علم لدى مصدر قضائي، أن قاضي التحقيق المكلف بقضايا الإرهاب بملحقة محكمة الاستئناف بسلا، أمر، اليوم الجمعة، بإيداع شخصين، أحدهما عضو سابق في تنظيم “الدولة الإسلامية” بسورية والعراق المعروف إعلاميا بـ”داعش”، ونجله، السجن المحلي بسلا، بعد الاستماع إليهما في إطار الاستنطاق التمهيدي.
وأفاد المصدر ذاته، أن هذا الشخص الملقب ب”أبو حمزة ” ونجله (ينحدران من مدينة طنجة) وجهت لهما تهم منها، على الخصوص، “تكوين عصابة إجرامية لإعداد وارتكاب أفعال إرهابية في إطار مشروع جماعي يهدف إلى المس الخطير بالنظام العام بواسطة التخويف والترهيب والعنف، والانتماء إلى جماعة دينية محظورة، وعقد اجتماعات عمومية بدون ترخيص”.
وتجدر الإشارة إلى أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية أحالت، في وقت سابق اليوم، هذين المتابعين على الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط .
يجب إعدام هؤلاء السفاحين للجرائم التي ارتكبوها و تشويههم للإسلام
لا تنتظروا ان يصلح السجن متل هؤلاء يجب إرسالهم الى جهنم
وها انتم ستسمعون صوت منظمات اﻻرتزاق والفتنة والتي تسمي نفسها منظمات حقوق اﻻنسان تنادي وتشجع وتشكك في التهم الموجهة إلى هؤﻻء القتلة المجرمين داعية إلى اطﻻق سراهم والعفو عنهم وتقول لنا بأن التحاقهم بالقتلة وقطاعي الرؤوس حق مشروع وستراسل جمعيات اﻻرتزاق ومكاتب السماسرة باﻻمم المتحدة متهمة المغرب بالديكتاتورية ورجال أمنه وقضاته بالمعتدين الظالمين .وعليه وبصفتي مواطن مغربي ﻻ أقبل بأن يرشح نفسه أيا كان متكلما باسمي فإني ادعوا القضاء بالضرب بيد من حديد والحكم بأقصى العقوبات مع اﻻعمال الشاقة في حق متل هؤﻻء ، وكدا على جميع المعتدين بالسﻻح اﻻبيض والسيوف الدين روعوا المواطنين والوطن .السجن وحده ﻻ يكفي بل مع اﻻعمال الشاقة أو تنفيذ حكم اﻻعدام قبل فوات اﻻوان
لا يجب ان تكون لدينا فوبيا و رعب من هؤلاء اللذين ارادو نصرة قضية هم يؤمنون او كانو يامنون بها.
فعلا هم مشروع ارهابي محتمل لكن ليس كل من ظحك عليه و انساق للجهاد في سوريا هو ارهابي في اعتقادي و انا ظد هذا النوع من الجهاد و الاعلام الخليجي اللذي يؤيد خطابات المحسوبين على الاسلام ان يجب البحث معهم و استنطاقهم و معرفة من هم الرؤوس الكبيرة و سماسرة الموت اللذين مكنوهم و اوصلوهم لسوريا و كيف و تمكينهم من محاكمة عادلة تبحث في تهم ارتكبوها فعلا و ليس تهم يمكن ان يرتكبوها في المستقبل.
هذا هو نتاج اعلامنا المتدني لان الكل اتجه الى القنوات التي لا نعرف من يمولها و الكل يصدق ما يسمع في اي قتاة كانت!! و اكبر دليل هو احتفالات العرب في بعض الدول بنصر غزة و حماس الساحق على اسرائيل.. هنيئا لكم انتصاراتكم المتتالية و رجاء هيسبريس نشري ليا هاد التعليق و شكرا على المواضيع الجيدة
سوف يسود مرة أخرى الشك عاى كل ملتحي متهيمنه باللإرهاب
علاش هاذ الخليقة العجيبة يالاه لاحوه فالحبس؟ هذا راه كان خاصو يتحرق فتركيا ماكانش خاصو كاع يجي للمغرب او اضعف الايمان كان على المغرب تسليمه لدمشق لتفعل به ماتشاء. لا استثني في كلامي ابنه ذو 13 عاما، الموت لكل الدواعش كيفما كانت اعمارهم
. كيف استطاع هدا العضو السابق في الدول الاسلامية ان ينتقل بكل سهولة من سوريا اوالعراق. الى ارض المغرب وكيف سمح له بالد خول مع العلم انهم يشكلون خطرا على البلد
الاحظ ان اغلب التعليقات حول اخبار داعش انها تعليقات اصحابها بهم نوع من السادية و الحقد ..مرة اما بالدعوة الي اعدامهم او سجنهم سجنا مؤبدا او قتلهم او انتهاك اعراضهم ..هؤلاء بشر مثلكم اخطاؤ و يجب معاقبتهم وفقا للقانون ان ارتكبوا جرما و تمكينهم من حق الدفاع عن انفسهم و احترام ادميتهم ..و الطفل مكانه ليس السجن بل اصلاحية لمساعدته في الاندماج داخل المجتمع …التعذيب و الاظطهاد يؤدي الي نتائج عكسية
الى التعليق رقم 2 :هذا ما تتمناه انت لكن الحمد لله المغرب آمن و مستقر،دائما تحاولوا تبرير جرائم هؤلاء الإرهابيين باسطوانة"المخزن و الفقر بلا بلا بلا…"أغلب الداعشيين المغاربة هم من بريطانيا فرنسا بلجيكا و كل اوروبا…إوا؟اليست هذه الدول متطورة و كل شيء فيها موجود؟اليست دول غنية؟؟كفاكم هرطقة و ديماغوجية… انشر من فضلك.
هناك من أعضاء الحكومة من يستحق السجن كذلك بسبب الإرهاب الذي مارسوه على المال العام,فلم السكوت عليهم وإدانة من بلغ بتحايلهم على المال العام ،وهناك من أعضاء الحكومة من وعد بمحاربة الفساد وتراجع عنه ممارسا إرهابا سلبيا على الناخبين بالإعلان عن استحالة محاربة الفساد.هناك من أعضاء الحكومة من يستحق السجن وأكثر من السجن لأنهم جاؤوا إلى الحكومة لضمان مستقبلهم لا غير ضدا على مبادئهم التي كانت مجرد دغدغة لعواطف الناخبين.هؤلاء إرهابيون خطرهم أكبر من حماقة هؤلاء السذج.هؤلاء يجب التصدي إليهم لتنقية الأجواء السياسية حفاظا على استقرار البلاد وطمأنة العباد.
سلام الله عليكم.كل مجرم او كل ارهابي لديه الحق في العيش لا الاعدام يردخه ولاالسجن يصلحه.لدي نظرية تفوق ما دكر من العقاب وهي ان تسحب منهم الجنسية ويرحلون قسرا الى اخر بقاع الارض .وتغرم عائلاتهم لعدم الابلاغ عنهم او لعدم تربيتهم.لان دور الاهالي في التربية مهم للغاية.كل من لم يستطع تربية اولاده فليبلغ عنهم وهنا يكمن دور السلطات اوالجهة المعنية بالامر .والسلام
سوف نعاود الكرة لأحتلال شمال إفريقيا و نطرد المرتديين أصحاب الأصول كما يدعون وأصول اليهود و الصلبيين ونحافظ على الشرفاء الملعوب عليهم.
الى الداعشي الدي يفتخر:
اولا السفاحون متلك لا يقتلون الا المسلمين بقطع الرؤوس شيء لم يكن يفعله سيدنا محمد (ص) و هدا يوتقونه بالفيديوات التي ينشرونها
الاسلام شوه بأمتالك الجهل الدين لا يملكون من العلم شيئا بل قلوبهم غلف مليئة بالحقد و الجهل و الفشل
لقد خسرتم الدنيا و اخرتكم و متواكم النار بما كسبت ايديكم
لقد رؤيت فيديوا لسعودي و هو يحاضر كالاسد وسط الدواعش و لاكن لما قبض عليه اصبح كالقط قبل ان يفصل رؤسه فهادا انت تستغل حريت التعبير لتنفت سمك و جهلك
1- كان دلك في عهد الرسول (ص).
2- داعش ليست سوى امتداد لنحلة أفرزتها الفتنة الكبرى .
3 – الرسول (ص) لم يكن يحارب بأسلحة يشتريها من عدو يتفوق عليه علميا
تكنلوجيا .
4 – الجهاد ليس سوى بعد واحد من الأبعاد المتعددة للرسالة الآسلامية التي منها الٍاقناع ـ
5 – الاٍ قناع و الحاجة اٍ ليه أسس ما يسمى بعلم الكلام ، أنت يا صاحبنا الداعشي ليست لديك فكرة عن علم الكلام ( الزندقة )ـ
6 – الكاميكاز شرعة بودية لا اٍسلامية ، المسلم لا يلقي بنفسه اٍ لى التهلكة
حتى في حالة الحرب ،
7 – هدا الدي تسميه جهادا ليس سوى داحس و الغبراء قتلاها عرب ،
المستفيد منها تجار الأسلحة ،
انا شخصيا لا ألوم هذه الفئة من الناس التي اختارت الجهاد في سبيل الله و الظفر بحور العين و جنة الفردوس, انهم ضحية المناهج التعليمية ييلادنا و ضحية القنوات الفضائيات الاسلامية الممولة من الشرق وضحية شيوخ الاسلام الذين يغردون ليلا نهار على الشبكات التواصل الاجتماعي, طالما لم نغير مناهجنا الدراسية سيبقى المغاربة لقمة صائغة في فم التكفيريين
ان خطر داعش و أخواتها على الأبواب، و ان لم نتحرك اليوم ، قد يكون الأوان قد فات غداً ، و من تم وجب التحرك بسرعة الان وفق مقاربتين : مقاربة قانونية تستوجب مثول من ارتكب جرما امام العدالة لتقول كلمتها مع توفير جميع الضمانات الكفيلة بتوفير محاكمة عادلة، ذلك ان التنكيل بهم يجعل الدولة لا تختلف عنهم في شيء، و هي في غير حاجة لذلك و لا يتوجب لها فعله، فلدينا ترسانة قانونية كفيلة بمعالجة هذا الوضع . اما المقاربة الثانية فتتجلى في تأهيل الحقل الديني برمته في إطار الاعتدال و الوسطية وفق مقاربة تشاركية تقحم جميع الفاعلين مع القطع مع توظيف الخطاب الديني في السياسة ، فالدين الله و السياسة معركة مصالح و مواقع و امتيازات لأفراد و جماعات تتدافع فيما بينها في لعبة الربح و الخسارة.
les chiites sont venus de tous les contrées du monde (iran,liban,yemen,inde…) pour tuer et exterminer nos freres sunnites en syrie et en irak et personne au monde ne les accuse de terrorisme et de barbarie.ce pere tangaouis et son petit fils sont des jihadistes pour une bonne cause celle de defendre leur freres qui souffraient et souffrent le martyrs des chibiha al assad al maliki et hizb achaytan loin de la politique et ses rouages.
a part da3ich il y d'autres mouvement tel jaich alhorr qui merite notre soutien quelque soit sa nature.il faut dire la verité en etant fier vu qu'on est libre.
in fine, l'islam nous appelle à secourir nos freres sinon on sera des lâches (au moins un geste)