أوقفت مصالح ولاية أمن فاس، مساء اليوم، شخصا يبلغ من العمر 54 سنة، وهو في حالة تلبس بهتك عرض قاصر من مواليد سنة 2003، وذلك داخل مسكن في طور البناء بمنطقة كاريان الحجوي بمنطقة بن دباب بمدينة فاس.
وحسب مصدر أمني، فقد توصلت مصالح الأمن ببلاغ هاتفي مفاده أن شخصا بصدد التغرير بطفل قاصر، بداخل مسكن في طور البناء، وهو ما استدعى إيفاد دورية الى عين المكان التي تمكنت من ضبط المشتبه به في حالة تلبس ووضعه تحت الحراسة النظرية من أجل البحث معه وتقديمه أمام العدالة.
Il faut condamner ces criminels à des peines lourdes :plus de vingt ans de prison pour qu'il serve d'exemple
ثم تظهر هيئات حقوق المجرمين لتدافع عن هذا الشاذ وغيره من المثليين واللواطيين باسم الحرية الفردية الشرجية وتدعو لإلغاء عقوبة الإعدام ووجوب تمتع عتاة المجرمين بالحق في الحياة على جثت ضحاياهم. أقل ما يعاقب به هذا المجرم وأمثاله : الإخصاء ، الإخصاء ، الإخصاء..
سيقضي ثلاثة او اربعة اشهر في السجن ثم يفرج عنه بعفو ملكي..
يجب الحكم على ﺍﻟﻤﻐﺘﺼﺐ ب ﺣﺪ ﺍﻟﺰﻧﺎ ، ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﻏﺘﺼﺎﺑﻪ ﺑﺘﻬﺪﻳﺪ ﺍﻟﺴﻼﺡ ، ﻓﺈﻥ ﻛﺎﻥ ﺑﺘﻬﺪﻳﺪ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﻓﺈﻧﻪ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺤﺎﺭﺑﺎً ، ﻭﻳﻨﻄﺒﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺤﺪ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭ ﻓﻲ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : ( ﺇِﻧَّﻤَﺎ ﺟَﺰَﺍﺀُ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﻳُﺤَﺎﺭِﺑُﻮﻥَ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﻭَﺭَﺳُﻮﻟَﻪُ ﻭَﻳَﺴْﻌَﻮْﻥَ ﻓِﻲ ﺍﻷَﺭْﺽِ ﻓَﺴَﺎﺩﺍً ﺃَﻥْ ﻳُﻘَﺘَّﻠُﻮﺍ ﺃَﻭْ ﻳُﺼَﻠَّﺒُﻮﺍ ﺃَﻭْ ﺗُﻘَﻄَّﻊَ ﺃَﻳْﺪِﻳﻬِﻢْ ﻭَﺃَﺭْﺟُﻠُﻬُﻢْ ﻣِﻦْ ﺧِﻼﻑٍ ﺃَﻭْ ﻳُﻨْﻔَﻮْﺍ ﻣِﻦَ ﺍﻷَﺭْﺽِ ﺫَﻟِﻚَ ﻟَﻬُﻢْ ﺧِﺰْﻱٌ ﻓِﻲ ﺍﻟﺪُّﻧْﻴَﺎ ﻭَﻟَﻬُﻢْ ﻓِﻲ ﺍﻵﺧِﺮَﺓِ ﻋَﺬَﺍﺏٌ ﻋَﻈِﻴﻢٌ ) ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ/33 . ﻓﻴﺨﺘﺎﺭ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺎﺕ ﺍﻷﺭﺑﻌﺔ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭﺓ ﻓﻲ ﺍﻵﻳﺔ ﺍﻟﻜﺮﻳﻤﺔ ﻣﺎ ﻳﺮﺍﻩ ﻣﻨﺎﺳﺒﺎً ، ﻭﻣﺤﻘﻘﺎً ﻟﻠﻤﺼﻠﺤﺔ ﻭﻫﻲ ﺷﻴﻮﻉ ﺍﻷﻣﻦ ﻭﺍﻷﻣﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ، ﻭﺭﺩ ﺍﻟﻤﻌﺘﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﻔﺴﺪﻳﻦ .
يجب أخد قرار صارم بعين اﻹعتبار لكل من سولت له نفسه .أو بثر خصيتين المعتدي على القاصرين بصفة عامة.
في بلدي المغرب كثر الحديث عن هته الظاهرة البشعة الخبيثة لا لسبب وإنما لغض المسؤولون البصر عن المغتصبين، العقاب في حقهم يجب أن يكون الإعدااااام ولا غير ذلك.
يجب علي القانون المغربي ان يغير من سياسته مع المغتصبين والشواد جنسيا البعد عن الدين هو العامل الاول لظاهرت الفساذ بمجتمعنا المغربي تكلمو مع اولادكم بدون خجل انصحوهم ليس عيب لما تكلمون اطفالكم ، ولي قاس ليك ولدك قتل بوه قبل ما الحكو،مه جيب لك حقك الله حفظ ولذلتنا ووليدات المسلمين اجمعين ردو بالكم من اولادكم غدا تحاسبو امام الله عليهم