اضطر شرطي بمدينة الحاجب، مساء اليوم الثلاثاء، إلى استعمال سلاحه الوظيفي وإطلاق رصاصة تحذيرية من أجل توقيف شخص من مواليد 1981، وذلك على خلفية تورطه في جريمة ضرب وجرح مفضي إلى الموت سبق وكان مقهى بشارع الحسن الثاني بالمدينة مسرحا لها في وقت سابق من عشية اليوم.
وحسب المعطيات الأولية للبحث، يفيد مصدر أمني، فإن جريمة الضرب والجرح المفضي إلى الموت هذه تعود إلى خلاف نشب بين الضحية، وهو عامل فلاحي من مواليد 1980 ، والجاني الذي يمتهن مسح الأحذية، استل على إثره الأخير سكينا ووجه طعنة قاتلة لغريمه الذي فارق الحياة متأثرا بجراحه فور وصوله للمستشفى المحلي.
إلى ذلك جندت مصالح الأمن كل عناصرها التي تمكنت من محاصر المشتبه به بمنطقة بوخو بالمدينة، هذا الأخير واجه رجال الأمن باستعمال سلاح أبيض من الحجم الكبير مما استدعى إطلاق ضابط شرطة لرصاصة تحذيرية تم على إثرها توقيف المعني بالأمر دون تسجيل أي إصابات.
هذا وقد تم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات من أجل إخضاعها للتشريح، فيما تم وضع الموقوف رهن تدابير الحراسة النظرية في انتظار انتهاء التحقيق معه وتقديمه أمام النيابة العامة المختصة.
تحية تقدير و إجلال لهذا الشرطي البطل اللذي قام بواجبه الوطني، و لتذهب جمعيات الدفاع عن المجرمين للحضيض. المشكلة هو أنه سيخرج بعد قليل بعفو الحامي. أقسم بالله العلي العظيم أن أعرف أحد القتلة اللذي خرج بعفو ملكي بعد أشهر. لقد قتل ضلما أحد الشبان الأبرياء، وهو معروف بسوابقه و إجرامه.
للقضاء على الاجرام فهناك حل واحد و هو الاعمال الشاقة في الطرقات و انداك من خرج من السجن لن يعود اليه و سوف يقول
ادا كنت ساعمل بالمجان فمن الاحسن ان اعمل في ورش بالمقابل و استمتع بحريتي
و صراحة فحتى المنظمات الحقوقية و بعض المنابر الاعلامية اعطت قيمة للمجرمين حتى بدانا نسمع
شرطي يعتدي على لص بحيث اصبح اللص هو المظلوم
bien fait de la part de l'officier de police. c'est comme cela qu'il a fallut réagir contre ces criminels qui refusent toujours de se rendre facilement après leurs crimes commis. manant il devrait s'expliquer davant la justice pour son passage a l'acte et les raisons qui l'ont poussé a commettre cet acte barbare
Un grand merci à la police qui fait bien son travail et condoléance à la famille de la victime
انا شاهدت الضحية و الله كانت الجتة مرمية على الارض و كان المسكين ملطخا بالدماء ، بعد مرور نصف ساعة على الجريمة وصلت سيارة الاسعاف لكن كانت الضحية على اعتاب الموت ، الله يرحمو المسكين والله يهدي المسلمين اجمعين
كان على الرصاصة ان توقفه عن الحياة،لا ان توقفه ليتم اعتقاله،الم اقل ان القانون الجنائي المغربي اصبح متجاوزا،الشيء الذي يؤذي الى تنامي ظاهرة الأجرام،دون أمن وأمان وسلامة المواطن،كيف نريد لهذا البلد ان يكون،خاصة وأننا دخلنا في السرعة النهائية لكسب رهان التنمية،وجلب الاستتمار الذي يعد محركا أساسيا للدفع بعجلة الاقتصاد الى الامام،اطرح هنا سؤالا بسيطا هل اليهود تفعل ببعضها مايفعله المغاربة ببعضهم؟
بهذه الطريقة يجب إيقاف المجرم
رصاصة في رأس
غريب هذا المصطلح الذي اسمعه سوى في إعلامنا !!!إطلاق رصاصة في الهواء الرصاصة يجب ان تُطلق على المجرم مباشرة اذا لم يستجب الى الشرطي,كنا في رحلة الى فرنسا في سيارة كبيرة و كان معنا رجال كبار السن بلحيةٍ و لباس إسلامي فتم توقيفنا من طرف الشرطة لا أنسى كيف تم أمرنا بالوقوف امام السيارة بينما يقوم شرطي بتفتيشنا يقف أمامنا شرطي اخر حاملا رشاشه في وجهنا كأنه يقول لنا أدنى حركة تتحمل المسؤلية. فما بالك لوكنا مجرمين او نشكل خطر على المواطنين.
و لماذا يحمل الشرطي الرصاص اذا كان يطلقه في الهواء هذا يعتبر تبذيرا للمال العام الرصاص جعل ليطلق على الراس او فوق الصدر في حالة التعدي على رجال الامن ولكن مع الاسف اصبحنا ديموقراطيين اكثر من الديمقراطية نفسها هاهي ذي الحادثة الثالثة في ظرف اسبوع قتل وجرح واعتداء ورجل الامن اذا كان هناك امن يطلق النار في الهواء. ايتها الحكومة الهرمة انك لاتستطيعين حتى ان تصلي الى خمس ديمقراطية امريكا فهم اكثر ديموقراطية من العرب كلهم ولكن لغة الرصاص هي التي تتكلم عندهم لما يحس الشرطي او المواطن انهما في خطر لدي اليقين بان دولتنا لديها اليد الطولى في تدمير المجتمع وسلب الحقوق لكي لا يجرا اي مواطن فقير ان يطالب بحقوقه اذن فلنبقى كلنا قطيع ونقول العام زين
دائما نسمع بكلمة فارق الحياة فور وصوله للمستشفى..! هدا غريب. وهدا ما نجده في جميع الحالات. حيت نرى في أخر الخبر فارق الحياة فور وصوله للمستشفى
حاجة وحدة محيرني عﻻش منطبقو الشريعة اﻻسﻻمية .واش فنضركم إلى قطعنا لشفار اديه وش مزال شي واحد اقدر اشفر .مستحيل.
<هذا الأخير واجه رجال الأمن باستعمال سلاح أبيض من الحجم الكبير مما استدعى إطلاق ضابط شرطة لرصاصة تحذيرية> في بلدان حقوق الانسان من واجه الشرطة بالسلاح يقتل. تساهل يعرض امن الشرطة والمواطنين للخطر. اما حان الوقت لترهيب من يحمل السلاح الابيض بالقانون؟ لماذا لم يجرؤ الجيل الماضي على حمل سلاح ابيض؟ في المغرب يحمل المراهقون السلاح الابيض ولا يمسكون الا بعد اقتراف الجرائم فيكافؤون برخصة يقضونها مكرمين منعمين في السجون..
يحكون لاصدقائهم عن رفاهية السجن فيتشجع الجميع على ارتكاب الجرائم. هكذا تكاثروا وهكذا سيتكاثرون وسيفوت الاوان ويضيع امن البلاد.
بالنسبة لي الرصاصة التحذيرية خص إجبها ليه فالراس هكذا ستكون تحذيرية لكل المجريمين الاخرين.
الله إهدنا و اهد الجميع
حقوق الانسان:هي كرامة المواطن الصالح الذي يسهر على خدمة وطنه ومجتمعه ولا نعطي الكرامة للمجرمين القتلة التي تكرمهم الجمعيات وتدعمهم لكي ينشروا الفوضى والرعب بين الناس وأصبحوا يهددوا حتى رجال الأمن .
يا للزمان في المغرب الدي تغير في ظرف وجيز. وسبحان مبدل الاحوال. كان البوليس في التمانينات حينما يجد عند شخص ما اتناء التفتيش سكينا ولو صغير الحجم كان يعاقب عليه بالحبس. وكنا نخاف حتى من وضع موس اكل الهندي في جيوبنا.وكان البوليس ادا ضبط احدا ما مع فتاة الا ويخضعان للتحقيق في مركز الشرطة كما وقع لي شخصبا حين كنت رفقة خطيبتي ولم ينفعني الا الاوراق التي تتبت الخطوبة. وسبحان مبدل الاحوااااال.
Oui mais comment on fait pour ça ?
Excusez moi c'est trop dur a appliquer quand meme
كل الشكر و الامتنان للامن الوطني لمدينة الحاجب و خاصة الشرطي الدي قام بدوره علي احسن وجه.. كما يعلم الجميع كان صراع قديم بين الطرفين عنوانه (الحكرة) و لكن مع الاسف النتيجة تنهي بالضحية الي الموت و المجرم في السجن نتمني ان يعاقب بالشكل القانوني وليس ك باقي المجرمين يتم اعتقالهم و بعض اشهر يتم الافراج عنهم لسبب معين…