توفي اليوم المغني البريطاني جو كوكر، الملقب بـ” الوحش المقدس “، عن 70 عاما بعد معاناة مع مرض سرطان الرئة.
نجم “الروك” و”البلوز” وصاحب “أنشين ماي هارت” ،و”يو آر سو بيوتيفال” و”هارد نوكس”، الذي يوصف كذلك بكونه ” ظاهرة فن البوب”، سبق له لقاء الجمهور المغربي في ماي 2011 عندما أحيى حفلا فنيا في إطار الدورة العاشرة لمهرجان “موازين إيقاعات العالم”.
وقد ولد جو كوكر سنة 1944 بشيفيلد (إنجلترا)، وولج عالم الغناء في سن مبكر (15 سنة). واشتهر على الخصوص بعد أدائه لأغنية “البيتلز” التي تحمل عنوان “ويد أ ليتل هيلب فروم ماي فراند”.
وفي صيف 1970 قام بجولة فنية عبر الولايات المتحدة حيث قدم مجموعة من الحفلات ناجحة وأصدر على إثرها ألبوما مزدوجا بعنوان “ليف ماد دوغس وإنكليشمان”.
وبعد غياب ناتج عن مشاكل صحية، عاد النجم العالمي إلى الساحة الفنية خلال الثمانينات والتسعينات من خلال العديد من الألبومات، التي قال إنه ينتج منها واحدا في كل سنتين.
لقد فقد العالم أشجى صوت لن يتكرر مرة أخرى من منا لا يتدكرunchain my heart وصوت البلوز إنه صوت من الاعماق لن ينسى متله متل من سبق من عمالقة الغناء المتالي والانغام الشجية سنة الحياة العمالقة يموتون والصراصير تبقى لا هي تتحف ولا هي تغني سوى بأجسادها والستربتيز.
انه أحد عباقرة الموسيقى العالمية
ستبقى أغانيه خالدة لا تنسى
رحيل عبقري رحيل صوت رائع واداء رائع ستبقى دجو كوكر في الذاكرة ما دمت فريدا وعبقريا شكرا لك دجو
joe cocker فنان رائع له له عشاقه في المغرب أيضا له عدة ألبومات مشهورة أغانيه رائعة معروف بتواضعه ولا يحب الأضواء الصاخبة.
Joe Cocker كان مغني عملاق , الله يرحمو
رحم الله هذا الموسيقار الكبير والذي أعطى الشيء الكثير بكل جوارحه
السؤال
هل يجوز الترحم على المشرك بعد مماته أي بقولنا رحمه الله؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإذا ثبت أن شخصا ما مشرك أو يهودي أو نصراني أو غيرهم من ملل الكفر، وأنه مات على شركه وكفره من غير توبة فإنه لايجوز الترحم عليه ولاالدعاء له بعد موته ، لأن الله تعالى قد قضى عليه بالخلود في النار، والدعاء له بالرحمة طلب لتغيير قضاء الله المبرم الذي لا يغير ولا يبدل بالدعاء، وقد قال تعالى: (ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم) [التوبة: 113]. ولقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث : ( والذي نفسي بيده لايسمع بي أحد من هذه الأمة ، ولايهودي ولانصراني ، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار ) رواه مسلم وغيره .
وهذا غير الدعاء للكافرين بالهداية حال حياتهم رغبةً في إسلامهم، فإن ذلك جائز ، وقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم لدوس وكانوا كفاراً فقال: "اللهم اهد دوساً وائت بهم" متفق عليه. والله أعلم.
la legende du rock mondiale d s est etteint quel dommage