أصيب أب لطفلين، بمحافظة سيدي بلعباس غربي الجزائر، يوم الثلاثاء، بحروق بعدما سكب البنزين على جسده، وأضرم النار فيه، بسبب عجزه عن دفع تكاليف إيجار مسكن، بحسب مصدر أمني.
وقال المصدر، الذي رفض الإفصاح عن نفسه في تصريحات لـ”الأناضول” إن “شابا يبلغ من العمر 35 سنة، وأب لطفلين، حاول الانتحار حرقا بحي الساقية الحمراء في محافظة سيدي بلعباس (500 كلم غرب الجزائر العاصمة)”.
وعن دوافع محاولة الانتحار ذكر المصدر أنها ترجع إلى عدم قدرة رب العائلة على توفير مصاريف إيجار المسكن، الذي كان يأوي فيه أسرته، ليطرد إلى الشارع من طرف مالك المسكن، وهو التصرّف الذي أغضب ربّ العائلة، حيث سكب البنزين على جسده، وأضرم فيه النّار، ما أدّى إلى إصابته بحروق خطيرة على مستوى الصّدر واليدين، بحسب المصدر.
ونُقل الضحية إلى طوارئ المستشفى الجامعي عبد القادر حساني في محافظة سيدي بلعباس، لتلقي الإسعافات اللازمة، ثم أحيل إلى قسم الحروق، حيث يخضع حاليا للعلاج.
OU lesmellieres des dollares des revenus de petroles qui gaspille boutaflika sur les polezareos et les habitants ne trouvent quoi manger ou payers les locations ????ou les appartements qui offre boutaflika a son pauvre peuple
وثروات الجزائر في خذمة العداء للمغرب وتقسيم العالم العربي.
لاحول ولاقوة الا بالله.
د ولة لها من الثروة ما يفوق المليارات ا وبالاحرى البليونات واعني الذهب الاسود يقوم شبابها بحرق انفسهم لعدم التمكن من تسديد ايجار للبيت الذي يدخل
في قاموس العيش الرغيد والكرامة..لا يسعني سوى قول لا حول ولا قوة الا بالله…..
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، قتل النفس التي حرم الله قتلها أصبح والعياذ بالله هينا ومتداولا كشرب الماء لا لشئ إلا لمتاع دنيوي والنتيجة نار في الدنيا واﻵخرة.سامحه الله.اللهم أجرنا من النار وقنا عذاب جهنم إنها ساءت مستقرا ومقاما.آمين يارب العالمين.
مسكين حقه أخذه البوليزاريو ومنه الكثيرون من الجزائريين الذين يعانون في صمت في أغنى دولة في شمال أفريقيا وفي المغرب العربي .
سيحاسب النظام الفاسد البائد في الجزائر عن هذهالمعاناة أشد حساب .
ولكن يوم الجزائر آت لا محالة فانتظروا نحن معكم من المنتظرون ويومها "سيعلم الذين ظلمواأي منقلب ينقلبون .." صدق الله العظيم.
الأمر واضح, النطام الجزائري يفقر شعبه الغني ليمول مرتزقة البوليزاريو لتصفية حساب قديم مع المغرب وهو الحكرة التي لم يبلعها بعد في حرب 1963 وفي الصحراء المغربية المسترجعة خصوصا حرب أمغالة , هكدا يقامر النظام الجزائري المريض بمرض مزمن اسمه المغرب برفاهيه شعبه ومستقبله عار أن يلجىء ذلك المواطن الى هدا الشكل الإحتجاجي وبلاده تسبح فوق محيط من الغاز والبترول وفي خزائنها الملايير كما يفتخر بدلك النطام, هذه الثروة الهائلة قرر النطام المريض حرمان الشعب الجزائري الشقيق صاحب الحق الشرعي فيها منها وخصصها لمناوشة المغرب أقول مناوشة أما الحرب فقد جربها معه ولايستطيع معاودة الكرة ,لكنه يحاول خوضها بواسطة مرتزقته وهؤولاء استحلوا اللعبة فقد خلق لهم النطام الجزائري جمهورية وهمية من الخيام فوق ارض تابعة لإدارته وهي تندوف فجعل منهم الرئيس والوزير والسفير وهلم وهما,وهم أدكياء عرفوا كيف يستغلوا الحالة المرضية للنطام الجزائري الدي فتح لهم خزائن الشعب الجزاري . وعوض أن تكون الجزائر وشعبها ذبي المغرب العربي اصبحت صومال المغرب العربي يفر شبابها مع أفارقة جنوب الصحراء الى أوروبا,وآخرها اضرام النار في النفس.
ياليت الجزائر تنفق على شعبها المزانية التي تخصصها للبولبزاريو و للحملات الشرسة التي تشنها ضد المغرب وبدون سبب و للاسلحة اللتي تتباها بها والغاز الدي تهديه الى اسرائيل لقتل ابناء فلسطين ….والله لن تحدث هاته الماسي وﻻ تلك اﻻحتجاجات اليومية التي تخفيها السلطات الجزائرية وتتناساها لتوهم المجتمع الدولي ان الجزائر واحة السلم والرخاء والسعادة على الطريقة اﻻفلاطونية
في تعليق سجالي ضمن علاقة التوتر المشدودة بين الجزائريين والمغاربة، وبمناسبة مقال حول زلزال الجزائر، قال احدهم ان السكنى وزعت شبه مجانا على المواطنين الجزائريين من طرف الدولة. فاين هو ذلك المدافع عن الباطل بالباطل، ليؤكد لنا ان حادث محاولة الانتحار بالنار التي اقدم عليها هذا المواطن الجزائري غير صحيح، ومفتعل من طرفنا نحن الاعداء؟؟ او ان هذا المواطن مختل ورفض السكن المجاتي؟ ام ان العسكر كريم ازاء العاصمة، ووقت الشدة لا غير؟ ام تراه سيعترف بالهزيمة في انتظار فرصة الانقضاض؟؟
موضوع لا معنى له يحرق نفسه لاجل الكراء …….لو كان يشتغل مثل اقرانه و اودع ملف لحصل على السكن مثل غيره …..الصحراويين و العزاب اخدوا السكن و هو زعما يحرق نفسه …..خاسر دهابا و ايابا