منع جهاز الرقابة على المصنفات الفنية في مصر عرض فيلم “الخروج: آلهة وملوك” للمخرج البريطاني ريدلي سكوت بالقاعات السينمائية.. وذلك بعيد سويعات فقط من قرار مماثل تعرض له نفس المنتوج الفيلمي بالمغرب.
وردت السلطات المسرية أسباب منع عرض الفيلم تعود إلى مغالطات تاريخية ودينية يتضمنها الفيلم، الذي يدور حول النبي موسى، مثل مشاركة اليهود في بناء أهرامات الجيزة، وخروجهم من مصر مستغلين ظاهرة المد والجزر وليس بفعل معجزة شق البحر.
وقال مسؤول من الشركة المسؤولة عن حقوق التوزيع بمصر إن ” الفيلم تعرض إلى كثير من الانتقادات بسبب ظهور شخصية نبي الله موسى، فضلا عن موجات غضب وجدل كبيرة بسبب التصريحات التي أدلى بها بطل الفيلم كريستيان بيل وتطاول فيها على سيدنا موسى”.
اما جمال جابر عبد المعز، مدير إدارة الأفلام الأجنبية بالرقابة على المصنفات الفنية بمصر، فأفاد أن “الفيلم مليء بالمغالطات التاريخية حيث جعل رمسيس الثاني هو فرعون موسى مع أن ذلك لم يثبت تاريخيا، وجعل العقاب الإلاهي الذي نزل بقوم فرعون من عصيانهم بأنها كوارث طبيعية”.
Je viens de voir le film, il est plein de contradictions et loin de ce que le saint coran nous dit. Allah en une image d´un enfant qui parle à Moise, bref un film à ne pas recommander, rien de spécial.
Personne n'a jamais informé ces bien pensants qu'il s'agit d'un film, d'une fiction, et que personne ne détient la vérité absolue sur des faits qui remontent à la nuit des temps…
حسن جدّاً ، ولكن بديو بالخمر ماشي أحسن ، والله مابقيت فاهم الشعوب العربية في واد، والحكومات ماشي في واد آخر, في كوكب آخر. واعباد الله منين كاتحترمو تعاليم القرآن، أعطيونا غير شوية حقوق ، وألا مازال ماقريتوهش كامل ؟
Paraît il que les responsables de notre pays ont interdit ce film et Ça fait chaud au cœur, c'est une décision compatible avec notre culture arabo-musulmane et tant pis pour la minorité de nos compatriotes " les domestiqués de la culture judeo-chrétienne "ceux qui ont fêtés Noël , le Maroc et sa culture arabo-musulmane aimez le ou quittez le
ليوم شفت الفيلم بنِسَب للجرافيك هوا معمول أحسن عمل و الخدع البصرية حتى هيا معمولة أحسن عمل ولكن بنسبة لينا حنا العرب مسلمين قصة غلطة بزاف و خسارة حيت الفلم متلين فيه يهود و نتجينو يهود و رغم دالك فلم غلاط . لا يستحق المشاهدة
بادرة حسنة من الشقيقة مصر.
أما المنافقون الذين يجادلو ن في هذه القرارات. أذكركم أن الله أقرب إليكم من حبل الوريد ويعلم مايدور في أنفسكم الخبيثة المليئة بالحقد على الاسلام رغم أنكم تدهرون أنكم مسلمون. فلو كان العكس لكانت لكم غيرة على دينكم.
هو انتصار لليهود و ليس حبا في الاسلام نعلم جيدا مكانة النبي موسى عليه السلام عند اليهود لدلك تم منعه
شخصيا شاهدت الفيلم اليوم في فرنسا .. الفيلم مليئ بالاكاديب و المغالطات و القصة شبه بعيدة عن ما نعرفه عن سيدنا موسى عليه سلام باختصار الفيلم مجرد تفاهة و لن يغني رصيدك المعرفي بل سيعطيك معطيات غالطة عن النبي الله موسى عليه سلام .
Je viens de regarder le film ya 20 min .. la qualité est bonne mais ya tellement de mensonges et il est plein de failles historiques
لا بد من أن تكون هناك أسباب أخرى في منع هذا الفلم بالمغرب غير هذه الأسباب المزعومة والملفقة.
فمصر وهي تحافظ على تاريخها وتراثها منعت تصوير آلاف الأفلام السينمائية على أرضها لكون تلك الأفلام كانت تسيء لتاريخ ولدين العرب والمسلمين وتخدم الأهداف الدعائية للصهاينة وتعلن لإشاعتهم الباطلة، لكن المغرب قبل ورضي بتصويرها في مراكز التصوير السينمائي بورززات، مع أن تلك الأفلام كانت تسيء للشعب المغربي وتسيء وتسفه وجه تاريخ العرب والمسلمين وتسخر منهم.
ربما يكون إعلان منع هذا الفلم هو إشهار له، وربما أن "البقشيش" الممنوح لقوادي التصوير السينمائي بالمغرب لم يكن كافيا، وربما أن استغلال هذا المنع المصطنع له أهداف أخرى غير معلنة.
لكن أن يقال بأن مصر تقتدي بالمغرب، فعلى القائل بهذا القول بأن يخجل من قوله إن كان له بصيص مما يخجل الإنسان الشريف الحر له.
مصر، مهما تتعرض للاستفزازات والتحرشات ومهما حل بها من ويلات واضطرابات، والله لن تتخلى عن شرفها وعزتها وتتاجر بها مثلما يفعل أولوا الأمر علينا بالمغرب الذين لا هم لهم إلا فيما يلبي لهم لذات بطونهم وفروجهم آنيا ولوقت قصير.
Moïse est un prophète des juifs. Israël n'a pas interdit le film et nous on l'interdit. Essayez de comprendre quelque chose!
Je viens de voir ce film il y a une heure, il n'est pas du tout conforme à la vrai histoire connu dans l'islam ni chez les chretien..vous allez remarqué qu'au debut, ils ont ecrit que les hebreux etaient des innocents et les montre comme si c'est vraiment le peuple élu mais qui est torturisé..c'est exactement le message que les sionistes devoillent et defusent aujourd'hui..le fond du film est nul et vous allez vous meme le juger apres 2h30, c'est une perte de temps que je regrette.c'est un travail juif typiquement sioniste
لماذا سمحت مصر بتصوير جزء مهم من الفلم على ارضها اذا كانت ستمنعه من العرض لاحقا . كان يجب عليها عدم السماح ب التصوير من الاول .
بغيت نقول ليهم علاش ممنعتوش فلم نبي الله يوسف لي داروه الميريكانين لي ترفرجت فيه هادي شهر . لي حتا هو افيه اغلاط كبيرة
(ماكنهدرش على لي داروه الايرانين )
لم اشاهد الفلم لكن اضن ان المستفيد الأكبر هو المنتج لان السينما قبل كل شيء تجارة. و لكي تزثهر يجب خلق الحدث و الجذل، و المنع ليس الا اشهار مجاني للمنتوج، لان كل ما هو ممنوع مرغوب خصوصا ان الفيلم سيخرج الاسواق في اقراص DVD .