas pourquoi tous les commentaires sont soit des partisans ou tt simplement contres les séries turcs , pour moi j esuis neutre car c’est juste une fiction que les femmes ont suivi par manque d’affection qu’elles doivent toucher chez leurs maris.
    Ces maris qui sont toujours occupés soit par les matchs de foot ou rencontre dans un café avec des amis , ou naviguer sur internet.
    Les séries turcs sont semblables au séries égypriennes, syriennes, américaines qui présentent un danger plus répandue à cause des moeurs qui esayent de transmettre , homosexualité, adultère , digression sur tous les niveaux .
    Je vois pas pourqui la plupart des commentateurs voient en ces séries un moyen de trangresser la religionest ce que nos femmes ou nos filles sont débiles de croire que tt ce qui passe est vrai du tt, c juste un moyen de se distraire le temps qu ela télévision marocaine ne se soucie pas à produire des séries locales qui transmettent une vérité que tous les marocains vivent.
    dans ces derniers temps je suis allée au cinémé, j’ai trouvé un film marocain je croyais encourager la production localeen regardant le film”allo 15″ mais vraiment c’est une masscarade pas de cohésion entre les scènes , il n y a pas d’intrigue, pas même d’histoire , et pourquoi pas regharder une série turque ou n’importe pour se distraire ??
    Il est préférable de savoir que regarder les sérien n’est pas un acte coupable c une activité de distraction les hommes aiment le foot et lesfemmes aiment les histoires d’amour c tout , , ,

  • SOLOH salah
    الأربعاء 9 دجنبر 2009 - 19:53

    c’est étrange la nature humaine et particulièrement nous les marocains. L’art est un exutoire, il a une âme, il est donc vivant et de ce fait interagit avec son créateur et son récepteur. Cependant c’est le premier qui lui donne l’empreinte et le sens alors que le dernier est au meilleur des cas le juge final. Et c’est là le noyau du problème, pour juger il faut être armé, d’une bonne culture générale, de principes, de valeurs, mais aussi d’un sens aigu de la critique pour filtrer le positif du négatif; l’acceptable et l’irrecevable. En général face à un feuilleton; la femme est plus absorbée par les faits dramatiques dont le sujet se trouve souvent être de sexe féminin aussi, la compassion bat son comble, le coeur palpite et la frontière entre l’imaginaire et le réel s’efface, la femme s’identifie facilement à son héroïne. ELLE croit vivre la tendresse, l’affection et l’amour qu’elle n’aurait pas trouvé dans la vie. ATTENTION YA DE LA FUMEE DANS LE FOUR. 

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات