انتقلت سلطات آيت اعميرة باشتوكة آيت باها نحو دوار “باخير” من أجل معاينة رضيع ذكر، لم يكمل بعد أسبوعه الأول، وُجد متخلى عنه بالشارع العام.
الوليد تم نقله إلى المركز الاستشفائي الجهوي بأكادير بعد إخضاعه لفحوصات بمستشفى بيوكرى، وقد فتحت بحث قضائي بهدف الوصول إلى مهمليه بطريقة تعرضه للخطر.
لاحولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم كيف لام ان تتخلى عن روحها بهذه الطريقة في الشارع خصوصا في هذه الفترة من الجو البارد
هذا شئ عادي بايت عميرة ،بؤرة الفساد و الانحلال الأخلاقي.
يجب على الجمعيات النسائية التصدي قانونيا للفساد الأخلاقي للفتيات ومتابعتهن قضائيا على علاقاتهن غير الشرعية مع الشباب طمعا في المال
ما رأيكم في هذا الأمر؟ ما دنب هادا الرضيع؟ علامات الفساد واضحة جدا في هاده الجريمة ، أتمنى لتلك الأم التي تخلت عن رضيعها أن تتحمل مسؤوليتها و أن تتصل ب المصلحة المعنية و تأخذ رضيعها و تربيه و تعتني به و أن تدعو ربها ب الغفران و التوبة.