لفظ قاصر في الـ15 من عمره أنفاسه الأخيرة داخل سيارة الإسعاف التي كانت تقله صوب مستعجلات مستشفى ابن طفيل بمدينة مراكش، متأثرا بجروح غائرة ناتجة عن طعنات تلقاها.
مصدر أمني، أكد لهسبريس أن الضحية تلقى طعنات بسلاح أبيض من قاصر في الـ17 من عمره بجماعة السعادة السعادة، وذلك على إثر خلاف بينهما.
ذات المصدر أورد أن الجاني قد تم توقيفه، ويخضع للتحقيق من طرف الشرطة القضائية بعد وضعه رهن تدابير الحراسة النظرية، في حين تمت إحالة جثة الضحية على مستودع الأموات بباب دكالة لإخضاعها للتشريح الطبي.
ﻻ حول ولا قوة الا بالله شبابنا شب وهو غير مراقب من طرف ابويه يدخل البيت متى شاء يخرج متى شاء يحصل على ماشاء ان اخطأ تحميه عائلته مثل هدا ﻻينتضر منه اﻻ الاسوء .ومع الاسف الابوين سيساﻻن عن دالك يوم القيامة (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته)
عندكا يبلغ الشخص 17 عام لا يعد قاصرا فالبلوغ يبدا من سن الخامسة عشر ويختلف باختلاف الاشخاص اذن 17 عام يعنى 99 بالمائة انه بالغ ومن هنا فهذا شخص بالغ يجرى عليه من الاحكام ما يجرى على البالغين ارجو من الحكومة ان تعيد النظر فى الاشخاص الذين يفوق سنهم 15 عاما
الله يرحمو مسكين ويهدي ما اخلق …
ياناس كون كانت هناك اسعافات اولية بالاسعاف لأنقدوه … هما الاسعافات ديالنا غير مسميينها اسعاف او الوقاية المدنية لا علاقة لها بإسعافات الدول الاخری .فهي لا تتوفر علی اي معدات اوليه او طبيب اسعافي لتقديم اللازم للضحايا فقط هي تحتوي علی سرير قديم غير نضيف و اكياس بلاستيكية لنقل الجثث ….. حسبي الله ونعم الوكيل
القاتل الحقيقي هو الدي لم يسعفه ولم يقدم له المساعدة غير نقله الی مثواه الاخير
حسبي الله ونعم الوكيل
وانا لله وانا اليه راجعون
مازالت السعادة بخير إلى نقوها من الدعارة
التقصير والتراجع الملحوظ لأدوار الاسرة والمدرسة وانحطاط القيم والدور السلبي للجمعيات ودور الشباب وتراجع دور الدولة في استقطاب الشباب تأطيرها كلها أسباب ينبغي التأمل فيها
inna lilahi wa inna ilaihi raji3oune;nous somme à dieu et à lui en retournons;je souhaite de tout mon cœur de la paix dans ce beau pays .pourquoi gâche t-on notre quotidien avec ce type d'information ;la mort prend chaque jour des innocents soit par des accidents routiers ,accident à domicile ,des crimes,……;;;??nous devons arrêter cet hémorragie ou bien la minimiser ainsi on va faire entrer la joie au sein de nos famille ;
quand on fait des enfants,il faut les aimer,les bien eduquer,malheureusement beaucoup font des enfants comme des lapins sans se soucier de leur existence d ou ces drames