أعلنت مندوبية الحكومة المحلية بمليلية، عن تمكن 20 مهاجرا ينحدرون من دول جنوب الصحراء الكبرى، في الولوج إلى المدينة المحتلة صباح اليوم الأربعاء، بعد محاولة فعلها قرابة الـ200 مهاجر غير نظامي.
نفس المصدر تحدث عن استعانة المهاجرين بحبال لتسلق السياج الحدودي، موردا أن 70 منهم ظلوا معلقين هناك، فيما تكلفت القوات العمومية المغربية بتفريق البقية وتوقيف البعض، وذلك بمنطقة سيدي وارياش.
وقد توجه المهاجرون العشرون صوب مركز إيواء المهاجرين بالثغر “CETI”، لترتفع حصيلة المتمكنين من الولوج إلى داخل المدينة السليبة سنة 2014 إلى 2000 مهاجر غير نظامي، خلا 59 محاولة اقتحام.
اصبح الامر الان اشد خطورة من السابق بسبب ايبوﻻ الله يلطف
وحنا مالنا درك اسبانيا خليو الافارقة يمروا عندهم هم يلعبون دور البطل الطيب حيث يتم استقبالهم وايواءهم ونحن لنا دور الشرير حتى عندما يقتل احد الافارقة تقوم القيامة وتبدا الاتهامات تنهال علينا من جميع الانجاهات ومنظمات ما يسمى بحقوق الانسان
ان سياسة المغرب الغبية في التعاطي مع مهاجري جنوب الصحراء سا تدمر هذا الوطن، لا أحد اعطاكم تفويض لدمج جحافل الغرباء في وطننا ان هذا القرار يشجع المزيد من هؤﻷ الداخلين الى القدوم و الاتصال بااخرين لكي ياتو بالاف وهذا خطير جدأ، ان الحل هو تشديد الرقابة على الحدود وترحيل كل خارق القانون الى مكان دوخله وهذا يكفله القانون الدولي، كل مهاجر سري يرحل الى الحدود التي دخل منها، ان المغرب يفرط في سيادته الوطنية من اجل ارؤباء تدعي حقوق الإنسان وجمعيات تجار حقوق الإنسان ، على حساب الشعب المغربي الذي يعيش ابناءه التهميش في القرى والمدن ولديه مشاكل وهو اولى ان يدمج في وطن. كل الدول ترحل هؤﻷ ما عادا المغرب يريد ان يكون ملك اكثر من ملك يعني خايف على الغرباء اكثر من بلدانهم هي المسؤلة في وضعهم وليس نحن فل يرحل هؤﻷ قبل ان نخلق لنا شعب جديد داخل وطننا
ممكن لايك لو سمحتم معكم أخوكم من مصر
ها هم حركو واش غيديرو في السبانيا انا عايش فيها كنشوف كول يوم اش كيديرو والو ما طفروهاشي حتالي بوراقحم والله العديم لى مزيان