“تعددت الأسباب والنقد واحد”.. عبارة تنطبق على آخر أفلام المطربة اللبنانية، هيفاء وهبي، “حلاوة روح”، الذي أصدر رئيس الوزراء المصري، إبراهيم محلب، مساء الأربعاء، قرارا بوقف عرضه، لحين عرضه على هيئة الرقابة على المصنفات الفنية، بعد أن تعرض الفيلم لحملة انتقادات لاذعة.
وأثار مشهد اغتصاب طفل، للفنانة اللبنانية هيفاء وهبي فى ذات الفيلم جدلا في مصر، وخاصة من المجلس القومي للطفولة والأمومة، الذى طالب بوقف عرض الفيلم بدور السينما، مؤكدا أن دور الطفل الذى يعتدي جنسيا في أحد مشاهد الفيلم على هيفاء وهبي، هو دور غير أخلاقي وفيه استغلال واضح للطفولة وإساءة لها.
كما لفت المجلس إلى أن الفيلم يمثل إساءة لصورة المرأة والطفل، مشيرا إلى “الخطورة الحقيقية على أخلاق الأطفال وتعريض قيمهم للخطر”، بالإضافة إلى أن الفيلم لا يتناسب وعادات وتقاليد المجتمع المصري، على حد تقديره.
وتطرق البيان أيضا إلى استغلال الأطفال من خلال مشاركتهم في الأعمال الفنية، واعتبر ذلك مخالفة صريحة لقانون الطفل رقم 126 لعام 2008، حيث يشارك الطفل كريم الأبنودي في الفيلم، ويظهر بدور يراه المجلس غير لائق، مستدلا أيضا بمقطع الفيديو الدعائي للفيلم الذي يتهافت فيه الجميع على إشعال سيجارة هيفاء وهبي (البطلة)، بينما يظهر الطفل كريم ينظر لها بلهفة، وفقا لما جاء في البيان.
و كدلك رسالتنا الى مشجعي عرض الافلام الخادشة للحياء ان يتوقفو عن الاستهتار باخلاق و قيم و تقافة المغاربة و شكرا.
ما المنتظر من فيلم بطلته هيفاء؟!! أن تمثل دور رابعة العدوية؟!!
مؤهلات هيفاء السينمائية يعرفها الجميع: جسد،صوت، وحركات كلها إثارة قصد ضمان نسبة مشاهدة عالية.
أصبحنا نعيش في زمن صارت المشاهد الساخنة هي الضامن الوحيد والأوحد لنجاح أي فيلم.
مضى زمن أمينة رزق، فاتن حمامة، مريم فخر الدين، زهرة العلا… وجاء زمن هيفاء، غادة عبد الرازق، إلهام شاهين، سمية الخشاب، علا غانم…
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيبٌ سوانا
ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ ولو نطق الزمان لنا هجانا
نفس المشهد تم عرضه في فيلم خيل الله ، و لم يجرأ احد بالتنديد ؟
رحم الله زمان السينما المصرية الهادفة بنجومها المتلالئة و سناريوهاتها البناءة و مخرجيها العظماء , تدهور كل شيء في مصر التي كانت في زمن ولى تحمل مشعل الثقافة الواسعة و الفن الراقي . لا اعرف بالضبط ما الدي جعل المسؤولين المصريين يوقفون عرض هدا الشريط و لكن لابد ان هناك سببا وجيها جعلهم يتخدون هدا القرار.
كفا كذبا وافتراء! هؤلاء لم يشاهدوا الفيلم. انا شاهدته امس في ابوظبي. لا يوجد آس مشهد اغتصاب طفل. وهيفا لم تتجرأ حتى بتقبيل احد او حضن احد كما فعلن نجمات الستينات والسبعينات وحتى نجمات اليوم. بل كانت رائعة في الأداء. لكنها الغيرة القاتلة من فنانات مترهلات خفن من جمال هيفاء وهبي الخارق. وايضاً تمثيلها ، فعلا الغيرة تقتل. كان الله في عون الجميلة هيفاء وهبي
بالله عليكم مادا تنتظرون من أفلام أبطالها يظهرون مرة واحدة ويختفون بعد \لك في مزبلة التاريخ ،هي أفلام ينتجها من يسمونه (الحاج السبكي) الدي يفرض على المخرجين أن يظهر في مشهد من المشاهد كالحرباء في كل فيلم وبأي صفة أو شكل المهم أن يظهر.فهو منتج كل الأفلام الأخيرة الخادشة للحياء بما فيها حلاوة الروح أيو يا وديييييييع …..
هادا الفيلم لايناسب قيمنا الاسلامية
بعد ان انتهوا من الكبار جاء الان دور الصغار . إنه لخطير ان تستعين اللوبيات المتحكمة في الفن و السنما بالفلام و الاعمال الاجنبية لتخرب عقول العرب كبيرهم و صغيرهم لكن الأخطر الان هو ان ينتج العرب نفسهم ما يخربون به انفسهم معتمدين في دلك على رخيسات ظهروا في مجتمعنا كالوباء, فكأ ني بهم كالعقرب عندما تحيط بها النيران فتوجه الى نفسها لسعة الرحمة .. أنشري يا هسبريس
هذا النوع من الأفلام يساهم في نشر الفساد و الجريمة في المجتمع ,لذلك يجب على السلطات المعنية أن تتخذ الإجراءات الازمة لمنع طرح هذه الأفلام في دور السينما .
"، بالإضافة إلى أن الفيلم لا يتناسب وعادات وتقاليد المجتمع المصري، على حد تقديره."
أصبحت العقيدة الاسلامية مجرد تقاليد وعادات اللهم اهدي المسلمين إلى طريق الحق ،
cette chanteuse danseuse et actrice libanaise vue comme icone pour beaucoup de ses fans n'est en réalité qu'une femme très sexy qui étale ses charmes pour avoir des gros sommes d'argent. elle peut meme apparaitre dans un film pornographique. c'est pareil pour elle.
هذا الفيلم هو كوبي كولي من فيلم ايطالي "Malena"
on ose critiquer alors que personne n'a encore vu le film
للإشارة فقط فهذا الفيلم ليس سوى إستنساخ للفيلم الإيطالي moulina لمونيكا بيللوتشي
توضيح الى بعض المخدوعين في السينما المصرية. السينما المصرية شكلت الى جانب اجهزة الاعلام الرسمية احد اجنحة ترسيخ النظام الاستبدادي و تزوير تاريخ الشعب المصري و تمجيد الطغاة و إشاعة الانحلال و الدليل ان أغلب الممثلين ساندوا الثورة المضادة و دعموا الانقلاب ( رغم ان الرئيس المنتخب المختطف استقبلهم و طمأنهم) الذي ارجع مصر 20 الى الخلف و هنا عندما اقول انقلاب فإني اخاطب العقول المستنيرة و المنصفة و ليست المغيبة و التي اعماها الحقد على الاسلاميين و شكرا.
أصبحنا نعيش في زمن صارت المشاهد الساخنة هي الضامن الوحيد والأوحد لنجاح أي فيلم.
مضى زمن أمينة رزق، فاتن حمامة، مريم فخر الدين، زهرة العلا… وجاء زمن هيفاء، غادة عبد الرازق، إلهام شاهين، سمية الخشاب، علا غانم…
بوس الواوا لا حول ولا قوة إلى بالله
ماشي هوما اللي ما يحشمو راه اللي كيتفرج فهاد الافلام اللي ما عندو عقل
الفلم اﻷصلي اسمه malena للمتلة المشهورة مونيكا بلوتشي . فقط ادخل غوغل واكتب malena ستنبهر من السرقة الفنية في السيناريو وطريقة التصوير وحتى المنتاج . فقط الاخوان المصرين في السيناريو كما دكرتم جعلو الطغل يغتصب البطلة عكس الفلم الأول فالطفل فقط كان يرى أحﻻم وتهيآت جنسية مع البطلة وهدا فلم أجنبي ولم يصلو لهدا الحد الدي وضعوه المصريون كاغتصاب … والفلم اﻷصلي كان يحكي قصة معانات المرأة أيام الحرب العالمية وما تحتاج من نقص غدائي وليس هناك معين لها وغياب رجلها العسكري ونظرة الرجال لها.. يعني فلم له رسالة مع أنني غير متفق مع كل رسائله الاأنه فلم في المستوى.اﻷفﻻم المصرية أصبح أغلبها كوبي كولي من هليود .. لدلك ﻻ نراها في كبار الجوائز العالمية عكس المغرب إنتاجات قليلة و اجتهادات في السبناريو ونرى أفﻻم مغربية تأخد جوائز عالمية ..العرب قوم أفسد الفن والسينما والسياسو ﻻ يصلح لنا شء فقط نتقدم في السن .
أنظروا لشيء غاب عنكم : لاحظو جيدا العلامة التي تشير بيدها…إخواني إنها تُسمّا (قرنين الشيطان) علامة الماسونية إحذروا هذه العلامة
وهيفا لم تتجرأ حتى بتقبيل احد او حضن احد كما فعلن نجمات الستينات والسبعينات وحتى نجمات اليوم. بل كانت رائعة في الأداء. لكنها الغيرة القاتلة من فنانات مترهلات خفن من جمال هيفاء وهبي الخارق. وايضاً تمثيلها ، فعلا الغيرة تقتل. كان الله في عون الجميلة هيفاء وهبي
معظم الفنانين جند من جنود ابليس اللعين ، يعينهم على الشهرة والثروة بتسخير باقي جنده من مثقفين و سياسيين و رجال أعمال لتسهيل القبول لذى الجماهير مقابل خدمة نشر الفساد و الفجور و العنف بين بني آدم و تحقيق حلم ابليس الأزلي في إبعاد الانسان عن ربه.