أصدرتْ مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج مُؤلّفا من 136 صفحة بعنوان “حقوق المغاربة بفرنسا”، بتعاون مع “مجموعة إعلام ودعم المهاجرين”، وهو عبارة عن دليل يُعرّف بحقوق الجالية المغربية المقيمة بفرنسا.
ويُعتبر المؤلّف –وفق بلاغ للمؤسسة- دليلا علميّا ميُسّرا، يضمّ خمسة أبواب، هي الدخول إلى فرنسا، حق الإقامة بفرنسا، شروط قبول إقامة العائلة، التغطية الصحية والشيخوخة، التقاعد والعجز.
ويهدف المؤلّف، المحرر باللغة الفرنسية، والذي يمكن الاطلاع عليه من خلال الموقع الالكتروني للمؤسسة، إلى تقديم أجوبة على مختلف المسائل المرتبطة بالإقامة بفرنسا، ويقترح وصفا للإجراءات الواجب اتباعها حسب الحالات، في إطار مقاربة واضحة ودقيقة.
كما سيجد القارئ فيه أيضا الشروط الخاصة لمباشرة هذه الإجراءات، وكذا الوثائق المطلوب الإدلاء بها؛ ويقترح الدليلُ إضافة إلى ذلك إرشادات، ويسترعي الانتباه إلى بعض التفاصيل المتعلقة ببعض المساطر مثل “الحصول على بطاقة التقاعد”.
ويُعالجُ المُؤلَّف عددا من المواضيع منها التجمع العائلي، الطرق الثلاثة للانخراط في التأمين عن المرض، التقاعد الأساسي، التقاعد التكميلي، حقوق الزوج أو الزوجة في حال وفاة المؤمن له…
المغاربة عموما يعرفون جيدا حقوقهم حتى اكثر من اهل بلدان الاستقبال انفسهم، ولكن السؤال الاهم الذي وجب طرحه هو مدى المامهم بواجباتهم تجاه بلدان اقاماتهم ومدى احترامهم لقوانين هذه البلدان حينما يتعلق الامر بواجبات وليس حقوق؟
ليس المطلوب من فرنسا ومن خدامها استصدار كتيب يسمى دليلا "علميا" يرشد المغاربة "للإجراءات" والتعسيرات المتخذة بحقهم إن هم فكروا أو هموا بمغادرة وطنهم بعد أن أجبرتهم ودفعتهم ظروف العيش القاسية للفرار من بلادهم الغنية بكل الخيرات والتي تستنزفها فرنسا منذ ما يزيد عن قرن من الزمن.
بل المطلوب هو تأليف كتاب يرشد المغاربة للمطالبة بحقوقهم من فرنسا التي كانت ومازالت هي السبب الرئيسي في كل المصائب والرزايا التي أصابت المغاربة وأرغمتهم على الهروب اليوم من وطنهم الأم واللجوء إلى الهجرة بكل أصقاع الدنيا.
فرنسا استعبدت المغاربة مدنيا وعسكريا، فأرغمتهم على الذهاب للموت في حروبها الاستعمارية. وحين انتهت الحرب بين الغربيين استعبدت فرنسا المغاربة مرة أخرى في بناء منشآتها العمرانية.
فالمطلوب هو إحضار الذاكرة وتأليف مجلدات، بحياد وموضوعية، توضح تاريخ فرنسا الهمجي بالمغرب، وكيف ساءت حالة المغاربة منذ أن وطئت أقدامها السوداء أرضنا الطاهرة فدنستها بكل النجاسات، حتى صار المغربي الذي كان يرفض مغادرة وطنه، عندما كانت كل الشعوب تقصد القارة الجديدة طلبا للغنى، فقد صار لا يرى نجاته إلا في الخروج من جحيم المغرب.
السلام عليكم… هل يتكلم عن حقوق المهاجرين غير الشرعيين؟ المرج الجواب وشكرا
يوصف مغاربة المهجر، خصوصا عند بعض الأوروبيين، بأنهم من أكثر الناس همجية وتحايلا وكسلا وخداعا وتهربا من المسؤولية. فالمهاجر المغربي، في نظر هؤلاء الغربيين، يتمارض ويتماطل ويطالب بحقوق كاملة هو لا يستحقها، ويحاول إيجاد الأسباب والمبررات الواهية لمخادعة مستخدميه في بلد الاستقبال ليحصل على حق المرض والتقاعد قبل الأوان.
لكن عددهم قليل أولئك الذين يعرفون حقيقة تكوين ونفسانية المغربي المهاجر، فالصفات التي يلصقها الغربيون بالمغاربة عموما لا تخلو من واقعية، لكنها أوصاف مجحفة وغير عادلة بحق كل مغربي مهاجر ما لم تحدد وتعرف أسبابها.
تلك الأوصاف الشنعاء تبدو حقائق في حق الرعيل الأول والثاني لمغاربة المهجر، فنظام المغرب زود فرنسا باليد العاملة الغير ماهرة للعمل في الأشغال الشاقة. وقد تم تصديرهم عمالا بشروط خاصة، منها أن يكون العامل جاهلا وأميا، بينما منع المخزن الهجرة على الواعين والمتنورين منهم؛ لكي يحمي نفسه من تقدم وعي المهاجر مما قد يقود للثورة بداخل المغرب مستقبلا.
وهكذا بقي المخزن يسوم المهاجرين بسوء الرعاية وعدم الاهتمام، بحرمانهم من كل حق
فلا غرابة في أن يرانا الأوروبيون مجرد مخربين وغوغاء
Quand on les désignent dans leur propore pay le Maroc avec des termes comme " facancé " ou "zmagri" , on leur manque de respect
C'est inadmissible
C'est scandaleux
Il faut que cela change
Essayez de vous mettre à la place d'un jeune Marocain né en Europe ou ailleurs qu'on qualifie de "Zmagri " et vous allez voir la violence du terme vers une personne qui n'a jamais immigré
À bon entendeur
bj je vous drais çavoir le doit dans notre maire patriejaiç acheté un appartement en 2006 chez doha a saidia ace jour je suis pas livré et jai une carte invalide quan je rentre au bled je fait deux heures d attente pour validé mon billet de bateau il ya aucun qui réspecte cette carte d invalidité par ceque ilyaz aucune affiche- dans le payé d acceuille ça passe pas comme ça comment vous voulez les génerations avenir prendre gout de leur maire patrie e