أعلنت رئيسة الأرجنتين، كريستينا فرنانديز، عزمها حل وكالة المخابرات وسط شكوك في أن ضباطا فاسدين كانوا وراء وفاة غامضة لعضو في النيابة العامة يحقق في تفجير مركز يهودي في العاصمة “بوينس آيرس” عام 1994.
وفي أول كلمة لفرنانديز عبر التلفزيون منذ العثور على “ألبرتو نسمان” مقتولا برصاصة واحدة في الرأس قالت إنها سترسل للكونغرس مشروع قانون لإقامة جهاز أمني جديد سيكون أكثر شفافية.. فيما كانت وفاة “نسمان” في 18 يناير، قبل يمثل امام الكونغرس ليجيب على أسئلة تتعلق بمزاعمه أن فرنانديز تآمرت لتعطيل سير التحقيق في الهجوم، قد تسببت في عاصفة من نظريات المؤامرة بعضها ضد فرنانديز نفسها، لكن حكومتها تقول إن “نسمان” قد “غرر به لاتهام فرنانديز بهذه المزاعم وإنه قتل عندما لم يعد مفيدا لأولئك الذين دبروا المؤامرة”.
وأضافت الحكومة أن الفضيحة مرتبطة بصراع على النفوذ داخل جهاز المخابرات، خاصة بعدما أقيل ضباط في الآونة الأخيرة.. بينما قالت فرنانديز إن مشروع القانون سيرسل إلى الكونغرس، وإن المشرعين سيعقدون جلسات استثنائية اثناء عطلة فبراير لمناقشته.. وأضافت: “نحن بحاجة لأن نجعل أجهزة المخابرات أكثر شفافية لأنها لم تخدم مصالح البلاد”.
جدير بالذكر أن “نسمان” كان يقول إن “الرئيسة فتحت قناة اتصال خلفية سرية بإيران للتغطية على ضلوع طهران في التفجير، وذلك للحصول على النفط الإيراني الضروري لسد عجز في الطاقة بالأرجنتين”.. في الحين الذي اعتبرت فرنانديز أن “الاتهامات سخيفة”.
هذه السيدة ستوءدي الثمن غاليا لانها تتجرأ على انتقاد سياسة إسراءيل والغرب ولها مواقف شجاعة .لكن الموساد واجهزة المخابرات الغربية سوف لن يتركوها على حالها بمزيد من الموءامرات والمكائد .فحسب بعض الاخصائيين فان القاضي الذي قتل وصل الى حجج تبين ان الموساد هو الذي كان وراء تفجير المقر اليهودي في بينوزير وذلك لتحقيق أهداف سياسية عديدة منها القضاء على التأثير الإيراني والعربي في أمريكا اللاتينية
La suele femme qui a osé rendre coupable l'oocident d'avoir créé le Daich et d'autres muvement térroristes pour des intérêts bien sus.Le discours de Christina fut censuré en plein débit de parole à lONU.Ajourd'hui on lui crée des bâtons deans les roues en la concidérant partie prenante dans le massacre de la sinagogue de Buenosaire.Deux poids deux mesures.
الوقة يمر و ليس في صالح البلاد أن يكون داخل هذه الازمة الداخلية و خاصتا الجهاز المخابراتي و لو كان في صالح الامة . أعجبني القانون المناقش لاكن يجب الاعتماد على السياسة الخارجية و وضع قانون التعاون المخابراتي .فليس من الاجابي اتخاد اجراءاة سريعة في هذا الشأن لأن قده سيصاب الجهاز بالهفواة الخطيرة . فلهذا يجب فتح تحقيقات واسعة…