أعلنت إسبانيا أن عدد مواطنيها ممن يقاتلون في صفوف تنظيم “الدولة الإسلامية” في سوريا والعراق المعروف بـ”داعش”، بلغ 35 إسبانياً، انضموا إلى ساحات القتال خلال الأشهر القليلة الماضية.
ووفق مصادر أمنية إسبانية، فإن غالبية أولئك المقاتلين يشكلون الصفوف الأولى للمعارك الدائرة في مدينة الرقة، وهي أكبر المدن الواقعة في الشمال السوري، فيما كشفت صحيفة “إلموندو”، التي نقلت الخبر، أن عمليات تجنيد وتدريب وإرسال المقاتلين الإسبان نفذتها مجموعات مستقرة بمدن برشلونة ومدريد وسان سيباستيان وبيلباو ومورسية وسبتة ومليلية المحتلتين.
وحسب إحصائيات قدمتها المصالح الأمنية بالجارة الشمالية، فقد بلغ عدد من التحقوا، من مواطني الاتحاد الأوروبي، بتنظيم “الدولة الإسلامية” للمشاركة في القتال، حوالي الـ2000 مقاتل.
أظن بل أكاد أجزم أن أغلب هؤلاء هم من الاسبان المجنسين، بل ليسوا حتى من مواليد اسبانيا.
السلام عليكم،لابد لنا أن نفهم بأنه يوجد بين بني البشر أناس يحملون في أجسامهم جينات مضطربة ومتعطشة للقتل،وكما اثبتت الأبحاث أنه ليس من السهل على أي إنسان القتل وبدم بارد وبدون سبب مسبق إلا اذا كان يتوفر على هذه الجينات المضطربة.لدى فهؤلاء الناس الذين يلتحقون بداعش تحت إسم الجهاد ماهو إلا تغطية للخلل بداخلهم مثل مدمن على المخدرات الذي يسافر الى حيث توجد بدون موانع وبحرية.وكخلاصة هؤلاء الناس اذا صح التعبير محتاجون الى علاج نفسي لأنه لو طال الزمن أو قصر وبدون الفرصة المتاحة لهم من طرف داعش كانوا سيقتلون ولو أقرب الناس إليهم ولأبسط الأسباب ولاعلاقة لهم بالدين أو الجهاد إنهم ولدوا وفي دمهم تعطشا للدم.
وبدا مسلسل ألإعتقالات وانتهت ألمطالبة بي الحرية .نعم ، رجعة الأمور إلى مكانتها طبيعية. ودهر في المغرب الحبيب بعبع إسمه داعش .، كما ,كانت قبل القاعدة. ليملاء سجون بي أصحاب فكر ألمخالف لعفاريت وتماسيح ألمغرب تتكلمون عن الدواعش كأنهم من زحل فهم سوى نتيجة استبداد و فساد ولاعدل عمر في البلاد العربية ل 60 سنة خلت٠فهو فكر تطرفي لفكر تطرفي آخر فاسد يحكم الشعوب العربية٠لنكن واقعيين ونبحث عن سبل القضاء عن هذا التطرف فالعنف لن يولد الا العنف والتطرف في ازدياد٠والله لن يتوقف التطرف الا بتحقيق العدل وحرية الرأي والقضاء عن الفساد ومحاكمة المفسدين اما ما عدا ذلك فهو ضحك على الذقون٠لماذا الاوروبيون ليس لديهم تطرف بهذا الشكل لأن دولهم عادلة تدافع عنهم اينما حلوا٠ يحسون بمعنى المواطنة فيعطون لوطنهم ويعطيهم ٠الشباب لديهم أشياء كثيرة لأوقات فراغهم٠الدولة تشجع أبناءها لولوج أسواق العمل وفي الرياضة وأي مجال اما عندنا فالعكس ٠داعش وغيرها هي نتيجة تلاعب الدول العربية بشعوبها لسنوات٠ من جد وجد ومن زرع حصد انتهى الكلام,.
en reponse mr taoufik
apparement vous n'avez rien compris de cet article il dit que 35 espagnoles combattent aux cote de daech ce sont des gens qui vivent en Espagne mais pas au maroc meme si je pense que pour la plupart d'entre eux sont des marocains,l'Espagne est un pays democratique et un pays de droit et de liberte alors je ne vois aucune raison valable qui les pousse a allez combattre ailleurs sauf qu'ils sont des malades et des marginaux dans leurs pays et les autres pays ils sont bons a rien sauf a tuer au nom de quoi,de l'islam, dans l'histoire de l'islam et je n'ai pas trouve une seule periode ou regnait une telle barbarie, ca me fait honte de voir ces chiens tuer au nom de l'islam,quelle difference entre ces pourris de daech,les israéliens et les américains sauf qu'ils tuent tous des innocents musulmans alors je les mets tous dans le meme panier, et qu'ils crèvent tous,un jour tout le monde payera pour ce qu'il a fait dieu et grand et puissant,