أقدمت عناصر الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بتارودانت على اعتقال ستة أشخاص ممن ظهرت صورهم، على شبكة مواقع التواصل الاجتماعية، وهم يحملون أسلحة بيضاء “توحي بأنها تستعمل في ارتكاب اعمال إجرامية” حسب مصدر أمني.
وأوضح نفس المصدر بأنه تم تشخيص هويات الموقوفين انطلاقا من صورهم المنشورة على “فايسبوك”، وبعد تحديد علاماتهم التشخيصية الواردة في الصفحة المسماة ” تشرميل اقليم تارودانت” جرى الاحتفاظ بالأشخاص الراشدين تحت الحراسة النظرية، فيما احتفظ بالقاصرين رهن المراقبة، قصد تقديمهم للعدالة.
ويتعلق الأمر بثلاثة تلاميذ في السلك الثانوي، تتراوح أعمارهم ما بين 17 و 18 سنة، وشخص رابع يعمل في مجال البناء، وشخص خامس بدون مهنة، بالاضافة إلى مستخدم بالمكتب الوطني للماء والكهرباء.
البلاد كلها ولات مشرملة، لولا تدخل الملك شخصيا لتنامى الارهاب بشكل لا يمكن حصره، وهذا من تقاعس الداخلية و اهتمامها بالمجازين المعطلين و اعتصاماتهم امام البرلمان فقط، في حين ان بلاوي كحلة تكبر لولا تدخل اعلى سلطة في البلاد،
كون غير اشدوا كل المشرملين و جندوهم نحر الصحراء و سبتة و امليلية ، لك الله يا حبيبي يا وطني
ً انشري هسبريس
معندك ماتسال للأمن،نريد من الامن أن يشرملونهم جيدا في السجن حتى يعرفون هؤلاء معنى التشارميل
هنا بمدينة تارودانت، عدد المشرملين و المجرمين المعروفين يتجاوز المئة. بل هناك أفراد يمتهنون السرقة و المخدرات و الكل يعرفهم. لكن لا يجب إزعاج الشرطة النائمة.
نرجوكم كامل الرجاء يا وزارة الداخلية منع السلاح الابيض منعا باتا بدون تساهل والمواطنون سيقومون بدورهم في محاربة هذه الظاهرة فان انتشار هذه الاسلحة هي السبب في عدم تدخل المواطنين لنهي هذا المنكر في الشوارع والحافلات
اتشرميل ظاهرة غريبة عن قيم المجتمع المغربي مما جعل الجسم المغربي يرفض التعايش معها
il faut nous autooriser à lutter contre ces gens là ,
moi je peux agir mais la loi m'empêche
الكل بتارودانت يعرف الشرطي اللذي يكتري شقة لأحد أباطرة المخدرات، و المسؤول الأمني اللذي كان على علاقة غير شرعية بإحدى المومسات، و و و و و و. ،،،،، إتقو الله يا رجال الأمن و لا تنسو أنكم أبناء جلالة الملك اللذي إستأمنكم شعبه و بلده. طهرو البلد من أعداءها جازاكم الله. الويل تم الويل لأعداء المغرب، خاصة المجرمين الخونة. لا ترحموهم.
لعل من أسباب إنشار هذه اﻵفة الخطيرة هي التنشئة اﻹجتماعية وقلة الوعي والمشاكل العائلية باﻹظافة إلى عدم قيام السلطة بواجبها لحماية المواطين