تُوج المهندس المغربي، رضوان الشاطبي، بالكأس الدولية للبناء، رفقة عدد من المقاولين المنتمين لكثير من بلدان العالم، في حفل نظمته الجمعية الدولية “نادي قادة التجارة العالمية” المعروفة بـ”جلوبال تريد ليدرز”، بالعاصمة الإسبانية مدريد نهاية شهر ماي الماضي، وحضره دبلوماسيون وممثلون عن البلدان التي ينتمي إليها المتوجون.
وجاء اختيار الشاطبي الذي يعمل بمدينة الجديدة، من خلال انتقاء دقيق للمقاولات الصناعية والخدماتية يقوم به أعضاء هذا النادي كل سنة، حيث تجمعهم مشاورات مع مؤسسات اقتصادية عالمية ومحلية، وبعدها يقرر النادي إصدار لائحة المقاولات التي استطاعت تحقيق أكبر قدر من معايير الجودة المطلوبة.
ويجمع نادي قادة التجارة العالمية 7 آلاف عضو يمثلون 95 دولة، كما تهدف جائزة “الكأس الدولية للبناء” للتنويه بالمقاولات العالمية التي استطاعت التميّز في الميادين المهمة من الناحية السوسيو-اقتصادية والتي تعود بالنفع على الساكنة والبلد، ومن ذلك قطاع البناء.
تتويج الشاطبي هو اعتراف بمسار هذا المهندس المتخرّج من المدرسة الوطنية للهندسة المعمارية بالرباط دفعة 2001، والذي عمل في مجموعة من المشاريع المهمة بالجديدة: منها تصميم عدد من العمارات والفيلات السكنية، الكلية المتعددة الاختصاصات، ملحقة إدارية بالجديدة، مركبات سياحية وسكنية بشاطئ سيدي بوزيد، مجموعة مدرسية، مختبر للتحاليل الطبية وعدد من المشاريع الأخرى..كما شارك الشاطبي في المؤتمر الدولي ال24 الذي نظمه الاتحاد الدولي للمهندسين في طوكيو سنة 2011.
واعتبر الشاطيبي في تصريحات لهسبريس أن هذا التتويج أتى نتيجة عمل متواصل جعله يحظى بثقة الفاعلين الاقتصاديين في مدينة الجديدة، مؤكداً أنه سيدفعه لمزيد من بذل الجهود في العمل عبر القيام بأبحاث متخصصة في المغرب وخارجه، والمشاركة في لقاءات ودورات تكوينية كي يتمكّن من الاستمرار في مسيرة متفردة تجعل بصمة الهندسة المغربية الخاصة بالبناء حاضرة على الدوام.
وكانت المقاولة المغربية للأشغال التابعة لمجموعة أليانس العقارية، قد فازت في دورة السنة الماضية، بالكأس ذاتها التي تسلمها مديرها العام عمر بناني.
مفخرة للمغرب و جميع المغاربة بدون رجعية عرقية متخلفة فان كان اصله دوكالي دو جدور امازغية ادن ما وصل اليه و اوصل اليه جميع المغاربة بلا استتناء هل اوصلته مغربته ام عرقه كما يدعي البعض لنشر الفرقة بين ابناء الوطن الواحد.
مبروك.
لكنني شخصيا لا ارى بمدينة الجديدة تحفة فنية ثسثحق التتويج.
صراحة بحال هذا المواطن لي يشرفني كا مغربي مهندسين علماء اطباء نشالله يضحو ويفيدو شعبهم وطنهم صراحة مدننا المغربية ينقصها الكثير من الجمالية هندسة سمنية منسقة حدائيق مسارح مﻷعب مﻷهي اطفال كورنيشات بحر طرق انفاق مستشفيات هندسة طبيعة في الغابة وكثير من اشياء حتى تستحق ان تسمى مدن بالمعنى الحرفي
ما شاء الله عليك و على مواهبك الله يبارك فيك
بلادنا تزخر بالطاقات الحمد لله … لكن الكثير منكم سوف يشاطرني الراي.
ميدان البناء لن ينفع المغرب في اي شيئ .. و ان نفع فنفعه سيدر الاموال على الاغنياء فقط. انظروا الى كوريا الجنوبية و امريكا و المانيا .. اكثر من 70% من مهندسي هذه الدول لهم توجه في الميكروالكترونيك و الانظمة المندمجة Systèmes Embarqués او Embedded Systems. في المغرب سمعت لدينا فقط 4 مدارس للمهندسين في هذا التوجه هم ENSA Fès, Kénitra, .Agadir + ENSIAS اقسم لكم بالله ان مفتاح تقدم البلاد هي هذا التوجه الذي اصبح يرعب العالم .. فرنسا عندما سمعت ان المغرب بدا يتحرك في هذا المجال .. لم تتقبل الوضع .. و عوض ان يكمل المغرب هذا التوجه .. اصبح خائف من فرنسا و ابتعد عن هذا الميدان.
العالم كله يعرف البناء و المعمار .. وخا مبانش علينا. ابحثوا في الموضوع و سوف تفهموا رسالتي.
الفرق بين المهندس المتخرج من المدارس المغربية و المهندس الغربي كالفرق بين الأرض و السماء. كفانا إستهزاء بالمواطن المغربي. قالو جائزة عالمية. قولو مسابقة بين دول العالم المتخلف.
هل توجد بالمغرب مدارس مهندسين أصلا ؟
اللهم بارك. هده مجرد بداية انشاء الله
جل المهندسين اذا لم نقل كلهم أعمالهم وتصاميمهم لا تعكس أي لمسة فنية وجمالية في المعمار اللهم تلك الواجهات بالأقواس التي تصلح فقط بوابات ولوج مقابر المسلمين
الهندسة المعمارية فن وإبداع وموهبة ربانية أولا والتي تصقلها الدراسة أما الدبلوم او الشهادة لوحدها كما هو الحال بالنسبة لأغلب مهندسينا فهي غير كافية،أتحدى من يقول انه مهندس معماري ولا يعرف كيف يطوع قلم الرصاص في إنجاز رسوم هي اقرب للرسم التشكيلي فنيا وتقنيا كفى من استقلالنا فيكفي ان تنظر لتصاميم البنايات التي تركها الاستعمار الفرنسي في بعض المدن المغربية كا الدار البيضاء لتستنتج ان المهندس المغربي متخلف فنيا وتقنيا وعلميا في مهنته
انظروا لتصاميم السكن الاقتصادي وستتبين لكم خبرة مهندسينا الدروج فيه جوج سنتمتر في العرض بحيث الميت اذا بغيت تنزلو من الشقة خاصة تنزلو واقف …….واباز قالك خريجي المدرسة الوطنية والله العظيم كل خريجي هذه المدرسة كايغلبهم غير التصميم ديال الدروج قالك la tangente اللي تي عرفوها غير في الأوراق والنظري اما في الواقع تجد معلم بناي أمي تيفهم احسن منهم على ألف درجة.
هكذا يجب تشجيع المتفوقين بالنظر لكفاأتهم وانجازاتهم واخلاقهم دون النظر في بيئتهم الاجتماعية او العرقية،
وسواء كان دكالي ام لا فالمهم انه مهندس مسلم مغربي، ولتتنافس الكفاأت المغربية في العلم والمعرفة والنهوض بالاقتصاد الوطني وحمايته مع التشبت باخلاق الإسلام الحق ولا تكون كالتافهين ممن يضيعون اوقاتهم في تراهات الاصول العرقية للناس وفي الغالب يكذبون للتباهي بمجد من مخيلتهم ويدسون السم في العسل، مدعين الصلاح، كما يفعل المنافقون الذين يخادعون الله والوطن وما يخادعون الا انفسهم بالاجندات الاجنبية والتفرقة العنصرية ومحاولاتهم اليائسة لمحو الهوية الوطنية العربية الإسلامية للبلاد من خلال اكاذيب وتضاليل يتم تمريرها تحت غطاء حقوق الصهيونية :(في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون)،
وللتصحيح فالدكاليون هم ذو جذور عربية قحة من قبائل بني هلال بني عمير وبنوا سليم قدموا من الجزيرة العربية وبلاد الشام، وفيهم الصالح والطالح وتلك سنة الله في خلقه 🙁 ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير) صدق الله العظيم
c'est tres honteux d'avoir une seule école d'architecture au Maroc; les etudes superieures sont consacrés uniquement pour certains chanceux dans ce pays ;pourqoi pas l'architecture n'est pas presente aux etudes universitaires comme les autres pays
au prealable,je felicite notre ingenieur, c'est un grand honneur d'avoir comme ses talents,et j'espere que l'etat doit faire attention a l'architecture parce qu'il est un domaine tres important pour evoluer le pays
انها لمفخرة لنا بهذا التتويج العالمي لاخي وابن حيي رضوان الشاطبي الذي أتمنى له مسيرة موفقة مليئة بالتتويجات والازدهار لما له من فائدة لمغربنا الحبيب خصوصا الميدان المعماري
الذي أثار إنتباهي هو الفرق التاريخي بين التتويج ونشر الخبر !!!!؟ فإن كان دور الصحافة و السبق نحو الخبر و نشره هو هكذا فلقد إستفاد أولادنا قبل أن نستفيد نحن في أحداث نعيشها نحن . هذا من حيث الشكل ، آما من حيث المضمون فهو مفخرة لكل المغاربة و إعتراف للطاقات الكامنة المغربية التي ينقصها الثقة و المجال للتفجير. فمزيدا من الدعم و فتح الفرص إذا أردنا التقدم و النمو و الإزدهار .
مبروك مبروووووووووووووووك هدو هما المغربة لشرفو المغرب مش دوك لي ارقصو وغنو لشرفو المغرب
مجهودات ممتازة سائلين العلي القدير لك فضائل تمارها والبركة الشاملة.