أعطت السلطات المحلية والأمنية، قبل قليل، انطلاق عملية إجلاء سكان الدواوير المجاورة لواد سوس عبر عدد من الحافلات، في أفق إطلاق سد عبد المومن الذي وصلت نسبة امتلائه بمياه الأمطار والسيول إلى مستويات عليا، حيث ركزت السلطات المحلية في عملية الإجلاء على قرية تراست باعتبارها الأكثر تهديدا.
وحسب مصادر من عين المكان، فإن أغلبية سكان قرية تراست التابعة لعمالة إنزكان يقطنون على جنبات واد سوس، حيث يجري في هذه الأثناء نقلهم إلى آيت ملول لإبعادهم عن الخطر الذي يمكن أن يتسبب فيه إطلاق السد تفاديا لتشققه أو انفجاره، كما تعمل السلطات الأمنية على إبعاد المواطنين الذين اتخذوا من القناطر منصات لمتابعة الأحداث والوقائع.
الله اللطف الله اللطف. والحمد لله على هده الخيرات
احنا في ايت ملول قاطعين علينا الما من الصباح منعرف امتى يطلقوه ولينا بحال مالين الحمام واطلقو الما اااااااااااااااا
ايوا الحمد لله مني الله محققش تنجيم ديال التقرير الامريكي بلي المغرب غيعاني العطش والمجاعة في السنوات المقبلة الحمد لله على نعمة الماء
ايوا نقصو لينا في تسعيرة الماء والكهرباء را الله اعطاكم الخير
فهل تذكرون لما وجهنا رسالة عبر بريس أكادير الى حمو خلال شهر ابريل_ نوجه عنايته فيها الى ضرورة خفض منسوب حقينة السدين عبد المومن وأولوز بنسبة الثلث أو الثلثين من أجل أعادة الحياة الى واد سوس الذي تعج الازبال في جنباته والى المراعي والحقول المتواجدة في الدلتا؟؟
والان يتم ترحيل سكان حي تراست الذي يتجاوز هددهم 20 الف_وأكثر من 30000منزل مهددة في كل من تراست وايت ملول والجرف وبن سركاو وكافة مداشر تغزوت__وذلك لبروز مؤشرات سلبية تلوح الى امكانية انفجار السدين..
هذه القضية يحال فيها حمو نحو القضاء الجزافي لعدم اكثراته بتوجيهات المرشال السوسي_وعدم الاخذ بجديتها واخلاله بالاوامر التي تصدر عن اعلى هيئة علمية وتشريعية__ويعتبر المستشار قيوم (قيوح) شاهدا على المذكرة التي بعثناها سابقا تحت تسمية قناة سوس وتحديات الالفية في نشر ثقافة الوادي_
وبه الاعلام والسلام ___
اللهم انا نسألك اللطف فيما جرت به المقادير.اللهم احفظ كل ضعيف واخد بيد كل فقير لجأ اليك واحفظنا من الكوارث
كفاكم كدبا وتخويفا للساكنة سد عبد المومن كيهز 200 مليون متر مكعب يالله دخلات ليه 80 مليون يعني نزال موصل نصف
تراست ليست بقرية بل اكبر حي في مدينة إنزكان
اللهم لطفك انصح الناس المعرضون للخطر بالتكبير والدعاء لان الدعاء يدهب البلاء
الكهرباء كانت مقطوعة صباح البوم ببعض أحياء أكادير والجماعات القريبة (الدراركة إكيو تكاديرت….)
كما أن مياه الشرب مقطوعة مند الساعة 11 صباحا
بالمناطق الجبلية, الساكنة تعيش تحت رحمة الماء والخوف حيث يتحدث أشخاص من جماعة تلمكانت نواحي تارودانت عن سقوط العديد من المنازل كما أن القناطر الصغيرة التي تربط جماعات المنطقة(أركانة تلمكانت إمين المايس ..)بالطريق الوطنية الرابطة بين مراكش وأكادير مقطوعة أو غمرتها السيول
ا نا اسكن ليس ببعيد عن سد عبد المومن والملاحظ انه لازال بعيدا عن نسبة الملئ المسموح به بامتاار ليسست بالهينة
المرجو من السادة القراء عدم اخد هاته الاخبار بغين الاعتبار فالسد لم يتجاوز بالكاد نسبة ملء 44 في المائة وخبر تشقق السد او انهياره فهي محض ادعاءات كاذبة لا اساس لها من الصحة وفي الاخير ادعو هذا الصحفي المسمى الخزاعي ان يتقي الله في الناس
الذين يمرون على سد عبد المومن بطريق اكادير مراكش يعرفون انه يحتاج الى موسم كامل من الامطار ليمتلئ لأنه من السدود الكبيرة بالمغرب وخاصة وأنه وصل قبل الامطار الاخير الى أدنى مستوياته فكفى تخويفا للسكان اللأمنين ولماذا لم ينفجر في المواسم الماضية التي عرفت المنطقة تساقطاتات مهمة .
فاكم كدبا وتخويفا للساكنة سد عبد المومن كيهز 200 مليون متر مكعب يالله دخلات ليه 80 مليون يعني نزال موصل نصف
حي تراست اكبر من مدينة انزڭان و ايت ملول و الدشيرة و بن سرڭاو من حيت المساحة و الكثافة السكانية
لا تقل قرية بل قل مدينة تراست
خبر كاذب
أنا أسكن في أعلى تراست وقد كنت قبل قليل في عين المكامن ولم أر سوى سيارة القايد وسيارة واحدة للقوات المساعدة.
صاحب المقال جاهل بالمنطقة.
تراست تستوعب أزيد من عشرين ألف نسمة
جميع السدود لديها مفرغ للحامولات. يقوم بتاريخ الفائض بطريقة عادية جدا. و من بين أدوار السدود الحماية من الفيضان. فكفى من الخزعبلات
اللهم لا نساءلك رد القضاء.ولكن نساءلك اللطف فيه
كلمة حق حول التعاليق:صاحب المقال كتب (تفاديا لتشققه أو انفجاره) وهذا يعني بلغة الأدب اللساني أنه لم يتشقق لحد الآن ولم ينفجر وإنما سيتم إطلاق السد تفاديا بذلك.
مسألة أخرى وهي وصول مياه السد إلى مستويات عليا لا تعني امتلاؤه عن آخره.
شوية ديال المنطق را الجريدة تحاول إيصال صوتكم ومعاناتكم عوض مهاجمتها بهذه الطريقة
تراست لم تصل بعد إلى درجة المدينة يا من أخذتهم الغيرة، فمادامت بنيتها التحية على هذا النحو فهي مجرد قرية
يشكل الماء قوة كبيرة في التدمير بعد الريح فلا يجب أن نستعين به و يستحسن أن يكون كل سكان اكادير على حذر من كوارث الفيضانات كما لا ننسى أن نشكر الله على نعمة الماء اللتي أمطران بها و لله الحمد والشكر