نددت منظمة العفو الدولية الثلاثاء بمنع تجمع لشبانها في المغرب في قرار اعتبرته السلطات شرعيا لكن المنظمة وصفته بأنه “خطوة الى الوراء في مجال الحريات والتجمع”.
وأعلنت المنظمة المعروفة بـ”أمنستي” أنها ستنظم في الاول وحتى السابع منسبتمبر الحالي في بوزنيقة، “المخيم السادس عشر للشبيبة”، حيث سيناقش حوالى 40 شابا من الشرق الاوسط وشمال افريقيا “سبل القضاء على التعذيب والمعاملة السيئة”.
وفي الوقت الذي اعلنت فيه السلطات المحلية أنها منعت التجمع بسبب عدم القيام بالاجراءات الادارية المناسبة، أعلنت “أمنستي” “رفضها الحازم” لهذه “المزاعم” مؤكدة حيازتها الوثائق المتعلقة بهذه الاجراءات.
والشعب المغربي ينندد بهدا المخيم يلاها نشوف وشا الحكومة منتخبة من طرف الشعب أم حكومة منتخبة من الجمعيات والمنظمات الدولية ولقرينا لكحلة
على المغرب أن يكون صارما مع هذه المنظمات الصهيونية المشبوهة التي تُحاول ليٌ دراع المغرب كل مرة بمشكلة تحت مبرر واهي إسمه الديمقراطية وحقوق الإنسان في الوقت الذي نراها تتجاهل كل تلك الحقوق بدول أخرى
نحن أحرار في قراراتنا وقبول أو رفض أي تجمع ببلادنا هو راجع لنا وحدنا وإن لم يعجب ذلك أمنستي فلتشكونا لمحكمة لاهاي يمكن تمنحها ما كانت تبحث عنه ؟؟؟
الحرية يا سادة ان لم تأطر صارت فوضى.
ثانيا.. لم نسمع صوتا لهاته المنظمات حين اعتقل مأخرا ذاك الكاتب الاسرائيلي المقيم بامريكا عندما ندد بالعدوان الصهيوني على اهل غزة!!
عمل مشبوه ، تمويل مشبوه ، مراكز إهتمام إنتقائية ، كيل بمكاييل حسب الطلب ، خدمات علي المقاس ، وهلم جرا ووصفاً، علي أننا في هذا الوطن ليس لنا بترودولارات ولا لوبيات ضغط دولية تذب عنا الذباب ، فلنذّبه عنا بصمودنا وحبنا لوطننا .
Le maroc a le droit d accepter ou refuser tel ou tel chose er il Faust etre ferme avec ces ONG qui travail pour lr compte des pays imperialiste er ces mercenaires doivent respecter la loi marocaine ou baraka mine edssara ni droit de l homme walahomeyohzanoune.
المشكل في شردمة من المغاربة الخونة الذين يتعاملون مع هذه المنظمة الصهيونية خديجة رياض و امثالها الخونة